الدَمُّ بالدَمِّ
الفصل 79: الدَمُّ بالدَمِّ
“جميع أسرى الحرب …..” توقف الجنرال أيتون مؤقتا ، “هل ماتوا أيضا؟”
وقف الجنرال أيتون. لم يأكل منذ أيام ، وترنح وهو ينهض على قدميه. ثبت نفسه ، مشى الجنرال أيتون نحو الملك.
قاد الفريق الطريق للملك.
تم سحب السيف المكسور من قبل الجنرال أيتون من جرحه.
قبل الآن ، رفض الجنرال أيتون قبول استجواب أي شخص ، وحتى عندما ألقي به في الزنزانة الباردة لم ينبس ببنت شفة.
كانت ظروف السجن في مدينة بنز سيئة للغاية. في الماضي ، كان معظم السجناء هنا مجرد بطاطس صغيرة مسجونة بسبب الشجار. كان جنرال جيش المتمردين أعلى سجين محتجز هنا في تاريخ هذا السجن الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان عدد قوات ليجراند المتمركزة في مدينة بنز صغيرا. من أجل منع المتمردين من إعادة تجميع صفوفهم ، كان هذا بالفعل الخيار الأفضل.
حمل الفريق شعلة لإضاءة الممر الضيق للملك.
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
لقد أُصيب في المعركة. لم ينج أحد من المعركة الدامية سالما ، وحتى الملك أصيب بسهم في كتفه. عندما سمع الفريق لاحقا عن أداء الملك في ساحة المعركة ، شعر كما لو أنه رأى ويليام آخر ، أو دوق باكنغهام الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن أفراد عائلة روز يولدون بجنون يتدفق في عروقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان عدد قوات ليجراند المتمركزة في مدينة بنز صغيرا. من أجل منع المتمردين من إعادة تجميع صفوفهم ، كان هذا بالفعل الخيار الأفضل.
انهار الجنرال أيتون.
بالمقارنة مع الأمير ويل ، كان للجنرال أيتون مكانة أعلى في قلوب متمردي نورثلاند ، وكان الراية الحقيقية لجيش المتمردين. طالما عاش ، سينضم شباب جدد إلى التمرد. كان موت البطل أكثر أهمية بكثير من وفاة أمير بدم نبيل.
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
كانت أرديته الملكية غارقة في الدماء.
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
مات جميع الرجال الكبار في مدينة بنز في هذه الحرب. بالمقارنة مع الإنسانية ، كان أولئك الذين نجوا أكثر استعدادا لاستخدام الدم لتهدئة حزنهم وكراهيتهم.
أخذ الملك الشعلة من الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أسرى الحرب الذين نقلوا هذه المعلومات المزيد من التفاصيل. قبل ذلك ، كان الملاك كاهنا يرتدي رداء أبيض مختبئا بين صفوفهم ، لكن الجنود العاديين لم يعرفوا اسم الكاهن ذو الرداء الأبيض على الإطلاق.
العين بالعين والدم بالدم.
وكان الجنرال أيتون أمامه هو المسؤول عن مرافقة الصناديق المقدسة الثلاثة في ذلك الوقت ، وكان على اتصال مباشر مع الكاهن ذو الرداء الأبيض.
كانت ظروف السجن في مدينة بنز سيئة للغاية. في الماضي ، كان معظم السجناء هنا مجرد بطاطس صغيرة مسجونة بسبب الشجار. كان جنرال جيش المتمردين أعلى سجين محتجز هنا في تاريخ هذا السجن الصغير.
سقط النصل في يد الجنرال أيتون على الأرض ، وسقط على ركبتيه أيضا ، والدم يتدفق.
كان الجنرال أيتون في أوائل الثلاثينيات من عمره ، ولم يكن مثل الأمير ويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اطلب من شخص ما الدخول لإخماد الحريق.” قال الملك باستخفاف ، وسلم رأس الجنرال أيتون إلى الفريق ، “علقه فوق بوابة القلعة”.
لقد جاء من خلفية عادية جدا. كان في الأصل جنديا ضئيلا ، لكنه انضم لاحقا إلى أعمال الشغب في نورثلاند. خلال الحرب ، صعد خطوة بخطوة معتمدا على مآثره العسكرية ، وأصبح أخيرا جنرالا. في نورثلاند ، كانت قصته أسطورية للعديد من الشباب الذين انضموا إلى التمرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الملك.
لقد جاء من خلفية عادية جدا. كان في الأصل جنديا ضئيلا ، لكنه انضم لاحقا إلى أعمال الشغب في نورثلاند. خلال الحرب ، صعد خطوة بخطوة معتمدا على مآثره العسكرية ، وأصبح أخيرا جنرالا. في نورثلاند ، كانت قصته أسطورية للعديد من الشباب الذين انضموا إلى التمرد.
قبل الآن ، رفض الجنرال أيتون قبول استجواب أي شخص ، وحتى عندما ألقي به في الزنزانة الباردة لم ينبس ببنت شفة.
لم يمزح أبدا.
انهار الجنرال أيتون.
“لطالما أردت رؤيتك.” عند رؤية الملك يخطو إلى الزنزانة ، هز الجنرال أيتون القفل الحديدي على معصميه وتحدث لأول مرة. ضاق عينيه قليلا و فحص الملك: “أردت أن أرى أي نوع من الأشخاص لديه القدرة على كسب ولاء دوق باكنغهام لسنوات عديدة؟”
فقط عندما اكتسب دوق باكنغهام اليد العليا ، نزل ملاك. لم يكن حتى نزل الملاك أن الجنود عرفوا أن هناك ثلاثة صناديق مقدسة مخبأة في العربات الثلاث بين صفوف العدو.
الفصل 79: الدَمُّ بالدَمِّ
فحص الملك الجنرال الأسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم سحب السيف المكسور من قبل الجنرال أيتون من جرحه.
بدا الجنرال أيتون ، الذي كان في الثلاثينيات من عمره ، وكأنه كان في الأربعين من عمره. البيئة الطبيعية القاسية في نورثلاند وسنوات الحياة في ساحة المعركة جعلته مثل الصخرة الصلبة والثابتة. ولد كلاجئ ، ولم يكن لديه أي من أجواء الجنرال ، ولم يكن يبدو مختلفا عن أي محارب عادي في نورثلاند.
“الآن رأيتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدى الفعل الأخير إلى تفكك الجيش، في حين أدى السابق إلى تحطم إرادتهم. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطالما أردت رؤيتك.” عند رؤية الملك يخطو إلى الزنزانة ، هز الجنرال أيتون القفل الحديدي على معصميه وتحدث لأول مرة. ضاق عينيه قليلا و فحص الملك: “أردت أن أرى أي نوع من الأشخاص لديه القدرة على كسب ولاء دوق باكنغهام لسنوات عديدة؟”
أخذ الملك الشعلة من الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل مات الأحمق ويل؟”
ارتعشت أصابع الجنرال أيتون ، وأطلق نفسا طويلا: “أنت حقا مثل والدك. لقد أصدر مثل هذا الأمر في ذلك الوقت. لكن لا حرج في ذلك ، إذا كنت أنا ، فسأفعل الشيء نفسه “.
لا يبدو أن الجنرال أيتون لديه أدنى ادراك ذاتي بأنه سجين.
“علمت من أشخاص آخرين عاشوا تلك المعركة أيضا في ذلك اليوم ، ان هناك ملاك انضم إلى المعركة. أنتم تسمونها معجزة ، معركة بركة الإله “. قال الملك ببطء: “من هو الملاك الذي انضم إلى المعركة؟”
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الفريق أن المشهد الحالي غريب بعض الشيء. أحدهما كان ملك ليجراند ، والآخر كان جنرالا في جيش المتمردين. ولكن في اجتماع الاثنين ، يمكن وصف المحادثة بأنها سلمية للغاية. لم يكن الملك ، الذي أراد أن يعرف عن وفاة دوق باكنغهام ، غاضبا كما كان يتخيل.
اصطدم الحديد بالحديد ، وطار الشرر.
“جميع أسرى الحرب …..” توقف الجنرال أيتون مؤقتا ، “هل ماتوا أيضا؟”
“نعم.”
نظر إليه الملك بهدوء.
بالمقارنة مع الأمير ويل ، كان للجنرال أيتون مكانة أعلى في قلوب متمردي نورثلاند ، وكان الراية الحقيقية لجيش المتمردين. طالما عاش ، سينضم شباب جدد إلى التمرد. كان موت البطل أكثر أهمية بكثير من وفاة أمير بدم نبيل.
نظر إليه الملك بهدوء.
في اللحظة التي ضربت فيها السلسلة الحديدية مثل الثعبان ، قام الملك بلف معصمه ، ودفع الشعلة إلى الأمام كيلا يتم خنقه بالسلسلة الحديدية. على الفور تقريبا ، كان هناك صوت تكسير لكسر العصا. سقطت النار على الأرض ، وأظلمت الزنزانة فجأة. استغل الجنرال أيتون الموقف وحرك السلسلة الحديدية في كلتا يديه.
ارتعشت أصابع الجنرال أيتون ، وأطلق نفسا طويلا: “أنت حقا مثل والدك. لقد أصدر مثل هذا الأمر في ذلك الوقت. لكن لا حرج في ذلك ، إذا كنت أنا ، فسأفعل الشيء نفسه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء ، كان عدد قوات ليجراند المتمركزة في مدينة بنز صغيرا. من أجل منع المتمردين من إعادة تجميع صفوفهم ، كان هذا بالفعل الخيار الأفضل.
………………
“أنت تهتم برجالك”، قال الملك. لقد انتظرت أياما عديدة فقط لتعرف ما إذا كانوا على قيد الحياة”.
“اطلب من شخص ما الدخول لإخماد الحريق.” قال الملك باستخفاف ، وسلم رأس الجنرال أيتون إلى الفريق ، “علقه فوق بوابة القلعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الوقوف؟” رفع الجنرال أيتون السلاسل على يده ، “لن تخاف من رجل مقيد بالسلاسل ، أليس كذلك؟”
بدا أن الجنرال الصلب مثل الصخر قد تقدم في العمر عدة سنوات في اللحظة التي حصل فيها على إجابته.
ولكن من هو الذي استدعى الملاك؟
“أنا أعرف ما تريد أن تسأل عنه.” نظر إلى يديه ، “لكنني سأخبرك انتَ فقط”.
أخذ الملك الشعلة من الفريق.
فحص الملك الجنرال الأسير.
نظر الفريق على الفور إلى الملك: “جلالة الملك ، إنه أحد أمهر الفرسان في نورثلاند …”
في اللحظة التي ومضت فيها النيران ، كان قد تراجع بالفعل وابتعد إلى الجانب.
حتى لو لم يأكل لعدة أيام ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القوة لخوض معركة في هذه المساحة الصغيرة.
كانت قطعة السيف هذه هي السلاح الحقيقي الذي خطط الجنرال أيتون لاستخدامه لقتل الملك.
قاطعه الملك بيد مرفوعة ، مشيرا إليه للتراجع.
كان هذا الرأس ملكا للجنرال أيتون ، وكان يقطر دما. لم يكن هناك تعبير على وجه الملك ، لكن الفريق شعر أنه بدا ملفوفا في مستنقع دموي سميك. في هذه اللحظة ، كان لدى الفريق هاجس … ربما ، سيمشي الملك على المزيد من الجثث والدماء في الأيام القادمة.
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
لم يستطع الفريق سوى إلقاء نظرة تحذيرية على الجنرال أيتون ، وسلم الشعلة إلى الملك.
بدا أن الجنرال الصلب مثل الصخر قد تقدم في العمر عدة سنوات في اللحظة التي حصل فيها على إجابته.
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
“يبدو أن جنرالك قد أساء فهم أنه ليس لديك نية لقتلي”. أدار الجنرال أيتون رأسه لينظر إلى الفريق المنسحب ، وابتسم فجأة ، “لكن لماذا أشعر أن لا أحد في هذا العالم يريد قتلي أكثر منك؟”
حمل الفريق شعلة لإضاءة الممر الضيق للملك.
كان هناك وميض من النار.
فقط الجنرال أيتون والملك نفسه كانا يعرفان أن المحادثة بينهما لم تكن بالتأكيد “سلمية”. نية القتل الحقيقية لا تظهر أبدا على السطح ، ولن يغفر الملك لأي شخص له علاقة بوفاة عمه ، واعتبر الجنرال أيتون جنوده قيمين مثل حياته. كلاهما لم يكن لديه سوى كراهية عميقة لبعضهما البعض.
أشعلت الشعلة التي سقطت على الأرض القشة المنتشرة على الأرض ، وفجأة أصبحت النيران أكبر مرة أخرى. كانت الزنزانة مشرقة مرة أخرى.
حمل الملك الشعلة ونظر إليه.
“إنه ….. القديس ڤال.”
سقط ضوء النار على عيني الملك ، مثل نهر طويل من الذهب الأحمر ، وأيضا مثل الحمم المنصهرة في فوهة البركان.
“علمت من أشخاص آخرين عاشوا تلك المعركة أيضا في ذلك اليوم ، ان هناك ملاك انضم إلى المعركة. أنتم تسمونها معجزة ، معركة بركة الإله “. قال الملك ببطء: “من هو الملاك الذي انضم إلى المعركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال الجنرال أيتون ، بعد وفاة دوق باكنغهام ، كانت نية القتل في قلبه أقوى من نية أي شخص آخر. تحت هدوئه يكمن غضب الإمبراطور ، الذي عندما يظهر، يستهلك جميع الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الملك على علم بالوضع في ذلك اليوم من أسرى الحرب الآخرين.
فقط عندما اكتسب دوق باكنغهام اليد العليا ، نزل ملاك. لم يكن حتى نزل الملاك أن الجنود عرفوا أن هناك ثلاثة صناديق مقدسة مخبأة في العربات الثلاث بين صفوف العدو.
كلانج ——
فيما يتعلق بالصناديق الثلاثة ، كان لدى الملك بعض التخمينات:
قال الملك بهدوء.
فقط عندما اكتسب دوق باكنغهام اليد العليا ، نزل ملاك. لم يكن حتى نزل الملاك أن الجنود عرفوا أن هناك ثلاثة صناديق مقدسة مخبأة في العربات الثلاث بين صفوف العدو.
—— كانت “مملكة الألفية” التي تحدث عنها الشيطان والمحكمة المقدسة على وشك الوصول ، وكان القانون قد ضعف بالفعل. وقد كان جمع المحكمة المقدسة لعدد كبير من الأشياء المقدسة مرتبطا بهذا. من المحتمل جدا أن تحتوي الصناديق المقدسة الثلاثة على الأشياء المقدسة التي جمعتها المحكمة المقدسة. بمساعدة الكائن المقدس ، انتهكت المحكمة المقدسة القانون لفترة وجيزة وسمحت للملاك بالنزول والانضمام إلى تلك المعركة.
انهار الجنرال أيتون.
ولكن من هو الذي استدعى الملاك؟
كان الجنرال أيتون في أوائل الثلاثينيات من عمره ، ولم يكن مثل الأمير ويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان يهاجم بالسلاسل الحديدية في البداية أو يهز السلاسل عمدا لإحداث ضوضاء في الظلام ، فقد كانوا جميعا فقط للتغطية على هدفه الحقيقي المتمثل في نحر الملك بالسيف المكسور.
لم يعرف أسرى الحرب الذين نقلوا هذه المعلومات المزيد من التفاصيل. قبل ذلك ، كان الملاك كاهنا يرتدي رداء أبيض مختبئا بين صفوفهم ، لكن الجنود العاديين لم يعرفوا اسم الكاهن ذو الرداء الأبيض على الإطلاق.
وكان الجنرال أيتون أمامه هو المسؤول عن مرافقة الصناديق المقدسة الثلاثة في ذلك الوقت ، وكان على اتصال مباشر مع الكاهن ذو الرداء الأبيض.
وكان الجنرال أيتون أمامه هو المسؤول عن مرافقة الصناديق المقدسة الثلاثة في ذلك الوقت ، وكان على اتصال مباشر مع الكاهن ذو الرداء الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الوقوف؟” رفع الجنرال أيتون السلاسل على يده ، “لن تخاف من رجل مقيد بالسلاسل ، أليس كذلك؟”
“الأشخاص الذين أخبروك بهذا يجب أن يكونوا قد ماتوا بالفعل ، أليس كذلك؟” تنهد الجنرال أيتون ، “لقد اعتقدوا أنك ستنقذ حياتهم بعد معرفة ذلك … أي أغبياء ، أي نوع من الأخلاق والإحسان اعتقدوا أنهم يستطيعون مناقشتها مع ملك بدم حديدي؟
كان الملك على علم بالوضع في ذلك اليوم من أسرى الحرب الآخرين.
“الاسم”.
كرهه سكان مدينة بنز حتى العظم ، ولم يكلف أحد نفسه عناء الاعتناء بجروحه ، لذلك تمكن من إخفاء مثل هذه الشفرة الحادة الصغيرة على جسده. منذ اللحظة التي رفض فيها الكشف عن أي أخبار ، كان يستعد لهذه الضربة. في هذه الأيام ، جلس متكئا على الحائط لجمع أكبر قدر ممكن من القوة.
لم يتأثر الملك.
“أنا أعرف ما تريد أن تسأل عنه.” نظر إلى يديه ، “لكنني سأخبرك انتَ فقط”.
“هل يمكنني الوقوف؟” رفع الجنرال أيتون السلاسل على يده ، “لن تخاف من رجل مقيد بالسلاسل ، أليس كذلك؟”
“نعم.”
نظر إليه الملك ببرود وأومأ برأسه قليلا.
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
وقف الجنرال أيتون. لم يأكل منذ أيام ، وترنح وهو ينهض على قدميه. ثبت نفسه ، مشى الجنرال أيتون نحو الملك.
“جميع أسرى الحرب …..” توقف الجنرال أيتون مؤقتا ، “هل ماتوا أيضا؟”
“اسمه …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن من هو الذي استدعى الملاك؟
في اللحظة التي سار فيها بالقرب من الملك ، أصدرت السلاسل الحديدية في يد الجنرال أيتون صوت رنينا ، ملتوية نحو رقبة الملك مثل ثعبان سام.
كان هناك وميض من النار.
لم يكن حكم الفريق خاطئا.
توسع بؤبيه تدريجيا: “….. كان الفائر بهذه المعركة يجب أن يكون …..يكون…..”
بصفته فارسا معروفا في نورثلاند ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القدرة على توجيه ضربة على الرغم من إصابته وسجنه لعدة أيام. استخدم الناس في مدينة بنز أقوى وأثقل سلاسل حديدية على الجنرال أيتون. في هذا الوقت ، كانت الأوردة على ذراعيه منتفخة ، وكانت العضلات معقودة واحدة تلو الأخرى. تحولت السلاسل الحديدية إلى سلاح قاتل على معصميه.
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
كان هناك وميض من النار.
في اللحظة التي ضربت فيها السلسلة الحديدية مثل الثعبان ، قام الملك بلف معصمه ، ودفع الشعلة إلى الأمام كيلا يتم خنقه بالسلسلة الحديدية. على الفور تقريبا ، كان هناك صوت تكسير لكسر العصا. سقطت النار على الأرض ، وأظلمت الزنزانة فجأة. استغل الجنرال أيتون الموقف وحرك السلسلة الحديدية في كلتا يديه.
لم يعتقد الملك في الأصل أن الشعلة يمكن أن تصمد أمام ضربة الجنرال أيتون المخطط لها منذ فترة طويلة.
في اللحظة التي ومضت فيها النيران ، كان قد تراجع بالفعل وابتعد إلى الجانب.
في الظلام ، لم يكن هناك سوى صوت السيف الهش عندما كان غير مغمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانج ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدم الحديد بالحديد ، وطار الشرر.
“الاسم”.
أشعلت الشعلة التي سقطت على الأرض القشة المنتشرة على الأرض ، وفجأة أصبحت النيران أكبر مرة أخرى. كانت الزنزانة مشرقة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الفريق على الفور إلى الملك: “جلالة الملك ، إنه أحد أمهر الفرسان في نورثلاند …”
في ضوء النيران ، أمسك الملك بالسيف بلا تعبير ، ودفن معظم السيف في صدر الجنرال أيتون ، بينما كان الجنرال أيتون يحمل سيفا رفيعا مكسورا في يده ، والدماء تقطر من معصمه.
كانت قطعة السيف هذه هي السلاح الحقيقي الذي خطط الجنرال أيتون لاستخدامه لقتل الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الملك.
سواء كان يهاجم بالسلاسل الحديدية في البداية أو يهز السلاسل عمدا لإحداث ضوضاء في الظلام ، فقد كانوا جميعا فقط للتغطية على هدفه الحقيقي المتمثل في نحر الملك بالسيف المكسور.
يبدو أن أفراد عائلة روز يولدون بجنون يتدفق في عروقهم.
تم سحب السيف المكسور من قبل الجنرال أيتون من جرحه.
لا يبدو أن الجنرال أيتون لديه أدنى ادراك ذاتي بأنه سجين.
كرهه سكان مدينة بنز حتى العظم ، ولم يكلف أحد نفسه عناء الاعتناء بجروحه ، لذلك تمكن من إخفاء مثل هذه الشفرة الحادة الصغيرة على جسده. منذ اللحظة التي رفض فيها الكشف عن أي أخبار ، كان يستعد لهذه الضربة. في هذه الأيام ، جلس متكئا على الحائط لجمع أكبر قدر ممكن من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أسرى الحرب الذين نقلوا هذه المعلومات المزيد من التفاصيل. قبل ذلك ، كان الملاك كاهنا يرتدي رداء أبيض مختبئا بين صفوفهم ، لكن الجنود العاديين لم يعرفوا اسم الكاهن ذو الرداء الأبيض على الإطلاق.
بلف معصمه ، أخرج الملك سيفه.
حمل سيفا تحت عباءته. منذ البداية جاء لقتل الجنرال أيتون.
كما قال الجنرال أيتون ، بعد وفاة دوق باكنغهام ، كانت نية القتل في قلبه أقوى من نية أي شخص آخر. تحت هدوئه يكمن غضب الإمبراطور ، الذي عندما يظهر، يستهلك جميع الأعداء.
بلف معصمه ، أخرج الملك سيفه.
سقط النصل في يد الجنرال أيتون على الأرض ، وسقط على ركبتيه أيضا ، والدم يتدفق.
علم أن كتف الملك لا يزال جريحا ، وأن الملك لم يخرج لفترة طويلة ، وكان قلقا من أن الجنرال أيتون سيهاجم الملك فجأة ويؤذيه. تماما كما كان الفريق يسير ذهابا وإيابا ، غير قادر على الانتظار أكثر من ذلك ، ظهرت خطوات خلفه.
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
“وارويك بليث … هذا اسمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت الجنرال أيتون بين أنفاسه المتقطعة. قبل وفاته ، أوفى بوعده وأخبر الملك بهوية الملاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف الجنرال أيتون. لم يأكل منذ أيام ، وترنح وهو ينهض على قدميه. ثبت نفسه ، مشى الجنرال أيتون نحو الملك.
“إنه ….. القديس ڤال.”
ترجمة: Ameer
[ سانت ڤال = القديس ڤال]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توسع بؤبيه تدريجيا: “….. كان الفائر بهذه المعركة يجب أن يكون …..يكون…..”
انهار الجنرال أيتون.
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
قاطعه الملك بيد مرفوعة ، مشيرا إليه للتراجع.
“كان يجب أن يفوز الدوق بهذه المعركة” ، قال الملك ببطء ، ووجهه مضاء بالنيران.
حتى لو لم يأكل لعدة أيام ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القوة لخوض معركة في هذه المساحة الصغيرة.
كان دوق باكنغهام سيفوز بالمعركة لولا الملاك. حتى أعدائه اعترفوا بذلك.
أخيرا استعاد الفريق هدوئه.
“الأشخاص الذين أخبروك بهذا يجب أن يكونوا قد ماتوا بالفعل ، أليس كذلك؟” تنهد الجنرال أيتون ، “لقد اعتقدوا أنك ستنقذ حياتهم بعد معرفة ذلك … أي أغبياء ، أي نوع من الأخلاق والإحسان اعتقدوا أنهم يستطيعون مناقشتها مع ملك بدم حديدي؟
“في تلك المعركة ، كان يجب أن تكون الشخص الذي يفوز.”
قال الملك بهدوء.
لم يمزح أبدا.
………………
جاء صوت الجنرال أيتون بين أنفاسه المتقطعة. قبل وفاته ، أوفى بوعده وأخبر الملك بهوية الملاك.
انتظر الفريق بقلق خارج السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في تلك المعركة ، كان يجب أن تكون الشخص الذي يفوز.”
علم أن كتف الملك لا يزال جريحا ، وأن الملك لم يخرج لفترة طويلة ، وكان قلقا من أن الجنرال أيتون سيهاجم الملك فجأة ويؤذيه. تماما كما كان الفريق يسير ذهابا وإيابا ، غير قادر على الانتظار أكثر من ذلك ، ظهرت خطوات خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال الجنرال أيتون ، بعد وفاة دوق باكنغهام ، كانت نية القتل في قلبه أقوى من نية أي شخص آخر. تحت هدوئه يكمن غضب الإمبراطور ، الذي عندما يظهر، يستهلك جميع الأعداء.
أخيرا استعاد الفريق هدوئه.
كان دوق باكنغهام سيفوز بالمعركة لولا الملاك. حتى أعدائه اعترفوا بذلك.
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
علم أن كتف الملك لا يزال جريحا ، وأن الملك لم يخرج لفترة طويلة ، وكان قلقا من أن الجنرال أيتون سيهاجم الملك فجأة ويؤذيه. تماما كما كان الفريق يسير ذهابا وإيابا ، غير قادر على الانتظار أكثر من ذلك ، ظهرت خطوات خلفه.
لقد أُصيب في المعركة. لم ينج أحد من المعركة الدامية سالما ، وحتى الملك أصيب بسهم في كتفه. عندما سمع الفريق لاحقا عن أداء الملك في ساحة المعركة ، شعر كما لو أنه رأى ويليام آخر ، أو دوق باكنغهام الثاني.
بعد أن رأى بوضوح الملك يخرج ببطء من السجن ، صُدم الفريق.
ارتعشت أصابع الجنرال أيتون ، وأطلق نفسا طويلا: “أنت حقا مثل والدك. لقد أصدر مثل هذا الأمر في ذلك الوقت. لكن لا حرج في ذلك ، إذا كنت أنا ، فسأفعل الشيء نفسه “.
خرج الملك ببطء من الظلام ممسكا برأس.
[1] الأخير هو قتل الجنرال المتمرد ( البطل وارويك بليث) والسابق هو الانتصار في الحرب.
كان هذا الرأس ملكا للجنرال أيتون ، وكان يقطر دما. لم يكن هناك تعبير على وجه الملك ، لكن الفريق شعر أنه بدا ملفوفا في مستنقع دموي سميك. في هذه اللحظة ، كان لدى الفريق هاجس … ربما ، سيمشي الملك على المزيد من الجثث والدماء في الأيام القادمة.
انهار الجنرال أيتون.
بدا أن الجنرال الصلب مثل الصخر قد تقدم في العمر عدة سنوات في اللحظة التي حصل فيها على إجابته.
كانت أرديته الملكية غارقة في الدماء.
“أنت تهتم برجالك”، قال الملك. لقد انتظرت أياما عديدة فقط لتعرف ما إذا كانوا على قيد الحياة”.
“اطلب من شخص ما الدخول لإخماد الحريق.” قال الملك باستخفاف ، وسلم رأس الجنرال أيتون إلى الفريق ، “علقه فوق بوابة القلعة”.
بالمقارنة مع الأمير ويل ، كان للجنرال أيتون مكانة أعلى في قلوب متمردي نورثلاند ، وكان الراية الحقيقية لجيش المتمردين. طالما عاش ، سينضم شباب جدد إلى التمرد. كان موت البطل أكثر أهمية بكثير من وفاة أمير بدم نبيل.
لقد أدى الفعل الأخير إلى تفكك الجيش، في حين أدى السابق إلى تحطم إرادتهم. [1]
الفصل 79: الدَمُّ بالدَمِّ
“جلالة الملك …..” أراد الفريق أن يقول شيئا ، لكنه لم يستطع قوله في النهاية.
“يبدو أن جنرالك قد أساء فهم أنه ليس لديك نية لقتلي”. أدار الجنرال أيتون رأسه لينظر إلى الفريق المنسحب ، وابتسم فجأة ، “لكن لماذا أشعر أن لا أحد في هذا العالم يريد قتلي أكثر منك؟”
“بالتأكيد.”
كان الملك قد خرج بالفعل في الريح الباردة ، وحركت الريح رداءه ، الذي بدا وكأنه مغطى بالدماء. سوف يقطع رؤوسهم ويسحق عظامهم ويجعل أرواحهم تركع في القبر إلى الأبد.
لم يمزح أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الوقوف؟” رفع الجنرال أيتون السلاسل على يده ، “لن تخاف من رجل مقيد بالسلاسل ، أليس كذلك؟”
“دعوا الجيش يرتاح. بمجرد وصول شيهان ، انطلقوا على الفور لاستعادة نيوكاسل “.
انهار الجنرال أيتون.
توسع بؤبيه تدريجيا: “….. كان الفائر بهذه المعركة يجب أن يكون …..يكون…..”
أمر الملك.
____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[1] الأخير هو قتل الجنرال المتمرد ( البطل وارويك بليث) والسابق هو الانتصار في الحرب.
حمل الفريق شعلة لإضاءة الممر الضيق للملك.
ترجمة: Ameer
“وارويك بليث … هذا اسمه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
