اترك كل شيء لي!
. . .
“لماذا لا تتكلم؟ ألا تستطيع الكلام؟ ما زلت تجرؤ على الصمت و التمرد ضدي؟ هذا تصرف متوقع منك!” دار الرجل العجوز دوغو مثل وحش شرير حيث أشار إصبعه إلى أنف الجنرال دوغو ، بينما كان لعابه يتناثر مثل المطر.
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
استدار جون مو تشي في دهشة … فقط ليرى أن غوان تشينغ هان كانت تقف برقة و خجل عند المدخل. كان شكلها خفيفًا ، وبدا وجهها ضعيفًا. بدت وكأنها ترتعد من الخوف وهي تنظر في عيون جون مو تشي مع تعبير عن طلب الحماية.
وقفت دوغو شياو يي وهي تبكي وتمسح دموعها. بدت وكأنها تعرضت لظلم كبير .
لم يترك لغوان تشينغ هان أي خيار آخر بمجرد أن أدركت ذلك. لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى منح فضيلتها لعائلة جون … لم يكن بإمكانها سوى منح عائلتها المحسنة فرصة لمواصلة سلالتهم …
التزمت الأسرة بأكملها الصمت و هم ينظرون إلى تلك الوسادة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أننا سنذهب غدًا. لذا ، سنذهب غدًا! ولن يكون هناك أي أسئلة حول ذلك!” ردت السيدة العجوز دوغو بعيون واسعة ، “أنتم الأب و الابن وسبعة حمقى ستتعاملون مع كل ما يحدث في العاصمة! ما هي المشكلة الكبيرة في ذلك؟ ما الذي سبب هذا ! حتى الفناء صاخب مثل هذه المدينة!”
كان وجه والدة دوغو شياو يي مليئًا بالعجز لفترة طويلة. ثم نظرت في النهاية إلى حماتها ، “أمي … ماذا نفعل حيال هذا؟”
إستسلمت غوان تشينغ هان أخيرًا لمسكة جون مو تشي. تحركت شفتاها ، لكن لم تخرج أي كلمات… تدفق دمعتان فقط.
صاحت السيدة العجوز دوغو بغضب ، “ماذا علينا أن نفعل حيال ذلك …؟ ضعي بعض الملابس عليها!” شخرت بشدة قبل أن تتنهد. ثم قالت: “الأمر وصل بالفعل إلى هذا الحد. فما العمل الآن؟”
وقفت دوغو شياو يي وهي تبكي وتمسح دموعها. بدت وكأنها تعرضت لظلم كبير .
تم فتح عيون دوغو زونغ هينغ على مصراعيها. لقد صرخ أيضًا من الغضب ، “ما الذي يمكن عمله …؟ ظهرت هذه الفتاة حاملاً للجميع! وأنا متأكد من أن كل شخص في تيان شيانغ يعتقد أن حفيدة عائلة دوغو حامل بطفل عائلة جون! لذا ، ماذا هل يمكننا أن نفعل؟ اللعنة ! حدث هذا الشيء لعائلة دوغو ! هذا الرجل العجوز غاضب جدًا! أي شخص آخر يستفيد من هذا الموقف أفضل من عائلة جون تلك! عائلتنا مؤسفة للغاية! “
“أبي ، تقصد ذلك …” تحدث دوغو وو دي بحذر شديد. لقد فهم الأمر أخيرًا. أكبر خطأ اليوم لم يكن من قبل دوغو شياو يي – ولكن من قبله. بدا أن كل ما قاله كان خطأ. وقد أصبحت الآن شوكة في جانب الرجل العجوز …
“أبي ، تقصد ذلك …” تحدث دوغو وو دي بحذر شديد. لقد فهم الأمر أخيرًا. أكبر خطأ اليوم لم يكن من قبل دوغو شياو يي – ولكن من قبله. بدا أن كل ما قاله كان خطأ. وقد أصبحت الآن شوكة في جانب الرجل العجوز …
كانت كلمات جون مو تشي بمثابة سيف مذهل يخترق الضباب في السماء. وتلك السماء المليئة بالغيوم السوداء اخترقها فجأة شعاع صغير من الضوء …
[ابنتي قبل الزواج ليست حامل. لذا ، لن تنجب طفلاً غير شرعي …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يمكن أن تشرح ذلك لعائلة الفتاة؟ ولماذا هربت دوغو شياو يي في المقام الأول؟ ألم تعرف عواقب تعاطي الدواء؟ من الذي سيتعامل مع المنشط الجنسي و لا يعرف ماذا سيحدث نتيجة لذلك؟ قد تكون دوغو شياو يي استثناءً ، لكن غوان تشينغ هان لم تكن …
“ماذا أعني …؟ أنت ، أنت ، تريد فقط إثارة غضب هذا الرجل العجوز ، أليس كذلك؟ أيها الأحمق! ” قفز دوغو زونغ هينغ ، وبدأ يمطر في الشتائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولا أخذ غوان تشينغ هان إلى فناء منزلها عندما عادوا. ومع ذلك ، طلبت منه البقاء عندما كان على وشك المغادرة …
سحب دوغو وو دي رقبته ، والتزم الصمت. [سأتلقى توبيخًا إذا تكلمت. لكنه لن يسمح لي بالصمت أيضًا …]
خفق قلب جون مو تشي وهو يسير خطوتين إلى الأمام. نظر الاثنان بعمق في عيون بعضهما البعض. وقد رأى جون مو تشي أخيرًا اليأس والعجز في عيون جوان تشينغ هان.
“لماذا لا تتكلم؟ ألا تستطيع الكلام؟ ما زلت تجرؤ على الصمت و التمرد ضدي؟ هذا تصرف متوقع منك!” دار الرجل العجوز دوغو مثل وحش شرير حيث أشار إصبعه إلى أنف الجنرال دوغو ، بينما كان لعابه يتناثر مثل المطر.
سقطت دموع غوان تشينغ هان مثل المطر.
[لم أكن أتوقع أن الصمت سيسبب أيضًا الكثير من المتاعب.] لقد أصبح دوغو وو دي عاجزًا عن الكلام.
لذلك ، جاءت إلى عائلة جون. ولحسن الحظ ، كانت عائلة جون جيدة لها. ولكن بعد ذلك ، ظهرت مسألة قصر شيويه هون بعد فترة …
“غدًا ، سوف نرتب رجالنا للذهاب إلى عائلة جون من أجل التحدث عن هذا الأمر. لا يمكننا أن ندع هذا الشقي يقوم بالضرر ويهرب بعيدًا بشكل نظيف! هذا الشقي هو السبب وراء هذه الفوضى!” اتخذت السيدة العجوز دوغو قرارًا بجرأة ، “سيشعر هذا الطفل الفاسد بالرضا الشديد بعد أن يتزوج حفيدتي. دعني ألتقي به غدًا!
سقطت دموع غوان تشينغ هان مثل المطر.
“غدًا … ليس بهذه الروعة . تواجه عائلة جون أيضًا مشكلة في الوقت الحالي. لذا ، فإن الغد … مزعج.” سحب دوغو وو دي رأسه للخلف لينظر إلى والدته. كان لديه شعور بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت غوان تشينغ هان أن تقتل نفسها في كل مرة كان فيها جون مو تشي يؤوي ذرة صغيرة من التردد فيما يتعلق بهذا الحادث. و عودة نفسها إلى مدينة تيان شيانغ كان بالفعل أشجع شيء فعلته في حياتها.
“قلت أننا سنذهب غدًا. لذا ، سنذهب غدًا! ولن يكون هناك أي أسئلة حول ذلك!” ردت السيدة العجوز دوغو بعيون واسعة ، “أنتم الأب و الابن وسبعة حمقى ستتعاملون مع كل ما يحدث في العاصمة! ما هي المشكلة الكبيرة في ذلك؟ ما الذي سبب هذا ! حتى الفناء صاخب مثل هذه المدينة!”
[لم أكن أتوقع أن الصمت سيسبب أيضًا الكثير من المتاعب.] لقد أصبح دوغو وو دي عاجزًا عن الكلام.
“جون مو تشي يذبح الناس في جميع أنحاء العاصمة!” تحدث دوغو وو دي بصوت منخفض. ومع ذلك ، فقد رأى أن أحداً لم يرد. لذا ، استمر في الكلام ، “هذا الشقي شرس جدًا!”
ربما لم يكن سلوك غوان تشينغ هان البارد والمنعزل سوى عجز من نوع ما. بعد كل شيء ، تحولت شابة في ريعان شبابها إلى مجرد أداة لتسلق السلم الاجتماعي من أجل القوة! ورجال هذا العالم قد قبلوا لها تلك الحياة …
“شرس جدا!” أومأت السيدة العجوز بأسلوب ممتع ، “لا يمكن أن يكون صهر هذه السيدة العجوز ضعيفًا! هناك شائعة أنه تغلب على أربعة خبراء من شوان الروح! كنت أعتقد دائمًا أنها كانت شائعة. ولكن ، أنا أستطيع أن أقول إن قوته تصل إلى مستوى شوان السماء الآن بعد أن أراه يذبح المدينة بأكملها. إنه شاب قوي! ” ثم فجأة غضبت ، “أيها الوغد المخزي! أنت تعلم أننا على نفس القارب مع عائلة جون الآن. لكنك ما زلت لم تذهب لمساعدتهم ؟! ماذا ستفعل إذا قاموا بالتنمر على شياو يي بعد الزواج لان عائلتنا لم تعولهم هل ستتحملون مسؤولية هذا ؟
“غدًا ، سوف نرتب رجالنا للذهاب إلى عائلة جون من أجل التحدث عن هذا الأمر. لا يمكننا أن ندع هذا الشقي يقوم بالضرر ويهرب بعيدًا بشكل نظيف! هذا الشقي هو السبب وراء هذه الفوضى!” اتخذت السيدة العجوز دوغو قرارًا بجرأة ، “سيشعر هذا الطفل الفاسد بالرضا الشديد بعد أن يتزوج حفيدتي. دعني ألتقي به غدًا!
لقد صُدم دوغو وو دي بهذا الأمر.
لم يترك لغوان تشينغ هان أي خيار آخر بمجرد أن أدركت ذلك. لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى منح فضيلتها لعائلة جون … لم يكن بإمكانها سوى منح عائلتها المحسنة فرصة لمواصلة سلالتهم …
[والدي غير معقول! لطالما اعتقدت أن الأم عاقلة …]
فضيلتها!
[كيف وصلنا إلى هذا؟ هل يفكرون بالفعل في سعادة شياو يي بعد الزواج؟]
لقد صُدم دوغو وو دي بهذا الأمر.
[والدتي بصدق لديها بصيرة طويلة …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرفها!
احتشدت النساء فجأة حول السيدة العجوز و دوغو شياو يي ، وبدأن في الثرثرة و الضحك. يمكن بالفعل سماع مناقشات الزفاف عن بعد. في الواقع ، حتى ولادة الأطفال وأسمائهم كانت قيد المناقشة …
فضيلتها!
نظر دوغو وو دي ودوغو زونج هينج إلى بعضهما البعض في فزع. لم يعرفوا هل يضحكون أم يبكون …
ربما لم يكن سلوك غوان تشينغ هان البارد والمنعزل سوى عجز من نوع ما. بعد كل شيء ، تحولت شابة في ريعان شبابها إلى مجرد أداة لتسلق السلم الاجتماعي من أجل القوة! ورجال هذا العالم قد قبلوا لها تلك الحياة …
مرت فترة طويلة مثل هذا. بعد ذلك ، رفع الرجل العجوز دوغو ساقه فجأة و ركل مؤخرة دوغو وو دي ، “ما زلت غير سعيد جدًا للمساعدة ، أيها الوغد؟ ماذا تفعل وأنت واقف هنا؟ ما الأشياء الجيدة التي يمكنك رؤيتها هنا؟”
كان العالم في الخارج مزدحمًا بالناس ، وكانت المدينة بأكملها تنقلب رأسًا على عقب. ومع ذلك ، كان جون مو تشي في المنزل. وكان يستعد لتقديم الإحترام لجده بكل إخلاص.
تسلل دوغو وو دي على عجل بعيدا. لكنه كان لا يزال غاضبًا في الداخل. [جون مو تشي … تبا لك! كل شيء حدث بسببك … أيها الوغد الوقح …]
كانت هذه المرأة دائما مثل الجليد. كانت امرأة فخورة وباردة. لكنها كانت لا تزال امرأة في النهاية. وقد أظهرت أخيرًا ضعفها!
رأى السبعة “الأبطال الذين يندفعون بشجاعة إلى الأمام” جدهم ينظر إليهم. لذا ، سرعان ما نهضوا أيضًا وهربوا خلف دوغو وو دي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولا أخذ غوان تشينغ هان إلى فناء منزلها عندما عادوا. ومع ذلك ، طلبت منه البقاء عندما كان على وشك المغادرة …
كان العالم في الخارج مزدحمًا بالناس ، وكانت المدينة بأكملها تنقلب رأسًا على عقب. ومع ذلك ، كان جون مو تشي في المنزل. وكان يستعد لتقديم الإحترام لجده بكل إخلاص.
كانت غوان تشينغ هان تفكر في الموت …
[هذا عالم يحترم فيه القوي. لذلك ، كلما أصبح الشخص أقوى – كان ذلك أفضل! على أي حال ، إلى أين يمكن أن يركض هؤلاء المهرج الواقفون بالخارج؟ قد يهرب الراهب. لكن ، لا يمكنه الهروب من المعابد!]
“غدًا ، سوف نرتب رجالنا للذهاب إلى عائلة جون من أجل التحدث عن هذا الأمر. لا يمكننا أن ندع هذا الشقي يقوم بالضرر ويهرب بعيدًا بشكل نظيف! هذا الشقي هو السبب وراء هذه الفوضى!” اتخذت السيدة العجوز دوغو قرارًا بجرأة ، “سيشعر هذا الطفل الفاسد بالرضا الشديد بعد أن يتزوج حفيدتي. دعني ألتقي به غدًا!
لذلك ، لم يكن جون مو تشي قلقًا جدًا بشأن الانتقام. علاوة على ذلك ، شعر أن هؤلاء الأشخاص سيناقشون فقط الأمور التي ستخيفهم أكثر …
[هذا عالم يحترم فيه القوي. لذلك ، كلما أصبح الشخص أقوى – كان ذلك أفضل! على أي حال ، إلى أين يمكن أن يركض هؤلاء المهرج الواقفون بالخارج؟ قد يهرب الراهب. لكن ، لا يمكنه الهروب من المعابد!]
أولا أخذ غوان تشينغ هان إلى فناء منزلها عندما عادوا. ومع ذلك ، طلبت منه البقاء عندما كان على وشك المغادرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من كان يتعاطف معها؟ أفترض أن الرجال هم الأسمى ، والنساء أقل قيمة من ملابس الخدم.] ومع ذلك ، فإن جون مو تشي قد عبر من العالم الحديث. لذلك ، يمكن أن يفهم إلى حد ما معاناتها الرهيبة. هو وحده من يستطيع أن يضع نفسه في مكانها ، وهو وحده من يستطيع التفكير فيها من وجهة نظر المرأة …
استدار جون مو تشي في دهشة … فقط ليرى أن غوان تشينغ هان كانت تقف برقة و خجل عند المدخل. كان شكلها خفيفًا ، وبدا وجهها ضعيفًا. بدت وكأنها ترتعد من الخوف وهي تنظر في عيون جون مو تشي مع تعبير عن طلب الحماية.
استدار جون مو تشي في دهشة … فقط ليرى أن غوان تشينغ هان كانت تقف برقة و خجل عند المدخل. كان شكلها خفيفًا ، وبدا وجهها ضعيفًا. بدت وكأنها ترتعد من الخوف وهي تنظر في عيون جون مو تشي مع تعبير عن طلب الحماية.
نظر جون مو تشي إلى غوان تشينغ هان. وخفضت رأسها إلى حد ما حيث سقطت الدموع على وجهها وعلى الأرض …
لم يترك لغوان تشينغ هان أي خيار آخر بمجرد أن أدركت ذلك. لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى منح فضيلتها لعائلة جون … لم يكن بإمكانها سوى منح عائلتها المحسنة فرصة لمواصلة سلالتهم …
ارتجف جون مو تشي في الداخل. [هذه المرأة!]
وهكذا ، اضطرت عائلتها اليائسة بالفعل إلى وضع صعب.
[هذه المرأة الجميلة … هذا الجمال الذي لا مثيل له … من يعرف كم كان عليها أن تتحمل …! ما مقدار العذاب الذي مرت به؟]
يمكن لأي شخص أن يجادل في أن غوان تشينغ هان كانت يعرف مشاعر دوغو شياو يي لـ جون مو تشي. لذا ، لماذا لم تستدعيها بدلاً من ذلك؟
[من كان يتعاطف معها؟ أفترض أن الرجال هم الأسمى ، والنساء أقل قيمة من ملابس الخدم.] ومع ذلك ، فإن جون مو تشي قد عبر من العالم الحديث. لذلك ، يمكن أن يفهم إلى حد ما معاناتها الرهيبة. هو وحده من يستطيع أن يضع نفسه في مكانها ، وهو وحده من يستطيع التفكير فيها من وجهة نظر المرأة …
. . .
لا أحد يستطيع فعل ذلك. وحتى لو كان بإمكان أي شخص التفكير في الأمر – فإنهم لن يعتقدو أنه صحيح!
لذلك ، لم يكن جون مو تشي قلقًا جدًا بشأن الانتقام. علاوة على ذلك ، شعر أن هؤلاء الأشخاص سيناقشون فقط الأمور التي ستخيفهم أكثر …
لكن هل كان كذلك؟
لذلك ، جاءت إلى عائلة جون. ولحسن الحظ ، كانت عائلة جون جيدة لها. ولكن بعد ذلك ، ظهرت مسألة قصر شيويه هون بعد فترة …
كانت هذه المرأة دائما مثل الجليد. كانت امرأة فخورة وباردة. لكنها كانت لا تزال امرأة في النهاية. وقد أظهرت أخيرًا ضعفها!
خفق قلب جون مو تشي وهو يسير خطوتين إلى الأمام. نظر الاثنان بعمق في عيون بعضهما البعض. وقد رأى جون مو تشي أخيرًا اليأس والعجز في عيون جوان تشينغ هان.
ربما لم يكن سلوك غوان تشينغ هان البارد والمنعزل سوى عجز من نوع ما. بعد كل شيء ، تحولت شابة في ريعان شبابها إلى مجرد أداة لتسلق السلم الاجتماعي من أجل القوة! ورجال هذا العالم قد قبلوا لها تلك الحياة …
التزمت الأسرة بأكملها الصمت و هم ينظرون إلى تلك الوسادة من بعيد.
لا بد أن إدراك أن خطيبها كان شخصًا له شخصية بطولية قد عزى قلب السيدة الشابة قليلاً. لن يمض وقت طويل قبل زفافها … لن يمضي وقت طويل قبل أن ترتدي حريرًا … لن يمضي وقت طويل قبل أن تتمكن من مساعدة زوجها في إدارة المنزل وتربية الأطفال … ومع ذلك ، فجأة حصلت على خبر وفاة خطيبها بدلاً من أجراس الزفاف. سقط خطيبها و مات في معركة …
استدار جون مو تشي في دهشة … فقط ليرى أن غوان تشينغ هان كانت تقف برقة و خجل عند المدخل. كان شكلها خفيفًا ، وبدا وجهها ضعيفًا. بدت وكأنها ترتعد من الخوف وهي تنظر في عيون جون مو تشي مع تعبير عن طلب الحماية.
لقد عانت من خسارة فادحة ، لكنها مضت قدما و تزوجت من أجل عائلتها. بعض ذلك كان طوعياً و البعض الآخر قسرياً. لكن كيف يمكن أن تجبر إذا فعلت ذلك طواعية …؟
احتشدت النساء فجأة حول السيدة العجوز و دوغو شياو يي ، وبدأن في الثرثرة و الضحك. يمكن بالفعل سماع مناقشات الزفاف عن بعد. في الواقع ، حتى ولادة الأطفال وأسمائهم كانت قيد المناقشة …
ربما كانت ستصبح أداة أخرى لمزيد من القوة إذا بقيت مع عائلتها. لكن ، لم يكن الأمر كذلك مع عائلة جون. كانت بالتأكيد ستكون وحيدة في عائلة جون ، لكنها كانت ستكون أيضًا حرة و سلمية. علاوة على ذلك ، كانت ستبتعد عن تلك المخططات القبيحة …
ارتجفت شفتاها قليلاً عندما سحبت يدها الملتفة من دفء كف جون مو تشي … على الرغم من أنها لم ترد ذلك.
لذلك ، وافقت على القدوم إلى عائلة خطيبها في حالة يأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت السيدة العجوز دوغو بغضب ، “ماذا علينا أن نفعل حيال ذلك …؟ ضعي بعض الملابس عليها!” شخرت بشدة قبل أن تتنهد. ثم قالت: “الأمر وصل بالفعل إلى هذا الحد. فما العمل الآن؟”
وإلا كيف يمكن لفتاة منمقة يمكن أن تؤدي إبتسامتها إلى حلم شعري في حياة أي رجل أن توافق على الزواج من بطل متوفى من أجل حياة الوحدة؟
كانت كلمات جون مو تشي بمثابة سيف مذهل يخترق الضباب في السماء. وتلك السماء المليئة بالغيوم السوداء اخترقها فجأة شعاع صغير من الضوء …
ومع ذلك ، لم يكن لدى غوان تشينغ هان حقًا أي خيار آخر.
لقد فكرت ؛ [لماذا تركض إذا أعطته منشطًا جنسيًا؟ لكن ، هل ستعود إذا كانت قد فرت بالفعل …؟]
لقد حان بالفعل ليأس كل شيء. لقد يئست من الزواج … من فكرة الزواج … وحتى الحياة!
“جون مو تشي يذبح الناس في جميع أنحاء العاصمة!” تحدث دوغو وو دي بصوت منخفض. ومع ذلك ، فقد رأى أن أحداً لم يرد. لذا ، استمر في الكلام ، “هذا الشقي شرس جدًا!”
لذلك ، جاءت إلى عائلة جون. ولحسن الحظ ، كانت عائلة جون جيدة لها. ولكن بعد ذلك ، ظهرت مسألة قصر شيويه هون بعد فترة …
نظر دوغو وو دي ودوغو زونج هينج إلى بعضهما البعض في فزع. لم يعرفوا هل يضحكون أم يبكون …
وهكذا ، اضطرت عائلتها اليائسة بالفعل إلى وضع صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب دوغو وو دي رقبته ، والتزم الصمت. [سأتلقى توبيخًا إذا تكلمت. لكنه لن يسمح لي بالصمت أيضًا …]
كانت غوان تشينغ هان تفكر في الموت …
[لم أكن أتوقع أن الصمت سيسبب أيضًا الكثير من المتاعب.] لقد أصبح دوغو وو دي عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، فإن عائلة جون كانت سترفع السماء لأجلها . لذلك ، لم تكن لتندم على فعل أي شيء من أجل عائلة جون. انها حقا لم تكن لتندم! لذلك ، تابعت الجيش إلى مدينة السماء الجنوبية بنوايا سرية للتضحية بنفسها من أجل عائلة جون.
وقفت دوغو شياو يي وهي تبكي وتمسح دموعها. بدت وكأنها تعرضت لظلم كبير .
لم تكن بحاجة إلى التضحية بنفسها في النهاية. ومع ذلك ، وقع حادث مؤسف آخر. جون مو تشي – صهرها تأثر بمثير للشهوة الجنسية وتعرضت حياته للخطر. والشخص الذي تسبب في هذا الشر قد هرب بالفعل في ذعر. كانت تعلم أنه كان بإمكانها المغادرة إذا أرادت ذلك. لكن أين وجدت امرأة في المعسكر؟
لقد فكرت ؛ [لماذا تركض إذا أعطته منشطًا جنسيًا؟ لكن ، هل ستعود إذا كانت قد فرت بالفعل …؟]
[ألن يموت جون مو تشي محترقًا إذا لم نتمكن من العثور على امرأة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت السيدة العجوز دوغو بغضب ، “ماذا علينا أن نفعل حيال ذلك …؟ ضعي بعض الملابس عليها!” شخرت بشدة قبل أن تتنهد. ثم قالت: “الأمر وصل بالفعل إلى هذا الحد. فما العمل الآن؟”
لذلك ، لم يكن أمام غوان تشينغ هان أي خيار آخر سوى استخدام جسدها لإنقاذه.
[ابنتي قبل الزواج ليست حامل. لذا ، لن تنجب طفلاً غير شرعي …]
يمكن لأي شخص أن يجادل في أن غوان تشينغ هان كانت يعرف مشاعر دوغو شياو يي لـ جون مو تشي. لذا ، لماذا لم تستدعيها بدلاً من ذلك؟
لذلك ، جاءت إلى عائلة جون. ولحسن الحظ ، كانت عائلة جون جيدة لها. ولكن بعد ذلك ، ظهرت مسألة قصر شيويه هون بعد فترة …
لكن كيف يمكن أن تشرح ذلك لعائلة الفتاة؟ ولماذا هربت دوغو شياو يي في المقام الأول؟ ألم تعرف عواقب تعاطي الدواء؟ من الذي سيتعامل مع المنشط الجنسي و لا يعرف ماذا سيحدث نتيجة لذلك؟ قد تكون دوغو شياو يي استثناءً ، لكن غوان تشينغ هان لم تكن …
لم يترك لغوان تشينغ هان أي خيار آخر بمجرد أن أدركت ذلك. لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى منح فضيلتها لعائلة جون … لم يكن بإمكانها سوى منح عائلتها المحسنة فرصة لمواصلة سلالتهم …
لقد فكرت ؛ [لماذا تركض إذا أعطته منشطًا جنسيًا؟ لكن ، هل ستعود إذا كانت قد فرت بالفعل …؟]
إستسلمت غوان تشينغ هان أخيرًا لمسكة جون مو تشي. تحركت شفتاها ، لكن لم تخرج أي كلمات… تدفق دمعتان فقط.
لم يترك لغوان تشينغ هان أي خيار آخر بمجرد أن أدركت ذلك. لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى منح فضيلتها لعائلة جون … لم يكن بإمكانها سوى منح عائلتها المحسنة فرصة لمواصلة سلالتهم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن لدى غوان تشينغ هان حقًا أي خيار آخر.
لم يكن لدى غوان تشينغ هان أي خيار. علاوة على ذلك ، منعها شرفها أيضًا من العودة. لا يهم ما شعرت به حيال جون مو تشي – لم تستطع التململ في مواجهة هذا الموقف!
لكنها وقعت في عاصفة عندما أنقذت حياة جون مو تشي. ونتيجة لذلك ، كانت ملطخة باتهامات العالم كله. لقد كانت ملطخة بفجور العلاقة بين الأخ و زوجة أخيه … ولم تستطع الهروب من تلك العلامة السوداء مهما كان السبب وراء أفعالها …
أضاءت عيون غوان تشينغ هان فجأة مثل القمر المكتمل .
شرفها!
“لماذا لا تتكلم؟ ألا تستطيع الكلام؟ ما زلت تجرؤ على الصمت و التمرد ضدي؟ هذا تصرف متوقع منك!” دار الرجل العجوز دوغو مثل وحش شرير حيث أشار إصبعه إلى أنف الجنرال دوغو ، بينما كان لعابه يتناثر مثل المطر.
شرف العائلتين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن إدراك أن خطيبها كان شخصًا له شخصية بطولية قد عزى قلب السيدة الشابة قليلاً. لن يمض وقت طويل قبل زفافها … لن يمضي وقت طويل قبل أن ترتدي حريرًا … لن يمضي وقت طويل قبل أن تتمكن من مساعدة زوجها في إدارة المنزل وتربية الأطفال … ومع ذلك ، فجأة حصلت على خبر وفاة خطيبها بدلاً من أجراس الزفاف. سقط خطيبها و مات في معركة …
فضيلتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أننا سنذهب غدًا. لذا ، سنذهب غدًا! ولن يكون هناك أي أسئلة حول ذلك!” ردت السيدة العجوز دوغو بعيون واسعة ، “أنتم الأب و الابن وسبعة حمقى ستتعاملون مع كل ما يحدث في العاصمة! ما هي المشكلة الكبيرة في ذلك؟ ما الذي سبب هذا ! حتى الفناء صاخب مثل هذه المدينة!”
عفتها!
أضاءت عيون غوان تشينغ هان فجأة مثل القمر المكتمل .
لقد تركتها ضغوط هذه الأمور تختنق.
لكنها وقعت في عاصفة عندما أنقذت حياة جون مو تشي. ونتيجة لذلك ، كانت ملطخة باتهامات العالم كله. لقد كانت ملطخة بفجور العلاقة بين الأخ و زوجة أخيه … ولم تستطع الهروب من تلك العلامة السوداء مهما كان السبب وراء أفعالها …
أرادت غوان تشينغ هان أن تقتل نفسها في كل مرة كان فيها جون مو تشي يؤوي ذرة صغيرة من التردد فيما يتعلق بهذا الحادث. و عودة نفسها إلى مدينة تيان شيانغ كان بالفعل أشجع شيء فعلته في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها جون مو تشي بعناية و هو يرفع يده ويمسك بيدها. ثم تحدث بنبرة ناعمة و لكن حازمة ، “لا تخافي ! اتركي … كل شيء لي!”
لأنه ما زال لديها القليل من الأمل في قلبها …
لكنها وقعت في عاصفة عندما أنقذت حياة جون مو تشي. ونتيجة لذلك ، كانت ملطخة باتهامات العالم كله. لقد كانت ملطخة بفجور العلاقة بين الأخ و زوجة أخيه … ولم تستطع الهروب من تلك العلامة السوداء مهما كان السبب وراء أفعالها …
و جون مو تشي لم يخذلها!
[والدي غير معقول! لطالما اعتقدت أن الأم عاقلة …]
ومع ذلك ، لا تزال تشعر بالضعف كما كانت من قبل. في الواقع ، شعرت بالضعف مثل عشب البحر في تيار المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
خفق قلب جون مو تشي وهو يسير خطوتين إلى الأمام. نظر الاثنان بعمق في عيون بعضهما البعض. وقد رأى جون مو تشي أخيرًا اليأس والعجز في عيون جوان تشينغ هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت السيدة العجوز دوغو بغضب ، “ماذا علينا أن نفعل حيال ذلك …؟ ضعي بعض الملابس عليها!” شخرت بشدة قبل أن تتنهد. ثم قالت: “الأمر وصل بالفعل إلى هذا الحد. فما العمل الآن؟”
نظر إليها جون مو تشي بعناية و هو يرفع يده ويمسك بيدها. ثم تحدث بنبرة ناعمة و لكن حازمة ، “لا تخافي ! اتركي … كل شيء لي!”
كانت كلمات جون مو تشي بمثابة سيف مذهل يخترق الضباب في السماء. وتلك السماء المليئة بالغيوم السوداء اخترقها فجأة شعاع صغير من الضوء …
رأى السبعة “الأبطال الذين يندفعون بشجاعة إلى الأمام” جدهم ينظر إليهم. لذا ، سرعان ما نهضوا أيضًا وهربوا خلف دوغو وو دي …
في الواقع ، كانت هذه الكلمات تشبه عظمة جبل لا حدود له … كانت لا تنضب مثل نهر بلا قاع … كانت مدوية مثل تساقط الثلوج بغزارة في الصيف الحار … شعرت غوان تشينغ هان فجأة أنها تستطيع الاعتماد على هذه الكلمات كما لو كانوا القاعدة الثابتة لقمة جبلية شاهقة!
“لماذا لا تتكلم؟ ألا تستطيع الكلام؟ ما زلت تجرؤ على الصمت و التمرد ضدي؟ هذا تصرف متوقع منك!” دار الرجل العجوز دوغو مثل وحش شرير حيث أشار إصبعه إلى أنف الجنرال دوغو ، بينما كان لعابه يتناثر مثل المطر.
أضاءت عيون غوان تشينغ هان فجأة مثل القمر المكتمل .
لقد فكرت ؛ [لماذا تركض إذا أعطته منشطًا جنسيًا؟ لكن ، هل ستعود إذا كانت قد فرت بالفعل …؟]
ارتجفت شفتاها قليلاً عندما سحبت يدها الملتفة من دفء كف جون مو تشي … على الرغم من أنها لم ترد ذلك.
لقد فكرت ؛ [لماذا تركض إذا أعطته منشطًا جنسيًا؟ لكن ، هل ستعود إذا كانت قد فرت بالفعل …؟]
ومع ذلك ، لم يدعها جون مو تشي تذهب. لقد أمسكها أكثر إحكامًا بدلاً من ذلك لأنه تحدث مرة أخرى.
و جون مو تشي لم يخذلها!
“لا تخافي ! اتركي كل شيء لي!”
كانت غوان تشينغ هان تفكر في الموت …
إستسلمت غوان تشينغ هان أخيرًا لمسكة جون مو تشي. تحركت شفتاها ، لكن لم تخرج أي كلمات… تدفق دمعتان فقط.
لذلك ، جاءت إلى عائلة جون. ولحسن الحظ ، كانت عائلة جون جيدة لها. ولكن بعد ذلك ، ظهرت مسألة قصر شيويه هون بعد فترة …
[هذه الأيدي قوية جدا! و ، دافئة …..جدا …!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت غوان تشينغ هان أن تقتل نفسها في كل مرة كان فيها جون مو تشي يؤوي ذرة صغيرة من التردد فيما يتعلق بهذا الحادث. و عودة نفسها إلى مدينة تيان شيانغ كان بالفعل أشجع شيء فعلته في حياتها.
سقطت دموع غوان تشينغ هان مثل المطر.
لم تكن بحاجة إلى التضحية بنفسها في النهاية. ومع ذلك ، وقع حادث مؤسف آخر. جون مو تشي – صهرها تأثر بمثير للشهوة الجنسية وتعرضت حياته للخطر. والشخص الذي تسبب في هذا الشر قد هرب بالفعل في ذعر. كانت تعلم أنه كان بإمكانها المغادرة إذا أرادت ذلك. لكن أين وجدت امرأة في المعسكر؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت غوان تشينغ هان تفكر في الموت …
كانت كلمات جون مو تشي بمثابة سيف مذهل يخترق الضباب في السماء. وتلك السماء المليئة بالغيوم السوداء اخترقها فجأة شعاع صغير من الضوء …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات