You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1232

Otherworldly Evil Monarch 1232

Otherworldly Evil Monarch 1232

الفصل 1232

ترجمة : sou

*SSS*

[لا مزيد ، الباقي غدا]

فقط إله الحظ الواقعي هذا كان لديه القدرة الكافية على جمع الكثير من العناصر الثمينة بهذه السرعة المرعبة! إذا تُرك الجميع لأساليبهم الخاصة ، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى حدوث فوضى وينتهي الأمر بإعاقة تقدمهم!

لم يزعج تانغ يوان حتى عناء التمثيل المتواضع. في هذه اللحظة ، لن يؤدي التصرف المتحفظ إلا إلى جر الأشياء إلى أسفل ، وإبطاء سرعة الجميع!

هذا الجد يفعل أشياء مثل هذه ببساطة ! بالمقارنة مع هذا الجد ، أنتم جميعًا لا تعتبرون لاعبين عاديين!

نفذ تانغ يوان عمله بدون تعبير. نفس الأيدي التي تلقت الذهب والفضة بقوة المحيط ، أرسلت أيضًا الذهب والفضة بقوة المحيط الهائج …

بعد عدة سنوات ، كلما قام أي شخص بحساب مبلغ المال الذي أنفقه تانغ يوان في هذه الفترة ، فإن أولئك الذين نصبوا أنفسهم كإله للثروة سينهارون عقليًا في حالة الهزيمة …

كان مبلغ المال الذي أنفقه تانغ يوان في هذه الأيام معادلاً للناتج المحلي الإجمالي لدولتين عظميتين في 10 سنوات! كان الذهب والفضة المنفقان رائعين لدرجة أنه لم يعد من الممكن حسابه في “ليانغ” …

بدت القارة بأكملها في حالة من الفوضى.

جميع العائلات الكبيرة ، بغض النظر عما إذا كان لديهم أي صراع أو كراهية مع بعضهم البعض من قبل ، أخمدوا معاركهم وضموا أيديهم إلى الاتحاد ضد العدو المشترك.

لا يهم ما إذا كان نزاعهم قد حدث بسبب اختطاف زوجاتهم أو قتل أبنائهم على يد حزبها …

أصبح كل المجد والجشع والعار فجأة غير مهم في مواجهة هذه الأزمة المروعة!

أصبحت القارة المجزأة فجأة وحدة موحدة في هذه اللحظة!

كل قوتهم تتركز الآن في نفس الاتجاه!

اتحدت قلوب الملايين كقلب واحد ، إراداتهم كحصن!

أولئك الذين كانوا صالحين ، أولئك الذين كانوا خسيسين ، أولئك الذين كانوا أشرار ، أولئك الذين كانوا مكروهين … طالما أنهم أناس وُلِدوا من هذه الأرض ، عمل الجميع من أجل نفس الغرض !

صد الأجناس الغريبة!

كان الأمر كما قال جون مو تشي. كان السبيل الوحيد لسلام العالم هو أن يتحد الجميع تحت الخوف والضغط!

فقط في هذا النوع من المواقف ، ستصبح القارة قوية حقًا!

بعد هذا الحادث ، طالما لم يحدث شيء آخر ، فمن المرجح أن تستمر القارة في حالة اليقظة والوحدة هذه.

حتى عائلة غوان تشينغ هان و عائلة هان ، أرسلو أيضًا جميع قوات عائلتها بأكملها في هذه المعركة.

كانت القارة في حالة اضطراب ، وتحركت الفصائل الكبيرة والصغيرة ، جنبًا إلى جنب مع العديد من المتدربين نحو اتجاه واحد معًا مثل موجة قوية.

في هذه اللحظة ، أصبحت جبال عمود السماء قلب القارة!

لقد كانت نقطة التجمع الرئيسية!

مثل المغناطيس الكبير من الناحية الوظيفية ، فإنه يجذب الناس إلى إتجاهه بغض النظر عن جميع التكاليف ، وبسرعة قصوى …

حتى لو كانت نتيجة الاندفاع إلى هناك بقدر كبير من الاستعجال مجرد التخلص من حياتهم … فلن يعودوا إلى الوراء!

في الوقت الحالي ، تم تحويل المنطقة الواقعة في جبال عمود السماء بالفعل إلى بحر من الدماء!

لقد استدار جيش مدمري السماء ومفترسي الروح للدفاع عن المنطقة ثلاث مرات!

كما تناوب محاربو تيان فا ثلاث مرات!

نفس الشيء ينطبق على قوات النخبة في الأراضي المقدسة الثلاثة!

كان جيش الحلفاء في القارة ، الذي يبلغ عددهم عشرات الآلاف ، من الرجال الجرحى!

ومع ذلك ، لا تزال هجمات الأجناس الغريبة تتدفق مثل الفيضانات المستمرة. سواء كانت الشمس الحارقة معلقة عالياً في السماء أو كانت ليلة شديدة البرودة بدون قمر ، فإنها لم تلين!

صرخ عدد لا يحصى من الرجال المجانين وبكوا وهم يأرجحون سيوفهم بعنف ، ويدوسون فوق أكوام الجثث وهم يرمون أنفسهم على أعدائهم. الضرب بالشفرات المكسورة ، واللكم والركل بأطرافهم ، وحتى باستخدام أسنانهم لتمزيق أعدائهم وأجسادهم…

كل خطوة يتم اتخاذها ستؤدي إلى تدفق الدم في جميع الاتجاهات من تحت أقدامهم …

كان رذاذ الدم في الهواء قد تجمد بالفعل في سحب كثيفة. مع كل نفس ، تمتلئ حلق الجميع برطوبة الدم …

كانت ساحة المعركة تشبه مشاهد الجنون المطلق. كانت الرؤوس تطير في السماء باستمرار ، وتهبط وتختفي تحت بحر الدم …

اليد التي كانت لا تزال تأرجح النصل بشراسة منذ ثانية واحدة يمكن أن تتحول إلى لحم مفروم في الثانية التالية.

يمكن للفم الذي كان لا يزال يزمجر بجنون أن يغرق في فوضى من الدم واللحم تحت قدم شخص آخر في اللحظة التالية …

هذه المعركة المجنونة التي هددت بالخروج عن نطاق السيطرة في أي لحظة ، بدت وكأنها لن تنتهي أبدًا!

دوى دوي التفجرات الذاتية بشكل مستمر في كل مكان ، مثل الألعاب النارية في خلفية ساحة المعركة الجهنمية هذه.

على عكس الألعاب النارية في يوم رأس السنة الجديدة ، لم تحتفل الألعاب النارية هنا بالبشر بالعام الجديد. لقد كانت إشارة إلى موت خبير قوي ، وعشرات من أعداء ذلك الخبير يسيرون على طريق الينابيع الصفراء! كل ثانية تقريبًا ، كان يمكن سماع أصوات الانفجارات …

حتى هؤلاء الخبراء المتميزين لم يكن لديهم الوقت لإظهار الكثير من قدراتهم قبل أن يجبروا على اتخاذ هذا المسار النهائي والأكثر تطرفًا. كثير من الناس لا يمكنهم استخدام حياتهم إلا كقنبلة لمرة واحدة ، دون أن يتمكنوا من فعل أي شيء آخر.

في ساحة معركة قاسية كهذه ، كان هناك العديد من الأوغاد المؤسفين الذين لم يكن لديهم حتى الوقت لتفجير أنفسهم قبل أن يتم اقتحامهم في آلاف القطع الصغيرة ، ويغرقون في محيط الدم واللحم …

في مثل هذا الوضع الفوضوي ، حتى محاربي تيان فا وجيش مدمري السماء و مفترسي الروح بقدراتهم القتالية القوية لم يتمكنوا من اختراق صفوف العدو. في كل مرة ينجحون فيها في كسب أي أرض ، سوف ينفجرون مرة أخرى بفعل الانفجارات المتكررة لأعدائهم. في معظم الأوقات ، كان بإمكانهم الدفاع بشكل سلبي فقط …

بغض النظر عن نوع الجيش أو النخبة في قواتهم ، لم يتمكنوا من الصمود على حافة الخطوط الأمامية إلا لفترة قصيرة قبل ظهور الإصابات.

إذا لم يتم التناوب عليهم في غضون نصف ساعة ، فإن القوات بأكملها ستواجه خطر الإبادة الكاملة. سواء كانت قوات تيان فا ، أو قوات قصر عاهل الشر ، أو حتى جيش مدمري السماء الذي لا يقهر وجيش مفترسي الروح ، فقد كان الأمر نفسه!

كانت المعركة مفاجئة ، لكن شدة المعركة تجاوزت بكثير أي تصور لهم! حتى لو قام عشرات الآلاف من الأشخاص بتجميع أدمغتهم معًا ووضع عشرات الآلاف من الفنانين الموهوبين أقلامهم معًا ، فلن يكون من المفيد تصوير جزء بسيط من حدة هذه المعركة!

وقفت مي شيو يان عالياً فوق السماء مرتدية أردية بيضاء متدفقة. باستخدام الإرسال الصوتي ، كانت ترسل باستمرار أوامر لتحريك القوات. في الأيام والليالي الثلاثة الماضية ، لم تتحرك من مكانها على الإطلاق. كما أن فمها لم يتوقف ولو لثانية واحدة حيث كانت تصدر الأوامر بشكل متكرر!

كان عقل مي شيو يان يدور باستمرار بسرعة عالية لمواكبة التغييرات التي لا حصر لها في ساحة المعركة. حتى مع تنميتها لعاهل القديس وقوتها العقلية ، بدأ فمها يتقرح ، وكانت عيناها بالفعل ملطختين بالدماء! لم تجرؤ على الاسترخاء حتى نصف ثانية!

في الوقت الذي استغرقته حتى ترمش مرة واحدة ، ربما فقد عشرات المحاربين الأقوياء حياتهم لأنهم لم يتمكنوا من تعديل وضعهم في الوقت المناسب!

إذا كانت مي شيو يان تعمل بجد ، فماذا عن جون مو تشي؟

كان السيد الشاب جون حاليًا داخل معبد هونج جون. يجب ألا يعتقد المرء أنه كان بلا قلب لدرجة أنه يختبئ بعيدًا ويسترخي بينما كان الجميع قلقًا بشدة. بصدق ، كان مقدار الجهد الذي كان يبذله لا يقل عن مي شيو يان وكان أكثر من ذلك عدة مرات!

قبل هذه المعركة ، كان جون مو تشي قد أعد كميات هائلة من الحديد في باغودا هونغ جون. في هذا الوقت ، تم استخدام كل هذا الحديد .

باستخدام قوة الذهب ، صقل الحديد باستمرار كما لو أنه لم يعد يهتم بحياته. كان عدد الأسلحة عالية الجودة التي صنعها قد تشكل بالفعل في نهر معدني طويل. ظهرت الأسلحة بشكل مستمر بجانبه ثم انفجرت.

بغض النظر عن مدى قوة الأسلحة ، فإنها ستتحول جميعًا إلى خردة معدنية بعد ساعة من القتال المسعور في ساحة المعركة هذه. كان هذا هو نفسه حتى بالنسبة للأسلحة المكررة بقوة الذهب!

كان عدد الضربات التي تلقاها كل سلاح من أي وقت مضى بالفعل في الحدود القصوى التي يمكن أن يتحملها في جلسات التدريب العادية.

حتى التأرجح العرضي للشفرة قد يتسبب في دفق الأصوات الصاخبة ، لأن خمسة أو ستة أسلحة للعدو على الأقل ستكون في طريقها.

حتى المحاربين أصحاب تربية إمبراطور القديس سيكون زوايا أيديهم قد تمزقت حتى لو حملوا أسلحتهم بكلتا يديه …

على الجانب الآخر ، كان الخبير الأول في الأجناس الغريبة ، تشوانغشانغ بيداو ، يصرخ باستمرار بطريقة مجنونة وهو يحدق في قوى الدفاع مثل الذئب الجائع. “اذهبوا! اذهبوا! الجميع ، حتى لو متوا ، سوف تموتون من أجلي هناك! اذهبوا وموتوا إلى جانبهم! “

في هذه المرحلة ، لم يعد يستخدم الكلمات المشجعة بل قال لهم ببساطة أن يموتوا!

لقد كان أمرًا كهذا!

نعم ، أنا أطلب منك أن تمضي وتموت!

مهمتك الوحيدة هي الموت في ساحة المعركة هذه!

لتموت على جانب قارة الشوان! لا داعي للقلق بشأن ما إذا كان بإمكانك اختراق دفاعهم! مهمتك هي استخدام أعظم قدراتك ، وبعد ذلك ، قد تموت هناك!

ليست هناك حاجة للاحتفاظ بأي آمال في البقاء على قيد الحياة!

لكن هذا النوع من النظام هو الذي جعل الأجناس الغريبة يتخلون عن أي تردد متبقي. حتى دون أن يرمشوا ، اندفعوا بإخلاص إلى الأمام ، وهم يعوون بجنون ويتفاوضون بكل ما لديهم من أجل الموت!

تمامًا مثل الموجة العنيفة ، ألقوا أجسادهم إلى الأمام ، على شفرات أعدائهم ، وماتوا!

كانت هذه أسرع طريقة … هرع 1000 جندي إلى الخطوط الأمامية بأجسادهم ، وعندما وصلت المجموعة الثانية ، كان الفريق الأول قد تم تحطيمه بالفعل ليصبح قطع من اللحم!

لم تكن جثة واحدة سليمة!

في هذه الأيام والليالي الثلاثة ، حتى وفقًا للتقديرات الأكثر تحفظًا ، مات بالفعل ما لا يقل عن 300000 من المحاربين الخارجيين! بحلول هذا الوقت ، كانت الأرض ممهدة بالكامل بالجثث دون أن يتمكن أحد من لمس الأرض!

لقد دفنت الجثث مساحة واسعة من الأرض!

تم إطلاق العنان للغرائز الوحشية الداخلية في قلب كل شخص تمامًا في هذا النوع من ساحة المعركة المحمومة! تى أكثر الأشخاص جبانًا وخجلًا – إذا كان قادرًا على العودة حياً من ساحة المعركة هذه ، فسوف يتحول إلى رجل شجاع تمامًا في المستقبل!

الفصل 1232 ترجمة : sou *SSS* [لا مزيد ، الباقي غدا] فقط إله الحظ الواقعي هذا كان لديه القدرة الكافية على جمع الكثير من العناصر الثمينة بهذه السرعة المرعبة! إذا تُرك الجميع لأساليبهم الخاصة ، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى حدوث فوضى وينتهي الأمر بإعاقة تقدمهم! لم يزعج تانغ يوان حتى عناء التمثيل المتواضع. في هذه اللحظة ، لن يؤدي التصرف المتحفظ إلا إلى جر الأشياء إلى أسفل ، وإبطاء سرعة الجميع! هذا الجد يفعل أشياء مثل هذه ببساطة ! بالمقارنة مع هذا الجد ، أنتم جميعًا لا تعتبرون لاعبين عاديين! نفذ تانغ يوان عمله بدون تعبير. نفس الأيدي التي تلقت الذهب والفضة بقوة المحيط ، أرسلت أيضًا الذهب والفضة بقوة المحيط الهائج … بعد عدة سنوات ، كلما قام أي شخص بحساب مبلغ المال الذي أنفقه تانغ يوان في هذه الفترة ، فإن أولئك الذين نصبوا أنفسهم كإله للثروة سينهارون عقليًا في حالة الهزيمة … كان مبلغ المال الذي أنفقه تانغ يوان في هذه الأيام معادلاً للناتج المحلي الإجمالي لدولتين عظميتين في 10 سنوات! كان الذهب والفضة المنفقان رائعين لدرجة أنه لم يعد من الممكن حسابه في “ليانغ” … بدت القارة بأكملها في حالة من الفوضى. جميع العائلات الكبيرة ، بغض النظر عما إذا كان لديهم أي صراع أو كراهية مع بعضهم البعض من قبل ، أخمدوا معاركهم وضموا أيديهم إلى الاتحاد ضد العدو المشترك. لا يهم ما إذا كان نزاعهم قد حدث بسبب اختطاف زوجاتهم أو قتل أبنائهم على يد حزبها … أصبح كل المجد والجشع والعار فجأة غير مهم في مواجهة هذه الأزمة المروعة! أصبحت القارة المجزأة فجأة وحدة موحدة في هذه اللحظة! كل قوتهم تتركز الآن في نفس الاتجاه! اتحدت قلوب الملايين كقلب واحد ، إراداتهم كحصن! أولئك الذين كانوا صالحين ، أولئك الذين كانوا خسيسين ، أولئك الذين كانوا أشرار ، أولئك الذين كانوا مكروهين … طالما أنهم أناس وُلِدوا من هذه الأرض ، عمل الجميع من أجل نفس الغرض ! صد الأجناس الغريبة! كان الأمر كما قال جون مو تشي. كان السبيل الوحيد لسلام العالم هو أن يتحد الجميع تحت الخوف والضغط! فقط في هذا النوع من المواقف ، ستصبح القارة قوية حقًا! بعد هذا الحادث ، طالما لم يحدث شيء آخر ، فمن المرجح أن تستمر القارة في حالة اليقظة والوحدة هذه. حتى عائلة غوان تشينغ هان و عائلة هان ، أرسلو أيضًا جميع قوات عائلتها بأكملها في هذه المعركة. كانت القارة في حالة اضطراب ، وتحركت الفصائل الكبيرة والصغيرة ، جنبًا إلى جنب مع العديد من المتدربين نحو اتجاه واحد معًا مثل موجة قوية. في هذه اللحظة ، أصبحت جبال عمود السماء قلب القارة! لقد كانت نقطة التجمع الرئيسية! مثل المغناطيس الكبير من الناحية الوظيفية ، فإنه يجذب الناس إلى إتجاهه بغض النظر عن جميع التكاليف ، وبسرعة قصوى … حتى لو كانت نتيجة الاندفاع إلى هناك بقدر كبير من الاستعجال مجرد التخلص من حياتهم … فلن يعودوا إلى الوراء! في الوقت الحالي ، تم تحويل المنطقة الواقعة في جبال عمود السماء بالفعل إلى بحر من الدماء! لقد استدار جيش مدمري السماء ومفترسي الروح للدفاع عن المنطقة ثلاث مرات! كما تناوب محاربو تيان فا ثلاث مرات! نفس الشيء ينطبق على قوات النخبة في الأراضي المقدسة الثلاثة! كان جيش الحلفاء في القارة ، الذي يبلغ عددهم عشرات الآلاف ، من الرجال الجرحى! ومع ذلك ، لا تزال هجمات الأجناس الغريبة تتدفق مثل الفيضانات المستمرة. سواء كانت الشمس الحارقة معلقة عالياً في السماء أو كانت ليلة شديدة البرودة بدون قمر ، فإنها لم تلين! صرخ عدد لا يحصى من الرجال المجانين وبكوا وهم يأرجحون سيوفهم بعنف ، ويدوسون فوق أكوام الجثث وهم يرمون أنفسهم على أعدائهم. الضرب بالشفرات المكسورة ، واللكم والركل بأطرافهم ، وحتى باستخدام أسنانهم لتمزيق أعدائهم وأجسادهم… كل خطوة يتم اتخاذها ستؤدي إلى تدفق الدم في جميع الاتجاهات من تحت أقدامهم … كان رذاذ الدم في الهواء قد تجمد بالفعل في سحب كثيفة. مع كل نفس ، تمتلئ حلق الجميع برطوبة الدم … كانت ساحة المعركة تشبه مشاهد الجنون المطلق. كانت الرؤوس تطير في السماء باستمرار ، وتهبط وتختفي تحت بحر الدم … اليد التي كانت لا تزال تأرجح النصل بشراسة منذ ثانية واحدة يمكن أن تتحول إلى لحم مفروم في الثانية التالية. يمكن للفم الذي كان لا يزال يزمجر بجنون أن يغرق في فوضى من الدم واللحم تحت قدم شخص آخر في اللحظة التالية … هذه المعركة المجنونة التي هددت بالخروج عن نطاق السيطرة في أي لحظة ، بدت وكأنها لن تنتهي أبدًا! دوى دوي التفجرات الذاتية بشكل مستمر في كل مكان ، مثل الألعاب النارية في خلفية ساحة المعركة الجهنمية هذه. على عكس الألعاب النارية في يوم رأس السنة الجديدة ، لم تحتفل الألعاب النارية هنا بالبشر بالعام الجديد. لقد كانت إشارة إلى موت خبير قوي ، وعشرات من أعداء ذلك الخبير يسيرون على طريق الينابيع الصفراء! كل ثانية تقريبًا ، كان يمكن سماع أصوات الانفجارات … حتى هؤلاء الخبراء المتميزين لم يكن لديهم الوقت لإظهار الكثير من قدراتهم قبل أن يجبروا على اتخاذ هذا المسار النهائي والأكثر تطرفًا. كثير من الناس لا يمكنهم استخدام حياتهم إلا كقنبلة لمرة واحدة ، دون أن يتمكنوا من فعل أي شيء آخر. في ساحة معركة قاسية كهذه ، كان هناك العديد من الأوغاد المؤسفين الذين لم يكن لديهم حتى الوقت لتفجير أنفسهم قبل أن يتم اقتحامهم في آلاف القطع الصغيرة ، ويغرقون في محيط الدم واللحم … في مثل هذا الوضع الفوضوي ، حتى محاربي تيان فا وجيش مدمري السماء و مفترسي الروح بقدراتهم القتالية القوية لم يتمكنوا من اختراق صفوف العدو. في كل مرة ينجحون فيها في كسب أي أرض ، سوف ينفجرون مرة أخرى بفعل الانفجارات المتكررة لأعدائهم. في معظم الأوقات ، كان بإمكانهم الدفاع بشكل سلبي فقط … بغض النظر عن نوع الجيش أو النخبة في قواتهم ، لم يتمكنوا من الصمود على حافة الخطوط الأمامية إلا لفترة قصيرة قبل ظهور الإصابات. إذا لم يتم التناوب عليهم في غضون نصف ساعة ، فإن القوات بأكملها ستواجه خطر الإبادة الكاملة. سواء كانت قوات تيان فا ، أو قوات قصر عاهل الشر ، أو حتى جيش مدمري السماء الذي لا يقهر وجيش مفترسي الروح ، فقد كان الأمر نفسه! كانت المعركة مفاجئة ، لكن شدة المعركة تجاوزت بكثير أي تصور لهم! حتى لو قام عشرات الآلاف من الأشخاص بتجميع أدمغتهم معًا ووضع عشرات الآلاف من الفنانين الموهوبين أقلامهم معًا ، فلن يكون من المفيد تصوير جزء بسيط من حدة هذه المعركة! وقفت مي شيو يان عالياً فوق السماء مرتدية أردية بيضاء متدفقة. باستخدام الإرسال الصوتي ، كانت ترسل باستمرار أوامر لتحريك القوات. في الأيام والليالي الثلاثة الماضية ، لم تتحرك من مكانها على الإطلاق. كما أن فمها لم يتوقف ولو لثانية واحدة حيث كانت تصدر الأوامر بشكل متكرر! كان عقل مي شيو يان يدور باستمرار بسرعة عالية لمواكبة التغييرات التي لا حصر لها في ساحة المعركة. حتى مع تنميتها لعاهل القديس وقوتها العقلية ، بدأ فمها يتقرح ، وكانت عيناها بالفعل ملطختين بالدماء! لم تجرؤ على الاسترخاء حتى نصف ثانية! في الوقت الذي استغرقته حتى ترمش مرة واحدة ، ربما فقد عشرات المحاربين الأقوياء حياتهم لأنهم لم يتمكنوا من تعديل وضعهم في الوقت المناسب! إذا كانت مي شيو يان تعمل بجد ، فماذا عن جون مو تشي؟ كان السيد الشاب جون حاليًا داخل معبد هونج جون. يجب ألا يعتقد المرء أنه كان بلا قلب لدرجة أنه يختبئ بعيدًا ويسترخي بينما كان الجميع قلقًا بشدة. بصدق ، كان مقدار الجهد الذي كان يبذله لا يقل عن مي شيو يان وكان أكثر من ذلك عدة مرات! قبل هذه المعركة ، كان جون مو تشي قد أعد كميات هائلة من الحديد في باغودا هونغ جون. في هذا الوقت ، تم استخدام كل هذا الحديد . باستخدام قوة الذهب ، صقل الحديد باستمرار كما لو أنه لم يعد يهتم بحياته. كان عدد الأسلحة عالية الجودة التي صنعها قد تشكل بالفعل في نهر معدني طويل. ظهرت الأسلحة بشكل مستمر بجانبه ثم انفجرت. بغض النظر عن مدى قوة الأسلحة ، فإنها ستتحول جميعًا إلى خردة معدنية بعد ساعة من القتال المسعور في ساحة المعركة هذه. كان هذا هو نفسه حتى بالنسبة للأسلحة المكررة بقوة الذهب! كان عدد الضربات التي تلقاها كل سلاح من أي وقت مضى بالفعل في الحدود القصوى التي يمكن أن يتحملها في جلسات التدريب العادية. حتى التأرجح العرضي للشفرة قد يتسبب في دفق الأصوات الصاخبة ، لأن خمسة أو ستة أسلحة للعدو على الأقل ستكون في طريقها. حتى المحاربين أصحاب تربية إمبراطور القديس سيكون زوايا أيديهم قد تمزقت حتى لو حملوا أسلحتهم بكلتا يديه … على الجانب الآخر ، كان الخبير الأول في الأجناس الغريبة ، تشوانغشانغ بيداو ، يصرخ باستمرار بطريقة مجنونة وهو يحدق في قوى الدفاع مثل الذئب الجائع. “اذهبوا! اذهبوا! الجميع ، حتى لو متوا ، سوف تموتون من أجلي هناك! اذهبوا وموتوا إلى جانبهم! “ في هذه المرحلة ، لم يعد يستخدم الكلمات المشجعة بل قال لهم ببساطة أن يموتوا! لقد كان أمرًا كهذا! نعم ، أنا أطلب منك أن تمضي وتموت! مهمتك الوحيدة هي الموت في ساحة المعركة هذه! لتموت على جانب قارة الشوان! لا داعي للقلق بشأن ما إذا كان بإمكانك اختراق دفاعهم! مهمتك هي استخدام أعظم قدراتك ، وبعد ذلك ، قد تموت هناك! ليست هناك حاجة للاحتفاظ بأي آمال في البقاء على قيد الحياة! لكن هذا النوع من النظام هو الذي جعل الأجناس الغريبة يتخلون عن أي تردد متبقي. حتى دون أن يرمشوا ، اندفعوا بإخلاص إلى الأمام ، وهم يعوون بجنون ويتفاوضون بكل ما لديهم من أجل الموت! تمامًا مثل الموجة العنيفة ، ألقوا أجسادهم إلى الأمام ، على شفرات أعدائهم ، وماتوا! كانت هذه أسرع طريقة … هرع 1000 جندي إلى الخطوط الأمامية بأجسادهم ، وعندما وصلت المجموعة الثانية ، كان الفريق الأول قد تم تحطيمه بالفعل ليصبح قطع من اللحم! لم تكن جثة واحدة سليمة! في هذه الأيام والليالي الثلاثة ، حتى وفقًا للتقديرات الأكثر تحفظًا ، مات بالفعل ما لا يقل عن 300000 من المحاربين الخارجيين! بحلول هذا الوقت ، كانت الأرض ممهدة بالكامل بالجثث دون أن يتمكن أحد من لمس الأرض! لقد دفنت الجثث مساحة واسعة من الأرض! تم إطلاق العنان للغرائز الوحشية الداخلية في قلب كل شخص تمامًا في هذا النوع من ساحة المعركة المحمومة! تى أكثر الأشخاص جبانًا وخجلًا – إذا كان قادرًا على العودة حياً من ساحة المعركة هذه ، فسوف يتحول إلى رجل شجاع تمامًا في المستقبل!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط