Otherworldly Evil Monarch 1263
الفصل 1263
ترجمة : sou
[هناك المزيد]
“قو هان …” بدا صوت جون مو تشي راكدًا إلى حد ما ، ولم يتجاوب سوى بعد نصف ثانية: “آنسة تشياو ، لماذا سألت هذا فجأة؟”
“آمل أن أسمع الحقيقة من اللورد جون لأنني أعلم أنه لا بد أن يكون هناك شيء وراء هذا!” كان صوت تشاو ينغ منخفضًا وثقيلًا ، لكنه كان واضحًا. “عندما ذهبت إلى معسكر الأرض المقدسة في ذلك الوقت ، كانت نيتك الأصلية بلا شك هي تجنيدني للمساعدة في المعركة. يجب أن ترغب في الاستفادة من قدرتي على كل رؤية ، وعندما ظهرت سماء دائمة للعدو ، سأكون عونًا لك. أليس كذلك؟ “
أومأ جون مو تشي بلا حول ولا قوة. “هذا صحيح.”
“ولكن بعد ذلك ، طوال المعركة ، لم أكن أتحرك مرة واحدة على الإطلاق! لم يكن الأمر أنه لم تكن هناك أي فرص للتحرك. بدلاً من ذلك ، كانت الأخت شيو يان هي التي كانت تمنعني عن قصد! لم تسمح لي بالصعود إلى الخطوط الأمامية ، وكانت عيني التي ترى كل شيء… عديمة الفائدة تمامًا في هذا الأمر . أنا ، السلاح السري للأراضي المقدسة ، لم أتمكن من فعل أي شيء على الإطلاق! “
تابعت تشاو ينغ بعيون ضيقة: “أعتقد أنك غيرت رأيك. لذلك ، طلبت من المبجلة مي أن تمنعني من الذهاب إلى الخطوط الأمامية للتعامل مع العدو! سبب تركك لي في الخلف هو حمايتي وضمان سلامتي. صحيح؟”
“هذا أيضًا صحيح.” أومأ جون مو تشي برأسه بصراحة.
“لكن لماذا غيرت رأيك؟ أنا ببساطة لا أستطيع التفكير في أي شخص ، أو أي شيء يمكن أن يغير رأيك! نظرت تشاو ينغ إلى جون مو تشي واستمر. “التفسير الوحيد الذي استطعت أن أتوصل إليه هو أن سيدي. في ذلك الوقت ، عندما سعى سيدي قو هان لك للحصول على كلمة خاصة ، لا بد أنه قال لك شيئًا ، شيء اعترف به ، مما جعلك تغير رأيك! “
كان جون مو تشي في حيرة من أمره. أعتقد أن تشاو ينغ كان بإمكانه بالفعل التفكير في هذا الحد! ومع ذلك ، لم يكن من السهل الإجابة على هذا السؤال. من نظرات الأشياء سيكون خطأ مهما أجاب!
أخرجت تشاو ينغ قلادة اليشم و وضعتها برفق على راحة يدها. تمسكت برفق ، وهزت رأسها: “لذا ، أود أن أعرف … ماذا قال لك سيدي؟ أنا على ثقة من أن السيد يجب أن يكون قد قام ببعض الاستعدادات لمستقبلي. أريد أن أعرف ما هي الأشياء التي صنعها لي؟ أعلم أنه لا ينبغي أن أسأل لورد القصر بجرأة كهذه ، وأنا أعلم أنه قد يجعل الأمور صعبة عليك. لكني حقا أريد أن أعرف! السيد بالنسبة لي أكثر من مجرد معلم. إنه شخص قريب مني كأب! لورد القصر ، أتوسل إليك ، من فضلك قل لي! “
“كح كح كح … آنسة تشياو ، هل أنت عطشانة؟ هل تريدين كوب ماء؟ الرجال ، أحضروا بعض الشاي والماء إلى هنا “. سعل جون مو تشي بشكل محرج ، غير قادر على الرد في الوقت الحالي.
في قلبه ، كان يشتم قو هان بشدة [ اللعنة أيها الوغد العجوز ، لقد تركت وراءك مثل هذا الوضع الرديء ؛ كيف يفترض بي أن أوضح لها؟]
[هل كان يجب أن تخبرني عن الحقيقة حول علاقتك مع تشاو ينغ آه! أليس هذا رائعا الآن … ماذا يجب أن أقول لها؟ شخص قريب من الأب؟ اللعنة ، هذا الرجل العجوز هو والدك!]
لكن بالحكم على مدى هشاشة تشاو ينغ الآن ، إذا أخبرها حقًا حقيقة أن قو هان كان حقًا والدها ، فقد تنهار على الفور! لكن إذا لم يخبرها … . فهل كان من المتوقع حقًا ألا تتعرف على أسلافها، وأن تستمر في قضاء أيامها بهذه الطريقة غير الواعية؟
“إذا وجد لورد القصر صعوبة في طرح الموضوع ، من فضلك لا تقلق ؛ يمكنني أخذ الأخبار “. استحوذت تشياو ينغ على حجر اليشم بإحكام وأحضرته إلى صدرها وهي تنظر إلى جون مو تشي وقالت بحزم.
نظر جون مو تشي إلى إطار تشاو ينغ الضعيف ، ولم يستطع إلا أن يهز رأسه في قلبه [ هل يمكنك حقا اخذ الاخبار؟ إذا كنت تستطيع التعامل معها ، فسيكون ذلك رائعًا بشكل طبيعي. ومع ذلك ، فإن الإجابة على سؤالك هي بالتأكيد شيء لا يمكنك التعامل معه!]
شخص لطالما اعتقدت أنها يتيمة ، تم تبنيها وتربيتها مثل اليتيم. لقد مرت بالفعل على هذا النحو أكثر من ألف عام ! إذا أخبرها أحدهم الآن أنها لم تكن يتيمة بالفعل ، وأن لها أبًا وأمًا أيضًا … خاصةً والدها ، فقد قام بتهيئتها والاعتناء بها ، وتولى دور سيد كان قريبًا من الأب الحقيقي …
عرف الاله أي نوع من الضربة سيكون لها هذا النوع من الأخبار؟
والأسوأ من ذلك ، أن هذا الأب والسيد قد ماتا بالفعل في حرب الاستيلاء على السماء …
من عدم الاضطرار إلى امتلاك ، ومن العودة إلى عدم وجود مرة أخرى …
ناهيك عن أنه ذكرها ، شعر جون مو تشي أنه حتى لو كان يعاني من مثل هذا الشيء ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون على الفور أيضًا! حتى لو عُرف عن السماء أنها تسخر من الناس ، كان هذا ببساطة السخرية من الناس إلى حد مفرط …
ولكن مع تشياو ينغ ، كانت شديدة الإصرار الآن ، في انتظار أن يجيب عليها ، ماذا يجب أن يقول …
“لورد القصر جون ، من فضلك قل لي بصراحة.” قالت تشياو ينغ بصوت ناعم. “بصفتي تلميذة ، أتحمل مسؤولية تحقيق الرغبة النهائية لسيدي! وإلا ، كيف سيكون لي وجه لأبقى حيا؟ “
استدارت تشاو ينغ واستمرت بنبرة مبجلة. “الكثير من الأعمام والإخوة الأكبر الذين تعاملنا معهم لسنوات قد رحلوا بالفعل إلى الأبد في تلك المعركة! لولا حقيقة أن هذا الأمر كان يثقل قلبي ، ربما كنت سأختار بالفعل المغادرة معهم … جون مو تشي ، هل تعلم أن الأراضي المقدسة الثلاثة كان بها ما يقرب من مائة الاف خبير قبل هذا ؟! ولكن في غمضة عين ، ذهب كل منهم. هل يمكنك فهم مثل هذه السعر ؟! “
قبل أن تتمكن جون مو تشي من قول أي شيء ، بدأت تضحك بطريقة مريرة. “حتى بالنسبة للأيتام الذين فقدوا أسرهم ، فسيظل لديهم على الأقل أقاربهم وعائلة بالتبني وجيران … مهما كان الأمر ، يجب على الأقل أن يكون هناك بعض الأصدقاء المقربين أو الأقارب وكبار السن وكبار السن وأصدقاء الطفولة … ولكن أنا فقدت كل شيء في يوم واحد! كل شئ!
“ماذا يعني عدم وجود أي شيء؟ أنا ، تشياو ينغ ، الآن ، حقًا وبشكل مطلق … ليس لدي أي شيء! “
ارتجفت أكتاف جون مو تشي. على الرغم من أن كلمات تشياو ينغ كانت قاتمة للغاية ، إلا أنها كانت الحقيقة. في الوقت الحالي ، كانت تشاو ينغ هي الشخص الذي ربما كان الأكثر وحدة وحرمانًا من القرابة! لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يكون بمفرده وعاجز مثل تشاو ينغ الآن!
“إذا رفض لورد القصر حتى إخباري بإرادة سيدي النهائية …” امتلأت عيون تشياو ينغ بالدموع وهي تنظر إليه. “… لن يكون هناك حقًا معنى للبقاء على قيد الحياة …”
“كح ، ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول … إنه فقط أنني لست متأكدًا من أين أبدأ … هذا الموضوع هو حقًا …” نظف جون مو تشي حلقه بشكل غير مريح عندما ظهر قرار في قلبه. * تنهد * ، إذا كان عليّ أن أكون وقحًا … سأكون وقحًا هذه المرة.
ربما بعد عدة سنوات أو عقود ، عندما استقر قلب تشياو ينغ إلى حد ما ، سيقول لها الحقيقة. في الوقت الحالي ، كان بإمكانه فقط أن يترك الوقت يزيل الألم في قلبها ، لدرجة أنها يمكن أن تقبل الواقع …
قامت تشاو ينغ بتدوير يديها بإحكام في قبضتيها ، حتى تحولت مفاصلها إلى اللون الأبيض. بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها وتهدئة القلق في قلبها … ومع ذلك ، لا يزال صوتها يرتجف وهي تومأ. “شكرًا لك ، لورد القصر جون. من فضلك أخبرني الآن. أعدك بأنني سأقبل أي أخبار خطيرة “.
”أخبار خطيرة؟ لا لا ، ليس هناك أي خبر حزين ! في الواقع هو مثل هذا … “ضغط جون مو تشي على وجهه بتعبير محرج للغاية ، وفك طوقه بعصبية. “إرم … كيف أضع هذا؟ كح ، كح ، كح … عشية المعركة الأخيرة ، وضع كبير قو هان شغفه بالفعل على التضحية بنفسه لحماية شرف الأراضي المقدسة. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي لم يستطع إخماده هو أنت. ومن ثم ، اتصل بي على جانب واحد … كح كح … “
“ماذا قال؟” سأل تشياو ينغ بقلق.
” آنذاك ، قال لي الكبير قو: لورد القصر جون ، هذا الرجل العجوز لديه شيء لا أستطيع التوقف عن القلق بشأنه. فسألته: ما هذا؟ ” حول جون مو تشي عينيه بالذنب واستمر. “الكبير قو هان هز رأسه وقال: أن المعشوقة تشياو ينغ بسيطة للغاية وبريئة ، على الرغم من أنها تتمتع بثقافة عالية. لا توجد مخططات في قلبها تمامًا ، ولا تعرف كيف تحمي نفسها من مكيدة الناس. هذا الرجل العجوز لا يستطيع أن يريح قلبه عنها ، وهي الشيء الوحيد الذي لا يزال يوقفني. واليوم ، أود أن أسلمك هذه الفتاة رسميًا لك يا شقي … “
“آه؟!” وسعت تشاو ينغ عينيها بصدمة.
“… في ذلك الوقت ، طلبت من الكبير قو أن يهدأ ، وأنني أنا جون مو تشي ، بالتأكيد سأعتني الآنسة تشياو وأتأكد من أنك لن تقلقي بشأن أي شيء لبقية حياتك!” مسح جون مو تشي العرق على جبهتها واستمر: “… لكن من كان يظن أن قو هان الكبير سيهز رأسه ويقول لي: هذا النوع من الضمان لا معنى له على الإطلاق. الشقي ، إذا كان بإمكانك أن تعد هذا الرجل العجوز بأن يتخذها زوجتك بعد الحرب ، فسأكون قادرًا حقًا على تهدئة عقلي تمامًا. لا يوجد الكثير من الأشياء الإيجابية عنك ، لكن هذا الرجل العجوز يعرف أنك حقًا تعامل زوجاتك جيدًا … “
كيف كان شكل الوقح الشديد؟ هذا كان! مثل هذا المستوى من الوقاحة كان حقًا مخدرًا للعقل!
“آه!” شهقت تشاو ينغ بصوت عالٍ مرة أخرى. بغض النظر عن عدد السيناريوهات المختلفة التي تخيلتها من قبل ، لم تكن تتوقع أبدًا أن تكون “آخر رغبة” لسيدها في الواقع هي هذه! تحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا في لحظة ، وكانت تبحث عمليا عن حفرة تدفن فيها نفسها ولا تخرج مرة أخرى. لم تكن تفكر عندما تأتي بقلب حزين لاستجواب جون مو تشي ، أنها ستتلقى إجابة صادمة ومحرجة من هذا الزميل!
إذا كان سيدها قد قال هذه الأشياء حقًا ، فمن المنطقي تمامًا أن جون مو تشي قد أخر الحديث عن هذا الأمر. مثل هذه الكلمات المحرجة … آه ، كيف تأتي بشكل عاجل لتسأله عن ذلك ، كان الأمر كما لو أنها لا تستطيع الانتظار لتتزوجها به…. هذا … ما هو نوع الوضع هذا؟
في هذا الوقت ، لم يكن هذا الزميل الوقح يتوقع أيضًا أن تأثير كلماته سيكون جيدًا جدًا. كان الوضع متوترًا للغاية الآن ، ولكن في اللحظة التي صدرت فيها هذه الجملة ، تم غسل كل الهواء المحبط على الفور ، وتحويله إلى خجل وإحراج …
تنهد جون مو تشي في قلبه عندما رأى هذا. أنا في الواقع لا أتحدث هراء آه ! لقد تركك والدك لي قبل وفاته. إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد شيء مثل مسجل الصوت في هذا العالم. خلاف ذلك ، إذا قدمت التسجيل في محكمة ، فستقعي في يدي …
“أنت تنفث بالهراء!” كانت تشاو ينغ محرجة لفترة طويلة قبل أن تنفجر من الغضب.
“كيف يمكن أن يكون هذا هراء؟ لم أرغب في قول ذلك في البداية ؛ أنت الذي أجبرتيني على إخبارك! ” رفع جون مو تشي يديه ببراءة. “هذه هي الحقيقة الباردة القاسية! في ذلك الوقت ، كان سيدك مليئًا بالذنب عندما تحدث عنك. من أجل حرب الاستيلاء على السماء ، أغلقت الأراضي المقدسة شبابك بعيدًا لمدة 1200 عام. كان الكبير قو يشعر بالذنب حيال هذا الأمر. لذا في اللحظة الأخيرة ، طردك من أراضي المقدسة، وأعطاك إياي! “
من الواضح أن وجه السيد الشاب جون كان سميكًا إلى مستوى كبير. بدا بارعا للغاية وساخطًا عند الحديث عن زواجها. كان الأمر كما لو كان يقول “لقد أجبرتني على ذلك ، فلماذا تستديرين لتتهميني بدلاً من ذلك؟ ألم تقولي إنك ستقبلين الجواب مهما كان ؟! ‘
الفصل 1263 ترجمة : sou [هناك المزيد] “قو هان …” بدا صوت جون مو تشي راكدًا إلى حد ما ، ولم يتجاوب سوى بعد نصف ثانية: “آنسة تشياو ، لماذا سألت هذا فجأة؟” “آمل أن أسمع الحقيقة من اللورد جون لأنني أعلم أنه لا بد أن يكون هناك شيء وراء هذا!” كان صوت تشاو ينغ منخفضًا وثقيلًا ، لكنه كان واضحًا. “عندما ذهبت إلى معسكر الأرض المقدسة في ذلك الوقت ، كانت نيتك الأصلية بلا شك هي تجنيدني للمساعدة في المعركة. يجب أن ترغب في الاستفادة من قدرتي على كل رؤية ، وعندما ظهرت سماء دائمة للعدو ، سأكون عونًا لك. أليس كذلك؟ “ أومأ جون مو تشي بلا حول ولا قوة. “هذا صحيح.” “ولكن بعد ذلك ، طوال المعركة ، لم أكن أتحرك مرة واحدة على الإطلاق! لم يكن الأمر أنه لم تكن هناك أي فرص للتحرك. بدلاً من ذلك ، كانت الأخت شيو يان هي التي كانت تمنعني عن قصد! لم تسمح لي بالصعود إلى الخطوط الأمامية ، وكانت عيني التي ترى كل شيء… عديمة الفائدة تمامًا في هذا الأمر . أنا ، السلاح السري للأراضي المقدسة ، لم أتمكن من فعل أي شيء على الإطلاق! “ تابعت تشاو ينغ بعيون ضيقة: “أعتقد أنك غيرت رأيك. لذلك ، طلبت من المبجلة مي أن تمنعني من الذهاب إلى الخطوط الأمامية للتعامل مع العدو! سبب تركك لي في الخلف هو حمايتي وضمان سلامتي. صحيح؟” “هذا أيضًا صحيح.” أومأ جون مو تشي برأسه بصراحة. “لكن لماذا غيرت رأيك؟ أنا ببساطة لا أستطيع التفكير في أي شخص ، أو أي شيء يمكن أن يغير رأيك! نظرت تشاو ينغ إلى جون مو تشي واستمر. “التفسير الوحيد الذي استطعت أن أتوصل إليه هو أن سيدي. في ذلك الوقت ، عندما سعى سيدي قو هان لك للحصول على كلمة خاصة ، لا بد أنه قال لك شيئًا ، شيء اعترف به ، مما جعلك تغير رأيك! “ كان جون مو تشي في حيرة من أمره. أعتقد أن تشاو ينغ كان بإمكانه بالفعل التفكير في هذا الحد! ومع ذلك ، لم يكن من السهل الإجابة على هذا السؤال. من نظرات الأشياء سيكون خطأ مهما أجاب! أخرجت تشاو ينغ قلادة اليشم و وضعتها برفق على راحة يدها. تمسكت برفق ، وهزت رأسها: “لذا ، أود أن أعرف … ماذا قال لك سيدي؟ أنا على ثقة من أن السيد يجب أن يكون قد قام ببعض الاستعدادات لمستقبلي. أريد أن أعرف ما هي الأشياء التي صنعها لي؟ أعلم أنه لا ينبغي أن أسأل لورد القصر بجرأة كهذه ، وأنا أعلم أنه قد يجعل الأمور صعبة عليك. لكني حقا أريد أن أعرف! السيد بالنسبة لي أكثر من مجرد معلم. إنه شخص قريب مني كأب! لورد القصر ، أتوسل إليك ، من فضلك قل لي! “ “كح كح كح … آنسة تشياو ، هل أنت عطشانة؟ هل تريدين كوب ماء؟ الرجال ، أحضروا بعض الشاي والماء إلى هنا “. سعل جون مو تشي بشكل محرج ، غير قادر على الرد في الوقت الحالي. في قلبه ، كان يشتم قو هان بشدة [ اللعنة أيها الوغد العجوز ، لقد تركت وراءك مثل هذا الوضع الرديء ؛ كيف يفترض بي أن أوضح لها؟] [هل كان يجب أن تخبرني عن الحقيقة حول علاقتك مع تشاو ينغ آه! أليس هذا رائعا الآن … ماذا يجب أن أقول لها؟ شخص قريب من الأب؟ اللعنة ، هذا الرجل العجوز هو والدك!] لكن بالحكم على مدى هشاشة تشاو ينغ الآن ، إذا أخبرها حقًا حقيقة أن قو هان كان حقًا والدها ، فقد تنهار على الفور! لكن إذا لم يخبرها … . فهل كان من المتوقع حقًا ألا تتعرف على أسلافها، وأن تستمر في قضاء أيامها بهذه الطريقة غير الواعية؟ “إذا وجد لورد القصر صعوبة في طرح الموضوع ، من فضلك لا تقلق ؛ يمكنني أخذ الأخبار “. استحوذت تشياو ينغ على حجر اليشم بإحكام وأحضرته إلى صدرها وهي تنظر إلى جون مو تشي وقالت بحزم. نظر جون مو تشي إلى إطار تشاو ينغ الضعيف ، ولم يستطع إلا أن يهز رأسه في قلبه [ هل يمكنك حقا اخذ الاخبار؟ إذا كنت تستطيع التعامل معها ، فسيكون ذلك رائعًا بشكل طبيعي. ومع ذلك ، فإن الإجابة على سؤالك هي بالتأكيد شيء لا يمكنك التعامل معه!] شخص لطالما اعتقدت أنها يتيمة ، تم تبنيها وتربيتها مثل اليتيم. لقد مرت بالفعل على هذا النحو أكثر من ألف عام ! إذا أخبرها أحدهم الآن أنها لم تكن يتيمة بالفعل ، وأن لها أبًا وأمًا أيضًا … خاصةً والدها ، فقد قام بتهيئتها والاعتناء بها ، وتولى دور سيد كان قريبًا من الأب الحقيقي … عرف الاله أي نوع من الضربة سيكون لها هذا النوع من الأخبار؟ والأسوأ من ذلك ، أن هذا الأب والسيد قد ماتا بالفعل في حرب الاستيلاء على السماء … من عدم الاضطرار إلى امتلاك ، ومن العودة إلى عدم وجود مرة أخرى … ناهيك عن أنه ذكرها ، شعر جون مو تشي أنه حتى لو كان يعاني من مثل هذا الشيء ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون على الفور أيضًا! حتى لو عُرف عن السماء أنها تسخر من الناس ، كان هذا ببساطة السخرية من الناس إلى حد مفرط … ولكن مع تشياو ينغ ، كانت شديدة الإصرار الآن ، في انتظار أن يجيب عليها ، ماذا يجب أن يقول … “لورد القصر جون ، من فضلك قل لي بصراحة.” قالت تشياو ينغ بصوت ناعم. “بصفتي تلميذة ، أتحمل مسؤولية تحقيق الرغبة النهائية لسيدي! وإلا ، كيف سيكون لي وجه لأبقى حيا؟ “ استدارت تشاو ينغ واستمرت بنبرة مبجلة. “الكثير من الأعمام والإخوة الأكبر الذين تعاملنا معهم لسنوات قد رحلوا بالفعل إلى الأبد في تلك المعركة! لولا حقيقة أن هذا الأمر كان يثقل قلبي ، ربما كنت سأختار بالفعل المغادرة معهم … جون مو تشي ، هل تعلم أن الأراضي المقدسة الثلاثة كان بها ما يقرب من مائة الاف خبير قبل هذا ؟! ولكن في غمضة عين ، ذهب كل منهم. هل يمكنك فهم مثل هذه السعر ؟! “ قبل أن تتمكن جون مو تشي من قول أي شيء ، بدأت تضحك بطريقة مريرة. “حتى بالنسبة للأيتام الذين فقدوا أسرهم ، فسيظل لديهم على الأقل أقاربهم وعائلة بالتبني وجيران … مهما كان الأمر ، يجب على الأقل أن يكون هناك بعض الأصدقاء المقربين أو الأقارب وكبار السن وكبار السن وأصدقاء الطفولة … ولكن أنا فقدت كل شيء في يوم واحد! كل شئ! “ماذا يعني عدم وجود أي شيء؟ أنا ، تشياو ينغ ، الآن ، حقًا وبشكل مطلق … ليس لدي أي شيء! “ ارتجفت أكتاف جون مو تشي. على الرغم من أن كلمات تشياو ينغ كانت قاتمة للغاية ، إلا أنها كانت الحقيقة. في الوقت الحالي ، كانت تشاو ينغ هي الشخص الذي ربما كان الأكثر وحدة وحرمانًا من القرابة! لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يكون بمفرده وعاجز مثل تشاو ينغ الآن! “إذا رفض لورد القصر حتى إخباري بإرادة سيدي النهائية …” امتلأت عيون تشياو ينغ بالدموع وهي تنظر إليه. “… لن يكون هناك حقًا معنى للبقاء على قيد الحياة …” “كح ، ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول … إنه فقط أنني لست متأكدًا من أين أبدأ … هذا الموضوع هو حقًا …” نظف جون مو تشي حلقه بشكل غير مريح عندما ظهر قرار في قلبه. * تنهد * ، إذا كان عليّ أن أكون وقحًا … سأكون وقحًا هذه المرة. ربما بعد عدة سنوات أو عقود ، عندما استقر قلب تشياو ينغ إلى حد ما ، سيقول لها الحقيقة. في الوقت الحالي ، كان بإمكانه فقط أن يترك الوقت يزيل الألم في قلبها ، لدرجة أنها يمكن أن تقبل الواقع … قامت تشاو ينغ بتدوير يديها بإحكام في قبضتيها ، حتى تحولت مفاصلها إلى اللون الأبيض. بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها وتهدئة القلق في قلبها … ومع ذلك ، لا يزال صوتها يرتجف وهي تومأ. “شكرًا لك ، لورد القصر جون. من فضلك أخبرني الآن. أعدك بأنني سأقبل أي أخبار خطيرة “. ”أخبار خطيرة؟ لا لا ، ليس هناك أي خبر حزين ! في الواقع هو مثل هذا … “ضغط جون مو تشي على وجهه بتعبير محرج للغاية ، وفك طوقه بعصبية. “إرم … كيف أضع هذا؟ كح ، كح ، كح … عشية المعركة الأخيرة ، وضع كبير قو هان شغفه بالفعل على التضحية بنفسه لحماية شرف الأراضي المقدسة. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي لم يستطع إخماده هو أنت. ومن ثم ، اتصل بي على جانب واحد … كح كح … “ “ماذا قال؟” سأل تشياو ينغ بقلق. ” آنذاك ، قال لي الكبير قو: لورد القصر جون ، هذا الرجل العجوز لديه شيء لا أستطيع التوقف عن القلق بشأنه. فسألته: ما هذا؟ ” حول جون مو تشي عينيه بالذنب واستمر. “الكبير قو هان هز رأسه وقال: أن المعشوقة تشياو ينغ بسيطة للغاية وبريئة ، على الرغم من أنها تتمتع بثقافة عالية. لا توجد مخططات في قلبها تمامًا ، ولا تعرف كيف تحمي نفسها من مكيدة الناس. هذا الرجل العجوز لا يستطيع أن يريح قلبه عنها ، وهي الشيء الوحيد الذي لا يزال يوقفني. واليوم ، أود أن أسلمك هذه الفتاة رسميًا لك يا شقي … “ “آه؟!” وسعت تشاو ينغ عينيها بصدمة. “… في ذلك الوقت ، طلبت من الكبير قو أن يهدأ ، وأنني أنا جون مو تشي ، بالتأكيد سأعتني الآنسة تشياو وأتأكد من أنك لن تقلقي بشأن أي شيء لبقية حياتك!” مسح جون مو تشي العرق على جبهتها واستمر: “… لكن من كان يظن أن قو هان الكبير سيهز رأسه ويقول لي: هذا النوع من الضمان لا معنى له على الإطلاق. الشقي ، إذا كان بإمكانك أن تعد هذا الرجل العجوز بأن يتخذها زوجتك بعد الحرب ، فسأكون قادرًا حقًا على تهدئة عقلي تمامًا. لا يوجد الكثير من الأشياء الإيجابية عنك ، لكن هذا الرجل العجوز يعرف أنك حقًا تعامل زوجاتك جيدًا … “ كيف كان شكل الوقح الشديد؟ هذا كان! مثل هذا المستوى من الوقاحة كان حقًا مخدرًا للعقل! “آه!” شهقت تشاو ينغ بصوت عالٍ مرة أخرى. بغض النظر عن عدد السيناريوهات المختلفة التي تخيلتها من قبل ، لم تكن تتوقع أبدًا أن تكون “آخر رغبة” لسيدها في الواقع هي هذه! تحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا في لحظة ، وكانت تبحث عمليا عن حفرة تدفن فيها نفسها ولا تخرج مرة أخرى. لم تكن تفكر عندما تأتي بقلب حزين لاستجواب جون مو تشي ، أنها ستتلقى إجابة صادمة ومحرجة من هذا الزميل! إذا كان سيدها قد قال هذه الأشياء حقًا ، فمن المنطقي تمامًا أن جون مو تشي قد أخر الحديث عن هذا الأمر. مثل هذه الكلمات المحرجة … آه ، كيف تأتي بشكل عاجل لتسأله عن ذلك ، كان الأمر كما لو أنها لا تستطيع الانتظار لتتزوجها به…. هذا … ما هو نوع الوضع هذا؟ في هذا الوقت ، لم يكن هذا الزميل الوقح يتوقع أيضًا أن تأثير كلماته سيكون جيدًا جدًا. كان الوضع متوترًا للغاية الآن ، ولكن في اللحظة التي صدرت فيها هذه الجملة ، تم غسل كل الهواء المحبط على الفور ، وتحويله إلى خجل وإحراج … تنهد جون مو تشي في قلبه عندما رأى هذا. أنا في الواقع لا أتحدث هراء آه ! لقد تركك والدك لي قبل وفاته. إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد شيء مثل مسجل الصوت في هذا العالم. خلاف ذلك ، إذا قدمت التسجيل في محكمة ، فستقعي في يدي … “أنت تنفث بالهراء!” كانت تشاو ينغ محرجة لفترة طويلة قبل أن تنفجر من الغضب. “كيف يمكن أن يكون هذا هراء؟ لم أرغب في قول ذلك في البداية ؛ أنت الذي أجبرتيني على إخبارك! ” رفع جون مو تشي يديه ببراءة. “هذه هي الحقيقة الباردة القاسية! في ذلك الوقت ، كان سيدك مليئًا بالذنب عندما تحدث عنك. من أجل حرب الاستيلاء على السماء ، أغلقت الأراضي المقدسة شبابك بعيدًا لمدة 1200 عام. كان الكبير قو يشعر بالذنب حيال هذا الأمر. لذا في اللحظة الأخيرة ، طردك من أراضي المقدسة، وأعطاك إياي! “ من الواضح أن وجه السيد الشاب جون كان سميكًا إلى مستوى كبير. بدا بارعا للغاية وساخطًا عند الحديث عن زواجها. كان الأمر كما لو كان يقول “لقد أجبرتني على ذلك ، فلماذا تستديرين لتتهميني بدلاً من ذلك؟ ألم تقولي إنك ستقبلين الجواب مهما كان ؟! ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
