القلق على عقل لي يو ران
الفصل 551: القلق على عقل لي يو ران
* هذا الفصل برعاية مجهول *
* هناك مزيد *
ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ في البداية. ثم استدار و بدأ يمشي وهو يقود الطريق. راح لي يو ران يميل خلفه ، و واكبه. كانوا غرباء ، لكنهم كانوا يشبهون زوجًا من الأصدقاء المقربين أثناء سيرهم مع الحديث.
. . .
كان ذلك الوجه الوسيم يبتسم نحوها برقة مع تعبير لطيف في عينيه! فجأة سمعت صوت ضعيف. كان يشبه طنين البعوض. ولكن ، كان مألوفًا جدًا لها ، “تشينغ هان …”
[أنا لم أعد غوان تشينغ هان التي اعتدت أن أكونه. بل أنا فرد جديد. لم أعد ابنة عائلة غوان فقط . بدلاً من ذلك ، أنا أيضًا ابنة عائلة جون الآن. علاوة على ذلك ، أنا الابنة الوحيدة للعائلة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت عيون غوان تشينغ هان تبحث باستمرار عن شخص ما في الحشد حتى خلال هذه اللحظة المثيرة …
[ولدت من جديد. يمكنني أن أعتني بنفسي مرة أخرى. يمكنني اختيار رجل جدير و أتزوج إذا أردت. ويمكنني أن أتخذ قراري في هذا الصدد الآن!]
حياة جديدة تمامًا تنتظرها في المستقبل!
كان ذلك الوجه الوسيم يبتسم نحوها برقة مع تعبير لطيف في عينيه! فجأة سمعت صوت ضعيف. كان يشبه طنين البعوض. ولكن ، كان مألوفًا جدًا لها ، “تشينغ هان …”
ومع ذلك ، كانت عيون غوان تشينغ هان تبحث باستمرار عن شخص ما في الحشد حتى خلال هذه اللحظة المثيرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد جون مو تشي بهدوء. لم يكن يعرف ماذا يقول. [هؤلاء الأثرياء … يتحملون هذا النوع من المصاعب التي لا يحلم بها أطفال العائلات العادية في سن المراهقة. ويقدرهم كبار السن تقديراً عالياً إذا كانوا قادرين على تحمل المزيد. هذا هو السبب في أنهم يتحولون إلى أفراد سريعي الغضب للغاية بمجرد أن يكبروا إلى أفراد موهوبين. حتى أن بعضهم يصبح منحرف!]
وفي النهاية وجدت الشخص الذي كانت تبحث عنه.
شعر جون مو تشي بوضوح أن الإمبراطور قد حدق به من مسافة بعيدة عندما أدار رأسه. كانت نظرة الإمبراطور بعيدة جدًا بحيث لا يمكن الخوف منها. و مع ذلك ، فقد احتوت تلك العيون العميقة على بعض المشاعر غير المفهومة …
كان ذلك الوجه الوسيم يبتسم نحوها برقة مع تعبير لطيف في عينيه! فجأة سمعت صوت ضعيف. كان يشبه طنين البعوض. ولكن ، كان مألوفًا جدًا لها ، “تشينغ هان …”
شعر جون مو تشي بوضوح أن الإمبراطور قد حدق به من مسافة بعيدة عندما أدار رأسه. كانت نظرة الإمبراطور بعيدة جدًا بحيث لا يمكن الخوف منها. و مع ذلك ، فقد احتوت تلك العيون العميقة على بعض المشاعر غير المفهومة …
ابتسمت غوان تشينغ هان والدموع في عينيها وتنهدت بهدوء. بدأ وجهها يحمر فجأة نتيجة لذلك. لكن قلبها كان يمتلئ بشعور حزين في نفس الوقت. كان هناك مجموعة متنوعة من المشاعر المختلطة في قلبها. لم تكن تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي. كان من الواضح أنها كانت سعيدة. ومع ذلك ، كانت الدموع لا تزال تنهمر على عينيها في صمت … بدا الأمر كما لو كانت تنفصل أخيرًا عن كابوس ذلك اليوم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت سحابة حمراء كثيفة السماء بأكملها. كانت الرياح شديدة البرودة. ومع ذلك ، كان المكان أكثر رياحًا حيث كان النسيم البارد يندفع داخل الجناح من جميع الاتجاهات. لكن يجب القول أن المنطقة كانت مشرقة و واسعة. في الواقع ، لقد كانت حقًا مكانًا رائعًا …
جلس الضيوف الموقرون في مقاعدهم الخاصة تحت إشراف سونغ شانغ بطريقة منظمة ، وانتظروا بدء حفل النبيذ. كان هذا هو نفس النبيذ الذي باعته عائلة جون سابقًا في المزاد مقابل سعر مرتفع للغاية. تم تزويد كل طاولة بأكثر من عشرة برطمانات من النبيذ. كانت هذه الكمية كافية للاستمتاع به. في الواقع ، كانت أكثر من كافٍية . الحفل لم يبدأ حتى. ومع ذلك ، فإن الرائحة القوية للكحول قد جعلت فم الجميع يعمل …
فكر جون مو تشي في هذه الأشياء ، وقرر إحضار لي يو ران إلى الحديقة. على أي حال ، كانت قوة الشخصين كافية لمنع أي برد أو حرارة من إزعاجهما …
كان جون مو تشي على وشك المضي قدمًا عندما رأى رجلاً يقترب منه بابتسامة على وجهه. ثم تحدث هذا الرجل بصوت خافت ، “السيد الشاب الثالث جون ، هل يمكنك قضاء بعض الوقت معي ؟ ماذا عن محادثة صغيرة بيننا …؟” كان هذا الرجل طويل القامة و له وجه جميل. كانت تعابيره لطيفة ، ونظرته ودية. كانت كل حركاته مصقولة وأنيقة ومدروسة. كان هذا الرجل من أفضل المواهب في العاصمة. كان الابن الأول لسلالة توتور الإمبراطورية . وقد تم تحديده بالفعل كخليفة لعائلة لي – لي يو ران!
نظر لي يو ران حوله في دهشة. ثم قال ، “إن سكن السيد الشاب الثالث يستحق اسمه حقًا. لا أستطيع التفكير في أي مكان في تيان شيانغ يمكن أن يضاهي جمال و برودة هذه المنطقة.”
“أوه؟ حديث ؟ دردشة معك؟” زيف جون مو تشي ابتسامة عندما رأى لي يو ران. ثم أمال رأسه و تحدث ، “هل تعتقد أن هناك مجالًا لنتحدث؟ هل بقي شيء لنتحدث عنه؟”
الفصل 551: القلق على عقل لي يو ران * هذا الفصل برعاية مجهول * * هناك مزيد *
ابتسم لي يو ران بضعف ردًا على ذلك. ظلت نظرته ثابتة على جون مو تشي وهو يتحدث ، “نعم. هناك مجال كبير للحديث. في الواقع ، أعتقد أنه من الضروري لنا التحدث! علاوة على ذلك ، أنا مقتنع بأن موضوع مناقشتنا سيثير اهتمام السيد الشاب الثالث! ”
“أردت أيضًا أن ألعب عندما رأيت الأطفال الآخرين يفعلون ذلك. لكن ، استطاعوا ، ولم يُسمح لي بذلك. كان جدي يضربني إذا تقاعست بأي شكل من الأشكال. علاوة على ذلك ، كان الرجل العجوز مائة مرة أكثر انتقادا وصرامة معي مما كان عليه مع إخواني … أكثر من ذلك! ”
أدار جون مو تشي رأسه لينظر إلى هذا الرجل. ثم تمتم ، “أوه! أنت واثق جدًا من ذلك ؟! حسنًا. دعنا نتحدث ونلبي رغبتك العزيزة هذه. يجب أن أقول إن إجراء محادثة معك لا معنى له في ظل هذه الظروف. ولكن ، من المحتمل أن يكون الأمر أقل مللاً من الأشخاص الذين اجتمعوا هنا “.
فكر جون مو تشي في هذه الأشياء ، وقرر إحضار لي يو ران إلى الحديقة. على أي حال ، كانت قوة الشخصين كافية لمنع أي برد أو حرارة من إزعاجهما …
أجبر لي يو ران على الابتسام [يبدو أن هذا الرجل يمكنه حتى أن يرى أن رغبتي العزيزة في إجراء محادثة معه. من حسن الحظ أن رغباتي العزيزة تقتصر على المحادثات فقط!]
“أوه؟ حديث ؟ دردشة معك؟” زيف جون مو تشي ابتسامة عندما رأى لي يو ران. ثم أمال رأسه و تحدث ، “هل تعتقد أن هناك مجالًا لنتحدث؟ هل بقي شيء لنتحدث عنه؟”
قال جون مو تشي بابتسامة خبيثة: “المكان صاخب للغاية هنا. اتبعني …” أفترض أنك لا ترغب في أن يسمع الآخرون ما تتحدث إلي عنه ؛ أليس كذلك؟ لذلك ، سيكون مكان الأكثر هدوءًا مريحا أكثر لإجراء المحادثة! ”
“أنت لا تعرف لماذا أرغب في التحدث عن القضايا التي قمت بقمعها لفترة طويلة. حدث هذا لأنني أمامك الآن. أعلم أننا لسنا أصدقاء حميمين حتى الآن. لكن ، لدي رغبة في قول هذه الأشياء لك. أتمنى ألا يمانع السيد الشاب الثالث الاستماع إلي. من فضلك تعامل معها كقصة. إنها ليست قصة رائعة جدًا ، لكنها مثيرة إلى حد ما. ”
ابتسم لي يو ران وقال ، “على وجه التحديد. سأكون سعيدًا بإزعاج السيد الشاب الثالث للقيام بذلك .”
ابتسم لي يو ران وقال ، “على وجه التحديد. سأكون سعيدًا بإزعاج السيد الشاب الثالث للقيام بذلك .”
ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ في البداية. ثم استدار و بدأ يمشي وهو يقود الطريق. راح لي يو ران يميل خلفه ، و واكبه. كانوا غرباء ، لكنهم كانوا يشبهون زوجًا من الأصدقاء المقربين أثناء سيرهم مع الحديث.
أجبر لي يو ران على الابتسام [يبدو أن هذا الرجل يمكنه حتى أن يرى أن رغبتي العزيزة في إجراء محادثة معه. من حسن الحظ أن رغباتي العزيزة تقتصر على المحادثات فقط!]
شعر جون مو تشي بوضوح أن الإمبراطور قد حدق به من مسافة بعيدة عندما أدار رأسه. كانت نظرة الإمبراطور بعيدة جدًا بحيث لا يمكن الخوف منها. و مع ذلك ، فقد احتوت تلك العيون العميقة على بعض المشاعر غير المفهومة …
“أنت لا تعرف لماذا أرغب في التحدث عن القضايا التي قمت بقمعها لفترة طويلة. حدث هذا لأنني أمامك الآن. أعلم أننا لسنا أصدقاء حميمين حتى الآن. لكن ، لدي رغبة في قول هذه الأشياء لك. أتمنى ألا يمانع السيد الشاب الثالث الاستماع إلي. من فضلك تعامل معها كقصة. إنها ليست قصة رائعة جدًا ، لكنها مثيرة إلى حد ما. ”
قاد جون مو تشي لي يو ران بعيدًا. اجتاز الاثنان بعض الممرات ووصلوا إلى منطقة الحديقة. كان من الغريب عقد اجتماع في حديقة في مثل هذا الوقت من أوائل الشتاء … يمكن الافتراض أن هذا الشيء الغريب كان يحدث لأول مرة في مدينة تانغ شيانغ ؛ من المحتمل جدًا أن تكون هذه المسألة أول مرة لإمبراطورية تيان شيانغ بأكملها…
. . .
غطت سحابة حمراء كثيفة السماء بأكملها. كانت الرياح شديدة البرودة. ومع ذلك ، كان المكان أكثر رياحًا حيث كان النسيم البارد يندفع داخل الجناح من جميع الاتجاهات. لكن يجب القول أن المنطقة كانت مشرقة و واسعة. في الواقع ، لقد كانت حقًا مكانًا رائعًا …
“حسنًا ، إنها المرة الأولى …” أومأ جون مو تشي برأسه وهو يتنهد ، “إنه لأمر مؤسف أنني لم أتمكن من قضاء الوقت في الحديث معك وقت سابق. لم أستطع حقًا …”
كما أنه المكان الأنسب للإصابة بنزلة برد!
[أنا لم أعد غوان تشينغ هان التي اعتدت أن أكونه. بل أنا فرد جديد. لم أعد ابنة عائلة غوان فقط . بدلاً من ذلك ، أنا أيضًا ابنة عائلة جون الآن. علاوة على ذلك ، أنا الابنة الوحيدة للعائلة!]
ومع ذلك ، لم يختار جون مو تشي هذا المكان لأنه أراد إهمال ضيفه. بدلاً من ذلك ، كان ذلك بسبب عدم وجود مكان آخر مناسب للذهاب إليه. [وصل العديد من الضيوف لتهنئتنا! وقد احتلوا القاعة الرئيسية بأكملها و الردهة. تشغل مي شيو يان و أتباعها ساحة فناء غوان تشينغ هان حاليًا. لذلك ، هذه الأماكن ليست مناسبة لـ لي يو ران. يسكن في فنائي يي جو هان وهذين الطفلين المعاقين. لذا ، لا يمكنني اصطحابه إلى هناك أيضًا. علاوة على ذلك ، تم إخفاء هان يان مينغ و مو شيو تونغ من مدينة العاصفة الفضية في فناء العم الثالث. كما أن هناك عددًا كبيرًا من جنودي يحرسون هناك. لذلك ، هذا المكان غير مناسب أكثر … لذا ، لم يتبق سوى مكان – غرفة الدراسة الخاصة بجدي. لكن ، ألن أعطي له أهمية كبيرة إذا أخذته إلى هناك؟]
. . .
فكر جون مو تشي في هذه الأشياء ، وقرر إحضار لي يو ران إلى الحديقة. على أي حال ، كانت قوة الشخصين كافية لمنع أي برد أو حرارة من إزعاجهما …
ابتسمت غوان تشينغ هان والدموع في عينيها وتنهدت بهدوء. بدأ وجهها يحمر فجأة نتيجة لذلك. لكن قلبها كان يمتلئ بشعور حزين في نفس الوقت. كان هناك مجموعة متنوعة من المشاعر المختلطة في قلبها. لم تكن تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي. كان من الواضح أنها كانت سعيدة. ومع ذلك ، كانت الدموع لا تزال تنهمر على عينيها في صمت … بدا الأمر كما لو كانت تنفصل أخيرًا عن كابوس ذلك اليوم …
نظر لي يو ران حوله في دهشة. ثم قال ، “إن سكن السيد الشاب الثالث يستحق اسمه حقًا. لا أستطيع التفكير في أي مكان في تيان شيانغ يمكن أن يضاهي جمال و برودة هذه المنطقة.”
. . .
ضحك جون مو تشي بصوت عال. ثم رفع يده وعرض على لي يو ران مقعدًا. لكنه لم يرد على كلمات لي يو ران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت سحابة حمراء كثيفة السماء بأكملها. كانت الرياح شديدة البرودة. ومع ذلك ، كان المكان أكثر رياحًا حيث كان النسيم البارد يندفع داخل الجناح من جميع الاتجاهات. لكن يجب القول أن المنطقة كانت مشرقة و واسعة. في الواقع ، لقد كانت حقًا مكانًا رائعًا …
ومع ذلك ، لم يجلس لي يو ران. بدلاً من ذلك ، وقف في مواجهة جون مو تشي ، وطوى يديه خلف ظهره. بدا مفتونًا بالخضرة من حوله. بدأ الحديث ، لكن بدا كما لو أنه كان يتمتم في نفسه ، “جون مو تشي ، يجب أن تكون هذه أول محادثة رسمية لنا إذا كانت ذاكرتي تخدمني بشكل صحيح.”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“حسنًا ، إنها المرة الأولى …” أومأ جون مو تشي برأسه وهو يتنهد ، “إنه لأمر مؤسف أنني لم أتمكن من قضاء الوقت في الحديث معك وقت سابق. لم أستطع حقًا …”
شعر جون مو تشي بوضوح أن الإمبراطور قد حدق به من مسافة بعيدة عندما أدار رأسه. كانت نظرة الإمبراطور بعيدة جدًا بحيث لا يمكن الخوف منها. و مع ذلك ، فقد احتوت تلك العيون العميقة على بعض المشاعر غير المفهومة …
“أنا أكبر منك بثماني سنوات. أنت فقط ثمانية عشر عامًا. و أنا هذا العام في الخامسة و العشرين!” تجاهل لي يو ران نكتة السيد الصغير جون المزعجة. في الواقع ، بدا وكأنه ضائع في أفكاره. كانت حواجبه المتدلية قد أوضحت وحدته. “السيد الشاب الثالث جون ، هل تعلم كيف تمكنت من إدارة كل شيء على مدار هذه السنوات؟
وقف لي يو ران بهدوء لفترة من الوقت. بدا وكأنه يعدل تسلسل أفكاره ، وينظمها بطريقة كلام مناسبة. ثم بدأ يتحدث ببطء ، “أتذكر بوضوح كل شيء. كانت ذاكرتي دائمًا جيدة جدًا. ما زلت أتذكر أن جدي أخذني من رعاية أمي عندما كنت في الثالثة من عمري. ثم أعلن أن والدتي قد ماتت منذ فترة طويلة. لقد فعل هذا لأن والدتي لم تكن قادرة على تعليمي أي شيء في الوقت الذي كنت فيه في رعايتها … ما زلت أتذكر أن والدتي كانت حزينة للغاية. لقد بكت كثيرًا. حتى أنها توسلت لجدي بينما ملأت الدموع وجهها بالكامل. لقد توسلت إليه فقط للسماح لها برعايتي لمدة عام آخر. ومع ذلك ، لم يوافق جدي قاس القلب على ذلك. رغم أنه سمح لها بمقابلتي مرة واحدة في الشهر !
“أنت لا تعرف لماذا أرغب في التحدث عن القضايا التي قمت بقمعها لفترة طويلة. حدث هذا لأنني أمامك الآن. أعلم أننا لسنا أصدقاء حميمين حتى الآن. لكن ، لدي رغبة في قول هذه الأشياء لك. أتمنى ألا يمانع السيد الشاب الثالث الاستماع إلي. من فضلك تعامل معها كقصة. إنها ليست قصة رائعة جدًا ، لكنها مثيرة إلى حد ما. ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ابتسم بطريقة استنكار للذات بينما كان ينتظر جون مو تشي ليجيب ، “هذه الأشياء كانت في قلبي لفترة طويلة جدًا! من المؤسف أنني لم أجد أبدًا موقفًا مناسبًا أو شخصًا يمكنني أن أثق فيه. ومع ذلك ، أنا غارق في المشاعر اليوم ، وأنا بحاجة حقًا إلى بصقها! أنا أقول هذه الأشياء لأول مرة في حياتي “.
“لقد طلبت مني أن أستمع إليك. ربما لا نكون أصدقاء. لكنني سأكون مستمعًا جيدًا هذه المرة!” كشف وجه جون مو تشي بشكل غير متوقع عن تعبير نادر عن الجدية واللياقة. لقد شعر بوحدة قلب لي يو ران. وهذا هو سبب عدم قدرته على منع نفسه من التعاطف مع الرجل.
شعر جون مو تشي بوضوح أن الإمبراطور قد حدق به من مسافة بعيدة عندما أدار رأسه. كانت نظرة الإمبراطور بعيدة جدًا بحيث لا يمكن الخوف منها. و مع ذلك ، فقد احتوت تلك العيون العميقة على بعض المشاعر غير المفهومة …
وقف لي يو ران بهدوء لفترة من الوقت. بدا وكأنه يعدل تسلسل أفكاره ، وينظمها بطريقة كلام مناسبة. ثم بدأ يتحدث ببطء ، “أتذكر بوضوح كل شيء. كانت ذاكرتي دائمًا جيدة جدًا. ما زلت أتذكر أن جدي أخذني من رعاية أمي عندما كنت في الثالثة من عمري. ثم أعلن أن والدتي قد ماتت منذ فترة طويلة. لقد فعل هذا لأن والدتي لم تكن قادرة على تعليمي أي شيء في الوقت الذي كنت فيه في رعايتها … ما زلت أتذكر أن والدتي كانت حزينة للغاية. لقد بكت كثيرًا. حتى أنها توسلت لجدي بينما ملأت الدموع وجهها بالكامل. لقد توسلت إليه فقط للسماح لها برعايتي لمدة عام آخر. ومع ذلك ، لم يوافق جدي قاس القلب على ذلك. رغم أنه سمح لها بمقابلتي مرة واحدة في الشهر !
كان ذلك الوجه الوسيم يبتسم نحوها برقة مع تعبير لطيف في عينيه! فجأة سمعت صوت ضعيف. كان يشبه طنين البعوض. ولكن ، كان مألوفًا جدًا لها ، “تشينغ هان …”
“من الواضح أن تلك كانت أول ذكرى عميقة لدي عن والدتي – كانت تبكي ،” أغلق لي يو ران عينيه وهو يصرخ بكل شيء. ثم أطلق تنهيدة ثقيلة حيث أظهر وجهه آثارًا نادرة للمشاعر. بدا كما لو أن الاضطراب في عقله كان قوياً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت سحابة حمراء كثيفة السماء بأكملها. كانت الرياح شديدة البرودة. ومع ذلك ، كان المكان أكثر رياحًا حيث كان النسيم البارد يندفع داخل الجناح من جميع الاتجاهات. لكن يجب القول أن المنطقة كانت مشرقة و واسعة. في الواقع ، لقد كانت حقًا مكانًا رائعًا …
واصل قصته بعد فترة. ولكن ، أصبح صوته أكثر ثباتًا ، “استأجر جدي الغني خبيرًا في شوان السماء لي عندما كنت في الثالثة من عمري. كان من المفترض أن يقوم هذا الخبير بتنظيف خطوط الطول الخاصة بي لمدة شهر حتى يتمكن من وضع أساس شوان ثابت لي. وبدأت أقضي أيامي في دورات من ذلك الوقت فصاعدًا. كان لدي ست ساعات من تدريب شوان. سيكون هناك ست ساعات من التعليم وآداب السلوك ، وأربع ساعات من التدريب على السيف. وتم تخصيص الوقت المتبقي لتناول الطعام والنوم.”
“من الواضح أن تلك كانت أول ذكرى عميقة لدي عن والدتي – كانت تبكي ،” أغلق لي يو ران عينيه وهو يصرخ بكل شيء. ثم أطلق تنهيدة ثقيلة حيث أظهر وجهه آثارًا نادرة للمشاعر. بدا كما لو أن الاضطراب في عقله كان قوياً للغاية.
تنهد جون مو تشي بهدوء. لم يكن يعرف ماذا يقول. [هؤلاء الأثرياء … يتحملون هذا النوع من المصاعب التي لا يحلم بها أطفال العائلات العادية في سن المراهقة. ويقدرهم كبار السن تقديراً عالياً إذا كانوا قادرين على تحمل المزيد. هذا هو السبب في أنهم يتحولون إلى أفراد سريعي الغضب للغاية بمجرد أن يكبروا إلى أفراد موهوبين. حتى أن بعضهم يصبح منحرف!]
وقف لي يو ران بهدوء لفترة من الوقت. بدا وكأنه يعدل تسلسل أفكاره ، وينظمها بطريقة كلام مناسبة. ثم بدأ يتحدث ببطء ، “أتذكر بوضوح كل شيء. كانت ذاكرتي دائمًا جيدة جدًا. ما زلت أتذكر أن جدي أخذني من رعاية أمي عندما كنت في الثالثة من عمري. ثم أعلن أن والدتي قد ماتت منذ فترة طويلة. لقد فعل هذا لأن والدتي لم تكن قادرة على تعليمي أي شيء في الوقت الذي كنت فيه في رعايتها … ما زلت أتذكر أن والدتي كانت حزينة للغاية. لقد بكت كثيرًا. حتى أنها توسلت لجدي بينما ملأت الدموع وجهها بالكامل. لقد توسلت إليه فقط للسماح لها برعايتي لمدة عام آخر. ومع ذلك ، لم يوافق جدي قاس القلب على ذلك. رغم أنه سمح لها بمقابلتي مرة واحدة في الشهر !
[بعد كل شيء ، تم تشويه شخصياتهم منذ الصغر! إنهم يتعرضون باستمرار لضغط كبير. لذا فهم بحاجة لتحرير هذا الضغط! لهذا السبب غالبًا ما يسيئون استخدام السلطة إذا تم منحهم بعضًا منها. وهكذا يتحولون غالبًا إلى طغاة. في الواقع ، تم تشكيل العديد من طغاة الماضي بطريقة مماثلة! كان العديد من الطغاة من التاريخ أشخاصًا موهوبين وفاضلين قبل أن يحصلوا على السلطة. ومع ذلك ، فقد أصبحوا عنيفين ووحشيين بشكل لا يمكن تصوره بعد أن وضعوا أيديهم على تلك القوة!]
“لقد طلبت مني أن أستمع إليك. ربما لا نكون أصدقاء. لكنني سأكون مستمعًا جيدًا هذه المرة!” كشف وجه جون مو تشي بشكل غير متوقع عن تعبير نادر عن الجدية واللياقة. لقد شعر بوحدة قلب لي يو ران. وهذا هو سبب عدم قدرته على منع نفسه من التعاطف مع الرجل.
“أردت أيضًا أن ألعب عندما رأيت الأطفال الآخرين يفعلون ذلك. لكن ، استطاعوا ، ولم يُسمح لي بذلك. كان جدي يضربني إذا تقاعست بأي شكل من الأشكال. علاوة على ذلك ، كان الرجل العجوز مائة مرة أكثر انتقادا وصرامة معي مما كان عليه مع إخواني … أكثر من ذلك! ”
“لقد طلبت مني أن أستمع إليك. ربما لا نكون أصدقاء. لكنني سأكون مستمعًا جيدًا هذه المرة!” كشف وجه جون مو تشي بشكل غير متوقع عن تعبير نادر عن الجدية واللياقة. لقد شعر بوحدة قلب لي يو ران. وهذا هو سبب عدم قدرته على منع نفسه من التعاطف مع الرجل.
كان لي يو ران يتكلم بهدوء. في الواقع ، بدا الأمر كما لو كان يهمس ، “كان يخبرني دائمًا عندما كنت طفلاً -” أنت مختلف عن الآخرين. لهذا السبب من المهم بالنسبة لك أن تكون قادرًا على القيام بأشياء كبيرة عندما تكبر! ” ودائمًا ما كنت أضع هذا في الاعتبار!
أجبر لي يو ران على الابتسام [يبدو أن هذا الرجل يمكنه حتى أن يرى أن رغبتي العزيزة في إجراء محادثة معه. من حسن الحظ أن رغباتي العزيزة تقتصر على المحادثات فقط!]
“في النهاية تقبلت هويتي الرفيعة المستوى وسط عدد لا يحصى من الضرب والنقد – هوية الفرد الذي يتمتع بمكانة عالية للغاية!” كانت تعبيرات لي يو ران هادئة. بدا الأمر كما لو كان يتحدث عن حياة شخص آخر ، “يجب أن أكون هادئًا ومثقفًا في جميع الأوقات. يجب ألا أتحدث بصوت عالٍ أبدًا. أحتاج إلى أن أبدو هادئًا وغير منزعج حتى لو كنت غاضبًا للغاية. يجب أن أبدو مرتاحًا حتى لو كنت أعاني من آلام رهيبة في جسدي ، في الحقيقة ، يجب أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنني أستمتع بنفسي ، وذلك لأن جدي قال لي أن المثابرة هي جوهر النجاح في الحياة.
“أنا أكبر منك بثماني سنوات. أنت فقط ثمانية عشر عامًا. و أنا هذا العام في الخامسة و العشرين!” تجاهل لي يو ران نكتة السيد الصغير جون المزعجة. في الواقع ، بدا وكأنه ضائع في أفكاره. كانت حواجبه المتدلية قد أوضحت وحدته. “السيد الشاب الثالث جون ، هل تعلم كيف تمكنت من إدارة كل شيء على مدار هذه السنوات؟
“كانت والدتي تزورني ليوم واحد كل شهر في ذلك الوقت. دعني أخبرك أن هذه الأيام كانت أسعد الأيام بالنسبة لي … رغم أنني لن أتخلف عن مهامي لذلك اليوم! صحيح حتى لو كانت المهام هي نفسها كما في اليوم السابق. حتى المشرفين والماجستير سيغادرون. بعد كل شيء ، كانت والدتي تصطحبني إلى التدريبات ، وتدريب السيف ، ومحاضرات الآداب. كانت تطبخ لي ، وتقف بهدوء على جانب لمشاهدتي وأنا أتدرب. كنت أنتظر ذلك اليوم كل شهر. لن أجرؤ على الاسترخاء في الأيام المعتادة. ذلك لأن وجه والدتي كان يضيء في مفاجأة عندما اعتادت أن ترى تقدمي. اعتادت أن تكون مبتهجة للغاية … اعتادت أن تكون سعيدة للغاية … و كنت أشعر بسعادة بالغة عندما أراها هكذا … لذلك ، لم أكن أتقاعس لأنني أردت أن أجعلها سعيدة كل شهر … ”
أدار جون مو تشي رأسه لينظر إلى هذا الرجل. ثم تمتم ، “أوه! أنت واثق جدًا من ذلك ؟! حسنًا. دعنا نتحدث ونلبي رغبتك العزيزة هذه. يجب أن أقول إن إجراء محادثة معك لا معنى له في ظل هذه الظروف. ولكن ، من المحتمل أن يكون الأمر أقل مللاً من الأشخاص الذين اجتمعوا هنا “.
أغلق لي يو ران عينيه بشدة. كانت رموشه رطبة إلى حد ما. ظهرت على وجهه عبارات الشوق. و مع ذلك ، كان يقف و ظهره نحو جون مو تشي. لذلك ، لم يستطع جون مو تشي رؤيته.
ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ في البداية. ثم استدار و بدأ يمشي وهو يقود الطريق. راح لي يو ران يميل خلفه ، و واكبه. كانوا غرباء ، لكنهم كانوا يشبهون زوجًا من الأصدقاء المقربين أثناء سيرهم مع الحديث.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“من الواضح أن تلك كانت أول ذكرى عميقة لدي عن والدتي – كانت تبكي ،” أغلق لي يو ران عينيه وهو يصرخ بكل شيء. ثم أطلق تنهيدة ثقيلة حيث أظهر وجهه آثارًا نادرة للمشاعر. بدا كما لو أن الاضطراب في عقله كان قوياً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جون مو تشي بابتسامة خبيثة: “المكان صاخب للغاية هنا. اتبعني …” أفترض أنك لا ترغب في أن يسمع الآخرون ما تتحدث إلي عنه ؛ أليس كذلك؟ لذلك ، سيكون مكان الأكثر هدوءًا مريحا أكثر لإجراء المحادثة! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات