الفصل 1075: لم الشمل!

الفصل 1075: لم الشمل!

ترجمة : sou

في هذه الفترة الزمنية ، نما العمل الخيري الذي كان يرأسه جون وو يي بشكل سلس للغاية تحت دعم كميات هائلة من الثروة. وقد استقبلوا عددًا لا يحصى من الأطفال الأيتام ، ووفروا لهم الطعام والمأوى ، فضلاً عن مكان ينتمون إليه. في الوقت نفسه ، انخفض العبء العقلي بشكل كبير …

كانت هان يان ياو سعيدة أيضًا بشكل طبيعي. لقد اختفى الظل الذي كان في قلبها من خلال الابتسامات البريئة على وجوه هؤلاء الأطفال …

كان وجهها مليئًا بالسعادة ، وكان بطنها بالفعل منتفخًا قليلاً … من نظراته ، كانت حاملاً …

مع صوت شوي، ظهرت جون مو تشي فجأة قبل جون وو يى وهان يان ياو.

“مو تشي!” صرخ جون وو يي بصدمة وفرح بعد أن صدم للحظة. بعد أن أمر التلاميذ بجانبه بإحضار الضيوف إلى منطقة الراحة ، والتي كانت الخيمة البيضاء الضخمة ، وأسرع إلى هناك.

وسع جون مو تشي عينيه للحظات ونظر إلى معدة هان يان ياو. عندما لاحظت نظرته ، خفضت رأسها بخجل.

فجأة ، زأر السيد الشاب جون. “العم الثالث! ماذا حدث؟”

نظر جون وو يي إليه بطريقة مرتبكة. “ماذا يحدث هنا؟”

“ما زلت تريد أن تلعب دور الأحمق!” صرخ السيد الشاب جون بطريقة مبالغ فيها. “من ضرب معدة عمتي الثالثة حتى انتفخت؟ هذا ببساطة الكثير من التنمر! هذا لن ينجح ، سأذهب وأبحث عن هذا الشخص على الفور! من يجرؤ على التنمر على شخص من عائلتي جون! حقا لا يطاق! انظر إذا لم أصلح هذا الرجل! “

احترق وجه هان يان ياو باللون الأحمر الفاتح ، وأمسكت بطنها بكلتا يديها ، ولم تتركها أبدًا …

كان وجه السيد الشاب جون مملوءًا بالقلق. “العمة الثالثة ، هل هو مؤلم؟ هل أنت بخير؟ لا تقلقي .. لدي أفضل دواء للألم .. فقط أخبرني من هو! سأذهب وأعطيه ضربة جيدة! أن يجرؤ على التنمر على عمتي الثالثة … ذلك الزميل شجاع للغاية! “

كان وجه هان يان ياو حارًا جدًا لدرجة أنه يمكن للمرء أن يقلى بيضة عليه ، ولم تكن تعرف كيف تجيب. دفعت قدميها في الأرض ، كما لو كانت تحاول أن تحفر فيها!

“با!” بصوت عالٍ ، سقطت قدم جون وو يي على مؤخرة جون مو تشي بينما كان يوبخ. “الشقي اللعين! هل بدأت حكة مؤخرتك بعد أن لم يتم إصلاحها لفترة طويلة؟ في الواقع تسبب المتاعب لحظة عودتك؟ إن المزاح معي أمر واحد ، ولكن تجاهل الأقدمية ومضايقة عمتك الثالثة … لقد أصبحت صعبًا … “

كان السيد الثالث جون مرتبكًا للحظات ولم يكن قادرًا على الرد في البداية. كان ابن أخيه بارعًا في مجال الطب ، فكيف لا يعرف شيئًا مثل الحمل؟ حتى لو لم يكن يعلم ، فلا بد أنه رأى امرأة حامل على الأقل من قبل. من المؤكد أن هذا الشقي الصغير كان لديه معاني خفية في كلماته. ناهيك عن أي شيء ، إذا رأى هذا الطفل أن أفراد عائلته قد تعرضوا للتخويف ، فمن المؤكد أنه لن يبتسم ويتصرف بوقاحة. وهكذا ، كيف يمكن أن يكون السيد الثالث جون مهذبًا مع هذا الزميل الصغير الذي كان من الواضح أنه كان يعبث!

صرخ جون مو تشي من الألم واستدار ممسكًا مؤخرته بابتسامة خبيثة على وجهه. “العم الثالث ، لا تغضب ، لم أراكم جميعًا منذ عدة أيام وبدأت أفتقدك … كنت أمزح مع العمة الثالثة. إذا كان الناس داخل الأسرة لا يلقون النكات ، فكيف سيكون الأمر ممتعًا … انن ، إذا كنت لا تزال غاضبًا ، فيمكنك على الأكثر أن تسخر من زوجتي في المستقبل عندما يكون لدي أطفال … لا أمانع حقًا … “

تحول وجه جون وو يي إلى اللون الأخضر قليلاً عندما رفع يده وبدأ يملأ جون مو تشي. وأثناء قيامه بالضرب ، كان يلهث بشدة مع كل ضربة …

أنت شقي بطبيعة الحال لا تمانع ، لكن هل يستطيع شيخ مثلي أن يفعل ذلك؟ أنا أعتبر من الجيل الأكبر ، وكذلك زوج شخص ما … يسخر من زوجتك؟ ما هذا الهراء؟

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وسحب يد الصياد الأخضر وهو يهرب …

بصرف النظر عن السيد الثالث جون ، يبدو أنه لا يوجد أي شخص آخر يمكنه مطاردة عاهل الشر مثل الأرنب!

في المسافة ، المكان الذي كان في الأصل منطقة تخييم في المنطقة الخارجية لفصيل عاهل الشر قد تم تغييره الآن إلى امتداد من الأجنحة … تم تشييد الجدران بأحجار خضراء كبيرة كانت بسيطة وثقيلة بشكل غير عادي. بنظرة واحدة فقط ، بدا عميقًا ومهيبًا بهالة كما لو أنه يمكن أن يبتلع شخصًا!

أمام الباب ، كانت مي شيو يان ، وغوان تشينغ هان ، ودوجو شياو يي ، وهان يان منغ يرتدون فساتين بيضاء ثلجية مع أحزمة خصر حمراء باهتة حول الوركين ، وكلهم يقفون هناك بابتسامات لطيفة في انتظار استقباله!

في الواقع ، كانت عيون الفتيات الأربع ممتلئة بنفس الحزن! نفس النظرات الحماسية! كانوا جميعًا يبذلون قصارى جهدهم للسيطرة على عواطفهم ، وكانت عيون الفتاتين الصغيرتين دوجو شياو يي وهان يان منغ حمراء إلى حد ما …

كان القليل منهم قد تلقوا بالفعل خبر عودة جون مو تشي وقد أتوا إلى هنا خصيصًا للترحيب به …

خلف النافذة بالداخل ، اندمجت دموع الأميرة لينغ مينغ أيضًا في عينيها وهي تنظر بشغف إلى جون مو تشي …

“الأخ الأكبر مو تشي!” صرخت دوجو شياو يي وركضت وهي تضحك وتبكي. القطة الصغيرة قفزت من مسافة بعيدة مثل عصفور صغير. لم يتمكن جون مو تشي حتى من التعافي من مشهد الجميلات الأربع عندما شعر بكرة صغيرة من النار تقفز بين ذراعيه …

“كيف عدت الآن فقط!وو وو… كنت أشعر بالملل تقريبًا حتى الموت هنا … حتى أنني قامرت لتبديد الملل لكن من كان يظن أنني سأخسر كل جولة! حتى المال الذي أخفيته سرا ذهب…. وو وو … “

تشبثت دوجو شياو يي به مثل الأخطبوط ، وأمطرت قبضتيها الصغيرتين على صدره. كلما تحدثت ، زادت بكاءها. “… لن يسمح لي أحد بالفوز على الإطلاق ؛ هذا كله خطأك ، كل خطأك! لماذا لم تعد في وقت سابق … إذا كنت هنا ، لما خسرت بشدة … “

وبينما كانت تبكي ، لم تنس أن تمسح وجهها الصغير على صدره …

حمل جون مو تشي الفتاة الصغيرة اللطيفة بين ذراعيه بينما يتدحرج العرق على مؤخرة رأسه. هذه الفتاة تبكي لأنها اشتقت إلي أم أنها حزينة على أموالها الخفية؟ على الرغم من أنه هز رأسه داخليًا ، إلا أنه ما زال يواسي. “انن ، كل هذا خطأي ، كله خطأي … كم خسرت؟ احسب كل شيء علي ، لاحقًا ، سيعيده هذا الزوج إليك مرتين. إذا لم يسمحوا لك بالفوز في المستقبل ، فسوف أساعدك في الانتقام … “

بينما كان يواسيها ، اكتشف السيد الشاب جون أمرًا صادمًا آخر. كان الاثنان يلتصقان ببعضهما البعض في الوقت الحالي ، لكنه استطاع أن يرى أنه في غضون هذه الأيام القليلة التي لم يروها ، تحولت هذه الفتاة الصغيرة بالفعل إلى سيدة ناضجة … أصبح جسدها المتعرج في الأصل أكثر سحرًا ، يكفي لسرقة روح الانسان!

كانت تلك اللحظة القصيرة من العناق كافية بالفعل لإشعال حريق في قلب السيد الشاب جون. على الرغم من أنه لم يصل إلى النقطة التي نصب فيها خيمة في سرواله ، إلا أنه كان لا مفر من أن يتدفق دمه بشكل أسرع إلى حد ما …

ابتسم السيد الشاب جون بسعادة وانحنى نحو جانب دوجو شياو يي وهمس في أذنها. “واو ، لم أكن أتوقع أنه في غضون أيام قليلة ، أصبحت شياو يي الصغيرة سيدة ناضجة بالفعل … كيف هي مهاراتك في الطهي الآن؟ هل تعرفين كيف تطبخين بشكل صحيح هذه المرة؟ على الأقل ، يجب أن تعرفي كيف تطبخي الحبوب النيئة وتحولها إلى أرز الآن ، أليس كذلك؟ لاحقًا ، سأجعلك تقدمين بعض العروض من أجلي … هذا الأخ الأكبر يتطلع إلى طهي الأرز معك آه … “

“آه ~~ أيها الشرير الكبير ~~ وقح!” دوجو شياو يي احمرت خجلاً على الفور عندما سمعت السيد الشاب جون يذكر هذا الأمر مرة أخرى. كيف ستظل تتذكر البكاء؟ قفزت بسرعة من بين ذراعيه وهربت بعيدًا. في الوقت نفسه ، كان من الممكن سماعها وهي تصرخ ، “الأبيض الصغير ، بسرعة ، عض هذا الزميل الوقح من أجلي!”

في الوقت نفسه ، كانت الصياد الأخضر قد اندفع بالفعل إلى الأمام وكانت تعانق مي شيو يان بإحكام. “الأخت الكبرى … اشتقت إليك …”

”الصياد الأخضر ؟! … انه انت!؟ … إنه جيد طالما عدت ، فهذا جيد طالما عدت! كل شيء سيكون على ما يرام الآن بعد أن استيقظت … “عانقت مي شيو يان الصياد الأخضر بين ذراعيها كما قالت بطريقة مضطربة بنفس القدر …

عادت الأخت الطيبة التي كانت في غيبوبة من قبل إليها فجأة … في هذه اللحظة ، كان قلب مي شيو يان ينفجر بالسعادة. عادت أختها سالمة ، وعاد زوجها أيضًا ؛ لقد كانت حقًا مناسبة سعيدة لها …

مشى جون مو تشي إلى غوان تشينغ هان بابتسامة لطيفة. كانت عيون غوان تشينغ هان مليئة بالبهجة أيضًا ، لكن وجهها كان لا يزال باردًا كما كان دائمًا …

ومع ذلك ، فإن السيد الشاب جون الذي كان وجهه سميكًا مثل جدران المدينة لن يسقط بالتأكيد من أجل ذلك. كان الاثنان يقفان بالفعل قريبين جدًا في البداية. بخطوتين ، كان بالفعل ضدها. قبل أن تتمكن من المقاومة ، ضحك السيد الشاب جون وقال بصوت عالٍ ، “تشينغ هان … هل اشتقت إلي؟”

ارتجفت غوان تشينغ هان ولم تستطع إلا أن تدحرج عينيها. هذا الرفيق ، لماذا كان عليه أن يقول مثل هذه الأشياء المقززة لحظة عودته؟ هل هذا السؤال مناسب أمام الآخرين؟ حقا .. لم تكن تعرف ماذا تقول على الإطلاق….

“لقد عدت؟” أجابت غوان تشينغ هان ببرود.

“أنن ، لقد عدت.” أومأ جون مو تشي بابتسامة صادقة. فجأة ، انحنى إلى الأمام وهمس في أذنها. “تشينغ هان … هل يمكنني الذهاب والنوم في غرفتك الليلة؟ لقد اشتقت إليك كثيرًا في هذه الفترة الزمنية! “

تحولت أذني غوان تشينغ هان إلى اللون الأحمر على الفور وتذكرت فجأة الليلة التي كانت فيها آخر مرة هنا في تيان نان … صرخت على أسنانها ، وبخت بشدة: “أيها المنحرف الرهيب! الفاسق الغبي! ” وجهها يحترق باللون الأحمر الفاتح ، كما هربت …

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وهو يشاهدها وهي تهرب. سأدعك تعطيني وجهًا باردًا طوال اليوم! معرفة ما إذا كنت لا أصلح لك في المستقبل …

“مرحبًا ، المعشوقة هان الصغيرة ، لا ، يجب أن تكون” أسرة تسخين السرير “… كيكيكي ، الأخت الصغيرة هان ، لا تنس إعداد غرفتي بشكل صحيح الليلة وتدفئة بطانياتي بعد خلع ملابسك … لقد انتظرت طويلاً وقت هذا من الأفضل أن ترقى إلى مستوى كلماتك ، آه ، لقد استمر بالفعل لفترة طويلة. نظرًا لأن هذا السيد الشاب مجاني تمامًا على أي حال ، فلنقم بذلك الليلة … “

كانت هان يان منغ على وشك القفز من هناك بسعادة لتحييه ، ولكن قبل أن تقترب منه ، سمعت نفس الكلمات وهربت على الفور مثل طائر صغير. هذا الشرير الكبير ما زال لم ينس هذا ؟! رباه…

واحد آخر استقر بسهولة!

تنفس جون مو تشي الصعداء. من مظهرها ، كان وجود عدد قليل من الزوجات لا يزال مرهقًا حقًا آه … كانت الطريقة الوحيدة هي تفكيك معسكرهما المشترك ومهاجمتهن واحدًا تلو الآخر … كانت هذه أفضل طريقة للهجوم …

أن يخرج أربعة منهم لاستقباله في نفس الوقت ، بينما كان هناك شخص آخر بجانبه … لن يكون ذلك مناسبًا بغض النظر عمن كان حميمًا معه أولاً. وبالتالي ، لم يكن بإمكان السيد الشاب جون سوى نزع فتيل الموقف أولاً. بالنسبة للأمور الأخرى … كان هناك متسع من الوقت لذلك. الآن ، كانت هذه أفضل خطوة …

الفصل 1075: لم الشمل! ترجمة : sou في هذه الفترة الزمنية ، نما العمل الخيري الذي كان يرأسه جون وو يي بشكل سلس للغاية تحت دعم كميات هائلة من الثروة. وقد استقبلوا عددًا لا يحصى من الأطفال الأيتام ، ووفروا لهم الطعام والمأوى ، فضلاً عن مكان ينتمون إليه. في الوقت نفسه ، انخفض العبء العقلي بشكل كبير … كانت هان يان ياو سعيدة أيضًا بشكل طبيعي. لقد اختفى الظل الذي كان في قلبها من خلال الابتسامات البريئة على وجوه هؤلاء الأطفال … كان وجهها مليئًا بالسعادة ، وكان بطنها بالفعل منتفخًا قليلاً … من نظراته ، كانت حاملاً … مع صوت شوي، ظهرت جون مو تشي فجأة قبل جون وو يى وهان يان ياو. “مو تشي!” صرخ جون وو يي بصدمة وفرح بعد أن صدم للحظة. بعد أن أمر التلاميذ بجانبه بإحضار الضيوف إلى منطقة الراحة ، والتي كانت الخيمة البيضاء الضخمة ، وأسرع إلى هناك. وسع جون مو تشي عينيه للحظات ونظر إلى معدة هان يان ياو. عندما لاحظت نظرته ، خفضت رأسها بخجل. فجأة ، زأر السيد الشاب جون. “العم الثالث! ماذا حدث؟” نظر جون وو يي إليه بطريقة مرتبكة. “ماذا يحدث هنا؟” “ما زلت تريد أن تلعب دور الأحمق!” صرخ السيد الشاب جون بطريقة مبالغ فيها. “من ضرب معدة عمتي الثالثة حتى انتفخت؟ هذا ببساطة الكثير من التنمر! هذا لن ينجح ، سأذهب وأبحث عن هذا الشخص على الفور! من يجرؤ على التنمر على شخص من عائلتي جون! حقا لا يطاق! انظر إذا لم أصلح هذا الرجل! “ احترق وجه هان يان ياو باللون الأحمر الفاتح ، وأمسكت بطنها بكلتا يديها ، ولم تتركها أبدًا … كان وجه السيد الشاب جون مملوءًا بالقلق. “العمة الثالثة ، هل هو مؤلم؟ هل أنت بخير؟ لا تقلقي .. لدي أفضل دواء للألم .. فقط أخبرني من هو! سأذهب وأعطيه ضربة جيدة! أن يجرؤ على التنمر على عمتي الثالثة … ذلك الزميل شجاع للغاية! “ كان وجه هان يان ياو حارًا جدًا لدرجة أنه يمكن للمرء أن يقلى بيضة عليه ، ولم تكن تعرف كيف تجيب. دفعت قدميها في الأرض ، كما لو كانت تحاول أن تحفر فيها! “با!” بصوت عالٍ ، سقطت قدم جون وو يي على مؤخرة جون مو تشي بينما كان يوبخ. “الشقي اللعين! هل بدأت حكة مؤخرتك بعد أن لم يتم إصلاحها لفترة طويلة؟ في الواقع تسبب المتاعب لحظة عودتك؟ إن المزاح معي أمر واحد ، ولكن تجاهل الأقدمية ومضايقة عمتك الثالثة … لقد أصبحت صعبًا … “ كان السيد الثالث جون مرتبكًا للحظات ولم يكن قادرًا على الرد في البداية. كان ابن أخيه بارعًا في مجال الطب ، فكيف لا يعرف شيئًا مثل الحمل؟ حتى لو لم يكن يعلم ، فلا بد أنه رأى امرأة حامل على الأقل من قبل. من المؤكد أن هذا الشقي الصغير كان لديه معاني خفية في كلماته. ناهيك عن أي شيء ، إذا رأى هذا الطفل أن أفراد عائلته قد تعرضوا للتخويف ، فمن المؤكد أنه لن يبتسم ويتصرف بوقاحة. وهكذا ، كيف يمكن أن يكون السيد الثالث جون مهذبًا مع هذا الزميل الصغير الذي كان من الواضح أنه كان يعبث! صرخ جون مو تشي من الألم واستدار ممسكًا مؤخرته بابتسامة خبيثة على وجهه. “العم الثالث ، لا تغضب ، لم أراكم جميعًا منذ عدة أيام وبدأت أفتقدك … كنت أمزح مع العمة الثالثة. إذا كان الناس داخل الأسرة لا يلقون النكات ، فكيف سيكون الأمر ممتعًا … انن ، إذا كنت لا تزال غاضبًا ، فيمكنك على الأكثر أن تسخر من زوجتي في المستقبل عندما يكون لدي أطفال … لا أمانع حقًا … “ تحول وجه جون وو يي إلى اللون الأخضر قليلاً عندما رفع يده وبدأ يملأ جون مو تشي. وأثناء قيامه بالضرب ، كان يلهث بشدة مع كل ضربة … أنت شقي بطبيعة الحال لا تمانع ، لكن هل يستطيع شيخ مثلي أن يفعل ذلك؟ أنا أعتبر من الجيل الأكبر ، وكذلك زوج شخص ما … يسخر من زوجتك؟ ما هذا الهراء؟ ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وسحب يد الصياد الأخضر وهو يهرب … بصرف النظر عن السيد الثالث جون ، يبدو أنه لا يوجد أي شخص آخر يمكنه مطاردة عاهل الشر مثل الأرنب! في المسافة ، المكان الذي كان في الأصل منطقة تخييم في المنطقة الخارجية لفصيل عاهل الشر قد تم تغييره الآن إلى امتداد من الأجنحة … تم تشييد الجدران بأحجار خضراء كبيرة كانت بسيطة وثقيلة بشكل غير عادي. بنظرة واحدة فقط ، بدا عميقًا ومهيبًا بهالة كما لو أنه يمكن أن يبتلع شخصًا! أمام الباب ، كانت مي شيو يان ، وغوان تشينغ هان ، ودوجو شياو يي ، وهان يان منغ يرتدون فساتين بيضاء ثلجية مع أحزمة خصر حمراء باهتة حول الوركين ، وكلهم يقفون هناك بابتسامات لطيفة في انتظار استقباله! في الواقع ، كانت عيون الفتيات الأربع ممتلئة بنفس الحزن! نفس النظرات الحماسية! كانوا جميعًا يبذلون قصارى جهدهم للسيطرة على عواطفهم ، وكانت عيون الفتاتين الصغيرتين دوجو شياو يي وهان يان منغ حمراء إلى حد ما … كان القليل منهم قد تلقوا بالفعل خبر عودة جون مو تشي وقد أتوا إلى هنا خصيصًا للترحيب به … خلف النافذة بالداخل ، اندمجت دموع الأميرة لينغ مينغ أيضًا في عينيها وهي تنظر بشغف إلى جون مو تشي … “الأخ الأكبر مو تشي!” صرخت دوجو شياو يي وركضت وهي تضحك وتبكي. القطة الصغيرة قفزت من مسافة بعيدة مثل عصفور صغير. لم يتمكن جون مو تشي حتى من التعافي من مشهد الجميلات الأربع عندما شعر بكرة صغيرة من النار تقفز بين ذراعيه … “كيف عدت الآن فقط!وو وو… كنت أشعر بالملل تقريبًا حتى الموت هنا … حتى أنني قامرت لتبديد الملل لكن من كان يظن أنني سأخسر كل جولة! حتى المال الذي أخفيته سرا ذهب…. وو وو … “ تشبثت دوجو شياو يي به مثل الأخطبوط ، وأمطرت قبضتيها الصغيرتين على صدره. كلما تحدثت ، زادت بكاءها. “… لن يسمح لي أحد بالفوز على الإطلاق ؛ هذا كله خطأك ، كل خطأك! لماذا لم تعد في وقت سابق … إذا كنت هنا ، لما خسرت بشدة … “ وبينما كانت تبكي ، لم تنس أن تمسح وجهها الصغير على صدره … حمل جون مو تشي الفتاة الصغيرة اللطيفة بين ذراعيه بينما يتدحرج العرق على مؤخرة رأسه. هذه الفتاة تبكي لأنها اشتقت إلي أم أنها حزينة على أموالها الخفية؟ على الرغم من أنه هز رأسه داخليًا ، إلا أنه ما زال يواسي. “انن ، كل هذا خطأي ، كله خطأي … كم خسرت؟ احسب كل شيء علي ، لاحقًا ، سيعيده هذا الزوج إليك مرتين. إذا لم يسمحوا لك بالفوز في المستقبل ، فسوف أساعدك في الانتقام … “ بينما كان يواسيها ، اكتشف السيد الشاب جون أمرًا صادمًا آخر. كان الاثنان يلتصقان ببعضهما البعض في الوقت الحالي ، لكنه استطاع أن يرى أنه في غضون هذه الأيام القليلة التي لم يروها ، تحولت هذه الفتاة الصغيرة بالفعل إلى سيدة ناضجة … أصبح جسدها المتعرج في الأصل أكثر سحرًا ، يكفي لسرقة روح الانسان! كانت تلك اللحظة القصيرة من العناق كافية بالفعل لإشعال حريق في قلب السيد الشاب جون. على الرغم من أنه لم يصل إلى النقطة التي نصب فيها خيمة في سرواله ، إلا أنه كان لا مفر من أن يتدفق دمه بشكل أسرع إلى حد ما … ابتسم السيد الشاب جون بسعادة وانحنى نحو جانب دوجو شياو يي وهمس في أذنها. “واو ، لم أكن أتوقع أنه في غضون أيام قليلة ، أصبحت شياو يي الصغيرة سيدة ناضجة بالفعل … كيف هي مهاراتك في الطهي الآن؟ هل تعرفين كيف تطبخين بشكل صحيح هذه المرة؟ على الأقل ، يجب أن تعرفي كيف تطبخي الحبوب النيئة وتحولها إلى أرز الآن ، أليس كذلك؟ لاحقًا ، سأجعلك تقدمين بعض العروض من أجلي … هذا الأخ الأكبر يتطلع إلى طهي الأرز معك آه … “ “آه ~~ أيها الشرير الكبير ~~ وقح!” دوجو شياو يي احمرت خجلاً على الفور عندما سمعت السيد الشاب جون يذكر هذا الأمر مرة أخرى. كيف ستظل تتذكر البكاء؟ قفزت بسرعة من بين ذراعيه وهربت بعيدًا. في الوقت نفسه ، كان من الممكن سماعها وهي تصرخ ، “الأبيض الصغير ، بسرعة ، عض هذا الزميل الوقح من أجلي!” في الوقت نفسه ، كانت الصياد الأخضر قد اندفع بالفعل إلى الأمام وكانت تعانق مي شيو يان بإحكام. “الأخت الكبرى … اشتقت إليك …” ”الصياد الأخضر ؟! … انه انت!؟ … إنه جيد طالما عدت ، فهذا جيد طالما عدت! كل شيء سيكون على ما يرام الآن بعد أن استيقظت … “عانقت مي شيو يان الصياد الأخضر بين ذراعيها كما قالت بطريقة مضطربة بنفس القدر … عادت الأخت الطيبة التي كانت في غيبوبة من قبل إليها فجأة … في هذه اللحظة ، كان قلب مي شيو يان ينفجر بالسعادة. عادت أختها سالمة ، وعاد زوجها أيضًا ؛ لقد كانت حقًا مناسبة سعيدة لها … مشى جون مو تشي إلى غوان تشينغ هان بابتسامة لطيفة. كانت عيون غوان تشينغ هان مليئة بالبهجة أيضًا ، لكن وجهها كان لا يزال باردًا كما كان دائمًا … ومع ذلك ، فإن السيد الشاب جون الذي كان وجهه سميكًا مثل جدران المدينة لن يسقط بالتأكيد من أجل ذلك. كان الاثنان يقفان بالفعل قريبين جدًا في البداية. بخطوتين ، كان بالفعل ضدها. قبل أن تتمكن من المقاومة ، ضحك السيد الشاب جون وقال بصوت عالٍ ، “تشينغ هان … هل اشتقت إلي؟” ارتجفت غوان تشينغ هان ولم تستطع إلا أن تدحرج عينيها. هذا الرفيق ، لماذا كان عليه أن يقول مثل هذه الأشياء المقززة لحظة عودته؟ هل هذا السؤال مناسب أمام الآخرين؟ حقا .. لم تكن تعرف ماذا تقول على الإطلاق…. “لقد عدت؟” أجابت غوان تشينغ هان ببرود. “أنن ، لقد عدت.” أومأ جون مو تشي بابتسامة صادقة. فجأة ، انحنى إلى الأمام وهمس في أذنها. “تشينغ هان … هل يمكنني الذهاب والنوم في غرفتك الليلة؟ لقد اشتقت إليك كثيرًا في هذه الفترة الزمنية! “ تحولت أذني غوان تشينغ هان إلى اللون الأحمر على الفور وتذكرت فجأة الليلة التي كانت فيها آخر مرة هنا في تيان نان … صرخت على أسنانها ، وبخت بشدة: “أيها المنحرف الرهيب! الفاسق الغبي! ” وجهها يحترق باللون الأحمر الفاتح ، كما هربت … ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وهو يشاهدها وهي تهرب. سأدعك تعطيني وجهًا باردًا طوال اليوم! معرفة ما إذا كنت لا أصلح لك في المستقبل … “مرحبًا ، المعشوقة هان الصغيرة ، لا ، يجب أن تكون” أسرة تسخين السرير “… كيكيكي ، الأخت الصغيرة هان ، لا تنس إعداد غرفتي بشكل صحيح الليلة وتدفئة بطانياتي بعد خلع ملابسك … لقد انتظرت طويلاً وقت هذا من الأفضل أن ترقى إلى مستوى كلماتك ، آه ، لقد استمر بالفعل لفترة طويلة. نظرًا لأن هذا السيد الشاب مجاني تمامًا على أي حال ، فلنقم بذلك الليلة … “ كانت هان يان منغ على وشك القفز من هناك بسعادة لتحييه ، ولكن قبل أن تقترب منه ، سمعت نفس الكلمات وهربت على الفور مثل طائر صغير. هذا الشرير الكبير ما زال لم ينس هذا ؟! رباه… واحد آخر استقر بسهولة! تنفس جون مو تشي الصعداء. من مظهرها ، كان وجود عدد قليل من الزوجات لا يزال مرهقًا حقًا آه … كانت الطريقة الوحيدة هي تفكيك معسكرهما المشترك ومهاجمتهن واحدًا تلو الآخر … كانت هذه أفضل طريقة للهجوم … أن يخرج أربعة منهم لاستقباله في نفس الوقت ، بينما كان هناك شخص آخر بجانبه … لن يكون ذلك مناسبًا بغض النظر عمن كان حميمًا معه أولاً. وبالتالي ، لم يكن بإمكان السيد الشاب جون سوى نزع فتيل الموقف أولاً. بالنسبة للأمور الأخرى … كان هناك متسع من الوقت لذلك. الآن ، كانت هذه أفضل خطوة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات