العربة من الجحيم
الفصل 15: العربة من الجحيم
تحرك فارس النذر بحذر إلى الأمام ، وسيفه لا يزال في موقف يقظ: ” لمجد روز؟”
كانت السماء مظلمة وكئيبة.
…………………
سقط المطر على الأرض المظلمة ، وعندما تناثر إلى الأعلى ، عكست قطرات الماء ضوءًا أحمر داكنًا ، كما لو أن مياه الأمطار الباردة المتساقطة من السماء تحولت فجأة إلى ألسنة لهب.
“آه.”
كانت الهياكل العظمية المغطاة بالأكفان ممزقة في كل مكان. جثن السيدات اللائي يتجولن في الليل على أطرافهن الأربعة بطريقة مروضة ، ورؤوسهن تتساقط وتتدحرج على الأرض على مسافة قصيرة ، والدم يتدفق من تجاويفهن – – ينزل الدماء على الأرض ، قد لايرى الناس العاديين ذلك. تجمَّع الدم في بِركٍ لزجة لا يمكن أن تجرفها حتى العاصفة الممطرة. أنتشر فقط على مساحة أكبر من الأرض بأشكال غير منتظمة.
رد البارون شيهان الأشقر ، وأنحنى قليلاً فوق حصانه ، وبدا مهذبًا ودقيقًا.
أما الرجل العملاق الذي استخدم المطرقة …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سافر الملك وفرسانه تحت المطر.
للأسف ، كانت العملية برمتها قصيرة للغاية وحاسمة. إذا كنت على استعداد لالتقاط التربة وفحصها بعناية ، فربما يمكنك العثور على القليل من بقايا العظام؟
تحرك فارس النذر بحذر إلى الأمام ، وسيفه لا يزال في موقف يقظ: ” لمجد روز؟”
كان هذا المستوى من القسوة نادرًا حتى في عالم الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه كان على وشك أن يلتقط صاحب الجلالة العزيز ، فمن الطبيعي أن يكون هناك عرض للإسراف يستحق مكانته النبيلة. هذا ما جعل الشيطان يشعر بالاضطراب قليلاً …… لم يولِ الكثير من الاهتمام لهذه الأشياء. لقد حصل على الكثير من الأشياء بوسائل وقحة ، لكنه لم يستخدمها كثيرًا بعد أن استولى عليها. بعد التفكير للحظة صفق الشيطان بيديه.
رفعت السيدة بومفيلر ، نصف البشرية ونصف الطائر ، جناحيها هربًا من المطر الغامق الرهيب ، ولكن بمجرد أن رفعت جناحيها وحلقت ، رن صوت أنيق في أذنيها.
هبت الرياح اللطيفة على خد السيدة بومفيلر وفي اللحظة التالية ، انفصل رأسها عن رقبتها وسقط من الأعلى في الجو.
“سيدتي ، ألن ترافقيهم؟”
قام الشيطان بقرص البتلة بلطف ووضعها على لسانه. في اللحظة التالية ، تحولت بتلة الورد إلى دم حقيقي في فمه … كانت هذه قطرة دم نزلت من أنملة إصبع جلالة الملك في ذلك الوقت. وقطرة الدم تلك قد تجلت الآن في الوردة التي تم إدخالها في ثياب الشيطان. تنهد الشيطان.
هبت الرياح اللطيفة على خد السيدة بومفيلر وفي اللحظة التالية ، انفصل رأسها عن رقبتها وسقط من الأعلى في الجو.
كان سيد مدينة ترو ، البارون شيهان بشعر أشقر لامع.
ارتعد آخر راهب متبقٍ برداء أسود ونظر إلى الشيطان واقفاً في الظلام. لقد نسي بالفعل أنه قد خان إيمانه منذ فترة طويلة ورسم صليبًا على صدره: “مستحيل ، أنت … أنت …”
كانت السماء مظلمة وكئيبة.
“صه.”
وضع الشيطان سبابته الشاحبة والنحيلة على شفتيه وعاد إلى ابتسامته السابقة. شعر الراهب الذي كان يرتدي ثيابًا سوداء وكأنه يفضل محاكمته من قبل رجال محاكم التفتيش المقدسة على رؤيته يؤكد كلماته.
وضع الشيطان سبابته الشاحبة والنحيلة على شفتيه وعاد إلى ابتسامته السابقة. شعر الراهب الذي كان يرتدي ثيابًا سوداء وكأنه يفضل محاكمته من قبل رجال محاكم التفتيش المقدسة على رؤيته يؤكد كلماته.
يتذكر البارون شيهان اليوم الذي وصل فيه الملك ، أجمل وردة مزروعة في أفخم وأجمل قصر ……. الوردة التي جلبت الموت والفساد إلى ليجراند.
“كن حذرا ، سيدي الراهب. لم يحن الوقت لقول هذا الاسم بعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت الجماجم مع العجلات ، وسقط الكبريت الباكي على تجاويف عيون الجمجمة تاركًا قطرات وراءه ، أثر متعرج في الظلام تبدد بعد ذلك تدريجيًا.
أطلق الراهب ذو الجلباب الأسود أنينًا قبل أن يتحول إلى رماد.
صرخت البوم.
“أعتذر ، الوقت محدود لذا يجب أن أطلب منكم جميعًا الاستسلام للنوم الأبدي على الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه كان على وشك أن يلتقط صاحب الجلالة العزيز ، فمن الطبيعي أن يكون هناك عرض للإسراف يستحق مكانته النبيلة. هذا ما جعل الشيطان يشعر بالاضطراب قليلاً …… لم يولِ الكثير من الاهتمام لهذه الأشياء. لقد حصل على الكثير من الأشياء بوسائل وقحة ، لكنه لم يستخدمها كثيرًا بعد أن استولى عليها. بعد التفكير للحظة صفق الشيطان بيديه.
انحنى الشيطان بطريقة رجل نبيل إلى الحطام الذي خلفه في منطقة أستيقاضه.
وضع الشيطان سبابته الشاحبة والنحيلة على شفتيه وعاد إلى ابتسامته السابقة. شعر الراهب الذي كان يرتدي ثيابًا سوداء وكأنه يفضل محاكمته من قبل رجال محاكم التفتيش المقدسة على رؤيته يؤكد كلماته.
أثر من القرمزي يهبط للأسفل من الجو مثل الريش المتساقط.
أنذهل ، وشد اللجام وأرجح سيفه.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لم يتبق سوى عربة على الأرض. عربة تجرها خيول لا يمكن أن يتخيلها سوى أكثر المرضى العقليين جنونًا.
رفع الشيطان رأسه. مزاجه فجأة أصبح سيئا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفادَ!”
“هؤلاء الزملاء اللعينين ، كادوا أن يفسدوا وردتي!”
…………………
علق الوردة الحمراء على صدره مرة أخرى. ربما عندما أرسل للتو السيدة بومفيلر للموت سقطت بتلة بالخطأ. مدّ الشيطان يده الشاحبة وأمسك بتلة الورد الساقطة من السماء.
…………………
كانت البتلة قرمزية اللون ، كما لو كانت غارقة في الدم.
رفعت السيدة بومفيلر ، نصف البشرية ونصف الطائر ، جناحيها هربًا من المطر الغامق الرهيب ، ولكن بمجرد أن رفعت جناحيها وحلقت ، رن صوت أنيق في أذنيها.
قام الشيطان بقرص البتلة بلطف ووضعها على لسانه. في اللحظة التالية ، تحولت بتلة الورد إلى دم حقيقي في فمه … كانت هذه قطرة دم نزلت من أنملة إصبع جلالة الملك في ذلك الوقت. وقطرة الدم تلك قد تجلت الآن في الوردة التي تم إدخالها في ثياب الشيطان. تنهد الشيطان.
الرب القدوس أعلاه ، لم يعد بإمكانهم تحمل موجة ثانية من الهجمات.
طقطق أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت نيران سوداء في صمت تحت المطر ، واحترقت جميع الجثث حتى لم يترك لها أي أثر.
اشتعلت نيران سوداء في صمت تحت المطر ، واحترقت جميع الجثث حتى لم يترك لها أي أثر.
صهلت الخيول الكابوسية بصوت منخفض وكأنها تتهم الشيطان بنسيانها لفترة طويلة.
استدار الشيطان ونظر في الاتجاه الذي غادر فيه الملك.
كان هذا المستوى من القسوة نادرًا حتى في عالم الظلام.
لقد أحب حقًا مثل هذه الليالي العاصفة.
الرب القدوس أعلاه ، لم يعد بإمكانهم تحمل موجة ثانية من الهجمات.
كان هذا هو الوقت المثالي لعرض كل الدماء ، كل الشر ، كل الخيانة والموت.
يتذكر البارون شيهان اليوم الذي وصل فيه الملك ، أجمل وردة مزروعة في أفخم وأجمل قصر ……. الوردة التي جلبت الموت والفساد إلى ليجراند.
“الآن.” قال بخفة: “جلالتي العزيز، من فضلك دعني أحمل روحك الجميلة.”
على الرغم من الإغواء الناجح لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في المستنقع ، إلا أن الملك دفع ثمناً باهظاً – ولم يتبق سوى ستة فرسان نذر. باستثناء الملك ، أصيب الجميع ببعض الإصابات.
بما أنه كان على وشك أن يلتقط صاحب الجلالة العزيز ، فمن الطبيعي أن يكون هناك عرض للإسراف يستحق مكانته النبيلة. هذا ما جعل الشيطان يشعر بالاضطراب قليلاً …… لم يولِ الكثير من الاهتمام لهذه الأشياء. لقد حصل على الكثير من الأشياء بوسائل وقحة ، لكنه لم يستخدمها كثيرًا بعد أن استولى عليها. بعد التفكير للحظة صفق الشيطان بيديه.
“المقدمة ستبدأ ، وسيكون لديكم المزيد من الطعام.”
اندلعت بحيرة من الكبريت والنار على الأرض.
كانت الهياكل العظمية المغطاة بالأكفان ممزقة في كل مكان. جثن السيدات اللائي يتجولن في الليل على أطرافهن الأربعة بطريقة مروضة ، ورؤوسهن تتساقط وتتدحرج على الأرض على مسافة قصيرة ، والدم يتدفق من تجاويفهن – – ينزل الدماء على الأرض ، قد لايرى الناس العاديين ذلك. تجمَّع الدم في بِركٍ لزجة لا يمكن أن تجرفها حتى العاصفة الممطرة. أنتشر فقط على مساحة أكبر من الأرض بأشكال غير منتظمة.
سقطت مياه الأمطار في بحيرة النار المغلية ، وعلى الفور ارتفعت سحابة بيضاء من البخار في الهواء. أنفجرت بحيرة النار وتناثرت الصهارة على الأرض المحيطة. الأرض التي لمستها الصهارة سرعان ما احترقت بالأسود… .. كان هناك شيء يرتفع ببطء من داخل بحيرة النار.
في نفس الوقت الذي لوح فارس النذر بيده ، رفع البارون شيهان يده عالياً وأنزلها للأسفل.
كانت عربة.
وضع الشيطان سبابته الشاحبة والنحيلة على شفتيه وعاد إلى ابتسامته السابقة. شعر الراهب الذي كان يرتدي ثيابًا سوداء وكأنه يفضل محاكمته من قبل رجال محاكم التفتيش المقدسة على رؤيته يؤكد كلماته.
بدأ صوت صهيل منخفض وبدت الخيول الكابوسية التي تسحب العربة محاطة بضباب رمادي. بعد أن خرجت الخيول الكابوسية من بحيرة النار ، امتلأت البحيرة بالكبريت تدريجياً.
أثر من القرمزي يهبط للأسفل من الجو مثل الريش المتساقط.
في النهاية ، لم يتبق سوى عربة على الأرض. عربة تجرها خيول لا يمكن أن يتخيلها سوى أكثر المرضى العقليين جنونًا.
“كن حذرا ، سيدي الراهب. لم يحن الوقت لقول هذا الاسم بعد “.
شكل العمود الفقري المذهل لوحش مجهول الأعمدة في الزوايا الأربع والعمود الأساسي للعربة. شكلت الأجنحة العظمية الرائعة التي تشبه الخفافيش جدران العربة المذهلة بأسلوب خيالي. الهياكل العظمية النحيلة للثعابين الملتفة على طول النوافذ ، ألسنة اللهب الزرقاء الغامضة مضاءة في فتحات جماجم الثعابين ، تظهر مثل الورود الزرقاء المصغرة. كانت جمجمة ضخمة مطعمة في منتصف كل من العجلات الأربع للعربة ، وكانت دموع من الحمم البركانية اللامعة تتدفق من تجويف العيون. إلى جانب حقيقة أن الجماجم كانت تبتسم بوضوح ، كانت صورة غريبة بالفعل.
“هطلت الأمطار الغزيرة فجأة ، وكنت قلق من أن يكون جلالة الملك والوزراء قد عانوا من أي مصيبة ، لذلك جئت لمقابلتكم جميعًا.”
كانت هذه العربة العظمية غريبة ومرعبة ، لكنها كشفت في نفس الوقت عن إحساس شرير بالجمال.
رفع الملك عينيه وتغير وجهه في اللحظة التالية.
صهلت الخيول الكابوسية بصوت منخفض وكأنها تتهم الشيطان بنسيانها لفترة طويلة.
كانت السماء مظلمة وكئيبة.
عادة ما كان الشيطان كسولاً معظم الوقت ، وقد مرت مئات السنين منذ آخر مرة استدعى فيها عربة العظام هذه.
قام الشيطان بقرص البتلة بلطف ووضعها على لسانه. في اللحظة التالية ، تحولت بتلة الورد إلى دم حقيقي في فمه … كانت هذه قطرة دم نزلت من أنملة إصبع جلالة الملك في ذلك الوقت. وقطرة الدم تلك قد تجلت الآن في الوردة التي تم إدخالها في ثياب الشيطان. تنهد الشيطان.
“علينا أن نحيي أكثر الجلالة نبلاً. تحلوا بالأخلاق ، يا رفاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سافر الملك وفرسانه تحت المطر.
احتج الشيطان.
انحنى الشيطان بطريقة رجل نبيل إلى الحطام الذي خلفه في منطقة أستيقاضه.
قام الشيطان بفحص العربة لفترة وتحرك حولها للتفتيش. مدّ يده لينظف العظام البيضاء البشعة والجميلة ، وعلى الفور انفتحت كروم الورد الخالية من الأوراق وتشابكت مع العظام البيضاء. على الأشواك ، أزهرت الورود القرمزية.
“هطلت الأمطار الغزيرة فجأة ، وكنت قلق من أن يكون جلالة الملك والوزراء قد عانوا من أي مصيبة ، لذلك جئت لمقابلتكم جميعًا.”
في النهاية كان الشيطان راضٍ عن العربة.
“آه.”
قاد عربة العظام البيضاء في الليل ذو المطر الغزير.
استقام البارون الأشقر وأظهر ابتسامة خافتة.
استدارت الجماجم مع العجلات ، وسقط الكبريت الباكي على تجاويف عيون الجمجمة تاركًا قطرات وراءه ، أثر متعرج في الظلام تبدد بعد ذلك تدريجيًا.
“سيدتي ، ألن ترافقيهم؟”
قامت الخيول الكابوسية بسحب عربة العظام عبر المستنقع حيث وقعت معركة للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت الجماجم مع العجلات ، وسقط الكبريت الباكي على تجاويف عيون الجمجمة تاركًا قطرات وراءه ، أثر متعرج في الظلام تبدد بعد ذلك تدريجيًا.
واحدة تلو الأخرى ، ارتفعت الأرواح ذات الدروع الأسود من المستنقع. فتحت الهياكل العظمية البيضاء على العجلات فكيها ، وتم امتصاص تلك الأرواح بواسطتها تمامًا مثل الدخان. عندما لم يعد هناك المزيد من الأرواح التي يمكن ابتلاعها ، ارتطم الفك العلوي للجماجم بفكها السفلي ، مما أحدث صوتًا مرعبًا.
“حسنا حسنا.”
كما لو ان هذا كان استعراض للفرح أو عدم الرضا.
علق الوردة الحمراء على صدره مرة أخرى. ربما عندما أرسل للتو السيدة بومفيلر للموت سقطت بتلة بالخطأ. مدّ الشيطان يده الشاحبة وأمسك بتلة الورد الساقطة من السماء.
“حسنا حسنا.”
عرفه فارس النذر.
عزاهم الشيطان بخفة.
عرفه فارس النذر.
“المقدمة ستبدأ ، وسيكون لديكم المزيد من الطعام.”
اعتقد جميع فرسان النذر أنه كان غاضبًا من اغتيال الليلة ، لكنه هو نفسه فقط يعرف ما كان يحدث … كان عليه أن يمسك اللجام بإحكام ويعتمد على مساعدة الركائب ، وإلا فسوف يسقط من على ظهر الحصان. كان المطر شديد البرودة ، وكان يشعر بالبرد والحرارة. كان صداعه اللعين مؤلمًا كما لو أن شيئًا ما كان يحفر في جمجمته.
صرخت البوم.
يتذكر البارون شيهان اليوم الذي وصل فيه الملك ، أجمل وردة مزروعة في أفخم وأجمل قصر ……. الوردة التي جلبت الموت والفساد إلى ليجراند.
…………………
كان سيد مدينة ترو ، البارون شيهان بشعر أشقر لامع.
توقفت الرياح ، ولكن استمر المطر الغزير وكأنه لن يتوقف.
قامت الخيول الكابوسية بسحب عربة العظام عبر المستنقع حيث وقعت معركة للتو.
سافر الملك وفرسانه تحت المطر.
واحدة تلو الأخرى ، ارتفعت الأرواح ذات الدروع الأسود من المستنقع. فتحت الهياكل العظمية البيضاء على العجلات فكيها ، وتم امتصاص تلك الأرواح بواسطتها تمامًا مثل الدخان. عندما لم يعد هناك المزيد من الأرواح التي يمكن ابتلاعها ، ارتطم الفك العلوي للجماجم بفكها السفلي ، مما أحدث صوتًا مرعبًا.
على الرغم من الإغواء الناجح لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في المستنقع ، إلا أن الملك دفع ثمناً باهظاً – ولم يتبق سوى ستة فرسان نذر. باستثناء الملك ، أصيب الجميع ببعض الإصابات.
واحدة تلو الأخرى ، ارتفعت الأرواح ذات الدروع الأسود من المستنقع. فتحت الهياكل العظمية البيضاء على العجلات فكيها ، وتم امتصاص تلك الأرواح بواسطتها تمامًا مثل الدخان. عندما لم يعد هناك المزيد من الأرواح التي يمكن ابتلاعها ، ارتطم الفك العلوي للجماجم بفكها السفلي ، مما أحدث صوتًا مرعبًا.
بدت المجموعة الصغيرة في حالة رهيبة.
رفع الملك عينيه وتغير وجهه في اللحظة التالية.
جاء هذا المطر الغزير لنهاية شهر سبتمبر في وقت سيئ ، فقد كان باردًا مثل الثلج ولكن أكثر شراسة من عاصفة ثلجية.
أرتاح فارس النذر .
وتساقطت الامطار الغزيرة على أجسادهم. حتى مع وجود الدروع ، فإنها ستظل تتدفق من الشقوق ، مما يجعلهم يشعرون أنهم مغمورون بالفعل في ماء المثلج. خلال المعركة ، يمكن لتحركهم الشرس أن يساعدهم في نسيان البرد مؤقتًا. ولكن عندما انتهت المعركة ، أصبح البرد أكثر فظاعة ، خاصة في ظل الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كانت العملية برمتها قصيرة للغاية وحاسمة. إذا كنت على استعداد لالتقاط التربة وفحصها بعناية ، فربما يمكنك العثور على القليل من بقايا العظام؟
كان فرسان النذر باردين للغاية وتحولت شفاههم إلى اللون الأزرق ، ناهيك عن الملك الذي لم يكن يرتدي أي درع.
“هطلت الأمطار الغزيرة فجأة ، وكنت قلق من أن يكون جلالة الملك والوزراء قد عانوا من أي مصيبة ، لذلك جئت لمقابلتكم جميعًا.”
تبلل شعر الملك الفضي من المطر والتصق بوجهه. كان وجهه شاحبًا بشكل رهيب ، لكن شفتيه كانتا حمراء بشكل غير طبيعي ، وكادت أن تكون حمراء كوكيتية.
بسبب الأمطار الغزيرة ، ومض ضوء الشعلة ولم يظهر كبيرًا جدًا ، فقط حدد أشكال الظلال بشكل غامض. كان فارسًا وحيدًا يمتطي حصانًا تحت المطر ، وشعره يبدو واضحًا جدًا في ضوء النار.
ضغط الملك على شفتيه بشدة ولم يقل شيئًا آخر.
توقفت الرياح ، ولكن استمر المطر الغزير وكأنه لن يتوقف.
اعتقد جميع فرسان النذر أنه كان غاضبًا من اغتيال الليلة ، لكنه هو نفسه فقط يعرف ما كان يحدث … كان عليه أن يمسك اللجام بإحكام ويعتمد على مساعدة الركائب ، وإلا فسوف يسقط من على ظهر الحصان. كان المطر شديد البرودة ، وكان يشعر بالبرد والحرارة. كان صداعه اللعين مؤلمًا كما لو أن شيئًا ما كان يحفر في جمجمته.
ضغط الملك على شفتيه بشدة ولم يقل شيئًا آخر.
إذا لم يجدوا مكانًا دافئًا للراحة في أقرب وقت ممكن ، فمن المحتمل ألا تحل نهايته هو وفرسانه بشكل جيد .
قام الشيطان بفحص العربة لفترة وتحرك حولها للتفتيش. مدّ يده لينظف العظام البيضاء البشعة والجميلة ، وعلى الفور انفتحت كروم الورد الخالية من الأوراق وتشابكت مع العظام البيضاء. على الأشواك ، أزهرت الورود القرمزية.
في هذا العصر ، كان المرض عدوًا مرعبًا أكثر من سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي. يمكن أن يتسبب هطول الأمطار الباردة ثم الإصابة بحمى شديدة في وفاة الناس بسهولة.
قال فارس النذر. لقد أصيب من قبل أحد الفرسان الثقيل الغولوندي على كتفه ، وكان الجرح عميقًا بما يكفي لإظهار العظام وحتى أجزاء من الدرع كانت مغروسة في اللحم. حتى الآن يمكنه فقط التمسك.
عمل فارس النذر الشاب ككشاف ، وتقدم قليلاً إلى الأمام. لكن في مثل هذه الليلة الممطرة ، لا يمكن أن يكون بعيدًا جدًا عن الملك والآخرين. كان الاستخدام الوحيد حتى للكشافة هو الصلاة من أجل بركة الإله.
اندلعت بحيرة من الكبريت والنار على الأرض.
الرب القدوس أعلاه ، لم يعد بإمكانهم تحمل موجة ثانية من الهجمات.
ابتسم ، ستذبل الوردة في النهاية وستستمر ليجراند فقط إلى الأبد.
فجأة ، رأى فارس النذر لهبًا دافئًا من بعيد.
يتذكر البارون شيهان اليوم الذي وصل فيه الملك ، أجمل وردة مزروعة في أفخم وأجمل قصر ……. الوردة التي جلبت الموت والفساد إلى ليجراند.
أنذهل ، وشد اللجام وأرجح سيفه.
عمل فارس النذر الشاب ككشاف ، وتقدم قليلاً إلى الأمام. لكن في مثل هذه الليلة الممطرة ، لا يمكن أن يكون بعيدًا جدًا عن الملك والآخرين. كان الاستخدام الوحيد حتى للكشافة هو الصلاة من أجل بركة الإله.
ومع ذلك ، سرعان ما استرخى فارس النذر الشاب قليلاً.
كما لو ان هذا كان استعراض للفرح أو عدم الرضا.
بسبب الأمطار الغزيرة ، ومض ضوء الشعلة ولم يظهر كبيرًا جدًا ، فقط حدد أشكال الظلال بشكل غامض. كان فارسًا وحيدًا يمتطي حصانًا تحت المطر ، وشعره يبدو واضحًا جدًا في ضوء النار.
“المقدمة ستبدأ ، وسيكون لديكم المزيد من الطعام.”
عرفه فارس النذر.
قال فارس النذر. لقد أصيب من قبل أحد الفرسان الثقيل الغولوندي على كتفه ، وكان الجرح عميقًا بما يكفي لإظهار العظام وحتى أجزاء من الدرع كانت مغروسة في اللحم. حتى الآن يمكنه فقط التمسك.
كان سيد مدينة ترو ، البارون شيهان بشعر أشقر لامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت الجماجم مع العجلات ، وسقط الكبريت الباكي على تجاويف عيون الجمجمة تاركًا قطرات وراءه ، أثر متعرج في الظلام تبدد بعد ذلك تدريجيًا.
تحرك فارس النذر بحذر إلى الأمام ، وسيفه لا يزال في موقف يقظ: ” لمجد روز؟”
استدار فارس النذر ورأى الملك والفرسان الآخرين يظهرون في مجال رؤيته. ابتسم بفرح ولوح للملك والآخرين.
“لمجد روز.”
شكل العمود الفقري المذهل لوحش مجهول الأعمدة في الزوايا الأربع والعمود الأساسي للعربة. شكلت الأجنحة العظمية الرائعة التي تشبه الخفافيش جدران العربة المذهلة بأسلوب خيالي. الهياكل العظمية النحيلة للثعابين الملتفة على طول النوافذ ، ألسنة اللهب الزرقاء الغامضة مضاءة في فتحات جماجم الثعابين ، تظهر مثل الورود الزرقاء المصغرة. كانت جمجمة ضخمة مطعمة في منتصف كل من العجلات الأربع للعربة ، وكانت دموع من الحمم البركانية اللامعة تتدفق من تجويف العيون. إلى جانب حقيقة أن الجماجم كانت تبتسم بوضوح ، كانت صورة غريبة بالفعل.
رد البارون شيهان الأشقر ، وأنحنى قليلاً فوق حصانه ، وبدا مهذبًا ودقيقًا.
على الرغم من الإغواء الناجح لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في المستنقع ، إلا أن الملك دفع ثمناً باهظاً – ولم يتبق سوى ستة فرسان نذر. باستثناء الملك ، أصيب الجميع ببعض الإصابات.
“هطلت الأمطار الغزيرة فجأة ، وكنت قلق من أن يكون جلالة الملك والوزراء قد عانوا من أي مصيبة ، لذلك جئت لمقابلتكم جميعًا.”
امتثل الوفد المفاوض لأوامر جلالة الملك وتوجه مباشرة إلى سيرن ، ومن هناك انطلقوا إلى القصر. كان من الطبيعي ألا تعرف مدينة ترو ما حدث الآن. وطالما كان نبيلًا لديه أي عقل ورغبة في تسلق السلم الاجتماعي ، فإنه سيخرج من المدينة لإظهار ولائه للملك عندما رأى مثل هذا المطر الغزير الليلة.
أرتاح فارس النذر .
استقام البارون الأشقر وأظهر ابتسامة خافتة.
امتثل الوفد المفاوض لأوامر جلالة الملك وتوجه مباشرة إلى سيرن ، ومن هناك انطلقوا إلى القصر. كان من الطبيعي ألا تعرف مدينة ترو ما حدث الآن. وطالما كان نبيلًا لديه أي عقل ورغبة في تسلق السلم الاجتماعي ، فإنه سيخرج من المدينة لإظهار ولائه للملك عندما رأى مثل هذا المطر الغزير الليلة.
أرتاح فارس النذر .
“هذا جيد.”
الفصل 15: العربة من الجحيم
قال فارس النذر. لقد أصيب من قبل أحد الفرسان الثقيل الغولوندي على كتفه ، وكان الجرح عميقًا بما يكفي لإظهار العظام وحتى أجزاء من الدرع كانت مغروسة في اللحم. حتى الآن يمكنه فقط التمسك.
أنزل فارس النذر سيفه دون أن يرسل إشارة تحذير. وهو يلهث بتعب.
“جلالة الملك أمامنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نحيي أكثر الجلالة نبلاً. تحلوا بالأخلاق ، يا رفاق “.
أنزل فارس النذر سيفه دون أن يرسل إشارة تحذير. وهو يلهث بتعب.
طقطق أصابعه.
استقام البارون الأشقر وأظهر ابتسامة خافتة.
كانت عربة.
أستمرت الأمطار الغزيرة بالهطول.
قاد عربة العظام البيضاء في الليل ذو المطر الغزير.
يتذكر البارون شيهان اليوم الذي وصل فيه الملك ، أجمل وردة مزروعة في أفخم وأجمل قصر ……. الوردة التي جلبت الموت والفساد إلى ليجراند.
وضع الشيطان سبابته الشاحبة والنحيلة على شفتيه وعاد إلى ابتسامته السابقة. شعر الراهب الذي كان يرتدي ثيابًا سوداء وكأنه يفضل محاكمته من قبل رجال محاكم التفتيش المقدسة على رؤيته يؤكد كلماته.
ابتسم ، ستذبل الوردة في النهاية وستستمر ليجراند فقط إلى الأبد.
هبت الرياح اللطيفة على خد السيدة بومفيلر وفي اللحظة التالية ، انفصل رأسها عن رقبتها وسقط من الأعلى في الجو.
استدار فارس النذر ورأى الملك والفرسان الآخرين يظهرون في مجال رؤيته. ابتسم بفرح ولوح للملك والآخرين.
قامت الخيول الكابوسية بسحب عربة العظام عبر المستنقع حيث وقعت معركة للتو.
رفع الملك عينيه وتغير وجهه في اللحظة التالية.
“تفادَ!”
شكل العمود الفقري المذهل لوحش مجهول الأعمدة في الزوايا الأربع والعمود الأساسي للعربة. شكلت الأجنحة العظمية الرائعة التي تشبه الخفافيش جدران العربة المذهلة بأسلوب خيالي. الهياكل العظمية النحيلة للثعابين الملتفة على طول النوافذ ، ألسنة اللهب الزرقاء الغامضة مضاءة في فتحات جماجم الثعابين ، تظهر مثل الورود الزرقاء المصغرة. كانت جمجمة ضخمة مطعمة في منتصف كل من العجلات الأربع للعربة ، وكانت دموع من الحمم البركانية اللامعة تتدفق من تجويف العيون. إلى جانب حقيقة أن الجماجم كانت تبتسم بوضوح ، كانت صورة غريبة بالفعل.
هو صرخ.
في نفس الوقت الذي لوح فارس النذر بيده ، رفع البارون شيهان يده عالياً وأنزلها للأسفل.
بسبب الأمطار الغزيرة ، ومض ضوء الشعلة ولم يظهر كبيرًا جدًا ، فقط حدد أشكال الظلال بشكل غامض. كان فارسًا وحيدًا يمتطي حصانًا تحت المطر ، وشعره يبدو واضحًا جدًا في ضوء النار.
قفز أكثر من عشرة من رماة الأقواس الطويلة من العشب الميت.
عادة ما كان الشيطان كسولاً معظم الوقت ، وقد مرت مئات السنين منذ آخر مرة استدعى فيها عربة العظام هذه.
قفز أكثر من عشرة من رماة الأقواس الطويلة من العشب الميت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات