بلورة اللهب البدائي
2093 بلورة اللهب البدائي
اندلعت البركة الصغيرة من عدم الارتياح التي تجمعت في قلب مينغ جيانتشي إلى فرح نقي وغير مقيد. كاد أن يقفز على وجهه وهو يصاح برعشة في صوته “اليشم الإلهي للوحي! انظروا! إنه اليشم الإلهي للوحي!”
صاح مينغ كانغجي، لكن لم يرد عليه أحد لفترة.
قد يكون الوصي الإلهي بلا أحلام، لكن حتى هو لم يرَ الكثير من اليشم الإلهي للوحي في حياته. في الواقع، اليشم الإلهي الوحيد للوحي الذي زين مملكة إله ناسج الأحلام كان الذي منحه لمينغ جيانشي.
حتى أولئك الذين على جانبه – مثل مينغ كونغدو ومينغ جينغهاي – كانوا يرتدون تعابير محرجة على وجوههم.
هذه المرة، حتى مينغ كونغتشان تراجع نصف خطوة من مكانه الأصلي.
“هاهاهاها!” انفجر مينغ تشاويانغ بالضحك. “لم أكن أعلم أن جيانتشي لديه عادة معاملة ضيوفه بأحجار التصوير العميقة. يا لها من تجربة تفتح العيون!”
كان تعليقه سخيفًا لدرجة أن لوردات الحلم كادوا أن يلتووا شفاههم.
انتشر خبر سرقة مينغ جيانيوان لليشم الإلهي للوحي كالنار في الهشيم، مما أثار قلق جميع لوردات الحلم التسع. على الرغم من أنهم كانوا مصدومين ومشككين، إلا أن غريزتهم الأولى – بغض النظر عما اختاروا تصديقه شخصيًا – كانت أن مينغ جيانيوان قد فعل ذلك بالفعل. بعد كل شيء، لم يكن مثير الشائعات ليجرؤ على إشعال الأخبار بهذا الشكل إذا لم يكن لديه دليل قاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مينغ جيانتشي إلى يون تشي وأعلن “اليشم الإلهي للوحي لا يمكن أن يختفي في الهواء. يجب أن يكون مع مينغ جيانيوان. لم يكن ليتركه في قصره لتجنب اكتشاف هالته الإلهية، لذا… نحتاج ببساطة إلى فحص مساحته المحمولة لاستعادة البضائع المسروقة!
ومع ذلك، لم يتخيلوا أبدًا أن عملية السرقة الفعلية كانت بهذا الشكل.
هذه المرة، حتى مينغ كونغتشان تراجع نصف خطوة من مكانه الأصلي.
الجميع هنا كانوا لوردات قاعات الحلم. ثعالب عجوزة. كان واضحًا كاليوم أن هذا كان فخًا لإغراء جشع مينغ جيانيوان وتهوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” مينغ جيانشي يعبس بعمق. كانت هناك عدة مرات حاول فيها الكلام لكنه لم يستطع.
بالإضافة إلى حقيقة أن مينغ جيانيوان قد عاد للتو إلى مملكة إله ناسج الأحلام وبالتأكيد لم يكن لديه أي مواجهة مع أي بلورات سحيقة عالية المستوى قبل ذلك، ناهيك عن التعرف على اليشم الإلهي للوحي أو معرفة أنه هدية من الوصي الإلهي لمينغ جيانشي… احتمال استسلام مينغ جيانيوان لنزواته الدنيا وارتكابه السرقة بالتأكيد لم تكن صفرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملابس، حبوب، بلورات عميقة… في البداية، كانت العناصر التي تسقط من الخاتم البعدي عادية تمامًا. ثم تغير تعبير مينغ كانغجي، وانفجر إشعاع فريد من الخاتم البعدي.
“همف!” مينغ كانغجي شخر. “لا يهم إذا كان جيانتشي لديه عادة أم لا! الشيء المهم هو أن مينغ جيانيوان قد سرق بالتأكيد اليشم الإلهي للوحي! ليس فقط أنه ارتكب جريمة قبيحة كهذه…”
لم ينهض لوردات الحلم إلى الواقع إلا بعد أن استعاد يون تشي جميع البلورات السحيقة المتحورة، على الرغم من أنه ترك اليشم الإلهي للوحي السبعة على الأرض.
التفت لينظر إلى مينغ كونغتشان. “بل كذب علنًا عن براءته أمام الوصي الإلهي! بعد كل الثقة والحب الذي منحته إياه! كيف تجرؤ؟!”
لم ينهض لوردات الحلم إلى الواقع إلا بعد أن استعاد يون تشي جميع البلورات السحيقة المتحورة، على الرغم من أنه ترك اليشم الإلهي للوحي السبعة على الأرض.
“لن أقول أن مينغ جيانيوان ‘بالتأكيد’ سرق اليشم الإلهي للوحي” قاطع مينغ تشاوفينغ. “ظهر الابن الإلهي يوان كان يحجب الرؤية، لذا لم نكن متأكدين فعليًا مما إذا كان قد وضع اليشم الإلهي للوحي بعيدًا. بالإضافة إلى ذلك، اختفى ضوئه الإلهي في نفس الوقت الذي أُغلق فيه الصندوق. إذا سألتني، يبدو أن الابن الإلهي يوان أعاد اليشم الإلهي للوحي إلى صندوقه”
الجميع هنا كانوا لوردات قاعات الحلم. ثعالب عجوزة. كان واضحًا كاليوم أن هذا كان فخًا لإغراء جشع مينغ جيانيوان وتهوره.
نظر مينغ كانغجي إلى مينغ جيانتشي ووجد أن رباطة جأشه لم تتراجع ولو قليلاً. اختفى آخر جزء من قلقه إلى العدم، فأمر “جيانتشي، اشرح”
التفت مينغ جيانتشي بسرعة لدرجة أنه كاد أن يكسر رقبته أيضًا.
نظر مينغ جيانتشي إلى الأعلى وأعلن بتعبير صارم “أنا ابن الاب وتلميذ جميع لوردات الحلم هنا. لن أجرؤ على الكذب بشأن هذا حتى لو كنت أكثر غرورًا مليون مرة مما أنا عليه. اليشم الإلهي للوحي قد اختفى تمامًا من صندوقه، والوحيد الذي لامسه كان مينغ جيانيوان!”
بانغ! بانغ! بانغ!
سكت مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفينغ. يجب أن يعترفوا بأن مينغ جيانتشي لن يجرؤ على تقديم اتهام فظيع كهذا إلا إذا كان متأكدًا تمامًا. ألقوا نظرة خاطفة على يون تشي، لكن الشاب كان لا يزال غائم العينين وهادئًا تمامًا. على الرغم من كل ما كان يواجهه، لم يتمكنوا من رؤية سوى انزعاج شخص تم إيقاظه قبل الأوان من نومه.
قام بحركة دفع وحرر المساحة داخل الخاتم البعدي. كان هناك وميض ساطع من الطاقة المكانية، وهبط شيء بجانب اليشم الإلهي للوحي. شيء يتمتع بنفس الضوء، الإشعاع، الهالة، والشكل… كان يشم إلهي للوحي آخر!
ألقوا نظرة خاطفة على مينغ كونغتشان بعد ذلك. كان وجهه باردًا، مهيبًا، وغير قابل للفهم كالعادة.
كان… يشم إلهي للوحي!
نظر مينغ جيانتشي إلى يون تشي وأعلن “اليشم الإلهي للوحي لا يمكن أن يختفي في الهواء. يجب أن يكون مع مينغ جيانيوان. لم يكن ليتركه في قصره لتجنب اكتشاف هالته الإلهية، لذا… نحتاج ببساطة إلى فحص مساحته المحمولة لاستعادة البضائع المسروقة!
واصل يون تشي “في مقر إقامة الأمير جيانتشي، كانت مهاراته التمثيلية ‘سامية’، ‘رائعة’ لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أتحمل أنفاسي لفضحه. لذا، أعطيت حجر المشعل نظرة عابرة قبل أن أرميه مرة أخرى في صندوقه. كما أغلقت الصندوق اليشمي الذي تركته نصف مفتوح عن قصد… لقد رأيتم كل ذلك على حجر التصوير العميق”
“غير مقبول!” صاح مينغ تشاويانغ بفظاظة. “التحقيق في المساحة المحمولة للمرء هو انتهاك خطير لخصوصية أي شخص، ناهيك عن الابن الإلهي يوان!”
2093 بلورة اللهب البدائي
مينغ كانغجي أجاب “اليشم الإلهي للوحي وشخصية الابن الإلهي الفرعي على المحك هنا. الخصوصية يمكن أن تنتظر ليوم آخر!”
اتسعت عيون الجميع مثل الصحون، ولكن قبل أن تصيبهم الصدمة حتى، حرك يون تشي أصابعه بلا مبالاة مرة أخرى واستدعى ثالثًا، رابعًا، خامسًا، سادسًا…
“جيانتشي!” مينغ كانغجي قال بنبرة منخفضة “سيصدق لورد الحلم هذا ما تقوله الآن ويسمح بالبحث القسري في مساحة مينغ جيانيوان المحمولة. ومع ذلك… إذا لم يكن اليشم الإلهي للوحي مع مينغ جيانيوان، فأنت تفهم ما سيحدث، أليس كذلك؟”
التفت الجميع لينظروا إلى مينغ كونغتشان، وأجاب الوصي الإلهي بلا أحلام “نعم، كنت أعرف مكانه حتى قبل أن آتي إلى هنا”
لم يبدُ مينغ جيانتشي خائفًا. كان هناك فقط إصرار. “إذا كنت قد قلت كذبة واحدة، فل امت مليون موت كتعويض!”
بينما كان الجميع يحدقون فيه وكأنه وحش، تقدم يون تشي والتقط يشم إلهي للوحي، قائلاً “كان سيدي شخصًا رائعًا. قبل وفاته، ترك لي عددًا لا بأس به من البلورات السحيقة المتحورة لنموي المستقبلي واختراقاتي”
“…” مينغ جيانشي يعبس بعمق. كانت هناك عدة مرات حاول فيها الكلام لكنه لم يستطع.
ومع ذلك، لم تكن هذه هي النهاية. لوّح يون تشي بذراعه، وانفجرت كومة من الأضواء غير العادية من خاتمه البعدي واخترقت عيون الجميع وأرواحهم.
“جيد جدًا” أومأ مينغ كانغجي وألقى نظرة مطمئنة على مينغ جيانشي. فقط عندها نظر إلى مينغ كونغتشان وقال “الأسمى، ماذا يجب أن نفعل؟ سنطيع أوامرك مهما كانت”
بشكل لا يصدق، لم يرد مينغ كانغجي عليه. ليس ذلك فحسب، بل كان يستدير ببطء لينظر إلى يون تشي بتعبير يمكن وصفه تقريبًا بالصدمة والرعب. بطبيعة الحال، كان الجميع متفاجئين ومحيرين برد فعله.
بدا وكأنه يطلب الإذن، لكنه كان في الواقع يضغط على مينغ كونغتشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفينغ نظرة وتنهيدة خفية مع بعضهما البعض. على الرغم من أنهم عرفوا أن هذا كان فخًا، إلا أن الحقيقة كانت أن مينغ جيانيوان قد سرق اليشم الإلهي للوحي، وتم القبض عليه متلبسًا. في هذه المرحلة، لم يتم تأكيد وصمة العار على شرف مينغ جيانيوان فحسب، بل أصبحت لا يمكن إزالتها طوال حياته.
إذا أمر مينغ كونغتشان بقمع الأمر ونسيانه، فلن يجرؤ أحد على قول غير ذلك. ومع ذلك، سيكون ذلك بمثابة الاعتراف بأن مينغ جيانيوان قد ارتكب السرقة.
أعلن موقفه بوضوح في جملة واحدة.
تحدث يون تشي قبل أن يتمكن مينغ كونغتشان من الرد “بما أنك واثق جدًا، واللورد الرئيسي يفيض بالغضب العادل، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى الخضوع للبحث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، في عيون الابن الإلهي يوان… كانوا الضفادع المضحكة في البئر التي أثارت نوبة غضب بسبب “مجرد يشم إلهي للوحي”.
أضاف بتنهيدة عاجزة “ومع ذلك، ربما لاحظت أنه ليس لدي أي مساحات محمولة معي. كل ما لدي هو هذه الخاتم البعدي. افحصه كما تشاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفينغ نظرة وتنهيدة خفية مع بعضهما البعض. على الرغم من أنهم عرفوا أن هذا كان فخًا، إلا أن الحقيقة كانت أن مينغ جيانيوان قد سرق اليشم الإلهي للوحي، وتم القبض عليه متلبسًا. في هذه المرحلة، لم يتم تأكيد وصمة العار على شرف مينغ جيانيوان فحسب، بل أصبحت لا يمكن إزالتها طوال حياته.
لوّح بالخاتم البعدي الذي يرتديه عادة لإخفاء وجود لؤلؤة السم السماوية.
اندلعت البركة الصغيرة من عدم الارتياح التي تجمعت في قلب مينغ جيانتشي إلى فرح نقي وغير مقيد. كاد أن يقفز على وجهه وهو يصاح برعشة في صوته “اليشم الإلهي للوحي! انظروا! إنه اليشم الإلهي للوحي!”
“يوان إير” تحدث مينغ كونغتشان “لا يمكن لأحد أن يجبرك على فعل أي شيء لا تريده”
أعلن موقفه بوضوح في جملة واحدة.
أعلن موقفه بوضوح في جملة واحدة.
بالإضافة إلى حقيقة أن مينغ جيانيوان قد عاد للتو إلى مملكة إله ناسج الأحلام وبالتأكيد لم يكن لديه أي مواجهة مع أي بلورات سحيقة عالية المستوى قبل ذلك، ناهيك عن التعرف على اليشم الإلهي للوحي أو معرفة أنه هدية من الوصي الإلهي لمينغ جيانشي… احتمال استسلام مينغ جيانيوان لنزواته الدنيا وارتكابه السرقة بالتأكيد لم تكن صفرًا.
ابتسم يون تشي له في المقابل. “لم أرتكب جريمة، فلماذا أخاف؟ نسيان فحص مساحتي المحمولة، أنا بخير حتى لو تم قلب قصر الابن الإلهي الخاص بي رأسًا على عقب… بافتراض أن الباحثين على استعداد لدفع الثمن، بالطبع”
اتسعت عيون لوردات الحلم لدرجة أنها كانت معجزة أنها لم تنفصل. سبعة أشعة قمرية. سبعة يشم إلهي للوحي قد سقطوا من الخاتم البعدي ليون تشي واصطدموا بالأرض بصوت خافت!
“ومع ذلك” ضيق يون تشي عينيه فجأة وقال بنبرة ساخرة “كن حذرًا تمامًا عند التحقيق في خاتمي البعدي، اللورد الرئيسي. بالنظر إلى عمرك، لا أريد أن أعطيك نوبة قلبية”
“…” فم مينغ جيانتشي مفتوحًا بما يكفي ليتسع لبيضة. أن نقول ان الموقف قد تجاوز توقعاته تمامًا سيكون تقليلًا من شأنه. كان مصدومًا لدرجة أنه نسي كيف يتكلم. كان قلبه وروحه في فوضى كاملة الآن.
هدوء يون تشي المفاجئ جعل مينغ كانغجي يعبس قليلاً. ومع ذلك، تجاهل قلقه وقال ببرود “لقد رأيت أشياء أكبر بكثير في حياتي الطويلة مما رأيت، أيها الشاب. لا يوجد شيء يمكن أن يفاجئني بعد الآن”
لم يبدُ مينغ جيانتشي خائفًا. كان هناك فقط إصرار. “إذا كنت قد قلت كذبة واحدة، فل امت مليون موت كتعويض!”
“هذا ما أحب أن أسمعه” فتح يون تشي ذراعيه وقال “افعل كما تشاء، اللورد الرئيسي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثالي” ابتسم يون تشي. “مع بصمة الروح، أنا متأكد أنك تعرف بالفعل مكان اليشم الإلهي للوحي، الوصي الإلهي”
لف مينغ كانغجي يون تشي في طاقته العميقة في لحظة. فحص عدة مرات وتأكد من أن الخاتم البعدي العادي المظهر كان الشيء الوحيد الذي ينبعث منه هالة مكانية على شخص يون تشي.
رأس مينغ جيانشي كان يطن بمليون فكرة وعاطفة الآن. شعر بموجة جديدة من الخوف والذعر عندما قابل عيون مينغ كونغتشان الهادئة والغير مبالية وهز رأسه بخشونة. “ابي، أنا… لا أعرف. أنا حقًا لا أعرف”
سمح يون تشي للطاقة العميقة الأجنبية بإزالة الخاتم البعدي من يده وقطع اتصاله به. ثم بدأ مينغ كانغجي في إخراج العناصر داخل الخاتم البعدي كومة تلو الأخرى.
“أوه؟” ضحك يون تشي بود. “أعتقد أنك قلت أنه لا يوجد شيء في هذا الهاوية يمكن أن يفاجئك بعد الآن، اللورد الرئيسي الخبير العالمي؟ ما الذي يمكن أن يجعلك تأكل كلماتك؟”
ملابس، حبوب، بلورات عميقة… في البداية، كانت العناصر التي تسقط من الخاتم البعدي عادية تمامًا. ثم تغير تعبير مينغ كانغجي، وانفجر إشعاع فريد من الخاتم البعدي.
فتح مينغ كانغجي فمه وأغلقه. مر وقت طويل قبل أن يتمكن أخيرًا من إخراج “كيف… كيف هنـ…”
في تلك اللحظة، تم صبغ جلد الجميع بالفضة. أضاءت المساحة بأكملها بضوء قمري خيالي.
ألقى يون تشي نظرة تعاطفية عليه. “أنت تعلم أنه من السهل جدًا العثور على ذلك اليشم الإلهي للوحي، أليس كذلك؟”
كان… يشم إلهي للوحي!
فتح مينغ كانغجي فمه وأغلقه. مر وقت طويل قبل أن يتمكن أخيرًا من إخراج “كيف… كيف هنـ…”
اندلعت البركة الصغيرة من عدم الارتياح التي تجمعت في قلب مينغ جيانتشي إلى فرح نقي وغير مقيد. كاد أن يقفز على وجهه وهو يصاح برعشة في صوته “اليشم الإلهي للوحي! انظروا! إنه اليشم الإلهي للوحي!”
التفت لينظر إلى مينغ كونغتشان. “بل كذب علنًا عن براءته أمام الوصي الإلهي! بعد كل الثقة والحب الذي منحته إياه! كيف تجرؤ؟!”
ابيضت العديد من الوجوه تحت البطانية التي كانت الضوء الفريد للبلورة السحيقة. لا يمكن أن يكون هناك خطأ. كان بلا شك اليشم الإلهي للوحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقول أن مينغ جيانيوان ‘بالتأكيد’ سرق اليشم الإلهي للوحي” قاطع مينغ تشاوفينغ. “ظهر الابن الإلهي يوان كان يحجب الرؤية، لذا لم نكن متأكدين فعليًا مما إذا كان قد وضع اليشم الإلهي للوحي بعيدًا. بالإضافة إلى ذلك، اختفى ضوئه الإلهي في نفس الوقت الذي أُغلق فيه الصندوق. إذا سألتني، يبدو أن الابن الإلهي يوان أعاد اليشم الإلهي للوحي إلى صندوقه”
تبادل مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفينغ نظرة وتنهيدة خفية مع بعضهما البعض. على الرغم من أنهم عرفوا أن هذا كان فخًا، إلا أن الحقيقة كانت أن مينغ جيانيوان قد سرق اليشم الإلهي للوحي، وتم القبض عليه متلبسًا. في هذه المرحلة، لم يتم تأكيد وصمة العار على شرف مينغ جيانيوان فحسب، بل أصبحت لا يمكن إزالتها طوال حياته.
أعلن موقفه بوضوح في جملة واحدة.
“ماذا لديك لتقوله لنفسك، مينغ جيانيوان؟” حدق مينغ كانغجي في يون تشي وبخه بثقة تفوق عشر مرات ما أظهره من قبل.
ألقوا نظرة خاطفة على مينغ كونغتشان بعد ذلك. كان وجهه باردًا، مهيبًا، وغير قابل للفهم كالعادة.
“أفهم أن متشردًا سطحيًا تجول في العالم الخارجي لأكثر من قرن مثلك سيكون مغريًا باليشم الإلهي للوحي. لو أنك استسلمت بطلاقة للمسروقات وقبلت عقابك المستحق، لكان من السهل التغاضي عن هذا الخطأ. ومع ذلك، ليس فقط أنك سرقت اليشم الإلهي للوحي، بل حتى حاولت التستر عليه بكذبة رديئة! هذه وصمة على شرف عشيرة مينغ! قد تكون ابن الوصي الإلهي، لكن هذا ليس شيئًا يمكن أن يُغفر لك بسهولة!”
“أفهم أن متشردًا سطحيًا تجول في العالم الخارجي لأكثر من قرن مثلك سيكون مغريًا باليشم الإلهي للوحي. لو أنك استسلمت بطلاقة للمسروقات وقبلت عقابك المستحق، لكان من السهل التغاضي عن هذا الخطأ. ومع ذلك، ليس فقط أنك سرقت اليشم الإلهي للوحي، بل حتى حاولت التستر عليه بكذبة رديئة! هذه وصمة على شرف عشيرة مينغ! قد تكون ابن الوصي الإلهي، لكن هذا ليس شيئًا يمكن أن يُغفر لك بسهولة!”
مينغ كونغتشان كان يحدق في اليشم الإلهي للوحي بتعبير جديد أيضًا، لكنه لم يكن مفاجأة أو غضبًا ما لون وجهه. كان… حيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لم يقل مينغ كونغتشان أي شيء، لكن مينغ جيانشي التقط ومضة من العاطفة على وجهه. بدا… وكأنها خيبة أمل.
“اللورد الرئيسي” في هذه اللحظة جاء صوت مينغ جيانشي من خلف الرجل العجوز. قال ببطء وبانتظام “عندما رأيت اليشم الإلهي للوحي لأول مرة، كنت مذهولًا جدًا بضوئه الإلهي لدرجة أنني نسيت نفسي لبضع أنفاس. خبرة أخي يوان وقوته وحصانته العقلية صغيرة مثل عمره. من الطبيعي أن يفقد نفسه في لحظة من الاندفاع”
بعض الأضواء كانت ساطعة، وبعضها باهت. اختلفت ألوانها وأشكالها أيضًا. ومع ذلك، تعرف جميع الحاضرون على كومة العناصر على الفور. كانت جميعها بلورات سحيقة متحورة أطلقت عليها ممالك الإله بشكل جماعي “كنوز استثنائية”، وهالاتها جعلتها على قدم المساواة مع اليشم الإلهي للوحي.
قال بصدق “بما أن العنصر تم استعادته، دع هذا يكون نهاية الحادث، من فضلك؟”
أعلن موقفه بوضوح في جملة واحدة.
“سمو الأمير؟” لم يكن مينغ جيانتشي يتوقع سماع هذا على الإطلاق. التفت ونظر إلى مينغ جيانشي بعدم فهم.
واصل يون تشي “في مقر إقامة الأمير جيانتشي، كانت مهاراته التمثيلية ‘سامية’، ‘رائعة’ لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أتحمل أنفاسي لفضحه. لذا، أعطيت حجر المشعل نظرة عابرة قبل أن أرميه مرة أخرى في صندوقه. كما أغلقت الصندوق اليشمي الذي تركته نصف مفتوح عن قصد… لقد رأيتم كل ذلك على حجر التصوير العميق”
ومع ذلك، كل ما حصل عليه كان وهج بارد.
لم يبدُ مينغ جيانتشي خائفًا. كان هناك فقط إصرار. “إذا كنت قد قلت كذبة واحدة، فل امت مليون موت كتعويض!”
“هاها!” قاطعت ضحكة مكتومة باردة اللحظة. يون تشي يعبر ذراعيه ويقول براحة “لماذا لا تتحقق مما يوجد داخل الخاتم البعدي قبل أن تصل إلى استنتاج، اللورد الرئيسي؟ من يعلم… قد تكون هناك مفاجأة أكبر في انتظارك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان اليشم الإلهي للوحي يضيء وجه يون تشي، ألقى نظرة خاطفة على مينغ جيانتشي وقال “على أي حال، كنت تقول إنني خاطرت بغضب الوصي الإلهي واحتقار الجميع فقط لسرقة حجر كنت أستخدمه عادةً كمشعل، الأمير جيانتشي؟ من فضلك، تابع”
“همف!” مينغ كانغجي شخر بصوت عالٍ. “لقد تم القبض عليك متلبسًا، مينغ جيانيوان، وما زلت لا تخفض رأسك؟! أنت—”
كان الأمر نفسه بالنسبة لمينغ كانغجي. في رأيه… وبصراحة، رأي الجميع، كان يجب أن يكون مينغ جيانيوان متشردًا سطحيًا لم يكن على اتصال أبدًا بشيء إلهي مثل اليشم الإلهي للوحي. بالنسبة لأمثاله، كان يجب أن يكون شيئًا لم يجرؤ حتى على تخيله في أحلامه. لهذا السبب كان من المنطقي تمامًا الاعتقاد بأنه سيكون مغريًا به.
فجأة، توقف صوته فجأة، وتجمد وجهه تمامًا. بعد ثانية، بدأ في الارتعاش بشكل لا يمكن السيطرة عليه كما لو كان قد رأى أكثر مشهد لا يصدق في حياته.
في تلك اللحظة، تم صبغ جلد الجميع بالفضة. أضاءت المساحة بأكملها بضوء قمري خيالي.
“ابي؟ ماذا حدث؟” تقدم مينغ شوانجي بقلق.
كان تعليقه سخيفًا لدرجة أن لوردات الحلم كادوا أن يلتووا شفاههم.
فتح مينغ كانغجي فمه وأغلقه. مر وقت طويل قبل أن يتمكن أخيرًا من إخراج “كيف… كيف هنـ…”
“همف!” مينغ كانغجي شخر. “لا يهم إذا كان جيانتشي لديه عادة أم لا! الشيء المهم هو أن مينغ جيانيوان قد سرق بالتأكيد اليشم الإلهي للوحي! ليس فقط أنه ارتكب جريمة قبيحة كهذه…”
“أوه؟” ضحك يون تشي بود. “أعتقد أنك قلت أنه لا يوجد شيء في هذا الهاوية يمكن أن يفاجئك بعد الآن، اللورد الرئيسي الخبير العالمي؟ ما الذي يمكن أن يجعلك تأكل كلماتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يتخيلوا أبدًا أن عملية السرقة الفعلية كانت بهذا الشكل.
بشكل لا يصدق، لم يرد مينغ كانغجي عليه. ليس ذلك فحسب، بل كان يستدير ببطء لينظر إلى يون تشي بتعبير يمكن وصفه تقريبًا بالصدمة والرعب. بطبيعة الحال، كان الجميع متفاجئين ومحيرين برد فعله.
لم ينهض لوردات الحلم إلى الواقع إلا بعد أن استعاد يون تشي جميع البلورات السحيقة المتحورة، على الرغم من أنه ترك اليشم الإلهي للوحي السبعة على الأرض.
استمر يون تشي في الضحك. “يبدو أن اللورد الرئيسي مصدوم جدًا لدرجة أنه لا يستطيع إخراج المحتويات المتبقية من خاتمي البعدي. لا بأس. سيتحمل هذا الشاب عبء الكبير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر يون تشي في الضحك. “يبدو أن اللورد الرئيسي مصدوم جدًا لدرجة أنه لا يستطيع إخراج المحتويات المتبقية من خاتمي البعدي. لا بأس. سيتحمل هذا الشاب عبء الكبير”
قام بحركة دفع وحرر المساحة داخل الخاتم البعدي. كان هناك وميض ساطع من الطاقة المكانية، وهبط شيء بجانب اليشم الإلهي للوحي. شيء يتمتع بنفس الضوء، الإشعاع، الهالة، والشكل… كان يشم إلهي للوحي آخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يتخيلوا أبدًا أن عملية السرقة الفعلية كانت بهذا الشكل.
اتسعت عيون الجميع مثل الصحون، ولكن قبل أن تصيبهم الصدمة حتى، حرك يون تشي أصابعه بلا مبالاة مرة أخرى واستدعى ثالثًا، رابعًا، خامسًا، سادسًا…
“اللورد الرئيسي” في هذه اللحظة جاء صوت مينغ جيانشي من خلف الرجل العجوز. قال ببطء وبانتظام “عندما رأيت اليشم الإلهي للوحي لأول مرة، كنت مذهولًا جدًا بضوئه الإلهي لدرجة أنني نسيت نفسي لبضع أنفاس. خبرة أخي يوان وقوته وحصانته العقلية صغيرة مثل عمره. من الطبيعي أن يفقد نفسه في لحظة من الاندفاع”
بانغ! بانغ! بانغ!
في تلك اللحظة، اقتربت صورة ظلية فضية بسرعة من المجموعة وسقطت على ركبة واحدة بجانب مينغ كونغتشان. “الأسمى، لقد وجدته”
اتسعت عيون لوردات الحلم لدرجة أنها كانت معجزة أنها لم تنفصل. سبعة أشعة قمرية. سبعة يشم إلهي للوحي قد سقطوا من الخاتم البعدي ليون تشي واصطدموا بالأرض بصوت خافت!
ومع ذلك، لم تكن هذه هي النهاية. لوّح يون تشي بذراعه، وانفجرت كومة من الأضواء غير العادية من خاتمه البعدي واخترقت عيون الجميع وأرواحهم.
لفترة من الوقت، لم يستطع أحد قول شيء. ذهب عقل مينغ جيانتشي فارغًا تمامًا، وحتى مينغ كونغتشان كان مصدومًا بما رآه.
نظر مينغ جيانتشي إلى الأعلى وأعلن بتعبير صارم “أنا ابن الاب وتلميذ جميع لوردات الحلم هنا. لن أجرؤ على الكذب بشأن هذا حتى لو كنت أكثر غرورًا مليون مرة مما أنا عليه. اليشم الإلهي للوحي قد اختفى تمامًا من صندوقه، والوحيد الذي لامسه كان مينغ جيانيوان!”
قد يكون الوصي الإلهي بلا أحلام، لكن حتى هو لم يرَ الكثير من اليشم الإلهي للوحي في حياته. في الواقع، اليشم الإلهي الوحيد للوحي الذي زين مملكة إله ناسج الأحلام كان الذي منحه لمينغ جيانشي.
هذه المرة، حتى مينغ كونغتشان تراجع نصف خطوة من مكانه الأصلي.
سبعة يشم إلهي للوحي يتلألأون معًا… كانت هذه لحظة باذخة لا يمكن حتى للأرض النقية تكرارها دون جهد كبير، إن لم يكن مستحيلاً!
في تلك اللحظة، تم صبغ جلد الجميع بالفضة. أضاءت المساحة بأكملها بضوء قمري خيالي.
ومع ذلك، لم تكن هذه هي النهاية. لوّح يون تشي بذراعه، وانفجرت كومة من الأضواء غير العادية من خاتمه البعدي واخترقت عيون الجميع وأرواحهم.
سكت مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفينغ. يجب أن يعترفوا بأن مينغ جيانتشي لن يجرؤ على تقديم اتهام فظيع كهذا إلا إذا كان متأكدًا تمامًا. ألقوا نظرة خاطفة على يون تشي، لكن الشاب كان لا يزال غائم العينين وهادئًا تمامًا. على الرغم من كل ما كان يواجهه، لم يتمكنوا من رؤية سوى انزعاج شخص تم إيقاظه قبل الأوان من نومه.
بعض الأضواء كانت ساطعة، وبعضها باهت. اختلفت ألوانها وأشكالها أيضًا. ومع ذلك، تعرف جميع الحاضرون على كومة العناصر على الفور. كانت جميعها بلورات سحيقة متحورة أطلقت عليها ممالك الإله بشكل جماعي “كنوز استثنائية”، وهالاتها جعلتها على قدم المساواة مع اليشم الإلهي للوحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تكذب! أنت تكذب!!” لون وجه مينغ جيانتشي أحمر قرمزي، والأوردة المنتفخة على جبهته تهدد بالانفجار. “لقد أخذته… يجب أن تكون الشخص الوحيد الذي أخذه! اليشم الإلهي للوحي لسمو الأمير يجب أن يكون بين هذه حتى! هذا… هذا كله مجرد عرض متعمد لإرباك حقيقة أنك سرقته!”
كان هناك ما مجموعه ثلاثة وعشرون منهم.
قد يكون الوصي الإلهي بلا أحلام، لكن حتى هو لم يرَ الكثير من اليشم الإلهي للوحي في حياته. في الواقع، اليشم الإلهي الوحيد للوحي الذي زين مملكة إله ناسج الأحلام كان الذي منحه لمينغ جيانشي.
هذه المرة، حتى مينغ كونغتشان تراجع نصف خطوة من مكانه الأصلي.
لم ينهض لوردات الحلم إلى الواقع إلا بعد أن استعاد يون تشي جميع البلورات السحيقة المتحورة، على الرغم من أنه ترك اليشم الإلهي للوحي السبعة على الأرض.
“هل هذه… بلورة حجر السج لازالة الشر؟” مينغ تشاويانغ تمتم. “يشم دفن النجم… البلورة السحيقة البيضاء الشاحبة… وهل هذه… البلورة السحيقة القرمزية… بلورة اللهب البدائي؟”
لوّح بالخاتم البعدي الذي يرتديه عادة لإخفاء وجود لؤلؤة السم السماوية.
“ماذا؟ بلورة اللهب البدائي؟” التفتت مينغ تشاوفينغ لتنظر إلى شقيقها في صدمة مطلقة. “ظننت أن هذا عنصر خيالي موجود فقط في الأساطير؟ هل هو… حقيقي بالفعل؟”
مينغ كانغجي أجاب “اليشم الإلهي للوحي وشخصية الابن الإلهي الفرعي على المحك هنا. الخصوصية يمكن أن تنتظر ليوم آخر!”
لوردات الحلم التسع لمملكة إله ناسج الأحلام كانوا جميعًا ممارسين عميقين في عالم الحد الإلهي ويمتلكون ثروة هائلة من المعرفة والخبرة. كانوا جميعًا شخصيات مرعبة تابعة فقط لإله حقيقي. ومع ذلك، هنا والآن، كانوا يرتجفون من الرأس إلى القدم ويصدرون صرخات دهشة لا تتناسب مع مكانتهم أو قوتهم على الإطلاق. بدوا وكأنهم يحلمون.
لف مينغ كانغجي يون تشي في طاقته العميقة في لحظة. فحص عدة مرات وتأكد من أن الخاتم البعدي العادي المظهر كان الشيء الوحيد الذي ينبعث منه هالة مكانية على شخص يون تشي.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، في عيون الابن الإلهي يوان… كانوا الضفادع المضحكة في البئر التي أثارت نوبة غضب بسبب “مجرد يشم إلهي للوحي”.
لم ينهض لوردات الحلم إلى الواقع إلا بعد أن استعاد يون تشي جميع البلورات السحيقة المتحورة، على الرغم من أنه ترك اليشم الإلهي للوحي السبعة على الأرض.
الجميع هنا كانوا لوردات قاعات الحلم. ثعالب عجوزة. كان واضحًا كاليوم أن هذا كان فخًا لإغراء جشع مينغ جيانيوان وتهوره.
بينما كان الجميع يحدقون فيه وكأنه وحش، تقدم يون تشي والتقط يشم إلهي للوحي، قائلاً “كان سيدي شخصًا رائعًا. قبل وفاته، ترك لي عددًا لا بأس به من البلورات السحيقة المتحورة لنموي المستقبلي واختراقاتي”
“جيانتشي!” مينغ كانغجي قال بنبرة منخفضة “سيصدق لورد الحلم هذا ما تقوله الآن ويسمح بالبحث القسري في مساحة مينغ جيانيوان المحمولة. ومع ذلك… إذا لم يكن اليشم الإلهي للوحي مع مينغ جيانيوان، فأنت تفهم ما سيحدث، أليس كذلك؟”
“في الوقت الحالي، ما زلت لا أستطيع استخدام اليشم الإلهي للوحي ربما لأن مستوى طاقتها مرتفع جدًا. لهذا السبب كنت أستخدمها عادةً كمشاعل أثناء السفر عبر الضباب اللانهائي. إنها فعالة جدًا. كنت أسميها عادةً أحجار المشاعل. لم أدرك حتى الآن أنها كانت تسمى اليشم الإلهي للوحي”
“أين وجدته؟” مينغ كونغتشان سأل.
كان تعليقه سخيفًا لدرجة أن لوردات الحلم كادوا أن يلتووا شفاههم.
“أوه؟” ضحك يون تشي بود. “أعتقد أنك قلت أنه لا يوجد شيء في هذا الهاوية يمكن أن يفاجئك بعد الآن، اللورد الرئيسي الخبير العالمي؟ ما الذي يمكن أن يجعلك تأكل كلماتك؟”
بينما كان اليشم الإلهي للوحي يضيء وجه يون تشي، ألقى نظرة خاطفة على مينغ جيانتشي وقال “على أي حال، كنت تقول إنني خاطرت بغضب الوصي الإلهي واحتقار الجميع فقط لسرقة حجر كنت أستخدمه عادةً كمشعل، الأمير جيانتشي؟ من فضلك، تابع”
انتشر خبر سرقة مينغ جيانيوان لليشم الإلهي للوحي كالنار في الهشيم، مما أثار قلق جميع لوردات الحلم التسع. على الرغم من أنهم كانوا مصدومين ومشككين، إلا أن غريزتهم الأولى – بغض النظر عما اختاروا تصديقه شخصيًا – كانت أن مينغ جيانيوان قد فعل ذلك بالفعل. بعد كل شيء، لم يكن مثير الشائعات ليجرؤ على إشعال الأخبار بهذا الشكل إذا لم يكن لديه دليل قاطع.
“…” فم مينغ جيانتشي مفتوحًا بما يكفي ليتسع لبيضة. أن نقول ان الموقف قد تجاوز توقعاته تمامًا سيكون تقليلًا من شأنه. كان مصدومًا لدرجة أنه نسي كيف يتكلم. كان قلبه وروحه في فوضى كاملة الآن.
لا عجب أن الابن الإلهي يوان بدا يشعر بالملل والكسل، بينما كان يحدق فيهم كما لو كانوا حفنة من الحمقى.
كان الأمر نفسه بالنسبة لمينغ كانغجي. في رأيه… وبصراحة، رأي الجميع، كان يجب أن يكون مينغ جيانيوان متشردًا سطحيًا لم يكن على اتصال أبدًا بشيء إلهي مثل اليشم الإلهي للوحي. بالنسبة لأمثاله، كان يجب أن يكون شيئًا لم يجرؤ حتى على تخيله في أحلامه. لهذا السبب كان من المنطقي تمامًا الاعتقاد بأنه سيكون مغريًا به.
“ماذا؟ بلورة اللهب البدائي؟” التفتت مينغ تشاوفينغ لتنظر إلى شقيقها في صدمة مطلقة. “ظننت أن هذا عنصر خيالي موجود فقط في الأساطير؟ هل هو… حقيقي بالفعل؟”
لم يتخيلوا أبدًا أن يون تشي سيمتلك ليس واحدًا، ولا اثنين، بل كومة كاملة من البلورات السحيقة المتحورة. كان عددًا مرعبًا لدرجة أنه جعلهم يتساءلون عما إذا كانوا في حلم.
“غير مقبول!” صاح مينغ تشاويانغ بفظاظة. “التحقيق في المساحة المحمولة للمرء هو انتهاك خطير لخصوصية أي شخص، ناهيك عن الابن الإلهي يوان!”
إذا تم استثمار كل هذه البلورات السحيقة المتحورة في شخص واحد… لم يتمكنوا حتى من تخيل نوع الوحش الذي سيُنتج في المستقبل القريب.
لف مينغ كانغجي يون تشي في طاقته العميقة في لحظة. فحص عدة مرات وتأكد من أن الخاتم البعدي العادي المظهر كان الشيء الوحيد الذي ينبعث منه هالة مكانية على شخص يون تشي.
ربما، في عيون الابن الإلهي يوان… كانوا الضفادع المضحكة في البئر التي أثارت نوبة غضب بسبب “مجرد يشم إلهي للوحي”.
لف مينغ كانغجي يون تشي في طاقته العميقة في لحظة. فحص عدة مرات وتأكد من أن الخاتم البعدي العادي المظهر كان الشيء الوحيد الذي ينبعث منه هالة مكانية على شخص يون تشي.
لا عجب أن الابن الإلهي يوان بدا يشعر بالملل والكسل، بينما كان يحدق فيهم كما لو كانوا حفنة من الحمقى.
سبعة يشم إلهي للوحي يتلألأون معًا… كانت هذه لحظة باذخة لا يمكن حتى للأرض النقية تكرارها دون جهد كبير، إن لم يكن مستحيلاً!
كما قال، لماذا على الأرض سيذل نفسه بسرقة اليشم الإلهي للوحي الذي وضعه مينغ جيانتشي بوضوح كفخ؟
لم يبدُ مينغ جيانتشي خائفًا. كان هناك فقط إصرار. “إذا كنت قد قلت كذبة واحدة، فل امت مليون موت كتعويض!”
واصل يون تشي “في مقر إقامة الأمير جيانتشي، كانت مهاراته التمثيلية ‘سامية’، ‘رائعة’ لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أتحمل أنفاسي لفضحه. لذا، أعطيت حجر المشعل نظرة عابرة قبل أن أرميه مرة أخرى في صندوقه. كما أغلقت الصندوق اليشمي الذي تركته نصف مفتوح عن قصد… لقد رأيتم كل ذلك على حجر التصوير العميق”
ألقى يون تشي نظرة تعاطفية عليه. “أنت تعلم أنه من السهل جدًا العثور على ذلك اليشم الإلهي للوحي، أليس كذلك؟”
هزّ يون تشي رأسه بخيبة أمل عميقة وازدراء. “ومع ذلك، لم أتخيل أبدًا أن الأمير جيانتشي سيصاب بالذعر بسبب شيء تافه كهذا ويحاول اتهامي بجريمة خطيرة. كما لو أن ذلك ليس كافيًا، فإن ‘الدليل القاطع’ المزعوم ليس قاطعًا على الإطلاق! كم هذا متواضع بشكل فظيع”
“ابي؟ ماذا حدث؟” تقدم مينغ شوانجي بقلق.
“أنت تكذب! أنت تكذب!!” لون وجه مينغ جيانتشي أحمر قرمزي، والأوردة المنتفخة على جبهته تهدد بالانفجار. “لقد أخذته… يجب أن تكون الشخص الوحيد الذي أخذه! اليشم الإلهي للوحي لسمو الأمير يجب أن يكون بين هذه حتى! هذا… هذا كله مجرد عرض متعمد لإرباك حقيقة أنك سرقته!”
التفت لينظر إلى مينغ كونغتشان. “بل كذب علنًا عن براءته أمام الوصي الإلهي! بعد كل الثقة والحب الذي منحته إياه! كيف تجرؤ؟!”
ألقى يون تشي نظرة تعاطفية عليه. “أنت تعلم أنه من السهل جدًا العثور على ذلك اليشم الإلهي للوحي، أليس كذلك؟”
“…” فم مينغ جيانتشي مفتوحًا بما يكفي ليتسع لبيضة. أن نقول ان الموقف قد تجاوز توقعاته تمامًا سيكون تقليلًا من شأنه. كان مصدومًا لدرجة أنه نسي كيف يتكلم. كان قلبه وروحه في فوضى كاملة الآن.
نظر إلى مينغ كونغتشان وقال “هذا الشاب لم يعرف الوصي الإلهي لفترة طويلة، لكنني أعرف بما يكفي أنه رجل دقيق وحذر. لذلك، أجرؤ على التخمين أن الوصي الإلهي زرع بصمة روح على اليشم الإلهي للوحي في الحالة غير المحتملة أن يصبح شخص ما جشعًا بما يكفي لسرقته”
“هل هذه… بلورة حجر السج لازالة الشر؟” مينغ تشاويانغ تمتم. “يشم دفن النجم… البلورة السحيقة البيضاء الشاحبة… وهل هذه… البلورة السحيقة القرمزية… بلورة اللهب البدائي؟”
“هذا صحيح” مينغ كونغتشان أجاب بتأكيد. “عندما منحت اليشم الإلهي للوحي لجيانشي، قمت في الواقع بزرع بصمة روح عليه. إنه على شكل حرف شي”
كان… يشم إلهي للوحي!
بدا مينغ جيانشي متفاجئًا بشكل واضح. لم يكن لديه أي فكرة أن الوصي الإلهي بلا أحلام قد فعل شيئًا كهذا – ولكن مرة أخرى، لم يكن هناك أي طريقة يمكنه من خلالها اكتشاف عمل الوصي الإلهي بلا أحلام.
لم يتخيلوا أبدًا أن يون تشي سيمتلك ليس واحدًا، ولا اثنين، بل كومة كاملة من البلورات السحيقة المتحورة. كان عددًا مرعبًا لدرجة أنه جعلهم يتساءلون عما إذا كانوا في حلم.
“هذا مثالي” ابتسم يون تشي. “مع بصمة الروح، أنا متأكد أنك تعرف بالفعل مكان اليشم الإلهي للوحي، الوصي الإلهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل مينغ تشاويانغ ومينغ تشاوفينغ نظرة وتنهيدة خفية مع بعضهما البعض. على الرغم من أنهم عرفوا أن هذا كان فخًا، إلا أن الحقيقة كانت أن مينغ جيانيوان قد سرق اليشم الإلهي للوحي، وتم القبض عليه متلبسًا. في هذه المرحلة، لم يتم تأكيد وصمة العار على شرف مينغ جيانيوان فحسب، بل أصبحت لا يمكن إزالتها طوال حياته.
التفت الجميع لينظروا إلى مينغ كونغتشان، وأجاب الوصي الإلهي بلا أحلام “نعم، كنت أعرف مكانه حتى قبل أن آتي إلى هنا”
واصل يون تشي “في مقر إقامة الأمير جيانتشي، كانت مهاراته التمثيلية ‘سامية’، ‘رائعة’ لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أتحمل أنفاسي لفضحه. لذا، أعطيت حجر المشعل نظرة عابرة قبل أن أرميه مرة أخرى في صندوقه. كما أغلقت الصندوق اليشمي الذي تركته نصف مفتوح عن قصد… لقد رأيتم كل ذلك على حجر التصوير العميق”
استدارت عيناه ببطء… حتى توقفت على مينغ جيانشي.
لم يتخيلوا أبدًا أن يون تشي سيمتلك ليس واحدًا، ولا اثنين، بل كومة كاملة من البلورات السحيقة المتحورة. كان عددًا مرعبًا لدرجة أنه جعلهم يتساءلون عما إذا كانوا في حلم.
بينما اتسعت حدقتا مينغ جيانشي بالقلق، سأل مينغ كونغتشان “سأسألك مرة واحدة فقط، جيانشي. ادعى جيانتشي أن يوان إير سرق اليشم الإلهي للوحي. هل تعرف أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف بتنهيدة عاجزة “ومع ذلك، ربما لاحظت أنه ليس لدي أي مساحات محمولة معي. كل ما لدي هو هذه الخاتم البعدي. افحصه كما تشاء”
رأس مينغ جيانشي كان يطن بمليون فكرة وعاطفة الآن. شعر بموجة جديدة من الخوف والذعر عندما قابل عيون مينغ كونغتشان الهادئة والغير مبالية وهز رأسه بخشونة. “ابي، أنا… لا أعرف. أنا حقًا لا أعرف”
بدا وكأنه يطلب الإذن، لكنه كان في الواقع يضغط على مينغ كونغتشان.
“…” لم يقل مينغ كونغتشان أي شيء، لكن مينغ جيانشي التقط ومضة من العاطفة على وجهه. بدا… وكأنها خيبة أمل.
فتح مينغ كانغجي فمه وأغلقه. مر وقت طويل قبل أن يتمكن أخيرًا من إخراج “كيف… كيف هنـ…”
في تلك اللحظة، اقتربت صورة ظلية فضية بسرعة من المجموعة وسقطت على ركبة واحدة بجانب مينغ كونغتشان. “الأسمى، لقد وجدته”
سبعة يشم إلهي للوحي يتلألأون معًا… كانت هذه لحظة باذخة لا يمكن حتى للأرض النقية تكرارها دون جهد كبير، إن لم يكن مستحيلاً!
رفعت الصورة الظلية الفضية صندوقًا يشميًا، وفتحته لتظهر الإشعاع القمري لليشم الإلهي للوحي.
إذا أمر مينغ كونغتشان بقمع الأمر ونسيانه، فلن يجرؤ أحد على قول غير ذلك. ومع ذلك، سيكون ذلك بمثابة الاعتراف بأن مينغ جيانيوان قد ارتكب السرقة.
“أين وجدته؟” مينغ كونغتشان سأل.
بانغ! بانغ! بانغ!
“الأسمى…” حنت الصورة الظلية الفضية رأسها وأجاب بوضوح “وجدته في مقر إقامة الابن الإلهي جيانشي”
قد يكون الوصي الإلهي بلا أحلام، لكن حتى هو لم يرَ الكثير من اليشم الإلهي للوحي في حياته. في الواقع، اليشم الإلهي الوحيد للوحي الذي زين مملكة إله ناسج الأحلام كان الذي منحه لمينغ جيانشي.
“…!؟” تمايل مينغ جيانشي على قدميه. لم يستطع تصديق ما كان يسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان اليشم الإلهي للوحي يضيء وجه يون تشي، ألقى نظرة خاطفة على مينغ جيانتشي وقال “على أي حال، كنت تقول إنني خاطرت بغضب الوصي الإلهي واحتقار الجميع فقط لسرقة حجر كنت أستخدمه عادةً كمشعل، الأمير جيانتشي؟ من فضلك، تابع”
التفت مينغ جيانتشي بسرعة لدرجة أنه كاد أن يكسر رقبته أيضًا.
التفت مينغ جيانتشي بسرعة لدرجة أنه كاد أن يكسر رقبته أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، في عيون الابن الإلهي يوان… كانوا الضفادع المضحكة في البئر التي أثارت نوبة غضب بسبب “مجرد يشم إلهي للوحي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات