الليل الطويل والفجر
الفصل98: الليل الطويل والفجر
توقف سيد الأسرة على مسافة من الأم والطفل اللذين التقيا أخيرا. نظر إلى ملكة القصر السابقة ، وعيناه رطبتان قليلا ، وتمتم بصوت منخفض: “كم هو رائع”.
اشتعل الحطب في المدفأة، وبعثت النار ضوءها الاصفر الدافئ وانعكس على الشخص عند الباب. لم تعد هيئة الشخص الذي تخيله الملك عندما حُركت مشاعره من قبل الشاعر مبهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا كانت عائلته ، وبلاده ، وأرضه.
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها لطيفا ولكنه حازم.
لأكثر من عشر سنوات ، احتفظ دوق باكنغهام بسر لا يمكن الكشف عنه. اذ قام بحراسة الملكة المجنونة من أجل حماية الملك، وكذلك حماية الملكة الأرملة نفسها….. وما كان انتظاره الا لكي تستعيد الملكة المجنونة عقلانيتها ، وقادرة على أن تكون والدة الملك مرة اخرى.
نظرت الملكة إليانور إلى طفلها.
كانت هذه آخر هدية تركت له من قبل دوق باكنغهام.
لأنه لم يكن مكروها من قبل العالم ، كان محبوبا أيضا من قبل شخص ما.
فقد فعل كل ما في وسعه من أجل الملك.
اذ كان ينبغي لطفلها ان يكون الملك الأكثر نبلا واحتراما في العالم ، لكنه كان جالسا على الأرض بجانب المكتب ، ممسكا بالرسالة ، ومليئا بالحزن لدرجة أنه بدا كالطفل الذي فقد الكثير،
جلس الملك على الأرض ورأسه مرفوع إلى الأعلى. للحظة ، لم يستطع معرفة ما إذا كان كل شيء وهما أم حقيقة. بمرارة وضيقٍ بالنفس …..كل المشاعر المعقدة التي لا توصف جاءت مثل المد المتصاعد.
سادت حلكة الليل على الأرض ، وطارت الغربان فجأة.
مشت الملكة إليانور ذات الشعر الأسود والعيون الخضراء ،بدموعها المنهمرة على وجهها النحيف وانحنت امام الملك، ومدت يديها واحتضنته بين ذراعيها، فقد فقدت كل شيء ، وها قد استعادت كل شيء مجددًا ، طفلها ، بورلاند الصغير.
أدركت الساحرة أن جيني هي التي أرادت التحدث معها.
كان القدر قاسيا جدا تجاههم.
(اعتذر عن عدم نشر فصل اضافي ، لكن ان شاء الله راح يكون التنزيل يومي وتقريبا بدون انقطاع، وكذلك اعتذر عن الغياب الطويل ، كانت سنة صعبة بالنسبة لي ، والحمد لله انتهت. بعض المصطلحات تغيرت كوني غبت لمدة طويلة وناسي المصطلحات المستعملة سابقا ، اي شخص يتذكر يكتب بالتعليقات)
ضغطت إليانور جبهتها على شعر الملك الفضي ، وارتجفت يديها التي التقطت ذات مرة الرمح الملطخ بالدماء وشحذت قطعة من الحديد الى شفرة حادة. ارتجفت شفتيها ، وعجزت عن قول اي شيء لفترة طويلة. فعند النظر إلى الملك في قصر الورد، فكرت إليانور ذات مرة فيما ستقوله عندما ترى طفلها.
كررها الملك مرة أخرى.
فكرت في أشياء كثيرة ، لكنها الآن لا تستطيع أن تقول حتى كلمة واحدة.
الملكة إليانور ، شعرها الأسود المتساقط فوق شعر الملك الفضي، أمسكت طفلها بإحكام.
كان القدر غير عادل للغاية لهذه العائلة.
“لقد أنقذتني.”
اذ كان ينبغي لطفلها ان يكون الملك الأكثر نبلا واحتراما في العالم ، لكنه كان جالسا على الأرض بجانب المكتب ، ممسكا بالرسالة ، ومليئا بالحزن لدرجة أنه بدا كالطفل الذي فقد الكثير،
نزلت أشرعة السفينة فجأة ، ولم تعد ترفرف للأعلى.
“طفلي ، بورلاند…..” تحدثت إليانور أخيرا ، بصوت مختنق. عانقته بشدة وهمست ، “أنا هنا ، أنا هنا”.
نظرت الساحرة إلى الكابتن هوكينز الذي جلس يشرب بمفرده ، وأجابت بصوت منخفض.
لذلك ، لم تعد هناك حاجة لقمع الحزن بعد الآن، فهناك من سيمسح دموعك الان ، ويعانقك بشدة ، ويحميك من الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد فعل كل ما في وسعه من أجل الملك.
“لقد رحل.”
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
قال الملك بصوت أجش.
توقف سيد الأسرة على مسافة من الأم والطفل اللذين التقيا أخيرا. نظر إلى ملكة القصر السابقة ، وعيناه رطبتان قليلا ، وتمتم بصوت منخفض: “كم هو رائع”.
ذهب إلى الأبد ولن يعود أبدا.
ولكن قد عرف الان.
انهمرت دموعه أخيرا.
كم هو رائع ، على الأقل لم يغادر الجميع.
عناق دافئ، وأيدٍ مرتعشة ، وأمٌ فُقدت ثم رجعت مرة أخرى….. بعد سنواتٍ عديدة ، بعد الكفاح من أجل البقاء في ظل الكراهية والبرودة ، علمه أحدهم أخيرا كيف يترك دموعه تنهمر عندما امتلأ بالحزن. في هذه اللحظة ، بدا مثله مثل كل طفل فقد احبائه في هذا العالم.
قصر الورد. (الورد لو روز؟)
ربتت يدان على ظهره بلطف مثل لطف تلك الذكريات الغامضة.
نظرت الملكة إليانور إلى طفلها.
الملكة إليانور ، شعرها الأسود المتساقط فوق شعر الملك الفضي، أمسكت طفلها بإحكام.
قصر الورد. (الورد لو روز؟)
مثل حمل طفل حديث الولادة ، همهمت تهويدة مألوفة بصوت منخفض وأجش في ضوء المدفأة الدافئ. لقد همهمت ذات مرة هذه التهويدة لتهدئة الملك الشاب الذي أراد أن يرى والده قبل ان ينام ، والآن همهمت هذه التهويدة مرة أخرى ، على أمل تهدئة الحزن في قلب طفلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الملك بالندم المخفي في صوت الملكة الأم.
سادت حلكة الليل على الأرض ، وطارت الغربان فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صوت تدحرج.
كل الفراقات، وكل اللقاءات ، وكل الأحزان ….. ستنقضي في ذلك الليل الطويل.
مثل حمل طفل حديث الولادة ، همهمت تهويدة مألوفة بصوت منخفض وأجش في ضوء المدفأة الدافئ. لقد همهمت ذات مرة هذه التهويدة لتهدئة الملك الشاب الذي أراد أن يرى والده قبل ان ينام ، والآن همهمت هذه التهويدة مرة أخرى ، على أمل تهدئة الحزن في قلب طفلها.
…………
لأكثر من عشر سنوات ، احتفظ دوق باكنغهام بسر لا يمكن الكشف عنه. اذ قام بحراسة الملكة المجنونة من أجل حماية الملك، وكذلك حماية الملكة الأرملة نفسها….. وما كان انتظاره الا لكي تستعيد الملكة المجنونة عقلانيتها ، وقادرة على أن تكون والدة الملك مرة اخرى.
جنوب شرق ليجراند ، ميناء كوزويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………
كان الكابتن هوكينز اليوم أكثر هدوءا من أي وقت مضى ، واحتفل البحارة الشباب على متن السفينة سرا لعدم الاضطرار إلى المعاناة من العذاب من قبطانهم العصبي ، لكن بعض القراصنة الأكبر سنا كانوا صامتين.
فهم الملك أخيرا سبب رغبته في البقاء على قيد الحياة بكل الوسائل.
جلس الكابتن هوكينز ، الذي ارتدى قبعة سوداء مائلة ، بمفرده متكئًا هلى سور السفينة ، ويبدو الجزء الخلفي من شخصيته وكأنه على وشك الانتحار بالقفز في البحر. حمل زجاجة نبيذ في يده وكان يرجع رأسه إلى الوراء ، محاولا سكب المزيد في حلقه. بعد هزها عدة مرات ، سقطت قطرتان من النبيذ في فم الكابتن هوكينز. تأفأف ثم ألقى الزجاجة في البحر.
شعر الملك بوصول وكيله.
نظرت الساحرة التي ارتدت ثوبا أسود إلى القبطان الذي نادرا ما كان هادئا بدون رفيقه الأول ، ولم تزعجه.
مدت الساحرة يدها وضغطتها على السور.
ظهر صوت تدحرج.
مثل حمل طفل حديث الولادة ، همهمت تهويدة مألوفة بصوت منخفض وأجش في ضوء المدفأة الدافئ. لقد همهمت ذات مرة هذه التهويدة لتهدئة الملك الشاب الذي أراد أن يرى والده قبل ان ينام ، والآن همهمت هذه التهويدة مرة أخرى ، على أمل تهدئة الحزن في قلب طفلها.
فقد تدحرج برميل خشبي صغير إلى أقدام الساحرة وارتد قليلا إلى الأعلى.
يجب أن يعود ، يجب أن يعود إلى ليجراند.
أدركت الساحرة أن جيني هي التي أرادت التحدث معها.
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
كان العقد الذي وقعته مع جيني مختلفا عن الآخرين ، وكانت الوحيدة التي يمكنها التواصل مباشرة مع جيني.
مشت الملكة إليانور ذات الشعر الأسود والعيون الخضراء ،بدموعها المنهمرة على وجهها النحيف وانحنت امام الملك، ومدت يديها واحتضنته بين ذراعيها، فقد فقدت كل شيء ، وها قد استعادت كل شيء مجددًا ، طفلها ، بورلاند الصغير.
مدت الساحرة يدها وضغطتها على السور.
هل كان طفلها سيعيش حياة أسهل وأكثر سعادة إذا لم تكن مجنونة لسنوات عديدة؟
بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
كل الفراقات، وكل اللقاءات ، وكل الأحزان ….. ستنقضي في ذلك الليل الطويل.
فوجئت الساحرة قليلا. كانت جيني دائما مثل فتاة صغيرة ، ولم تتوقع أن تشعر جيني بهذا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها لطيفا ولكنه حازم.
“تماما مثل ويليام؟”
تصادف أن القراصنة الذين جاءوا لتنظيف سطح السفينة في الصباح رأوا هذا واعتقدوا أن قبطانهم قد أصيب بالجنون مرة أخرى ، وقفز في البحر لغسل دماغه مرة أخرى.
نظرت الساحرة إلى الكابتن هوكينز الذي جلس يشرب بمفرده ، وأجابت بصوت منخفض.
كشفت الملكة إليانور عن ابتسامة معقدة.
نزلت أشرعة السفينة فجأة ، ولم تعد ترفرف للأعلى.
“تماما مثل ويليام؟”
هبت الرياح طوال الليل في البحر ، واتكأ الكابتن هوكينز على السور وشرب طوال الليل. عندما أضاءت السماء الشرقية بحلول الفجر ، وقف بشكل غير مستقر على السور ، وترنح من السور وسقط في البحر، ورش الماء عاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
تصادف أن القراصنة الذين جاءوا لتنظيف سطح السفينة في الصباح رأوا هذا واعتقدوا أن قبطانهم قد أصيب بالجنون مرة أخرى ، وقفز في البحر لغسل دماغه مرة أخرى.
يجب أن يعود ، يجب أن يعود إلى ليجراند.
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
مشت الملكة إليانور ذات الشعر الأسود والعيون الخضراء ،بدموعها المنهمرة على وجهها النحيف وانحنت امام الملك، ومدت يديها واحتضنته بين ذراعيها، فقد فقدت كل شيء ، وها قد استعادت كل شيء مجددًا ، طفلها ، بورلاند الصغير.
………………
كررها الملك مرة أخرى.
قصر الورد. (الورد لو روز؟)
لأكثر من عشر سنوات ، احتفظ دوق باكنغهام بسر لا يمكن الكشف عنه. اذ قام بحراسة الملكة المجنونة من أجل حماية الملك، وكذلك حماية الملكة الأرملة نفسها….. وما كان انتظاره الا لكي تستعيد الملكة المجنونة عقلانيتها ، وقادرة على أن تكون والدة الملك مرة اخرى.
قد أشرقت الشمس للتو ، وسقط الضوء على أبراج القصر والقلعة الرائعة. وقف الملك والملكة الأرملة إليانور معا في الجناح الحجري حيث استراح دوق باكنغهام عندما سار مع الملك.
في أوهامها المؤلمة ، رأت طفلها يواجه الخطر مرارا وتكرارا ، لذلك مدت يدها مرارا وتكرارا في محاولة لحمله. من عالم بعيد ، من هذه المسافة الطويلة ، سافر حبها عبر الزمان والمكان ، مثل الصقر ، الذي حمى صغيره وجعله ينمو بأمان.
كان الشتاء قد انحسر ، وفي قصر الورد حيث كانت درجة الحرارة أعلى من الخارج ، بدأت الورود تتفتح مرة أخرى. بدأت كروم الورد الملفوفة حول الجناح الحجري بالفعل في تزيينها قليلا ببراعم خضراء جديدة. مرتديا عباءة قرمزية ، مد الملك يده للتمسك بالسور. لقد قمع بالفعل عواطفه مرة أخرى.
هزت رأسها: “لا يمكنني العودة الآن. في نظر العالم ، لقد مت بالفعل بسبب المرض. إذا ظهرت بتهور ، فسوف يسبب لهم مشكلة. علاوة على ذلك ، سأدافع عن مملكتك في الظل. أنت الملك الوحيد لليجراند “.
نظرت الملكة إليانور إلى طفلها.
جلس الملك على الأرض ورأسه مرفوع إلى الأعلى. للحظة ، لم يستطع معرفة ما إذا كان كل شيء وهما أم حقيقة. بمرارة وضيقٍ بالنفس …..كل المشاعر المعقدة التي لا توصف جاءت مثل المد المتصاعد.
مر الوقت بسرعة ، وفي السنوات التي غابت فيها ، كبر طفلها ليكون قويا مثل والده.
وفقا للتعويذة السرية الأصلية ، كانت روح الملك موجودة في عالمين في نفس الوقت. لكن معمودية المحكمة المقدسة جعلت روح الملك تحمل نسمة الروح القدس ، وإلى جانب الأوهام المختلفة التي رأتها في ذلك الوقت ، جعلها هذا تعتقد خطأ أن التعويذة السرية فشلت وتم استبدال الملك بالروح القدس.
يتذكر دائما مسؤوليته كملك ، ويكبح جماح نفسه عن الغرق في الحزن.
“تماما مثل ويليام؟”
“الوقت يمر بسرعة ، لقد كبرت.”
(اعتذر عن عدم نشر فصل اضافي ، لكن ان شاء الله راح يكون التنزيل يومي وتقريبا بدون انقطاع، وكذلك اعتذر عن الغياب الطويل ، كانت سنة صعبة بالنسبة لي ، والحمد لله انتهت. بعض المصطلحات تغيرت كوني غبت لمدة طويلة وناسي المصطلحات المستعملة سابقا ، اي شخص يتذكر يكتب بالتعليقات)
كشفت الملكة إليانور عن ابتسامة معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوقت يمر بسرعة ، لقد كبرت.”
وفقا للتعويذة السرية الأصلية ، كانت روح الملك موجودة في عالمين في نفس الوقت. لكن معمودية المحكمة المقدسة جعلت روح الملك تحمل نسمة الروح القدس ، وإلى جانب الأوهام المختلفة التي رأتها في ذلك الوقت ، جعلها هذا تعتقد خطأ أن التعويذة السرية فشلت وتم استبدال الملك بالروح القدس.
بالأمس تذكر كل شيء.
هل كان طفلها سيعيش حياة أسهل وأكثر سعادة إذا لم تكن مجنونة لسنوات عديدة؟
في الرسالة الأخيرة التي تركها دوق باكنغهام ، أخبر الملك عن سبب جنون الملكة إليانور لسنوات عديدة – لقد شاهدت طفلها يموت مرارا وتكرارا أمام عينيها.
فشلت في الوفاء بمسؤوليات الأم ، وفشلت في حماية طفلها من الرياح والمطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صوت تدحرج.
شعر الملك بالندم المخفي في صوت الملكة الأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صوت تدحرج.
أدار رأسه ونظر إلى والدته.
الملكة إليانور ، شعرها الأسود المتساقط فوق شعر الملك الفضي، أمسكت طفلها بإحكام.
“لا.” أعطاها الملك عناقا لطيفا. “لقد أنقذتني عدة مرات.”
فقد تدحرج برميل خشبي صغير إلى أقدام الساحرة وارتد قليلا إلى الأعلى.
في الرسالة الأخيرة التي تركها دوق باكنغهام ، أخبر الملك عن سبب جنون الملكة إليانور لسنوات عديدة – لقد شاهدت طفلها يموت مرارا وتكرارا أمام عينيها.
بسبب هذا الصوت وتلك الأيدي لم يفقد نفسه في دورة الكوابيس المستمرة وكافح من أجل البقاء مرارا وتكرارا.
عندما رأى هذا ، فهم الملك
وفقا للتعويذة السرية الأصلية ، كانت روح الملك موجودة في عالمين في نفس الوقت. لكن معمودية المحكمة المقدسة جعلت روح الملك تحمل نسمة الروح القدس ، وإلى جانب الأوهام المختلفة التي رأتها في ذلك الوقت ، جعلها هذا تعتقد خطأ أن التعويذة السرية فشلت وتم استبدال الملك بالروح القدس.
لقد عانى عندما كان “شو تشي” من كوابيس مرارا وتكرارا ، ولكن بعد الاستيقاظ ، كان ينسى ما حدث في الحلم ، تاركا وراءه شعورا بالعجز والغضب. عندما استخدمت المحكمة المقدسة طريقة المعمودية السرية لتنفيذ عملية اغتيال ، حصل على إجابة الشيطان: كانت هذه هي قوة الطريقة السرية للمعمودية.
نظرت الملكة إليانور إلى طفلها.
بالأمس تذكر كل شيء.
مشت الملكة إليانور ذات الشعر الأسود والعيون الخضراء ،بدموعها المنهمرة على وجهها النحيف وانحنت امام الملك، ومدت يديها واحتضنته بين ذراعيها، فقد فقدت كل شيء ، وها قد استعادت كل شيء مجددًا ، طفلها ، بورلاند الصغير.
جميع الكوابيس لها نفس المحتوى….. سيكون في مخاطر مختلفة ، وواجه الموت مرارا وتكرارا.
الملكة إليانور ، شعرها الأسود المتساقط فوق شعر الملك الفضي، أمسكت طفلها بإحكام.
“لقد أنقذتني.”
“تماما مثل ويليام؟”
كررها الملك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي حماه مرارا وتكرارا في أحلامه ….. كانت والدته التي تألمت وعانت الجنون بسبب فقدانه.
“مرارا وتكرارا.”
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
في تلك الكوابيس ، شعر بالضعف والعجز ، وشعر أن العالم كله يريد قتله ، لقد كان شخصا في غير محله ولا يتسامح معه العالم. ولكن في كل مرة ، كان هناك صوت ، وشخصية تمسكه بقوة في الظلام.
مدت الساحرة يدها وضغطتها على السور.
بسبب هذا الصوت وتلك الأيدي لم يفقد نفسه في دورة الكوابيس المستمرة وكافح من أجل البقاء مرارا وتكرارا.
كان الشتاء قد انحسر ، وفي قصر الورد حيث كانت درجة الحرارة أعلى من الخارج ، بدأت الورود تتفتح مرة أخرى. بدأت كروم الورد الملفوفة حول الجناح الحجري بالفعل في تزيينها قليلا ببراعم خضراء جديدة. مرتديا عباءة قرمزية ، مد الملك يده للتمسك بالسور. لقد قمع بالفعل عواطفه مرة أخرى.
من قبل ، نسي، ولم يكن يعرف ما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
ولكن قد عرف الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………
الشخص الذي حماه مرارا وتكرارا في أحلامه ….. كانت والدته التي تألمت وعانت الجنون بسبب فقدانه.
مشت الملكة إليانور ذات الشعر الأسود والعيون الخضراء ،بدموعها المنهمرة على وجهها النحيف وانحنت امام الملك، ومدت يديها واحتضنته بين ذراعيها، فقد فقدت كل شيء ، وها قد استعادت كل شيء مجددًا ، طفلها ، بورلاند الصغير.
في أوهامها المؤلمة ، رأت طفلها يواجه الخطر مرارا وتكرارا ، لذلك مدت يدها مرارا وتكرارا في محاولة لحمله. من عالم بعيد ، من هذه المسافة الطويلة ، سافر حبها عبر الزمان والمكان ، مثل الصقر ، الذي حمى صغيره وجعله ينمو بأمان.
“تماما مثل ويليام؟”
فهم الملك أخيرا سبب رغبته في البقاء على قيد الحياة بكل الوسائل.
توقف سيد الأسرة على مسافة من الأم والطفل اللذين التقيا أخيرا. نظر إلى ملكة القصر السابقة ، وعيناه رطبتان قليلا ، وتمتم بصوت منخفض: “كم هو رائع”.
لأنه لم يكن مكروها من قبل العالم ، كان محبوبا أيضا من قبل شخص ما.
وفقا للتعويذة السرية الأصلية ، كانت روح الملك موجودة في عالمين في نفس الوقت. لكن معمودية المحكمة المقدسة جعلت روح الملك تحمل نسمة الروح القدس ، وإلى جانب الأوهام المختلفة التي رأتها في ذلك الوقت ، جعلها هذا تعتقد خطأ أن التعويذة السرية فشلت وتم استبدال الملك بالروح القدس.
يجب أن يعود ، يجب أن يعود إلى ليجراند.
الفصل98: الليل الطويل والفجر
هنا كانت عائلته ، وبلاده ، وأرضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوقت يمر بسرعة ، لقد كبرت.”
“هل ستعود إلى كريا؟” سأل الملك والدته. “قابلت شاعرا هناك، وهم ما زالوا يفتقدونك. سيكونون سعداء بمعرفة أنك لا تزالين على قيد الحياة “.
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
قامت إليانور بتصويب طوق الملك. نظرت إلى ابنها ، الذي لم تتمكن من إلقاء نظرة فاحصة عليه بالأمس. كانت عيناه الزرقاوان هي نفسها عيون ويليام الثالث، وتفكيره أيضا هو نفسه تماما مثل والده. كلاهما لم يكن جيدا في التعبير عن نفسه ، ولا جيدا في التعامل مع المشاعر الناعمة.
شعر الملك بوصول وكيله.
فهمت الملكة الأم أن الملك أراد أن يصرفها عن ذنبها.
عناق دافئ، وأيدٍ مرتعشة ، وأمٌ فُقدت ثم رجعت مرة أخرى….. بعد سنواتٍ عديدة ، بعد الكفاح من أجل البقاء في ظل الكراهية والبرودة ، علمه أحدهم أخيرا كيف يترك دموعه تنهمر عندما امتلأ بالحزن. في هذه اللحظة ، بدا مثله مثل كل طفل فقد احبائه في هذا العالم.
هزت رأسها: “لا يمكنني العودة الآن. في نظر العالم ، لقد مت بالفعل بسبب المرض. إذا ظهرت بتهور ، فسوف يسبب لهم مشكلة. علاوة على ذلك ، سأدافع عن مملكتك في الظل. أنت الملك الوحيد لليجراند “.
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
كان صوتها لطيفا ولكنه حازم.
ولكن قد عرف الان.
توقف سيد الأسرة على مسافة من الأم والطفل اللذين التقيا أخيرا. نظر إلى ملكة القصر السابقة ، وعيناه رطبتان قليلا ، وتمتم بصوت منخفض: “كم هو رائع”.
كررها الملك مرة أخرى.
كم هو رائع ، على الأقل لم يغادر الجميع.
من قبل ، نسي، ولم يكن يعرف ما هو.
“تعال.”
سادت حلكة الليل على الأرض ، وطارت الغربان فجأة.
شعر الملك بوصول وكيله.
في تلك الكوابيس ، شعر بالضعف والعجز ، وشعر أن العالم كله يريد قتله ، لقد كان شخصا في غير محله ولا يتسامح معه العالم. ولكن في كل مرة ، كان هناك صوت ، وشخصية تمسكه بقوة في الظلام.
كان سيد الأسرة هنا لتقديم تقرير عن الاستعدادات لجنازة دوق باكنغهام.
“تعال.”
ستكون جنازة، واعلان الحرب.
جلس الكابتن هوكينز ، الذي ارتدى قبعة سوداء مائلة ، بمفرده متكئًا هلى سور السفينة ، ويبدو الجزء الخلفي من شخصيته وكأنه على وشك الانتحار بالقفز في البحر. حمل زجاجة نبيذ في يده وكان يرجع رأسه إلى الوراء ، محاولا سكب المزيد في حلقه. بعد هزها عدة مرات ، سقطت قطرتان من النبيذ في فم الكابتن هوكينز. تأفأف ثم ألقى الزجاجة في البحر.
(اعتذر عن عدم نشر فصل اضافي ، لكن ان شاء الله راح يكون التنزيل يومي وتقريبا بدون انقطاع، وكذلك اعتذر عن الغياب الطويل ، كانت سنة صعبة بالنسبة لي ، والحمد لله انتهت. بعض المصطلحات تغيرت كوني غبت لمدة طويلة وناسي المصطلحات المستعملة سابقا ، اي شخص يتذكر يكتب بالتعليقات)
“لقد أنقذتني.”
في الرسالة الأخيرة التي تركها دوق باكنغهام ، أخبر الملك عن سبب جنون الملكة إليانور لسنوات عديدة – لقد شاهدت طفلها يموت مرارا وتكرارا أمام عينيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات