إسم يهز العالم
الفصل 358: الاسم يهز العالم!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
. . .
* هذا الفصل برعاية last legend *
[وبعد كل شيء ، يمكن القول إن هذا الشقي أنقذ حياتي في ذلك الوقت. ألن يكون قتله كثيرًا؟]
لم يكن جون مو تشي على علم بهذا ، لكن صورته عن نفسه قد تجاوزت الواقع. كان الفكر الذي لديه عن المبجل مي لا أساس له. كرهته. في الواقع ، كانت كراهية عميقة و خالدة. لدرجة أنها لن تنسى أبدًا ضغائنها حتى لو عاشت ثلاثة أرواح. كانت كراهيتها عميقة الجذور!
[إذن ماذا لو كان من الصعب التعامل مع زراعة شوان خاصاك ؟ سأسرع زراعتي لأتجاوزك. و في المرة القادمة التي أراك فيها – أيها السادي – سأبعثر الشيئ الضغير بين ساقيك إلى ثماني قطع … أو أن اسمي ليس جون مو تشي!]
بدا جون مو تشي سعيدًا إلى حد ما بنفسه في تلك المرحلة. [كونك وسيمًا له مزاياه أيضًا. لابد أن هذا المسن قد أحب شيئًا عني …]
انتهت الجولة الأولى من المعركة. وقد انتهت بفوز تيان فا.
“… أنت من عائلة جون؟ ما اسمك؟ من أنت؟ كم عمرك؟ خرجت هذه الكلمات من بين أسنانها. لكن الطرف الآخر كان يسمعها ويعتقد أن المبجلة مي كانت مهتمة به ، وأرادت أخذه تحت جناحها.
كان السيد الشاب جون غاضبًا للغاية.
“هذا الشاب هو جون مو تشي من عائلة جون في مدينة تيان شيانغ. أبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا ، ولكني غير متزوج. أنا على دراية جيدة بالقصائد. في الواقع ، لا يوجد شيء لا أجيده. تعلم الإستراتيجيات السياسية و العسكرية ، وكل من الفنون الأربعة. كما درس هذا الشاب المدارس الفكرية المختلفة “. ضحك جون مو تشي قليلا. بدا واثقا وهو يتفاخر بنفسه.
نجا جون مو تشي فى النهاية. وأصبحت المبجلة مي كئيبة للغاية حيث لم يعد لديها مكان للتنفيس عن غضبها. بدت في حيرة وهي تطفو ببطء. فقط أمر محير واحد دار في ذهنها… [كيف هرب؟ هذا غريب بشكل لا يمكن تصوره!]
أراد أن يضيف ، “أنا أيضًا أتقن ثماني لغات أجنبية.” ومع ذلك ، فقد ابتلع هذه الكلمات عندما كان على وشك أن يقولها.
حتى “تقديم عرض” تطلب طاقة هائلة.
“جون مو تشي … جون مو تشي … جون مو تشي … جون مو تشي … جون مو تشي …” كررت المبجل مي تلك الكلمات مثل تأوه في البداية. ثم يشبه صوتها صوت البكاء. بعد ذلك ، تحولت إلى صف من تلك الكلمة المفردة. ازداد صوتها عالياً وهز الجبال والوديان. في الواقع ، تردد صدى مثل تسونامي في الجبال القريبة والبعيدة …
التزم الصمت ، وعض على شفتيه مع استمراره بتلقي الضربات دون انقطاع.
“جون مو تشي … جون … مو تشي … جون … مو … تشي … جون … جون … مو … تشي … جون مو تشي … تشي … تشي… تشي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الشاب هو جون مو تشي من عائلة جون في مدينة تيان شيانغ. أبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا ، ولكني غير متزوج. أنا على دراية جيدة بالقصائد. في الواقع ، لا يوجد شيء لا أجيده. تعلم الإستراتيجيات السياسية و العسكرية ، وكل من الفنون الأربعة. كما درس هذا الشاب المدارس الفكرية المختلفة “. ضحك جون مو تشي قليلا. بدا واثقا وهو يتفاخر بنفسه.
صد السماء والغابة بهذا الاسم للحظة. هز اسم جون مو تشي السماء في تلك اللحظة. في الواقع ، اهتز كل شيء بقوة.
كانت مي المبجلة في مزاج جيد ، وقد حركت يدها لتضربه مرة أخرى. ومع ذلك ، تمكنت فقط من ضرب الهواء الفارغ. أطلقت أنفاسها و أصيبت بالحيرة. نظرت حولها ، لكنها لم تر شيئًا. [غريب … هرب هذا الشقي من براثني!]
“آه ، لا أعرف ما الذي يريد أن ينصحني الكبير به …” ثم بدأ يشعر بإحساس غير واضح في قلبه … كما لو كان هناك خطأ ما. [حماقة! لماذا أشعر أنني مكروه حتى العظم؟ لم أزعجك أبدًا … لم أر قط هذا الجليل مي المبجل ذو الجلباب الأسود.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا … ما العمل؟ هذا الشقي لا يبدو أنه يمكنه أن يضرب بطريقة مناسبة …]
ومع ذلك ، أعد جون مو تشي نفسه للهرب إلى معبد هونج جون إذا حدث خطأ ما … حتى لو كان ذلك يعني أنه سينتهي بكشف سره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هز اسم جون مو تشي السماء منذ لحظة. لذلك ، من الواضح أنه سمعه أيضًا. ولهذا السبب بدا قلقا …
كان من الصعب للغاية التعامل مع ذلك المبجل مي. [أمسك السيد العظيم لي جوي تيان وعلق على الأرض بيد واحدة فقط من يديه. لذلك ، لن أتمكن حتى من تحمل صفعة واحدة!]
[لي جو تيان قوي للغاية ، وكان بإمكانه تحمل وطأة تلك الضربة القوية للغاية من المبجل مي. ولكن ، إذا تعرضت للضرب … فقد يظل جسدي هنا ، لكن رأسي سيطير إلى مدينة تيان شيانغ للاحتفال بالعام الجديد.]
علاوة على ذلك ، فقد ظهر في الغابة في نفس اليوم الذي ظهر فيه ذلك الخبير الغامض. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديهم تشى مماثل . لذلك ، كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان سيدًا و تلميذًا.
“أعطيك المشورة…؟” كرر المبجل مي كلامه ، وفجأة كان في حيرة من أمره. [حسنًا ، ماذا أفعل؟ سأضربه حتى الموت…؟ هل أركله حتى الموت…؟ لكن … ألن يكون الأمر سهلاً للغاية بالنسبة له؟ كراهيتي منه لن تختفي حتى لو قتله ألف مرة!]
ومع ذلك ، أعد جون مو تشي نفسه للهرب إلى معبد هونج جون إذا حدث خطأ ما … حتى لو كان ذلك يعني أنه سينتهي بكشف سره.
[أنا … ما العمل؟ هذا الشقي لا يبدو أنه يمكنه أن يضرب بطريقة مناسبة …]
مرَّ الموقر مي فجأة بتغيير جذري في تفاعلات قلبه ، و شعر بالحاجة الملحة لخنق الشاب.
[وبعد كل شيء ، يمكن القول إن هذا الشقي أنقذ حياتي في ذلك الوقت. ألن يكون قتله كثيرًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هز اسم جون مو تشي السماء منذ لحظة. لذلك ، من الواضح أنه سمعه أيضًا. ولهذا السبب بدا قلقا …
حركت كلمة “مشورة …” المبجل مي فجأة ، وأمسكت به من الزاوية الضعيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح على هذا الارتفاع العالي قوية ، ولم يكن جون مو تشي قادرًا حتى على إنهاء نطق جملته. لكن من الواضح أن المبجل مي قد فهم معناها.
كانا على بعد حوالي ثلاثين مترا. وكانت تلك مسافة كافية في ذهن جون مو تشي. ومع ذلك ، رفعت الموقر مي يدها ، وشعر أنه لا يستطيع تحريك شبر واحد. ثم شعر بقوة جذب أمامية على جسده. وبدأ جسده يتحرك من تلقاء نفسه. لقد تم إمساكه بالفعل من قبل الموقر مي في اللحظة التالية.
انتهت الجولة الأولى من المعركة. وقد انتهت بفوز تيان فا.
كان المبجل مي يرتدي رداء بالكامل باللون الأسود كما كان من قبل. ومع ذلك ، كان جون مو تشي يشم رائحة بسيطة وأنيقة بشكل غريب. في الحقيقة ، كانت رائحته رائعة للغاية. لم يشم أبدًا أي شيء حلو مثل ذلك من قبل. لم يستطع السيد الشاب جون إلا أن يغمض عينيه لأنه أخذ نفسا عميق . ثم فتح عينيه وصرخ: ” ما أجمل ذلك! “
“اللعنة ! هل أنت مريض ؟! أنت تضربني بدون سبب!” كان جون مو تشي غاضبًا وحاول أن يدير وجهه ليسأل. ومع ذلك ، لم يقم تحريك وجهه إلى موضعه في النهاية . سوف ينكسر وجهه إذا أصيب بهذه القوة عندما أعادها. كان عليه أن يفكر في إيجابيات وسلبيات رأسه. كانت هذه مرونة فكر القاتل جون جون. كان يمكن سحق أي شخص آخر إلى قطع.
[هذا الشقي الوقح ما زال يحاول الاستفادة مني ؟]
[لما كل هذا التنمر! متى أسأت إليك؟ لقد ضربتني بأول مرة ألتقي بك. هل أبدو كشخص في حاجة إلى الضرب؟]
مرَّ الموقر مي فجأة بتغيير جذري في تفاعلات قلبه ، و شعر بالحاجة الملحة لخنق الشاب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، شعر المبجلة مي بأن تشي السماوي النقي يتجول في جسده وهي تمسك بحلقه. ثم قررت أن الشخص الماهر الغامض الذي طور زراعة وحوش شوان ، اقتحم تيان فا وسرق الفاكهة المقدسة ، وقام بصنع تلك الحبوب كان مرتبطًا بهذا الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح على هذا الارتفاع العالي قوية ، ولم يكن جون مو تشي قادرًا حتى على إنهاء نطق جملته. لكن من الواضح أن المبجل مي قد فهم معناها.
علاوة على ذلك ، فقد ظهر في الغابة في نفس اليوم الذي ظهر فيه ذلك الخبير الغامض. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديهم تشى مماثل . لذلك ، كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان سيدًا و تلميذًا.
[لقد قابلتني للتو! ومع ذلك أصبحت مليئًا بالكراهية الشديدة؟ هل قتلت والديك؟ اغتصبت زوجتك …؟ أو اصطحبت طفلك و رميته في بئر؟ لقد انفجرت بالغضب حرفيا عندما رأيتني! لماذا هذه الكراهية؟ قد تكون لورد تيان فا ، لكن فقط انتظر! سأعود ذات يوم ، وسأقليك!] (جون مو تشي كان جزء من مطعم الشر ههههه)
لم يكن الأمر أن المبجل مي لم يفكر أن الخبير الغامض المذكور و الشاب يمكن أن يكونا نفس الأشخاص. ولكن ، تم الخبير الغامض المذكورة أعلاه لديه زراعة رائعة. لكن قوة هذا الشاب كانت مجرد هراء بالمقارنة. لذلك ، لم تكن لتتمكن أبدًا من إجراء اتصال بين الاثنين إذا لم يظهر الاثنان في تيان فا في نفس اليوم ، وإذا لم يشعر بـ التشي السماوي لجون مو تشي منذ لحظة.
بدا جون مو تشي سعيدًا إلى حد ما بنفسه في تلك المرحلة. [كونك وسيمًا له مزاياه أيضًا. لابد أن هذا المسن قد أحب شيئًا عني …]
ذهب عقل الموقر مي بشكل مضطرب في دوائر. كانت تخشى حدوث تداعيات مروعة إذا خنقته بسبب موقفه الرخيص. [ستتقدم وحوش تيان فا. ذلك شيئ عظيمًا بالنسبة لنا. ألن ينكسر هذا التحالف إذا قتلت هذا الشاب؟ ألن نخسر الكثير إذا حاولت الانتقام؟ ستأتي هذه التداعيات مع غضب هذا السيد الغامض! قد لا أهتم بمهاراته. ولكن ماذا عن ملوك الوحوش ؟]
كان الموقر مي قد ألقاه في الهواء مسافة ثلاثمائة متر. ثم قفزت و أمسكت به. ملأ رداءها الأسود عينيه حيث حدث تغير مفاجئ في المشهد ، و “بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!” تعرض للضرب على وجهه بشكل متكرر. كان المبجل مي يضرب وجهه في الهواء … بسعادة بالغة فوق ذلك.
“أوه…؟!” كان جون مو تشي يشعر بالتردد في المبجل مي. لذلك ، لقد صرخ. صراخه لم ينته حتى عندما “بانغ!” صفعة قوية دفعت جانب وجهه. فجأة بدأ الجميع على الأرض يبدون صغارًا عندما حلّق بين السحب الضبابية ، واستمر في الطيران إلى ارتفاع كبير.
[لما كل هذا التنمر! متى أسأت إليك؟ لقد ضربتني بأول مرة ألتقي بك. هل أبدو كشخص في حاجة إلى الضرب؟]
كان الموقر مي قد ألقاه في الهواء مسافة ثلاثمائة متر. ثم قفزت و أمسكت به. ملأ رداءها الأسود عينيه حيث حدث تغير مفاجئ في المشهد ، و “بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!” تعرض للضرب على وجهه بشكل متكرر. كان المبجل مي يضرب وجهه في الهواء … بسعادة بالغة فوق ذلك.
كان بإمكان جون مو تشي أن يرى بوضوح أن الطرف المقابل ذو الرداء الأسود كان لديه جو من الإثارة تجاهه حيث بدا أنه يضربه بسعادة.
[لن أقتلك ، لكني سأسيء معاملتك بقدر ما أريد. ما أسوأ ما يمكن أن يحدث إذا لم أقتلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد جون مو تشي فكه لأنه شعر بإحساس حارق. لم يتعرض أبدًا لضرب مثل هذا في أي من حياتيه … لكن الشخص الذي فعل ذلك كان خبيرًا عظيما. قد يشعر الشخص العادي بالفخر عندما يصيبه هذا الشخص. لكن جون مو تشي لم يشعر بهذه الطريقة.
“اللعنة ! هل أنت مريض ؟! أنت تضربني بدون سبب!” كان جون مو تشي غاضبًا وحاول أن يدير وجهه ليسأل. ومع ذلك ، لم يقم تحريك وجهه إلى موضعه في النهاية . سوف ينكسر وجهه إذا أصيب بهذه القوة عندما أعادها. كان عليه أن يفكر في إيجابيات وسلبيات رأسه. كانت هذه مرونة فكر القاتل جون جون. كان يمكن سحق أي شخص آخر إلى قطع.
كان المبجل مي يرتدي رداء بالكامل باللون الأسود كما كان من قبل. ومع ذلك ، كان جون مو تشي يشم رائحة بسيطة وأنيقة بشكل غريب. في الحقيقة ، كانت رائحته رائعة للغاية. لم يشم أبدًا أي شيء حلو مثل ذلك من قبل. لم يستطع السيد الشاب جون إلا أن يغمض عينيه لأنه أخذ نفسا عميق . ثم فتح عينيه وصرخ: ” ما أجمل ذلك! “
كانت الرياح على هذا الارتفاع العالي قوية ، ولم يكن جون مو تشي قادرًا حتى على إنهاء نطق جملته. لكن من الواضح أن المبجل مي قد فهم معناها.
عبس جون وو يي. لم يشعر بالبهجة بالحياة جديدة رغم أنه نجا بصعوبة من موته المؤكد. كما أنه لم يشعر بسعادة النجاة من حصار الوحوش هذا … أو بهجة النجاة دون أن يصاب بأذى. نظر بعيدًا عن النمر الذهبي الذي وقف أمامه ، وركز انتباهه على قمة التل بتعبير قلق على وجهه.
[اللقيط! فمك الصغير متسخ جدًا! حان الوقت لإصلاح ذلك!]
أراد أن يضيف ، “أنا أيضًا أتقن ثماني لغات أجنبية.” ومع ذلك ، فقد ابتلع هذه الكلمات عندما كان على وشك أن يقولها.
التزم الصمت ، وعض على شفتيه مع استمراره بتلقي الضربات دون انقطاع.
“أوه…؟!” كان جون مو تشي يشعر بالتردد في المبجل مي. لذلك ، لقد صرخ. صراخه لم ينته حتى عندما “بانغ!” صفعة قوية دفعت جانب وجهه. فجأة بدأ الجميع على الأرض يبدون صغارًا عندما حلّق بين السحب الضبابية ، واستمر في الطيران إلى ارتفاع كبير.
كان بإمكان جون مو تشي أن يرى بوضوح أن الطرف المقابل ذو الرداء الأسود كان لديه جو من الإثارة تجاهه حيث بدا أنه يضربه بسعادة.
“اللعنة ! هل أنت مريض ؟! أنت تضربني بدون سبب!” كان جون مو تشي غاضبًا وحاول أن يدير وجهه ليسأل. ومع ذلك ، لم يقم تحريك وجهه إلى موضعه في النهاية . سوف ينكسر وجهه إذا أصيب بهذه القوة عندما أعادها. كان عليه أن يفكر في إيجابيات وسلبيات رأسه. كانت هذه مرونة فكر القاتل جون جون. كان يمكن سحق أي شخص آخر إلى قطع.
[اللعنة! هذا الشخص سادي!]
[الرجل الحكيم يعرف ألا يقاتل عندما تكون الفرص ضده. سأرد إذا كان لدي فرصة للرد .] فكر جون مو تشي بهذا ، ثم اختفى فجأة دون أن يترك أثرا.
كانا على بعد حوالي ثلاثين مترا. وكانت تلك مسافة كافية في ذهن جون مو تشي. ومع ذلك ، رفعت الموقر مي يدها ، وشعر أنه لا يستطيع تحريك شبر واحد. ثم شعر بقوة جذب أمامية على جسده. وبدأ جسده يتحرك من تلقاء نفسه. لقد تم إمساكه بالفعل من قبل الموقر مي في اللحظة التالية.
كان هذا هو هروب يين و يانغ . حتى لي جوي تيان لم يكن ليتمكن من الهروب بأمان عندما تضع المبجل مي قلبها و روحها وتركيزها الكامل على ضربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الشقي الوقح ما زال يحاول الاستفادة مني ؟]
كانت مي المبجلة في مزاج جيد ، وقد حركت يدها لتضربه مرة أخرى. ومع ذلك ، تمكنت فقط من ضرب الهواء الفارغ. أطلقت أنفاسها و أصيبت بالحيرة. نظرت حولها ، لكنها لم تر شيئًا. [غريب … هرب هذا الشقي من براثني!]
“جون مو تشي … جون مو تشي … جون مو تشي … جون مو تشي … جون مو تشي …” كررت المبجل مي تلك الكلمات مثل تأوه في البداية. ثم يشبه صوتها صوت البكاء. بعد ذلك ، تحولت إلى صف من تلك الكلمة المفردة. ازداد صوتها عالياً وهز الجبال والوديان. في الواقع ، تردد صدى مثل تسونامي في الجبال القريبة والبعيدة …
[انه في شوان اليشم في أحسن الأحوال! فكيف هرب؟ هذا سخيف!]
لم يكن جون مو تشي على علم بهذا ، لكن صورته عن نفسه قد تجاوزت الواقع. كان الفكر الذي لديه عن المبجل مي لا أساس له. كرهته. في الواقع ، كانت كراهية عميقة و خالدة. لدرجة أنها لن تنسى أبدًا ضغائنها حتى لو عاشت ثلاثة أرواح. كانت كراهيتها عميقة الجذور!
نجا جون مو تشي فى النهاية. وأصبحت المبجلة مي كئيبة للغاية حيث لم يعد لديها مكان للتنفيس عن غضبها. بدت في حيرة وهي تطفو ببطء. فقط أمر محير واحد دار في ذهنها… [كيف هرب؟ هذا غريب بشكل لا يمكن تصوره!]
[اللعنة! هذا الشخص سادي!]
كان جون مو تشي يسيء إليها من داخل باغودا هونغ جون ، بينما كانت تتساءل عن هذا الأمر.
كان المبجل مي يرتدي رداء بالكامل باللون الأسود كما كان من قبل. ومع ذلك ، كان جون مو تشي يشم رائحة بسيطة وأنيقة بشكل غريب. في الحقيقة ، كانت رائحته رائعة للغاية. لم يشم أبدًا أي شيء حلو مثل ذلك من قبل. لم يستطع السيد الشاب جون إلا أن يغمض عينيه لأنه أخذ نفسا عميق . ثم فتح عينيه وصرخ: ” ما أجمل ذلك! “
كان السيد الشاب جون غاضبًا للغاية.
. . . * هذا الفصل برعاية last legend *
[لما كل هذا التنمر! متى أسأت إليك؟ لقد ضربتني بأول مرة ألتقي بك. هل أبدو كشخص في حاجة إلى الضرب؟]
كان الموقر مي قد ألقاه في الهواء مسافة ثلاثمائة متر. ثم قفزت و أمسكت به. ملأ رداءها الأسود عينيه حيث حدث تغير مفاجئ في المشهد ، و “بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!” تعرض للضرب على وجهه بشكل متكرر. كان المبجل مي يضرب وجهه في الهواء … بسعادة بالغة فوق ذلك.
[لقد قابلتني للتو! ومع ذلك أصبحت مليئًا بالكراهية الشديدة؟ هل قتلت والديك؟ اغتصبت زوجتك …؟ أو اصطحبت طفلك و رميته في بئر؟ لقد انفجرت بالغضب حرفيا عندما رأيتني! لماذا هذه الكراهية؟ قد تكون لورد تيان فا ، لكن فقط انتظر! سأعود ذات يوم ، وسأقليك!] (جون مو تشي كان جزء من مطعم الشر ههههه)
كان من الصعب للغاية التعامل مع ذلك المبجل مي. [أمسك السيد العظيم لي جوي تيان وعلق على الأرض بيد واحدة فقط من يديه. لذلك ، لن أتمكن حتى من تحمل صفعة واحدة!]
[هذا محير تمامًا!]
كان هذا هو هروب يين و يانغ . حتى لي جوي تيان لم يكن ليتمكن من الهروب بأمان عندما تضع المبجل مي قلبها و روحها وتركيزها الكامل على ضربه.
شد جون مو تشي فكه لأنه شعر بإحساس حارق. لم يتعرض أبدًا لضرب مثل هذا في أي من حياتيه … لكن الشخص الذي فعل ذلك كان خبيرًا عظيما. قد يشعر الشخص العادي بالفخر عندما يصيبه هذا الشخص. لكن جون مو تشي لم يشعر بهذه الطريقة.
بدا جون مو تشي سعيدًا إلى حد ما بنفسه في تلك المرحلة. [كونك وسيمًا له مزاياه أيضًا. لابد أن هذا المسن قد أحب شيئًا عني …]
[إذن ماذا لو كان من الصعب التعامل مع زراعة شوان خاصاك ؟ سأسرع زراعتي لأتجاوزك. و في المرة القادمة التي أراك فيها – أيها السادي – سأبعثر الشيئ الضغير بين ساقيك إلى ثماني قطع … أو أن اسمي ليس جون مو تشي!]
مرَّ الموقر مي فجأة بتغيير جذري في تفاعلات قلبه ، و شعر بالحاجة الملحة لخنق الشاب.
انتهت المعركة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب عقل الموقر مي بشكل مضطرب في دوائر. كانت تخشى حدوث تداعيات مروعة إذا خنقته بسبب موقفه الرخيص. [ستتقدم وحوش تيان فا. ذلك شيئ عظيمًا بالنسبة لنا. ألن ينكسر هذا التحالف إذا قتلت هذا الشاب؟ ألن نخسر الكثير إذا حاولت الانتقام؟ ستأتي هذه التداعيات مع غضب هذا السيد الغامض! قد لا أهتم بمهاراته. ولكن ماذا عن ملوك الوحوش ؟]
شهد خبراء الروح شوان العشرة من المدينة الفضية وقتًا دمويًا وقاتلًا منذ أن اضطروا إلى حماية
شياو هان و مو شيويه تونغ . أصيب الاثنان بجروح طفيفة. لكن هؤلاء الناس تمكنوا من كسر الحصار وهربوا. لم يمت أي منهم. لم تكن إصاباتهم بهذه الخطورة. كانوا فقط مرهقين. أما بالنسبة إلى قصر شيويه هون … فقد مات اثنان من خبراء شوان الروح الثلاثة. الثالث هرب بالصدفة. ومع ذلك ، قام بطريقة ما بتشويه نفسه ، وستشهد زراعة شوان خاصته انخفاضًا غير عادي على الرغم من الطريق الطويل للشفاء. كان عقله في حالة من الوهم. والسبعمائة خبير المتبقون أدنى مستوى شوان الروح ماتوا. حتى خبراء شوان السماء الاثني عشر أو نحو ذلك لم يكونوا استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الشقي الوقح ما زال يحاول الاستفادة مني ؟]
وقد نجا عدد قليل جدًا من الرجال من العائلات القوية الأخرى مع الحظ. كما تم تقييد بقية الجيش.
كان السيد الشاب جون غاضبًا للغاية.
ومع ذلك ، فإن المجموعة التي عانت أقل عدد من الضحايا هي التي بقيت تحت قيادة جون وو يي. كان تحت إمرته أكثر من ثلاثمائة رجل. مات حوالي تسعين إلى مائة منهم. لكن حوالي مائتين منهم تمكنوا من العيش! في الواقع ، نجا بايلي لو يون – خبير شوان اليشم – دون أن يصاب بأذى.
[انه في شوان اليشم في أحسن الأحوال! فكيف هرب؟ هذا سخيف!]
كان الجميع متعبين. لذلك ، ركع دونغ فانغ ون تشينغ والآخرون على سيوفهم ، وأخذوا نفسًا عميقًا وهم يلهثون بحثًا عن الهواء. وحوش شوان التي واجهوها لم تكن سهلة أيضًا. أخرجوا ألسنتهم وهزوا ذيولهم ولهثوا.
“… أنت من عائلة جون؟ ما اسمك؟ من أنت؟ كم عمرك؟ خرجت هذه الكلمات من بين أسنانها. لكن الطرف الآخر كان يسمعها ويعتقد أن المبجلة مي كانت مهتمة به ، وأرادت أخذه تحت جناحها.
حتى “تقديم عرض” تطلب طاقة هائلة.
نجا جون مو تشي فى النهاية. وأصبحت المبجلة مي كئيبة للغاية حيث لم يعد لديها مكان للتنفيس عن غضبها. بدت في حيرة وهي تطفو ببطء. فقط أمر محير واحد دار في ذهنها… [كيف هرب؟ هذا غريب بشكل لا يمكن تصوره!]
انتهت الجولة الأولى من المعركة. وقد انتهت بفوز تيان فا.
صد السماء والغابة بهذا الاسم للحظة. هز اسم جون مو تشي السماء في تلك اللحظة. في الواقع ، اهتز كل شيء بقوة.
عبس جون وو يي. لم يشعر بالبهجة بالحياة جديدة رغم أنه نجا بصعوبة من موته المؤكد. كما أنه لم يشعر بسعادة النجاة من حصار الوحوش هذا … أو بهجة النجاة دون أن يصاب بأذى. نظر بعيدًا عن النمر الذهبي الذي وقف أمامه ، وركز انتباهه على قمة التل بتعبير قلق على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب عقل الموقر مي بشكل مضطرب في دوائر. كانت تخشى حدوث تداعيات مروعة إذا خنقته بسبب موقفه الرخيص. [ستتقدم وحوش تيان فا. ذلك شيئ عظيمًا بالنسبة لنا. ألن ينكسر هذا التحالف إذا قتلت هذا الشاب؟ ألن نخسر الكثير إذا حاولت الانتقام؟ ستأتي هذه التداعيات مع غضب هذا السيد الغامض! قد لا أهتم بمهاراته. ولكن ماذا عن ملوك الوحوش ؟]
لقد هز اسم جون مو تشي السماء منذ لحظة. لذلك ، من الواضح أنه سمعه أيضًا. ولهذا السبب بدا قلقا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب عقل الموقر مي بشكل مضطرب في دوائر. كانت تخشى حدوث تداعيات مروعة إذا خنقته بسبب موقفه الرخيص. [ستتقدم وحوش تيان فا. ذلك شيئ عظيمًا بالنسبة لنا. ألن ينكسر هذا التحالف إذا قتلت هذا الشاب؟ ألن نخسر الكثير إذا حاولت الانتقام؟ ستأتي هذه التداعيات مع غضب هذا السيد الغامض! قد لا أهتم بمهاراته. ولكن ماذا عن ملوك الوحوش ؟]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[وبعد كل شيء ، يمكن القول إن هذا الشقي أنقذ حياتي في ذلك الوقت. ألن يكون قتله كثيرًا؟]
حتى “تقديم عرض” تطلب طاقة هائلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات