Otherworldly Evil Monarch 1238
الفصل 1238
[هناك المزيد بعد ساعة ، سنكلها لعشرة فصول]
وكل لفة وضربة قاموا بها أدت فقط إلى زيادة حجم اللهب الأسود.
لأن هذه كانت شعلة الفوضى البدائية! أصل النار في هذا الكون كله!
يمكن أن تحرق التشي والجسد والأرواح والأرض وحتى … الهواء!
يمكن أن تحرق أي شيء بدون وسط. لم يكن هناك أيضًا أي شيء يمكن أن يتداخل مع احتراق شعلة الفوضى البدائية. كان هذا العالم نفسه أيضًا شيئًا يمكن أن تحرقه شعلة الفوضى البدائية!
إذن ما هو أكثر من ذلك ، اللحم والجسد الهشّان؟
كل أنواع النضال كانت عقيمة !
حتى لو كان الجسد القوي لإمبراطور القديس ، إلا أنه كان ضئيلاً في مواجهة شعلة الفوضى البدائية!
تدحرج أكثر من خمسة عشر ألفًا من الأجناس الغريبة على الأرض في حزن ، والبكاء من الألم. اهتزت أجسادهم كلها وتشنجات. قام شخص واحد بسحب سيفه بشكل حاسم وقطع الجزء الذي كان مشتعلًا ، فقط ليدرك أن تصرفه الشجاع كان بلا معنى.
الطرف الذي تم قطعه استمر في الاحتراق. وكان هناك أيضًا لهيب أسود يرقص عند الجزء الذي قطعه!
حتى السيف بدأ يحترق بسبب الاحتكاك باللهب!
أراد بعضهم إنهاء حياتهم بتفجير أنفسهم ، وعدم القدرة على تحمل الألم. لكن ما أثار رعبهم أنهم لم يتمكنوا من التحكم في قوتهم بحرية منذ اللحظة التي التصق فيها هذا اللهب الغريب ! لم يتمكنوا حتى من تفجير أنفسهم!
حتى أرواحهم لم تستطع التزحزح!
الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو مشاهدة أنفسهم يحترقون في العدم!
هؤلاء الأربعة آلاف من الأجناس الغريبة الذين كانوا محظوظين بما يكفي لتجنب هذا المصير توقفوا فجأة بسبب الأزمة المفاجئة ! اتسعت عيون أحدهم ذعرًا أمام بحر اللهب الأسود أمامه!
فقط الخوف اللانهائي بقي في قلوبهم!
لقد كانوا حقاً غير خائفين من الموت! في اللحظة التي تلقوا فيها هذه المهمة ، عرفوا أنهم محكوم عليهم بالفشل بالتأكيد! لكنهم كانوا خائفين من مثل هذا الموت الغريب! لقد تجاوز هذا الأمر بوضوح خيالهم!
لم يحلموا أبدًا بوجود مثل هذا الشيء الغريب في هذا العالم! لتكون قادرًا على التهام ستة عشر ألفًا من خبراء إمبراطور القديس بصمت!
كانوا هؤلاء أباطرة القديس آه! ستة عشر ألف إمبراطور القديس!
حتى لو كانوا من الأباطرة القديسين الذين تم إنشاؤهم من خلال بعض الأساليب المحظورة ، قبل أن تتلاشى الآثار ، كانوا أباطرة حقيقيين!
لكنهم كانوا يصرخون في عذاب على الأرض!
حتى لو لم نكن لسنا أباطرة بل خنازير بدلاً من ذلك … سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لذبحهم جميعًا! حتى لو كان يقطع رؤوسهم واحدًا تلو الآخر ، فسيكون ذلك كافياً لإرهاق إمبراطور القديس!
ولكن الآن … حدث هذا الأمر غير المفهوم أمام أعينهم!
هؤلاء الناس كانوا المحاربين الأكثر ولاءً للشمس الإلهية!
كلهم كانوا لا يخشون الموت!
حتى لو كسرت عظامهم فلن يصرخوا من الألم!
ما هو أكثر من ذلك ، في مثل هذه الهستيريا العظيمة!
هذا اللهب الأسود الأنيق الغامض جعلهم يستسلمون تمامًا. لقد فقدوا شجاعتهم وكرامتهم. و يتذللون مثل الديدان التي يرثى لها!
صراخهم المأساوي يمكن أن يخيف الذئاب!
لماذا كانوا على هذا النحو!
وقف الأربعة آلاف رجل الباقين متجذرين في أماكنهم ، كما لو كانوا قد تحولوا إلى تماثيل في هذه اللحظة!
ما يقرب من أربعة آلاف من الإمبراطور القديس خشوا التحرك!
استمر هذا اللهب الأسود الغامض في الاحتراق بأناقة ، وعاد معًا تدريجيًا لتشكيل لوحة عملاقة! التي امتدت لأميال! قطع مسار كلا الجانبين تماما !
كان كلا الجانبين مستعدين للمخاطرة بحياتهم ولم يهتموا بذلك. لكن في الوقت الحالي ، يمكنهم فقط النظر!
لم يتمكنوا من المرور!
كانوا خائفين من المرور!
وكأن هذا اللهب الأسود هو الخط الذي يقسم العالمين!
لم يكن هناك الكثير من شعب الأراضي المقدسة ، لأنهم لم يتأذوا بعد كل شيء. والأهم من ذلك أنهم شاهدوا المدى المرعب لهذه النيران.
لكنهم كانوا مختلفة تمامًا عن الشمس الإلهية.
تحول تشوانجشانج بيداو من عنيفة وحازمة من وقت سابق إلى نكتة كاملة أمام هذا اللهب الأسود!
استمر ستة عشر ألفًا من الأباطرة في البكاء في عذاب حيث تبددت أجسادهم تدريجياً!
تمحى تماما من الوجود!
هؤلاء الأربعة آلاف الباقون واصلوا النظر من حيث كانوا يرتجفون من الخوف!
كانت مفارقة كاملة مقارنة بما كانوا عليه قبل لحظة!
مع هذا التغيير المفاجئ في الموقف ، شعر تشوانغشانغ بيداو فقط بحرق وجهه عندما كان يغلي من الغضب. كان هناك شعور كبير بالخزي!
كيف كان محرج آه ، آه كيف مذلة …
تم دفع وجه الشمس الإلهية بالكامل في سراويلهم. زوج من السراويل التي كانت مغطاة بالقرف.
كيف يمكن تحمل هذا ، آه …
“من أنت؟! أخرج!! تعال إذا كنت تجرؤ على ذلك! ” صرخ تشوانغشانغ بيداو بشكل غير منطقي ، وهز قبضتيه . كان وجهه كله أحمر.
بسبب هذا الشخص ، تحول جميع محاربي الشمس الإلهية إلى مزحة ، نكتة كاملة!
حتى لو نجحوا في غزو قارة الشوان ، فإن هذا المشهد سيكون وصمة عار في تاريخ الشمس الإلهية! إهانة كبيرة ، آه!
وكان هذا الشخص شخصًا يمكنه القضاء على أكثر من ستة عشر ألفًا من الأباطرة بضربة واحدة!
هذه الحقيقة المرعبة حرضت النية القاتلة لـ تشوانغشانغ بيداو!
لن يكون هناك سلام حتى يمحى هذا الشخص!
كل هؤلاء الأباطرة القديسين المزيفين الذين كانوا علفًا للمدافع استخدموا الأساليب السرية للشمس الإلهية لتعزيز قوتهم. بعد هذا التعزيز الناجح ، تمتعوا جميعًا بقدرات أباطرة القديس ، ولكن لمدة يومين فقط.
وفي هذين اليومين ، سيتم إطلاق العنان لكل إمكاناتهم ، لذلك ستنمو قوتهم أيضًا ، إلى مستويات الذروة. وسيستمر هذا لمدة أربع ساعات ، وهي مدة كافية لإنجاز أي شيء!
أولئك الذين قبلوا هذه الطريقة السرية يموتون أيضًا في الوقت المناسب بسبب ضعف قوة حياتهم ، حتى لو لم يفجروا أنفسهم. لكنهم كانوا أباطرة قديس لهذين اليومين بينما ظلت الطريقة سارية!
كان هذا بلا شك!
حتى لو التقوا بأباطرة القديس الحقيقيين ، فقد كانوا يفتقرون إلى الخبرة وليس القوة! قد تكون أقوى ، لأنها تنمو باستمرار!
ويمكن أن يقال إنه سلاح خارق!
وقد قضى هذا الهجوم الآن على أكثر من ثمانين بالمائة منهم. وأولئك الذين نجوا فقدوا تمامًا إرادة القتال. كانت هذه النتيجة لا يمكن تصورها بالنسبة لـ تشوانغشانغ بيداو!
بسبب المسافة ، استخدم جون مو تشي و السيد الشاب الرابع عشر مهاراتهم الخاصة للتمويه في السحب. ما لم يعرفه تشوانغشانغ بيداو هو أن نتيجة معركة كانت من عمل شخصين.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يقابل تشوانغشانغ بيداو مطلقًا السيد الشاب الرابع عشر ، لذلك كان منطقيًا يعلق هذا الإنجاز على ذلك “الخبير الذي لا يُقهر” الذي يمكن أن يؤذيه بنظرة واحدة …
لقد كان حقاً يرفع من درجة عالية من السيد الشاب جون!
عندما نظر إلى النيران السوداء التي قطعت القوتين ، لم يستطع تشوانغشانغ بيداو إلا أن ينظر عاجزًا ، غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك.
هؤلاء الاثنان أعلاه عاملوا صراخه تمامًا باعتباره نبحًا من المغفل.
لم يتجاهلوه بحتة بدافع الازدراء. لكن لأنهم استنزفوا حقًا!
لقد بذل جون مو تشي حدوده تمامًا ليشتت فجأة الكثير من شعلة الفوضى البدائية في لحظة واحدة. بدون مساعدة باغودا هونغ جون ، كان من المستحيل تمامًا.
حتى بدعم من باغودا هونغ جون ، كان لا يزال يتعين عليه دفع ثمن باهظ. استنفد هذا الهجوم الفردي على الفور كل طاقة الروح في جسده. على الرغم من عدم وجود رد فعل عنيف شديد ، إلا أن السيد الشاب جون حقيقة لم يعد لديه أي قوة. كانت القدرة على البقاء في الهواء رائعة بالفعل. كان يتأمل في التعافي بسرعة ، لذلك لم يكن لديه الوقت ليهتم بصراخ ذلك الكائن المنحرف.
أما بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر ، فقد حولته نغمة مطاردة الروح لألف ميل إلى صدفة فارغة. لقد كان أسوأ من السيد الشاب جون ، كما كان يتعافى بكل قوته.
كان هناك اضطراب كبير للغاية من عملية التعافي – تشكلت الروح الروحانية في الهواء بسرعة إلى دوامة ، تمتص كل الهواء من جميع الاتجاهات.
لم يكن هناك أدنى قدر من طاقة الروح في ساحة المعركة!
حتى لو كان هناك القليل من الوقت المتبقي ، فلا يمكن استخدامه!
شعر الجميع بخنق لا يوصف !
تشكلت طاقة الروح في الهواء إلى عدد لا يحصى من الأعاصير الضخمة واندفعت إلى أجسادهم!
من جانب جون مو تشي ، كان توهجًا أرجوانيًا رائعًا. في حين أن جانب الـ السيد الشاب الرابع عشر كان ساحقًا ، شديد البرودة ! لكن التقارب الشديد بينهما جعلهما يبدوان وكأن نصفهما ملاك والآخر هو الشيطان!
غرابة لا توصف!
الفصل 1238 [هناك المزيد بعد ساعة ، سنكلها لعشرة فصول] وكل لفة وضربة قاموا بها أدت فقط إلى زيادة حجم اللهب الأسود. لأن هذه كانت شعلة الفوضى البدائية! أصل النار في هذا الكون كله! يمكن أن تحرق التشي والجسد والأرواح والأرض وحتى … الهواء! يمكن أن تحرق أي شيء بدون وسط. لم يكن هناك أيضًا أي شيء يمكن أن يتداخل مع احتراق شعلة الفوضى البدائية. كان هذا العالم نفسه أيضًا شيئًا يمكن أن تحرقه شعلة الفوضى البدائية! إذن ما هو أكثر من ذلك ، اللحم والجسد الهشّان؟ كل أنواع النضال كانت عقيمة ! حتى لو كان الجسد القوي لإمبراطور القديس ، إلا أنه كان ضئيلاً في مواجهة شعلة الفوضى البدائية! تدحرج أكثر من خمسة عشر ألفًا من الأجناس الغريبة على الأرض في حزن ، والبكاء من الألم. اهتزت أجسادهم كلها وتشنجات. قام شخص واحد بسحب سيفه بشكل حاسم وقطع الجزء الذي كان مشتعلًا ، فقط ليدرك أن تصرفه الشجاع كان بلا معنى. الطرف الذي تم قطعه استمر في الاحتراق. وكان هناك أيضًا لهيب أسود يرقص عند الجزء الذي قطعه! حتى السيف بدأ يحترق بسبب الاحتكاك باللهب! أراد بعضهم إنهاء حياتهم بتفجير أنفسهم ، وعدم القدرة على تحمل الألم. لكن ما أثار رعبهم أنهم لم يتمكنوا من التحكم في قوتهم بحرية منذ اللحظة التي التصق فيها هذا اللهب الغريب ! لم يتمكنوا حتى من تفجير أنفسهم! حتى أرواحهم لم تستطع التزحزح! الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو مشاهدة أنفسهم يحترقون في العدم! هؤلاء الأربعة آلاف من الأجناس الغريبة الذين كانوا محظوظين بما يكفي لتجنب هذا المصير توقفوا فجأة بسبب الأزمة المفاجئة ! اتسعت عيون أحدهم ذعرًا أمام بحر اللهب الأسود أمامه! فقط الخوف اللانهائي بقي في قلوبهم! لقد كانوا حقاً غير خائفين من الموت! في اللحظة التي تلقوا فيها هذه المهمة ، عرفوا أنهم محكوم عليهم بالفشل بالتأكيد! لكنهم كانوا خائفين من مثل هذا الموت الغريب! لقد تجاوز هذا الأمر بوضوح خيالهم! لم يحلموا أبدًا بوجود مثل هذا الشيء الغريب في هذا العالم! لتكون قادرًا على التهام ستة عشر ألفًا من خبراء إمبراطور القديس بصمت! كانوا هؤلاء أباطرة القديس آه! ستة عشر ألف إمبراطور القديس! حتى لو كانوا من الأباطرة القديسين الذين تم إنشاؤهم من خلال بعض الأساليب المحظورة ، قبل أن تتلاشى الآثار ، كانوا أباطرة حقيقيين! لكنهم كانوا يصرخون في عذاب على الأرض! حتى لو لم نكن لسنا أباطرة بل خنازير بدلاً من ذلك … سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لذبحهم جميعًا! حتى لو كان يقطع رؤوسهم واحدًا تلو الآخر ، فسيكون ذلك كافياً لإرهاق إمبراطور القديس! ولكن الآن … حدث هذا الأمر غير المفهوم أمام أعينهم! هؤلاء الناس كانوا المحاربين الأكثر ولاءً للشمس الإلهية! كلهم كانوا لا يخشون الموت! حتى لو كسرت عظامهم فلن يصرخوا من الألم! ما هو أكثر من ذلك ، في مثل هذه الهستيريا العظيمة! هذا اللهب الأسود الأنيق الغامض جعلهم يستسلمون تمامًا. لقد فقدوا شجاعتهم وكرامتهم. و يتذللون مثل الديدان التي يرثى لها! صراخهم المأساوي يمكن أن يخيف الذئاب! لماذا كانوا على هذا النحو! وقف الأربعة آلاف رجل الباقين متجذرين في أماكنهم ، كما لو كانوا قد تحولوا إلى تماثيل في هذه اللحظة! ما يقرب من أربعة آلاف من الإمبراطور القديس خشوا التحرك! استمر هذا اللهب الأسود الغامض في الاحتراق بأناقة ، وعاد معًا تدريجيًا لتشكيل لوحة عملاقة! التي امتدت لأميال! قطع مسار كلا الجانبين تماما ! كان كلا الجانبين مستعدين للمخاطرة بحياتهم ولم يهتموا بذلك. لكن في الوقت الحالي ، يمكنهم فقط النظر! لم يتمكنوا من المرور! كانوا خائفين من المرور! وكأن هذا اللهب الأسود هو الخط الذي يقسم العالمين! لم يكن هناك الكثير من شعب الأراضي المقدسة ، لأنهم لم يتأذوا بعد كل شيء. والأهم من ذلك أنهم شاهدوا المدى المرعب لهذه النيران. لكنهم كانوا مختلفة تمامًا عن الشمس الإلهية. تحول تشوانجشانج بيداو من عنيفة وحازمة من وقت سابق إلى نكتة كاملة أمام هذا اللهب الأسود! استمر ستة عشر ألفًا من الأباطرة في البكاء في عذاب حيث تبددت أجسادهم تدريجياً! تمحى تماما من الوجود! هؤلاء الأربعة آلاف الباقون واصلوا النظر من حيث كانوا يرتجفون من الخوف! كانت مفارقة كاملة مقارنة بما كانوا عليه قبل لحظة! مع هذا التغيير المفاجئ في الموقف ، شعر تشوانغشانغ بيداو فقط بحرق وجهه عندما كان يغلي من الغضب. كان هناك شعور كبير بالخزي! كيف كان محرج آه ، آه كيف مذلة … تم دفع وجه الشمس الإلهية بالكامل في سراويلهم. زوج من السراويل التي كانت مغطاة بالقرف. كيف يمكن تحمل هذا ، آه … “من أنت؟! أخرج!! تعال إذا كنت تجرؤ على ذلك! ” صرخ تشوانغشانغ بيداو بشكل غير منطقي ، وهز قبضتيه . كان وجهه كله أحمر. بسبب هذا الشخص ، تحول جميع محاربي الشمس الإلهية إلى مزحة ، نكتة كاملة! حتى لو نجحوا في غزو قارة الشوان ، فإن هذا المشهد سيكون وصمة عار في تاريخ الشمس الإلهية! إهانة كبيرة ، آه! وكان هذا الشخص شخصًا يمكنه القضاء على أكثر من ستة عشر ألفًا من الأباطرة بضربة واحدة! هذه الحقيقة المرعبة حرضت النية القاتلة لـ تشوانغشانغ بيداو! لن يكون هناك سلام حتى يمحى هذا الشخص! كل هؤلاء الأباطرة القديسين المزيفين الذين كانوا علفًا للمدافع استخدموا الأساليب السرية للشمس الإلهية لتعزيز قوتهم. بعد هذا التعزيز الناجح ، تمتعوا جميعًا بقدرات أباطرة القديس ، ولكن لمدة يومين فقط. وفي هذين اليومين ، سيتم إطلاق العنان لكل إمكاناتهم ، لذلك ستنمو قوتهم أيضًا ، إلى مستويات الذروة. وسيستمر هذا لمدة أربع ساعات ، وهي مدة كافية لإنجاز أي شيء! أولئك الذين قبلوا هذه الطريقة السرية يموتون أيضًا في الوقت المناسب بسبب ضعف قوة حياتهم ، حتى لو لم يفجروا أنفسهم. لكنهم كانوا أباطرة قديس لهذين اليومين بينما ظلت الطريقة سارية! كان هذا بلا شك! حتى لو التقوا بأباطرة القديس الحقيقيين ، فقد كانوا يفتقرون إلى الخبرة وليس القوة! قد تكون أقوى ، لأنها تنمو باستمرار! ويمكن أن يقال إنه سلاح خارق! وقد قضى هذا الهجوم الآن على أكثر من ثمانين بالمائة منهم. وأولئك الذين نجوا فقدوا تمامًا إرادة القتال. كانت هذه النتيجة لا يمكن تصورها بالنسبة لـ تشوانغشانغ بيداو! بسبب المسافة ، استخدم جون مو تشي و السيد الشاب الرابع عشر مهاراتهم الخاصة للتمويه في السحب. ما لم يعرفه تشوانغشانغ بيداو هو أن نتيجة معركة كانت من عمل شخصين. بالإضافة إلى ذلك ، لم يقابل تشوانغشانغ بيداو مطلقًا السيد الشاب الرابع عشر ، لذلك كان منطقيًا يعلق هذا الإنجاز على ذلك “الخبير الذي لا يُقهر” الذي يمكن أن يؤذيه بنظرة واحدة … لقد كان حقاً يرفع من درجة عالية من السيد الشاب جون! عندما نظر إلى النيران السوداء التي قطعت القوتين ، لم يستطع تشوانغشانغ بيداو إلا أن ينظر عاجزًا ، غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك. هؤلاء الاثنان أعلاه عاملوا صراخه تمامًا باعتباره نبحًا من المغفل. لم يتجاهلوه بحتة بدافع الازدراء. لكن لأنهم استنزفوا حقًا! لقد بذل جون مو تشي حدوده تمامًا ليشتت فجأة الكثير من شعلة الفوضى البدائية في لحظة واحدة. بدون مساعدة باغودا هونغ جون ، كان من المستحيل تمامًا. حتى بدعم من باغودا هونغ جون ، كان لا يزال يتعين عليه دفع ثمن باهظ. استنفد هذا الهجوم الفردي على الفور كل طاقة الروح في جسده. على الرغم من عدم وجود رد فعل عنيف شديد ، إلا أن السيد الشاب جون حقيقة لم يعد لديه أي قوة. كانت القدرة على البقاء في الهواء رائعة بالفعل. كان يتأمل في التعافي بسرعة ، لذلك لم يكن لديه الوقت ليهتم بصراخ ذلك الكائن المنحرف. أما بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر ، فقد حولته نغمة مطاردة الروح لألف ميل إلى صدفة فارغة. لقد كان أسوأ من السيد الشاب جون ، كما كان يتعافى بكل قوته. كان هناك اضطراب كبير للغاية من عملية التعافي – تشكلت الروح الروحانية في الهواء بسرعة إلى دوامة ، تمتص كل الهواء من جميع الاتجاهات. لم يكن هناك أدنى قدر من طاقة الروح في ساحة المعركة! حتى لو كان هناك القليل من الوقت المتبقي ، فلا يمكن استخدامه! شعر الجميع بخنق لا يوصف ! تشكلت طاقة الروح في الهواء إلى عدد لا يحصى من الأعاصير الضخمة واندفعت إلى أجسادهم! من جانب جون مو تشي ، كان توهجًا أرجوانيًا رائعًا. في حين أن جانب الـ السيد الشاب الرابع عشر كان ساحقًا ، شديد البرودة ! لكن التقارب الشديد بينهما جعلهما يبدوان وكأن نصفهما ملاك والآخر هو الشيطان! غرابة لا توصف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات