شيئ كان ذات مرة.
87: شيئ كان ذات مرة.
أثناء حديثها، تقدمت بضع خطوات للأمام وضغطت على الزر بيدها التي تحمل طحلب الجليد.
بعد سماع وصف تشانغ جيان ياو، أومئت جيانغ بايميان برأسها ولم تقل أي شيء.
في هذه الحالة، سيمكن لتشانغ جيان ياو فعل ما يريد.
شعرت باي تشين ولونغ يويهونغ فجأة بالقليل من الثقل ولم يعرفا كيف يردان.
صعدت إلى أعلى وقفزت مع بعض الصعوبة، واختفت بسرعة في ظلال المبنى مثل قرد عجوز.
بعد بضع ثوانٍ، نظرت جيانغ بايميان إلى شاشة الـLCD الزرقاء وقالت، “إلى أي طابق سنذهب؟ المصعدين يجب أن يكونا قابلين للاستخدام.”
استدارت جيانغ بايميان وسألت تشانغ جيان ياو وباي تشين، “هل ستذهبون يا رفاق؟”
في هذه اللحظة، كانت الأرقام التي تمثل المصعدين الآخرين طبيعية.
لقد ‘كان’ في عمق الممر، في غرفة نوم صغيرة على اليمين.
اقترحت باي تشين “الطابق السادس؟ لقد بحثنا بالفعل في الغرفة السابقة بعناية. يجب أن تكون أكثر مكان أمنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
“حسنا.” أومئت جيانغ بايميان برأسه وابتسمت. “إلى جانب ذلك، لن يتوقع كياو تشو بالتأكيد منا أن نجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك. حتى لو عاد كياو تشو، فسوف نمسكه على حين غرة.”
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
أثناء حديثها، تقدمت بضع خطوات للأمام وضغطت على الزر بيدها التي تحمل طحلب الجليد.
لقد كتبوا: “عندما كانت نان نان في الثانية”.
سرعان ما انفتح باب المصعد ذو اللون الفضي والأسود، مما أدى إلى ظهور هالة فاسدة قليلاً.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
فحصته جيانغ بايميان بعناية ودخلت أولاً. “أمن.”
في هذه اللحظة، تردد هدير آخر قافر من مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
بعد دخول تشانغ جيان ياو والآخرين، أغلق باب المصعد ببطء وارتفع بثبات.
أثناء حديثها، تقدمت بضع خطوات للأمام وضغطت على الزر بيدها التي تحمل طحلب الجليد.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
سقطت أنقاض المدينة بأكملها صامتة مرة أخرى.
سطع الآن ضوء أبيض من الداخل، يضيء فجوة الباب المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
كان تشانغ جيان ياو قد فتح الباب للتو عندما قامقامت جيانغ بايميان فجأة بمد يدها وسد طريقه.
قالت جيانغ بايميان أنها قد أرادت الراحة، لكنها في الواقع كانت ترتاح وعينيها مغلقة. لا تزال ستصرف انتباهها إلى إستشعار محيطها.
“هناك شخص ما بالداخل”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
“كم هناك؟” لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان يسأل عن عدد الضيوف.
“حسنًا…” فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت، “لنلقي نظرة. أنا أيضًا فضولية بشأن مالك هذه الشقة الأصلي. كن حذرًا.”
رفع لونغ يويهونغ مسدسه ردًا على ذلك، مستعدا لإطلاق النار.
بعد فترة، نظروا دون وعي إلى أسفل المبنى.
أخذت جيانغ بايميان نفسًا عميقًا ببطء ونظرت إلى تشانغ جيان ياو. “واحد”.
دوى دوي انفجار يصم الآذان، مما أدى إلى غرق كل الجلبة. سرعان ما تجمع غاز أبيض مائل للرمادي وإرتفع مثل فطر عملاق.
“كياو تشو بالتأكيد ليس سرعيا بقدرنا… يجب أن يكون الأقوى قد هرعوا إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة… الأضعف منهم لن يعمل بمفرده أيضًا…” حللت باي تشين الموقف بسرعة. “إما أن جميع رفاقهم قد ماتوا، وهم صيادو أنقاض يبحثون عن مكان للاختباء فيه بمفردهم. ومع ذلك، هذه صدفة أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هناك؟” لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان يسأل عن عدد الضيوف.
“أنقاض المدينة هذه كبيرة جدًا وبها العديد من المباني. كيف يمكن أن يكونوا قد اختاروا المبنى الذي أقمنا فيه سابقًا؟ أو يمكن أن يكون مالك هذه الشقة الأصلي- عديم قلب- قد عاد بناءً على غريزته بعد أن تم إشعال الأضواء”.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبحت المدينة مظلمة بشكل غير طبيعي. فقط ضوء القمر الضعيف وضوء النجوم جعل الصف بعد صف من المباني يبدو غير واضح. بدت المباني مثل الوحوش المختبئة في أعماق كابوس.
“نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
مشى تشانغ جيان ياو خطوة بخطوة وسرعان ما رأى أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا. تسرب منه الضوء البرتقالي والأصفر.
عندما كانت على وشك إصدار الأمر لتغيير الغرف، قال تشانغ جيان ياو فجأة، “أريد الدخول وإلقاء نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف هذه الصور كان نفس الخط الأسود.
“حسنًا…” فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت، “لنلقي نظرة. أنا أيضًا فضولية بشأن مالك هذه الشقة الأصلي. كن حذرًا.”
لقد بدا وكأن جيانغ بايميان قد فهمت شيئًا ما. بينما قلبت عديمة القلب من خلال الصور، ألقت نظرة خاطفة على الصور الأخرى.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه ودخل الوحدة 605 بالبندقية الهجومية.
فصول اليوم، سأترك الفصول الناقصة للغد?♂️ كان هذا أخر الفصول التي قد قمت بإعدادها?♂️ ومتعب جدا حقيقة لإعداد الفصل القادم والعمل عليه?????♂️
كان هذا المكان هو نفسه تقريبًا عندما غادروا. لكن البلاط الأبيض والأرضية البنية قد عكسا الضوء الآن، مما أضف دفئًا لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
في الضوء الضعيف، زحف عديم قلب من النافذة. كان شعرها أبيض تمامًا وفوضويًا.
لقد ‘كان’ في عمق الممر، في غرفة نوم صغيرة على اليمين.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
مشى تشانغ جيان ياو خطوة بخطوة وسرعان ما رأى أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا. تسرب منه الضوء البرتقالي والأصفر.
لم يتمكنوا من العثور على الكلمات الصحيحة لوصف ما رأوه.
على السرير الصغير بالداخل، على ملاءة السرير الزرقاء مع العديد من النجوم الذهبية، استلقى شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شوق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”
كانت على الأرجح امرأة. كان جسدها منحني قليلاً ووجهها ذابل. كانت مغطاة بالتجاعيد مثل قشور البرتقال المجفف. كان شعرها طويلًا وفوضويًا، وأبيض تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، لم تعتقد جيانغ بايميان أنها ستستطيع حقًا الراحة هنا. كان هذا لأن وجود عديمي قلب فائقين ومخلوقات متحورة قوية قد جعلها تشعر بالقلق بشأن مبتدئ مثل لونغ يويهونغ.
عند رؤية هذه المرأة، فهم تشانغ جيان ياو على الفور من أين أتت خصلة الشعر البيضاء التي وجدها على وسادة غرفة النوم. في نفس الوقت، تعرف على الطرف الآخر. لقد كانت عديمة القلب قد رآها أثناء المناوبة الليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذوا المصعد بسرعة إلى الطابق العلوي، ثم صعدوا الدرج وفتحوا الباب ودخلوا إلى السطح.
كانت عديم القلب قد قامت بالفعل بسحب البطانية الفوضوية الملتفة وغطت نصف جسدها. كانت يداها ممدودتان في هذه اللحظة، ممسكة بشيء وهي تحدق فيه باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذوا المصعد بسرعة إلى الطابق العلوي، ثم صعدوا الدرج وفتحوا الباب ودخلوا إلى السطح.
كانت أكمامها وردية وبيضاء قليلاً، تبدو وكأنها غير مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذوا المصعد بسرعة إلى الطابق العلوي، ثم صعدوا الدرج وفتحوا الباب ودخلوا إلى السطح.
عند استشعار إقتراب تشانغ جيان ياو، نظرت عديمة القلب إليه قبل أن تخفض رأسها لتنظر إلى الكتيب في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
حدق بها تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل أن يمشي برفق وبيده البندقية الهجومية.
مع اللياقة البدنية لمعزز وراثيا، سيظل تشانغ جيان ياو نشيطًا حتى لو لم ينام لمدة ليلة أو ليلتين.
أرادت جيانغ بايميان- التي كانت وراء تشانغ جيان ياو- تذكيره، لكنها رأت تشانغ جيان ياو يجلس بجانب السرير وينظر إلى الغرض الذي في يدها مع عديمة الثلب.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
بعد التفكير لمدة ثانية، تبعته جيانغ بايميان. لقد انحنت بعد رأس تشانغ جيان ياو ونظرت إلى الكتيب.
مشى تشانغ جيان ياو خطوة بخطوة وسرعان ما رأى أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا. تسرب منه الضوء البرتقالي والأصفر.
بفضل خبرتها ومعرفتها، تعرفت على الفور على أنه ألبوم صور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
كل صفحة من ألبوم الصور هذا قد كانت مصنوعة من البلاستيك الشفاف. في الداخل كان هناك العديد من الصور الملونة.
لقد بدا وكأن جيانغ بايميان قد فهمت شيئًا ما. بينما قلبت عديمة القلب من خلال الصور، ألقت نظرة خاطفة على الصور الأخرى.
رأت جيانغ بايميان فتاة صغيرة أولاً.
“بالتأكيد”. علمت باي تشين أن هذا قد كان الوقت للاسترخاء قليلاً.
كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ملابس فروية وتبدو لطيفة إلى حد ما. كانت تعانقها امرأة شابة تعلو وجهها ابتسامة كريمة وأنيقة. كانت الفتاة تبكي بحزن شديد.
في هذه اللحظة، قلبت عديمة القلب الألبوم وانتقلت إلى الصفحة التالية.
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
شعرت باي تشين ولونغ يويهونغ فجأة بالقليل من الثقل ولم يعرفا كيف يردان.
لقد بدا وكأن جيانغ بايميان قد فهمت شيئًا ما. بينما قلبت عديمة القلب من خلال الصور، ألقت نظرة خاطفة على الصور الأخرى.
سقطت أنقاض المدينة بأكملها صامتة مرة أخرى.
في تلك الصور، كبرت الفتاة الصغيرة تدريجيًا. كانت إما تركب على كتف رجل أو ممسكة برجل وامرأة- ظهروا في الصور بشكل متكرر. كانت ترتدي أيضًا بدلة وحش خضراء بذيل. كانت أيضًا باللون الوردي، مما جعل بشرتها تبدو رقيقة وناعمة.
قام تشانغ جيان ياو باختبار الأدوات واحدة تلو الأخرى باستخدام توهج المصابيح بينما أجاب، “هذا مهم جدًا”.
خلف هذه الصور كان نفس الخط الأسود.
بالقرب من هذه الأضواء كانت هناك شخصيات تتحرك أو سيارات تسير عابرة، مما جعل المدينة أكثر حيوية.
لقد كتبوا: “عندما كانت نان نان في الثانية”.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
مع اللياقة البدنية لمعزز وراثيا، سيظل تشانغ جيان ياو نشيطًا حتى لو لم ينام لمدة ليلة أو ليلتين.
“عندما كانت نان نان في الرابعة”.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
عندما تم القلب من خلال ألبوم الصور، توقفت الكلمات عند “عندما كانت نان نان في السابعة”.
“حسنا.” أومئت جيانغ بايميان برأسه وابتسمت. “إلى جانب ذلك، لن يتوقع كياو تشو بالتأكيد منا أن نجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك. حتى لو عاد كياو تشو، فسوف نمسكه على حين غرة.”
أنهن جيانغ بايميان بصمت النظر إلى الصور. لقد نظرت إلى الأعلى وقامت بمسح عديمة القلب التي ترقد على السرير مرة أخرى.
تراجع لونغ يويهونغ عن خطوتين كما لو كان قد تعرض لضربة.
كان جسد عديمة القلب منحني قليلاً، وكان وجهها منكمشًا ومتجعدًا مثل قشر برتقال جاف. كان شعرها الأبيض بالكامل طويلًا ومبعثرًا.
استدارت جيانغ بايميان وسألت تشانغ جيان ياو وباي تشين، “هل ستذهبون يا رفاق؟”
أغمضت جيانغ بايميان عينيها وانحنت لأذن تشانغ جيان ياو. “دعنا لا نزعجها”.
“يمكنكم رؤية الجيب والعربة المدرعة من خلال نوافذ غرفة الطعام فقط، باي تشين، اذهبي إلى هناك وراقبي المركبات.” بعد فحص الوحدة 805، نظرت جيانغ بايميان حولها وبدأت في إصدار المهام. “لونغ يويهونغ، ابق هنا بجوار النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف وراقب الشارع بالخارج. سنرتاح أنا وتشانغ جيان ياو لبعض الوقت. سيكون دورك بعد ساعة.”
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، لم تعتقد جيانغ بايميان أنها ستستطيع حقًا الراحة هنا. كان هذا لأن وجود عديمي قلب فائقين ومخلوقات متحورة قوية قد جعلها تشعر بالقلق بشأن مبتدئ مثل لونغ يويهونغ.
مسحت جيانغ بايميان عينيها وأشارت إلى الخارج. “هيا نذهب إلى مكان آخر.”
كانت على الأرجح امرأة. كان جسدها منحني قليلاً ووجهها ذابل. كانت مغطاة بالتجاعيد مثل قشور البرتقال المجفف. كان شعرها طويلًا وفوضويًا، وأبيض تمامًا.
لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
جعل هذا المبنى- حيث كان جيانغ بايميان والآخرون- يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
“لنذهب. لنذهب. سنحاول مرةً أخرى عندما نعود”. حثت جيانغ بايميان.
“يمكنكم رؤية الجيب والعربة المدرعة من خلال نوافذ غرفة الطعام فقط، باي تشين، اذهبي إلى هناك وراقبي المركبات.” بعد فحص الوحدة 805، نظرت جيانغ بايميان حولها وبدأت في إصدار المهام. “لونغ يويهونغ، ابق هنا بجوار النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف وراقب الشارع بالخارج. سنرتاح أنا وتشانغ جيان ياو لبعض الوقت. سيكون دورك بعد ساعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~
“نعم، قائدة الفريق!” ذهبت باي تشين ولونغ يويهونغ إلى المواقع المتميزة بأسلحتهما في اليد.
سطع الآن ضوء أبيض من الداخل، يضيء فجوة الباب المعدني.
لم يرتاح تشانغ جيان ياو. وجد مكانًا به منفذ طاقة وجلس. ثم أخرج مكبر الصوت بحجم كف اليد من حقيبته التكتيكية- بالإضافة إلى العديد من الأدوات الصغيرة والأغراض والمكونات والأسلاك.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
“ليست هناك حاجة لأن تكون في عجلة من أمرك لإصلاحه لهذه الدرجة، أليس كذلك؟” رأت جيانغ بايميان من خلال نواياه.
في هذه اللحظة، كانت الأرقام التي تمثل المصعدين الآخرين طبيعية.
قام تشانغ جيان ياو باختبار الأدوات واحدة تلو الأخرى باستخدام توهج المصابيح بينما أجاب، “هذا مهم جدًا”.
قالت جيانغ بايميان أنها قد أرادت الراحة، لكنها في الواقع كانت ترتاح وعينيها مغلقة. لا تزال ستصرف انتباهها إلى إستشعار محيطها.
“لماذا ا؟” ذهلت جيانغ بايميان قليلا.
بعد فترة، قال لونغ يويهونغ بصدق “لسوء الحظ، هذا المكان منخفض جدًا. سيكون بالتأكيد أجمل إذا تمكنا من النظر إليه من مكان مرتفع جدًا.”
“ألا تعتقدين أنه يمكنك الأداء بشكل أفضل مع الموسيقى المصاحبة لك في اللحظات الحرجة؟” قال تشانغ جيان ياو دون النظر للأعلى. “يبدو أن هذا مكبر صوت يحتوي على شريحة تخزين خاصة به. لا بد أنه يحتوي على موسيقى من العالم القديم.”
قبل أن يقتربوا من حواف السطح، رأوا المشهد حول المبنى.
“…لا أعتقد ذلك.” تخلت جيانغ بايميان عن محاولة إقناعه.
عند سماع ذلك، وقفت جيانغ بايميان ومشت إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. حدقت في الخارج لفترة طويلة قبل أن تبتسم. “هل تريد أن تجرب ذلك في أعلى المبنى؟ نفعل ذلك بينما يكون ‘الجميع’ مهذبين للغاية وبينما لا يزال المكان هادئًا للغاية.”
على أي حال، لم تعتقد جيانغ بايميان أنها ستستطيع حقًا الراحة هنا. كان هذا لأن وجود عديمي قلب فائقين ومخلوقات متحورة قوية قد جعلها تشعر بالقلق بشأن مبتدئ مثل لونغ يويهونغ.
صعدت إلى أعلى وقفزت مع بعض الصعوبة، واختفت بسرعة في ظلال المبنى مثل قرد عجوز.
قالت جيانغ بايميان أنها قد أرادت الراحة، لكنها في الواقع كانت ترتاح وعينيها مغلقة. لا تزال ستصرف انتباهها إلى إستشعار محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع توسع ألسنة اللهب المتصاعدة وتدفق الهواء، أومضت الأضواء في المنطقة عدة مرات قبل أن تطفئ واحدة تلو الأخرى. وشمل ذلك المبنى الذي وقع فيه مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
في هذه الحالة، سيمكن لتشانغ جيان ياو فعل ما يريد.
بعد سماع وصف تشانغ جيان ياو، أومئت جيانغ بايميان برأسها ولم تقل أي شيء.
مع اللياقة البدنية لمعزز وراثيا، سيظل تشانغ جيان ياو نشيطًا حتى لو لم ينام لمدة ليلة أو ليلتين.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
بينما ركز تشانغ جيان ياو على إصلاح السماعة، حرس لونغ يويهونغ الخارج ونظر إلى المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
على الرغم من أن هذا كان الطابق الثامن فقط، إلا أنه لا زال قد رأى أضواء المدينة تنتشر مثل النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
على الرغم من أنه لم يرى الليل المرصع بالنجوم بعد، فقد رأى على الأقل الصور وكان بإمكانه إجراء الاتصالات المقابلة. بعد أن حدق فيها لفترة غير معروفة، تنهد أخيرًا. “كم هو جميل…”
كانت على الأرجح امرأة. كان جسدها منحني قليلاً ووجهها ذابل. كانت مغطاة بالتجاعيد مثل قشور البرتقال المجفف. كان شعرها طويلًا وفوضويًا، وأبيض تمامًا.
بالإضافة إلى جماله، شعر لونغ يويهونغ أن مثل هذا المشهد قد إحتوى أيضًا على نكهة فريدة. ومع ذلك، لم يستطع وصفها.
مسحت جيانغ بايميان عينيها وأشارت إلى الخارج. “هيا نذهب إلى مكان آخر.”
بعد فترة، قال لونغ يويهونغ بصدق “لسوء الحظ، هذا المكان منخفض جدًا. سيكون بالتأكيد أجمل إذا تمكنا من النظر إليه من مكان مرتفع جدًا.”
كان تشانغ جيان ياو قد فتح الباب للتو عندما قامقامت جيانغ بايميان فجأة بمد يدها وسد طريقه.
عند سماع ذلك، وقفت جيانغ بايميان ومشت إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. حدقت في الخارج لفترة طويلة قبل أن تبتسم. “هل تريد أن تجرب ذلك في أعلى المبنى؟ نفعل ذلك بينما يكون ‘الجميع’ مهذبين للغاية وبينما لا يزال المكان هادئًا للغاية.”
لم يرتاح تشانغ جيان ياو. وجد مكانًا به منفذ طاقة وجلس. ثم أخرج مكبر الصوت بحجم كف اليد من حقيبته التكتيكية- بالإضافة إلى العديد من الأدوات الصغيرة والأغراض والمكونات والأسلاك.
“حسنًا”. رد لونغ يويهونغ على الفور.
بعد فترة، قال لونغ يويهونغ بصدق “لسوء الحظ، هذا المكان منخفض جدًا. سيكون بالتأكيد أجمل إذا تمكنا من النظر إليه من مكان مرتفع جدًا.”
استدارت جيانغ بايميان وسألت تشانغ جيان ياو وباي تشين، “هل ستذهبون يا رفاق؟”
جعل هذا المبنى- حيث كان جيانغ بايميان والآخرون- يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“بالتأكيد”. علمت باي تشين أن هذا قد كان الوقت للاسترخاء قليلاً.
“التفكر في الماضي…”
“لقد انتهيت تقريبا.” وقف تشانغ جيان ياو وأعاد الفوضى إلى حقيبته التكتيكية. حمل فقط المكبر الصغير ذو قاع الأزرق والسطح الأسود. “أتساءل عما إذا كان لا يزال من الممكن استخدام البطارية.”
قام عن طريق الخطأ بركل مكبر تشانغ جيان ياو الذي وضعه على الأرض.
“لنذهب. لنذهب. سنحاول مرةً أخرى عندما نعود”. حثت جيانغ بايميان.
عندما كانت على وشك إصدار الأمر لتغيير الغرف، قال تشانغ جيان ياو فجأة، “أريد الدخول وإلقاء نظرة.”
أخذوا المصعد بسرعة إلى الطابق العلوي، ثم صعدوا الدرج وفتحوا الباب ودخلوا إلى السطح.
على الرغم من أنه لم يرى الليل المرصع بالنجوم بعد، فقد رأى على الأقل الصور وكان بإمكانه إجراء الاتصالات المقابلة. بعد أن حدق فيها لفترة غير معروفة، تنهد أخيرًا. “كم هو جميل…”
قبل أن يقتربوا من حواف السطح، رأوا المشهد حول المبنى.
بعد التفكير لمدة ثانية، تبعته جيانغ بايميان. لقد انحنت بعد رأس تشانغ جيان ياو ونظرت إلى الكتيب.
غطت المصابيح المناطق المحيطة، إنبعث منها ضوء أصفر أو أبيض. كان بعضها على جانب الطريق، والبعض الآخر جاء من مبانٍ مختلفة، والبعض الآخر بني على أرض مرتفعة. كانت مثل المنارات التي تضيء منطقة في بحر لا حدود له، لكنها كانت أيضًا مثل النجوم المبهرة التي تتدفق ببطء في سماء الليل.
قبل أن يقتربوا من حواف السطح، رأوا المشهد حول المبنى.
بالقرب من هذه الأضواء كانت هناك شخصيات تتحرك أو سيارات تسير عابرة، مما جعل المدينة أكثر حيوية.
“حسنا.” أومئت جيانغ بايميان برأسه وابتسمت. “إلى جانب ذلك، لن يتوقع كياو تشو بالتأكيد منا أن نجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك. حتى لو عاد كياو تشو، فسوف نمسكه على حين غرة.”
“كم هذا مذهل…” تنهد لونغ يويهونغ بعاطفة مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت باي تشين “الطابق السادس؟ لقد بحثنا بالفعل في الغرفة السابقة بعناية. يجب أن تكون أكثر مكان أمنا”.
لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا كان الطابق الثامن فقط، إلا أنه لا زال قد رأى أضواء المدينة تنتشر مثل النجوم.
لم يتمكنوا من العثور على الكلمات الصحيحة لوصف ما رأوه.
عند سماع ذلك، وقفت جيانغ بايميان ومشت إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. حدقت في الخارج لفترة طويلة قبل أن تبتسم. “هل تريد أن تجرب ذلك في أعلى المبنى؟ نفعل ذلك بينما يكون ‘الجميع’ مهذبين للغاية وبينما لا يزال المكان هادئًا للغاية.”
بعد فترة زمنية غير معروفة، تراجع تشانغ جيان ياو فجأة خطوتين إلى الوراء وجلس القرفصاء.
مشى تشانغ جيان ياو خطوة بخطوة وسرعان ما رأى أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا. تسرب منه الضوء البرتقالي والأصفر.
“يجب أن يتم مطابقة الوضع مع أغنية في وقت مثل هذا…” لقد أخرج المكبر واستمر في عبث به، وبدأ في ضبطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذوا المصعد بسرعة إلى الطابق العلوي، ثم صعدوا الدرج وفتحوا الباب ودخلوا إلى السطح.
في هذه اللحظة، تردد هدير آخر قافر من مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
رفع لونغ يويهونغ مسدسه ردًا على ذلك، مستعدا لإطلاق النار.
عندما تردد صدى الهدير، لقد رأت جيانغ بايميان حريقًا ساطعًا يندلع من المكان المقابل.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
بوووم!
كانت عديم القلب قد قامت بالفعل بسحب البطانية الفوضوية الملتفة وغطت نصف جسدها. كانت يداها ممدودتان في هذه اللحظة، ممسكة بشيء وهي تحدق فيه باهتمام.
دوى دوي انفجار يصم الآذان، مما أدى إلى غرق كل الجلبة. سرعان ما تجمع غاز أبيض مائل للرمادي وإرتفع مثل فطر عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
جعل هذا المبنى- حيث كان جيانغ بايميان والآخرون- يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
فصول اليوم، سأترك الفصول الناقصة للغد?♂️ كان هذا أخر الفصول التي قد قمت بإعدادها?♂️ ومتعب جدا حقيقة لإعداد الفصل القادم والعمل عليه?????♂️
وقف تشانغ جيان ياو دون وعي، وسار إلى جانب رفاقه، ونظر إلى هناك.
رفع لونغ يويهونغ مسدسه ردًا على ذلك، مستعدا لإطلاق النار.
مع توسع ألسنة اللهب المتصاعدة وتدفق الهواء، أومضت الأضواء في المنطقة عدة مرات قبل أن تطفئ واحدة تلو الأخرى. وشمل ذلك المبنى الذي وقع فيه مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
في أعقاب ذلك مباشرةً، أصبحت المدينة بأكملها- سواء كانت مصابيح الشوارع أو نوافذ المباني المضاءة- مظلمة منطقة تلو الأخرى.
كانت أكمامها وردية وبيضاء قليلاً، تبدو وكأنها غير مناسبة.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبحت المدينة مظلمة بشكل غير طبيعي. فقط ضوء القمر الضعيف وضوء النجوم جعل الصف بعد صف من المباني يبدو غير واضح. بدت المباني مثل الوحوش المختبئة في أعماق كابوس.
عند استشعار إقتراب تشانغ جيان ياو، نظرت عديمة القلب إليه قبل أن تخفض رأسها لتنظر إلى الكتيب في يدها.
الشخصيات التي تتحرك من خلف النوافذ، عديمي القلب الذين كانوا مشغولين بالخارج، والسيارات التي كانت تسير على الطريق، ابتلعها الظلام الكثيف، مما منعهم من رؤية أي شيء آخر.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
سقطت أنقاض المدينة بأكملها صامتة مرة أخرى.
على الرغم من أنه لم يرى الليل المرصع بالنجوم بعد، فقد رأى على الأقل الصور وكان بإمكانه إجراء الاتصالات المقابلة. بعد أن حدق فيها لفترة غير معروفة، تنهد أخيرًا. “كم هو جميل…”
حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، لم تعتقد جيانغ بايميان أنها ستستطيع حقًا الراحة هنا. كان هذا لأن وجود عديمي قلب فائقين ومخلوقات متحورة قوية قد جعلها تشعر بالقلق بشأن مبتدئ مثل لونغ يويهونغ.
بعد فترة، نظروا دون وعي إلى أسفل المبنى.
لم يرتاح تشانغ جيان ياو. وجد مكانًا به منفذ طاقة وجلس. ثم أخرج مكبر الصوت بحجم كف اليد من حقيبته التكتيكية- بالإضافة إلى العديد من الأدوات الصغيرة والأغراض والمكونات والأسلاك.
في الضوء الضعيف، زحف عديم قلب من النافذة. كان شعرها أبيض تمامًا وفوضويًا.
قام عن طريق الخطأ بركل مكبر تشانغ جيان ياو الذي وضعه على الأرض.
صعدت إلى أعلى وقفزت مع بعض الصعوبة، واختفت بسرعة في ظلال المبنى مثل قرد عجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا”. رد لونغ يويهونغ على الفور.
تراجع لونغ يويهونغ عن خطوتين كما لو كان قد تعرض لضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
صدم!
رأت جيانغ بايميان فتاة صغيرة أولاً.
قام عن طريق الخطأ بركل مكبر تشانغ جيان ياو الذي وضعه على الأرض.
رأت جيانغ بايميان فتاة صغيرة أولاً.
أنتج مكبر الصوت على الفور أصوات أزيز.
أخذت جيانغ بايميان نفسًا عميقًا ببطء ونظرت إلى تشانغ جيان ياو. “واحد”.
قام أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة بإدارة رؤوسهم بشكل غريزي ونظروا. في نفس الوقت تقريبًا، بدا صوت أنثوي حزين من السماعة.
في تلك الصور، كبرت الفتاة الصغيرة تدريجيًا. كانت إما تركب على كتف رجل أو ممسكة برجل وامرأة- ظهروا في الصور بشكل متكرر. كانت ترتدي أيضًا بدلة وحش خضراء بذيل. كانت أيضًا باللون الوردي، مما جعل بشرتها تبدو رقيقة وناعمة.
“التفكر في الماضي…”
“شوق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت جيانغ بايميان- التي كانت وراء تشانغ جيان ياو- تذكيره، لكنها رأت تشانغ جيان ياو يجلس بجانب السرير وينظر إلى الغرض الذي في يدها مع عديمة الثلب.
على منصة السماء الفارغة، في الظلام اللامحدود والمدينة الميتة، بدت هذه الأغنية وكأنها تبكي بينما ترددت من حيث وقفن جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ وباي تشين بصمت.
______
ملاحظة 1:
Jam Hsiao “Endless Love”
~~~~~~~~~~~
“أنقاض المدينة هذه كبيرة جدًا وبها العديد من المباني. كيف يمكن أن يكونوا قد اختاروا المبنى الذي أقمنا فيه سابقًا؟ أو يمكن أن يكون مالك هذه الشقة الأصلي- عديم قلب- قد عاد بناءً على غريزته بعد أن تم إشعال الأضواء”.
فصول اليوم، سأترك الفصول الناقصة للغد?♂️ كان هذا أخر الفصول التي قد قمت بإعدادها?♂️ ومتعب جدا حقيقة لإعداد الفصل القادم والعمل عليه?????♂️
“هناك شخص ما بالداخل”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض.
المهم أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم
بوووم!
أراكم غدا إن شاء الله
أثناء حديثها، تقدمت بضع خطوات للأمام وضغطت على الزر بيدها التي تحمل طحلب الجليد.
إستمتعوا~~
قام أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة بإدارة رؤوسهم بشكل غريزي ونظروا. في نفس الوقت تقريبًا، بدا صوت أنثوي حزين من السماعة.
“يجب أن يتم مطابقة الوضع مع أغنية في وقت مثل هذا…” لقد أخرج المكبر واستمر في عبث به، وبدأ في ضبطه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
