قاء عارض في تيان فا
الفصل 338: لقاء عارض في تيان فا
. . .
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
كانت هناك موجات من وحوش شوان على رؤوس الأشجار. وكان هناك العديد ممن سافروا جيئة و ذهابا على الأرض. قاموا بنقل المعلومات ذهابًا وإيابًا بطريقة مستمرة. بعد ذلك ، كان هناك وحوش في السماء لمراقبة مدينة السماء الجنوبية. كانوا يدورون فوق رؤوس الأشجار لبعض الوقت ، ثم يعودون. ثم سيتم استبدالهم بمجموعة أخرى من وحوش شوان. كان من الواضح أن هؤلاء الوافدين الجدد كان من المفترض أن يكونوا بمثابة تغيير للمراقبة . وقد تم نشر هذا الروتين بأكمله بطريقة صارمة. في الواقع ، لم تكن شدة دفاعهم أقل كفاءة من دفاع البشر. لم يكن معروفًا عدد الوحوش شوان التي كانت مختبئة في ظلمة هذه الغابة. في الواقع ، يمكن القول إن كل زاوية وركن في تيان فا قد تحولت إلى فخ قاتل. ومع ذلك ، فإن هذه الفخاخ لم تؤذي السيد الشاب جون. على سبيل المثال ، كان السيد الشاب جون قد صعد للتو على رأس وحش نمر في شوان الذهب في المستوى التاسع. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الوحش شوان المذكور لم يلاحظ أي شيء. لذلك ، استمر في الدردشة مع عدد قليل من النمور الذهبية الذين جلسوا بجانبه … “هدير … تذمر ، تذمر؟ (هل وجدت أي شيء أم لا؟) “أوه ، أوه ، تذمر …” (لا ، لم أفعل.) “هدير ، تذمر ، أوه ، أم ، أك …” (أريد أن آكل اللحم.) “أوه ، أوه ، أك …” (أريد أيضًا أن آكله.) “أوه ، أوه ، تذمر ، تذمر ، أليس كذلك؟” (هل تعرفت زوجتك على عشيقتك بعد؟) “أوه ، آه ، تذمر …” (أجاب بفخر … هذا ممتع للغاية … لا توجد طريقة يمكن للمرأة العجوز الباهتة أن تكتشف ذلك …) لم يستطع السيد الشاب جون فهمهم على الرغم من أن قدراته كانت استثنائية. في الواقع ، لم يستطع الحصول على فهم شيء واحد. ومع ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة عليهم أثناء قيامهم بإيماءة بذيئة تشبه الغمز في بعضهم البعض. لذلك ، لم يسعه إلا التوقف بدافع الفضول. بعد كل شيء ، لم يكن من الشائع رؤية نمرين ذهبيين بمثل هذا التعبير البذيء على وجههما. ومع ذلك ، من المؤكد أن جون مو تشي لا يمتلك تلك القدرة الرائعة على “الترجمة” … لم يتمكن جون مو تشي من فهمها في النهاية. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى المغادرة. كان على وشك المغادرة عندما استخدم بعض القوة عن عمد لركل رأس وحش شوان. نتيجة لذلك ، سقط رأس النمر الذهبي شوان. في الواقع ، كادت أن تصطدم بالأرض. “هدير!” نهض وذيله مستقيم مثل قضيب حديدي. ثم نظر الوحش حوله بطريقة غامضة وهز رأسه. ثم نظر حوله مرة أخرى ، وكشف عن أسنانه ، “هدير ، هدير ، أم؟” (هل رأيت شيئًا؟ لماذا أشعر أن شيئًا ما أصاب رأسي؟) “الهدير ، تذمر ،!” نظر الأربعة نمور شوان الذهبي الأخرين نحو رفيقهم. كانت تعابيرهم مليئة بالازدراء وهم يدورون في أعينهم ، “هدير ، تذمر ، أم ، عقل …” “أمم ، أك ، تذمر!” (هراء ! جسدي بصحة جيدة …!) ثم قام النمر شوان بشد مخلبه المشعر ولمس رأسه. ثم أمال رأسه و فكر قليلا. لكن ، لا يزال وحوش شوان غير قادر على فهم ما حدث. لذلك ، قرر أن ينسى هذا الحدث الغامض ، ويستلقي على بطنه مرة أخرى. ثم استأنف مشاركة معرفته وخبرته حول اختيار الإناث مع أصدقائه … في أعماق غابات تيان فا … “هل قدمت تحدي المعركة؟” كان الشخص الذي يكتنفه الأسود يحمل الأبيض الصغير وهو يسأل بصوت منخفض. “آه ، أعتقد أن هؤلاء البشر المتغطرسين سيقبلون هذا التحدي!” غمز الكركي الطويل بجفنه الرقيق. “سأذهب إلى العزلة الآن. من المهم ألا يزعجني أحد!” تنهد الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، “لقد شعرت ببداية اختراق مؤخرًا. لقد تراكمت القوة داخل جسدي إلى أقصى حد. وأصبح من الصعب للغاية إبعادها … لقد جاءت هذه المعركة في وقت سيء للغاية “. أجاب الكركي الطويل والدب الكبير في انسجام تام: “كن مرتاحًا ، الأخ الأكبر. اختراقك هو الأهم. لا يمكنك أن تكون مهملاً. اترك كل شيء لنا. لن يحدث أي شيء سيئ”. “ههم ، لذلك تقرر. ولكن ، عليكم الاهتمام بهذا الشيء الصغير أولاً. وحاولوا العثور على سيده بأسرع ما يمكن … قبل بدء المعركة الحاسمة. أنا متأكد من أن هناك فرصة كبيرة أن السيد هو أحد أفراد عائلة دوجو التي تنتمي إلى تيان شيانغ. ويمكن أن تصبح هذه فرصة لإجراء بعض التحقيقات حول تحقيق الإختراقات “. ثم وضع الرجل ذو الرداء الأسود الأبيض الصغير بين ذراعي الدب الكبير. ابتسم الدب الكبير ، ووضعه على رأسه. بدا الأمر كما لو أن غوريلا سوداء كانت ترتدي قبعة بيضاء. كان المشهد مضحكا جدا. ضحك الشخص الذي يرتدي سترة سوداء لبعض الوقت ، ثم اختفى فجأة. كانت سرعة تحركاته سريعة للغاية . “أصبحت مهارات شوان الخاصة بالأخ الأكبر رائعة بشكل متزايد. سوف يتفوق على السيد السابق إذا اخترق الطبقة الثانية عشرة ، أليس كذلك؟ لا يمكنني إلا أن أنظر إلى الأمل وانتظر بقية حياتي حتى أتقدم على هذا الطريق ،” صوت الكركي الطويل كان مليئًا بإعجاب وحزن لا حدود لهما. “هاه! كلانا خاسر! ما زلنا عالقين في المستوى العاشر. لقد أحرقنا زيت منتصف الليل لطوال حياتنا ، ووصلنا فقط إلى المستوى العاشر!” علق الدب الكبير رأسه ، واستمر بطريقة محبطة ، “ووجدنا أخيرًا شخصًا يمكنه مساعدتنا على التقدم بعد أن مررنا بصعوبات كبيرة. علاوة على ذلك ، لم تكن ظروف مساعدته صعبة للغاية أيضًا. ولكن ، هذا اضطر اللقيط لي جوي تيان إلى التدخل … سألتقط هذا الرجل العجوز وأكله نيئًا! “ ازداد غضبه وهو يتكلم. ثم أمسك الأبيض الصغير و فجأة فتح فمه على مصراعيه مثل الحوض. ثم أحضر الأبيض الصغير إلى فمه ، وبدا كما لو أنه ألقى المخلوق الصغير في فمه. بعد ذلك ، استقام وارتجف وهو يعطس بـ “أتشو!” رش اللعاب من فمه وهو يعطس ، ووصل الرذاذ إلى ارتفاع كبير. ثم رفع رأسه مرة أخرى ، وعطس مرة أخرى ، ورش المزيد من اللعاب. كان الأبيض الصغير خائفًا من الدب الكبير. لذلك ، صرخ و صرخ . ولكن ، مع ذلك ، انفجر ملوك وحوش شوان في الضحك. على ما يبدو ، لم يكن اللعب بكرات الفراء الصغيرة هواية للدببة العادية وحدها ؛ كما استمتع به ملوك الوحوش شوان. كانت نظرة واحدة على الدب الكبير كافية لتخبر أن هذا كان سلوكًا نموذجيًا إلى حد ما. “كفى! توقف عن مضايقته! ستكون في مأزق إذا أخفته حتى الموت! سيد هذا الشيء والخبير المقنع الغامض والماهر من المؤكد أن تكون لهما علاقة وثيقة. لذلك ، سوف يتم القبض عليك غير مستعد إذا كنت متهم بأي شيء … “ ثم نظر الكركي الطويل إلى اتجاه معين داخل تيان فا. ثم تحدث بطريقة مدروسة ، “لم أكن على علم بأن الملك الأفعى كان يبحث عن فاكهة تيان فا المقدسة. كيف يمكنها أن تفعل ذلك في مثل هذا الوقت؟” “التفكير في الأمر لا جدوى منه. لا يمكننا الحصول عليه على أي حال. قوتنا على مستوى الاختراق مرة أخرى. لذا ، ستنفجر أجسادنا إذا تصرفنا بغباء وأخذنا واحدة. وقد قال الأخ الأكبر إنه يجب أن يحصلوا عليها فقط. . في الواقع ، لن نكون قادرين على استهلاكها في هذه المرحلة حتى لو سمح لنا بذلك. لكني لا أعرف ما إذا كان بإمكانهم تحمل ذلك أيضًا “. أمسك الدب الكبير الأبيض الصغير الخائف ، و وضعه على رأسه مرة أخرى. لكنه لم يجرؤ على العبث مع الشيء الصغير مرة أخرى. بعد ذلك ، غضب الدب الكبير فجأة و ضرب قدميه ، “هذا كله بسبب ذلك اللقيط لي جو تيان! في وقت سابق؟ كان من الرائع لو أننا حققنا تقدمًا بمساعدة هذا الرجل الغامض ، وأخذنا الفاكهة المقدسة بعد ذلك. ولكن ، هذا الثنائي الأب والابن جعلونا نفوت هذه الفرصة النادرة للغاية. وهذا يجعلني غاضب بلا حسيب و لا رقيب. قد لا أكون قادرًا على التعامل مع الأب ، لكني سأقتل الابن إذا سنحت لي الفرصة …! “ “لقد فوتنا الفرصة بالتأكيد. لذلك ، ليس هناك فائدة من التفكير في الأمر ؛ خاصة في مثل هذا الوقت الحرج. انفجر العديد من ملوك وحوش شوان وتوفوا بعد تناول الفاكهة المقدسة عندما ظهرت في المرة الأخيرة منذ أن لم يكونوا قادرين على تحمل القوة . والآن ، إذا … “كانت عيون الكركي الطويل مليئة بالقلق ،” كيف سيكون أي شيء جيد إذا فقدنا المزيد في مثل هذا المنعطف الحرج؟ “ هدأ الاثنان. ثم نظروا إلى عمق الغابة باهتمام وقلق في أذهانهم. اندفع جون مو تشي مثل الريح. لقد كان يبحث عن هالة الدب الكبير لفترة طويلة. ومع ذلك ، كانت الغابة شاسعة للغاية بحيث لم يكن من السهل عليه العثور على وحوش شوان الملك . كان يتحرك بسرعة عندما لاحظ شيئًا ما فجأة و توقف. كان هذا لأنه لاحظ أن الهواء في هذه المنطقة كان ثقيلًا جدًا. علاوة على ذلك ، كان مليئ بعدد لا يحصى من السموم البرية و الشرسة. [هذه منطقة سامة للغاية.] كان بخس في عيون السيد الشاب جون . حتى خبير شوان القوي للغاية سيموت بسبب السم إذا لم يكن على أهبة الاستعداد و تنفس هواء هذه المنطقة المجاورة. كانت هذه السموم استثنائية للغاية. [أي نوع من السم يمكن أن يكون مستبدا جدا؟] اندلع جون مو تشي في عرق بارد. [إنه لأمر جيد أنني كنت أستخدم هروب يين و يانغ . خلاف ذلك ، كنت سأقع و أتحول إلى كومة من العظام المجففة بدون قوة تذكر في لحظات .] ثم لاحظ صوت حفيف من بعيد بينما كان يفكر في ذلك ، التفت عيناه فجأة إلى الأمام. كان هناك وميض من الضوء الأخضر ، وفجأة ظهرت سيدة شابة ترتدي اللون الأخضر تحت شجرة. بدا وجهها مليئًا بالإثارة وهي تنحني لتنظر إلى شيء ما … كانت بشرة السيدة الشابة فاتحة بشكل استثنائي. كان وجهها جميلًا وأنيقًا و لا يوصف. كانت تنضح بهالة بريئة وساحرة. علاوة على ذلك ، كانت شخصيتها مغرية للغاية. للتحدث بصدق … كانت شخصيتها الأفضل بين جميع الشابات اللواتي إستطاع جون مو تشي النظر إليهن على الإطلاق … كان الجزء الأمامي من جسدها محدب الشكل ، بينما كانت الأجزاء الخلفية ملتصقة. كان شكلها انسيابيًا من عنقها اليشمي إلى الكاحل. بدا الأمر كما لو أنه تم تصميمها بواسطة السماء. في الواقع ، فإن المناطق المحدبة المذكورة أعلاه مدببة بدرجة مبالغ فيها. لكن المنطقة المقعرة التي أعقبت هذا الارتفاع الطبيعي بدت سلسة للغاية. كان مشهد جسدها مثيرًا للغاية لقلب المرء. [تبدو من وجهها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة. لا أعرف كيف ينضج هؤلاء الناس … لكن لديها وجه ملاك و شخصية شيطان!] لقد صُدم لفترة قصيرة عندما أصبح فجأة أكثر دهشة من حقيقة أخرى – هذه الشابة ظهرت من العدم في مكان خطير مثل غابة تيان فا ؛ وهذا أيضًا في مثل هذا الوقت الخطير! ومع ذلك ، فقد اندهش أكثر من حقيقة أنها لا تبدو خائفة من السموم الشديدة الخطورة التي تملأ الهواء! وقد حفز التفكير في هذا اهتمام جون مو تشي بها أكثر … نما نبات غريب للغاية تحت الشجرة. كان غريب الشكل للغاية ، وله جذع متعدد الألوان ؛ كان هذا الجذع رقيقًا مثل الإصبع. نبتت منه تسع أوراق. كل ورقة تتلألأ بلون مختلف ، وكل واحدة عليها قطرة ندى. تدحرجت قطرات الندى ذهابًا وإيابًا ، لكنها لم تسقط الأوراق مطلقًا. نمت فاكهة غريبة متلألئة ذات سبعة ألوان فوق النبات. وببطء فاحت منه رائحة مركزة و رائعة. تقاربت الألوان السبعة تدريجياً في لون واحد حيث أصبحت الرائحة في الهواء أكثر تركيزًا. وأصبحت السموم المختلفة في الهواء تحرك بسرعة مشكلة العواصف ، و شكلت دوامة – كل هذا التدافع كان بسبب إمتصاص هذه الفاكهة الغريبة للسم . إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت هناك موجات من وحوش شوان على رؤوس الأشجار. وكان هناك العديد ممن سافروا جيئة و ذهابا على الأرض. قاموا بنقل المعلومات ذهابًا وإيابًا بطريقة مستمرة. بعد ذلك ، كان هناك وحوش في السماء لمراقبة مدينة السماء الجنوبية. كانوا يدورون فوق رؤوس الأشجار لبعض الوقت ، ثم يعودون. ثم سيتم استبدالهم بمجموعة أخرى من وحوش شوان. كان من الواضح أن هؤلاء الوافدين الجدد كان من المفترض أن يكونوا بمثابة تغيير للمراقبة . وقد تم نشر هذا الروتين بأكمله بطريقة صارمة. في الواقع ، لم تكن شدة دفاعهم أقل كفاءة من دفاع البشر.
لم يكن معروفًا عدد الوحوش شوان التي كانت مختبئة في ظلمة هذه الغابة. في الواقع ، يمكن القول إن كل زاوية وركن في تيان فا قد تحولت إلى فخ قاتل.
ومع ذلك ، فإن هذه الفخاخ لم تؤذي السيد الشاب جون.
على سبيل المثال ، كان السيد الشاب جون قد صعد للتو على رأس وحش نمر في شوان الذهب في المستوى التاسع. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الوحش شوان المذكور لم يلاحظ أي شيء. لذلك ، استمر في الدردشة مع عدد قليل من النمور الذهبية الذين جلسوا بجانبه …
“هدير … تذمر ، تذمر؟ (هل وجدت أي شيء أم لا؟)
“أوه ، أوه ، تذمر …” (لا ، لم أفعل.)
“هدير ، تذمر ، أوه ، أم ، أك …” (أريد أن آكل اللحم.)
“أوه ، أوه ، أك …” (أريد أيضًا أن آكله.)
“أوه ، أوه ، تذمر ، تذمر ، أليس كذلك؟” (هل تعرفت زوجتك على عشيقتك بعد؟)
“أوه ، آه ، تذمر …” (أجاب بفخر … هذا ممتع للغاية … لا توجد طريقة يمكن للمرأة العجوز الباهتة أن تكتشف ذلك …)
لم يستطع السيد الشاب جون فهمهم على الرغم من أن قدراته كانت استثنائية. في الواقع ، لم يستطع الحصول على فهم شيء واحد. ومع ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة عليهم أثناء قيامهم بإيماءة بذيئة تشبه الغمز في بعضهم البعض. لذلك ، لم يسعه إلا التوقف بدافع الفضول. بعد كل شيء ، لم يكن من الشائع رؤية نمرين ذهبيين بمثل هذا التعبير البذيء على وجههما. ومع ذلك ، من المؤكد أن جون مو تشي لا يمتلك تلك القدرة الرائعة على “الترجمة” …
لم يتمكن جون مو تشي من فهمها في النهاية. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى المغادرة. كان على وشك المغادرة عندما استخدم بعض القوة عن عمد لركل رأس وحش شوان. نتيجة لذلك ، سقط رأس النمر الذهبي شوان. في الواقع ، كادت أن تصطدم بالأرض. “هدير!” نهض وذيله مستقيم مثل قضيب حديدي. ثم نظر الوحش حوله بطريقة غامضة وهز رأسه. ثم نظر حوله مرة أخرى ، وكشف عن أسنانه ، “هدير ، هدير ، أم؟” (هل رأيت شيئًا؟ لماذا أشعر أن شيئًا ما أصاب رأسي؟)
“الهدير ، تذمر ،!” نظر الأربعة نمور شوان الذهبي الأخرين نحو رفيقهم. كانت تعابيرهم مليئة بالازدراء وهم يدورون في أعينهم ، “هدير ، تذمر ، أم ، عقل …”
“أمم ، أك ، تذمر!” (هراء ! جسدي بصحة جيدة …!) ثم قام النمر شوان بشد مخلبه المشعر ولمس رأسه. ثم أمال رأسه و فكر قليلا. لكن ، لا يزال وحوش شوان غير قادر على فهم ما حدث. لذلك ، قرر أن ينسى هذا الحدث الغامض ، ويستلقي على بطنه مرة أخرى. ثم استأنف مشاركة معرفته وخبرته حول اختيار الإناث مع أصدقائه …
في أعماق غابات تيان فا …
“هل قدمت تحدي المعركة؟” كان الشخص الذي يكتنفه الأسود يحمل الأبيض الصغير وهو يسأل بصوت منخفض.
“آه ، أعتقد أن هؤلاء البشر المتغطرسين سيقبلون هذا التحدي!” غمز الكركي الطويل بجفنه الرقيق.
“سأذهب إلى العزلة الآن. من المهم ألا يزعجني أحد!” تنهد الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، “لقد شعرت ببداية اختراق مؤخرًا. لقد تراكمت القوة داخل جسدي إلى أقصى حد. وأصبح من الصعب للغاية إبعادها … لقد جاءت هذه المعركة في وقت سيء للغاية “.
أجاب الكركي الطويل والدب الكبير في انسجام تام: “كن مرتاحًا ، الأخ الأكبر. اختراقك هو الأهم. لا يمكنك أن تكون مهملاً. اترك كل شيء لنا. لن يحدث أي شيء سيئ”.
“ههم ، لذلك تقرر. ولكن ، عليكم الاهتمام بهذا الشيء الصغير أولاً. وحاولوا العثور على سيده بأسرع ما يمكن … قبل بدء المعركة الحاسمة. أنا متأكد من أن هناك فرصة كبيرة أن السيد هو أحد أفراد عائلة دوجو التي تنتمي إلى تيان شيانغ. ويمكن أن تصبح هذه فرصة لإجراء بعض التحقيقات حول تحقيق الإختراقات “.
ثم وضع الرجل ذو الرداء الأسود الأبيض الصغير بين ذراعي الدب الكبير. ابتسم الدب الكبير ، ووضعه على رأسه. بدا الأمر كما لو أن غوريلا سوداء كانت ترتدي قبعة بيضاء. كان المشهد مضحكا جدا.
ضحك الشخص الذي يرتدي سترة سوداء لبعض الوقت ، ثم اختفى فجأة. كانت سرعة تحركاته سريعة للغاية .
“أصبحت مهارات شوان الخاصة بالأخ الأكبر رائعة بشكل متزايد. سوف يتفوق على السيد السابق إذا اخترق الطبقة الثانية عشرة ، أليس كذلك؟ لا يمكنني إلا أن أنظر إلى الأمل وانتظر بقية حياتي حتى أتقدم على هذا الطريق ،” صوت الكركي الطويل كان مليئًا بإعجاب وحزن لا حدود لهما.
“هاه! كلانا خاسر! ما زلنا عالقين في المستوى العاشر. لقد أحرقنا زيت منتصف الليل لطوال حياتنا ، ووصلنا فقط إلى المستوى العاشر!” علق الدب الكبير رأسه ، واستمر بطريقة محبطة ، “ووجدنا أخيرًا شخصًا يمكنه مساعدتنا على التقدم بعد أن مررنا بصعوبات كبيرة. علاوة على ذلك ، لم تكن ظروف مساعدته صعبة للغاية أيضًا. ولكن ، هذا اضطر اللقيط لي جوي تيان إلى التدخل … سألتقط هذا الرجل العجوز وأكله نيئًا! “
ازداد غضبه وهو يتكلم. ثم أمسك الأبيض الصغير و فجأة فتح فمه على مصراعيه مثل الحوض. ثم أحضر الأبيض الصغير إلى فمه ، وبدا كما لو أنه ألقى المخلوق الصغير في فمه. بعد ذلك ، استقام وارتجف وهو يعطس بـ “أتشو!” رش اللعاب من فمه وهو يعطس ، ووصل الرذاذ إلى ارتفاع كبير. ثم رفع رأسه مرة أخرى ، وعطس مرة أخرى ، ورش المزيد من اللعاب.
كان الأبيض الصغير خائفًا من الدب الكبير. لذلك ، صرخ و صرخ . ولكن ، مع ذلك ، انفجر ملوك وحوش شوان في الضحك. على ما يبدو ، لم يكن اللعب بكرات الفراء الصغيرة هواية للدببة العادية وحدها ؛ كما استمتع به ملوك الوحوش شوان.
كانت نظرة واحدة على الدب الكبير كافية لتخبر أن هذا كان سلوكًا نموذجيًا إلى حد ما.
“كفى! توقف عن مضايقته! ستكون في مأزق إذا أخفته حتى الموت! سيد هذا الشيء والخبير المقنع الغامض والماهر من المؤكد أن تكون لهما علاقة وثيقة. لذلك ، سوف يتم القبض عليك غير مستعد إذا كنت متهم بأي شيء … “
ثم نظر الكركي الطويل إلى اتجاه معين داخل تيان فا. ثم تحدث بطريقة مدروسة ، “لم أكن على علم بأن الملك الأفعى كان يبحث عن فاكهة تيان فا المقدسة. كيف يمكنها أن تفعل ذلك في مثل هذا الوقت؟”
“التفكير في الأمر لا جدوى منه. لا يمكننا الحصول عليه على أي حال. قوتنا على مستوى الاختراق مرة أخرى. لذا ، ستنفجر أجسادنا إذا تصرفنا بغباء وأخذنا واحدة. وقد قال الأخ الأكبر إنه يجب أن يحصلوا عليها فقط. . في الواقع ، لن نكون قادرين على استهلاكها في هذه المرحلة حتى لو سمح لنا بذلك. لكني لا أعرف ما إذا كان بإمكانهم تحمل ذلك أيضًا “. أمسك الدب الكبير الأبيض الصغير الخائف ، و وضعه على رأسه مرة أخرى. لكنه لم يجرؤ على العبث مع الشيء الصغير مرة أخرى.
بعد ذلك ، غضب الدب الكبير فجأة و ضرب قدميه ، “هذا كله بسبب ذلك اللقيط لي جو تيان! في وقت سابق؟ كان من الرائع لو أننا حققنا تقدمًا بمساعدة هذا الرجل الغامض ، وأخذنا الفاكهة المقدسة بعد ذلك. ولكن ، هذا الثنائي الأب والابن جعلونا نفوت هذه الفرصة النادرة للغاية. وهذا يجعلني غاضب بلا حسيب و لا رقيب. قد لا أكون قادرًا على التعامل مع الأب ، لكني سأقتل الابن إذا سنحت لي الفرصة …! “
“لقد فوتنا الفرصة بالتأكيد. لذلك ، ليس هناك فائدة من التفكير في الأمر ؛ خاصة في مثل هذا الوقت الحرج. انفجر العديد من ملوك وحوش شوان وتوفوا بعد تناول الفاكهة المقدسة عندما ظهرت في المرة الأخيرة منذ أن لم يكونوا قادرين على تحمل القوة . والآن ، إذا … “كانت عيون الكركي الطويل مليئة بالقلق ،” كيف سيكون أي شيء جيد إذا فقدنا المزيد في مثل هذا المنعطف الحرج؟ “
هدأ الاثنان. ثم نظروا إلى عمق الغابة باهتمام وقلق في أذهانهم.
اندفع جون مو تشي مثل الريح. لقد كان يبحث عن هالة الدب الكبير لفترة طويلة. ومع ذلك ، كانت الغابة شاسعة للغاية بحيث لم يكن من السهل عليه العثور على وحوش شوان الملك . كان يتحرك بسرعة عندما لاحظ شيئًا ما فجأة و توقف.
كان هذا لأنه لاحظ أن الهواء في هذه المنطقة كان ثقيلًا جدًا. علاوة على ذلك ، كان مليئ بعدد لا يحصى من السموم البرية و الشرسة.
[هذه منطقة سامة للغاية.] كان بخس في عيون السيد الشاب جون . حتى خبير شوان القوي للغاية سيموت بسبب السم إذا لم يكن على أهبة الاستعداد و تنفس هواء هذه المنطقة المجاورة. كانت هذه السموم استثنائية للغاية.
[أي نوع من السم يمكن أن يكون مستبدا جدا؟] اندلع جون مو تشي في عرق بارد. [إنه لأمر جيد أنني كنت أستخدم هروب يين و يانغ . خلاف ذلك ، كنت سأقع و أتحول إلى كومة من العظام المجففة بدون قوة تذكر في لحظات .]
ثم لاحظ صوت حفيف من بعيد بينما كان يفكر في ذلك ، التفت عيناه فجأة إلى الأمام.
كان هناك وميض من الضوء الأخضر ، وفجأة ظهرت سيدة شابة ترتدي اللون الأخضر تحت شجرة. بدا وجهها مليئًا بالإثارة وهي تنحني لتنظر إلى شيء ما …
كانت بشرة السيدة الشابة فاتحة بشكل استثنائي. كان وجهها جميلًا وأنيقًا و لا يوصف. كانت تنضح بهالة بريئة وساحرة. علاوة على ذلك ، كانت شخصيتها مغرية للغاية. للتحدث بصدق … كانت شخصيتها الأفضل بين جميع الشابات اللواتي إستطاع جون مو تشي النظر إليهن على الإطلاق …
كان الجزء الأمامي من جسدها محدب الشكل ، بينما كانت الأجزاء الخلفية ملتصقة. كان شكلها انسيابيًا من عنقها اليشمي إلى الكاحل. بدا الأمر كما لو أنه تم تصميمها بواسطة السماء. في الواقع ، فإن المناطق المحدبة المذكورة أعلاه مدببة بدرجة مبالغ فيها. لكن المنطقة المقعرة التي أعقبت هذا الارتفاع الطبيعي بدت سلسة للغاية. كان مشهد جسدها مثيرًا للغاية لقلب المرء.
[تبدو من وجهها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة. لا أعرف كيف ينضج هؤلاء الناس … لكن لديها وجه ملاك و شخصية شيطان!]
لقد صُدم لفترة قصيرة عندما أصبح فجأة أكثر دهشة من حقيقة أخرى – هذه الشابة ظهرت من العدم في مكان خطير مثل غابة تيان فا ؛ وهذا أيضًا في مثل هذا الوقت الخطير! ومع ذلك ، فقد اندهش أكثر من حقيقة أنها لا تبدو خائفة من السموم الشديدة الخطورة التي تملأ الهواء! وقد حفز التفكير في هذا اهتمام جون مو تشي بها أكثر …
نما نبات غريب للغاية تحت الشجرة. كان غريب الشكل للغاية ، وله جذع متعدد الألوان ؛ كان هذا الجذع رقيقًا مثل الإصبع. نبتت منه تسع أوراق. كل ورقة تتلألأ بلون مختلف ، وكل واحدة عليها قطرة ندى. تدحرجت قطرات الندى ذهابًا وإيابًا ، لكنها لم تسقط الأوراق مطلقًا. نمت فاكهة غريبة متلألئة ذات سبعة ألوان فوق النبات. وببطء فاحت منه رائحة مركزة و رائعة.
تقاربت الألوان السبعة تدريجياً في لون واحد حيث أصبحت الرائحة في الهواء أكثر تركيزًا. وأصبحت السموم المختلفة في الهواء تحرك بسرعة مشكلة العواصف ، و شكلت دوامة – كل هذا التدافع كان بسبب إمتصاص هذه الفاكهة الغريبة للسم .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 338: لقاء عارض في تيان فا . . . * الفصل برعاية nosferatu zoddo *
كانت هناك موجات من وحوش شوان على رؤوس الأشجار. وكان هناك العديد ممن سافروا جيئة و ذهابا على الأرض. قاموا بنقل المعلومات ذهابًا وإيابًا بطريقة مستمرة. بعد ذلك ، كان هناك وحوش في السماء لمراقبة مدينة السماء الجنوبية. كانوا يدورون فوق رؤوس الأشجار لبعض الوقت ، ثم يعودون. ثم سيتم استبدالهم بمجموعة أخرى من وحوش شوان. كان من الواضح أن هؤلاء الوافدين الجدد كان من المفترض أن يكونوا بمثابة تغيير للمراقبة . وقد تم نشر هذا الروتين بأكمله بطريقة صارمة. في الواقع ، لم تكن شدة دفاعهم أقل كفاءة من دفاع البشر. لم يكن معروفًا عدد الوحوش شوان التي كانت مختبئة في ظلمة هذه الغابة. في الواقع ، يمكن القول إن كل زاوية وركن في تيان فا قد تحولت إلى فخ قاتل. ومع ذلك ، فإن هذه الفخاخ لم تؤذي السيد الشاب جون. على سبيل المثال ، كان السيد الشاب جون قد صعد للتو على رأس وحش نمر في شوان الذهب في المستوى التاسع. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الوحش شوان المذكور لم يلاحظ أي شيء. لذلك ، استمر في الدردشة مع عدد قليل من النمور الذهبية الذين جلسوا بجانبه … “هدير … تذمر ، تذمر؟ (هل وجدت أي شيء أم لا؟) “أوه ، أوه ، تذمر …” (لا ، لم أفعل.) “هدير ، تذمر ، أوه ، أم ، أك …” (أريد أن آكل اللحم.) “أوه ، أوه ، أك …” (أريد أيضًا أن آكله.) “أوه ، أوه ، تذمر ، تذمر ، أليس كذلك؟” (هل تعرفت زوجتك على عشيقتك بعد؟) “أوه ، آه ، تذمر …” (أجاب بفخر … هذا ممتع للغاية … لا توجد طريقة يمكن للمرأة العجوز الباهتة أن تكتشف ذلك …) لم يستطع السيد الشاب جون فهمهم على الرغم من أن قدراته كانت استثنائية. في الواقع ، لم يستطع الحصول على فهم شيء واحد. ومع ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة عليهم أثناء قيامهم بإيماءة بذيئة تشبه الغمز في بعضهم البعض. لذلك ، لم يسعه إلا التوقف بدافع الفضول. بعد كل شيء ، لم يكن من الشائع رؤية نمرين ذهبيين بمثل هذا التعبير البذيء على وجههما. ومع ذلك ، من المؤكد أن جون مو تشي لا يمتلك تلك القدرة الرائعة على “الترجمة” … لم يتمكن جون مو تشي من فهمها في النهاية. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى المغادرة. كان على وشك المغادرة عندما استخدم بعض القوة عن عمد لركل رأس وحش شوان. نتيجة لذلك ، سقط رأس النمر الذهبي شوان. في الواقع ، كادت أن تصطدم بالأرض. “هدير!” نهض وذيله مستقيم مثل قضيب حديدي. ثم نظر الوحش حوله بطريقة غامضة وهز رأسه. ثم نظر حوله مرة أخرى ، وكشف عن أسنانه ، “هدير ، هدير ، أم؟” (هل رأيت شيئًا؟ لماذا أشعر أن شيئًا ما أصاب رأسي؟) “الهدير ، تذمر ،!” نظر الأربعة نمور شوان الذهبي الأخرين نحو رفيقهم. كانت تعابيرهم مليئة بالازدراء وهم يدورون في أعينهم ، “هدير ، تذمر ، أم ، عقل …” “أمم ، أك ، تذمر!” (هراء ! جسدي بصحة جيدة …!) ثم قام النمر شوان بشد مخلبه المشعر ولمس رأسه. ثم أمال رأسه و فكر قليلا. لكن ، لا يزال وحوش شوان غير قادر على فهم ما حدث. لذلك ، قرر أن ينسى هذا الحدث الغامض ، ويستلقي على بطنه مرة أخرى. ثم استأنف مشاركة معرفته وخبرته حول اختيار الإناث مع أصدقائه … في أعماق غابات تيان فا … “هل قدمت تحدي المعركة؟” كان الشخص الذي يكتنفه الأسود يحمل الأبيض الصغير وهو يسأل بصوت منخفض. “آه ، أعتقد أن هؤلاء البشر المتغطرسين سيقبلون هذا التحدي!” غمز الكركي الطويل بجفنه الرقيق. “سأذهب إلى العزلة الآن. من المهم ألا يزعجني أحد!” تنهد الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، “لقد شعرت ببداية اختراق مؤخرًا. لقد تراكمت القوة داخل جسدي إلى أقصى حد. وأصبح من الصعب للغاية إبعادها … لقد جاءت هذه المعركة في وقت سيء للغاية “. أجاب الكركي الطويل والدب الكبير في انسجام تام: “كن مرتاحًا ، الأخ الأكبر. اختراقك هو الأهم. لا يمكنك أن تكون مهملاً. اترك كل شيء لنا. لن يحدث أي شيء سيئ”. “ههم ، لذلك تقرر. ولكن ، عليكم الاهتمام بهذا الشيء الصغير أولاً. وحاولوا العثور على سيده بأسرع ما يمكن … قبل بدء المعركة الحاسمة. أنا متأكد من أن هناك فرصة كبيرة أن السيد هو أحد أفراد عائلة دوجو التي تنتمي إلى تيان شيانغ. ويمكن أن تصبح هذه فرصة لإجراء بعض التحقيقات حول تحقيق الإختراقات “. ثم وضع الرجل ذو الرداء الأسود الأبيض الصغير بين ذراعي الدب الكبير. ابتسم الدب الكبير ، ووضعه على رأسه. بدا الأمر كما لو أن غوريلا سوداء كانت ترتدي قبعة بيضاء. كان المشهد مضحكا جدا. ضحك الشخص الذي يرتدي سترة سوداء لبعض الوقت ، ثم اختفى فجأة. كانت سرعة تحركاته سريعة للغاية . “أصبحت مهارات شوان الخاصة بالأخ الأكبر رائعة بشكل متزايد. سوف يتفوق على السيد السابق إذا اخترق الطبقة الثانية عشرة ، أليس كذلك؟ لا يمكنني إلا أن أنظر إلى الأمل وانتظر بقية حياتي حتى أتقدم على هذا الطريق ،” صوت الكركي الطويل كان مليئًا بإعجاب وحزن لا حدود لهما. “هاه! كلانا خاسر! ما زلنا عالقين في المستوى العاشر. لقد أحرقنا زيت منتصف الليل لطوال حياتنا ، ووصلنا فقط إلى المستوى العاشر!” علق الدب الكبير رأسه ، واستمر بطريقة محبطة ، “ووجدنا أخيرًا شخصًا يمكنه مساعدتنا على التقدم بعد أن مررنا بصعوبات كبيرة. علاوة على ذلك ، لم تكن ظروف مساعدته صعبة للغاية أيضًا. ولكن ، هذا اضطر اللقيط لي جوي تيان إلى التدخل … سألتقط هذا الرجل العجوز وأكله نيئًا! “ ازداد غضبه وهو يتكلم. ثم أمسك الأبيض الصغير و فجأة فتح فمه على مصراعيه مثل الحوض. ثم أحضر الأبيض الصغير إلى فمه ، وبدا كما لو أنه ألقى المخلوق الصغير في فمه. بعد ذلك ، استقام وارتجف وهو يعطس بـ “أتشو!” رش اللعاب من فمه وهو يعطس ، ووصل الرذاذ إلى ارتفاع كبير. ثم رفع رأسه مرة أخرى ، وعطس مرة أخرى ، ورش المزيد من اللعاب. كان الأبيض الصغير خائفًا من الدب الكبير. لذلك ، صرخ و صرخ . ولكن ، مع ذلك ، انفجر ملوك وحوش شوان في الضحك. على ما يبدو ، لم يكن اللعب بكرات الفراء الصغيرة هواية للدببة العادية وحدها ؛ كما استمتع به ملوك الوحوش شوان. كانت نظرة واحدة على الدب الكبير كافية لتخبر أن هذا كان سلوكًا نموذجيًا إلى حد ما. “كفى! توقف عن مضايقته! ستكون في مأزق إذا أخفته حتى الموت! سيد هذا الشيء والخبير المقنع الغامض والماهر من المؤكد أن تكون لهما علاقة وثيقة. لذلك ، سوف يتم القبض عليك غير مستعد إذا كنت متهم بأي شيء … “ ثم نظر الكركي الطويل إلى اتجاه معين داخل تيان فا. ثم تحدث بطريقة مدروسة ، “لم أكن على علم بأن الملك الأفعى كان يبحث عن فاكهة تيان فا المقدسة. كيف يمكنها أن تفعل ذلك في مثل هذا الوقت؟” “التفكير في الأمر لا جدوى منه. لا يمكننا الحصول عليه على أي حال. قوتنا على مستوى الاختراق مرة أخرى. لذا ، ستنفجر أجسادنا إذا تصرفنا بغباء وأخذنا واحدة. وقد قال الأخ الأكبر إنه يجب أن يحصلوا عليها فقط. . في الواقع ، لن نكون قادرين على استهلاكها في هذه المرحلة حتى لو سمح لنا بذلك. لكني لا أعرف ما إذا كان بإمكانهم تحمل ذلك أيضًا “. أمسك الدب الكبير الأبيض الصغير الخائف ، و وضعه على رأسه مرة أخرى. لكنه لم يجرؤ على العبث مع الشيء الصغير مرة أخرى. بعد ذلك ، غضب الدب الكبير فجأة و ضرب قدميه ، “هذا كله بسبب ذلك اللقيط لي جو تيان! في وقت سابق؟ كان من الرائع لو أننا حققنا تقدمًا بمساعدة هذا الرجل الغامض ، وأخذنا الفاكهة المقدسة بعد ذلك. ولكن ، هذا الثنائي الأب والابن جعلونا نفوت هذه الفرصة النادرة للغاية. وهذا يجعلني غاضب بلا حسيب و لا رقيب. قد لا أكون قادرًا على التعامل مع الأب ، لكني سأقتل الابن إذا سنحت لي الفرصة …! “ “لقد فوتنا الفرصة بالتأكيد. لذلك ، ليس هناك فائدة من التفكير في الأمر ؛ خاصة في مثل هذا الوقت الحرج. انفجر العديد من ملوك وحوش شوان وتوفوا بعد تناول الفاكهة المقدسة عندما ظهرت في المرة الأخيرة منذ أن لم يكونوا قادرين على تحمل القوة . والآن ، إذا … “كانت عيون الكركي الطويل مليئة بالقلق ،” كيف سيكون أي شيء جيد إذا فقدنا المزيد في مثل هذا المنعطف الحرج؟ “ هدأ الاثنان. ثم نظروا إلى عمق الغابة باهتمام وقلق في أذهانهم. اندفع جون مو تشي مثل الريح. لقد كان يبحث عن هالة الدب الكبير لفترة طويلة. ومع ذلك ، كانت الغابة شاسعة للغاية بحيث لم يكن من السهل عليه العثور على وحوش شوان الملك . كان يتحرك بسرعة عندما لاحظ شيئًا ما فجأة و توقف. كان هذا لأنه لاحظ أن الهواء في هذه المنطقة كان ثقيلًا جدًا. علاوة على ذلك ، كان مليئ بعدد لا يحصى من السموم البرية و الشرسة. [هذه منطقة سامة للغاية.] كان بخس في عيون السيد الشاب جون . حتى خبير شوان القوي للغاية سيموت بسبب السم إذا لم يكن على أهبة الاستعداد و تنفس هواء هذه المنطقة المجاورة. كانت هذه السموم استثنائية للغاية. [أي نوع من السم يمكن أن يكون مستبدا جدا؟] اندلع جون مو تشي في عرق بارد. [إنه لأمر جيد أنني كنت أستخدم هروب يين و يانغ . خلاف ذلك ، كنت سأقع و أتحول إلى كومة من العظام المجففة بدون قوة تذكر في لحظات .] ثم لاحظ صوت حفيف من بعيد بينما كان يفكر في ذلك ، التفت عيناه فجأة إلى الأمام. كان هناك وميض من الضوء الأخضر ، وفجأة ظهرت سيدة شابة ترتدي اللون الأخضر تحت شجرة. بدا وجهها مليئًا بالإثارة وهي تنحني لتنظر إلى شيء ما … كانت بشرة السيدة الشابة فاتحة بشكل استثنائي. كان وجهها جميلًا وأنيقًا و لا يوصف. كانت تنضح بهالة بريئة وساحرة. علاوة على ذلك ، كانت شخصيتها مغرية للغاية. للتحدث بصدق … كانت شخصيتها الأفضل بين جميع الشابات اللواتي إستطاع جون مو تشي النظر إليهن على الإطلاق … كان الجزء الأمامي من جسدها محدب الشكل ، بينما كانت الأجزاء الخلفية ملتصقة. كان شكلها انسيابيًا من عنقها اليشمي إلى الكاحل. بدا الأمر كما لو أنه تم تصميمها بواسطة السماء. في الواقع ، فإن المناطق المحدبة المذكورة أعلاه مدببة بدرجة مبالغ فيها. لكن المنطقة المقعرة التي أعقبت هذا الارتفاع الطبيعي بدت سلسة للغاية. كان مشهد جسدها مثيرًا للغاية لقلب المرء. [تبدو من وجهها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة. لا أعرف كيف ينضج هؤلاء الناس … لكن لديها وجه ملاك و شخصية شيطان!] لقد صُدم لفترة قصيرة عندما أصبح فجأة أكثر دهشة من حقيقة أخرى – هذه الشابة ظهرت من العدم في مكان خطير مثل غابة تيان فا ؛ وهذا أيضًا في مثل هذا الوقت الخطير! ومع ذلك ، فقد اندهش أكثر من حقيقة أنها لا تبدو خائفة من السموم الشديدة الخطورة التي تملأ الهواء! وقد حفز التفكير في هذا اهتمام جون مو تشي بها أكثر … نما نبات غريب للغاية تحت الشجرة. كان غريب الشكل للغاية ، وله جذع متعدد الألوان ؛ كان هذا الجذع رقيقًا مثل الإصبع. نبتت منه تسع أوراق. كل ورقة تتلألأ بلون مختلف ، وكل واحدة عليها قطرة ندى. تدحرجت قطرات الندى ذهابًا وإيابًا ، لكنها لم تسقط الأوراق مطلقًا. نمت فاكهة غريبة متلألئة ذات سبعة ألوان فوق النبات. وببطء فاحت منه رائحة مركزة و رائعة. تقاربت الألوان السبعة تدريجياً في لون واحد حيث أصبحت الرائحة في الهواء أكثر تركيزًا. وأصبحت السموم المختلفة في الهواء تحرك بسرعة مشكلة العواصف ، و شكلت دوامة – كل هذا التدافع كان بسبب إمتصاص هذه الفاكهة الغريبة للسم . إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات