التفتيش
68: التفتيش.
“إنه ليس حصان كوابيس”. قال كياو تشو بحزم شديد.
كان العواء المقفر الأجش لا يزال يتردد عندما ترددت أصوات مماثلة من أماكن آخر في أنقاض المدينة. لم تكن بصوتٍ عالٍ، لكن تموجاتها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
يبدو أنه قبل كلمات جيانغ بايميان وشعر أنه من الضروري التحقيق في لقاء وو شوشي. وإلا، سيكون ذلك خطيرًا عليه أيضًا.
الأمر الأكثر رعبا هو أن عدد لا يحصى من العواءات جاءت من على بعد 100 متر من تشانغ جيان ياو والآخرين.
لم يسأل تشانغ جيان ياو أي شخص آخر وواصل البحث في ملابس وو سويشي.
في هذه اللحظة، بدت الغيوم في السماء وكأنها قد بعثرت بمثل هذه الضجة. تم الكشف عن نصف وجه القمر الأصفر مؤقتًا.
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
تناثر الضوء الساطع وسطع على المباني- التي يبلغ ارتفاعها عشرات إلى مئات الأمتار- في نهاية الشارع.
أومأت جيانغ بايميان برأسه. “أوه… هل تعرف ما هو هدير حصان الكوابيس؟”
عكست النوافذ ضوء القمر في الظلام الغامق، وكشفت عن أشكال لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشانغ جيان ياو المصباح وقام بفحص دقيق. لم يعثر على أي إصابات واضحة على وو شوشي، لكن وجه وو شوشي قد انحرف كما لو أنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية أو واجه حدثًا مرعبًا للغاية.
كان من المستحيل رؤية مظهر هذه الشخصيات بوضوح. كان الشيء الوحيد المؤكد أنهم كانوا ينظرون إلى تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان والآخرين. علاوة على ذلك، كانت أجسادهم منحنية قليلاً.
“أنا مدين اتشانغ الأعرج بنصف وعاء من الزيت.”
تفاعل تشانغ جيان ياو والآخرون لا شعوريًا. نفذ كل منهم المناورات اللازمة لاستخدام عقبة قريبة لتزويد أنفسهم بالغطاء والإخفاء. حتى لونغ يويهونغ لم يتباطأ كثيرًا بعد تجربة مثل هذه المواقف عدة مرات. لقد أظهر تأثيرات تدريبه بالكامل.
مع ذلك، استدار تشانغ جيان ياو وانحنى وفحص جيب وو سويشي.
تحركت الغيوم بسرعة، وحجبت معظم القمر مرةً أخرى. غرقت المباني في نهاية الشارع في الظلام مرةً أخرى، ولم يتبق سوى خطوط عريضة باهتة مرئية.
أما بالنسبة لمكان وجود الوحش وإلى كم بعيدا قد كان من هنا، فلم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ذلك.
بعد فترة، وبعد أن رأى أنه لن يتم مهاجمتهم، ترك كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- مكان اختبائه أولاً. لكنه لم يعد إلى منتصف الطريق الرئيسي. وبدلاً من ذلك، جاء إلى الجانب الأيسر من الشارع، المرصوف بالطوب الأحمر الداكن. هنا، الأشجار- بأوراقها لا تزال سليمة- حجبت أي خط رؤية من الأعلى، مما منع أن يتم إستهدافه من قبل قناص في نهاية الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت جيانغ بايميان وساعد تشانغ جيان ياو في إكمال الفحص بسرعة. “هناك دائرة من الجلد حول معصمه أفتح من بقية بشرته. هذا يعني أنه اعتاد على ارتداء ساعة، لكنها ربما تكون قد سقطت في مكان ما… لا توجد أي ثقوب حقن حديثة… لسوء الحظ، لا توجد طريقة للقيام بفحص دم هنا. من الصعب تحديد ما إذا كان قد استنشق غاز تخدير… “
وبالمثل اقتربت جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ وباي تشين من كياو تشو واحدًا تلو الآخر.
مع ذلك، استدار تشانغ جيان ياو وانحنى وفحص جيب وو سويشي.
نظر تشانغ جيان ياو إلى السماء ورأى أن ضوء القمر وضوء النجوم قد ضعفا. فجأة خرج من مخبأه وقام بلفتين قبل وصوله إلى جانب وو شوشي. ثم قام بسحب الجثة، وثني ظهره، وسرعان ما دخل إلى منفذ مفتوح على الجانب الأيسر من الشارع.
لم يكن للمهمات التي أكملها وو شوشي سابقًا أي علاقة تذكر بمواجهاته في هذه الرحلة الاستكشافية.
تعلقت لافتة هذا المتجر قطريًا ونصف مكسورة. أمكن رؤية كلمتي أراضي رماد فقط “الوجبات الخفيفة”.
تمامًا عندما قال ذلك، لقد قلد الزئير الأكثر رعباً والأكثر إخافة من قبل. ولم تظهر عليه أي بوادر حرج. بالطبع، حافظ على انخفاض مستوى الصوت.
داخل المتجر، كانت طاولات مستطيلة مغبرة تصطف في صفين.
أما بالنسبة للبندقية الآلية التي حملها وو شوشي عندما التقى بهم لأول مرة، فلم يتم العثور عليها في أي مكان.
لم يهتم تشانغ جيان ياو إذا كانوا متسخين أم لا. وضع وو شوشي على أحد الطاولات وشرع في تقديم الإنعاش باتباع معرفة الإسعافات الأولية التي علمتها جيانغ بايميان. قام بفك قميص الطرف الآخر وبدأ في إجراء الإنعاش القلبي الرئوي.
لم يفعل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. تبع خلف الفريق واستمر في حمل بندقيته وهو يركض نحو بقعة معينة في أنقاض المدينة وسط الظلام الدامس.
“يبدو أنه عديم الفائدة…” كانت جيانغ بايميان قد دخلت في وقت ما وراقبت تشانغ جيان ياو يكمل العملية.
كان عيار رصاصة هذا المسدس 7.62 ملم، مختلف عن العيار الذي أعدوه عندما انطلقوا.
دون إعطاء الفرصة لتشانغ جيان ياو للتحدث، لقد سألت بشكل معتاد، “تحقق من جسده وإعرف ما إذا كانت هناك أية أدلة.”
كان عيار رصاصة هذا المسدس 7.62 ملم، مختلف عن العيار الذي أعدوه عندما انطلقوا.
سار كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- إلى الباب المفتوح. لقد جمع شفتيه ونظر إلى الداخل لمدة ثانيتين. “ليست هناك حاجة. دعونا نتوجه إلى وجهتنا في أقرب وقت ممكن.”
ثم قال بصوت عميق: “اتبعوني!”
نظرت جيانغ بايميان إلى كياو تشو وقالت بصدق، “إذا تمكنا من معرفة لقاء صياد ااأنقاض هذا والعثور على السبب الحقيقي لنومه في الشارع، يجب أن نكون قادرين على تجنب عدد كبير من المخاطر في عملياتنا اللاحقة. هذه المنطقة غريبة حقًا. الوحوش مرعبة أكثر مما كنت أتخيل- وبالمثل بالنسبة لعدد عديمي القلب. ماذا يأكلون للبقاء على قيد الحياة؟”
ثم قامت بتقويم جسدها ونظرت إلى كياو تشو و باي تشين و لونغ يويهونغ بتعبير جدي قليلاً. “هناك احتمال كبير أنه أُجبر على النوم بقدرات مشابهة لحصان الكوابيس. ما لا يمكننا التأكد منه هو ما إذا كان حصان الكوابيس قد فعل هذا أم وحشًا آخر.”
على الرغم من أنه قد كان لعديمي القلب غريزة التكاثر ولن يختفوا تدريجيًا بسبب موت فرد، إلا أنهم كانوا أيضًا كائنات بيولوجية. ولذا، فقد احتاجوا أيضًا إلى طعامٍ كافٍ. في أنقاض المدينة- التي فقدت الدعم الزراعي والصناعي- كان من المستحيل على عديمب القلب الحفاظ على عدد من السكان بهذا الحجم عن طريق صيد بني جنسهم، الفئران والحشرات.
“أنا مدين لروتشيانغ بزهرة…”
سوف تتوازن البيئة البيئية تدريجياً.
بعد ذلك، ماعدا ملابس وسراويل وأحذية وو شوشي، وجد فقط مسدس وو شوشي الأسود.
“لربما لدى هذه المدينة الكثير من الإمدادات… لدى عديمي القلب غريزة البقاء على قيد الحياة وسوف يأخذون زمام المبادرة للبحث عن هذه الأشياء.” دخلت باي تشين أيضًا إلى المتجر وخمنت السبب.
ثم قامت بتقويم جسدها ونظرت إلى كياو تشو و باي تشين و لونغ يويهونغ بتعبير جدي قليلاً. “هناك احتمال كبير أنه أُجبر على النوم بقدرات مشابهة لحصان الكوابيس. ما لا يمكننا التأكد منه هو ما إذا كان حصان الكوابيس قد فعل هذا أم وحشًا آخر.”
أما بالنسبة لما إذا كانت الاحتياطيات الغذائية قد تجاوزت تاريخ صلاحيتها أم لا، فلن يفكر عديمي القلب كثيرًا في الأمر. كان ذلك بقدر كونهم بلا عقل تقريبا.
هزت باي تشين رأسها. “ليست هناك حاجة لأخذها في أنقاض مدينة كهذا.”
“يمكن.” لم تنفي جيانغ بايميان هذا الاحتمال. بعد كل شيء، لم تكن تعرف أين كانت أنقاض المدينة في العالم القديم. ماذا لو كانت هناك مستودعات لحفظ الطعام هنا، تمامًا مثل تلك التي تم اكتشافها في الأنقاض الأخرى؟
في هذه اللحظة، بدت الغيوم في السماء وكأنها قد بعثرت بمثل هذه الضجة. تم الكشف عن نصف وجه القمر الأصفر مؤقتًا.
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
تناثر الضوء الساطع وسطع على المباني- التي يبلغ ارتفاعها عشرات إلى مئات الأمتار- في نهاية الشارع.
عند الاستماع إلى مناقشة السيدات، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول، “هناك الكثير من عديمي القلب هنا، والوضع غريب. هل نتراجع؟ أخذ بعض الأشياء على الطريق فقط يمكن أن يعتبر حصاد رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
أثناء حديث لونغ يويهونغ، طانت عينيه مثبتة على كياو تشو.
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
لقد تجاهله كياو تشو وحث تشانغ جيان ياو فقط “أسرع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه عديم الفائدة…” كانت جيانغ بايميان قد دخلت في وقت ما وراقبت تشانغ جيان ياو يكمل العملية.
يبدو أنه قبل كلمات جيانغ بايميان وشعر أنه من الضروري التحقيق في لقاء وو شوشي. وإلا، سيكون ذلك خطيرًا عليه أيضًا.
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
بعد قول ذلك، قام كياو تشو بجدية بتربيت الغبار عن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لابد من وجود الكثير من الإمدادات التي يمكن العثور عليها هنا.
أمسك تشانغ جيان ياو المصباح وقام بفحص دقيق. لم يعثر على أي إصابات واضحة على وو شوشي، لكن وجه وو شوشي قد انحرف كما لو أنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية أو واجه حدثًا مرعبًا للغاية.
تناثر الضوء الساطع وسطع على المباني- التي يبلغ ارتفاعها عشرات إلى مئات الأمتار- في نهاية الشارع.
كان هذا مشابهًا جدًا للوفيات الغريبة شمال محطة يويلو كما وصفها الصياد الأصلع، هاريس براون.
تحدثت باي تشين بهدوء شديد كما لو كانت معتادة بالفعل على مثل هذه العادات.
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
تحركت الغيوم بسرعة، وحجبت معظم القمر مرةً أخرى. غرقت المباني في نهاية الشارع في الظلام مرةً أخرى، ولم يتبق سوى خطوط عريضة باهتة مرئية.
أما بالنسبة لمكان وجود الوحش وإلى كم بعيدا قد كان من هنا، فلم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ذلك.
هزت باي تشين رأسها. “ليست هناك حاجة لأخذها في أنقاض مدينة كهذا.”
قام تشانغ جيان ياو بعد ذلك بخلع ملابس وو سويشي وبحث عن أي آثار غير واضحة.
كان هذا ما أرادت تحديده من سؤالها السابق- ما إذا كان حصان الكوابيس هو من أطلق الزئير الأعلى، الذي جذب سلسلة من الردود.
جاءت جيانغ بايميان وساعد تشانغ جيان ياو في إكمال الفحص بسرعة. “هناك دائرة من الجلد حول معصمه أفتح من بقية بشرته. هذا يعني أنه اعتاد على ارتداء ساعة، لكنها ربما تكون قد سقطت في مكان ما… لا توجد أي ثقوب حقن حديثة… لسوء الحظ، لا توجد طريقة للقيام بفحص دم هنا. من الصعب تحديد ما إذا كان قد استنشق غاز تخدير… “
“دعونا نذهب”، حث كياو تشو بفارغ الصبر عندما لم يتلقوا أي أدلة.
ثم قامت بتقويم جسدها ونظرت إلى كياو تشو و باي تشين و لونغ يويهونغ بتعبير جدي قليلاً. “هناك احتمال كبير أنه أُجبر على النوم بقدرات مشابهة لحصان الكوابيس. ما لا يمكننا التأكد منه هو ما إذا كان حصان الكوابيس قد فعل هذا أم وحشًا آخر.”
عندما قام تشانغ جيان ياو بقلب قطعة الشوكولاتة، قالت باي تشين فجأة، “من المحتمل أنه شيء لعقه أو يضعه في فمه ليمصه عندما يريد أكله.”
“إنه ليس حصان كوابيس”. قال كياو تشو بحزم شديد.
مع ذلك، استدار تشانغ جيان ياو وانحنى وفحص جيب وو سويشي.
أومأت جيانغ بايميان برأسه. “أوه… هل تعرف ما هو هدير حصان الكوابيس؟”
لم نعترض جيانغ بايميان والآخرون وتبعوه خارج المبنى بجانب الشارع.
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
في هذه اللحظة، وقف تشانغ جيان ياو. أمسك المصباح وسأل بجدية: “هل هو هكذا؟”
“أنا مدين اتشانغ الأعرج بنصف وعاء من الزيت.”
تمامًا عندما قال ذلك، لقد قلد الزئير الأكثر رعباً والأكثر إخافة من قبل. ولم تظهر عليه أي بوادر حرج. بالطبع، حافظ على انخفاض مستوى الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
“لا.” هز كياو تشو رأسه وأنكر ذلك دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، وقف تشانغ جيان ياو. أمسك المصباح وسأل بجدية: “هل هو هكذا؟”
عبست جيانغ بايميان قليلا. “يبدو أن الوحش الأكثر رعبا في أنقاض هذه المدينة ليس حصان الكوابيس.”
تمامًا عندما قال ذلك، لقد قلد الزئير الأكثر رعباً والأكثر إخافة من قبل. ولم تظهر عليه أي بوادر حرج. بالطبع، حافظ على انخفاض مستوى الصوت.
كان هذا ما أرادت تحديده من سؤالها السابق- ما إذا كان حصان الكوابيس هو من أطلق الزئير الأعلى، الذي جذب سلسلة من الردود.
“لربما لدى هذه المدينة الكثير من الإمدادات… لدى عديمي القلب غريزة البقاء على قيد الحياة وسوف يأخذون زمام المبادرة للبحث عن هذه الأشياء.” دخلت باي تشين أيضًا إلى المتجر وخمنت السبب.
“إذن، هل كان هكذا؟” كرر تشانغ جيان ياو كل زئير قد سمعه سابقًا.
“أنا مدين لغوانغ الصغير، بحصة واحدة من اللحم.”
“ولا واحد منهم.” كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- لم يستطع إلا أن يسأل، “ألا يمكنك تقليد صهيل حصان فقط؟ هدير حصان الكوابيس مطابق تقريبًا لصهيل حصان عادي. إنه مختلف قليلاً فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ جيان ياو بلا تعابير، “إذا قابلنا رفاقه، فسأعطيهم هذه الورقة وشارة الصياد.”
نظر تشانغ جيان ياو في كياو تشو. “لم أر قط حصانًا”.
“إنه ليس حصان كوابيس”. قال كياو تشو بحزم شديد.
مع ذلك، استدار تشانغ جيان ياو وانحنى وفحص جيب وو سويشي.
نظر لونغ يويهونغ إلى العملات المعدنية وسأل في دهشة، “هل ما زالت عملات العالم القديم قابلة للاستخدام؟”
أول شيء أخرجه كان شارة نحاسية. على مقدمة الشارة كان هناك نقش لوجه بشري بملامح وجه غير واضحة، وصابر ورمح. تم تضمين شريحة صغيرة في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد البحث، وضع تشانغ جيان ياو الملابس مرة أخرى لوو سويشي.
كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
كان عيار رصاصة هذا المسدس 7.62 ملم، مختلف عن العيار الذي أعدوه عندما انطلقوا.
لم تقرأ جيانغ بايميان محتويات الرقاقة ووضعتها جانبا مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مدين لأولينك بمسدس وعشر طلقات.”
لم يكن للمهمات التي أكملها وو شوشي سابقًا أي علاقة تذكر بمواجهاته في هذه الرحلة الاستكشافية.
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
العنصر الثاني الذي وجده تشانغ جيان ياو كان منديل مربعات باللونين الأزرق والأبيض. بدا هذا المنديل قديمًا جدًا. كان سطحه يحتوي على بضع كرات خيوط صغيرة، لكنه كان مطويًا بدقة.
أنهى تشانغ جيان ياو بسرعة قراءتها وأعاد طي الورقة قبل وضعها في جيبه.
هز تشانغ جيان ياو المنديل، لكنه لم يجد أي أدلة. ثم طوىها وحاشاه مرة أخرى في جيب صدر وو شوشي.
تعلقت لافتة هذا المتجر قطريًا ونصف مكسورة. أمكن رؤية كلمتي أراضي رماد فقط “الوجبات الخفيفة”.
الشيء الثالث الذي وجده كان نصف قطعة شوكولاتة سوداء ملفوفة بورق قصدير. كانت لهذه الشوكولاتة علامات واضحة للذوبان والتصلب، لكن لم تكن هناك علامات عضة.
لم تقرأ جيانغ بايميان محتويات الرقاقة ووضعتها جانبا مباشرة.
عندما قام تشانغ جيان ياو بقلب قطعة الشوكولاتة، قالت باي تشين فجأة، “من المحتمل أنه شيء لعقه أو يضعه في فمه ليمصه عندما يريد أكله.”
أثناء حديث لونغ يويهونغ، طانت عينيه مثبتة على كياو تشو.
تحدثت باي تشين بهدوء شديد كما لو كانت معتادة بالفعل على مثل هذه العادات.
لم يفعل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. تبع خلف الفريق واستمر في حمل بندقيته وهو يركض نحو بقعة معينة في أنقاض المدينة وسط الظلام الدامس.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه قليلا وسأل، “هل تريدينها؟”
تناثر الضوء الساطع وسطع على المباني- التي يبلغ ارتفاعها عشرات إلى مئات الأمتار- في نهاية الشارع.
هزت باي تشين رأسها. “ليست هناك حاجة لأخذها في أنقاض مدينة كهذا.”
الأمر الأكثر رعبا هو أن عدد لا يحصى من العواءات جاءت من على بعد 100 متر من تشانغ جيان ياو والآخرين.
كان لابد من وجود الكثير من الإمدادات التي يمكن العثور عليها هنا.
تحركت الغيوم بسرعة، وحجبت معظم القمر مرةً أخرى. غرقت المباني في نهاية الشارع في الظلام مرةً أخرى، ولم يتبق سوى خطوط عريضة باهتة مرئية.
لم يسأل تشانغ جيان ياو أي شخص آخر وواصل البحث في ملابس وو سويشي.
“لا تقل لي أنك تريد مساعدته في سداد دينه؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً. ومع ذلك، لن تفاجأ كثيرًا بأي شيء فعله تشانغ جيان ياو.
العنصر الرابع الذي وجده كان قطعة ورق مطوية أيضًا بدقة. كانت الكلمات المكتوبة على الورق منظمة إلى حد ما: “أنا مدين لروتشيانغ بلحم بقر معلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى مناقشة السيدات، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول، “هناك الكثير من عديمي القلب هنا، والوضع غريب. هل نتراجع؟ أخذ بعض الأشياء على الطريق فقط يمكن أن يعتبر حصاد رائع!”
“أنا مدين لأه غانغ بدفعتين وكيس كبير من البسكويت المضغوط.”
أما بالنسبة لمكان وجود الوحش وإلى كم بعيدا قد كان من هنا، فلم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ذلك.
“أنا مدين اتشانغ الأعرج بنصف وعاء من الزيت.”
أما بالنسبة لما إذا كانت الاحتياطيات الغذائية قد تجاوزت تاريخ صلاحيتها أم لا، فلن يفكر عديمي القلب كثيرًا في الأمر. كان ذلك بقدر كونهم بلا عقل تقريبا.
“أنا مدين لأولينك بمسدس وعشر طلقات.”
أما بالنسبة للبندقية الآلية التي حملها وو شوشي عندما التقى بهم لأول مرة، فلم يتم العثور عليها في أي مكان.
“أنا مدين لغوانغ الصغير، بحصة واحدة من اللحم.”
كان هذا مشابهًا جدًا للوفيات الغريبة شمال محطة يويلو كما وصفها الصياد الأصلع، هاريس براون.
“أنا مدين لروتشيانغ بزهرة…”
“أنا مدين لغوانغ الصغير، بحصة واحدة من اللحم.”
أنهى تشانغ جيان ياو بسرعة قراءتها وأعاد طي الورقة قبل وضعها في جيبه.
كان هذا مشابهًا جدًا للوفيات الغريبة شمال محطة يويلو كما وصفها الصياد الأصلع، هاريس براون.
“لا تقل لي أنك تريد مساعدته في سداد دينه؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً. ومع ذلك، لن تفاجأ كثيرًا بأي شيء فعله تشانغ جيان ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
أجاب تشانغ جيان ياو بلا تعابير، “إذا قابلنا رفاقه، فسأعطيهم هذه الورقة وشارة الصياد.”
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا ولم تقل أي شيء آخر.
ثم قامت بتقويم جسدها ونظرت إلى كياو تشو و باي تشين و لونغ يويهونغ بتعبير جدي قليلاً. “هناك احتمال كبير أنه أُجبر على النوم بقدرات مشابهة لحصان الكوابيس. ما لا يمكننا التأكد منه هو ما إذا كان حصان الكوابيس قد فعل هذا أم وحشًا آخر.”
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت جيانغ بايميان وساعد تشانغ جيان ياو في إكمال الفحص بسرعة. “هناك دائرة من الجلد حول معصمه أفتح من بقية بشرته. هذا يعني أنه اعتاد على ارتداء ساعة، لكنها ربما تكون قد سقطت في مكان ما… لا توجد أي ثقوب حقن حديثة… لسوء الحظ، لا توجد طريقة للقيام بفحص دم هنا. من الصعب تحديد ما إذا كان قد استنشق غاز تخدير… “
نظر لونغ يويهونغ إلى العملات المعدنية وسأل في دهشة، “هل ما زالت عملات العالم القديم قابلة للاستخدام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
“بالتأكيد، لكننا لا ننظر إلى القيمة الاسمية. نحن ننظر فقط إلى ماهية المعدن ومدى ثقله”. أوضحت باي تشين ببساطة.
كان تشانغ جيان ياو آخر من غادر. نظر إلى الأعلى، قفز للأعلى فجأة، وسحب الباب المعدني للأسفل.
من أصل 12 قطعة نقدية، كانت سبعة منها بيضاء فضية وخمس ذهبية. نظر إليها تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل وضعها في المقصورة الصغيرة لحقيبة الظهر المموهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست النوافذ ضوء القمر في الظلام الغامق، وكشفت عن أشكال لا حصر لها.
بعد ذلك، ماعدا ملابس وسراويل وأحذية وو شوشي، وجد فقط مسدس وو شوشي الأسود.
لقد تجاهله كياو تشو وحث تشانغ جيان ياو فقط “أسرع”.
“أوبي 7، لا تزال هناك خمس طلقات.” حدد تشانغ جيان ياو نموذج المسدس ووضع المسدس في حزامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى مناقشة السيدات، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول، “هناك الكثير من عديمي القلب هنا، والوضع غريب. هل نتراجع؟ أخذ بعض الأشياء على الطريق فقط يمكن أن يعتبر حصاد رائع!”
كان عيار رصاصة هذا المسدس 7.62 ملم، مختلف عن العيار الذي أعدوه عندما انطلقوا.
كان من المستحيل رؤية مظهر هذه الشخصيات بوضوح. كان الشيء الوحيد المؤكد أنهم كانوا ينظرون إلى تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان والآخرين. علاوة على ذلك، كانت أجسادهم منحنية قليلاً.
أما بالنسبة للبندقية الآلية التي حملها وو شوشي عندما التقى بهم لأول مرة، فلم يتم العثور عليها في أي مكان.
الأمر الأكثر رعبا هو أن عدد لا يحصى من العواءات جاءت من على بعد 100 متر من تشانغ جيان ياو والآخرين.
بعد البحث، وضع تشانغ جيان ياو الملابس مرة أخرى لوو سويشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشانغ جيان ياو المصباح وقام بفحص دقيق. لم يعثر على أي إصابات واضحة على وو شوشي، لكن وجه وو شوشي قد انحرف كما لو أنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية أو واجه حدثًا مرعبًا للغاية.
“دعونا نذهب”، حث كياو تشو بفارغ الصبر عندما لم يتلقوا أي أدلة.
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
لم نعترض جيانغ بايميان والآخرون وتبعوه خارج المبنى بجانب الشارع.
“يمكن.” لم تنفي جيانغ بايميان هذا الاحتمال. بعد كل شيء، لم تكن تعرف أين كانت أنقاض المدينة في العالم القديم. ماذا لو كانت هناك مستودعات لحفظ الطعام هنا، تمامًا مثل تلك التي تم اكتشافها في الأنقاض الأخرى؟
كان تشانغ جيان ياو آخر من غادر. نظر إلى الأعلى، قفز للأعلى فجأة، وسحب الباب المعدني للأسفل.
عندما قام تشانغ جيان ياو بقلب قطعة الشوكولاتة، قالت باي تشين فجأة، “من المحتمل أنه شيء لعقه أو يضعه في فمه ليمصه عندما يريد أكله.”
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
على الرغم من أنه قد كان لعديمي القلب غريزة التكاثر ولن يختفوا تدريجيًا بسبب موت فرد، إلا أنهم كانوا أيضًا كائنات بيولوجية. ولذا، فقد احتاجوا أيضًا إلى طعامٍ كافٍ. في أنقاض المدينة- التي فقدت الدعم الزراعي والصناعي- كان من المستحيل على عديمب القلب الحفاظ على عدد من السكان بهذا الحجم عن طريق صيد بني جنسهم، الفئران والحشرات.
لك يسع كياو تشو إلا أن يقول “ما فائدة ذلك؟ يمكن أن يفتح عديمي القلب الأبواب. عندما يحين الوقت، سيكون طعامهم.”
أما بالنسبة للبندقية الآلية التي حملها وو شوشي عندما التقى بهم لأول مرة، فلم يتم العثور عليها في أي مكان.
ثم قال بصوت عميق: “اتبعوني!”
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
لم يفعل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. تبع خلف الفريق واستمر في حمل بندقيته وهو يركض نحو بقعة معينة في أنقاض المدينة وسط الظلام الدامس.
“لربما لدى هذه المدينة الكثير من الإمدادات… لدى عديمي القلب غريزة البقاء على قيد الحياة وسوف يأخذون زمام المبادرة للبحث عن هذه الأشياء.” دخلت باي تشين أيضًا إلى المتجر وخمنت السبب.
بعد ذلك، ماعدا ملابس وسراويل وأحذية وو شوشي، وجد فقط مسدس وو شوشي الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات