بصمة إله الشيطان
2076 بصمة إله الشيطان
كانت هذه هي المرة الثانية في حياته التي يرى فيها أباه يتصرف بهذه الطريقة.
بدت الكلمات الخمس كأنين شيطان منخفض.
“هناك شيء واحد يجب ألا تنساه أبدًا، سمو الأمير. صحيح أن الجوهر الإلهي عامل حاسم في اختيار الابن الإلهي، لكن الشخص الوحيد الذي يتخذ القرار النهائي… هو الاب!”
كما أنه كان يشبه صوتا بعيدا يأتي من وراء السماء، او الطنين الصامت المنخفض لهاوية لا قعر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى” قطع مينغ جيانشي حديثه ببرود. “جيانيوان وأنا إخوة. يجب أن نعمل معًا لتحسين المملكة، وليس أن نكون على خلاف مع بعضنا البعض. ستتوقف عن قول مثل هذه الأشياء من الآن فصاعدًا”
عندما هبط الصوت، اختفت الشخصية الشيطانية الشريرة في عيون يون تشي ببطء… وعادت إلى الظهور في عيني الوصي الإلهي بلا احلام بدلا من ذلك.
“سموك!” لكن مينغ جيانتشي تجاهل أمره وأكد “حياتي ومصيري مرتبطان بك، سموك. لن أخونك أبدًا. لهذا السبب عليك أن تأخذني على محمل الجد!”
“روح… إمبراطور … الشيطان… نيرفانا…”
ثم أمسك مينغ كونغتشان بيون تشي وقال “تعال، يوان إير. سنغادر… إلى مكان ينتمي إليك وحدك”
همست لي سو في ذهول بينما بحر روح يون تشي ينساب ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز يون تشي رأسه ببطء. “أنا آسف … أنا حقا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه، الوصي الإلهي بلا احلام…”
تذكرت اللحظة التي قامت فيها تشي ووياو، التي أطلقوا عليها ملكة الشيطان، بحقن ثمانين في المائة من روح إمبراطور الشيطان نيرفانا في يون تشي قبل أن يقفز إلى هاوية العدم.
يمكن لغضب إمبراطور الشيطان أن يهز روح كل الشياطين.
لم يمتلك يون تشي القدرة على قيادة إمبراطور الشيطان نيرفانا. لم يستطع حتى أن ينشط من تلقاء نفسه.
اختار يون تشي هذه اللحظة لكي ينظر إلى الأعلى، عيناه تفيضان بالحيرة من شخص استيقظ للتو من سبات عميق “ماذا قلت للتو، الوصي الإلهي بلا أحلام؟ أي يوان إير؟”
ومع ذلك …
كان يتلعثم، وكل كلمة تهتز كورقة شجر تدمرها عاصفة.
“ومع ذلك، فقد تم قطعه ونقله إليك بإرادتي، لذلك لن يسبب لك أي مشكلة على الإطلاق … حتى تقوم بتنشيطه”
“بالمقارنة، أنت لا تزال لا تمتلك قصرًا إلهيًا خاصًا بك—”
“ماذا سيحدث … عندما أقوم بتنشيطه” “سيكون الأمر أشبه بإله شيطان يستيقظ من سباته”
هالة مينغ كونغتشان كانت خارج السيطرة، وصوته أكثر من ذلك. مينغ جيانشي كان يقيم في القصر الإلهي المجاور، لذا فقد أُصيب بالقلق كأمر طبيعي. لكن عندما اندفع نحو المبنى، توقف فجأة. لم يكن يستطيع تصديق ما كان يراه.
“قد يكون هذا… آخر عرض لغضب إمبراطور الشيطان نيرفانا في هذا العالم.”
بينما عبرت كلمات تشي ووياو القديمة في ذهنها، أدركت لي سو أخيراً ما كان يون تشي يخطط له.
بينما عبرت كلمات تشي ووياو القديمة في ذهنها، أدركت لي سو أخيراً ما كان يون تشي يخطط له.
في الوقت الحالي، كان الرجل يحدق بثبات في يون تشي بعينين مهتزتين، شفتين ترتجفان، وهالة من الفوضى. لم يكن يشبه الحاكم المطلق، البارد، المحترم الذي كان عليه من قبل.
الوصي الإلهي رسام القلب، الذي أشيع أنه يحب ابنته مثل حياته الخاصة، والعلاقة بين الابنة الإلهية محطمة السماء والابن الإلهي اللامحدود، ومملكة إله ناسج الاحلام حيث يقوم ممارسوها العميقيون بزراعة طاقة الروح بشكل رئيسي ويمتلكون القدرة المسماة “الحلم الساقط”، الحكام الإلهيين الثلاثة الذين كانوا أفضل الأصدقاء …
“اشكر السماء انك مازلت على قيد الحياة… اشكر السماء انك اخيرا عدت الى جانبي… للاعتقاد بأنك أصبحت رجلا بالغا… وتقوم بعمل جيد …”
بالنظر إلى جميع العوامل المذكورة أعلاه، لم شمله مع هوا كايلي في الضباب اللانهائي، وروحه التي تبحث عن مينغ جيانتشو … الآن فقط أدركت لي سو أن يون تشي كان يخطط لهذه اللحظة بالضبط منذ ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
عندما رأت الصورة الظلية الشيطانية السوداء في عيني مينغ كونغتشان، عرفت أن يون تشي قد نجح!
“سموك!” لكن مينغ جيانتشي تجاهل أمره وأكد “حياتي ومصيري مرتبطان بك، سموك. لن أخونك أبدًا. لهذا السبب عليك أن تأخذني على محمل الجد!”
على الرغم من أن بعض الخصلات من روح إمبراطور الشيطان نيرفانا لم تكن عمليا شيئا مقارنة بروح الإله الحقيقي الكاملة، إلا أنها كانت لا تزال روح إمبراطور الشيطان. حتى في عصر الآلهة القديم، كانت روح امبراطور الشيطان هي أعلى روح في الكون ومستوى عظيم كامل أكبر من روح الإله الحقيقي.
“هذا هو …”
علاوة على ذلك، هذا لم يكن قتالا وجها لوجه بين روحين. كان هذا هو الوصي الإلهي بلا احلام في السيطرة الكاملة حتى اللحظة التي تعرض فيها فجأة للرد العنيف من إمبراطور الشيطان. أن نقول إنه لم يكن يتوقع ذلك سيكون تقليلًا من حجم المفاجأة.
“هل تعتقد أن الأب سيرتكب خطأ في شيء مثل هذا؟” مينغ جيانشي أجاب بلا مبالاة. “لقد مرت مئة عام. أي شخص كان ليعتقد أن قاتله قد قضى عليه دون أن يترك أثرًا. للاعتقاد بأنه لا يزال على قيد الحياة… ياله من رجل محظوظ”
صحيح ان ابرة فضية لا يمكن أن تدمر قطعة من الخشب الفاسد تمتد على مئات الآلاف من الكيلومترات، لكنها يمكن أن تترك أثرا دائما على خشب فاسد!
“قد يكون هذا… آخر عرض لغضب إمبراطور الشيطان نيرفانا في هذا العالم.”
يمكن لغضب إمبراطور الشيطان أن يهز روح كل الشياطين.
“يوان إير … أنت حيّ … ما زلت حيّ!”
بدأت ملامح وجه مينغ كونغتشان تهتز. الصورة الشيطانية في عينيه تشوّهت بسرعة قبل أن تتلاشى إلى لا شيء شيئا فشيئا. صرختها الغاضبة تزداد بعداً أيضاً.
“هل تعتقد أن الأب سيرتكب خطأ في شيء مثل هذا؟” مينغ جيانشي أجاب بلا مبالاة. “لقد مرت مئة عام. أي شخص كان ليعتقد أن قاتله قد قضى عليه دون أن يترك أثرًا. للاعتقاد بأنه لا يزال على قيد الحياة… ياله من رجل محظوظ”
عندما اختفت الصورة الشيطانية تمامًا، كذلك اختفت تلك الخصلة من روح الشيطان. مع هذا، كانت الخصلة في جسد تشي ووياو حقا خصلة الروح الأخيرة لإمبراطور الشيطان نيرفانا في الكون كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بخطأ!”
في المقابل، كان يون تشي قادراً على ترك بصمة أبدية للظلام في روح الوصي الإلهي بلا احلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” رد مينغ كونغتشان الوحيد هو ضحكة مكتومة غير مكترثة. “عاد يوان إير إليّ سالماً معافى. هذه بالفعل معجزة لا أجرؤ على الحلم بها، فكيف لي أن أطلب المزيد؟ طالما ‘يوان إير’ آمن، فأنا أكثر من سعيد بتحقيق رغباته”
بعد اختفاء الصورة الشيطانية، اختفى الضوء الأسود الذي يغطي عيون مينغ كونغتشان تدريجيا أيضا.
عندما نهض مينغ جيانتشي مرة أخرى إلى قدميه في عجلة، كان أول شيء رآه عيني والده. تلك العيون القاتلة الداكنة العنيفة التي بدت وكأنها تريد تمزيقه إرباً إرباً
في الوقت الحالي، كان الرجل يحدق بثبات في يون تشي بعينين مهتزتين، شفتين ترتجفان، وهالة من الفوضى. لم يكن يشبه الحاكم المطلق، البارد، المحترم الذي كان عليه من قبل.
“لا، أنت يوان إير، يوان إير الذي فقدته لأكثر من قرن!” هاج مينغ كونغتشان ودموعه كانت تنمو فقط مع كل كلمة يقولها. “في ذلك الوقت، كان فشلي هو ما أدى إلى اختفائك. مائة عام … للاعتقاد أن مائة عام قد مرت منذ رحيلك … لكنني لم ايأس أبداً من إيجادك”
هذا المستوى من فقدان السيطرة ما كان يجب أن يظهر على الوصي الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بخطأ!”
“يوان إير… أنت يوان إير! أنت يوان إير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يجيب مينغ كونغتشان، جاء توبيخ حاد من مينغ جيانتشي ذو الوجه الصارم، “من في رأيك أبي؟ لا توجد طريقة يمكن أن يخطئ في ابنه! اليوم هو أول يوم تعود فيه بعد قرن كامل وأنت تجرؤ على سؤاله ومناقضته بالفعل؟ أنت ــــ”
كان يتلعثم، وكل كلمة تهتز كورقة شجر تدمرها عاصفة.
عندما عادت نظرة مينغ كونغتشان إلى يون تشي، ذابت عاصفة العنف على الفور إلى اللطف مرة أخرى. “لا بأس بذلك. سيدك هو من أنقذ حياتك، هو ليس فقط المحسن الخاص بك، ولكن لي وجميع مملكة إله ناسج الاحلام. بما أنك فقدت ذكرياتك فمن الطبيعي أنك لن تتقبل هويتك القديمة أو هذا الرجل العجوز. يجب أن تشعر أن كل هذا قد ظهر من العدم، صحيح؟ نعم.. إنه أمر طبيعي”
“…” وميض بصيص من الدهشة في عيون يون تشي..
لم يمتلك يون تشي القدرة على قيادة إمبراطور الشيطان نيرفانا. لم يستطع حتى أن ينشط من تلقاء نفسه.
رد فعل مينغ كونغتشان كان أكبر بكثير مما كان متوقعا في البداية.
“لذا، إذا كنت حقا تدعو نفسك يون تشي، ثم المضي قدما. إذا تذكرت في يوم من الأيام اسمك القديم، أو إذا كنت على استعداد لقبول هذا الأب، عندئذ يمكنك أن تفكر في رفع اسمك القديم مرة أخرى … حسنا؟”
من الواضح أنه قلل من وزن “مينغ جيانيوان” في قلب الوصي الإلهي بلا احلام.
يا له من أحمق… مينغ جيانشي فكر في نفسه.
اختار يون تشي هذه اللحظة لكي ينظر إلى الأعلى، عيناه تفيضان بالحيرة من شخص استيقظ للتو من سبات عميق “ماذا قلت للتو، الوصي الإلهي بلا أحلام؟ أي يوان إير؟”
“روح… إمبراطور … الشيطان… نيرفانا…”
رامبل!
مينغ كونغتشان قطع نفسه فجأة ونظر إلى مينغ جيانشي. “جيانشي، أعلن للعالم بأسره أن يوان إير قد عاد بأمان إلى مملكة إله ناسج الاحلام! أريد خمسة آلاف بلورة سحرية من الدرجة الأولى تضاف إلى كل قاعة حلم عظيمة، وأن تكون منطقة صلاة الحلم الخالدة مفتوحة لجميع التلاميذ فوق عالم السيادي الإلهي لمدة ثلاثة أشهر، وأن يتم تخفيض أحكام جميع المجرمين في منطقة الخطيئة بمقدار مائة سنة، وأن يتم إعفاء جميع المناطق التابعة من تقديم القرابين لمئة عام… نفذ ذلك بسرعة!”
مينغ كونغتشان قفز من على عرشه. كانت حركة بسيطة لا يجب على أي ممارس قوي أن يتعثر بها، ناهيك عن الوصي الإلهي بلا أحلام نفسه. ومع ذلك، الرجل تعثر فعلا وهو ينهض من عرشه. لكنه لم يكلف نفسه عناء تعديل توازنه. ترنحَ إلى يون تشي قبل أن يمسك ذراعه بكلتا يديه وعيناه ملتصقتان على وجه يون تشي وكأن حياته تعتمد على ذلك
“تهديد؟” مينغ جيانشي ضحك. “من حيث القوة، فهو لا يمتلك موارد مملكة إله. أصبح سيدًا إلهيًا من المستوى الثالث في مئة وعشرين عامًا، في معظم أنحاء العالم، سيكون عبقريًا حقيقيًا. لكن مقارنة بي؟ إنه لا شيء على الإطلاق. أما بالنسبة للإلمام بالسيطرة على مملكة إله ناسج الأحلام، والاستحقاقات، وولاء رعاياه، فنحن لسنا حتى في نفس المستوى”
“يوان إير … أنت حيّ … ما زلت حيّ!”
“حتى إذا تجاهلنا كل هذا ونظرنا إلى الجوهر الإلهي فقط، فأنا لا أزال أقوى منه قليلاً. ما الذي يجعل تعتقد أنه يمكن أن يشكل تهديدًا لي بأي شكل من الأشكال؟”
أدرك الوصي الإلهي بلا احلام فجأة أنه كان يسحق ذراع يون تشي وسحب قوته على عجل. ومع ذلك، رفض أن يتركها. بمجرد انتهائه، رأى يون تشي بريق من البلل في عيني الرجل المرتعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث … عندما أقوم بتنشيطه” “سيكون الأمر أشبه بإله شيطان يستيقظ من سباته”
انحنى يون تشي بعيداً عن الوصي الإلهي بلا احلام قليلاً بينما كان يرتدي نظرة الصدمة الكاملة وعدم اليقين. “أنا يون تشي، الوصي الإلهي بلا أحلام. أنا لست ‘يوان إير’ الذي تتحدث عنه. رجاءً-”
مينغ كونغتشان قفز من على عرشه. كانت حركة بسيطة لا يجب على أي ممارس قوي أن يتعثر بها، ناهيك عن الوصي الإلهي بلا أحلام نفسه. ومع ذلك، الرجل تعثر فعلا وهو ينهض من عرشه. لكنه لم يكلف نفسه عناء تعديل توازنه. ترنحَ إلى يون تشي قبل أن يمسك ذراعه بكلتا يديه وعيناه ملتصقتان على وجه يون تشي وكأن حياته تعتمد على ذلك
“لا، أنت يوان إير، يوان إير الذي فقدته لأكثر من قرن!” هاج مينغ كونغتشان ودموعه كانت تنمو فقط مع كل كلمة يقولها. “في ذلك الوقت، كان فشلي هو ما أدى إلى اختفائك. مائة عام … للاعتقاد أن مائة عام قد مرت منذ رحيلك … لكنني لم ايأس أبداً من إيجادك”
صحيح ان ابرة فضية لا يمكن أن تدمر قطعة من الخشب الفاسد تمتد على مئات الآلاف من الكيلومترات، لكنها يمكن أن تترك أثرا دائما على خشب فاسد!
“اشكر السماء انك مازلت على قيد الحياة… اشكر السماء انك اخيرا عدت الى جانبي… للاعتقاد بأنك أصبحت رجلا بالغا… وتقوم بعمل جيد …”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
كلماته كانت غير متماسكة إلى حد ما وتزداد خشونة في الثانية. كان يبكي عمليا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح! هذا صحيح!”
هز يون تشي رأسه ببطء. “أنا آسف … أنا حقا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه، الوصي الإلهي بلا احلام…”
على النقيض من حماسهم الجامح، بدا يون تشي محتارا وضائعا أكثر من ذي قبل. شدد “الوصي الإلهي بلا احلام، الابن الإلهي، لا أريد أن أخذلكم، لكن كما ذكرت سابقا، هذا هو تشي من يون. إنه الاسم الذي تلقيته من سيدي وهو الاسم الذي سأحمله لبقية حياتي. لن أتخلى عنه أبدا مهما حدث”
في هذه اللحظة اندلعت صرخة متسرعة من خارج القصر، “ماذا حدث يا أبي؟”
“أنا متأكد من أنك لم تنسَ رد فعل الاب بعد اختفاء مينغ جيانيوان. مينغ جيانيوان كان مجرد طفل لم يفطم بعد من حليب أمه، ومع ذلك جعله الأب الابن الإلهي. خلال حفل التنصيب، كان يتمنى فقط أن يدعو الجميع تحت السماوات للحضور والتهنئة لابنه. كما بدأ في بناء قصر مينغ جيانيوان الإلهي من البداية. حتى بعد اختفائه، استمر في البناء حتى اكتمل”
هالة مينغ كونغتشان كانت خارج السيطرة، وصوته أكثر من ذلك. مينغ جيانشي كان يقيم في القصر الإلهي المجاور، لذا فقد أُصيب بالقلق كأمر طبيعي. لكن عندما اندفع نحو المبنى، توقف فجأة. لم يكن يستطيع تصديق ما كان يراه.
“هل تعتقد أن الأب سيرتكب خطأ في شيء مثل هذا؟” مينغ جيانشي أجاب بلا مبالاة. “لقد مرت مئة عام. أي شخص كان ليعتقد أن قاتله قد قضى عليه دون أن يترك أثرًا. للاعتقاد بأنه لا يزال على قيد الحياة… ياله من رجل محظوظ”
كانت هذه هي المرة الثانية في حياته التي يرى فيها أباه يتصرف بهذه الطريقة.
صفع!!!
المرة الأولى كانت عندما اختفى مينغ جيانيوان قبل مائة عام.
المرة الأولى كانت عندما اختفى مينغ جيانيوان قبل مائة عام.
كان الشاب طويل القامة ذو العيون الحادة الذي كان يتبع مينغ جيانشي يرتدي نفس التعبير المصدوم أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بخطأ!”
استدار مينغ كونغتشان للنظر إلى مينغ جيانشي، الاهتزاز في صوته لا يقل على الإطلاق على الرغم من وجودهما. “جيانشي، جيانتشي! عاد يوان إير للمنزل… عاد أخيرا إلى المنزل! هذا هو يوان إير!”
لم يمتلك يون تشي القدرة على قيادة إمبراطور الشيطان نيرفانا. لم يستطع حتى أن ينشط من تلقاء نفسه.
“…؟!” نظر مينغ جيانشي إلى يون تشي بصدمة مطلقة.
“هل نسيت بالفعل ما حدث للابن الإلهي السابق لمملكة إله بومة الفراشة، بان بووانغ؟”
تم توسيع عيون مينغ جيانتشي مثل الصحون أيضا. حدق في يون تشي وسأل بشكل لا يصدق، “أي … أي يوان إير؟”
—
اختار مينغ جيانشي هذه اللحظة ليتقدم إلى الأمام ويهتف بصوت متحمس “هل هو … الأخ يوان؟”
بدت الكلمات الخمس كأنين شيطان منخفض.
“هذا صحيح! هذا صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يجيب مينغ كونغتشان، جاء توبيخ حاد من مينغ جيانتشي ذو الوجه الصارم، “من في رأيك أبي؟ لا توجد طريقة يمكن أن يخطئ في ابنه! اليوم هو أول يوم تعود فيه بعد قرن كامل وأنت تجرؤ على سؤاله ومناقضته بالفعل؟ أنت ــــ”
الآن فقط مينغ كونغتشان تمكن أخيرا من تذكر نفسه قليلا. امتص نفسا عميقا وكبح جماح هالته وعواطفه قدر استطاعته. “يوان إير لم يمت. عاد سالما ومعافى”
انحنى يون تشي بعيداً عن الوصي الإلهي بلا احلام قليلاً بينما كان يرتدي نظرة الصدمة الكاملة وعدم اليقين. “أنا يون تشي، الوصي الإلهي بلا أحلام. أنا لست ‘يوان إير’ الذي تتحدث عنه. رجاءً-”
مينغ جيانشي “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
“هذا هو …” نظر مينغ جيانتشي ذهابا وإيابا بين يون تشي ومينغ جيانشي. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية ردة فعله الآن.
1. فقط للتوضيح، هي في الحقيقة “الدورة الثانية من ستين عامًا”، وليست رقمًا دقيقًا. لهذا السبب كنتم تقولون “انتظر، ألم يكن يون تشي فوق الأربعين؟ فلماذا يقول المترجم إنه في الثلاثين؟”. أحاول أن أكون دقيقًا، لكن يجب أن تعلم أن الذاكرة لا تدوم إلى الأبد، وجدول تحديثات مارس يجعل من الصعب عليّ تذكر حتى كيف كنت أترجم هذا، ناهيك عن الأرقام الدقيقة.
استدار يون تشي وأجاب بشكل متساو، “تحياتي، الابن الإلهي ناسج الاحلام. هذا هو تشي من يون. طبقاً لأمر الوصي الإلهي رسام القلب، جئت لزيارة الوصي الإلهي بلا احلام. أنا لست ‘يوان إير’. لا بد أن الوصي الالهي بلا احلام مخطئ”
“لذا، إذا كنت حقا تدعو نفسك يون تشي، ثم المضي قدما. إذا تذكرت في يوم من الأيام اسمك القديم، أو إذا كنت على استعداد لقبول هذا الأب، عندئذ يمكنك أن تفكر في رفع اسمك القديم مرة أخرى … حسنا؟”
“هذا ليس بخطأ!”
“…” وميض بصيص من الدهشة في عيون يون تشي..
مينغ كونغتشان لم يترك يون تشي أبداً. كما لو انه كان يخشى ان يختفي ابنه الحبيب من العالم حالما يتخلى عن قبضته. “أخبرني يا يوان إير. كم عمرك؟ هل عمرك مائة وعشرون سنة [1] الآن؟”
استدار مينغ كونغتشان للنظر إلى مينغ جيانشي، الاهتزاز في صوته لا يقل على الإطلاق على الرغم من وجودهما. “جيانشي، جيانتشي! عاد يوان إير للمنزل… عاد أخيرا إلى المنزل! هذا هو يوان إير!”
“أنا كذلك” يون تشي أومأ برأسه.
هالة مينغ كونغتشان كانت خارج السيطرة، وصوته أكثر من ذلك. مينغ جيانشي كان يقيم في القصر الإلهي المجاور، لذا فقد أُصيب بالقلق كأمر طبيعي. لكن عندما اندفع نحو المبنى، توقف فجأة. لم يكن يستطيع تصديق ما كان يراه.
تابع مينغ كونغتشان “أخبرني الوصي الإلهي رسام القلب أنه تم إنقاذك عندما كنت في العاشرة من العمر. بعد أن استيقظت، فقدت ذكرياتك تماماً من قبل أن تبلغ العاشرة. هل هذا صحيح؟”
“روح… إمبراطور … الشيطان… نيرفانا…”
“هذا صحيح” يون تشي أومأ برأسه مرة أخرى.
تابع مينغ كونغتشان “أخبرني الوصي الإلهي رسام القلب أنه تم إنقاذك عندما كنت في العاشرة من العمر. بعد أن استيقظت، فقدت ذكرياتك تماماً من قبل أن تبلغ العاشرة. هل هذا صحيح؟”
اشتدت قبضة مينغ كونغتشان بعض الشيء عندما حدق في عيني يون تشي. “اختفى صغيري يوان إير منذ حوالي مئة عام. اختفى دون أن يترك أثرا عندما كان في العاشرة من عمره”
1. فقط للتوضيح، هي في الحقيقة “الدورة الثانية من ستين عامًا”، وليست رقمًا دقيقًا. لهذا السبب كنتم تقولون “انتظر، ألم يكن يون تشي فوق الأربعين؟ فلماذا يقول المترجم إنه في الثلاثين؟”. أحاول أن أكون دقيقًا، لكن يجب أن تعلم أن الذاكرة لا تدوم إلى الأبد، وجدول تحديثات مارس يجعل من الصعب عليّ تذكر حتى كيف كنت أترجم هذا، ناهيك عن الأرقام الدقيقة.
“الوقت والعمر متطابقان”
كان يتلعثم، وكل كلمة تهتز كورقة شجر تدمرها عاصفة.
تابع، “لا بد أنك فقدت ذكرياتك لأنك عانيت من ضرر روحي من كل من نصب كمينا لك في ذلك الوقت. مينغ جيانيوان كان اسمك قبل أن تبلغ العاشرة … الاسم الذي أعطيتك إياه شخصيا”
بدت الكلمات الخمس كأنين شيطان منخفض.
توقف يون تشي للحظة، لكنه لا يزال يهز رأسه. “الوقت والعمر يمكن أن يكونا مجرد صدفة. لا يمكنك أن تقرر أنني مينغ جيانيوان بناءً على ذلك”
“هذا هو …” نظر مينغ جيانتشي ذهابا وإيابا بين يون تشي ومينغ جيانشي. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية ردة فعله الآن.
عيون مينغ كونغتشان أصبحت أكثر بللاً. لم يغادروا يون تشي أبداً إلا في اللحظة التي هرع فيها مينغ جيانشي ومينغ جيانتشي إلى القصر الإلهي “أنا مينغ كونغتشان، الوصي الإلهي لمملكة إله ناسج الاحلام! قد تنهار روحي، وقد يعاني إدراكي ضررًا لا يمكن إصلاحه، ومع ذلك لن أفشل في التعرف على ابني!”
يا له من أحمق… مينغ جيانشي فكر في نفسه.
“روحك، هالتك، لحمك ودمك … كيف يمكنني أن أخطأ بينك وبين شخص آخر؟ كيف يمكنني أن أخطئ بينك وبين أي شخص آخر؟!”
“توقف عن ذلك. أنت و أنا أب و إبن. مثل هذه المجاملات غير ضرورية، أليس كذلك؟” مينغ كونغتشان أوقف تحية يون تشي بينما كان ينظر إليه صعودا وهبوطا. كلما رأى أكثر، كلما أصبح أكثر سعادة. “يا إلهي، أنت أكثر وسامة بكثير مما كنت عليه كبالغ. كانت امك ستفرح كثيرا لو رأتك الآن”
“هذا هو …”
……
التفت مينغ جيانتشي للنظر إلى مينغ جيانشي ووجد عينيه حمراء بالدموع. هتف مينغ جيانشي بهيجان واضح، “لا أستطيع أن أصدق ذلك … إنها عمليا معجزة! يا له من يوم رائع!”
على النقيض من حماسهم الجامح، بدا يون تشي محتارا وضائعا أكثر من ذي قبل. شدد “الوصي الإلهي بلا احلام، الابن الإلهي، لا أريد أن أخذلكم، لكن كما ذكرت سابقا، هذا هو تشي من يون. إنه الاسم الذي تلقيته من سيدي وهو الاسم الذي سأحمله لبقية حياتي. لن أتخلى عنه أبدا مهما حدث”
بينما كان يتحدث، تقدم نحو يون تشي ووضع يده على كتفه. “مرحباً بعودتك، أخي يوان. هل لديك أي فكرة عن مدى افتقاد أبي؟ يفكر بك ليلا ونهارا، ولم ينتزع نفسه من مستنقع الشعور بالذنب والندم. لم يتوقف أبدا عن البحث عنك على الرغم من مرور مائة عام”
“هذا صحيح” يون تشي أومأ برأسه مرة أخرى.
“عودتك سالمة ليست مجرد مناسبة تستحق الإحتفال بها من قبل كامل مملكة إله ناسج الاحلام. لقد أنقذت أبي ايضا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
لم تكن الإثارة والعاطفة في عينيه أقل من مينغ كونغتشان.
“أنا متأكد من أنك لم تنسَ رد فعل الاب بعد اختفاء مينغ جيانيوان. مينغ جيانيوان كان مجرد طفل لم يفطم بعد من حليب أمه، ومع ذلك جعله الأب الابن الإلهي. خلال حفل التنصيب، كان يتمنى فقط أن يدعو الجميع تحت السماوات للحضور والتهنئة لابنه. كما بدأ في بناء قصر مينغ جيانيوان الإلهي من البداية. حتى بعد اختفائه، استمر في البناء حتى اكتمل”
“هاهاها!” ضحك مينغ كونغتشان بشدة. “هذا صحيح. لا يوجد شيء يستحق الاحتفال أكثر من هذا. يجب أن أعلن للعالم بأكمله… لا، الهاوية بأكملها أن يوان إير قد عاد!”
لم يكن هذا مجرد حل وسط. لقد كان تقريباً كما لو كان ينال حظوة مع يون تشي.
على النقيض من حماسهم الجامح، بدا يون تشي محتارا وضائعا أكثر من ذي قبل. شدد “الوصي الإلهي بلا احلام، الابن الإلهي، لا أريد أن أخذلكم، لكن كما ذكرت سابقا، هذا هو تشي من يون. إنه الاسم الذي تلقيته من سيدي وهو الاسم الذي سأحمله لبقية حياتي. لن أتخلى عنه أبدا مهما حدث”
تباطأت خطوات مينغ جيانشي للحظة فقط.
“اليوم هي المرة الأولى التي تطأ قدمي أرض مملكة إله ناسج الاحلام، وعلى حد علمي، أنا لا أتذكر هذا المكان على الإطلاق، ناهيك عن اسم مينغ جيانيوان. الرجاء رؤية الحقيقة وافهموا أنني يون تشي، وليس مينغ جيانيوان!”
“هاهاها!” ضحك مينغ كونغتشان بشدة. “هذا صحيح. لا يوجد شيء يستحق الاحتفال أكثر من هذا. يجب أن أعلن للعالم بأكمله… لا، الهاوية بأكملها أن يوان إير قد عاد!”
“كيف تجرؤ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب طويل القامة ذو العيون الحادة الذي كان يتبع مينغ جيانشي يرتدي نفس التعبير المصدوم أيضا.
قبل أن يجيب مينغ كونغتشان، جاء توبيخ حاد من مينغ جيانتشي ذو الوجه الصارم، “من في رأيك أبي؟ لا توجد طريقة يمكن أن يخطئ في ابنه! اليوم هو أول يوم تعود فيه بعد قرن كامل وأنت تجرؤ على سؤاله ومناقضته بالفعل؟ أنت ــــ”
“هذا هو …”
صفع!!!
“الوقت والعمر متطابقان”
دوي صوت تكسر أسنان مينغ جيانتشي وعظام الخد في جميع أنحاء القاعة. تناثر دم أحمر لزج من فمه بينما كان يلقي باتجاه الحائط في الطرف البعيد.
“اشكر السماء انك مازلت على قيد الحياة… اشكر السماء انك اخيرا عدت الى جانبي… للاعتقاد بأنك أصبحت رجلا بالغا… وتقوم بعمل جيد …”
يا له من أحمق… مينغ جيانشي فكر في نفسه.
انحنى يون تشي بعيداً عن الوصي الإلهي بلا احلام قليلاً بينما كان يرتدي نظرة الصدمة الكاملة وعدم اليقين. “أنا يون تشي، الوصي الإلهي بلا أحلام. أنا لست ‘يوان إير’ الذي تتحدث عنه. رجاءً-”
عندما نهض مينغ جيانتشي مرة أخرى إلى قدميه في عجلة، كان أول شيء رآه عيني والده. تلك العيون القاتلة الداكنة العنيفة التي بدت وكأنها تريد تمزيقه إرباً إرباً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب طويل القامة ذو العيون الحادة الذي كان يتبع مينغ جيانشي يرتدي نفس التعبير المصدوم أيضا.
مثل عيني مينغ كونغتشان التي أصبحت ركبتيه تعرجان قبل أن يتمكن من الوقوف، وهدد الخوف المطلق بشق عينيه إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بخطأ!”
“لقد عاد يوان ير للتو من محنته، ولا أعرف حتى كيف أعوضه عن كل الأشياء التي عانى منها على مدى المئة عام الماضية … وأنت تجرؤ على توبيخ يوان؟”
اختار يون تشي هذه اللحظة لكي ينظر إلى الأعلى، عيناه تفيضان بالحيرة من شخص استيقظ للتو من سبات عميق “ماذا قلت للتو، الوصي الإلهي بلا أحلام؟ أي يوان إير؟”
غضب الوصي الإلهي كان مثل إنهيار السماء نفسها، مينغ جيانتشي كان واحدا من أبناء مينغ كونغتشان الأكثر تميزا. ولهذا السبب أيضا لم ير مثل هذه النظرة من أبيه. مرعوبا، سجد على الفور وتلعثم، “هذا … هذا الطفل لن يجرؤ. هذا الطفل كان فقط -”
غضب الوصي الإلهي كان مثل إنهيار السماء نفسها، مينغ جيانتشي كان واحدا من أبناء مينغ كونغتشان الأكثر تميزا. ولهذا السبب أيضا لم ير مثل هذه النظرة من أبيه. مرعوبا، سجد على الفور وتلعثم، “هذا … هذا الطفل لن يجرؤ. هذا الطفل كان فقط -”
“أخرج!”
بدت الكلمات الخمس كأنين شيطان منخفض.
“نعم … نعم!”
“هذا هو …” نظر مينغ جيانتشي ذهابا وإيابا بين يون تشي ومينغ جيانشي. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية ردة فعله الآن.
زحف مينغ جيانتشي خارج القاعة عكسيا قبل أن يهرب مذعورا.
بينما كان يتحدث، تقدم نحو يون تشي ووضع يده على كتفه. “مرحباً بعودتك، أخي يوان. هل لديك أي فكرة عن مدى افتقاد أبي؟ يفكر بك ليلا ونهارا، ولم ينتزع نفسه من مستنقع الشعور بالذنب والندم. لم يتوقف أبدا عن البحث عنك على الرغم من مرور مائة عام”
عندما عادت نظرة مينغ كونغتشان إلى يون تشي، ذابت عاصفة العنف على الفور إلى اللطف مرة أخرى. “لا بأس بذلك. سيدك هو من أنقذ حياتك، هو ليس فقط المحسن الخاص بك، ولكن لي وجميع مملكة إله ناسج الاحلام. بما أنك فقدت ذكرياتك فمن الطبيعي أنك لن تتقبل هويتك القديمة أو هذا الرجل العجوز. يجب أن تشعر أن كل هذا قد ظهر من العدم، صحيح؟ نعم.. إنه أمر طبيعي”
“هناك شيء واحد يجب ألا تنساه أبدًا، سمو الأمير. صحيح أن الجوهر الإلهي عامل حاسم في اختيار الابن الإلهي، لكن الشخص الوحيد الذي يتخذ القرار النهائي… هو الاب!”
“لذا، إذا كنت حقا تدعو نفسك يون تشي، ثم المضي قدما. إذا تذكرت في يوم من الأيام اسمك القديم، أو إذا كنت على استعداد لقبول هذا الأب، عندئذ يمكنك أن تفكر في رفع اسمك القديم مرة أخرى … حسنا؟”
“هل تعتقد أن الأب سيرتكب خطأ في شيء مثل هذا؟” مينغ جيانشي أجاب بلا مبالاة. “لقد مرت مئة عام. أي شخص كان ليعتقد أن قاتله قد قضى عليه دون أن يترك أثرًا. للاعتقاد بأنه لا يزال على قيد الحياة… ياله من رجل محظوظ”
لم يكن هذا مجرد حل وسط. لقد كان تقريباً كما لو كان ينال حظوة مع يون تشي.
بالنظر إلى جميع العوامل المذكورة أعلاه، لم شمله مع هوا كايلي في الضباب اللانهائي، وروحه التي تبحث عن مينغ جيانتشو … الآن فقط أدركت لي سو أن يون تشي كان يخطط لهذه اللحظة بالضبط منذ ذلك اليوم.
“أير …” مينغ جيانشي نصح، “أبي، أعلم أنك تضمر ندما كبيرا للأخ يوان، وأنت تتمنى فقط أن تمنحه العالم لتعوض عن كل ما حدث له. ومع ذلك، فإن الأخ يوان هو ابنك. لكي يذهب ابن الوصي الإلهي بلقب مختلف … سيولد ذلك بعض الانتقادات”
—
“هاها” رد مينغ كونغتشان الوحيد هو ضحكة مكتومة غير مكترثة. “عاد يوان إير إليّ سالماً معافى. هذه بالفعل معجزة لا أجرؤ على الحلم بها، فكيف لي أن أطلب المزيد؟ طالما ‘يوان إير’ آمن، فأنا أكثر من سعيد بتحقيق رغباته”
“تهديد؟” مينغ جيانشي ضحك. “من حيث القوة، فهو لا يمتلك موارد مملكة إله. أصبح سيدًا إلهيًا من المستوى الثالث في مئة وعشرين عامًا، في معظم أنحاء العالم، سيكون عبقريًا حقيقيًا. لكن مقارنة بي؟ إنه لا شيء على الإطلاق. أما بالنسبة للإلمام بالسيطرة على مملكة إله ناسج الأحلام، والاستحقاقات، وولاء رعاياه، فنحن لسنا حتى في نفس المستوى”
بذل يون تشي قصارى جهده لكبح الارتباك الذي يلف وجهه ثم قال بكل احترام “لا يمكن للكلمات أن تصف مدى إرباكي الشديد حين أتلقى منك مثل هذا الصنيع، الوصي الإلهي بلا احلام. إنه فقط… أنا حقاً مغمور جداً الآن. انا حقا لا اعرف كيف اتصرف او اتجاوب الآن”
من البداية وحتى الآن، كان يون تشي غير راغب بوضوح في مخاطبته مينغ كونغتشان كأب أو قبول هويته “الحقيقية”. أصيب مينغ كونغتشان بخيبة أمل بطبيعة الحال، لكنه لم يتردد في مواساة يون تشي. “لا بأس، لا بأس! أنا من كان متسرعاً هنا. رجاءً لا تدع موقفي يضغط عليك، حسناً؟ أعدك أنني سأجد طريقة لإستعادة ذكرياتك. حتى ذلك الحين، قد تكون من تريد أن تكون. اعدك انني لن اضغط عليك ولو قليلا”
من البداية وحتى الآن، كان يون تشي غير راغب بوضوح في مخاطبته مينغ كونغتشان كأب أو قبول هويته “الحقيقية”. أصيب مينغ كونغتشان بخيبة أمل بطبيعة الحال، لكنه لم يتردد في مواساة يون تشي. “لا بأس، لا بأس! أنا من كان متسرعاً هنا. رجاءً لا تدع موقفي يضغط عليك، حسناً؟ أعدك أنني سأجد طريقة لإستعادة ذكرياتك. حتى ذلك الحين، قد تكون من تريد أن تكون. اعدك انني لن اضغط عليك ولو قليلا”
“هذا هو …”
انحنى يون تشي بعمق. “شكرا لك، الوصي الإلهي بلا ـــ”
علاوة على ذلك، هذا لم يكن قتالا وجها لوجه بين روحين. كان هذا هو الوصي الإلهي بلا احلام في السيطرة الكاملة حتى اللحظة التي تعرض فيها فجأة للرد العنيف من إمبراطور الشيطان. أن نقول إنه لم يكن يتوقع ذلك سيكون تقليلًا من حجم المفاجأة.
“توقف عن ذلك. أنت و أنا أب و إبن. مثل هذه المجاملات غير ضرورية، أليس كذلك؟” مينغ كونغتشان أوقف تحية يون تشي بينما كان ينظر إليه صعودا وهبوطا. كلما رأى أكثر، كلما أصبح أكثر سعادة. “يا إلهي، أنت أكثر وسامة بكثير مما كنت عليه كبالغ. كانت امك ستفرح كثيرا لو رأتك الآن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب طويل القامة ذو العيون الحادة الذي كان يتبع مينغ جيانشي يرتدي نفس التعبير المصدوم أيضا.
“الآن فهمت لماذا تلك الفتاة ـــ”
“سموك!” لكن مينغ جيانتشي تجاهل أمره وأكد “حياتي ومصيري مرتبطان بك، سموك. لن أخونك أبدًا. لهذا السبب عليك أن تأخذني على محمل الجد!”
مينغ كونغتشان قطع نفسه فجأة ونظر إلى مينغ جيانشي. “جيانشي، أعلن للعالم بأسره أن يوان إير قد عاد بأمان إلى مملكة إله ناسج الاحلام! أريد خمسة آلاف بلورة سحرية من الدرجة الأولى تضاف إلى كل قاعة حلم عظيمة، وأن تكون منطقة صلاة الحلم الخالدة مفتوحة لجميع التلاميذ فوق عالم السيادي الإلهي لمدة ثلاثة أشهر، وأن يتم تخفيض أحكام جميع المجرمين في منطقة الخطيئة بمقدار مائة سنة، وأن يتم إعفاء جميع المناطق التابعة من تقديم القرابين لمئة عام… نفذ ذلك بسرعة!”
لم يمتلك يون تشي القدرة على قيادة إمبراطور الشيطان نيرفانا. لم يستطع حتى أن ينشط من تلقاء نفسه.
قمع مينغ جيانشي صدمته وغادر باحترام لتنفيذ الأوامر.
تم توسيع عيون مينغ جيانتشي مثل الصحون أيضا. حدق في يون تشي وسأل بشكل لا يصدق، “أي … أي يوان إير؟”
ثم أمسك مينغ كونغتشان بيون تشي وقال “تعال، يوان إير. سنغادر… إلى مكان ينتمي إليك وحدك”
قمع مينغ جيانشي صدمته وغادر باحترام لتنفيذ الأوامر.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الصورة الظلية الشيطانية السوداء في عيني مينغ كونغتشان، عرفت أن يون تشي قد نجح!
بمجرد أن غادر مينغ جيانشي قصر ناسج الأحلام الإلهي، تغير تعبيره فجأة ليصبح قاتمًا كالعاصفة. ومع ذلك، بدأ هذا التعبير يخف تدريجيًا وهو يمشي.
اختار مينغ جيانشي هذه اللحظة ليتقدم إلى الأمام ويهتف بصوت متحمس “هل هو … الأخ يوان؟”
لم يمر وقت طويل حتى خرج مينغ جيانتشي مسرعًا من الزاوية وسار خلف مينغ جيانشي. في هذه اللحظة، كان رداءه الفضي مغطى بالدماء، وكان جانب واحد من وجهه منتفخًا تمامًا. بدا مريعًا. حتى الآن، كان هناك صدمة وخوف عالقان على وجهه.
غضب الوصي الإلهي كان مثل إنهيار السماء نفسها، مينغ جيانتشي كان واحدا من أبناء مينغ كونغتشان الأكثر تميزا. ولهذا السبب أيضا لم ير مثل هذه النظرة من أبيه. مرعوبا، سجد على الفور وتلعثم، “هذا … هذا الطفل لن يجرؤ. هذا الطفل كان فقط -”
“سمو الأمير، هل هذا الصبي… حقًا مينغ جيانيوان؟ الشخص الذي كان يجب أن يموت منذ وقت طويل؟”
“حتى إذا تجاهلنا كل هذا ونظرنا إلى الجوهر الإلهي فقط، فأنا لا أزال أقوى منه قليلاً. ما الذي يجعل تعتقد أنه يمكن أن يشكل تهديدًا لي بأي شكل من الأشكال؟”
في كل مرة ينطق فيها مينغ جيانتشي كلمة، كانت أسنانه المكسورة تؤلمه حتى النخاع.
“هل نسيت بالفعل ما حدث للابن الإلهي السابق لمملكة إله بومة الفراشة، بان بووانغ؟”
“هل تعتقد أن الأب سيرتكب خطأ في شيء مثل هذا؟” مينغ جيانشي أجاب بلا مبالاة. “لقد مرت مئة عام. أي شخص كان ليعتقد أن قاتله قد قضى عليه دون أن يترك أثرًا. للاعتقاد بأنه لا يزال على قيد الحياة… ياله من رجل محظوظ”
“هناك شيء واحد يجب ألا تنساه أبدًا، سمو الأمير. صحيح أن الجوهر الإلهي عامل حاسم في اختيار الابن الإلهي، لكن الشخص الوحيد الذي يتخذ القرار النهائي… هو الاب!”
راقب مينغ جيانتشي تعبير مينغ جيانشي للحظة قبل أن يسأل بحذر “سمو الأمير، ألست… قلقًا؟”
“ومع ذلك، فقد تم قطعه ونقله إليك بإرادتي، لذلك لن يسبب لك أي مشكلة على الإطلاق … حتى تقوم بتنشيطه”
“قلقًا؟ من ماذا؟” مينغ جيانشي أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” رد مينغ كونغتشان الوحيد هو ضحكة مكتومة غير مكترثة. “عاد يوان إير إليّ سالماً معافى. هذه بالفعل معجزة لا أجرؤ على الحلم بها، فكيف لي أن أطلب المزيد؟ طالما ‘يوان إير’ آمن، فأنا أكثر من سعيد بتحقيق رغباته”
“إنه الابن الإلهي السابق!” مينغ جيانتشي قال بشكل قاتم “إنه شيء واحد إذا كان ميتًا، لكنه على قيد الحياة. هذا يعني أنه يشكل تهديدًا محتملًا لمكانتك!”
في كل مرة ينطق فيها مينغ جيانتشي كلمة، كانت أسنانه المكسورة تؤلمه حتى النخاع.
“تهديد؟” مينغ جيانشي ضحك. “من حيث القوة، فهو لا يمتلك موارد مملكة إله. أصبح سيدًا إلهيًا من المستوى الثالث في مئة وعشرين عامًا، في معظم أنحاء العالم، سيكون عبقريًا حقيقيًا. لكن مقارنة بي؟ إنه لا شيء على الإطلاق. أما بالنسبة للإلمام بالسيطرة على مملكة إله ناسج الأحلام، والاستحقاقات، وولاء رعاياه، فنحن لسنا حتى في نفس المستوى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روحك، هالتك، لحمك ودمك … كيف يمكنني أن أخطأ بينك وبين شخص آخر؟ كيف يمكنني أن أخطئ بينك وبين أي شخص آخر؟!”
“حتى إذا تجاهلنا كل هذا ونظرنا إلى الجوهر الإلهي فقط، فأنا لا أزال أقوى منه قليلاً. ما الذي يجعل تعتقد أنه يمكن أن يشكل تهديدًا لي بأي شكل من الأشكال؟”
بدت الكلمات الخمس كأنين شيطان منخفض.
“أنت على حق تمامًا، سمو الأمير، لكنني لا أستطيع إلا أن أشعر بالقلق بعد انفجار الأب السابق…”. توسل مينغ جيانتشي “كان دائمًا ينادينا جيانشي أو جيانتشي، لكن مينغ جيانيوان؟ كان يناديه فقط ‘يوان إير’.”
تباطأت خطوات مينغ جيانشي للحظة فقط.
“هناك شيء واحد يجب ألا تنساه أبدًا، سمو الأمير. صحيح أن الجوهر الإلهي عامل حاسم في اختيار الابن الإلهي، لكن الشخص الوحيد الذي يتخذ القرار النهائي… هو الاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل عيني مينغ كونغتشان التي أصبحت ركبتيه تعرجان قبل أن يتمكن من الوقوف، وهدد الخوف المطلق بشق عينيه إلى نصفين.
تباطأت خطوات مينغ جيانشي للحظة فقط.
“تهديد؟” مينغ جيانشي ضحك. “من حيث القوة، فهو لا يمتلك موارد مملكة إله. أصبح سيدًا إلهيًا من المستوى الثالث في مئة وعشرين عامًا، في معظم أنحاء العالم، سيكون عبقريًا حقيقيًا. لكن مقارنة بي؟ إنه لا شيء على الإطلاق. أما بالنسبة للإلمام بالسيطرة على مملكة إله ناسج الأحلام، والاستحقاقات، وولاء رعاياه، فنحن لسنا حتى في نفس المستوى”
“أنا متأكد من أنك لم تنسَ رد فعل الاب بعد اختفاء مينغ جيانيوان. مينغ جيانيوان كان مجرد طفل لم يفطم بعد من حليب أمه، ومع ذلك جعله الأب الابن الإلهي. خلال حفل التنصيب، كان يتمنى فقط أن يدعو الجميع تحت السماوات للحضور والتهنئة لابنه. كما بدأ في بناء قصر مينغ جيانيوان الإلهي من البداية. حتى بعد اختفائه، استمر في البناء حتى اكتمل”
“سمو الأمير، هل هذا الصبي… حقًا مينغ جيانيوان؟ الشخص الذي كان يجب أن يموت منذ وقت طويل؟”
“بالمقارنة، أنت لا تزال لا تمتلك قصرًا إلهيًا خاصًا بك—”
بعد اختفاء الصورة الشيطانية، اختفى الضوء الأسود الذي يغطي عيون مينغ كونغتشان تدريجيا أيضا.
“كفى” قطع مينغ جيانشي حديثه ببرود. “جيانيوان وأنا إخوة. يجب أن نعمل معًا لتحسين المملكة، وليس أن نكون على خلاف مع بعضنا البعض. ستتوقف عن قول مثل هذه الأشياء من الآن فصاعدًا”
التفت مينغ جيانتشي للنظر إلى مينغ جيانشي ووجد عينيه حمراء بالدموع. هتف مينغ جيانشي بهيجان واضح، “لا أستطيع أن أصدق ذلك … إنها عمليا معجزة! يا له من يوم رائع!”
“سموك!” لكن مينغ جيانتشي تجاهل أمره وأكد “حياتي ومصيري مرتبطان بك، سموك. لن أخونك أبدًا. لهذا السبب عليك أن تأخذني على محمل الجد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث … عندما أقوم بتنشيطه” “سيكون الأمر أشبه بإله شيطان يستيقظ من سباته”
“هل نسيت بالفعل ما حدث للابن الإلهي السابق لمملكة إله بومة الفراشة، بان بووانغ؟”
كما أنه كان يشبه صوتا بعيدا يأتي من وراء السماء، او الطنين الصامت المنخفض لهاوية لا قعر لها.
اختار مينغ جيانتشي مينغ جيانشي كسيد له منذ وقت طويل. عندما يصبح مينغ جيانشي الوصي الإلهي، سيرتقي هو أيضًا في السلطة. لذلك، كان مينغ جيانتشي على حق تمامًا في القول إن حياته ومصيره مرتبطان بـ مينغ جيانشي.
استدار يون تشي وأجاب بشكل متساو، “تحياتي، الابن الإلهي ناسج الاحلام. هذا هو تشي من يون. طبقاً لأمر الوصي الإلهي رسام القلب، جئت لزيارة الوصي الإلهي بلا احلام. أنا لست ‘يوان إير’. لا بد أن الوصي الالهي بلا احلام مخطئ”
لهذا السبب كان قلقًا من عودة مينغ جيانيوان وتحيز مينغ كونغتشان الواضح تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” رد مينغ كونغتشان الوحيد هو ضحكة مكتومة غير مكترثة. “عاد يوان إير إليّ سالماً معافى. هذه بالفعل معجزة لا أجرؤ على الحلم بها، فكيف لي أن أطلب المزيد؟ طالما ‘يوان إير’ آمن، فأنا أكثر من سعيد بتحقيق رغباته”
لم يكن الوحيد الذي كان قلقًا بعد أن انتشر خبر عودة مينغ جيانيوان في جميع أنحاء مملكة إله ناسج الأحلام.
عندما هبط الصوت، اختفت الشخصية الشيطانية الشريرة في عيون يون تشي ببطء… وعادت إلى الظهور في عيني الوصي الإلهي بلا احلام بدلا من ذلك.
—
كانت هذه هي المرة الثانية في حياته التي يرى فيها أباه يتصرف بهذه الطريقة.
1. فقط للتوضيح، هي في الحقيقة “الدورة الثانية من ستين عامًا”، وليست رقمًا دقيقًا. لهذا السبب كنتم تقولون “انتظر، ألم يكن يون تشي فوق الأربعين؟ فلماذا يقول المترجم إنه في الثلاثين؟”. أحاول أن أكون دقيقًا، لكن يجب أن تعلم أن الذاكرة لا تدوم إلى الأبد، وجدول تحديثات مارس يجعل من الصعب عليّ تذكر حتى كيف كنت أترجم هذا، ناهيك عن الأرقام الدقيقة.
“أخرج!”
************************
“سموك!” لكن مينغ جيانتشي تجاهل أمره وأكد “حياتي ومصيري مرتبطان بك، سموك. لن أخونك أبدًا. لهذا السبب عليك أن تأخذني على محمل الجد!”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت قبضة مينغ كونغتشان بعض الشيء عندما حدق في عيني يون تشي. “اختفى صغيري يوان إير منذ حوالي مئة عام. اختفى دون أن يترك أثرا عندما كان في العاشرة من عمره”
************************
لم يكن هذا مجرد حل وسط. لقد كان تقريباً كما لو كان ينال حظوة مع يون تشي.
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
استدار مينغ كونغتشان للنظر إلى مينغ جيانشي، الاهتزاز في صوته لا يقل على الإطلاق على الرغم من وجودهما. “جيانشي، جيانتشي! عاد يوان إير للمنزل… عاد أخيرا إلى المنزل! هذا هو يوان إير!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات