أخيرًا لدي أم تهتم بي
الفصل 620: أخيرًا لدي أم تهتم بي
كم كان عظيماً أن يكون لديك أم !……شعور دافئ ، مريح ، بهيج … كان الأمر كما لو أنه لا توجد صفات يمكن أن تصف و لو قليلاً هذه اللحظة.
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *
مع وميض أبيض ، ظهرت مي شيو يان بهدوء في الغرفة. عندما رأت أن دونغ فانغ وان تشين قد استيقظت ، كانت سعيدة بشكل طبيعي. ولكن عندما رأت جون مو تشي المغمى عليه بالدماء ، شعرت بالحزن. مع مستواها العالي من الزراعة ، كانت شدة الإصابة واضحة في لمحة. لقد ندمت حقا ، كان يجب أن تكون الإصابة الخطيرة مزيفة ، لماذا كنت يائسًا جدًا …
بالطبع ، ما شجعه حقًا على القيام بذلك هو ما قالته مي شيو يان عن غير قصد عندما لم تكن والدته موجودة. قالت إنها لا تستطيع تحمل رؤية والدته تعاني هكذا كل يوم ، و كم سيكون من الجيد أن يتم إحياء الموتى …
من الواضح أنه كان يحتضر …
أظهرت السيدة العجوز ابتسامة زائفة “لا تستعجلي ، نحن في عائلة دونغ فانغ الآن . لقد استغرق الأمر بالفعل الكثير من الجهد من مو تشي للوصول إلى هنا. أنا متأكد من أنك تعلم أننا نعيش في مكان منعزل للغاية … ”
ومع ذلك ، كانت تدرك تمامًا مدى أهمية دونغ فانغ وان تشين لـ جون مو تشي. ربما ، كانت رغبة جون مو تشي في حب الأم في تلك اللحظة تتجاوز إدراك مي شيو يان …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مكرسة لابنها …
أم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأم …” قالت مي شيو يان بحرج و سعادة خجولة.
يا لها من كلمة مقدسة! بالنسبة لـ جون مو تشي ، فقد عانى إفتقاده لأم ترعاه طوال حياتيه … أمي من حياتي الماضية ، لماذا تخلت عني؟ لماذا ا؟ هل تعرفين كم احتجتك؟ حتى لو كنت تضربيني و توبخيني … ما زلت بحاجة إليك …
حتى أن جون مو تشي فكر ، كم سيكون رائعًا إذا استمر هذا إلى الأبد؟ كان مترددًا في ترك هذه التجربة وراءه …
لقد عشت حياة بطولية. خافني الجميع . كنت الأسطورة و المعجزة!
بالطبع ، ما شجعه حقًا على القيام بذلك هو ما قالته مي شيو يان عن غير قصد عندما لم تكن والدته موجودة. قالت إنها لا تستطيع تحمل رؤية والدته تعاني هكذا كل يوم ، و كم سيكون من الجيد أن يتم إحياء الموتى …
لكن … من يعرف حقًا عذابي؟ حتى الموت … لم أكن أعرف اسم عائلتي الحقيقي …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كنت مثل شخص إضافي في هذا العالم. على الرغم من عظمتي ، إلا أنني … ليس لديّ جذور …
كنت مثل شخص إضافي في هذا العالم. على الرغم من عظمتي ، إلا أنني … ليس لديّ جذور …
أردت ان يكون لي ام . كنت أرغب في حبها …
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
وأنت … أمي …
يمكنني فقط السير في طريقي بمفردي … هل أردت حقًا أن أكون بدم باردًا و بلا قلب؟ أنا أيضا أردت أيضًا أن تعانقني أمي عندما بكيت لأنني عوملت بالظلم …
في هذه الحياة ، أمي لا تزال على قيد الحياة. لكنها بعيدة جدًا عني ، وهي في أرض أحلام لا نهاية لها … عندما تعرف أني جون مو تشي ، هل والدتي … ستهتم بي …
لم أكن في حاجة للرعاية بل كنت أتوق للحب …
إحمرت مي شيو يان على الفور مثل زهر البرقوق الأحمر. أجابت بهدوء ، “مي شيو يان”.
في هذه الحياة ، أمي لا تزال على قيد الحياة. لكنها بعيدة جدًا عني ، وهي في أرض أحلام لا نهاية لها … عندما تعرف أني جون مو تشي ، هل والدتي … ستهتم بي …
هذه الكلمات حركت عقل جون مو تشي بقوة !
لكن … أنا ابنك!
تنهدت السيدة العجوز وفتحت فمها لتتكلم. لكنها لم تعرف كيف تريح ابنتها. وقفت و قالت بنصف لوم: “اعتني بابنك أولاً. كاد أن يفقد حياته لينقذك. سنتحدث عن الباقي بعد أن يتعافى “.
وأنت … أمي …
في كل مرة كانوا يتركون دونغ فانغ وان تشين عند الباب يبدؤون بالتفكير برد فعلها . و دائما يزداد القلق والشعور بالسوء فقط…
جون مو تشي أغمي عليه حقا …
لم أكن في حاجة للرعاية بل كنت أتوق للحب …
في اللحظة التي استيقظت فيها دونغ فانغ وان تشين ، سمح لنفسه أخيرًا بالإغماء …
بالطبع ، ما شجعه حقًا على القيام بذلك هو ما قالته مي شيو يان عن غير قصد عندما لم تكن والدته موجودة. قالت إنها لا تستطيع تحمل رؤية والدته تعاني هكذا كل يوم ، و كم سيكون من الجيد أن يتم إحياء الموتى …
أغمي عليه في حالة من السعادة …
مع وميض أبيض ، ظهرت مي شيو يان بهدوء في الغرفة. عندما رأت أن دونغ فانغ وان تشين قد استيقظت ، كانت سعيدة بشكل طبيعي. ولكن عندما رأت جون مو تشي المغمى عليه بالدماء ، شعرت بالحزن. مع مستواها العالي من الزراعة ، كانت شدة الإصابة واضحة في لمحة. لقد ندمت حقا ، كان يجب أن تكون الإصابة الخطيرة مزيفة ، لماذا كنت يائسًا جدًا …
الظهور المفاجئ لفتاة بيضاء جميلة للغاية كانت مهتمة جدًا بـ جون مو تشي جعل دونغ فانغ وان تشين تسأل “من هذه السيدة الشابة؟”
جون مو تشي أغمي عليه حقا …
“السيدة الشابة؟ هي زوجة ابنك! قالت السيدة العجوز ، بينما توبخ جزئيا . “وان تشين ، أنت بالفعل حمات … ربما قريبًا سيكون لديك حفيد …”
* هذا الفصل برعاية Last Legend * * هناك المزيد *
“ابنة ؟ زوجة مو تشي؟ ” فوجأت دونغ فانغ وان تشين. لقد فحصت مي شيو يان وابتسمت أخيرًا بارتياح ، “ما اسمك؟”
“السيدة الشابة؟ هي زوجة ابنك! قالت السيدة العجوز ، بينما توبخ جزئيا . “وان تشين ، أنت بالفعل حمات … ربما قريبًا سيكون لديك حفيد …”
إحمرت مي شيو يان على الفور مثل زهر البرقوق الأحمر. أجابت بهدوء ، “مي شيو يان”.
“ابنة ؟ زوجة مو تشي؟ ” فوجأت دونغ فانغ وان تشين. لقد فحصت مي شيو يان وابتسمت أخيرًا بارتياح ، “ما اسمك؟”
“زوجة مو تشي … لماذا لا تناديني أمي؟” كلما نظرت دونغ فانغ وان تشين إلى مي شيو يان ، كانت أكثر رضىً. ابني لديه ذوق جيد حقًا … هذه الفتاة أجمل مني عندما كنت صغيرة …
لكن … من يعرف حقًا عذابي؟ حتى الموت … لم أكن أعرف اسم عائلتي الحقيقي …
“الأم …” قالت مي شيو يان بحرج و سعادة خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، قرر جون مو تشي أخيرًا الكشف عن الحقيقة …
“جيد … ابنة جيدة … أنت جميلة جدًا. كوني لطيفة معه ، لأنه كان دائمًا شقيًا منذ صغره … “ابتسمت دونغ فانغ وان تشين بشكل مرتاح. شددت قبضتها على ذراع جون مو تشي وصرخت والدموع تتدحرج في عينيها ، “يا … لقد أصبحت حماتي … قريباً سيكون لدي حفيد … إذا علم وو هوي بالأمر ، فكان سيكون سعيد جدا … كان يجب أن أخبره سابقا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت السيدة العجوز في حزن …
على الرغم من أن دونغ فانغ وان تشين كانت نائمة لمدة عشر سنوات ، إلا أن أفكارها ظلت دون تغيير خلال كل تلك السنوات. لم يكن لديها أدنى فكرة أنه في تلك السنوات العشر ، تغير الكثير ، خاصة بالنسبة للأشخاص من حولها. بالنسبة لها ، كل ما لديها … كان ذكريات مؤلمة … التي كانت لا تزال قوية …
“هممم؟ قريباً سيكون لدي حفيد … “عبست دونغ فانغ وان تشين فجأة ، لكنه سرعان ما ابتسمت . “مو تشي هو الأصغر. إذا كان لديه زوجة بالفعل … إذن مو يو و مو تشو قد حصلوا على واحدة منذ فترة طويلة! ألا يجب أن يكون لديهم بالفعل الكثير من الأطفال؟ تنهد … الآن يبدو أنني حقا أم غير مسؤولة … إيه؟ أين الاثنان؟ لماذا لم يأتوا؟ ”
لقد عشت حياة بطولية. خافني الجميع . كنت الأسطورة و المعجزة!
أظهرت السيدة العجوز ابتسامة زائفة “لا تستعجلي ، نحن في عائلة دونغ فانغ الآن . لقد استغرق الأمر بالفعل الكثير من الجهد من مو تشي للوصول إلى هنا. أنا متأكد من أنك تعلم أننا نعيش في مكان منعزل للغاية … ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أوه …” جلست دونغ فانغ وان تشين ببطء. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالسوء ، إلا أنها قبلت الأمر . ابتسمت وقالت ، “آه ، لقد نسيت … نحن على بعد 17 ألف ميل من مدينة تيان شيانغ. هذا بعيدًا حقًا … في ذلك الوقت ، ذهبت أيضًا لبضعة آلاف من الأميال قبل أن أقابل شخصًا واحدًا … وكان هذا الشخص هو وو هوي … كان يحمل أحد جنوده مع عدد قليل آخر للعثور على طبيب … لدغه ثعبان. لقد كانوا محظوظين لأنهم التقوا بي في ذلك اليوم … ”
تابعت بصوت ضعيف: “لاحقًا عرفت أن الجندي كان أحد حراسه المقربين. كان الجو حارًا في ذلك اليوم … لذا كانوا يتعرقون كثيرًا وينتشرون رائحة كريهة حقًا … لكن جون وو هوي ما زال يمتص السم من جرح الجندي كل ساعة للحفاظ على حياته. هذا هو السبب في أنهم قطعوا الطريق إلى حيث التقوا بي ، وإلا لكان الجندي قد مات منذ فترة طويلة. لقد تأثرت حقًا في ذلك الوقت. كم كان جنرالًا مثيرًا للإعجاب إذا فعل ذلك لجنوده … ”
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
كشفت عينا دونغ فانغ وان تشين حزنها ، لكن ابتسامتها كانت مليئة بلطف لا يمكن تفسيره ، كما لو كانت تتذكر تجربة الماضي.
كان جون مو تشي يستمع دائمًا بهدوء. كانت مي شيو يان تجلس أيضًا على الجانب وتستمع بابتسامة.
على الرغم من أن دونغ فانغ وان تشين كانت نائمة لمدة عشر سنوات ، إلا أن أفكارها ظلت دون تغيير خلال كل تلك السنوات. لم يكن لديها أدنى فكرة أنه في تلك السنوات العشر ، تغير الكثير ، خاصة بالنسبة للأشخاص من حولها. بالنسبة لها ، كل ما لديها … كان ذكريات مؤلمة … التي كانت لا تزال قوية …
هذه الكلمات حركت عقل جون مو تشي بقوة !
تنهدت السيدة العجوز وفتحت فمها لتتكلم. لكنها لم تعرف كيف تريح ابنتها. وقفت و قالت بنصف لوم: “اعتني بابنك أولاً. كاد أن يفقد حياته لينقذك. سنتحدث عن الباقي بعد أن يتعافى “.
اعتنت به دونغ فانغ وان تشين دون راحة تقريبًا. حتى في الليل ، كانت تصنع سريرًا صغيرًا بجانب ابنها للنوم. لقد أطعمته كل وجبة ، والتي كانت في البداية محرجة بالنسبة لـ جون مو تشي ، لكنها أصرت ، وسرعان ما استسلم ، وسرعان ما بدأ في الاستمتاع بالرعاية التي لا تنتهي من والدته .
تم سحب إنتباه دونغ فانغ وان تشين إلى الواقع. نظرت إلى ابنها بحب. كان وجهًا مألوفًا ، شبيهًا بالذي علّمها الحب. لكن بالطبع ، كان أصغر من ذلك بكثير. انحنت برفق و لمست وجه جون مو تشي بوجهها. ثم قالت بهدوء ، “ابني العزيز … ابن وو هوي … يجب علي أن أساعد مو تشي على التعافي … ابني الثالث … ابني الثالث …”
داخل لاوعي جون مو تشي يجب أن يكون يشعر بألم لا يطاق. لكن في حجر والدته ، كل ما كان على وجهه هو السعادة …
تركت السيدة العجوز تنهد في ذهنها. أشارت إلى عدد قليل من الرجال في الغرفة ، حينها غادر دونغ فانغ ون تشينغ وعدد قليل من الآخرين دون رغبة.
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
وقفت السيدة العجوز أخيرًا وقالت ، “عندما يتعافى مو تشي ، دونغ فانغ وان تشين ، أيتها الابنة غير الشريرة ، من الأفضل أن تعتذري لي بشكل صحيح. لسنوات عديدة ، أنت … تنهد … “غادرت بعد إطلاق تنهد طويل .
حتى أن جون مو تشي فكر ، كم سيكون رائعًا إذا استمر هذا إلى الأبد؟ كان مترددًا في ترك هذه التجربة وراءه …
الآن فقط دونغ فانغ وان تشين و مي شيو يان و جون مو تشي بقوا في الغرفة.
على الرغم من أن حزنها لا يزال من الممكن رؤيته في وجهها و عينيها … لكنها لم تكشف عن ذلك أمام ابنها. لقد اهتمت به بأكبر قدر من الإمكان ؛ حتى أنها كانت تعتني بكل شعرة واحدة على رأس جون مو تشي. كان الأمر كما لو أنها أرادت أن تعطي كل حب الأم الغائب لـ مو تشي في يوم واحد …
داخل لاوعي جون مو تشي يجب أن يكون يشعر بألم لا يطاق. لكن في حجر والدته ، كل ما كان على وجهه هو السعادة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم !
شعر جون مو تشي وكأنه يعيش في الجنة خلال الأيام القليلة القادمة بعد أن إستعاد وعيه …
الفصل 620: أخيرًا لدي أم تهتم بي
اعتنت به دونغ فانغ وان تشين دون راحة تقريبًا. حتى في الليل ، كانت تصنع سريرًا صغيرًا بجانب ابنها للنوم. لقد أطعمته كل وجبة ، والتي كانت في البداية محرجة بالنسبة لـ جون مو تشي ، لكنها أصرت ، وسرعان ما استسلم ، وسرعان ما بدأ في الاستمتاع بالرعاية التي لا تنتهي من والدته .
كم كان عظيماً أن يكون لديك أم !……شعور دافئ ، مريح ، بهيج … كان الأمر كما لو أنه لا توجد صفات يمكن أن تصف و لو قليلاً هذه اللحظة.
عندما اشتم رائحة والدته اللطيفة و المألوفة وشعر بفرحة لم الشمل ……….. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعرف فيها السعادة والاعتماد على الغير في حياته!
كم كان عظيماً أن يكون لديك أم !……شعور دافئ ، مريح ، بهيج … كان الأمر كما لو أنه لا توجد صفات يمكن أن تصف و لو قليلاً هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظهور المفاجئ لفتاة بيضاء جميلة للغاية كانت مهتمة جدًا بـ جون مو تشي جعل دونغ فانغ وان تشين تسأل “من هذه السيدة الشابة؟”
أنا … أنا ، جون مو تشي … أنا ، مو تشي ، … أنا عاهل الشر … أخيرًا أمتلك أم! أنا أخيرًا شخص يمكنه الاستمتاع بحب الأم! كان جون مو تشي متحمسًا بشكل غير مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مكرسة لابنها …
في هذه الأيام ، كان يتحدث إلى والدته كل يوم. تحدث عن كل تجارب تلك السنوات ، و كيف أساء التصرف ، وكيف كان مدللًا تمامًا … كيف أغضب الناس. يبدو أنه لا يمكنه كتم و إخفاء أي شيء ، حتى أكثرها سخافة. عندها كان يستمتع بتوبيخ والدته اللطيف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأم …” قالت مي شيو يان بحرج و سعادة خجولة.
ثم كان يستمع لوالدته و هي تتحدث عن أنه كان دائمًا شقيًا عندما كان صغيرًا ، حتى عندما كان لا يزال في بطن أمه. ثم كانت تتحدث عن كيف قابلت والده ، وكيف بدأوا في التعرف على بعضهم البعض ، و وقعوا في الحب وما إلى ذلك.
على الرغم من أن حزنها لا يزال من الممكن رؤيته في وجهها و عينيها … لكنها لم تكشف عن ذلك أمام ابنها. لقد اهتمت به بأكبر قدر من الإمكان ؛ حتى أنها كانت تعتني بكل شعرة واحدة على رأس جون مو تشي. كان الأمر كما لو أنها أرادت أن تعطي كل حب الأم الغائب لـ مو تشي في يوم واحد …
كان جون مو تشي يستمع دائمًا بهدوء. كانت مي شيو يان تجلس أيضًا على الجانب وتستمع بابتسامة.
الغريب أن دونغ فانغ وان تشين لم يتحدث أبدًا عن أي شيء حزين. اختارت اللحظات السعيدة فقط. حتى ابنيها الآخرين نادرًا ما تذكرهما … في المرة الأولى التي تم ذكرهما فيها ، غيرت جون مو تشي الموضوع بمهارة. ذهلت في البداية لكنها توقفت عن ذكرهم بعد ذلك …
لكن … من يعرف حقًا عذابي؟ حتى الموت … لم أكن أعرف اسم عائلتي الحقيقي …
على الرغم من أن حزنها لا يزال من الممكن رؤيته في وجهها و عينيها … لكنها لم تكشف عن ذلك أمام ابنها. لقد اهتمت به بأكبر قدر من الإمكان ؛ حتى أنها كانت تعتني بكل شعرة واحدة على رأس جون مو تشي. كان الأمر كما لو أنها أرادت أن تعطي كل حب الأم الغائب لـ مو تشي في يوم واحد …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مكرسة لابنها …
مع وميض أبيض ، ظهرت مي شيو يان بهدوء في الغرفة. عندما رأت أن دونغ فانغ وان تشين قد استيقظت ، كانت سعيدة بشكل طبيعي. ولكن عندما رأت جون مو تشي المغمى عليه بالدماء ، شعرت بالحزن. مع مستواها العالي من الزراعة ، كانت شدة الإصابة واضحة في لمحة. لقد ندمت حقا ، كان يجب أن تكون الإصابة الخطيرة مزيفة ، لماذا كنت يائسًا جدًا …
حتى أن جون مو تشي فكر ، كم سيكون رائعًا إذا استمر هذا إلى الأبد؟ كان مترددًا في ترك هذه التجربة وراءه …
ومع ذلك ، كانت تدرك تمامًا مدى أهمية دونغ فانغ وان تشين لـ جون مو تشي. ربما ، كانت رغبة جون مو تشي في حب الأم في تلك اللحظة تتجاوز إدراك مي شيو يان …
كان الناس من عائلة دونغ فانغ يزورون كل يوم. لكنهم يغادرون بسرعة في كل مرة ، وحتى السيدة العجوز لم تكن استثناءً. كانوا خائفين من رؤية الحزن و الشك في عيون دونغ فانغ وان تشين. حتى السيدة العجوز لم تستطع إخبارها بالحقيقة …
يمكنني فقط السير في طريقي بمفردي … هل أردت حقًا أن أكون بدم باردًا و بلا قلب؟ أنا أيضا أردت أيضًا أن تعانقني أمي عندما بكيت لأنني عوملت بالظلم …
في كل مرة كانوا يتركون دونغ فانغ وان تشين عند الباب يبدؤون بالتفكير برد فعلها . و دائما يزداد القلق والشعور بالسوء فقط…
لقد عشت حياة بطولية. خافني الجميع . كنت الأسطورة و المعجزة!
لا يزال جون مو تشي يشعر بالضغط الهائل والحزن الكبير لأمه. على الرغم من أنها حاولت جاهدة تغطيتهم ، إلا أنه لا يزال بإمكانه اكتشافهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه …” جلست دونغ فانغ وان تشين ببطء. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالسوء ، إلا أنها قبلت الأمر . ابتسمت وقالت ، “آه ، لقد نسيت … نحن على بعد 17 ألف ميل من مدينة تيان شيانغ. هذا بعيدًا حقًا … في ذلك الوقت ، ذهبت أيضًا لبضعة آلاف من الأميال قبل أن أقابل شخصًا واحدًا … وكان هذا الشخص هو وو هوي … كان يحمل أحد جنوده مع عدد قليل آخر للعثور على طبيب … لدغه ثعبان. لقد كانوا محظوظين لأنهم التقوا بي في ذلك اليوم … ”
لذا ، قرر جون مو تشي أخيرًا الكشف عن الحقيقة …
وقفت السيدة العجوز أخيرًا وقالت ، “عندما يتعافى مو تشي ، دونغ فانغ وان تشين ، أيتها الابنة غير الشريرة ، من الأفضل أن تعتذري لي بشكل صحيح. لسنوات عديدة ، أنت … تنهد … “غادرت بعد إطلاق تنهد طويل .
كان من الأفضل نشر الحقيقة بدلاً من أن يتابع إخفائها دون جدوى . سرعان ما سيختفي الألم من خلال فورة من الدموع … وسيكون ذلك أفضل بكثير من إصابة والدته بالاكتئاب كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه …” جلست دونغ فانغ وان تشين ببطء. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالسوء ، إلا أنها قبلت الأمر . ابتسمت وقالت ، “آه ، لقد نسيت … نحن على بعد 17 ألف ميل من مدينة تيان شيانغ. هذا بعيدًا حقًا … في ذلك الوقت ، ذهبت أيضًا لبضعة آلاف من الأميال قبل أن أقابل شخصًا واحدًا … وكان هذا الشخص هو وو هوي … كان يحمل أحد جنوده مع عدد قليل آخر للعثور على طبيب … لدغه ثعبان. لقد كانوا محظوظين لأنهم التقوا بي في ذلك اليوم … ”
بالطبع ، ما شجعه حقًا على القيام بذلك هو ما قالته مي شيو يان عن غير قصد عندما لم تكن والدته موجودة. قالت إنها لا تستطيع تحمل رؤية والدته تعاني هكذا كل يوم ، و كم سيكون من الجيد أن يتم إحياء الموتى …
هذه الكلمات حركت عقل جون مو تشي بقوة !
كنت مثل شخص إضافي في هذا العالم. على الرغم من عظمتي ، إلا أنني … ليس لديّ جذور …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن … أنا ابنك!
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
الفصل 620: أخيرًا لدي أم تهتم بي
“زوجة مو تشي … لماذا لا تناديني أمي؟” كلما نظرت دونغ فانغ وان تشين إلى مي شيو يان ، كانت أكثر رضىً. ابني لديه ذوق جيد حقًا … هذه الفتاة أجمل مني عندما كنت صغيرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظهور المفاجئ لفتاة بيضاء جميلة للغاية كانت مهتمة جدًا بـ جون مو تشي جعل دونغ فانغ وان تشين تسأل “من هذه السيدة الشابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت ان يكون لي ام . كنت أرغب في حبها …
في اللحظة التي استيقظت فيها دونغ فانغ وان تشين ، سمح لنفسه أخيرًا بالإغماء …
أنا … أنا ، جون مو تشي … أنا ، مو تشي ، … أنا عاهل الشر … أخيرًا أمتلك أم! أنا أخيرًا شخص يمكنه الاستمتاع بحب الأم! كان جون مو تشي متحمسًا بشكل غير مفهوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات