حقير للغاية!
الفصل 345: حقير للغاية!
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
نقر جون مو تشي على لسانه ، “لا أعرف كيف أصبت بهذه الإصابة ، أيها الشيء الصغير. إنها قاسية جدًا. خطوط الطول الخاصة بك تشبه لحاء عمره مائة عام ؛ إنها هشة و مليئة بالشقوق. سوف يكسرون اللحظة التي تقوم فيها بأي حركات … لكنك محظوظ لأنك قابلتني … ستكون أيدي أي شخص آخر مقيدة حتى لو أرادوا مساعدتك. ومع ذلك ، نادرًا ما أرفض فرصة القيام بعمل جيد..”
أطلق ببطء الهالة الكثيفة والنقية التي تراكمت في راحة يده أثناء حديثه.
تدفقت الهالة النقية و الفطرية إلى المخلوق الصغير مثل تيار من الماء الدافئ . ثم ذهبت إلى خطوط الطول الخاصة به. زادت تلك الهالة الفطرية من معنوياته . وبعد ذلك ، تم تقليل الألم الذي لا يوصف الذي شعر به إلى حد كبير مع استمرار تدفق الهالة في خطوط الطول. و بدلا من ذلك شعر براحة لا تضاهى. في الواقع ، حتى أنه أراد أن يتأوه …
عالجت الهالة ببطء خطوط الطول المكسورة. كان أقرب إلى الطب العلاجي الأسمى في ذلك الوقت. تعافت الإصابات ببطء وتحسنت قليلاً. وسرعان ما تم إصلاح خطوط الطول بما يكفي لعدم ترك أي شقوق فيها.
“إذن ، كيف عانيت من عضة الشيطان هذه؟ إنها لدغة شيطان عالية المستوى. في الواقع ، لا يمكن أن يعاني سوى شخص لديه مستوى تشي أعلى من سيد عظيم. فقط شخص لديه كمية هائلة من تشي يمكن أن يحدث له شيئ كهذا . كيف يمكن لشيء صغير مثلك أن يثير مثل هذه المشاجرة الكبيرة؟ هل تخميني خاطئ؟ هل أنت أصل هذه المشاكل؟ ألن تكون شخصية كبيرة لـ تيان فا إذا كان هذا هو الحال … ربما حتى اللورد ؟ ” ضحك جون مو تشي. بدا الأمر مضحكا حتى و هو يتحدث. وهكذا ، انفجر ضاحكا.
استدار المخلوق الصغير لينظر إليه ، وكشفت عيناه تعبيرا عن الازدراء.
“أنت غير مقتنع ، الصغير؟ ألن أكون السيد الفائق الفائق إذا كنت اللورد الأعلى لتيان فا؟ يمكنني قتلك بينما أتحدث لأنك في يدي. ولكن ، من الواضح أنني ان أقتلك ، لم أؤذي شيء صغير رائع مثلك “. نظر جون مو تشي إلى ذلك ، وتغير تعبيره بشكل كبير للغاية. لم يستطع إلا أن يبتسم وهو يحرك يده ، وخدش أنف الشيء الصغير الرقيق برفق.
خرجت ضوضاء من حلق المخلوق ، وظهرت نظرة حرج في عينيه.
استمر السيد الشاب في مضايقة الوحش الصغير أثناء شفائه. لم يكن معروفا كم من الوقت استمر. ربما كانت لفترة قصيرة … أو ربما استمر لفترة طويلة.
“أوه؟ هل تشعر بالحرج ، الشيء الصغير؟” استخدم جون مو تشي الهالة النقية من باغودا هونغ جون ، وأصلح في النهاية مجمل خطوط الطول التالفة للمخلوق الصغير. أطلق تنهيدة مسترخية وهو يتحدث تلك السخرية السخيفة. وبعد ذلك ، ربت برفق على الجزء الخلفي الرقيق من الشيء الصغير.
ارتجف الشيء الصغير بعد تعرضه للصفع. كان الأمر كما لو أن البرق ضربه. لقد حاول أن يكافح ، لكن جون مو تشي أبقاه بقوة.
“الإصابة بخير الآن. ولكن ، سيكون من الأفضل عدم العبث بها. قد تعود إلى حالة الإصابة الأصلية إذا قمت بذلك.” تحدث جون مو تشي وهو يعجن مؤخرة الشيء الصغير. ثم صفعها بخفة … فقط ليجد أنها ناعمة ونضرة للغاية. شعرت وكأنها لا تحتوي على عظم. شعر بالرضا تجاهه ، ولم يسعه إلا الاستمرار في العجن. (أومايوا مو شينديرو)
“على أي حال ، لا يمكنك فهم كلمة أقولها …” ظهرت ابتسامة نادرة و بريئة على وجه جون مو تشي. ابتسم ، وارتفع حاجبيه. لم يلاحظ أن عيني المخلوق الصغير كانت مليئة بالحرج حتى تراجعت بالخجل.
“يا؟” كان جون مو تشي شديد التركيز على فرك الشيء الصغير لأنه كان يستمتع به كثيرًا. فجأة خطرت في ذهنه فكرة ، “آه ، تبدو محرجًا للغاية. لست أنثى ، أليس كذلك؟”
بدأ المخلوق الصغير يرتجف بعنف. فتح عيناه بالكفر. ثم تحول الشيء الصغير إلى اللون الأحمر مثل الدم. شعره القصير والأبيض تحول إلى اللون الأحمر أيضًا. ثم صار جسده شديد الصلابة. لم يتحرك على الإطلاق …
“أنثى … أنت أنثى ، و أنا رجل كبير. لكني لن اغتصبك. لذا ، ما الذي تخاف منه؟” كان جون مو تشي “مستمتعا ” بالأحرى. لذلك ، مد يده وضايقه أكثر.
ثم أطلقت المخلوقة الصغيرة صرخة غريبة. لم تعد إلى حالة السيادة السابقة لأنها ستحتاج إلى مزيد من الوقت للشفاء تمامًا. لكن ذلك الإنسان الحقير البغيض أمام عينيها كان يجعلها تمرض من رأسها إلى أخمص قدميها . كانت ترتجف من الغضب … كما لو كان المخلوق يعاني من الملاريا. ثم امتدت و فتحت عينيها على أقصى اتساع لهما … إلى أقصى حد يمكن أن تمتد إليه. ثم أمالت رأسها بزاوية معوجة ، و أغمي عليها …
“اللعنة! لم تستطع تحمل هذا القدر؟ لقد لمستك بخفة ، ومع ذلك كان هناك رد فعل قوي .. هل كانت هذه نقطة ضعفك؟” تحدث جون مو تشي بطريقة محيرة عندما أمسك برأس المخلوق لتفقده بتعبير محير على وجهه.
وفي هذا الوقت …
شعر جون مو تشي فجأة وكأنه أصيب بشيء قوي وحاد. لقد تُرك يرتجف بسبب الشعور بالبرد ، وقف شعر مؤخرة رقبته. كان رد فعله على هذا النحو بسبب هالة قاتلة تجاوزت فجأة المنطقة المجاورة. وكانت تلك الهالة القاتلة هائلة للغاية. كانت أقوى ما شعر به في كل من حياته. كان يطلق عليه “ملك الشر” في حياته السابقة ، لكن هالته القاتلة تضاءلت أمام هذه الهالة الباردة و القاتلة. لقد تم اختزاله إلى مجرد خبير أمام هذه الهالة. في الواقع ، شعر بنفس الطريقة التي يشعر بها عشب قصير حين يكةن أمام شجرة كبيرة. لم يكن هناك أي مقارنة على الإطلاق بين أصحاب هاتين الهالتين.
كانت هذه هالة قاتلة مدمرة للغاية.
لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لتحديد المكان الذي أتت منه الهالة القاتلة الباردة في جزء من الثانية. لكنه شعر أنه محاصر بداخلها! كأنه سقط في كهف بارد…!
شعر أنه لا يستطيع الهروب منها … مهما فعل.
كان جون مو تشي مغطى بالعرق البارد لبعض الوقت. كانت تلك الهالة حادة وضخمة ومخيفة لدرجة أنها يمكن أن تخترق جسد الفرد ، ويمكن أن تترك أفكار الشخص المذكور تتباطأ. لدرجة أن حتى أرواحهم ستصبح قاسية وبطيئة.
لن ترى عيون أي شخص أي أمل في إنقاذ نفسه من براثن الموت بمجرد أن تغلف هذه الهالة القاتلة جسده …
كانت أعينهم ستطلق فقط ترقب الموت !
[هناك قوة مرعبة وهائلة في أعماق هذه الغابة!] أصبح جون مو تشي نادم على الفور. [لقد كنت مهملاً للغاية هذه المرة.]
لقد التقى جون مو تشي بالعديد من الخبراء و واجههم منذ وقت قدومه إلى هذا العالم. ومع ذلك ، حتى الهالة القاتلة لخبير شوان الروح لن تعتبر شيئًا مقارنة بما كان يواجهه في هذه اللحظة. حتى السيد العظيم لي جوي تيان لا شيئ بالمقارنة مع هذا …
كانت تلك الهالة القاتلة قوية و مرعبة بما يكفي لتجاوز خيال السيد الصغير!
[ربما يكون هذا منطقيًا. كان هذا المكان يحتوي على الكثير من الأعشاب السماوية! لذلك ، سيكون من غير المنطقي ترك هذه الأعشاب السماوية ملقاة دون وصي قوي يحميها …]
صرخ اللاوعي الخاص بجون مو تشي عليه من أجل الهروب إلى معبد باغودا هونغ جون ، واللجوء للإختباء من تلك الهالة المخيفة. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على التعامل مع شيء مخيف وقوي للغاية. لم يكن ليتمكن من الهروب من هذه الهالة حتى لو كان في ذروة مراحل حياته السابقة. لذلك ، كان من غير المجدي الحديث عن حالته الحالية. لم يستطع جون مو تشي حتى التفكير في وسيلة للتعامل مع هذه الهالة القوية إذا كان صاحبها سيطلقها عليه. [أي نوع من الهالة القاتلة المدمرة التي يبعثها هذا الشخص؟ لا أستطيع أن أتعامل معها … ولا تجنبها!]
و مع ذلك ، اختفت الهالة المخيفة فقط عندما بدأ جون مو تشي يفكر في الهروب. في الواقع ، اختفت تلك الهالة دون أن تترك أثرا … أو أي علامات مسبقة على ذلك. كان اختفائها لغزا لا يسبر غوره …
اختفت فجأة كما وصلت. لقد عادت السماوات و الأرض الآن إلى حالتها الأصلية.
“كان ذلك وشيكا!” شهق جون مو تشيه للهواء. لكن ، لا يزال لديه بعض الخوف المستمر. لذلك ، ربط إحساسه الروحي بـ باغودا هونغ جون من أجل الإستعداد لكل شيء. بعد ذلك نشر مزيج من هالة معبد هونج جون و إحساسه الروحي على نطاق واسع. نظر في كل مكان ، لكنه لم يكتشف شيئًا غير عادي.
“هذا غريب جدا!” عبس جون مو تشي وهو يحمل المخلوق الصغير. تجدر الإشارة إلى أن الحس الروحي الفطري لـ جون مو تشي كان هائلاً للغاية حتى لو لم تكن قوته كذلك. في الواقع ، لم يكن بأي حال من الأحوال أضعف من خبير شوان الروح. علاوة على ذلك ، شكلت الهالة من باغودا هونغ جون وإحساسه الروحي مزيجًا هائلاً. وقد أدى هذا إلى زيادة القوة الفعالة عدة مرات. لكن المخلوق في معانقته كان كائنًا أسمى. كان قوي للغاية. في الواقع ، كانت أقوى ما واجهه السيد الشاب جون منذ قدومه إلى هذا العالم. وكانت صاحبة تلك الهالة القاتلة. كان الحس الروحي لـ جون مو تشي قويًا ، لكنه لم يكن قادرًا على اكتشاف هالة الطرف الآخر الذي اختار إخفاءها. خاطر جون مو تشي و بدأ في البحث عن هوية هذا السيد الغامض. لكن من المؤسف أن إحساسه الروحي لم يأتِ بأي شيء. أطلق إحساسه الروحي مرة أخرى. لكنه وجد المنطقة مهجورة مرة أخرى. لم يكن هناك أحد حوله .
لم يلاحظ حتى أن الحيوانة الصغيرة بين ذراعيه قد استيقظت . كانت عيونها الكبيرة و الجميلة مفتوحة على مصراعيها . لكن ، كان لديهم تعبير معقد فيهم . بدا التعبير في عينيها غير قابل للتنبؤ به ، لكنه كشف عن بريق خافت لكنه شرس.
كانت التعبيرات في عيونها مزيج ضبابي. كان في بعض الأحيان ساخطًا ، وأحيانًا محرجًا. ستظهر فيهم أحيانًا نظرة قاتلة. وبدا مرتبكًا في بعض الأحيان … لقد كشف المخلوق الصغير عن العديد من التعبيرات المعقدة في عينيه. أي رجل سيجد هذا غريبا. لكن ، جون مو تشي لم يعر أي اهتمام لهذا بسبب ظهور واختفاء تلك الهالة القاتلة التي لا يمكن تصورها.
قام السيد الشاب جون بتفتيش كل مكان … باستثناء ذراعيه. بدا هذا المخلوق الصغير كحيوان غير ضار. ومع ذلك ، فإن الضوء الغامق الذي سطع في عينيه كان لشخص كان يجب أن يخافه جون مو تشي أكثر من غيره …
السيد الأقوى بلا منازع!
“ها ها! لقد استيقظتي ، أيتها الصغيرة ! لقد استيقظت ، لكنك لم تتحركي لتخبريني بذلك! يجب أن تتعرضي للصفع بسبب ذلك! مهلا ، هل أنت جائعة ؟” اكتشف جون مو تشي أن السيد ذو الهالة القاتلة قد اختفى ، ولم يكن يمثل تهديدًا له في الوقت الحالي. لذا استرخى. ثم أصبح حيويًا ، وخفض رأسه لينظر إلى حضنه . عندها لاحظ أن المخلوق الصغير قد فتح عينيه ونظر إليه. السيد الشاب جون لم يستطع إلا أن يضحك ويوبخ قليلاً لأنه رأى ذلك.
أغلق المخلوق الصغير عينيه بإحكام مرة أخرى.
” ما زلت في مزاج سيء؟ أنت تتصرفين هكذا على الرغم من أنني لم ألمس مؤخرتك بعد؟”
تحدث جون مو تشي عن تلك الجملة بازدراء ، ثم قام بلف شفتيه. ثم ، “فرقعة! فرقعة!” ضرب ذلك الجزء الخلفي من الوحش الصغير بكف يده. ثم بدأ يعجنها ، وظهرت نظرة من المتعة على وجهه. “هذا الشعور … لا يمكنني منع نفسي حقا حقًا! الصغير ، تعال معي … حسنًا…. الشيء الصغير؟ سأقدم لك طعامًا لذيذًا كل يوم. لا يمكن للآخرين الحصول على نفس المعاملة . حتى أنني لن أطلب أي شيء. سأفرك أردافك الصغيرة كل يوم فقط . “
نظر إليه المخلوق الصغير باستياء وخجل. كان هذا الرجل قد ساعد في شفائه في أضعف الأوقات. لكان قد ابتلع هذا الرجل الوقح كله لولا ذلك.
[ما هي قيمة تناول الطعام واللعب معك؟ ما الذي يميز التواجد معك؟ ما فائدة فرك مؤخرتي كل يوم؟ كلماتك هي فقط هراء مطلق! ليس من غير الصحيح أنك ساعدتني اليوم. لكن ، لقد ضربت جسدي وزدت من خجلي أيضًا ، أيها الشقي! إذا لم أرد العار إليك مائة مرة … فلن أكون …]
[فقط انتظر! همف!]
“ما زلت لا تريد ذلك؟ كيف تجرؤ! همف! لقد كنت لطيفًا جدًا معك ، وما زلت لا تريد أن تأتي معي؟” استمر جون مو تشي في العجن. ثم فكر فجأة في شيء ما وقال ، “أنت أنثى ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنه سيتعين عليك القيام بالرضاعة الطبيعية عندما يكون لديك أطفال ، نعم؟ لكن ، لا يمكنني رؤية شيئ . هل هذا لأنهم ….؟ صغار جدا؟ هل تعتقدين أن عيناي ليست حادة بما يكفي؟ لماذا لم أجد شيئًا؟ “
سرعان ما فهم المخلوق الصغير ما يقوله جون مو تشي . لذا فتحت عينيه على مصراعيها لتنظر إلى الطفل البغيض و أدارت جسمها النحيف. ثم أعادت وضع جسدها بحيث تكون بطنها النحيلة متجهة لأعلى … كما لو كانت تظهر شيئًا …
“تسك ، ما لديك صغير جدًا. إنه بحجم” حبة مونج “. سيتعين على أطفالك تحمل الجوع الرهيب.” ابتسم جون مو تشي بشكل شرير حيث حدد هدفه التالي. ثم مدّ إصبعه وقرصه. ثم فركه و قرصه مرة أخرى.
فجأة تشددت أرجل المخلوق الصغير و ركل. تحول إلى اللون الأحمر في كل مكان وبدأ في الوهج. بعد ذلك ، أطلقت بكاء غريب. ثم مالت رأسها و أغمي عليها مرة أخرى …
لقد تم جعلها تفقد الوعي من الغضب والإحراج … مرتين الآن. هذا الشخص كان متنمرًا كبيرًا جدًا …
وجد المخلوق الصغير نفسه محمولا في يد الرجل عندما استيقظ. في الواقع ، كان يتأرجح بشكل محرج في الجو …
كان جون مو تشي في عجلة من أمره في الوقت الحالي منذ أن شعر ببداية إلحاح التبول. ومع ذلك ، لم يرغب في وضع الشيء الصغير جانباً لأن الإمساك به كان مريحًا ورائعًا للغاية. علاوة على ذلك ، قد يفلت هذا الشيئ الصغير إذا قام بوضعه في الأرض. لذا ، حمل الشيء الصغير وخرج للبحث عن ركن لتخفيف ما بمثانته …
رفع الشاب ردائه وخلع البنطال وتركهما ينزلقان ببطئ . أنزل سرواله الداخلي إلى قدميه ، وكشف عن فخذين مشعرين إلى حد ما. بعد ذلك أخرج الأعضاء التناسلية… مصادفة… أمام أعين المخلوق الصغير. لم يكن لديه أي مانع في القيام بذلك أمام المخلوق الصغير على أي حال. ألا يتبول الناس أمام كلابهم الأليفة أيضًا؟ لذلك ، لم يفكر جون مو تشي كثيرًا في ذلك. بعد ذلك ، انفجر خط الماء اللامع بصوت متقطع. انفجر بفرح و صخب. هذا أشعر الشاب براحة شديدة نتيجة لهذا …
المخلوق الصغير الذي يحمل في يد هذا الشاب لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيفك سرواله بلا خجل. أطلق المخلوق أنينًا محرجًا ، وغطى عينيه الكبيرتين الجميلتين بأقدامه.
رأى جون مو تشي رد الفعل هذا ، وضحك بطريقة وحشية . أنهى عمله وهز إرثه. لكنه لم يشد حزامه. بدأ يتصرف بطريقة شريرة بعد ذلك ، وقام بتمزيق أقدام الشيء الصغير بيديه. تم فتح عيون الشيء الصغير ، وظهر ذلك الشيء الضخم أمامه مرة أخرى. في الواقع ، كان هذا الشيء قريبًا جدًا منه لدرجة أنه اقترب بما يكفي لمسه. صرخ المخلوق الصغير مثل طائر بينما تحول جسمه بالكامل إلى اللون الأحمر وأغمض عينيه. امتدت مخالبها إلى الأمام على الرغم من كل شيء. وقد تقدموا إلى الأمام بقصد تمزيق شيء السيد الصغير إلى أشلاء …
صرخ جون مو تشي ، وسرعان ما رفع المخلوق الصغير إلى أعلى بصوت أزيز. ثم ، مرة أخرى ، قرب ذلك الشيء من رأسه بمجرد أن فتح عينيه ، وتحدث بشعور من الازدراء في لهجته ، “انظر لهذا؟ هل تشعر بالنقص مقارنة بالأخ الأكبر ؟ هو …”
لقد كتب الحزن والسخط على وجهه الصغير. نظر إلى جون مو تشي بالعار في عينيه. وبدأت الدموع تنهمر من عينيه. كان يتألم بشدة لدرجة أنه لم يرغب في العيش بعد الآن. شعرت بشعور مروع ، وشعر أن عقله قد أصبح فارغًا. [هذا أمر مخز … بووووو … من فضلك دعني أموت … لا أريد أن أعيش بعد الآن …]
لقد تصرف السيد الشاب بطريقة استبدادية للغاية. همهم ، ورفع سرواله. لكن المخلوق الصغير واصل الكفاح بين يديه. لذلك ، هدده ، “توقف عن هذا ، أو سأضعك في سروالي!”
[تضعني في السروال ؟] أصبح الشيء الصغير متصلبًا فور سماعه. لم يجرؤ حتى على التحرك. [قد أنتحر من العار إذا وضعني في سرواله … لكن سأظل أعتبر مزحة لعشرة آلاف سنة قادمة!]
[فقط أنظر الى هذا الشخص؛ لقد تصرف بوقاحة! ما الذي لن يفعله أيضًا في هذه المرحلة؟]
[هذا هو اليوم الأكثر إذلالا في حياتي كلها! هذا الطفل الصغير حقير إلى درجة لا توصف. إنه شرير للغاية و وقح …]
وضع جون مو تشي المخلوق الصغير على صخرة في الغرفة الحجرية ، و وبخ الضحية واسعة العينين ، “إبقى هنا هل تفهم ؟ سأخرج للحصول على بعض الأعشاب ، لكنني سأعود لأخذك. ثم ، سوف نغادر “. استدار بعد أن قال هذا وسار باتجاه فم الكهف. ولكن بعد ذلك ، عاد في اللحظة التالية بصوت أزيز ، وأمسك المخلوق الصغير. ثم فرك و ضرب أعقابه عدة مرات و هو يضحك ، “هذا رائع حقًا! أنا مدمن على هذا ! لا تهرب حسنا!” ثم استدار و غادر.
[لا تهرب ؟ هل ستذلني أكثر عندما تعود!] كان المخلوق الصغير يحدق في ظهر جون مو تشي بكراهية خالصة وهو يغادر. [لقيط وقح! أنا متأكد من أنك الشخص الذي سرق فاكهة تيان فا المقدسة. والآن جئت إلى هنا لتذلني! همف! كانت مساعدة هذا اللقيط رائعة بالنسبة لي. لكن ، أنا … لن أسامحك بأي شكل من الأشكال!]
[سأجعلك تبكي يومًا ما ، تبكي بلا دموع … تمامًا كما فعلت اليوم! وبعد ذلك ، لن ترغب في العيش! ستريد أن تموت ، لكنني لن أدعك! أولاً ، سأقلي الشيء الخاص بك. وبعد ذلك ، سأقطعه و أطعمه لك لإخافتي به هكذا!]
بكى الشيء الصغير دموع شخص مظلوم كثيرة. ثم استدار وعاد إلى الغرفة الحجرية. ثم قام بتفعيل آلية مجهولة كانت مخبأة داخل الغرفة و اختفى.
[لقد مرت مئات السنين منذ ولادتي … ونسيت كيفية البكاء. لكني بكيت الكثير من دموع الإذلال اليوم … لا يمكنني تحمل هذا!]
[لن يستغرق الأمر أكثر من يوم حتى أتعافى تمامًا. أصبحت سرعة التعافي أسرع و حالتي أفضل و يمكنني الإستمرار بالحياة بفضل مساعدة هذا الشقي … لكن … لكن … يجب أن أنتقم!]
[أتذكر رائحتك! أتذكر وجهك! لا تقلق ، سأجدك! سأجدك بغض النظر عن المكان الذي تركض إليه داخل هذه القارة! من يستطيع الهروب من غضبي لم يظهر في هذه القارة منذ مئات السنين! همف!]
[أنت شقي مقرف! أنت قطعة وقح منالشيت ! تذكرني ، أيها الوغد!]
انتهى جون مو تشي من جمع ما يكفي من المكونات في النهاية. في الواقع ، لقد كاد يمسح المنطقة و يتركها نظيفة. كان في مزاج سعيد و مرضي … كما لو كان عائدا من رحلة مجزية. كان راضياً للغاية بإنجازاته ، وشعر بالراحة. لكنه فجأة أصيب بصدمة في اللحظة التي عاد فيها إلى الغرفة الحجرية.
كانت العباءة السوداء لا تزال موجودة داخل الغرفة الحجرية. لكن المخلوق الصغير الرائع لم يكن كذلك. لقد اختفى دون أن يترك أثرا.
“حماقة! إلى أين ذهب هذا الشيء الصغير؟ كيف هرب عندما قلت له لا؟” شعر جون مو تشي بإحساس نادر من السخط ، “لقد شفيت إصاباتك ، وأعطيتك الكثير من المرح! ومع ذلك ، فقد نسيت ما تدين لي به ، وهربت! أنت غير ممتن!” (هههههه – خلاص أكاد أموت هههه)
كان السيد الشاب جون غير راغب في الاستسلام. لقد بحث بعناية داخل محيط ليرى الى أين هرب هذا المخلوق الناكر للجميل…
“سترى كيف أعجن مؤخرتك الصغيرة بمجرد أن أجدك!” تولى جون مو تشي تعهدًا بغيضًا. كان يشعر بسخط شديد. لقد أراد أن يأخذ ذلك المخلوق الصغير معه … حتى يتمكن من مضايقته بانتظام. علاوة على ذلك ، أراد أن يأخذ هذا المخلوق الصغير والرائع بشكل لا يصدق إلى منزله حتى يبقي غوان تشينغ هان سعيدة أيضًا.
ومع ذلك ، فإن تلك الأفكار كانت لرجل كان قد أحصى دجاجاته قبل أن تفقس. لقد تحول هذا إلى مسعى غير مثمر.
[لا تكن مغرورًا جدًا! فقط انتظر! سوف أضرب مؤخرتك في المرة القادمة التي نلتقي فيها. سألقنك درس! همف!]
لعن جون مو تشي داخليا . لكنه فكر أيضًا في معبد هونج جون. لقد فكر في الطبقة الكاملة المليئة بالكنوز الأسطورية التي جمعها. هذا جعله سعيدا جدا كانت هذه الرحلة إلى تيان فا مسعى مثريًا و مربحًا. في الواقع ، تجاوزت الأرباح خياله بكثير. لقد كان حصادًا وفيرًا!
كان جون مو تشي راضيا. تنهد ، وارتفع جسده فجأة في الهواء قبل أن يختفي. كان قد بدأ بالفعل هروب يين و يانغ ، وكان يتحرك بشكل غير مرئي عبر الغابة نحو وجهته – مدينة الجنة الجنوبية.
[لم يتبق سوى مكون واحد مهم … جذر شوان المستوى التاسع!]
سيتم تطوير زراعة الجد جون إلى عالم شوان الروح بمجرد الحصول على المستوى التاسع من جذر شوان. في الواقع ، سوف يتجاوز مجرد عالم الروح شوان! سيكون في ذروة المستوى الثاني لـ عالم شوان الرو في خطوة واحدة!
[زراعة الجد منخفضة فيما يتعلق بالعالم بأسره. لكنها واحدة من الأفضل في مدينة تيان شيانغ … وربما حتى الإمبراطورية بأكملها. كان بإمكان إمبراطور تيان شيانغ التفكير في التعامل مع عائلة جون على الرغم من قدراتنا العسكرية و قوة الجد ، لكنه لن يفكر في العبث مع خبير شوان الروح دون خوف من العواقب!]
[لا أحد يستطيع أن يتحمل مثل هذه العواقب بسهولة. حتى إمبراطور بلد ما ليس استثناء! يمكن لخبير شوان الروح كعدو أن يسبب محيط من الجثث والدم!]
بعد ذلك ، ثبت جون مو تشي قلبه و ركز على التعامل مع حالة عمه الثالث.
مدينة العاصفة الثلجية الفضية … لا يستطع القضاء على عائلة شياو بأكملها في الوقت الحالي. ولكن ، كان لا يزال يتعين عليه تسبيب تقابل عمه و هان يان ياو. كان هذا هو القلق الأكبر الذي أصاب قلب عمه. كان هذا أيضًا أعظم أمل لهان يان ياو. وكان جون مو تشي قد أخذ على عاتقه مساعدة الاثنين.
عاد جون مو تشي إلى مدينة تاجنة تاجنوبية في اليوم التالي. لكن ، لقد كان بالفعل وقت الليل. بمعنى آخر ، لقد أمضى بالفعل يومًا كاملاً و ليلة كاملة في الغابة.
“إلى أين ذهبت ، أيها الشقي؟ ما الذي استغرق منك وقتًا طويلاً للعودة؟” واجه جون مو تشي سؤال جون ووي ي لحظة عودته. كان أخواله الثلاثة في شوان الروح يحدقون فيه. ويمكن للمرء أن يقول من أعينهم أنهم كانوا على استعداد لضربه.
تحول شعر الرجال الثلاثة إلى اللون الأبيض مع القلق على ابن أختهم الغالي منذ أن اختفى الشاب لمدة يوم وليلة. علاوة على ذلك ، كانت هذه منطقة قصر شيويه هون. لذلك ، كان جون وو يي والأخوة الثلاثة دونغ فانغ سيهرعون إما إلى قصر شيويه هون … أو مدينة العاصفة الثلجية للبحث عن جون مو تشي إذا لم يعد في بعض الوقت …
“حسنًا … لقد ذهبت للتو في نزهة غير رسمية. ولم أذهب بعيدًا.” حول جون مو تشي بصره عن أقاربه الأربعة ، وانزلق بعيدًا في الظل ، واختفى دون أن يترك أثراً.
[لا يسعني أن أخبركم أنني ذهبت في نزهة إلى الغابة أمس. يالها من مزحة! لقد أجريت محادثة مبهجة للغاية و ودودة مع سبعة ملوك وحوش شوان. وقد توصلت إلى اتفاق متبادل معهم. لقد توصلنا بالإجماع إلى اتفاق متبادل المنفعة للتعاون …]
نظر الرجال الأربعة إلى بعضهم البعض. [هل ذهبت في نزهة؟ أيها الشقي ، هذه هي المرة الأولى لك في هذه المدينة! أنت غريب هنا! إذن ، أين ذهبت في نزهة؟ وهل يمكن للمرء أن يذهب في نزهة تستمر لمدة يوم و ليلة؟]
[لم تذهب بعيدا؟ هل يمكن أن تكون بعيدا بما يكفي لزيارة مدينة تيان شيانغ الآن! أنت شقي ، ألا تعرف أننا كنا نحن الأربعة قلقون حتى الموت؟] ومع ذلك ، تراجع جون مو تشي ، ولم يرغب في مناقشة ذلك . على أية حال ، فقد عاد سالمًا سليمًا. لذلك ، لم يكن الرجال الأربعة في حالة مزاجية للاستفسار أكثر. علاوة على ذلك ، كان جون وو يي مدركًا أن ابن أخيه يمتلك قدرات خاصة ، وليس قدرات عادية . كانوا حاليًا في مدينة الجنة الجنوبية. لكنه لم يكن قلقًا للغاية إذ كان ابن أخيه قد فقد لمدة يومين إلى ثلاثة أيام في مدينة تيان شيانغ.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات