ابنان إلهيان
2078 ابنان إلهيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف ما يقولون: الشيء الذي تريده أكثر هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنك الحصول عليه” أعلن مينغ كونغتشان دون أي خجل على الإطلاق. “بالإضافة إلى ذلك، مجرد أنني أصبحت وصيًا إلهيًا لا يعني أنني خالٍ من الرغبات، ناهيك عن تلك التي نشأت منذ أن كنت طفلا”
أخذ يون تشي لحظة لتفقد مساحة الزراعة بأكملها. كان راضيًا جدًا عما رآه.
توقف مينغ كونغتشان عن الابتسام وأطلق تنهيدة. “صحيح… الأطفال هم الذين وجدوا بعضهم البعض، لكن في النهاية، لا يمكن إنكار أننا نخذل العجوز ديان. ومع ذلك، بالنظر إلى كل السنوات التي قضيناها معًا… في أسوأ الحالات، سنقدم له بضع انحناءات. ليس كما لو أننا لم نفعل ذلك عندما كنا أصغر سنًا. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يظل غاضبًا بعد ذلك”
على الرغم من أن هذا المكان محمي بحاجز إله حقيقي وضعه مينغ كونغتشان بنفسه، قرر يون تشي في النهاية إرفاق جزء من روحه بالحاجز الذي يغطي المدخل. فقط ليكون آمنًا.
في أعماق الضباب اللانهائي، نواة تشكيل العالم التي كانت مغطاة تمامًا بغبار الهاوية تومض فجأة باللون القرمزي. ثم خرج يون تشي ببطء منها.
بعد ذلك، أخرج حجر العالم الإلهي المتوهج وأنشأ تشكيلًا غامضًا قرمزي اللون.
“أتفهم شعورك” ابتسم مينغ كونغتشان. “سيكون من غير الحكمة للغاية إزالة جيانشي وجعل يوان إير الابن الإلهي الجديد. ومع ذلك… كانت هناك فترة في مملكة إله محطم السماء حيث كان لديك ابنان إلهيان، أليس كذلك؟”
في أعماق الضباب اللانهائي، نواة تشكيل العالم التي كانت مغطاة تمامًا بغبار الهاوية تومض فجأة باللون القرمزي. ثم خرج يون تشي ببطء منها.
هزّ هوا فوتشين رأسه. “يبدو ذلك غير حكيم للغاية”
كل شبر من الفضاء كان ممتلئًا بالغبار السحيق الكثيف. كان مختلفًا تمامًا عن الهواء النقي لمملكة إله، لدرجة أنه بدا وكأنه عالم مختلف تمامًا.
ومع ذلك… للإعتقاد أن يون تشي هو بلا شك مينغ جيانيوان الذي اختفى منذ أكثر من مائة عام… للإعتقاد بأنه ابن مينغ كونغتشان…
قام يون تشي بمسح محيطه مرة واحدة قبل أن يهمس لنفسه “جيد. كنت قلقا من شعور النقل الآني بسبب المسافة. كما هو متوقع من حجر التشكيل ونواة التشكيل المنقوشة باستخدام ثاقب العالم”
كان ذلك إله كيلين السحيق. كان سليمًا تمامًا.
طالما أن نطاق الانتقال الآني لم يتجاوز الحد، يمكنه دائمًا استخدام حجر العالم الإلهي للانتقال الآني إلى نواة تشكيل العالم. ومع ذلك، كان هناك عيب قاتل في هذا الترتيب. في كل مرة يتم فيها إنشاء تشكيل الانتقال الآني العميق، يجب ترك حجر العالم الإلهي خلفه. يمكنه استعادته فقط بعد أن يعود إلى الحجر العالم الإلهي. إذا اقترب منه أحد أثناء غيابه، فسيكون في مأزق كبير.
************************
لم يعد هذا هو الحال الآن. لديه الآن مساحة زراعة شخصية معزولة بقوة إله حقيقي. لم تكن مثالية، لكن في الوقت الحالي، كانت أنشطته داخل مساحة الزراعة محمية من أي إدراك.
—
لماذا جاء إلى الضباب اللانهائي؟
“هاه!” سخر هوا فوتشين. “ألم تتخلَ عن ذلك بعد؟”
لأنه كان أفضل مكان للتدريب بالنسبة له، بالطبع.
ومع ذلك… للإعتقاد أن يون تشي هو بلا شك مينغ جيانيوان الذي اختفى منذ أكثر من مائة عام… للإعتقاد بأنه ابن مينغ كونغتشان…
مع انتشار إدراكه ووعيه الإلهي، فتحت عينان رماديتان ضخمتان ببطء من الفضاء المظلم أمامه.
“بالطبع، أصبحت الأمور أسهل بكثير الآن بعد أن علمنا أن يون تشي هو مينغ جيانيوان. ومع ذلك، لا يمكننا أن نكون مهملين خاصة وأن أطفالنا لا يزالون صغارًا… على أي حال، لا يمكننا إلا أن نخطط ونعمل وفقًا لذلك حتى بعد المقابلة مع الأرض النقية، لذلك دعنا ننتظر ونرى”
كان ذلك إله كيلين السحيق. كان سليمًا تمامًا.
كان ذلك إله كيلين السحيق. كان سليمًا تمامًا.
داخل الضباب اللانهائي، حتى الممارس العميق الشبيه بالإله مثل هوا تشينغيينغ لم تتمكن من قتل إله كيلين السحيق.
تقلصت حدقات الوصي الإلهي رسام القلب، وانزلقت الكلمات من شفتيه قبل أن يتمكن من السيطرة على نفسه. “انتظر لحظة! يوان إير الخاص بك… لا يمكن أن يكون…”
مع توافقه الحالي مع الغبار السحيق، كان التحكم في وحش سحيق في عالم الانقراض الإلهي هو الحد الأقصى له. كانت قدرته على التحكم في إله كيلين السلف هذا مجرد صدفة سعيدة ناتجة عن حقيقة أنه حصل على إرث إله كيلين. ومع ذلك، قدرته على التحكم في الغبار السحيق لا يزال لديها مجال كبير للنمو، كان واثقًا من أنه سيتمكن يومًا ما من إضافة جميع الوحوش السحيقة في عالم الحد الإلهي التي تقيم في أعماق الضباب اللانهائي إلى صفوفه.
صدم قرار مينغ كونغتشان بجعل يون تشي الابن الإلهي الثاني لناسج الاحلام هوا فوتشين بشدة.
عندما يحين الوقت…
—
حسنًا، هذا فكر لوقت آخر. الآن، يجب أن يركز على تعزيز موقعه في مملكة إله ناسج الاحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
لم يبقَ في الضباب اللانهائي لفترة طويلة. في النهاية، مر عبر نواة تشكيل العالم، وعاد إلى مملكة إله ناسج الاحلام، وأعاد حجر العالم الإلهي إلى مكانه.
“هاه!” سخر هوا فوتشين. “ألم تتخلَ عن ذلك بعد؟”
أخرج يون تشي عدة بلورات سحيقة ووضعها داخل حجر العالم الإلهي. ثم وضع كلتا يديه على الحجر ووزع قانون العدم. بدأت الطاقة داخل البلورات السحيقة بالتدفق نحو حجر العالم الإلهي بمعدل تجاوز المنطق تمامًا.
ومع ذلك… للإعتقاد أن يون تشي هو بلا شك مينغ جيانيوان الذي اختفى منذ أكثر من مائة عام… للإعتقاد بأنه ابن مينغ كونغتشان…
قبل ذلك، كان الضوء القرمزي لحجر العالم الإلهي باهتًا وبالكاد مرئيًا. لكن بعد بدء العملية، كان يستعيد لونه اللامع بمعدل مذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان أفضل مكان للتدريب بالنسبة له، بالطبع.
“عندما أعطتني مييان حجر العالم الإلهي، كان الشيء الذي أقلقها أكثر هو كيفية إعادة شحنه” همس يون تشي لنفسه. “ومع ذلك، فإن الطاقة داخل البلورات السحيقة أعلى بكثير من أي حجر إلهي أو بلورة إلهية موجودة في عالم الإله. والأفضل من ذلك، يمكن تحويلها مباشرة إلى طاقة حجر العالم الإلهي. ما كان مشكلة كبيرة – أكبر مشكلة – أصبح الآن غير ذي أهمية”
كان هذان الوصيان الإلهيان مهيبين بدرجة كبيرة عندما يواجهان الآخرين، لكن مع صديقهما المقرب؟ كان الأمر كما لو أنهما عادا إلى تلك الأيام الأصغر سنًا، مليئة بالروح والعزيمة.
لديه الآن مساحة تخزين آمنة إلى حد كبير من الأعين المتطفلة والأيدي، ولم يعد عليه أن يقلق بشأن استهلاك طاقة حجر العالم الإلهي…
كان هناك صوت خافت لعظام تنكسر عندما قال مينغ كونغتشان هذا. لم يكن ذلك خيال هوا فوتشين. حتى يومنا هذا، كان مينغ كونغتشان يكره من اختطف مينغ جيانيوان إلى النخاع.
هذا يعني أنه يمكنه الآن الانتقال من وإلى الضباب اللانهائي متى شاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق مينغ كونغتشان. أومأ ببطء. “حسنًا. سأفعل كما تقول. ومع ذلك، هناك شيء يمكنني فعله. قبل المقابلة مع الأرض النقية، سأعطي يوان إير هوية تليق بكايلي”
لم يستغرق حجر العالم الإلهي وقتًا طويلاً لاستعادة لمعانه السابق، لكن يون تشي لم يغادر مساحة الزراعة. بدلاً من ذلك، جلس على الأرض وأغلق عينيه في تأمل.
داخل الضباب اللانهائي، حتى الممارس العميق الشبيه بالإله مثل هوا تشينغيينغ لم تتمكن من قتل إله كيلين السحيق.
لي سو كانت تشعر بأن مليون فكرة كانت تجول في رأسه. كان بلا شك يفكر ويخطط.
ظلت ابتسامة مينغ كونغتشان قوية كما كانت دائمًا. “كنت أتساءل أي نوع من الفتيان يمكنه أن يفوز بقلب كايلي إلى الحد الذي يجعلها تعصيك وحتى تتخلى عن ديان جيوتشي… لكن الآن أصبح كل شيء منطقيًا! إنه ابني بعد كل شيء! هيهيهي، هاهاهاهاها!”
لم يهتم بالهزات المستمرة التي تسببت فيها عودة “مينغ جيانيوان” إلى مملكة إله ناسج الاحلام بأكملها على الإطلاق.
“لو كان الأمر بهذه البساطة” هز هوا فوتشين رأسه. “هذا ليس عنه فقط. كرامة مملكة إله اللامحدودة بأكملها والأرض النقية على المحك هنا”
—
لم يعد هذا هو الحال الآن. لديه الآن مساحة زراعة شخصية معزولة بقوة إله حقيقي. لم تكن مثالية، لكن في الوقت الحالي، كانت أنشطته داخل مساحة الزراعة محمية من أي إدراك.
مملكة إله محطم السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح!” أومأ مينغ كونغتشان بقوة. “ما زال على قيد الحياة! لقد عاد بالفعل حيًا! إنه يقيم الآن في قصر الابن الإلهي الذي بنيته له منذ سنوات عديدة!”
ظهر وميض من الضوء العميق، وانفتح تشكيل عميق أمام هوا فوتشين. ومع ذلك، قبل أن يتشكل الإسقاط حتى، أصم ضحك مينغ كونغتشان أذنيه.
ماذا قال مينغ كونغتشان سابقًا؟ إنه مدين لي كثيرًا؟
“هاهاهاها! أنا مدين لك كثيرًا، أخي فوتشين!”
يون تشي هو ابن مينغ كونغتشان… وسيصبح قريبًا الابن الإلهي لناسج الاحلام بفضل مينغ كونغتشان.
لنقول بأن هذا جاء من العدم سيكون تقليلًا من الأمر. سأل هوا فوتشين في حيرة “ماذا تعني؟”
مينغ كونغتشان قال “جيانشي ماهر وطموح، وقد حصل على أكثر من نصف ولاء المملكة. يوان إير قد عاد للتو، لذلك بالطبع لا يمكنه أن يأمل في مقارنة جيانشي. ومع ذلك، سأحافظ على سلامة يوان إير وأتحمل كل الضغوط من أجله. لا أزال الوصي الإلهي بعد كل شيء. أنا الذي يتخذ القرارات”
مع وضوح الإسقاط أكثر، أدرك هوا فوتشين أن مينغ كونغتشان كان محمر الوجه ويبتسم على نطاق واسع. كانت آخر مرة رأى فيها الوصي الإلهي بلا أحلام يتصرف بهذه الطريقة منذ أكثر من مائة عام، عندما سافر إلى مملكة إله ناسج الاحلام ليهنئه بميلاد مينغ جيانيوان.
“بما أنه قد عاد، لا بد أنك اكتشفت ما حدث له في ذلك الوقت. إذن، من كان؟ من هو الذي اختطفه؟”
“يوان إير… يوان إير عاد!”
أخرج يون تشي عدة بلورات سحيقة ووضعها داخل حجر العالم الإلهي. ثم وضع كلتا يديه على الحجر ووزع قانون العدم. بدأت الطاقة داخل البلورات السحيقة بالتدفق نحو حجر العالم الإلهي بمعدل تجاوز المنطق تمامًا.
كان مجرد إسقاط، ومع ذلك كانت نظرة مينغ كونغتشان تخترق قلب هوا فوتشين مثل سهمين مشتعلين. كانت عيناه ساطعتين بشكل غير طبيعي، وصوته مليء بالإثارة الجامحة.
عبس هوا فوتشين. كان بالفعل لا يعرف كيف يتعامل مع مينغ كونغتشان في هذه الحالة، وكلماته الغريبة زادت من حيرته. حاول هوا فوتشين “يوان إير؟ اتعني… الابن الذي فقدته منذ أكثر من مائة عام، مينغ جيانيوان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا لو كنت منحازًا لابني؟ هذا فقط يعني أنني منحاز تجاه صهرك!” ابتسم مينغ كونغتشان. “لا عجب أن كايلي محبوبة أينما ذهبت. فقط انظر إلى ذوقها في الرجال! لا يوجد أحد في ممالك الإله الست يمكنه مقارنتها!”
“هذا صحيح!” أومأ مينغ كونغتشان بقوة. “ما زال على قيد الحياة! لقد عاد بالفعل حيًا! إنه يقيم الآن في قصر الابن الإلهي الذي بنيته له منذ سنوات عديدة!”
ظهر وميض من الضوء العميق، وانفتح تشكيل عميق أمام هوا فوتشين. ومع ذلك، قبل أن يتشكل الإسقاط حتى، أصم ضحك مينغ كونغتشان أذنيه.
هوا فوتشين مندهشًا، لكنه لم يتردد في تهنئة صديقه المقرب. “فهمت. لا عجب أنك متحمس جدًا. أنا سعيد لأجلك، أخي. استعادة ما فقدته ذات يوم هو أحد أعظم السعادات التي يمكن أن تحصل عليها في الحياة”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
“بما أنه قد عاد، لا بد أنك اكتشفت ما حدث له في ذلك الوقت. إذن، من كان؟ من هو الذي اختطفه؟”
كان مجرد إسقاط، ومع ذلك كانت نظرة مينغ كونغتشان تخترق قلب هوا فوتشين مثل سهمين مشتعلين. كانت عيناه ساطعتين بشكل غير طبيعي، وصوته مليء بالإثارة الجامحة.
هزّ مينغ كونغتشان رأسه. “لست متأكدًا. لسوء الحظ، يوان إير لا يملك ذكريات من قبل اختفائه. ربما يكون ذلك بسبب الضرر الذي أصاب روحه في ذلك الوقت. لو لم ينقذه ‘سيده’، لكان قد مات منذ فترة طويلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…” فكر هوا فوتشين في الفكرة لفترة قصيرة. “لا يزال الأمر صعبًا للغاية”
لا ذكريات سابقة… منذ أكثر من مائة عام… سيد…
“هاه!” سخر هوا فوتشين. “ألم تتخلَ عن ذلك بعد؟”
توقف عقل هوا فوتشين للحظة.
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
ماذا قال مينغ كونغتشان سابقًا؟ إنه مدين لي كثيرًا؟
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
تقلصت حدقات الوصي الإلهي رسام القلب، وانزلقت الكلمات من شفتيه قبل أن يتمكن من السيطرة على نفسه. “انتظر لحظة! يوان إير الخاص بك… لا يمكن أن يكون…”
عاد هوا فوتشين ببطء إلى مقعده بينما كان يتمتم لنفسه تقريبا “للإعتقاد… أن شيئًا سخيفًا كهذا… يمكن أن يحدث”
“هاهاهاها!” مينغ كونغتشان كان يشعر بأنه على قمة العالم منذ البداية، وكان تعبير هوا فوتشين يجعله ينفجر في الضحك. “هذا صحيح! هذا صحيح! يون تشي الذي طلبت من تشينغيينغ أن ترافقه شخصيًا إلى عالمي هو بلا شك يوان إير، ابني المفقود! حقًا، أنا مدين لك بفضل كبير كالسماء نفسها!”
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
“…!” قفز هوا فوتشين على قدميه على الفور، واتسعت عيناه أكثر مما كانتا عليه. لفترة من الوقت، كل ما يمكنه فعله هو التحديق في إسقاط مينغ كونغتشان، غير قادر على قول كلمة واحدة.
داخل الضباب اللانهائي، حتى الممارس العميق الشبيه بالإله مثل هوا تشينغيينغ لم تتمكن من قتل إله كيلين السحيق.
“هاهاها! يا له من رد فعل نادر منك” ضحك مينغ كونغتشان. “ومع ذلك، كان رد فعلي أقوى بعشر، لا، عشرين مرة من رد فعلك عندما نفذت ‘الحلم الساقط’ واكتشفت أنه بلا شك يوان إير”
على عكس القناع الهادئ الذي كان يرتديه على وجهه، كانت أمواج مدية تصطدم بجدران قلب هوا فوتشين.
عاد هوا فوتشين ببطء إلى مقعده بينما كان يتمتم لنفسه تقريبا “للإعتقاد… أن شيئًا سخيفًا كهذا… يمكن أن يحدث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع” أجاب هوا فوتشين بجدية مفاجئة، “دخلت كايلي تشكيل السماء المدمرة السبعة نجوم منذ ست ساعات”
“سخيف؟ ربما. أو ربما هو القدر. لم تكن السماء قاسية معي بعد كل شيء. لقد كافأتني في النهاية بعد مائة وعشرين عامًا من الحزن”
كان هذا شيئًا يعرفه كل الهاوية.
ظلت ابتسامة مينغ كونغتشان قوية كما كانت دائمًا. “كنت أتساءل أي نوع من الفتيان يمكنه أن يفوز بقلب كايلي إلى الحد الذي يجعلها تعصيك وحتى تتخلى عن ديان جيوتشي… لكن الآن أصبح كل شيء منطقيًا! إنه ابني بعد كل شيء! هيهيهي، هاهاهاهاها!”
في أعماق الضباب اللانهائي، نواة تشكيل العالم التي كانت مغطاة تمامًا بغبار الهاوية تومض فجأة باللون القرمزي. ثم خرج يون تشي ببطء منها.
كان هذان الوصيان الإلهيان مهيبين بدرجة كبيرة عندما يواجهان الآخرين، لكن مع صديقهما المقرب؟ كان الأمر كما لو أنهما عادا إلى تلك الأيام الأصغر سنًا، مليئة بالروح والعزيمة.
خرجت تنهيدة عميقة من شفتيه، ومعها أكثر من نصف جبل الضغط الذي كان يجلس في صدره طوال الوقت.
ارتجفت زوايا فم هوا فوتشين وهو يشخر “لا أرى سببًا لكونك متعجرفًا. الفتى هو الذي اختار كايلي، وأنا الذي أرسلته إلى عالمك! أنت فقط محظوظ، أيها الأحمق!”
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
“هيهيهي، بالتأكيد، بالتأكيد! مهما تقول، أخي فوتشين! اليوم، أنت سيدي ومنقذي!” مزاحًا جانبًا، كان امتنان مينغ كونغتشان تجاه هوا فوتشين حقيقيًا تمامًا. “سأتذكر هذا، وسأرد لك هذا الجميل، أخي فوتشين. في المستقبل، مهما كنت بحاجة إليّ لفعله، فقط اطلب، وسيتم ذلك. سأعطيك حتى نصف رأسي إذا كان ذلك هو رغبتك. لن أرمش حتى”
مملكة إله محطم السماء.
“هاه!” هوا فوتشين سخر. “ولماذا بحق الجحيم أريد نصف رأسك؟ أعرف بالضبط أي نوع من القمامة تخزن داخل جمجمتك! على أي حال… هل أكملت الأمر الذي طلبته منك؟ أحذرك، لا تكن منحازًا تجاهه بشكل غير عادل فقط لأنه، كما تعلم، ابنك”
لماذا جاء إلى الضباب اللانهائي؟
“إر… دعنا فقط نقول إنني مدين لك بواحدة أخرى” أجاب مينغ كونغتشان “توقفت على الفور عن ‘الحلم الساقط’ بعد أن أدركت أنه يوان إير. كما تعلم، فإن ناسج الأحلام الخاص بي يطيع تعاليم الأسلاف: يجب ألا نستخدم أبدًا ‘الحلم الغارق’ وبالتأكيد ليس ‘الحلم الساقط’ على أقاربنا”
توقف مينغ كونغتشان عن الابتسام وأطلق تنهيدة. “صحيح… الأطفال هم الذين وجدوا بعضهم البعض، لكن في النهاية، لا يمكن إنكار أننا نخذل العجوز ديان. ومع ذلك، بالنظر إلى كل السنوات التي قضيناها معًا… في أسوأ الحالات، سنقدم له بضع انحناءات. ليس كما لو أننا لم نفعل ذلك عندما كنا أصغر سنًا. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يظل غاضبًا بعد ذلك”
كان هذا شيئًا يعرفه كل الهاوية.
“هاهاهاها!” مينغ كونغتشان كان يشعر بأنه على قمة العالم منذ البداية، وكان تعبير هوا فوتشين يجعله ينفجر في الضحك. “هذا صحيح! هذا صحيح! يون تشي الذي طلبت من تشينغيينغ أن ترافقه شخصيًا إلى عالمي هو بلا شك يوان إير، ابني المفقود! حقًا، أنا مدين لك بفضل كبير كالسماء نفسها!”
“ومع ذلك ـــ أنا بالتأكيد لا أتحدث نيابة عن يوان إير لأنه يوان إير ـــ أعتقد أن مخاوفك غير مبررة” أصبحت ابتسامة مينغ كونغتشان أكثر جدية. “أخبرني، أخي فوتشين. إذا اكتشف رجل بلا جذور أو خلفية فجأة أنه في الحقيقة ابن وصي إلهي لمملكة إله، كيف تعتقد أنه سيتفاعل؟”
مينغ كونغتشان قال “جيانشي ماهر وطموح، وقد حصل على أكثر من نصف ولاء المملكة. يوان إير قد عاد للتو، لذلك بالطبع لا يمكنه أن يأمل في مقارنة جيانشي. ومع ذلك، سأحافظ على سلامة يوان إير وأتحمل كل الضغوط من أجله. لا أزال الوصي الإلهي بعد كل شيء. أنا الذي يتخذ القرارات”
أجاب هوا فوتشين “سيكون مبتهجًا كما لو أنه ولد من جديد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق مينغ كونغتشان. أومأ ببطء. “حسنًا. سأفعل كما تقول. ومع ذلك، هناك شيء يمكنني فعله. قبل المقابلة مع الأرض النقية، سأعطي يوان إير هوية تليق بكايلي”
“هذا صحيح” أومأ مينغ كونغتشان. “لكن عندما أخبرت يوان إير بنفسي عن خلفيته، بدا بعيدًا كل البعد عن السعادة. في الواقع، بدا باردًا وحتى مقاومًا لذلك. حتى الآن، يصر على تسمية نفسه ‘يون تشي’ ويرفض قبول هويته كـ ‘مينغ جيانيوان’. ذلك لأن حياته واسمه منحهما ‘سيده’، وهو يرفض أن يخون ‘سيده’ – على الأقل قبل أن يستعيد ذكرياته”
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
ظهرت لمسة من الندم في صوت مينغ كونغتشان وهو يقول هذا، لكن طغى عليه الفخر الذي كان يشعر به بوضوح. “أن تصبح ابن وصي إلهي هو حلم مستحيل يتحقق لمعظم الناس، لكن في عينيه، لا يساوي شيئًا مقارنة بفضل سيده”
صدم قرار مينغ كونغتشان بجعل يون تشي الابن الإلهي الثاني لناسج الاحلام هوا فوتشين بشدة.
“بالنظر إلى مدى تقدير يوان إير للروابط والولاء والوعود، لا يمكنني إلا أن أقول إن مخاوفك غير مبررة تمامًا!”
أجاب هوا فوتشين “سيكون مبتهجًا كما لو أنه ولد من جديد”
أضاف في داخل راسه: في الواقع، هذا افتراء!
مع وضوح الإسقاط أكثر، أدرك هوا فوتشين أن مينغ كونغتشان كان محمر الوجه ويبتسم على نطاق واسع. كانت آخر مرة رأى فيها الوصي الإلهي بلا أحلام يتصرف بهذه الطريقة منذ أكثر من مائة عام، عندما سافر إلى مملكة إله ناسج الاحلام ليهنئه بميلاد مينغ جيانيوان.
“تسك!” سخر هوا فوتشين باستخفاف. “أرأيت؟ كنت أعلم أنك ستنحاز لابنك!”
“لو كان الأمر بهذه البساطة” هز هوا فوتشين رأسه. “هذا ليس عنه فقط. كرامة مملكة إله اللامحدودة بأكملها والأرض النقية على المحك هنا”
هذا ما قاله، لكن زوايا شفتيه كانت تتحرك للأعلى أيضًا. كان مينغ كونغتشان محقًا. قلة من الرجال تحت السماء يقدرون الروابط ويحتقرون المصلحة إلى الحد الذي وصل إليه يون تشي. بالإضافة إلى حقيقة أنه خاطر بحياته لإنقاذ كايلي وسافر بمفرده إلى مملكة إله ناسج الاحلام من أجلها… ربما كان يقلق فقط ويبالغ في الحذر بشأن هذا.
“يوان إير… يوان إير عاد!”
ومع ذلك… للإعتقاد أن يون تشي هو بلا شك مينغ جيانيوان الذي اختفى منذ أكثر من مائة عام… للإعتقاد بأنه ابن مينغ كونغتشان…
مع هذا، لم تعد مملكة إله محطم السماء تواجه الضغط من مملكة إله اللامحدودة والعاهل السحيق بمفردها. أصبح لديها الآن حليف يمكنه تحمل كل شيء معها في السراء والضراء.
على عكس القناع الهادئ الذي كان يرتديه على وجهه، كانت أمواج مدية تصطدم بجدران قلب هوا فوتشين.
عاد هوا فوتشين ببطء إلى مقعده بينما كان يتمتم لنفسه تقريبا “للإعتقاد… أن شيئًا سخيفًا كهذا… يمكن أن يحدث”
“وماذا لو كنت منحازًا لابني؟ هذا فقط يعني أنني منحاز تجاه صهرك!” ابتسم مينغ كونغتشان. “لا عجب أن كايلي محبوبة أينما ذهبت. فقط انظر إلى ذوقها في الرجال! لا يوجد أحد في ممالك الإله الست يمكنه مقارنتها!”
سيقوم الوصي الإلهي بلا أحلام بمنح مينغ جيانيوان، الابن الذي عاد بأمان بعد مائة وعشرين عامًا، لقب “الابن الإلهي”. هو ومينغ جيانشي سيصبحان الأبناء الإلهيين لمملكة إله ناسج الاحلام.
“كفى” كان مستوى الحماس والبهجة الذي كان يظهره مينغ كونغتشان أكثر مما يمكن أن يتحمله هوا فوتشين. “أنت تعرف نوع المشاكل التي أواجهها. بما أن يون تشي هو ابنك، يجب أن تنضم إليّ في إيجاد طريقة للتعامل مع هذا بشكل صحيح”
توقف مينغ كونغتشان عن الابتسام وأطلق تنهيدة. “صحيح… الأطفال هم الذين وجدوا بعضهم البعض، لكن في النهاية، لا يمكن إنكار أننا نخذل العجوز ديان. ومع ذلك، بالنظر إلى كل السنوات التي قضيناها معًا… في أسوأ الحالات، سنقدم له بضع انحناءات. ليس كما لو أننا لم نفعل ذلك عندما كنا أصغر سنًا. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يظل غاضبًا بعد ذلك”
توقف مينغ كونغتشان عن الابتسام وأطلق تنهيدة. “صحيح… الأطفال هم الذين وجدوا بعضهم البعض، لكن في النهاية، لا يمكن إنكار أننا نخذل العجوز ديان. ومع ذلك، بالنظر إلى كل السنوات التي قضيناها معًا… في أسوأ الحالات، سنقدم له بضع انحناءات. ليس كما لو أننا لم نفعل ذلك عندما كنا أصغر سنًا. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يظل غاضبًا بعد ذلك”
تقلصت حدقات الوصي الإلهي رسام القلب، وانزلقت الكلمات من شفتيه قبل أن يتمكن من السيطرة على نفسه. “انتظر لحظة! يوان إير الخاص بك… لا يمكن أن يكون…”
“لو كان الأمر بهذه البساطة” هز هوا فوتشين رأسه. “هذا ليس عنه فقط. كرامة مملكة إله اللامحدودة بأكملها والأرض النقية على المحك هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت زوايا فم هوا فوتشين وهو يشخر “لا أرى سببًا لكونك متعجرفًا. الفتى هو الذي اختار كايلي، وأنا الذي أرسلته إلى عالمك! أنت فقط محظوظ، أيها الأحمق!”
“بالطبع، أصبحت الأمور أسهل بكثير الآن بعد أن علمنا أن يون تشي هو مينغ جيانيوان. ومع ذلك، لا يمكننا أن نكون مهملين خاصة وأن أطفالنا لا يزالون صغارًا… على أي حال، لا يمكننا إلا أن نخطط ونعمل وفقًا لذلك حتى بعد المقابلة مع الأرض النقية، لذلك دعنا ننتظر ونرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شبر من الفضاء كان ممتلئًا بالغبار السحيق الكثيف. كان مختلفًا تمامًا عن الهواء النقي لمملكة إله، لدرجة أنه بدا وكأنه عالم مختلف تمامًا.
وافق مينغ كونغتشان. أومأ ببطء. “حسنًا. سأفعل كما تقول. ومع ذلك، هناك شيء يمكنني فعله. قبل المقابلة مع الأرض النقية، سأعطي يوان إير هوية تليق بكايلي”
ظهرت لمسة من الندم في صوت مينغ كونغتشان وهو يقول هذا، لكن طغى عليه الفخر الذي كان يشعر به بوضوح. “أن تصبح ابن وصي إلهي هو حلم مستحيل يتحقق لمعظم الناس، لكن في عينيه، لا يساوي شيئًا مقارنة بفضل سيده”
رفع هوا فوتشين حاجبه. “تقصد… أنك ستجعله ابنًا إلهيًا؟”
طالما أن نطاق الانتقال الآني لم يتجاوز الحد، يمكنه دائمًا استخدام حجر العالم الإلهي للانتقال الآني إلى نواة تشكيل العالم. ومع ذلك، كان هناك عيب قاتل في هذا الترتيب. في كل مرة يتم فيها إنشاء تشكيل الانتقال الآني العميق، يجب ترك حجر العالم الإلهي خلفه. يمكنه استعادته فقط بعد أن يعود إلى الحجر العالم الإلهي. إذا اقترب منه أحد أثناء غيابه، فسيكون في مأزق كبير.
أصبحت عينا مينغ كونغتشان متقلبتين، لكنه لم ينكر الاتهام.
“تسك!” سخر هوا فوتشين باستخفاف. “أرأيت؟ كنت أعلم أنك ستنحاز لابنك!”
هزّ هوا فوتشين رأسه. “يبدو ذلك غير حكيم للغاية”
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
“أتفهم شعورك” ابتسم مينغ كونغتشان. “سيكون من غير الحكمة للغاية إزالة جيانشي وجعل يوان إير الابن الإلهي الجديد. ومع ذلك… كانت هناك فترة في مملكة إله محطم السماء حيث كان لديك ابنان إلهيان، أليس كذلك؟”
طالما أن نطاق الانتقال الآني لم يتجاوز الحد، يمكنه دائمًا استخدام حجر العالم الإلهي للانتقال الآني إلى نواة تشكيل العالم. ومع ذلك، كان هناك عيب قاتل في هذا الترتيب. في كل مرة يتم فيها إنشاء تشكيل الانتقال الآني العميق، يجب ترك حجر العالم الإلهي خلفه. يمكنه استعادته فقط بعد أن يعود إلى الحجر العالم الإلهي. إذا اقترب منه أحد أثناء غيابه، فسيكون في مأزق كبير.
“همم…” فكر هوا فوتشين في الفكرة لفترة قصيرة. “لا يزال الأمر صعبًا للغاية”
أخرج يون تشي عدة بلورات سحيقة ووضعها داخل حجر العالم الإلهي. ثم وضع كلتا يديه على الحجر ووزع قانون العدم. بدأت الطاقة داخل البلورات السحيقة بالتدفق نحو حجر العالم الإلهي بمعدل تجاوز المنطق تمامًا.
مينغ كونغتشان قال “جيانشي ماهر وطموح، وقد حصل على أكثر من نصف ولاء المملكة. يوان إير قد عاد للتو، لذلك بالطبع لا يمكنه أن يأمل في مقارنة جيانشي. ومع ذلك، سأحافظ على سلامة يوان إير وأتحمل كل الضغوط من أجله. لا أزال الوصي الإلهي بعد كل شيء. أنا الذي يتخذ القرارات”
“مستحيل. لن تكون مفاجأة سارة إذا فعلت ذلك” ابتسم هوا فوتشين قبل أن يغير الموضوع بقوة. “على أي حال، هل لا تزال لا تملك أدنى فكرة عمن اختطف مينغ جيانيوان؟”
“لا، لا” دحض هوا فوتشين إعلانه بابتسامة، “لا يجب أن تحاول حمايته. في الواقع، أقترح أن تتركه يتعامل مع كل هذه الضغوط بمفرده… من يعلم، قد يمنحك مفاجأة سارة أخرى”
كان هذا شيئًا يعرفه كل الهاوية.
“أوه؟” ظهر بريق في عيني مينغ كونغتشان. هوا فوتشين الذي يعرفه لم يكن أبدًا رجلاً يقول أو يفعل شيئًا دون اعتبار. “أخبرني”
ظهر وميض من الضوء العميق، وانفتح تشكيل عميق أمام هوا فوتشين. ومع ذلك، قبل أن يتشكل الإسقاط حتى، أصم ضحك مينغ كونغتشان أذنيه.
“مستحيل. لن تكون مفاجأة سارة إذا فعلت ذلك” ابتسم هوا فوتشين قبل أن يغير الموضوع بقوة. “على أي حال، هل لا تزال لا تملك أدنى فكرة عمن اختطف مينغ جيانيوان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا، لم يعد يون تشي مجرد “فانٍ عادي” بلا جذور أو خلفية. بصفته الابن الإلهي نساج الاحلام، كان بالتأكيد مؤهلاً لأن يكون زوجًا لكايلي!
كان موضوعا مؤلمًا. تجعد حاجبي مينغ كونغتشان على الفور بعمق.
“لا، لا” دحض هوا فوتشين إعلانه بابتسامة، “لا يجب أن تحاول حمايته. في الواقع، أقترح أن تتركه يتعامل مع كل هذه الضغوط بمفرده… من يعلم، قد يمنحك مفاجأة سارة أخرى”
هز الوصي الإلهي رأسه وقال بلا حول ولا قوة “لدي قائمة كاملة من المشتبه بهم، لكن… أنت تعلم أن الشك مثل بذرة الشيطان. بمجرد أن تزرعها بداخلك، ستؤثر على حكمك إلى الأبد. حتى أكثر الأشياء براءة تبدو وكأنها أدلة دامغة بالنسبة لك. لهذا السبب لا يمكنني أن أشك في أي شخص، ليس حتى أجد بعض الأدلة الفعلية”
“ومع ذلك، عاد يوان إير بأمان. بمجرد أن يستعيد ذكرياته، سأكتشف الحقيقة بشكل طبيعي”
“ومع ذلك، عاد يوان إير بأمان. بمجرد أن يستعيد ذكرياته، سأكتشف الحقيقة بشكل طبيعي”
“بما أنه قد عاد، لا بد أنك اكتشفت ما حدث له في ذلك الوقت. إذن، من كان؟ من هو الذي اختطفه؟”
كان هناك صوت خافت لعظام تنكسر عندما قال مينغ كونغتشان هذا. لم يكن ذلك خيال هوا فوتشين. حتى يومنا هذا، كان مينغ كونغتشان يكره من اختطف مينغ جيانيوان إلى النخاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت زوايا فم هوا فوتشين وهو يشخر “لا أرى سببًا لكونك متعجرفًا. الفتى هو الذي اختار كايلي، وأنا الذي أرسلته إلى عالمك! أنت فقط محظوظ، أيها الأحمق!”
“دعنا لا نفسد مناسبة بهذه الفرحة بمحادثة محبطة” عادت ابتسامة مينغ كونغتشان إلى وجهه. “اذهب وأخبر كايلي بهذا الخبر بالفعل. قد لا أستطيع إنجاب ابنة مثل ابنتك، لكن أن تكون زوجة لابني أمر جيد أيضًا، هاهاهاها!”
كان هذان الوصيان الإلهيان مهيبين بدرجة كبيرة عندما يواجهان الآخرين، لكن مع صديقهما المقرب؟ كان الأمر كما لو أنهما عادا إلى تلك الأيام الأصغر سنًا، مليئة بالروح والعزيمة.
“لا أستطيع” أجاب هوا فوتشين بجدية مفاجئة، “دخلت كايلي تشكيل السماء المدمرة السبعة نجوم منذ ست ساعات”
************************
“ماذا!؟” اختفت ابتسامة مينغ كونغتشان في لحظة.
ظهرت لمسة من الندم في صوت مينغ كونغتشان وهو يقول هذا، لكن طغى عليه الفخر الذي كان يشعر به بوضوح. “أن تصبح ابن وصي إلهي هو حلم مستحيل يتحقق لمعظم الناس، لكن في عينيه، لا يساوي شيئًا مقارنة بفضل سيده”
“كان ذلك اختيارها” أطلق هوا فوتشين تنهيدة عميقة. “السبب وراء قرارها واضح. إنه عُشر لأنها كانت بحاجة إلى شيء يصرفها عن الألم والحزن الناتج عن الانفصال عن الفتى، وتسعة أعشار من أجل مستقبلهما”
“كفى” كان مستوى الحماس والبهجة الذي كان يظهره مينغ كونغتشان أكثر مما يمكن أن يتحمله هوا فوتشين. “أنت تعرف نوع المشاكل التي أواجهها. بما أن يون تشي هو ابنك، يجب أن تنضم إليّ في إيجاد طريقة للتعامل مع هذا بشكل صحيح”
“…” مينغ كونغتشان كان عاجزًا عن الكلام للحظة قبل أن يطلق تنهيدة عميقة. “لو كنت أمتلك حتى عُشر مهارات يوان إير في الإغواء. قد لا أزال غير قادر على الفوز بقلب تشينغيينغ، لكن على الأقل سأكون قادرًا على الوقوف بفخر أمامها”
كان هناك صوت خافت لعظام تنكسر عندما قال مينغ كونغتشان هذا. لم يكن ذلك خيال هوا فوتشين. حتى يومنا هذا، كان مينغ كونغتشان يكره من اختطف مينغ جيانيوان إلى النخاع.
“هاه!” سخر هوا فوتشين. “ألم تتخلَ عن ذلك بعد؟”
“هذا صحيح” أومأ مينغ كونغتشان. “لكن عندما أخبرت يوان إير بنفسي عن خلفيته، بدا بعيدًا كل البعد عن السعادة. في الواقع، بدا باردًا وحتى مقاومًا لذلك. حتى الآن، يصر على تسمية نفسه ‘يون تشي’ ويرفض قبول هويته كـ ‘مينغ جيانيوان’. ذلك لأن حياته واسمه منحهما ‘سيده’، وهو يرفض أن يخون ‘سيده’ – على الأقل قبل أن يستعيد ذكرياته”
“أنت تعرف ما يقولون: الشيء الذي تريده أكثر هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنك الحصول عليه” أعلن مينغ كونغتشان دون أي خجل على الإطلاق. “بالإضافة إلى ذلك، مجرد أنني أصبحت وصيًا إلهيًا لا يعني أنني خالٍ من الرغبات، ناهيك عن تلك التي نشأت منذ أن كنت طفلا”
عبس هوا فوتشين. كان بالفعل لا يعرف كيف يتعامل مع مينغ كونغتشان في هذه الحالة، وكلماته الغريبة زادت من حيرته. حاول هوا فوتشين “يوان إير؟ اتعني… الابن الذي فقدته منذ أكثر من مائة عام، مينغ جيانيوان؟”
“تتصرف كشخص مصاب بوسواس، هذا ما أنت عليه!” هوا فوتشين سخر. “يون تشي هو ابنك، لذا حاول أن تستثمر فيه أكبر قدر ممكن من الموارد. أخبره أنه يجب أن ينمو بأسرع ما يمكن إذا كان يرغب في اختراق أكبر ضغط يمنعه وكايلي من الالتقاء. أخبره… أنه يجب أن يتفوق على ديان جيوتشي!”
هز الوصي الإلهي رأسه وقال بلا حول ولا قوة “لدي قائمة كاملة من المشتبه بهم، لكن… أنت تعلم أن الشك مثل بذرة الشيطان. بمجرد أن تزرعها بداخلك، ستؤثر على حكمك إلى الأبد. حتى أكثر الأشياء براءة تبدو وكأنها أدلة دامغة بالنسبة لك. لهذا السبب لا يمكنني أن أشك في أي شخص، ليس حتى أجد بعض الأدلة الفعلية”
اختفى الإسقاط، ونهض هوا فوتشين على قدميه. سيبقى واقفًا في جناح سيفه في صمت لفترة طويلة جدًا.
************************
خرجت تنهيدة عميقة من شفتيه، ومعها أكثر من نصف جبل الضغط الذي كان يجلس في صدره طوال الوقت.
“دعنا لا نفسد مناسبة بهذه الفرحة بمحادثة محبطة” عادت ابتسامة مينغ كونغتشان إلى وجهه. “اذهب وأخبر كايلي بهذا الخبر بالفعل. قد لا أستطيع إنجاب ابنة مثل ابنتك، لكن أن تكون زوجة لابني أمر جيد أيضًا، هاهاهاها!”
يون تشي هو ابن مينغ كونغتشان… وسيصبح قريبًا الابن الإلهي لناسج الاحلام بفضل مينغ كونغتشان.
“يوان إير… يوان إير عاد!”
مع هذا، لم يعد يون تشي مجرد “فانٍ عادي” بلا جذور أو خلفية. بصفته الابن الإلهي نساج الاحلام، كان بالتأكيد مؤهلاً لأن يكون زوجًا لكايلي!
قام يون تشي بمسح محيطه مرة واحدة قبل أن يهمس لنفسه “جيد. كنت قلقا من شعور النقل الآني بسبب المسافة. كما هو متوقع من حجر التشكيل ونواة التشكيل المنقوشة باستخدام ثاقب العالم”
مع هذا، لم تعد مملكة إله محطم السماء تواجه الضغط من مملكة إله اللامحدودة والعاهل السحيق بمفردها. أصبح لديها الآن حليف يمكنه تحمل كل شيء معها في السراء والضراء.
“دعنا لا نفسد مناسبة بهذه الفرحة بمحادثة محبطة” عادت ابتسامة مينغ كونغتشان إلى وجهه. “اذهب وأخبر كايلي بهذا الخبر بالفعل. قد لا أستطيع إنجاب ابنة مثل ابنتك، لكن أن تكون زوجة لابني أمر جيد أيضًا، هاهاهاها!”
في هذه الحالة، واحد زائد واحد لا يساوي اثنين. كان الضغط في قلبه أخف بكثير على أقل تقدير!
ومع ذلك… للإعتقاد أن يون تشي هو بلا شك مينغ جيانيوان الذي اختفى منذ أكثر من مائة عام… للإعتقاد بأنه ابن مينغ كونغتشان…
“الحمد لله” أطلق تنهيدة كبيرة من الراحة. “ليباركهم القدر ويحميهم. ليتحقق لهم النهاية السعيدة التي يرغبون بها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بالهزات المستمرة التي تسببت فيها عودة “مينغ جيانيوان” إلى مملكة إله ناسج الاحلام بأكملها على الإطلاق.
صدم قرار مينغ كونغتشان بجعل يون تشي الابن الإلهي الثاني لناسج الاحلام هوا فوتشين بشدة.
بعد ذلك، أخرج حجر العالم الإلهي المتوهج وأنشأ تشكيلًا غامضًا قرمزي اللون.
حتى هوا فوتشين نفسه لم يكن يعلم أن اللحظة التي انتهى فيها حديثه مع مينغ كونغتشان، قام الوصي الإلهي بلا أحلام بإعلان شخصي سيردد صداه في جميع أنحاء مملكته ودولها التابعة مثل عاصفة رعدية لا تنتهي.
حسنًا، هذا فكر لوقت آخر. الآن، يجب أن يركز على تعزيز موقعه في مملكة إله ناسج الاحلام.
سيقوم الوصي الإلهي بلا أحلام بمنح مينغ جيانيوان، الابن الذي عاد بأمان بعد مائة وعشرين عامًا، لقب “الابن الإلهي”. هو ومينغ جيانشي سيصبحان الأبناء الإلهيين لمملكة إله ناسج الاحلام.
“…” مينغ كونغتشان كان عاجزًا عن الكلام للحظة قبل أن يطلق تنهيدة عميقة. “لو كنت أمتلك حتى عُشر مهارات يوان إير في الإغواء. قد لا أزال غير قادر على الفوز بقلب تشينغيينغ، لكن على الأقل سأكون قادرًا على الوقوف بفخر أمامها”
سيتم تنصيبه… بعد سبعة أيام فقط!
—
كان الإلحاح والعاطفة وراء قراره لدرجة أن لا أحد يمكن أن يصدقه لفترة طويلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا، لم يعد يون تشي مجرد “فانٍ عادي” بلا جذور أو خلفية. بصفته الابن الإلهي نساج الاحلام، كان بالتأكيد مؤهلاً لأن يكون زوجًا لكايلي!
************************
“لا، لا” دحض هوا فوتشين إعلانه بابتسامة، “لا يجب أن تحاول حمايته. في الواقع، أقترح أن تتركه يتعامل مع كل هذه الضغوط بمفرده… من يعلم، قد يمنحك مفاجأة سارة أخرى”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
مملكة إله محطم السماء.
************************
لا ذكريات سابقة… منذ أكثر من مائة عام… سيد…
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
كان ذلك إله كيلين السحيق. كان سليمًا تمامًا.
مع هذا، لم تعد مملكة إله محطم السماء تواجه الضغط من مملكة إله اللامحدودة والعاهل السحيق بمفردها. أصبح لديها الآن حليف يمكنه تحمل كل شيء معها في السراء والضراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات