الفصل 1198: خوض المحنة الجماعية
الفصل 1198: خوض المحنة الجماعية
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
عقله توقف على الفور ” لقد جاءت … حقًا … أمر واحد له ، والرياح … في الواقع استمعت حقًا إلى أمره؟”
هز قو هان رأسه بعنف ، كما لو كان يحاول التخلص من هذه الهلوسة غير الواقعية.
ربما تكون مصادفة ، إنها في وقت مبكر من الصباح ، ليست مشكلة كبيرة بالنسبة لبعض النسيم ، لا بد أنها مصادفة!
لكن في اللحظة التالية …
تجعد جون مو تشي في حواجبه ، على ما يبدو غير راضٍ. ثم لوح يديه بشكل درامي وقال ، “الريح ضعيفة جدًا ، أقوى ، أقوى قليلاً “.
ووش. تحول النسيم اللطيف على الفور إلى عاصفة من الرياح. على الفور ، رفرفت الأعلام في مهب الريح بصخب.
“أقوى!”
“أقوى…”
“أكثر…”
أخيرًا ، كما لو كان تحت إلحاح جون مو تشي المتكرر ، ارتفعت صوت الرياح وتحولت إلى إعصار! على الأقل ، إعصار من الدرجة التاسعة! صراخ بصوت عالٍ ، مثل وحش عملاق قديم يحوم في الهواء ، ويمزق في السماء …
سقط فك قو هان ، وهو يحدق في جون مو تشي الذي كان يقف بثبات في الرياح العاتية.” أههههههه !! ” صرخ في المقدمة وهو ينظر أولاً على الأرض.
[هذه بالتأكيد ليست مصادفة بعد الآن. لكن كيف يمكن تفسير كل هذا؟]
[أنن ، فهمت ، لا بد أنني أحلم ، لأنه حلم ، فمن الأفضل أن أستمر في النوم …]
[كل شيء أمام عينيه كان غير واقعي للغاية حقًا …]
لكن في اللحظة التالية ،
أيقظته ضوضاء مدوية تمامًا.
بدأت محنة البرق رسميًا!
أخيرًا ، لم يستطع قو هان مقاومة الكفاح من أجل القفز للخلف وإلقاء نظرة خاطفة ، فقط لرؤية الصاعقة الأولى مثل أفعى البرق وهي تخرج من السماء ، متجهة مباشرة إلى الأرض.
“هذا فقط مثل الروعة التي تظهرها لؤلؤة صغيرة!”
نقر السيد الشاب جون على لسانه باستخفاف ، بطريقة متعجرفة ومتعجرفة.
ثم أشار بيده اليمنى وأمر: “احتفظ!”
ووش. و البرق الذي ينحدر اختفى تماما.
اختفى تماما!
غالب … الجميع من الأراضي المقدسة الثلاثة الذين شهدوا هذا المشهد ابتلعوا لعابهم. ثم قاموا جميعًا بفرك عيونهم بشكل موحد.
لا بد أنني رأيت خطأ!
لقد كنت تحت ضغط شديد للغاية خلال هذه الفترة الزمنية ، حتى أبدأ في الهلوسة …
ولكن قد تكون المرة الأولى هلوسة ، فماذا عن الثانية؟ والمرة الثالثة؟
كما بدت محنة البرق في السماء غاضبة من غطرسة السيد الشاب جون ، حيث أضاءت مثل المطر الغزير ، وأضاءت السماء بأكملها بواسطة صواعق البرق.
لم يتوقف السيد الشاب جون ، كان يقفز باستمرار ، قفزًا يسارًا ويمينًا في الهواء. حتى أنه قام عن عمد بقرص أصابعه بشكل مخنث وغنى: “احتفظ ~”
“اللعنة ، احتفظ!”
“احتفظ!”
” احتفظ!”
“احتفظ بهذا الأب!”
” احتفظ احتفظ احتفظ احتفظ…”
واصلت السماء قعقعة وفرقعة …
كانت تجاويف الجميع على الأرض متشنجة … عيونهم على وشك المعاناة من التقلصات …
أخيرًا ، لم يعد بإمكان شخص ما تحمل هذا النوع من التأثير العقلي ورغوة في الفم ، وهبط على الأرض بسقوط …
كان هذا محبطًا للغاية!
ومثير للاشمئزاز للغاية!
نظر غو هان إلى هذا الشكل الوقح في السماء ولم يسعه إلا الشعور بالحاجة إلى الإغماء والقيء …
أنت قادر ، أنت مدهش ، أنت غير عادي ، أفهم ذلك ، لكنك أيضًا لست بحاجة إلى التباهي بهذا الأمر ، آه؟ ألست متعبًا من القفز من حولك؟ تعبت من المشاهدة …
بصراحة ، كان السيد الشاب جون متعبًا بعض الشيء.
كان هناك ثمن للتباهي.
على الرغم من أن السيد الشاب جون كان أكثر من راغب في التباهي بهذا الشكل ، ولكن … لا يمكن أن يكون لا نهاية له!
لكن يبدو أن المحنة السماوية الجماعية هذه المرة لا تنتهي …
بالطبع ، كان هناك العديد من الفوائد لمحنة خفيفة استمرت هكذا.
في ظل هذه المحنة السماوية الهائلة ، قبل أن تتبدد تمامًا ، لن تجرؤ الأجناس الغريبة على التصرف على الإطلاق. لكن السيد الشاب جون كان مرهقًا جدًا من التباهي ، وتقلصت حركاته إلى حد كبير …
لم تكن نية جون مو تشي سوى السماح للعديد من المحاربين بالتقدم في وقت واحد ، وعرض “مهاراته الإلهية”. سيعزز بالتأكيد الروح المعنوية والثقة لدى الجميع …
كانت هذه بالتأكيد فكرة جيدة وحصلت على تأثيرات سلبية.
في مواجهة الحرب الوشيكة ، غريب مثل السيد الشاب جون الذي يمكن أن يقاوم بسهولة المحنة السماوية التي تظهر من جانبهم … ومحنة سماوية بهذا الحجم الهائل ، كل ذلك بمفرده. ما نوع القوة المطلوبة للقيام بذلك؟
بوجود هذا النوع من القادة ، ما هي الحرب التي لم يتمكنوا من الفوز بها؟
أثبتت التأثيرات أنها كبيرة وتجاوزت التوقعات.
ليس فقط تيان فا ، ولكن حتى الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة الذين كانوا يشعرون بالتشاؤم اكتسبوا أيضًا قدرًا كبيرًا من الأمل من هذا!
لكن بعد ذلك …
كانت مدة هذه المحنة بالفعل طويلة جدًا. لدرجة أن السيد الشاب جون كان ينفد صبره قليلاً …
على الرغم من أنه كان سهلاً وشعرت بالتمثيل الرائع والتباهي بعدة مرات ، لكن اللحظة تمت عدة مرات … تحول التباهي والتمثيل الرائع إلى أداء مهرج.
مع الحفاظ على هذا لأكثر من ساعتين ، استنفد السيد الشاب جون نفسه من التباهي.
كفى من هذا الأداء ، اللعنة ، فليكن. أنا لست الشخص المسؤول عن هذا الأمر على أي حال. إنها باغودا هونغ جون التي تمتص البرق تلقائيًا ، ما علاقة بي ، أنا في الواقع مجرد زخرفة …
لقد كان في الواقع عرضًا من البداية إلى النهاية.
في الواقع ، بعد أن أعطى كل حبة دواء وتأكد من أن الجميع سوف يخترق ، لم يعد هناك أي شيء آخر يقلقه بعد الآن. بعد أن انفصلا ، في اللحظة التي تسربت فيها الهالات ، كان باغودا هونغ جون قد قام بالفعل بالاستعدادات.
بعد التأكد من تقدم كل شيء بنجاح ، يقوم باغودا هونغ جون تلقائيًا بإعداد طبقة واقية فوق رؤوس الجميع. بصرف النظر عن السيد الشاب جون ، لا يمكن لأي شخص آخر رؤيتها أو اكتشافها. في الواقع ، لم يتمكن جون مو تشي أيضًا من رؤيته ، لكنه كان يشعر بها بوضوح!
في الواقع لأن عدد الأشخاص الذين مروا بالمحنة هذه المرة كان حقًا أكثر من اللازم هذه المرة. وكان الجميع على مستوى جيد. منذ متى قام باغودا هونغ جون بعمل أي استعدادات!
عند مشاهدة باغودا هونغ جون يمتص طاقة السماء بجوع شديد ، كان جون مو تشي محتارًا أيضًا. ما الذي أراد باغودا هونغ جون الغامض هذا الكثير من قوة البرق؟ هل يمكن أن يكون من أجل الطاقة فقط؟ لا ينبغي أن يكون هذا فقط. إن تشي السماء والأرض هو أيضًا شكل من أشكال الطاقة ، لكنني لم أره يمتص مثل هذه الكميات الكبيرة من قبل.
في الماضي ، كان يساعده فقط على تحمل محن البرق. الآن ، وصل الأمر إلى حد عدم التخلي عن أصغر جزء من البرق. كان هذا بالفعل غريبًا بعض الشيء.
كان جون مو تشي أيضا منهكا. التباهي يتطلب كميات كبيرة من الطاقة. قرر الجلوس كسول في الهواء ، ناظراً إلى السماء والأرض بلا حول ولا قوة و ملل مكتوب على وجهه.
لكن في نظر الأراضي المقدسة الثلاثة ، أصبح: ما الذي يحاول هذا الوغد قوله ، هل يمكن أن يتقدم مرة أخرى لأنه امتص كميات هائلة من قوة البرق ؟! كان لا يزال بحاجة إلى القيام ببعض الإجراءات في وقت سابق ، ولكن الآن ، يمكنه استيعابها بشكل مباشر ، بسهولة أكبر الآن …
مرت فترة طويلة أخرى ، وما زال السيد الشاب جون يشعر بالتعب من الجلوس ، لذلك استلقى ببساطة. لا يمكنك النوم والراحة بشكل صحيح إلا عند الاستلقاء ، أليس كذلك؟ لم يمض وقت طويل قبل أن يرن شخيره الإيقاعي …
لا يصدق!
لقد نام؟
هل نام فعلا مرة أخرى؟
تحت هذه التصفيقات من الرعد المدمر ، عشرات الآلاف من البرق ، هل نام فعلاً؟ ما مدى جرأة عقله ، آه!
لم يكن الأمر يتعلق بجرأته ، ولكن بشكل أساسي لأن السيد الشاب جون كان بالفعل متعبًا للغاية. بعد ثلاثة أيام من التقدم دون انقطاع ، والمرور عبر محنته الخاصة ، ثم التعامل مع الضجة من الأراضي المقدسة الثلاثة ، ثم مساعدة جميع أعضاء تيان فا و قصر عاهل الشر على االختراق – كل هذا دون توقف واحد. كان مشغولا طوال الوقت. عندما وصلت محنة الجميع ، أراد السيد الشاب جون التباهي والقفز. إذا لم يكن مرهقًا ، ستكون معجزة. يحتاج أي شخص للنوم والراحة تحت هذا النوع من التعب. من اهتم بالرعد والبرق ؟!
استمر الهدير في السماء لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال!
قاد كل الأراضي المقدسة الثلاثة إلى حافة الجنون!
كان تجاهل هذا النوع من الضوضاء مستحيلاً.
كان هذا صوت المحنة السماوية ، آه!
أقوى صوت في العالم ومرموق وكريم !
والأهم من ذلك ، حتى لو حشرت أذنك ، فستظل تسمعها.
لكن بحلول اليوم الثالث ، أصبح الجميع أكثر مناعة ضده.
لا مشكلة كبيرة ، فقط تعتاد على ذلك. نظرًا لأنه لن يهبط ، فلنقم بكل ما يجب علينا فعله. مع مرور فترة المحنة ببطء ، تضعف قوتها أيضًا. لقد اعتاد الجميع عليه تدريجياً ولم يكن مثيرًا للشفقة كما كان من قبل!
أما بالنسبة إلى السيد الشاب جون ، فقد حصل حقًا على راحة جيدة في هذه الأيام والليالي الثلاثة ، حيث كان ينام ويستيقظ ، ويستيقظ وينام. كانت مملة للغاية. يمكن لأي شخص أن يتحرك ، لكن لا يجب عليه مطلقًا!
لماذا؟ لقد وضع نفسه في المركز. حذا باغودا هونغ جون حذوه بشكل طبيعي. لكن في اللحظة التي كانوا فيها في هذا المكان ، لم يستطع التحرك حتى انتهت المحنة السماوية!
يمكنه أن يقفز في مكانه ، لكن يجب ألا يتجاوز حدود المتر الواحد.
في اللحظة التي غادر فيها هذا المنصب ، لن تتبع المحنة السماوية السيد الشاب جون ، ولكن بدلاً من ذلك ، ستتجه لأسفل مباشرة وتنطلق على رؤوس أولئك الذين كانوا يمرون بالفعل بالمحنة …
لذا لا يجب أن يتحرك جون مو تشي مهما حدث. كما أنه لم يستطع الانغماس في باغودا هونغ جون. كان باغودا هونغ جون يغذي نفسه حاليًا ؛ لن يدخله الآن حتى لو قتله.
لذلك كان بإمكانه الانتظار فقط.
كان جون مو تشي يشعر بالاكتئاب قليلا ، آه.
كان هذا مكافئًا لإعداد عرض مسرحي بقصد أداء سطرين لإثارة الجو قبل إلغائه ، فقط مدركًا أنه لا يمكن إلغاء العرض بعد أن بدأ. وهو ، القائد الوحيد ، لم يتمكن من الخروج من المسرح أيضًا. حتى لو لم يعد يؤدي ، لا يزال لا يستطيع الخروج من المسرح.
مجرد البقاء هناك حتى يعجب الجميع …
كيف يمكن أن لا يشعر السيد الشاب جون بالإحباط إذا وقع في مثل هذا الموقف المحرج؟
ولكن مهما كان الأمر محبطًا ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الانتظار. انتظر حتى تبدد المحنة السماوية من تلقاء نفسها.
لقد كان يحصد ما زرعه … آلاف الأشخاص كانوا يجتازون المحنة بشكل جماعي في نفس الوقت والمكان …
كان هذا بالتأكيد شيئًا غير مسبوق! ولن يتم تجاوزها! لا يمكن وصف القوة المشتركة لهذه المحنة السماوية الهائلة بـ “المرعبة” وحدها …
الفصل 1198: خوض المحنة الجماعية ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] عقله توقف على الفور ” لقد جاءت … حقًا … أمر واحد له ، والرياح … في الواقع استمعت حقًا إلى أمره؟” هز قو هان رأسه بعنف ، كما لو كان يحاول التخلص من هذه الهلوسة غير الواقعية. ربما تكون مصادفة ، إنها في وقت مبكر من الصباح ، ليست مشكلة كبيرة بالنسبة لبعض النسيم ، لا بد أنها مصادفة! لكن في اللحظة التالية … تجعد جون مو تشي في حواجبه ، على ما يبدو غير راضٍ. ثم لوح يديه بشكل درامي وقال ، “الريح ضعيفة جدًا ، أقوى ، أقوى قليلاً “. ووش. تحول النسيم اللطيف على الفور إلى عاصفة من الرياح. على الفور ، رفرفت الأعلام في مهب الريح بصخب. “أقوى!” “أقوى…” “أكثر…” أخيرًا ، كما لو كان تحت إلحاح جون مو تشي المتكرر ، ارتفعت صوت الرياح وتحولت إلى إعصار! على الأقل ، إعصار من الدرجة التاسعة! صراخ بصوت عالٍ ، مثل وحش عملاق قديم يحوم في الهواء ، ويمزق في السماء … سقط فك قو هان ، وهو يحدق في جون مو تشي الذي كان يقف بثبات في الرياح العاتية.” أههههههه !! ” صرخ في المقدمة وهو ينظر أولاً على الأرض. [هذه بالتأكيد ليست مصادفة بعد الآن. لكن كيف يمكن تفسير كل هذا؟] [أنن ، فهمت ، لا بد أنني أحلم ، لأنه حلم ، فمن الأفضل أن أستمر في النوم …] [كل شيء أمام عينيه كان غير واقعي للغاية حقًا …] لكن في اللحظة التالية ، أيقظته ضوضاء مدوية تمامًا. بدأت محنة البرق رسميًا! أخيرًا ، لم يستطع قو هان مقاومة الكفاح من أجل القفز للخلف وإلقاء نظرة خاطفة ، فقط لرؤية الصاعقة الأولى مثل أفعى البرق وهي تخرج من السماء ، متجهة مباشرة إلى الأرض. “هذا فقط مثل الروعة التي تظهرها لؤلؤة صغيرة!” نقر السيد الشاب جون على لسانه باستخفاف ، بطريقة متعجرفة ومتعجرفة. ثم أشار بيده اليمنى وأمر: “احتفظ!” ووش. و البرق الذي ينحدر اختفى تماما. اختفى تماما! غالب … الجميع من الأراضي المقدسة الثلاثة الذين شهدوا هذا المشهد ابتلعوا لعابهم. ثم قاموا جميعًا بفرك عيونهم بشكل موحد. لا بد أنني رأيت خطأ! لقد كنت تحت ضغط شديد للغاية خلال هذه الفترة الزمنية ، حتى أبدأ في الهلوسة … ولكن قد تكون المرة الأولى هلوسة ، فماذا عن الثانية؟ والمرة الثالثة؟ كما بدت محنة البرق في السماء غاضبة من غطرسة السيد الشاب جون ، حيث أضاءت مثل المطر الغزير ، وأضاءت السماء بأكملها بواسطة صواعق البرق. لم يتوقف السيد الشاب جون ، كان يقفز باستمرار ، قفزًا يسارًا ويمينًا في الهواء. حتى أنه قام عن عمد بقرص أصابعه بشكل مخنث وغنى: “احتفظ ~” “اللعنة ، احتفظ!” “احتفظ!” ” احتفظ!” “احتفظ بهذا الأب!” ” احتفظ احتفظ احتفظ احتفظ…” واصلت السماء قعقعة وفرقعة … كانت تجاويف الجميع على الأرض متشنجة … عيونهم على وشك المعاناة من التقلصات … أخيرًا ، لم يعد بإمكان شخص ما تحمل هذا النوع من التأثير العقلي ورغوة في الفم ، وهبط على الأرض بسقوط … كان هذا محبطًا للغاية! ومثير للاشمئزاز للغاية! نظر غو هان إلى هذا الشكل الوقح في السماء ولم يسعه إلا الشعور بالحاجة إلى الإغماء والقيء … أنت قادر ، أنت مدهش ، أنت غير عادي ، أفهم ذلك ، لكنك أيضًا لست بحاجة إلى التباهي بهذا الأمر ، آه؟ ألست متعبًا من القفز من حولك؟ تعبت من المشاهدة … بصراحة ، كان السيد الشاب جون متعبًا بعض الشيء. كان هناك ثمن للتباهي. على الرغم من أن السيد الشاب جون كان أكثر من راغب في التباهي بهذا الشكل ، ولكن … لا يمكن أن يكون لا نهاية له! لكن يبدو أن المحنة السماوية الجماعية هذه المرة لا تنتهي … بالطبع ، كان هناك العديد من الفوائد لمحنة خفيفة استمرت هكذا. في ظل هذه المحنة السماوية الهائلة ، قبل أن تتبدد تمامًا ، لن تجرؤ الأجناس الغريبة على التصرف على الإطلاق. لكن السيد الشاب جون كان مرهقًا جدًا من التباهي ، وتقلصت حركاته إلى حد كبير … لم تكن نية جون مو تشي سوى السماح للعديد من المحاربين بالتقدم في وقت واحد ، وعرض “مهاراته الإلهية”. سيعزز بالتأكيد الروح المعنوية والثقة لدى الجميع … كانت هذه بالتأكيد فكرة جيدة وحصلت على تأثيرات سلبية. في مواجهة الحرب الوشيكة ، غريب مثل السيد الشاب جون الذي يمكن أن يقاوم بسهولة المحنة السماوية التي تظهر من جانبهم … ومحنة سماوية بهذا الحجم الهائل ، كل ذلك بمفرده. ما نوع القوة المطلوبة للقيام بذلك؟ بوجود هذا النوع من القادة ، ما هي الحرب التي لم يتمكنوا من الفوز بها؟ أثبتت التأثيرات أنها كبيرة وتجاوزت التوقعات. ليس فقط تيان فا ، ولكن حتى الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة الذين كانوا يشعرون بالتشاؤم اكتسبوا أيضًا قدرًا كبيرًا من الأمل من هذا! لكن بعد ذلك … كانت مدة هذه المحنة بالفعل طويلة جدًا. لدرجة أن السيد الشاب جون كان ينفد صبره قليلاً … على الرغم من أنه كان سهلاً وشعرت بالتمثيل الرائع والتباهي بعدة مرات ، لكن اللحظة تمت عدة مرات … تحول التباهي والتمثيل الرائع إلى أداء مهرج. مع الحفاظ على هذا لأكثر من ساعتين ، استنفد السيد الشاب جون نفسه من التباهي. كفى من هذا الأداء ، اللعنة ، فليكن. أنا لست الشخص المسؤول عن هذا الأمر على أي حال. إنها باغودا هونغ جون التي تمتص البرق تلقائيًا ، ما علاقة بي ، أنا في الواقع مجرد زخرفة … لقد كان في الواقع عرضًا من البداية إلى النهاية. في الواقع ، بعد أن أعطى كل حبة دواء وتأكد من أن الجميع سوف يخترق ، لم يعد هناك أي شيء آخر يقلقه بعد الآن. بعد أن انفصلا ، في اللحظة التي تسربت فيها الهالات ، كان باغودا هونغ جون قد قام بالفعل بالاستعدادات. بعد التأكد من تقدم كل شيء بنجاح ، يقوم باغودا هونغ جون تلقائيًا بإعداد طبقة واقية فوق رؤوس الجميع. بصرف النظر عن السيد الشاب جون ، لا يمكن لأي شخص آخر رؤيتها أو اكتشافها. في الواقع ، لم يتمكن جون مو تشي أيضًا من رؤيته ، لكنه كان يشعر بها بوضوح! في الواقع لأن عدد الأشخاص الذين مروا بالمحنة هذه المرة كان حقًا أكثر من اللازم هذه المرة. وكان الجميع على مستوى جيد. منذ متى قام باغودا هونغ جون بعمل أي استعدادات! عند مشاهدة باغودا هونغ جون يمتص طاقة السماء بجوع شديد ، كان جون مو تشي محتارًا أيضًا. ما الذي أراد باغودا هونغ جون الغامض هذا الكثير من قوة البرق؟ هل يمكن أن يكون من أجل الطاقة فقط؟ لا ينبغي أن يكون هذا فقط. إن تشي السماء والأرض هو أيضًا شكل من أشكال الطاقة ، لكنني لم أره يمتص مثل هذه الكميات الكبيرة من قبل. في الماضي ، كان يساعده فقط على تحمل محن البرق. الآن ، وصل الأمر إلى حد عدم التخلي عن أصغر جزء من البرق. كان هذا بالفعل غريبًا بعض الشيء. كان جون مو تشي أيضا منهكا. التباهي يتطلب كميات كبيرة من الطاقة. قرر الجلوس كسول في الهواء ، ناظراً إلى السماء والأرض بلا حول ولا قوة و ملل مكتوب على وجهه. لكن في نظر الأراضي المقدسة الثلاثة ، أصبح: ما الذي يحاول هذا الوغد قوله ، هل يمكن أن يتقدم مرة أخرى لأنه امتص كميات هائلة من قوة البرق ؟! كان لا يزال بحاجة إلى القيام ببعض الإجراءات في وقت سابق ، ولكن الآن ، يمكنه استيعابها بشكل مباشر ، بسهولة أكبر الآن … مرت فترة طويلة أخرى ، وما زال السيد الشاب جون يشعر بالتعب من الجلوس ، لذلك استلقى ببساطة. لا يمكنك النوم والراحة بشكل صحيح إلا عند الاستلقاء ، أليس كذلك؟ لم يمض وقت طويل قبل أن يرن شخيره الإيقاعي … لا يصدق! لقد نام؟ هل نام فعلا مرة أخرى؟ تحت هذه التصفيقات من الرعد المدمر ، عشرات الآلاف من البرق ، هل نام فعلاً؟ ما مدى جرأة عقله ، آه! لم يكن الأمر يتعلق بجرأته ، ولكن بشكل أساسي لأن السيد الشاب جون كان بالفعل متعبًا للغاية. بعد ثلاثة أيام من التقدم دون انقطاع ، والمرور عبر محنته الخاصة ، ثم التعامل مع الضجة من الأراضي المقدسة الثلاثة ، ثم مساعدة جميع أعضاء تيان فا و قصر عاهل الشر على االختراق – كل هذا دون توقف واحد. كان مشغولا طوال الوقت. عندما وصلت محنة الجميع ، أراد السيد الشاب جون التباهي والقفز. إذا لم يكن مرهقًا ، ستكون معجزة. يحتاج أي شخص للنوم والراحة تحت هذا النوع من التعب. من اهتم بالرعد والبرق ؟! استمر الهدير في السماء لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال! قاد كل الأراضي المقدسة الثلاثة إلى حافة الجنون! كان تجاهل هذا النوع من الضوضاء مستحيلاً. كان هذا صوت المحنة السماوية ، آه! أقوى صوت في العالم ومرموق وكريم ! والأهم من ذلك ، حتى لو حشرت أذنك ، فستظل تسمعها. لكن بحلول اليوم الثالث ، أصبح الجميع أكثر مناعة ضده. لا مشكلة كبيرة ، فقط تعتاد على ذلك. نظرًا لأنه لن يهبط ، فلنقم بكل ما يجب علينا فعله. مع مرور فترة المحنة ببطء ، تضعف قوتها أيضًا. لقد اعتاد الجميع عليه تدريجياً ولم يكن مثيرًا للشفقة كما كان من قبل! أما بالنسبة إلى السيد الشاب جون ، فقد حصل حقًا على راحة جيدة في هذه الأيام والليالي الثلاثة ، حيث كان ينام ويستيقظ ، ويستيقظ وينام. كانت مملة للغاية. يمكن لأي شخص أن يتحرك ، لكن لا يجب عليه مطلقًا! لماذا؟ لقد وضع نفسه في المركز. حذا باغودا هونغ جون حذوه بشكل طبيعي. لكن في اللحظة التي كانوا فيها في هذا المكان ، لم يستطع التحرك حتى انتهت المحنة السماوية! يمكنه أن يقفز في مكانه ، لكن يجب ألا يتجاوز حدود المتر الواحد. في اللحظة التي غادر فيها هذا المنصب ، لن تتبع المحنة السماوية السيد الشاب جون ، ولكن بدلاً من ذلك ، ستتجه لأسفل مباشرة وتنطلق على رؤوس أولئك الذين كانوا يمرون بالفعل بالمحنة … لذا لا يجب أن يتحرك جون مو تشي مهما حدث. كما أنه لم يستطع الانغماس في باغودا هونغ جون. كان باغودا هونغ جون يغذي نفسه حاليًا ؛ لن يدخله الآن حتى لو قتله. لذلك كان بإمكانه الانتظار فقط. كان جون مو تشي يشعر بالاكتئاب قليلا ، آه. كان هذا مكافئًا لإعداد عرض مسرحي بقصد أداء سطرين لإثارة الجو قبل إلغائه ، فقط مدركًا أنه لا يمكن إلغاء العرض بعد أن بدأ. وهو ، القائد الوحيد ، لم يتمكن من الخروج من المسرح أيضًا. حتى لو لم يعد يؤدي ، لا يزال لا يستطيع الخروج من المسرح. مجرد البقاء هناك حتى يعجب الجميع … كيف يمكن أن لا يشعر السيد الشاب جون بالإحباط إذا وقع في مثل هذا الموقف المحرج؟ ولكن مهما كان الأمر محبطًا ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الانتظار. انتظر حتى تبدد المحنة السماوية من تلقاء نفسها. لقد كان يحصد ما زرعه … آلاف الأشخاص كانوا يجتازون المحنة بشكل جماعي في نفس الوقت والمكان … كان هذا بالتأكيد شيئًا غير مسبوق! ولن يتم تجاوزها! لا يمكن وصف القوة المشتركة لهذه المحنة السماوية الهائلة بـ “المرعبة” وحدها …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات