You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1265

Otherworldly Evil Monarch 1265

Otherworldly Evil Monarch 1265

الفصل 1265

ترجمة : sou

[هناك المزيد]

مع هذا التدريب المتفاني ، حققوا تقدمًا كبيرًا بشكل طبيعي . ومع ذلك ، انزعج الجمال العظيم مي من شيء آخر!

لم تكن الممارسة الشاقة والصعبة مشكلة كبيرة. ما وجدته مي شيو يان لا يطاق هو … بسبب الأمر مع زان كوانغ ، كان جون مو تشي يخرج كل يوم للتحقق مما إذا كان هناك أي تحديثات. لكن كلما خرج هذا الوغد … كان النصف السفلي منه يتغلب عليه …

وكان هذا الوغد لا يزال يعزف على هذه المسألة مع عدم تعاونها في ذلك الوقت ؛ كان يضايقها قبل أن يخرج ، مما يجعل وجهها بالكامل يتحول إلى اللون الأحمر ويتورد قبل المغادرة. لقد اعتادت على الأمر بشكل أو بآخر الآن ويمكنها فقط ترك الأشياء كما هي – لو توقف عند هذا الحد. لكن الشيء غير المقبول هو أنه في كل مرة يقوم فيها بأشياء شقية مع غوان تشينغ هان أو دوجو شياو يي ، كان يترك فتحة صغيرة في باغودا هونغ جون ، مما يسمح لها بسماع كل تلك الأصوات الغريبة بوضوح …

بطبيعة الحال ، فإن عذراء مثل مي شيو يان ستكون محرجة للغاية ومربكة بشأن سماع تلك الأصوات الغريبة …

ومع ذلك كان عليها أن تتحملها بصمت غير قادرة على مواجهة الجاني!

حتى أن مي شيو يان يمكن أن تتخيل المظهر الخسيس والوقح لشرير معين إذا كانت ستنتقده بسبب ذلك. هاه؟ لقد كنت الشخص الذي يتنصت على المسائل الخاصة لهذا السيد الشاب وأنت شخص معقول؟

إذا كان هذا الوغد يسألها حقًا عن ظهرها بهذا ، يمكنها أن تنسى الاحتفاظ بوجهها بعد الآن !! وإذا استخدمها ذلك الزميل كفرصة لدفع الأمور …

كيف كانت تتمنى أن تربطه وتضربه جيدًا …

لكن لا ، لم تعد قادرة على الفوز ضده …

حتى لو استطاعت ، فلن تتحمل أن تضربه حقًا … يبدو أنها تحتاج حقًا إلى إيجاد فرصة للعمل مع جميع الأخوات الأخريات … وإلا فإن هذا الشرير سيصبح وقحًا للغاية!

لكن أول امرأة تفقد أعصابها لم تكن مي شيو يان!

كانت مياو شياو مياو!

ثلاثة أشهر قد مرت بالفعل. ولكن لم يكن هناك شيء من قصر الضباب. لم يزور مياو داو ومياو جيان ، ولم يكن هناك أخبار عنهما. كان هناك شيء ما خاطئ.

كان قصر الضباب في وضع حرج بسبب العداء بين جون مو تشي والأراضي المقدسة الثلاثة ، وكان من الصعب عليهم التدخل ، لذلك لم يساعدوا في حرب الاستيلاء على السماء . قد يكون هذا سببًا سيئًا ، لكنه لا يزال مقبولًا!

لكن الآن … قد تم القضاء على الأجناس الغريبة ، واختفت أيضا الأراضي المقدسة الثلاثة. لم يعد هناك أي مشكلة تتعلق بموقفهم! لكي لا يقوم قصر الضباب بأي تحرك عندما كانت الأميرة الخاصة بهم ، مياو شياو مياو  من عائلة مياو ، تبقى خارج المنزل لفترة طويلة قبل أن تتزوج بشكل صحيح … كان هذا سخيفًا بعض الشيء ، أو بالأحرى ، كان لا يزال غير معتاد!

لم تكن مياو شياو مياو هي الوحيدة التي كانت على وشك أن تفقد أعصابها. حتى جون مو تشي كان أيضًا.

لقد كان دائمًا حذرًا من الطرق المنحرفة لـ زان كوانغ ولم يلفت انتباهه إلى قصر الضباب. لكن عند التفكير في الوراء ، لم يستطع إلا أن يشعر بآلام الصدمة. لا يمكن أن يكون شيئًا كبيرًا قد حدث حقًا في قصر الضباب ، أليس كذلك؟

وإذ تشير إلى سبب اختفاء زان كوانغ، وحقيقة أنه كان الجد من عائلة زان من قصرالضباب، السيد الشاب جون حقا لا يمكنه البقاء في مقاعده لفترة أطول. وهكذا ، اتخذ قرارًا بالذهاب إلى قصر الضباب لمعرفة الوضع.

إذا كان زان كوانغ يعيث فسادًا ، فربما يمكنه استعارة قوة مياو تشينغ تشينغ لإبادته تمامًا. سيكون هذا هو الوضع الأكثر مثالية. حتى لو لم يكن من الممكن تحقيق ذلك ، إذا اندلعت المعركة في قصر الضباب ، فلا علاقة لها بقارة الشوان!

الطريقة الكلاسيكية “يمكنك أن تموت بمفردك” في فعل الأشياء!

لقد كانت هذه الرحلة الاستكشافية قد أثارت ضجة قصر عاهل الشر بأكملها. أصرت دوجو شياو يي وهان يان منغ والبقية على مرافقته. حتى أنه كان مؤلفًا أكثر ، بدت غوان تشينغ هان أيضًا حريصة … بينما كانت تلك الفتيات الصغيرات يعلقن بصراحة نظراتهن الانتقامية على شخص معين …

حتى الآن ، فقط غوان تشينغ هان و دوجو شياو يي و مياو شياو مياو  حصلوا على طعم الاطمئنان. كل الآخرين كانوا لا يزالون معلقين ، ولم يكن لديهم أدنى فرصة للاقتراب منه. الآن بعد أن استقرت الأمور أخيرًا ، كان جون مو تشي يخرج مرة أخرى. فكيف يقبلن هذا ؟!

واجه السيد الشاب جون صعوبة في التعامل مع هذا الجيش النسائي لبضعة أيام ، وأخيراً قام بتهدئتهن بوعود ومكافآت لا حصر لها. لقد عانى جون مو تشي حقًا من الآثار الجانبية لوجود العديد من الزوجات … لقد كان حقًا صداعًا كبيرًا عندما أحدثت مجموعة من النساء ضوضاء في نفس الوقت … ليس من السهل الاستمتاع بوجود العديد من الزوجات آه …

أخيرًا ، تمكن من تهدئة نسائه ، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين يحتاجون إلى إرضائهم!

منذ أن انتقل السيد الكبير جون إلى غابة تيان فا ، كانت أيامه بلا شك خالية من الهموم والاسترخاء. من حين لآخر يلعب الشطرنج ويشرب الشاي ويصطاد السمك ويتدرب … إذا لم يكن هناك ما يفعله ، فإنه يلتقط كتابًا ليقرأه ويجد الترفيه الخاص به. لقد كانت صحته تزداد قوة ولكن إذا كان هناك أي ندم … لم يكن هناك شيء آخر أنه سيحصل على جر جديد ، لكن ليس هناك أمل في أن يكون حفيد حفيده بعد … ألا يستطيع هذا الشقي مو تشي العمل بجدية أكبر! عدم حمل أي فتاة بعد هذا الوقت الطويل … إنها حقًا إهانة لعائلة جون …

لم يكن السيد الكبير جون متغطرسًا أو مغرورًا بالتأكيد. كان لدى السيد الكبير جون ثلاثة أبناء. أنجب ابنه الأول ، جون ووهوي ، ثلاثة أبناء في سن الثلاثين. ربما يكون السيد الثالث جون وو يي قد بدأ في وقت لاحق ، ولكن حتى هان يان ياو كانت حاملاً الآن ، لذلك كان متقدمًا على السيد الشاب جون. وبالتالي كان السيد الشاب جون حقًا عارًا !

كان جون وو يي و هان يان ياو في حالة حب عميقًا ، حيث قضيا معظم جهودهما في الأعمال الخيرية التي أسساها معًا. كما يقول المثل ، الرجل يغني والمرأة تتبعها. أظهروا حبهم لبعضهم البعض عمليا في كل يوم . علاوة على ذلك ، مع نمو بطنها ، اقترب اليوم الذي ستلدت فيه هان يان ياو ، خدمها جون وو يي بعناية فائقة كل يوم ، في انتظار ولادة ابنه. بصرف النظر عن هذا ، يبدو أن عائلة جون لم يكن لديها حقًا “ابن” جديد منذ فترة طويلة.

كانت والدة السيد الشاب جون فقط ، دونغ فانغ وينشين ، صامتة بعض الشيء خلال هذه الفترة الزمنية. غالبًا ما تبقى في غرفتها بمفردها ، وتذهب بصمت إلى حالة ذهول. في بعض الأحيان ، يتم رفض حتى جون مو تشي عندما يطلب مقابلتها. تحت تغذية الطب الإلهي للسيد الشاب جون ، لم يُظهر دونغفانغ ون شين أي علامات للشيخوخة وكان يبدو أصغر سناً يومًا بعد يوم. كان مظهرها هو مظهر امرأة في أواخر العشرينيات من عمرها.

ومع ذلك ، فإن الغذاء من الطب يمكن أن يغذي فقط الجسد المادي ، ولكن ليس إعادة حب القلب.

يمكن أن يشعر جون مو تشي بوضوح بمشاعر الحيرة والشوق في قلب والدته.

تم القضاء تماما على أزمة الأجناس الغريبة. وقفت عائلة جون الآن على قمة هذه القارة ، وكان من المستحيل هدمها. تم الاعتراف بابنها الثمين علنًا بأنه رقم واحد في العالم. كانت تلك الزوجات القليلة من الأبناء رائعة ولطيفة للغاية.

الأسف الوحيد الذي شعرت به الآن هو أنها لم تستطع رؤية حفل زفاف ابنها ، ولم تكن تحمل حفيدها ، ولا يزال هناك المزيد من القلق الخارجي: زان كوانغ!

لكنها كانت مسألة وقت فقط لحل هذه المشاكل. كانت دونغفانغ ون شين واثقة حقًا من ابنها!

وهكذا ، في الوقت الحالي ، يبدو أن دونغفانغ ون شين تشعر كما لو أنه لم يعد هناك معنى لوجودها.

بهذه الفكرة ، لم تستطع إلا أن تتذكر زوجها الذي مات صغيرًا ، وابنيها الآخرين الذين ماتوا موتًا مأساويًا …

كان هذا في النهاية ألمًا في قلبها سيبقى إلى الأبد.

ألم لا يزول أبدًا! للأبد!

في الوقت الحالي ، كانت دونغفانغ ون شين تجلس بصمت في غرفتها ، وتحدق في ذهول في اللوحة التي رسمتها لزوجها ، ولا تحرك نظرتها بعيدًا لمدة ثانية واحدة. كانت عيناها مليئة بالذكريات البائسة .

“وو هوي … هل تعلم؟ لقد كبر مو تشي بالفعل ؛ لديه العديد من الزوجات والمحظيات. لم تعد عائلة جون في خطر ، ونحن نحكم العالم عمليًا. أنن ، لم تفكر أبدًا في الرغبة في الحكم ، فقط على أمل أن يكون الجميع بصحة جيدة وسعداء. عائلة جون الحالية قوية بما يكفي لتستمر لأجيال ، يمكنك أن ترقد بسلام الآن … لم يعد هناك أي شيء أشعر بالقلق بشأنه في هذا العالم ؛ يمكن لـ مو تشي التعامل مع كل شيء ، لذا يمكنني أيضًا أن أطمئن! تفرقنا بين الحياة والموت منذ أكثر من عشر سنوات! هكذا! سيأتي اليوم الذي سنلتقي فيه أنا وأنت قريبًا! “

تمتمت دونغفانغ ون شين على نفسها ، حيث ملأت الدموع عينيها ببطء: “إنه قريب جدًا ، يجب أن تنتظرني ؛ عندما يتزوج مو تشي وأتعامل مع حفيدنا ، سأذهب على الفور وأرافقك … لم أذهب طوال هذا الوقت ، يجب أن تلومني؟ “

“أعتقد أنك سترغب بالتأكيد في أن ترى ابننا يؤسس عائلته ، وكيف يبدو حفيدنا … لقد عانيت من كل ذلك ، حتى أتمكن من تقديم هذه الأخبار السارة ، قريبًا ، قريبًا جدًا …” ابتسمت دونغفانغ ون شين بشكل قاتم. “آمل أن تسامحني ، إنك لم تلوم أحداً ولن تلومني! ولكن لا بد أنك كنت قلق من الانتظار! … “

فقط في هذه اللحظة ، رن صوت خافت. “أمي ، هل أنتِ بالداخل؟”

كان جون مو تشي هنا.

“أنا هنا. مو تشي ، أعطني لحظة “. مسحت دونغفانغ ون شين عينيها في حالة من الذعر ، وأخذت تلك اللوحة بعيدة. فحصت انعكاس صورتها في المرآة ، وتأكدت من عدم وجود أي خطأ فيها ، قبل أن تذهب لفتح الباب.

اكتشف جون مو تشي بحدة شعورًا شديدًا بالحزن لحظة دخوله الغرفة. لم يستطع إلا أن يتنهد داخليًا.

“مو تشي ، لماذا اختتمت هذا اليوم مبكرًا؟” نظرت دونغفانغ ون شين إلى ابنها ، ووجهها طبيعي تمامًا ، وابتسامة باهتة تشرف على وجهها. لم يتحسن مزاج دونغفانغ ون شين إلا عندما رأت ابنها كل يوم.

“أنن ، سأحتاج إلى الخروج في هذين اليومين لتسوية بعض الأمور الصغيرة. لقد جئت لإبلاغك ، حتى لا تقلقي “.

“أوه؟ هل ستخرج مرة أخرى؟ ” جعدت دونغ فانغ ون شين جبينها. “هل هو خطير؟” لكنها أدركت كم بدت حماقة عندما سألت هذا. حتى لو كان هناك خطر فلماذا يجيبها ابنها بصدق؟ مع إحصائيات جون مو تشي لنا ، كيف يمكن أن تكون مسألة صغيرة إذا كان شيئًا يتطلب منه أن يذهب له شخصيًا!

كان هذا الابن ينقل الأخبار السارة فقط ويوقف الأخبار غير السارة.

“لقد قلت بالفعل أنه كان من أجل حل شيء صغير. كيف يمكن أن يكون خطيرا ؟ بالنسبة للجزء الأكبر ، أردت فقط الخروج قليلا لتصفية ذهني “. كما هو متوقع ، أوضح جون مو تشي الأمر بشكل غامض للغاية.

“همف ، حتى لو كان الأمر خطيرًا حقًا ، هل ستقول ذلك؟” ولت دونغفانغ ون شين عينيها. “لكنك أتيت إلى مكان جيد ، كنت أبحث أيضًا عنك لمناقشة شيء ما.”

“ماذا جرى؟” سأل جون مو تشي ..

“مو تشي ، أنت لم تعد صغيرًا. أنت ولد بالغ الآن ، ولديك الكثير من السيدات الجيدات يتابعانك “. قالت دونغفانغ ون شين ببطء. “ليس من المناسب الاستمرار على هذا النحو ، دون منحهم الأوضاع المناسبة ؛ من الأفضل أن يتم تسويتها مسبقًا. خذ مياو على سبيل المثال ، لقد أعطتك كل شيء. أقل ما يجب عليك فعله هو إعطاء اسمك لها … وشو يان ، لماذا تؤخرها … وكي اير ، منغ … “

تجاهلت دونغفانغ ون شين فك جون مو تشي الذي كان ينخفض ​​، حيث قام بتربية كل فتاة. ثم قالت بنبرة حاسمة: “دعونا نرى ، عندما يكون لديك الوقت ، فلنقم بحفل الزفاف.”

الفصل 1265 ترجمة : sou [هناك المزيد] مع هذا التدريب المتفاني ، حققوا تقدمًا كبيرًا بشكل طبيعي . ومع ذلك ، انزعج الجمال العظيم مي من شيء آخر! لم تكن الممارسة الشاقة والصعبة مشكلة كبيرة. ما وجدته مي شيو يان لا يطاق هو … بسبب الأمر مع زان كوانغ ، كان جون مو تشي يخرج كل يوم للتحقق مما إذا كان هناك أي تحديثات. لكن كلما خرج هذا الوغد … كان النصف السفلي منه يتغلب عليه … وكان هذا الوغد لا يزال يعزف على هذه المسألة مع عدم تعاونها في ذلك الوقت ؛ كان يضايقها قبل أن يخرج ، مما يجعل وجهها بالكامل يتحول إلى اللون الأحمر ويتورد قبل المغادرة. لقد اعتادت على الأمر بشكل أو بآخر الآن ويمكنها فقط ترك الأشياء كما هي – لو توقف عند هذا الحد. لكن الشيء غير المقبول هو أنه في كل مرة يقوم فيها بأشياء شقية مع غوان تشينغ هان أو دوجو شياو يي ، كان يترك فتحة صغيرة في باغودا هونغ جون ، مما يسمح لها بسماع كل تلك الأصوات الغريبة بوضوح … بطبيعة الحال ، فإن عذراء مثل مي شيو يان ستكون محرجة للغاية ومربكة بشأن سماع تلك الأصوات الغريبة … ومع ذلك كان عليها أن تتحملها بصمت غير قادرة على مواجهة الجاني! حتى أن مي شيو يان يمكن أن تتخيل المظهر الخسيس والوقح لشرير معين إذا كانت ستنتقده بسبب ذلك. هاه؟ لقد كنت الشخص الذي يتنصت على المسائل الخاصة لهذا السيد الشاب وأنت شخص معقول؟ إذا كان هذا الوغد يسألها حقًا عن ظهرها بهذا ، يمكنها أن تنسى الاحتفاظ بوجهها بعد الآن !! وإذا استخدمها ذلك الزميل كفرصة لدفع الأمور … كيف كانت تتمنى أن تربطه وتضربه جيدًا … لكن لا ، لم تعد قادرة على الفوز ضده … حتى لو استطاعت ، فلن تتحمل أن تضربه حقًا … يبدو أنها تحتاج حقًا إلى إيجاد فرصة للعمل مع جميع الأخوات الأخريات … وإلا فإن هذا الشرير سيصبح وقحًا للغاية! لكن أول امرأة تفقد أعصابها لم تكن مي شيو يان! كانت مياو شياو مياو! ثلاثة أشهر قد مرت بالفعل. ولكن لم يكن هناك شيء من قصر الضباب. لم يزور مياو داو ومياو جيان ، ولم يكن هناك أخبار عنهما. كان هناك شيء ما خاطئ. كان قصر الضباب في وضع حرج بسبب العداء بين جون مو تشي والأراضي المقدسة الثلاثة ، وكان من الصعب عليهم التدخل ، لذلك لم يساعدوا في حرب الاستيلاء على السماء . قد يكون هذا سببًا سيئًا ، لكنه لا يزال مقبولًا! لكن الآن … قد تم القضاء على الأجناس الغريبة ، واختفت أيضا الأراضي المقدسة الثلاثة. لم يعد هناك أي مشكلة تتعلق بموقفهم! لكي لا يقوم قصر الضباب بأي تحرك عندما كانت الأميرة الخاصة بهم ، مياو شياو مياو  من عائلة مياو ، تبقى خارج المنزل لفترة طويلة قبل أن تتزوج بشكل صحيح … كان هذا سخيفًا بعض الشيء ، أو بالأحرى ، كان لا يزال غير معتاد! لم تكن مياو شياو مياو هي الوحيدة التي كانت على وشك أن تفقد أعصابها. حتى جون مو تشي كان أيضًا. لقد كان دائمًا حذرًا من الطرق المنحرفة لـ زان كوانغ ولم يلفت انتباهه إلى قصر الضباب. لكن عند التفكير في الوراء ، لم يستطع إلا أن يشعر بآلام الصدمة. لا يمكن أن يكون شيئًا كبيرًا قد حدث حقًا في قصر الضباب ، أليس كذلك؟ وإذ تشير إلى سبب اختفاء زان كوانغ، وحقيقة أنه كان الجد من عائلة زان من قصرالضباب، السيد الشاب جون حقا لا يمكنه البقاء في مقاعده لفترة أطول. وهكذا ، اتخذ قرارًا بالذهاب إلى قصر الضباب لمعرفة الوضع. إذا كان زان كوانغ يعيث فسادًا ، فربما يمكنه استعارة قوة مياو تشينغ تشينغ لإبادته تمامًا. سيكون هذا هو الوضع الأكثر مثالية. حتى لو لم يكن من الممكن تحقيق ذلك ، إذا اندلعت المعركة في قصر الضباب ، فلا علاقة لها بقارة الشوان! الطريقة الكلاسيكية “يمكنك أن تموت بمفردك” في فعل الأشياء! لقد كانت هذه الرحلة الاستكشافية قد أثارت ضجة قصر عاهل الشر بأكملها. أصرت دوجو شياو يي وهان يان منغ والبقية على مرافقته. حتى أنه كان مؤلفًا أكثر ، بدت غوان تشينغ هان أيضًا حريصة … بينما كانت تلك الفتيات الصغيرات يعلقن بصراحة نظراتهن الانتقامية على شخص معين … حتى الآن ، فقط غوان تشينغ هان و دوجو شياو يي و مياو شياو مياو  حصلوا على طعم الاطمئنان. كل الآخرين كانوا لا يزالون معلقين ، ولم يكن لديهم أدنى فرصة للاقتراب منه. الآن بعد أن استقرت الأمور أخيرًا ، كان جون مو تشي يخرج مرة أخرى. فكيف يقبلن هذا ؟! واجه السيد الشاب جون صعوبة في التعامل مع هذا الجيش النسائي لبضعة أيام ، وأخيراً قام بتهدئتهن بوعود ومكافآت لا حصر لها. لقد عانى جون مو تشي حقًا من الآثار الجانبية لوجود العديد من الزوجات … لقد كان حقًا صداعًا كبيرًا عندما أحدثت مجموعة من النساء ضوضاء في نفس الوقت … ليس من السهل الاستمتاع بوجود العديد من الزوجات آه … أخيرًا ، تمكن من تهدئة نسائه ، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين يحتاجون إلى إرضائهم! منذ أن انتقل السيد الكبير جون إلى غابة تيان فا ، كانت أيامه بلا شك خالية من الهموم والاسترخاء. من حين لآخر يلعب الشطرنج ويشرب الشاي ويصطاد السمك ويتدرب … إذا لم يكن هناك ما يفعله ، فإنه يلتقط كتابًا ليقرأه ويجد الترفيه الخاص به. لقد كانت صحته تزداد قوة ولكن إذا كان هناك أي ندم … لم يكن هناك شيء آخر أنه سيحصل على جر جديد ، لكن ليس هناك أمل في أن يكون حفيد حفيده بعد … ألا يستطيع هذا الشقي مو تشي العمل بجدية أكبر! عدم حمل أي فتاة بعد هذا الوقت الطويل … إنها حقًا إهانة لعائلة جون … لم يكن السيد الكبير جون متغطرسًا أو مغرورًا بالتأكيد. كان لدى السيد الكبير جون ثلاثة أبناء. أنجب ابنه الأول ، جون ووهوي ، ثلاثة أبناء في سن الثلاثين. ربما يكون السيد الثالث جون وو يي قد بدأ في وقت لاحق ، ولكن حتى هان يان ياو كانت حاملاً الآن ، لذلك كان متقدمًا على السيد الشاب جون. وبالتالي كان السيد الشاب جون حقًا عارًا ! كان جون وو يي و هان يان ياو في حالة حب عميقًا ، حيث قضيا معظم جهودهما في الأعمال الخيرية التي أسساها معًا. كما يقول المثل ، الرجل يغني والمرأة تتبعها. أظهروا حبهم لبعضهم البعض عمليا في كل يوم . علاوة على ذلك ، مع نمو بطنها ، اقترب اليوم الذي ستلدت فيه هان يان ياو ، خدمها جون وو يي بعناية فائقة كل يوم ، في انتظار ولادة ابنه. بصرف النظر عن هذا ، يبدو أن عائلة جون لم يكن لديها حقًا “ابن” جديد منذ فترة طويلة. كانت والدة السيد الشاب جون فقط ، دونغ فانغ وينشين ، صامتة بعض الشيء خلال هذه الفترة الزمنية. غالبًا ما تبقى في غرفتها بمفردها ، وتذهب بصمت إلى حالة ذهول. في بعض الأحيان ، يتم رفض حتى جون مو تشي عندما يطلب مقابلتها. تحت تغذية الطب الإلهي للسيد الشاب جون ، لم يُظهر دونغفانغ ون شين أي علامات للشيخوخة وكان يبدو أصغر سناً يومًا بعد يوم. كان مظهرها هو مظهر امرأة في أواخر العشرينيات من عمرها. ومع ذلك ، فإن الغذاء من الطب يمكن أن يغذي فقط الجسد المادي ، ولكن ليس إعادة حب القلب. يمكن أن يشعر جون مو تشي بوضوح بمشاعر الحيرة والشوق في قلب والدته. تم القضاء تماما على أزمة الأجناس الغريبة. وقفت عائلة جون الآن على قمة هذه القارة ، وكان من المستحيل هدمها. تم الاعتراف بابنها الثمين علنًا بأنه رقم واحد في العالم. كانت تلك الزوجات القليلة من الأبناء رائعة ولطيفة للغاية. الأسف الوحيد الذي شعرت به الآن هو أنها لم تستطع رؤية حفل زفاف ابنها ، ولم تكن تحمل حفيدها ، ولا يزال هناك المزيد من القلق الخارجي: زان كوانغ! لكنها كانت مسألة وقت فقط لحل هذه المشاكل. كانت دونغفانغ ون شين واثقة حقًا من ابنها! وهكذا ، في الوقت الحالي ، يبدو أن دونغفانغ ون شين تشعر كما لو أنه لم يعد هناك معنى لوجودها. بهذه الفكرة ، لم تستطع إلا أن تتذكر زوجها الذي مات صغيرًا ، وابنيها الآخرين الذين ماتوا موتًا مأساويًا … كان هذا في النهاية ألمًا في قلبها سيبقى إلى الأبد. ألم لا يزول أبدًا! للأبد! في الوقت الحالي ، كانت دونغفانغ ون شين تجلس بصمت في غرفتها ، وتحدق في ذهول في اللوحة التي رسمتها لزوجها ، ولا تحرك نظرتها بعيدًا لمدة ثانية واحدة. كانت عيناها مليئة بالذكريات البائسة . “وو هوي … هل تعلم؟ لقد كبر مو تشي بالفعل ؛ لديه العديد من الزوجات والمحظيات. لم تعد عائلة جون في خطر ، ونحن نحكم العالم عمليًا. أنن ، لم تفكر أبدًا في الرغبة في الحكم ، فقط على أمل أن يكون الجميع بصحة جيدة وسعداء. عائلة جون الحالية قوية بما يكفي لتستمر لأجيال ، يمكنك أن ترقد بسلام الآن … لم يعد هناك أي شيء أشعر بالقلق بشأنه في هذا العالم ؛ يمكن لـ مو تشي التعامل مع كل شيء ، لذا يمكنني أيضًا أن أطمئن! تفرقنا بين الحياة والموت منذ أكثر من عشر سنوات! هكذا! سيأتي اليوم الذي سنلتقي فيه أنا وأنت قريبًا! “ تمتمت دونغفانغ ون شين على نفسها ، حيث ملأت الدموع عينيها ببطء: “إنه قريب جدًا ، يجب أن تنتظرني ؛ عندما يتزوج مو تشي وأتعامل مع حفيدنا ، سأذهب على الفور وأرافقك … لم أذهب طوال هذا الوقت ، يجب أن تلومني؟ “ “أعتقد أنك سترغب بالتأكيد في أن ترى ابننا يؤسس عائلته ، وكيف يبدو حفيدنا … لقد عانيت من كل ذلك ، حتى أتمكن من تقديم هذه الأخبار السارة ، قريبًا ، قريبًا جدًا …” ابتسمت دونغفانغ ون شين بشكل قاتم. “آمل أن تسامحني ، إنك لم تلوم أحداً ولن تلومني! ولكن لا بد أنك كنت قلق من الانتظار! … “ فقط في هذه اللحظة ، رن صوت خافت. “أمي ، هل أنتِ بالداخل؟” كان جون مو تشي هنا. “أنا هنا. مو تشي ، أعطني لحظة “. مسحت دونغفانغ ون شين عينيها في حالة من الذعر ، وأخذت تلك اللوحة بعيدة. فحصت انعكاس صورتها في المرآة ، وتأكدت من عدم وجود أي خطأ فيها ، قبل أن تذهب لفتح الباب. اكتشف جون مو تشي بحدة شعورًا شديدًا بالحزن لحظة دخوله الغرفة. لم يستطع إلا أن يتنهد داخليًا. “مو تشي ، لماذا اختتمت هذا اليوم مبكرًا؟” نظرت دونغفانغ ون شين إلى ابنها ، ووجهها طبيعي تمامًا ، وابتسامة باهتة تشرف على وجهها. لم يتحسن مزاج دونغفانغ ون شين إلا عندما رأت ابنها كل يوم. “أنن ، سأحتاج إلى الخروج في هذين اليومين لتسوية بعض الأمور الصغيرة. لقد جئت لإبلاغك ، حتى لا تقلقي “. “أوه؟ هل ستخرج مرة أخرى؟ ” جعدت دونغ فانغ ون شين جبينها. “هل هو خطير؟” لكنها أدركت كم بدت حماقة عندما سألت هذا. حتى لو كان هناك خطر فلماذا يجيبها ابنها بصدق؟ مع إحصائيات جون مو تشي لنا ، كيف يمكن أن تكون مسألة صغيرة إذا كان شيئًا يتطلب منه أن يذهب له شخصيًا! كان هذا الابن ينقل الأخبار السارة فقط ويوقف الأخبار غير السارة. “لقد قلت بالفعل أنه كان من أجل حل شيء صغير. كيف يمكن أن يكون خطيرا ؟ بالنسبة للجزء الأكبر ، أردت فقط الخروج قليلا لتصفية ذهني “. كما هو متوقع ، أوضح جون مو تشي الأمر بشكل غامض للغاية. “همف ، حتى لو كان الأمر خطيرًا حقًا ، هل ستقول ذلك؟” ولت دونغفانغ ون شين عينيها. “لكنك أتيت إلى مكان جيد ، كنت أبحث أيضًا عنك لمناقشة شيء ما.” “ماذا جرى؟” سأل جون مو تشي .. “مو تشي ، أنت لم تعد صغيرًا. أنت ولد بالغ الآن ، ولديك الكثير من السيدات الجيدات يتابعانك “. قالت دونغفانغ ون شين ببطء. “ليس من المناسب الاستمرار على هذا النحو ، دون منحهم الأوضاع المناسبة ؛ من الأفضل أن يتم تسويتها مسبقًا. خذ مياو على سبيل المثال ، لقد أعطتك كل شيء. أقل ما يجب عليك فعله هو إعطاء اسمك لها … وشو يان ، لماذا تؤخرها … وكي اير ، منغ … “ تجاهلت دونغفانغ ون شين فك جون مو تشي الذي كان ينخفض ​​، حيث قام بتربية كل فتاة. ثم قالت بنبرة حاسمة: “دعونا نرى ، عندما يكون لديك الوقت ، فلنقم بحفل الزفاف.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط