الفصل 837: مدينة الأقحوان، تشين الأقحوان
الفصل 837: مدينة الأقحوان، تشين الأقحوان
*SOU*
لم يقتصر الأمر على أنه لم يسمع أي شيء فحسب، بل إنه استمد إحساسًا غريبًا بالسعادة عند رؤية فم السيد دونغ فانغ الأول يفتح ويغلق، مع وجود بصاق مبطن لشفتيه وشاربه. في بعض الأحيان، كان يضحك بصوت عالٍ دون سيطرة وسط توبيخ… كان هذا شيئًا لم يعرفه دونغ فانغ ون تشينغ.
*فصل ملك الجنوب اليومي*
عند رؤية هذه الصورة المروعة أمامه، شعر السيد دونغ فانغ الأول على الفور بإحساس متخبط في معدته ورغبة غامرة في التقيؤ. من سيكون على استعداد لرؤية مثل هذا اللقيط القبيح وهو يلتقط أقدامه المتساوية أمام أعينه أول شيء في الصباح؟ وكانت القدم قريبة جدًا منه لدرجة أنه شعر بالحرارة المنبعثة منها…
*هناك المزيد*
من خلفه، نظر الجميع إلى المشهد بصمت. عادة، مثل هذا المشهد يعني وجبة رائعة. ومع ذلك، قُتل هذا الأرنب بواسطة مخاط السيد الشاب جون…
فكرت السيدة العجوز للحظة وحسبت عقلياً قوة الخصم. على الرغم من أنه يمكنهم زرع خبراء حول أهدافهم، لا يمكن أن يكون هناك الكثير من الخبراء حول كل هدف. من جانبهم، كان لديهم أكثر من عشر مهام في كل مرة. إذا قاموا بتوزيع قواتهم، فيمكنهم أن يرافقهم ما لا يقل عن خمسة أو ستة خبراء كبار رفيعي المستوى في كل مهمة. كان هذا القدر من القوة كافياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بهدوء وهز رأسه.”تشين الأقحوان… لا يتم استفزازه آه…”
بعد التأكيد مرة أخرى، ابتسمت وأومأت برأسها.”نظرًا لأن الأمر كذلك، يمكنك فقط اختيار أي فريق والخروج واللعب. ومع ذلك، يجب أن تعتني بسلامتك. إذا سقطت أو اصطدمت بأي شيء، فلن تسمح لك هذه الجدة العجوز بالخروج مرة أخرى!”
“أمامك مباشرة مدينة الأقحوان الشهيرة في قارتنا! هدفنا أيضًا هو رئيس العائلة الأرستقراطية رقم واحد في مدينة الأقحوان، عائلة تشين!”منع دونغ فانغ ون تشينغ نفسه بقوة من النظر إلى صورة ابن أخيه المزعجة وتطلع ببساطة إلى الأمام بتعبير هامد.
وافق جون مو تشي على الفور بحماس، وظهر بريق متحمس يلمع في عينيه.
من خلفه، نظر الجميع إلى المشهد بصمت. عادة، مثل هذا المشهد يعني وجبة رائعة. ومع ذلك، قُتل هذا الأرنب بواسطة مخاط السيد الشاب جون…
من كان يظن أن حملته لاستعادة دين الدم ستبدأ بتوليه دور قاتل مرة أخرى؟ ألم يكن هذا هو بالضبط نوع الحياة الذي كان يرغب فيه دائمًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق جون مو تشي على الفور بحماس، وظهر بريق متحمس يلمع في عينيه.
كمية الدم الغزيرة التي كانت تدين له الأراضي المقدسة الثلاثة سيتم استعادتها أخيرًا بيديه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق جون مو تشي على الفور بحماس، وظهر بريق متحمس يلمع في عينيه.
بعد ثلاثة أيام، خرج جون مو تشي و دونغ فانغ ون تشينغ، جنبًا إلى جنب مع 20 خبيرًا من قوات مدمري السماء و مفترسي الروح، واثنين من قتلة دونغ فانغ من شوان السماء من أبواب عائلة دونغ فانغ وانتقلوا شمالًا.
لكن السيدة العجوز أوضحت ذلك تمامًا. إذا لم تكن على استعداد، فلا يمكنك الذهاب. فقط ابق في الخلف ورافق هذه المرأة العجوز. على أي حال، ما زلت قلقة من أن تتأذى.
كان هناك ما مجموعه خمسة أهداف في طريقهم هذه المرة.
ولكن في كثير من الأحيان، كان يستيقظ ليجد قدم ابن أخيه المثيرة للاشمئزاز مسندة على جانب سريره… كان الرفيق الصغير يسند وجهه القبيح للغاية بيد واحدة ويلتقط أصابع قدميه باليد الأخرى، يتمتم،”عمي… أنت مستيقظ؟ انظر إلى قدمي.. هذا كله جلد ميت آه… استيعاب جسم الإنسان للجديد وإفراز القديم سريع حقًا آه، خاصةً الشاب مثلي… أن تكون شابًا شيء عظيم…”
هذه المرة، قبلوا ما مجموعه 15 مهمة. غيرت السيدة العجوز استراتيجيتها وقامت بتقسيم القوات إلى ثلاثة مسارات. كانت كل مجموعة مسؤولة عن جميع المهام في طريقها.
هذا المستوى من القدرة على التكيف جعل حتى دونغ فانغ ون تشينغ ذو الخبرة الجيدة يشعر بالدونية بشكل لا يصدق. في الواقع، حتى أنه اشتبه في أن هذه كانت الشخصية الحقيقية لهذا الشقي…
كان دونغ فانغ وين جيان و بيلي لو يون في مجموعة واحدة، بينما تم إقران دونغ فانغ وين داو و لينغ آو معًا. سواء كان ذلك عن طريق الصدفة أو التصميم، فقد هبط جون مو تشي بطريقة ما في نفس الفريق مثل عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ…
تسبب هذا في شعور السيد الشاب جون بالاكتئاب بشكل لا يصدق.
تسبب هذا في شعور السيد الشاب جون بالاكتئاب بشكل لا يصدق.
عند رؤية هذه الصورة المروعة أمامه، شعر السيد دونغ فانغ الأول على الفور بإحساس متخبط في معدته ورغبة غامرة في التقيؤ. من سيكون على استعداد لرؤية مثل هذا اللقيط القبيح وهو يلتقط أقدامه المتساوية أمام أعينه أول شيء في الصباح؟ وكانت القدم قريبة جدًا منه لدرجة أنه شعر بالحرارة المنبعثة منها…
لكن السيدة العجوز أوضحت ذلك تمامًا. إذا لم تكن على استعداد، فلا يمكنك الذهاب. فقط ابق في الخلف ورافق هذه المرأة العجوز. على أي حال، ما زلت قلقة من أن تتأذى.
“هذا الهدف ليس معقدًا فحسب، ولكنه صعب للغاية للتعامل معه! على الرغم من أنه ليس خبير ناسك، إلا أنه من الصعب التعامل معه أكثر من ذلك!”
ولكن كيف يجرؤ جون مو تشي على القول بأنه غير راغب؟ كان يعلم أن السيدة العجوز تفضل ألا يذهب. بغض النظر عن مدى قوته الهائلة التي وصلت إليها، كان لا يزال مجرد حفيد صغير يحتاج إلى حمايتها. كان هذا شيئًا لن يتغير أبدًا حتى لو مرت 30 أو 50 أو 100 عام أخرى، حتى لو ذبلت السماء نفسها…
“أقل من 100 كيلومتر في المقدمة سيكون هدفنا الثالث. هذا الهدف هو أيضًا أحد أصعب الأهداف التي يمكن التعامل معها من بين 15 مهمة قبلناها هذه المرة!”ركب دونغ فانغ ون تشينغ على حصانه، وكان تعبيره جادًا إلى حد ما.
لذلك على الرغم من أن جون مو تشي كان غير راغب إلى حد ما، إلا أنه لم يكن بإمكانه إلا أن يمسح أنفه ويتبع عمه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك على الرغم من أن جون مو تشي كان غير راغب إلى حد ما، إلا أنه لم يكن بإمكانه إلا أن يمسح أنفه ويتبع عمه…
كانت حوافر الخيول تدوس بعمق في الوحل، على طول الطريق نحو الشمال. لم يتطلب الهدفان الأولان على طول الطريق حتى من جون مو تشي أو دونغ فانغ ون تشينغ فعل أي شيء. كان اثنان فقط من أعضاء فريق مدمري السماء واثنين من القتلة من فئة شوان السماء من عائلة دونغ فانغ كافيين لتسوية المهمة بسلاسة.
قطف الأنف، النقر المخادع… كانت هذه مجرد أشياء بسيطة. في الليل، كان يذهب إلى غرفة السيد دونغ فانغ الأول ويجلس. بعد خلع حذائه، سيبدأ في التقاط أظافر قدميه بطريقة طبيعية للغاية. دون توقف، غمس يده في وعاء فاكهة السيد دونغ فانغ الأول، لكنه لم يأكل أي شيء… أخيرًا، مسح يديه على الفراش، وسحب حذائه، وعاد إلى غرفته لينام…
اختبأ الابن والعم الثنائي على طول الجانب يراقبون، في انتظار أي خبراء مختبئين لإظهار أنفسهم. في النهاية، لم يتلقوا سوى ليلة كاملة من الهواء البارد. من وجهة نظرها، لم يتم حماية هذين الهدفين من قبل خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة.
“أقل من 100 كيلومتر في المقدمة سيكون هدفنا الثالث. هذا الهدف هو أيضًا أحد أصعب الأهداف التي يمكن التعامل معها من بين 15 مهمة قبلناها هذه المرة!”ركب دونغ فانغ ون تشينغ على حصانه، وكان تعبيره جادًا إلى حد ما.
في هذه اللحظة كانت المجموعة تتجه نحو هدفها الثالث.
نظرًا لأن السيد الشاب جون كان يعلم بالفعل أنه سيقابل خطاب عمه اللفظي الذي لا هوادة فيه على طول الطريق، فقد أغلق إحساسه بالسمع… على الرغم من أن بصاق السيد دونغ فانغ الأول طار في كل مكان وكان البلاط تحت أقدامه من توبيخ يسخن، لم يسمع جون مو تشي كلمة واحدة!
“أقل من 100 كيلومتر في المقدمة سيكون هدفنا الثالث. هذا الهدف هو أيضًا أحد أصعب الأهداف التي يمكن التعامل معها من بين 15 مهمة قبلناها هذه المرة!”ركب دونغ فانغ ون تشينغ على حصانه، وكان تعبيره جادًا إلى حد ما.
من كان يظن أن حملته لاستعادة دين الدم ستبدأ بتوليه دور قاتل مرة أخرى؟ ألم يكن هذا هو بالضبط نوع الحياة الذي كان يرغب فيه دائمًا؟
“يا؟ أنا مهتم حقًا بمعرفة، أي نوع من الأشخاص هذا، حتى أن عمه الأول يجده صعبًا؟ هل يمكن أن يكون أحد هؤلاء الخبراء المنعزلين؟”تغير المظهر الحالي لـ جون مو تشي بشكل كبير. كان وجهه مليئًا بالكدمات والدوائر السوداء، وكانت عين واحدة أكبر من الأخرى. حتى فمه كان منحرفًا ومتورمًا إلى حد ما. في هذه اللحظة، رفع يده ومد إصبعه في أنفه. ثم، بصوت”سو”، تحرك إلى الخارج و وظهر أرنب والدم يتدفق من جانبه.
على الرغم من أن هذا المخاط لن يجعله بالضرورة غير صالح للأكل، ولكن.. لا يزال هناك حاجز نفسي.
من خلفه، نظر الجميع إلى المشهد بصمت. عادة، مثل هذا المشهد يعني وجبة رائعة. ومع ذلك، قُتل هذا الأرنب بواسطة مخاط السيد الشاب جون…
“هذا الهدف ليس معقدًا فحسب، ولكنه صعب للغاية للتعامل معه! على الرغم من أنه ليس خبير ناسك، إلا أنه من الصعب التعامل معه أكثر من ذلك!”
على الرغم من أن هذا المخاط لن يجعله بالضرورة غير صالح للأكل، ولكن.. لا يزال هناك حاجز نفسي.
“أمامك مباشرة مدينة الأقحوان الشهيرة في قارتنا! هدفنا أيضًا هو رئيس العائلة الأرستقراطية رقم واحد في مدينة الأقحوان، عائلة تشين!”منع دونغ فانغ ون تشينغ نفسه بقوة من النظر إلى صورة ابن أخيه المزعجة وتطلع ببساطة إلى الأمام بتعبير هامد.
“هذا الهدف ليس معقدًا فحسب، ولكنه صعب للغاية للتعامل معه! على الرغم من أنه ليس خبير ناسك، إلا أنه من الصعب التعامل معه أكثر من ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب ذلك، كاد السيد دونغ فانغ الأول أن يصاب بالجنون في تلك الليلة… أراد أن يشرب بعض الماء، لكن إبريق الماء والكوب كانا قد لامسا يده القذرة التي لمست قدمه. هل سيظل يجرؤ على الشرب؟ أكل الفاكهة؟ لم يجرؤ على ذلك. لا يستطيع أن يأكل ولا يشرب – يمكنه على الأقل النوم بشكل صحيح…؟ لكن الفراش كان ملطخًا أيضًا…
نظر دونغ فانغ ون تشينغ إلى ابن أخيه الثمين بسخط:”أقول… مو شي، هل يمكنك أن تكون قليلاً… أكثر تحضرًا؟ مهما كان الأمر، فأنت سيد شاب لعائلة أرستقراطية. بعد مغادرة منزلك كيف تتصرف بهذه الطريقة غير الجذابة؟ حتى لو كنت لا تهتم بوجهك، ألا تريد عائلة جون الخاصة بك وجههم؟ حتى لو كانت عائلة جون الخاصة بك لا تهتم بصورتها، فماذا عن وجه والدتك وجدتك وأنا عمك؟ مع صورتك الحالية، أشعر بالخجل من أن أخبر أصدقائي أنك ابن أخي. أليس هذا محرجا؟ إذا لم يكن لديك أي شيء مهم، فلا تتحدث معي بقدر الإمكان. حتى لو لم تكن خائفًا من التخلص من وجهك، ما زلت أقدر وجهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكلما وبخه، زاد شعوره بالإرهاق. بعد يومين كاملين من التوبيخ، قرر التوقف ببساطة. ضد ابن أخيه، شعر السيد دونغ فانغ الأول بالعجز التام… لذلك، قرر التحول إلى طريقة أخرى للانتقام. أليس لديك صورة ولد جميل؟ ثم سأخبطك في شقي قبيح! سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك تحمله!؟
“صورتي الحالية – أليست هذه نتائج عمل عمي؟”قام جون مو تشي بتواء رقبته، مما تسبب في رنين الأصوات.”لقد ضربت وجهي الوسيم بهذه الطريقة، ولديك الوجه الذي تخبرني أن أتصرف بطريقة مثقفة؟ قبل توبيخي، ألا يجب أن تفحص أساليبك… ، أنا لا أقول أن أساليبك ليست جيدة… إنها فقط… إلى حد ما… غير مكرر…”
*هناك المزيد*
كان السيد الشاب جون يغلي من الغضب المكبوت في هذه اللحظة، لدرجة أنه حتى أنفه كان ملتويًا من الغضب. من أجل الانتقام، كان هذا السيد الأول لـ دونغ فانغ قد”ثبت”وجهه بشكل خاص لمثل هذه الحالة القبيحة. حتى السيد الشاب جون الذي يتسم بطابع ودي في العادة كان غاضبًا، والآن، حتى أنه ألقى باللوم عليه لأنه بدا غير مكرر ووبخه على ذلك. سيكون من المدهش ألا تغضب. لكن هذا الرجل كان لا يزال عمه. لذلك حتى لو كان غاضبًا، كان بإمكانه فقط أن يتحمل، ولا يجرؤ على الرد. حتى أنه كان عليه أن يتظاهر بنظرة الطاعة، مما يسمح له بقول ما يشاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بهدوء وهز رأسه.”تشين الأقحوان… لا يتم استفزازه آه…”
لكن دونغ فانغ ون تشينغ شعر بحزن أكبر. طوال الطريق، كان قد استنفد كل أفكاره للتفكير في كيفية إصلاح ابن أخيه هذا. ينتقد… لقد حاول كل شيء فقط لإطلاق البخار في قلبه. لكن هذا ابن الأخ كان مثل خنزير ميت لا يخشى الماء المغلي. بغض النظر عن نوع الرياح أو المطر الذي تم إلقاؤه عليه، فلن يتحرك. جفف رئيس السيد دونغ فانغ الأول فمه محاولًا توبيخ ابن أخي هذا، لكن الأخير لم يتأثر تمامًا.
كانت حوافر الخيول تدوس بعمق في الوحل، على طول الطريق نحو الشمال. لم يتطلب الهدفان الأولان على طول الطريق حتى من جون مو تشي أو دونغ فانغ ون تشينغ فعل أي شيء. كان اثنان فقط من أعضاء فريق مدمري السماء واثنين من القتلة من فئة شوان السماء من عائلة دونغ فانغ كافيين لتسوية المهمة بسلاسة.
نظرًا لأن السيد الشاب جون كان يعلم بالفعل أنه سيقابل خطاب عمه اللفظي الذي لا هوادة فيه على طول الطريق، فقد أغلق إحساسه بالسمع… على الرغم من أن بصاق السيد دونغ فانغ الأول طار في كل مكان وكان البلاط تحت أقدامه من توبيخ يسخن، لم يسمع جون مو تشي كلمة واحدة!
كان دونغ فانغ وين جيان و بيلي لو يون في مجموعة واحدة، بينما تم إقران دونغ فانغ وين داو و لينغ آو معًا. سواء كان ذلك عن طريق الصدفة أو التصميم، فقد هبط جون مو تشي بطريقة ما في نفس الفريق مثل عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ…
لم يقتصر الأمر على أنه لم يسمع أي شيء فحسب، بل إنه استمد إحساسًا غريبًا بالسعادة عند رؤية فم السيد دونغ فانغ الأول يفتح ويغلق، مع وجود بصاق مبطن لشفتيه وشاربه. في بعض الأحيان، كان يضحك بصوت عالٍ دون سيطرة وسط توبيخ… كان هذا شيئًا لم يعرفه دونغ فانغ ون تشينغ.
كان دونغ فانغ وين جيان و بيلي لو يون في مجموعة واحدة، بينما تم إقران دونغ فانغ وين داو و لينغ آو معًا. سواء كان ذلك عن طريق الصدفة أو التصميم، فقد هبط جون مو تشي بطريقة ما في نفس الفريق مثل عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ…
فكلما وبخه، زاد شعوره بالإرهاق. بعد يومين كاملين من التوبيخ، قرر التوقف ببساطة. ضد ابن أخيه، شعر السيد دونغ فانغ الأول بالعجز التام… لذلك، قرر التحول إلى طريقة أخرى للانتقام. أليس لديك صورة ولد جميل؟ ثم سأخبطك في شقي قبيح! سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك تحمله!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، قبلوا ما مجموعه 15 مهمة. غيرت السيدة العجوز استراتيجيتها وقامت بتقسيم القوات إلى ثلاثة مسارات. كانت كل مجموعة مسؤولة عن جميع المهام في طريقها.
لكن من كان يظن أن جون مو تشي سيكون في الواقع جيدًا تمامًا مع هذه الصورة الجديدة أيضًا! ليس ذلك فحسب، بل تغير سلوكه على الفور ليتماشى مع مظهره الجديد. قبل أن يتم تغيير مظهره، كان هذا السيد الشاب جون لا يزال يتصرف بطريقة أميرية ولطيفة. لكن بعد أن أصبح وجهه قبيحًا، تغيرت كل كلماته وأفعاله تمامًا، إلى أسلوب شحاذ كامل…
لم يقتصر الأمر على أنه لم يسمع أي شيء فحسب، بل إنه استمد إحساسًا غريبًا بالسعادة عند رؤية فم السيد دونغ فانغ الأول يفتح ويغلق، مع وجود بصاق مبطن لشفتيه وشاربه. في بعض الأحيان، كان يضحك بصوت عالٍ دون سيطرة وسط توبيخ… كان هذا شيئًا لم يعرفه دونغ فانغ ون تشينغ.
هذا المستوى من القدرة على التكيف جعل حتى دونغ فانغ ون تشينغ ذو الخبرة الجيدة يشعر بالدونية بشكل لا يصدق. في الواقع، حتى أنه اشتبه في أن هذه كانت الشخصية الحقيقية لهذا الشقي…
ولكن في كثير من الأحيان، كان يستيقظ ليجد قدم ابن أخيه المثيرة للاشمئزاز مسندة على جانب سريره… كان الرفيق الصغير يسند وجهه القبيح للغاية بيد واحدة ويلتقط أصابع قدميه باليد الأخرى، يتمتم،”عمي… أنت مستيقظ؟ انظر إلى قدمي.. هذا كله جلد ميت آه… استيعاب جسم الإنسان للجديد وإفراز القديم سريع حقًا آه، خاصةً الشاب مثلي… أن تكون شابًا شيء عظيم…”
قطف الأنف، النقر المخادع… كانت هذه مجرد أشياء بسيطة. في الليل، كان يذهب إلى غرفة السيد دونغ فانغ الأول ويجلس. بعد خلع حذائه، سيبدأ في التقاط أظافر قدميه بطريقة طبيعية للغاية. دون توقف، غمس يده في وعاء فاكهة السيد دونغ فانغ الأول، لكنه لم يأكل أي شيء… أخيرًا، مسح يديه على الفراش، وسحب حذائه، وعاد إلى غرفته لينام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا؟ أنا مهتم حقًا بمعرفة، أي نوع من الأشخاص هذا، حتى أن عمه الأول يجده صعبًا؟ هل يمكن أن يكون أحد هؤلاء الخبراء المنعزلين؟”تغير المظهر الحالي لـ جون مو تشي بشكل كبير. كان وجهه مليئًا بالكدمات والدوائر السوداء، وكانت عين واحدة أكبر من الأخرى. حتى فمه كان منحرفًا ومتورمًا إلى حد ما. في هذه اللحظة، رفع يده ومد إصبعه في أنفه. ثم، بصوت”سو”، تحرك إلى الخارج و وظهر أرنب والدم يتدفق من جانبه.
بعد الخروج مباشرة من الغرفة، كان يسعل دائمًا بطريقة مقززة ويبصق كمية ضخمة من البلغم. بإصبع واحد على جانب أنفه، قام بتفجير أنفه، مما تسبب في خروج شيء مصفر داكن بطريقة جامحة… صفعت على الأرض بصوت نقي…
ولكن في كثير من الأحيان، كان يستيقظ ليجد قدم ابن أخيه المثيرة للاشمئزاز مسندة على جانب سريره… كان الرفيق الصغير يسند وجهه القبيح للغاية بيد واحدة ويلتقط أصابع قدميه باليد الأخرى، يتمتم،”عمي… أنت مستيقظ؟ انظر إلى قدمي.. هذا كله جلد ميت آه… استيعاب جسم الإنسان للجديد وإفراز القديم سريع حقًا آه، خاصةً الشاب مثلي… أن تكون شابًا شيء عظيم…”
وبسبب ذلك، كاد السيد دونغ فانغ الأول أن يصاب بالجنون في تلك الليلة… أراد أن يشرب بعض الماء، لكن إبريق الماء والكوب كانا قد لامسا يده القذرة التي لمست قدمه. هل سيظل يجرؤ على الشرب؟ أكل الفاكهة؟ لم يجرؤ على ذلك. لا يستطيع أن يأكل ولا يشرب – يمكنه على الأقل النوم بشكل صحيح…؟ لكن الفراش كان ملطخًا أيضًا…
لم يقتصر الأمر على أنه لم يسمع أي شيء فحسب، بل إنه استمد إحساسًا غريبًا بالسعادة عند رؤية فم السيد دونغ فانغ الأول يفتح ويغلق، مع وجود بصاق مبطن لشفتيه وشاربه. في بعض الأحيان، كان يضحك بصوت عالٍ دون سيطرة وسط توبيخ… كان هذا شيئًا لم يعرفه دونغ فانغ ون تشينغ.
كان السيد دونغ فانغ الأول غاضبًا من الكلام وكاد ينفجر. ومع ذلك، لم يكن هناك ما يساعده. كان عليه أن يلوم نفسه فقط ولا يمكنه الشكوى! في النهاية، كان يغلق بابه دائمًا بإحكام مبكرًا كل ليلة. حتى لو هدده شخص ما بضربه حتى الموت، فلن يترك ذلك الشخص يمر عبر الأبواب بعد الآن…
نظرًا لأن السيد الشاب جون كان يعلم بالفعل أنه سيقابل خطاب عمه اللفظي الذي لا هوادة فيه على طول الطريق، فقد أغلق إحساسه بالسمع… على الرغم من أن بصاق السيد دونغ فانغ الأول طار في كل مكان وكان البلاط تحت أقدامه من توبيخ يسخن، لم يسمع جون مو تشي كلمة واحدة!
ولكن في كثير من الأحيان، كان يستيقظ ليجد قدم ابن أخيه المثيرة للاشمئزاز مسندة على جانب سريره… كان الرفيق الصغير يسند وجهه القبيح للغاية بيد واحدة ويلتقط أصابع قدميه باليد الأخرى، يتمتم،”عمي… أنت مستيقظ؟ انظر إلى قدمي.. هذا كله جلد ميت آه… استيعاب جسم الإنسان للجديد وإفراز القديم سريع حقًا آه، خاصةً الشاب مثلي… أن تكون شابًا شيء عظيم…”
مع ذلك، انتهى هذا النوع من الأيام أخيرًا.
بقدرات السيد الشاب جون المعجزة، هل كان هناك باب يمكن أن يوقفه؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكلما وبخه، زاد شعوره بالإرهاق. بعد يومين كاملين من التوبيخ، قرر التوقف ببساطة. ضد ابن أخيه، شعر السيد دونغ فانغ الأول بالعجز التام… لذلك، قرر التحول إلى طريقة أخرى للانتقام. أليس لديك صورة ولد جميل؟ ثم سأخبطك في شقي قبيح! سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك تحمله!؟
عند رؤية هذه الصورة المروعة أمامه، شعر السيد دونغ فانغ الأول على الفور بإحساس متخبط في معدته ورغبة غامرة في التقيؤ. من سيكون على استعداد لرؤية مثل هذا اللقيط القبيح وهو يلتقط أقدامه المتساوية أمام أعينه أول شيء في الصباح؟ وكانت القدم قريبة جدًا منه لدرجة أنه شعر بالحرارة المنبعثة منها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب ذلك، كاد السيد دونغ فانغ الأول أن يصاب بالجنون في تلك الليلة… أراد أن يشرب بعض الماء، لكن إبريق الماء والكوب كانا قد لامسا يده القذرة التي لمست قدمه. هل سيظل يجرؤ على الشرب؟ أكل الفاكهة؟ لم يجرؤ على ذلك. لا يستطيع أن يأكل ولا يشرب – يمكنه على الأقل النوم بشكل صحيح…؟ لكن الفراش كان ملطخًا أيضًا…
في غضون ثلاثة أيام فقط، اعترف السيد دونغ فانغ الأول، الذي كان ثباته العقلي لا يزال مقبولًا، تمامًا بالهزيمة وطلب العفو…
بعد التأكيد مرة أخرى، ابتسمت وأومأت برأسها.”نظرًا لأن الأمر كذلك، يمكنك فقط اختيار أي فريق والخروج واللعب. ومع ذلك، يجب أن تعتني بسلامتك. إذا سقطت أو اصطدمت بأي شيء، فلن تسمح لك هذه الجدة العجوز بالخروج مرة أخرى!”
مع ذلك، انتهى هذا النوع من الأيام أخيرًا.
تسبب هذا في شعور السيد الشاب جون بالاكتئاب بشكل لا يصدق.
“أمامك مباشرة مدينة الأقحوان الشهيرة في قارتنا! هدفنا أيضًا هو رئيس العائلة الأرستقراطية رقم واحد في مدينة الأقحوان، عائلة تشين!”منع دونغ فانغ ون تشينغ نفسه بقوة من النظر إلى صورة ابن أخيه المزعجة وتطلع ببساطة إلى الأمام بتعبير هامد.
قطف الأنف، النقر المخادع… كانت هذه مجرد أشياء بسيطة. في الليل، كان يذهب إلى غرفة السيد دونغ فانغ الأول ويجلس. بعد خلع حذائه، سيبدأ في التقاط أظافر قدميه بطريقة طبيعية للغاية. دون توقف، غمس يده في وعاء فاكهة السيد دونغ فانغ الأول، لكنه لم يأكل أي شيء… أخيرًا، مسح يديه على الفراش، وسحب حذائه، وعاد إلى غرفته لينام…
“مدينة الأقحوان؟”عندما سمع جون مو تشي هذه الكلمات الثلاث، شعر على الفور بقبضة أقحوانه الخاصة. وسع عينيه بصدمة، وصرخ،”هذا الاسم يبدو رائعًا جدًا!”
لم يقتصر الأمر على أنه لم يسمع أي شيء فحسب، بل إنه استمد إحساسًا غريبًا بالسعادة عند رؤية فم السيد دونغ فانغ الأول يفتح ويغلق، مع وجود بصاق مبطن لشفتيه وشاربه. في بعض الأحيان، كان يضحك بصوت عالٍ دون سيطرة وسط توبيخ… كان هذا شيئًا لم يعرفه دونغ فانغ ون تشينغ.
“الاسم يبدو رائعًا؟ ما الفائدة إذا كان مجرد الاسم الذي يبدو جيدًا! مدينة الأقحوان تحكم منطقة من عدة آلاف الكيلوأمتار!”سخر دونغ فانغ ون تشينغ ببرود واستمر.”أزهار الأقحوان في مدينة الأقحوان تتفتح في محيط من الزهور ؛ حيث تكمن عائلة تشين ؛ الأقحوان الأبدي، غير مهزوم إلى الأبد”.
كان هناك ما مجموعه خمسة أهداف في طريقهم هذه المرة.
تنهد بهدوء وهز رأسه.”تشين الأقحوان… لا يتم استفزازه آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكلما وبخه، زاد شعوره بالإرهاق. بعد يومين كاملين من التوبيخ، قرر التوقف ببساطة. ضد ابن أخيه، شعر السيد دونغ فانغ الأول بالعجز التام… لذلك، قرر التحول إلى طريقة أخرى للانتقام. أليس لديك صورة ولد جميل؟ ثم سأخبطك في شقي قبيح! سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك تحمله!؟
عانق جون مو تشي بطنه فجأة واندفع بشكل مجنون مع الضحك، لدرجة أن الدموع اندفعت من عينيه.”يا لها من قصيدة جيدة! آه يا لها من قصيدة عظيمة… أتساءل أي عبقري كتب مثل هذه القصيدة الممتازة القادرة على الصمود عبر العصور لعائلة تشين؟ أوه، سأموت من الضحك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، قبلوا ما مجموعه 15 مهمة. غيرت السيدة العجوز استراتيجيتها وقامت بتقسيم القوات إلى ثلاثة مسارات. كانت كل مجموعة مسؤولة عن جميع المهام في طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك على الرغم من أن جون مو تشي كان غير راغب إلى حد ما، إلا أنه لم يكن بإمكانه إلا أن يمسح أنفه ويتبع عمه…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات