المجد الأبدي
الفصل 93: المجد الأبدي
“ولاية شافوس مستعدة لأن تكون تحت تصرف جلالة الملك!”
في الظلال العميقة ، حلق نسر وارتفع.
عم الصمت على العالم.
قاد الملك سلاح الفرسان الحديدي إلى قاعدة خارج بوابة قلعة بوماري ، وشاهدوا ألسنة اللهب في القلعة تشتعل من أماكن مختلفة طوال الليل.
في الظلال العميقة ، حلق نسر وارتفع.
حاصر جيش الملك القلعة بأكملها ، وأصبحت القلعة قفصا للمتمردين في هذا الوقت. أحاطت الأسود مناطق الصيد الخاصة بها ، ثم شاهدت بلا مبالاة الفريسة في مناطق الصيد وهي تخوض الصراع الأخير لها. المؤامرة والخيانة ، انتهى الأمر بجيوش الولايات الثلاث بالإنقلاب ومحاربة بعضها البعض في المدينة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الملك إلى رؤوس قادة المتمردين على الصينية الخشبية بسوطه ، وأمر ببرود.
أي جندي ينوي مغادرة بوابة المدينة سيحصده رجال الأقواس الطويلة من ليجراند بدقة.
عم الصمت على العالم.
كانت هذه طاولة الرمل الخاصة بالملك ، وكل شيء في طاولة الرمل أطاع إرادة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النسور طيور جارحة كبيرة في غابات ليجراند الشمالية العالية، وشرسة وجشعة بطبيعتها. لُقب جنرال بالبوا بـ “النسر” ليس فقط لأن لديه أنف مدبب ضخم ، ولكن الأهم من ذلك ، لديه شخصية مثل النسر الأسود في الأراضي الشمالية ، جشعا وبدم بارد.
“لقد اقترب الفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________
نظر الجنرال شيهان ، الذي وقف بجانب الملك ، إلى الأعلى وقال.
عند تحرير الأسرى ، استغل الملك وجود هذا الكنز.
في الظلال العميقة ، حلق نسر وارتفع.
[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]
كانت النسور طيور جارحة كبيرة في غابات ليجراند الشمالية العالية، وشرسة وجشعة بطبيعتها. لُقب جنرال بالبوا بـ “النسر” ليس فقط لأن لديه أنف مدبب ضخم ، ولكن الأهم من ذلك ، لديه شخصية مثل النسر الأسود في الأراضي الشمالية ، جشعا وبدم بارد.
مقشعر ومخيف.
لم يكن الجنرال فولتشر من النوع الذي يفضل الموت على أن يحني رأسه. إذا تم إخباره للتو عن الأزمة في مدينة بالبوا الملكية ، فإن الجنرال فولتشر سيستسلم بالفعل عندما يدرك ان الوضع ليس في صالحه.
—— الجندي الذي تخلى عنه الجنرال فولتشر دون تردد عندما تم القبض على قلعة بلاكستون.
ومع ذلك ، لم يكن الملك بحاجة إلى استسلام الجنرال.
رفع الفرسان سيوفهم عاليا وصرخوا بصوت عال في انسجام تام.
منذ البداية ، أمر الملك ولاية إنجرس بمساعدة إيرل هنري في مهاجمة مدينة بالبوا الملكية ، والتي كانت “مؤامرة” بمفردها. لكن الهدف من هذه المؤامرة لم يكن الجنرال فولتشر أو لانتوفت الملقب باللحية الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي جندي ينوي مغادرة بوابة المدينة سيحصده رجال الأقواس الطويلة من ليجراند بدقة.
كان الهدف النهائي للملك هو ولاية شافوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أصبحت أفعاله مشبوهة بعض الشيء ، فإن هؤلاء الفرسان الفخورين بقيادة ملكهم ، سوف يهاجمونه بلا رحمة ويدوسونه في الوحل.
تقع ولاية شافوس في المنطقة الألبية [ جبال الألب] من الأراضي الشمالية ، مع عدد قليل من السكان ، وغذاء قليل ، وأضعف قوة عسكرية. وطوال هذه السنوات ، كان ملك ولاية شافوس دائما جشعا ، ولكن في نفس الوقت جبان للغاية. لقد كان بيدق اختار الملك الاحتفاظ به من بين الدول المتمردة الثلاث.
أخذ عمه ليخطو على الطريق المؤدي إلى قلعة بوماري.
مع هزيمة نيوكاسل وبالبوا الأقوياء ، اُجبرت شافوس على الخوف والتراجع ، وبالتالي لم يتمكنوا من مقاومة جيش ليجراند على الإطلاق. كان اقتحام قلعة بلاكستون أول أمس أيضا لتعزيز هذا الشعور بالإلحاح.
مع شخصية الجنرال فولتشر ، بعد أن علم أن هناك كنزا في قلعة بوماري يمكن أن يسمح لهم بالحصول على مساعدة من المحكمة المقدسة ، فإن الخيار الذي سيتخذه سيكون بالتأكيد تزييف الاستسلام أولا ثم التحالف مع الماركيز. بعد قتل لانتوفت وانتزاع الكنز ، سيستفيد من الارتباك ويهرب.
السبب وراء تخلي الملك عمدا عن الجنرال فولتشر هو السماح لماركيز شافوس العجوز بالشعور بقوة ليجراند بشكل أكثر واقعية من خلال الجنرال.
قاد الملك سلاح الفرسان الحديدي إلى قاعدة خارج بوابة قلعة بوماري ، وشاهدوا ألسنة اللهب في القلعة تشتعل من أماكن مختلفة طوال الليل.
فعل هذا أكثر إقناعا من اتصال الملك به مباشرة سريًا.
قاد الملك سلاح الفرسان الحديدي إلى قاعدة خارج بوابة قلعة بوماري ، وشاهدوا ألسنة اللهب في القلعة تشتعل من أماكن مختلفة طوال الليل.
من أجل إحداث اضطراب كامل في قلعة بوماري ، هناك حاجة إلى فتيل آخر ، وهذا الفتيل هو كنز عائلة روز في القلعة.
تم إرسالهم من قبل دوق باكنغهام لمساعدة الملك ، وفقدوا فرصة مرافقة الجنرال العجوز في معركته الأخيرة. قاتلوا بصمت طوال الطريق ، وقاتلوا بشجاعة في طليعة جميع المعارك. أرادوا القتال من أجل جنرالهم ، وتحقيق أعظم رغبة لدوق باكنغهام عندما كان على قيد الحياة.
بعد أن علم من الشيطان أن هناك كنزا في قلعة بوماري ، أدرك الملك سبب تمركز لانتوفت هنا واصراره على التمسك به. هناك علاقة معينة بين عائلة روز والغموض ، وحقيقة أن كنز عائلة روز يمكن أن تقدره المحكمة المقدسة – ربما كنز عائلة روز هو أحد الأدوات المقدسة التي بحثت عنها المحكمة المقدسة. بعد أن لم يرجع القديس فال أبدا ، حرص لانتوفت بشكل خاص على العثور على كنز عائلة روز ، ليكتسب دعم ملاك للمرة الثانية.
مع هزيمة نيوكاسل وبالبوا الأقوياء ، اُجبرت شافوس على الخوف والتراجع ، وبالتالي لم يتمكنوا من مقاومة جيش ليجراند على الإطلاق. كان اقتحام قلعة بلاكستون أول أمس أيضا لتعزيز هذا الشعور بالإلحاح.
عند تحرير الأسرى ، استغل الملك وجود هذا الكنز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي جندي ينوي مغادرة بوابة المدينة سيحصده رجال الأقواس الطويلة من ليجراند بدقة.
مع شخصية الجنرال فولتشر ، بعد أن علم أن هناك كنزا في قلعة بوماري يمكن أن يسمح لهم بالحصول على مساعدة من المحكمة المقدسة ، فإن الخيار الذي سيتخذه سيكون بالتأكيد تزييف الاستسلام أولا ثم التحالف مع الماركيز. بعد قتل لانتوفت وانتزاع الكنز ، سيستفيد من الارتباك ويهرب.
—— الجندي الذي تخلى عنه الجنرال فولتشر دون تردد عندما تم القبض على قلعة بلاكستون.
الجشع خطيئة لا نهاية لها ، وأمسك الملك بالسكين المسمى “الطبيعة البشرية” ، ووضعه بلطف على أعناق الجنرال فولتشر و “اللحية الحمراء” ، فقط في انتظار الوقت لقطع رؤوسهم.
“لقد اقترب الفجر.”
في المخطط بأكمله ، لعب شخص صغير وغير مهم دورا مهما بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي جندي ينوي مغادرة بوابة المدينة سيحصده رجال الأقواس الطويلة من ليجراند بدقة.
احتاج الملك إلى شخص ما ليكون بمثابة جسر بينه وبين ماركيز شافوس ، وقد اتخذ الملك الاستعدادات في وقت مبكر. ولكن بعد هزيمة قلعة بلاكستون ، صار للملك خيار أفضل.
قال الملك بشكل قاطع على ظهر الخيل.
—— الجندي الذي تخلى عنه الجنرال فولتشر دون تردد عندما تم القبض على قلعة بلاكستون.
عندما واجه الحياة والموت والمال واللقب الأرستقراطي ، خان هذا الجندي الجنرال فولتشر وأصبح بيدقا خفيا للملك.
شعر الماركيز فقط بتخفيف الوزن في يديه ، وقد أخذ جندي الرؤوس بالفعل.
من خلال هذا الحارس الشخصي ، اختار ماركيز شافوس ، الذي وقع بالفعل في حالة من القلق ، في النهاية التخلي عن الجنرال والانشقاق إلى الملك. والليلة ، كان الأمر الأصلي للجنرال هو أنه بعد وصول الملك إلى قلعة بلاكستون ، سيقومون بفصل الجسر الذي يربط بين حصن بلاكستون الثاني والقلعة ، وحبس الملك في حصن بلاكستون الثاني من أجل كسب الوقت لتراجعهم.
—— الجندي الذي تخلى عنه الجنرال فولتشر دون تردد عندما تم القبض على قلعة بلاكستون.
[تم تغيير قلعة بلاكستون إلى حصن بلاكستون]
ترجل الملك من حصانه ومشى وحده إلى التابوت.
لكن الحارس الشخصي والماركيز العجوز غيروا هذا الترتيب.
ترجل الملك من حصانه ومشى وحده إلى التابوت.
تم خيانة الخائن في النهاية من قبل الآخرين.
عم الصمت على العالم.
اشتعلت النار في المدينة حتى أصبحت السماء رمادية بالدخان. عندما رأى الجنرال شيهان الدخان في المدينة يهدأ تدريجيا من خارج المدينة ، عرف أن الصراع الداخلي في المدينة قد انتهى. أخذ نفسا عميقا ، وشعر فجأة بالتوتر قليلا لسبب ما ، وثبت عينيه على بوابة المدينة أمامه.
في الظلال العميقة ، حلق نسر وارتفع.
“لقد فُتحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فتحت فيها بوابة المدينة ، تدفقت الرياح الباردة مع برد الصباح، وحاول ماركيز شافوس مقاومة البرد.
قال الملك بشكل قاطع على ظهر الخيل.
ترجل الملك من حصانه ومشى وحده إلى التابوت.
خُفض الجسر المعلق شيئا فشيئا ، وعندما تم وضع الجسر المعلق بشكل مسطح على الخندق ، ظهر صوت التواء التروس المعدنية. باعتبارها جوهرة تاج ليجراند ، تكونت قلعة بوماري من الحجر الأسود والمعدن ككل ، لذلك كانت غير قابلة للتدمير. فتحت البوابة ببطء بأصوات احتكاك قاسية.
وقف الملك ساكنا ، كما فعل سلاح الفرسان الحديدي.
وقف الملك ساكنا ، كما فعل سلاح الفرسان الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النسور طيور جارحة كبيرة في غابات ليجراند الشمالية العالية، وشرسة وجشعة بطبيعتها. لُقب جنرال بالبوا بـ “النسر” ليس فقط لأن لديه أنف مدبب ضخم ، ولكن الأهم من ذلك ، لديه شخصية مثل النسر الأسود في الأراضي الشمالية ، جشعا وبدم بارد.
أولئك الذين نجوا خرجوا من المدينة.
مع شخصية الجنرال فولتشر ، بعد أن علم أن هناك كنزا في قلعة بوماري يمكن أن يسمح لهم بالحصول على مساعدة من المحكمة المقدسة ، فإن الخيار الذي سيتخذه سيكون بالتأكيد تزييف الاستسلام أولا ثم التحالف مع الماركيز. بعد قتل لانتوفت وانتزاع الكنز ، سيستفيد من الارتباك ويهرب.
ألقوا علم السمندل الأبيض في الخندق لإظهار ولاءهم ، ثم قامت مجموعة من الناس بسحب سيوفهم وألقوها على الأرض. هذا يعني التخلي عن كل المقاومة واستسلام الأراضي الشمالية.
الجشع خطيئة لا نهاية لها ، وأمسك الملك بالسكين المسمى “الطبيعة البشرية” ، ووضعه بلطف على أعناق الجنرال فولتشر و “اللحية الحمراء” ، فقط في انتظار الوقت لقطع رؤوسهم.
خرج ماركيز شافوس حاملا صينية خشبية ، وضع عليها رؤوس قادة تحالف المتمردين ، لانتوفت ونسر بالبوا، الجنرال ألدو.
هبت الرياح العاتية ، ورفرفت الراية بعنف.
في اللحظة التي فتحت فيها بوابة المدينة ، تدفقت الرياح الباردة مع برد الصباح، وحاول ماركيز شافوس مقاومة البرد.
ألقوا علم السمندل الأبيض في الخندق لإظهار ولاءهم ، ثم قامت مجموعة من الناس بسحب سيوفهم وألقوها على الأرض. هذا يعني التخلي عن كل المقاومة واستسلام الأراضي الشمالية.
خارج بوابة المدينة.
في المخطط بأكمله ، لعب شخص صغير وغير مهم دورا مهما بشكل خاص.
جلس ملك ليجراند الشاب على حصانه. أشرقت الشمس للتو ، وسقطت أشعة الشمس الأولى على أردية الملك القرمزية. اصطف الفرسان مع الورود المحفورة على دروعهم بدقة خلف الملك ، ورماحهم تشير مباشرة إلى السماء ، وتشكل غابة شرسة من الرماح ، ووهج من الضوء البارد انعكس على طرف الرماح. هبت الرياح الشمالية بقوة عبر هذا السيل من الفولاذ ، ورفرفت مئات من أعلام روز الملكية مثل تيار خفي دموي.
تم إرسالهم من قبل دوق باكنغهام لمساعدة الملك ، وفقدوا فرصة مرافقة الجنرال العجوز في معركته الأخيرة. قاتلوا بصمت طوال الطريق ، وقاتلوا بشجاعة في طليعة جميع المعارك. أرادوا القتال من أجل جنرالهم ، وتحقيق أعظم رغبة لدوق باكنغهام عندما كان على قيد الحياة.
في تلك اللحظة ، شعر ماركيز شافوس أنه رأى بحرا من النار المشتعلة ، أو محيطا من الدم الأحمر الفائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو شهر فبراير من عام 1432.
مقشعر ومخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الملك إلى رؤوس قادة المتمردين على الصينية الخشبية بسوطه ، وأمر ببرود.
طالما أصبحت أفعاله مشبوهة بعض الشيء ، فإن هؤلاء الفرسان الفخورين بقيادة ملكهم ، سوف يهاجمونه بلا رحمة ويدوسونه في الوحل.
كانت هذه طاولة الرمل الخاصة بالملك ، وكل شيء في طاولة الرمل أطاع إرادة الملك.
مرت القشعريرة عبر عموده الفقري إلى أعلى جمجمته ، وركع الماركيز خائفًا، ورفع الصينية الخشبية عاليا:
من أجل إحداث اضطراب كامل في قلعة بوماري ، هناك حاجة إلى فتيل آخر ، وهذا الفتيل هو كنز عائلة روز في القلعة.
“ولاية شافوس مستعدة لأن تكون تحت تصرف جلالة الملك!”
خرج ماركيز شافوس حاملا صينية خشبية ، وضع عليها رؤوس قادة تحالف المتمردين ، لانتوفت ونسر بالبوا، الجنرال ألدو.
حث الملك حصانه على التقدم ، ونظر إلى رؤوس قادة المتمردين على الصينية الخشبية. شعر الماركيز فقط بقلبه ينبض مثل الطبل ، وعلى الرغم من أنه استسلم ، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف.
“لقد فُتحت.”
“سمروهم على بوابة المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج الملك إلى شخص ما ليكون بمثابة جسر بينه وبين ماركيز شافوس ، وقد اتخذ الملك الاستعدادات في وقت مبكر. ولكن بعد هزيمة قلعة بلاكستون ، صار للملك خيار أفضل.
أشار الملك إلى رؤوس قادة المتمردين على الصينية الخشبية بسوطه ، وأمر ببرود.
صرخوا.
شعر الماركيز فقط بتخفيف الوزن في يديه ، وقد أخذ جندي الرؤوس بالفعل.
من خلال هذا الحارس الشخصي ، اختار ماركيز شافوس ، الذي وقع بالفعل في حالة من القلق ، في النهاية التخلي عن الجنرال والانشقاق إلى الملك. والليلة ، كان الأمر الأصلي للجنرال هو أنه بعد وصول الملك إلى قلعة بلاكستون ، سيقومون بفصل الجسر الذي يربط بين حصن بلاكستون الثاني والقلعة ، وحبس الملك في حصن بلاكستون الثاني من أجل كسب الوقت لتراجعهم.
عندما سمر الجنود الرؤوس على بوابة المدينة ، خرجت مجموعة من فرسان روز الحديديين في دروع كاملة واصطفوا برسمية على الطريق المؤدي إلى بوابة المدينة. تراجع الماركيز إلى الجانب وسجد على الأرض. عندما نظر إلى الأعلى ، رأى مصدومًا ، فرسان روز ينفصلون فجأة في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النسور طيور جارحة كبيرة في غابات ليجراند الشمالية العالية، وشرسة وجشعة بطبيعتها. لُقب جنرال بالبوا بـ “النسر” ليس فقط لأن لديه أنف مدبب ضخم ، ولكن الأهم من ذلك ، لديه شخصية مثل النسر الأسود في الأراضي الشمالية ، جشعا وبدم بارد.
خرج ما مجموعه ثمانية فرسان يرتدون عباءات قرمزية من الصفوف حاملين تابوتا أسود.
“سمروهم على بوابة المدينة.”
في هذا الوقت ، بدا العالم قاحلًا وجليديًا ، ولكن التابوت أحاطته حلقة من الورود النارية المرئية.
كان التابوت ثقيلا واحتوى على التربة من المكان الذي دفن فيه دوق باكنغهام آخر مرة.
لم يتكلم أحد ، وهدأ العالم وأصبح مهيبًا.
عندما واجه الحياة والموت والمال واللقب الأرستقراطي ، خان هذا الجندي الجنرال فولتشر وأصبح بيدقا خفيا للملك.
ترجل الملك من حصانه ومشى وحده إلى التابوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحارس الشخصي والماركيز العجوز غيروا هذا الترتيب.
أولئك الذين حملوا التابوت هم مرؤوسين سابقين لدوق باكنغهام. اعتادوا القتال جنبا إلى جنب مع الأسد الإمبراطوري ، وفي وقت سابق ركعوا أمام الملك وتوسلوا إليه لكي يعهد إليهم هذه المهمة – فشلوا في مرافقة جنرالهم السابق إلى الموت ، لذلك يجب عليهم الآن إحضاره شخصيا إلى أراضي ليجراند التي أراد استعادتها طوال حياته.
مرت القشعريرة عبر عموده الفقري إلى أعلى جمجمته ، وركع الماركيز خائفًا، ورفع الصينية الخشبية عاليا:
كان التابوت ثقيلا واحتوى على التربة من المكان الذي دفن فيه دوق باكنغهام آخر مرة.
مقشعر ومخيف.
مد الملك يده ولمس التابوت ، وشعر كما لو أن نارا حارقة قد انتقلت من التابوت إلى كفه. سحب يده وأمر:
نظر الجنرال شيهان ، الذي وقف بجانب الملك ، إلى الأعلى وقال.
“ادخلوا المدينة!”
عم الصمت على العالم.
أخذ عمه ليخطو على الطريق المؤدي إلى قلعة بوماري.
“لقد فُتحت.”
عم الصمت على العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فتحت فيها بوابة المدينة ، تدفقت الرياح الباردة مع برد الصباح، وحاول ماركيز شافوس مقاومة البرد.
هذه هي قلعة بوماري. تبع دوق باكنغهام المتوفي ويليام الثالث في رحلة استكشافية ووصل ذات مرة إلى بعد أقل من عشرين ميلا منها. كانت هذه هي المنطقة التي أراد دوق باكنغهام استعادتها طوال حياته. لقد حرس ليجراند طوال حياته ، وقاتل من أجل ليجراند حتى وفاته ، لكنه لم يتمكن أبدا من أن تطأ قدمه هنا.
هذه هي ليجراند.
مشى الملك خلف التابوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أصبحت أفعاله مشبوهة بعض الشيء ، فإن هؤلاء الفرسان الفخورين بقيادة ملكهم ، سوف يهاجمونه بلا رحمة ويدوسونه في الوحل.
كان أسد الإمبراطورية ، دوق باكنغهام ، المحاط بجنوده ، أول من يخطو إلى المنطقة التي فقدتها عائلة روز لفترة طويلة.
مقشعر ومخيف.
بعد أن دخل الفرسان الثمانية القدامى عبر بوابة المدينة ، قاموا بإنزال التابوت ببطء ووضعوه على أراضي قلعة بوماري. ركعوا على ركبة واحدة ، ورفعوا أيديهم وقبضوا قبضاتهم لضرب قلوبهم: “سيدي ، لقد استعدنا بوماري!”
شعر الماركيز فقط بتخفيف الوزن في يديه ، وقد أخذ جندي الرؤوس بالفعل.
“لقد استعدنا بوماري!”
بعد أن دخل الفرسان الثمانية القدامى عبر بوابة المدينة ، قاموا بإنزال التابوت ببطء ووضعوه على أراضي قلعة بوماري. ركعوا على ركبة واحدة ، ورفعوا أيديهم وقبضوا قبضاتهم لضرب قلوبهم: “سيدي ، لقد استعدنا بوماري!”
صرخوا.
من أجل إحداث اضطراب كامل في قلعة بوماري ، هناك حاجة إلى فتيل آخر ، وهذا الفتيل هو كنز عائلة روز في القلعة.
تم إرسالهم من قبل دوق باكنغهام لمساعدة الملك ، وفقدوا فرصة مرافقة الجنرال العجوز في معركته الأخيرة. قاتلوا بصمت طوال الطريق ، وقاتلوا بشجاعة في طليعة جميع المعارك. أرادوا القتال من أجل جنرالهم ، وتحقيق أعظم رغبة لدوق باكنغهام عندما كان على قيد الحياة.
الجشع خطيئة لا نهاية لها ، وأمسك الملك بالسكين المسمى “الطبيعة البشرية” ، ووضعه بلطف على أعناق الجنرال فولتشر و “اللحية الحمراء” ، فقط في انتظار الوقت لقطع رؤوسهم.
هذا هو شهر فبراير من عام 1432.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا المدينة!”
في نهاية برد الشتاء القارس ، وضع أسد الإمبراطورية قدمه أخيرا على المنطقة التي توق دائما إلى استعادتها. اخترق جيش الملك اليساري مدينة بالبوا الملكية ، وتم تسمير رؤوس قادة المتمردين عاليا على بوابة المدينة. خفتت أخيرا نيران الحرب التي اشتعلت في اليوم الأخير من العام السابق في الشمال.
لم يكن الجنرال فولتشر من النوع الذي يفضل الموت على أن يحني رأسه. إذا تم إخباره للتو عن الأزمة في مدينة بالبوا الملكية ، فإن الجنرال فولتشر سيستسلم بالفعل عندما يدرك ان الوضع ليس في صالحه.
وأزهرت الورود في الجمر المشتعل.
مد الملك يده وأخذ راية ملكية جديدة من الفرسان ، ورفعها عاليا: “مجد ليجراند أبدي!”
مد الملك يده وأخذ راية ملكية جديدة من الفرسان ، ورفعها عاليا: “مجد ليجراند أبدي!”
اشتعلت النار في المدينة حتى أصبحت السماء رمادية بالدخان. عندما رأى الجنرال شيهان الدخان في المدينة يهدأ تدريجيا من خارج المدينة ، عرف أن الصراع الداخلي في المدينة قد انتهى. أخذ نفسا عميقا ، وشعر فجأة بالتوتر قليلا لسبب ما ، وثبت عينيه على بوابة المدينة أمامه.
هذه هي ليجراند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي جندي ينوي مغادرة بوابة المدينة سيحصده رجال الأقواس الطويلة من ليجراند بدقة.
ليجراند التي لا مثيل لها في أي مكان في العالم.
اشتعلت النار في المدينة حتى أصبحت السماء رمادية بالدخان. عندما رأى الجنرال شيهان الدخان في المدينة يهدأ تدريجيا من خارج المدينة ، عرف أن الصراع الداخلي في المدينة قد انتهى. أخذ نفسا عميقا ، وشعر فجأة بالتوتر قليلا لسبب ما ، وثبت عينيه على بوابة المدينة أمامه.
في هذه الأرض حيث دفنت عظام التنين ، حكمت عائلة تميزت بالورد لأجيال.
عندما سمر الجنود الرؤوس على بوابة المدينة ، خرجت مجموعة من فرسان روز الحديديين في دروع كاملة واصطفوا برسمية على الطريق المؤدي إلى بوابة المدينة. تراجع الماركيز إلى الجانب وسجد على الأرض. عندما نظر إلى الأعلى ، رأى مصدومًا ، فرسان روز ينفصلون فجأة في المنتصف.
هبت الرياح العاتية ، ورفرفت الراية بعنف.
عم الصمت على العالم.
“مجد ليجراند أبدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا المدينة!”
رفع الفرسان سيوفهم عاليا وصرخوا بصوت عال في انسجام تام.
__________________________
مع هزيمة نيوكاسل وبالبوا الأقوياء ، اُجبرت شافوس على الخوف والتراجع ، وبالتالي لم يتمكنوا من مقاومة جيش ليجراند على الإطلاق. كان اقتحام قلعة بلاكستون أول أمس أيضا لتعزيز هذا الشعور بالإلحاح.
مد الملك يده ولمس التابوت ، وشعر كما لو أن نارا حارقة قد انتقلت من التابوت إلى كفه. سحب يده وأمر:
[توفر رول للرواية في سيرفر الموقع في الدسكورد]
“لقد اقترب الفجر.”
[تم تغيير “سلاح فرسان روز الحديدي” إلى “سلاح الفرسان الحديدي”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن علم من الشيطان أن هناك كنزا في قلعة بوماري ، أدرك الملك سبب تمركز لانتوفت هنا واصراره على التمسك به. هناك علاقة معينة بين عائلة روز والغموض ، وحقيقة أن كنز عائلة روز يمكن أن تقدره المحكمة المقدسة – ربما كنز عائلة روز هو أحد الأدوات المقدسة التي بحثت عنها المحكمة المقدسة. بعد أن لم يرجع القديس فال أبدا ، حرص لانتوفت بشكل خاص على العثور على كنز عائلة روز ، ليكتسب دعم ملاك للمرة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسد الإمبراطورية ، دوق باكنغهام ، المحاط بجنوده ، أول من يخطو إلى المنطقة التي فقدتها عائلة روز لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الملك إلى رؤوس قادة المتمردين على الصينية الخشبية بسوطه ، وأمر ببرود.
ترجمة: Ameer
الجشع خطيئة لا نهاية لها ، وأمسك الملك بالسكين المسمى “الطبيعة البشرية” ، ووضعه بلطف على أعناق الجنرال فولتشر و “اللحية الحمراء” ، فقط في انتظار الوقت لقطع رؤوسهم.
[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الملك إلى رؤوس قادة المتمردين على الصينية الخشبية بسوطه ، وأمر ببرود.
وقف الملك ساكنا ، كما فعل سلاح الفرسان الحديدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات