الفصل 1136: الحمل يسلم نفسه إلى عرين النمر ...
الفصل 1136: الحمل يسلم نفسه إلى عرين النمر …
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
أنا آسفة حقًا ، فقط انتظر لفترة أطول ، انتظر حتى أحصل على استعداد ذهني كافٍ …
كانت تفكر في الأمر لفترة من الوقت ، في غمضة عين ، كانت جميع الفتيات ما زلن جالسات ، لكن دوجو شياو يي قد رحل بالفعل. من الواضح أنها ذهبت إلى “الاتصال” بـ غوان تشينغ هان.
“دعونا لا ننتظرهم ، دعونا نأكل أولاً.” قالت مي شيو يان بشكل غامض. “أعتقد أن شياو يي لن تكون قادرة على العودة هذه المرة …”
“لماذا؟ هل يمكن أن تكون الأخت الكبرى تشينغ هان مريضة بشدة؟ سوف تصيب الأخت الصغيرة شياو يي ؟! ” وسعت هان يان منغ عينيها بسذاجة.
“كح .. كح .. تصاب؟ ليس من الخطأ تمامًا أن نقول … “تحولت خدود مي شيو يان إلى اللون الأحمر كما قالت بصعوبة كبيرة. “إذا لم أكن مخطئًا ، فقد أمضى مو تشي بالتأكيد الليلة في غرفة الأخت الصغيرة تشينغ هان ليلة أمس …”
“بو …” كانت كل الفتيات تحدقن لأن تعابيرهن أصبحت غريبة. في هذه اللحظة ، نشأ الجميع نفس الفكرة: عندما نرى تشينغ هان ، يجب أن نسألها عن بعض المؤشرات بشكل صحيح ، لماذا يتخيلها مو تشي كثيرًا ويذهب إليها فقط … ما يحدث …
كانت هذه فكرة ملحة في ذهن الأخت الكبرى مي.
لا ينبغي أن تكون بنية غوان تشينغ هان قوية مثل جسدي ، ولكن لماذا هي قادرة على تحمل ذلك؟ …
هذا أمر غريب حقًا …
بعد وجبة فطور سريعة ، انطلقت جميع الفتيات في أعمالهن الخاصة. كما هو متوقع ، لم تعد دوجو شياو يي.
أما بالنسبة إلى مي شيو يان ، فقد استدارت عمليا وركضت.
لم تشعر الأخت الكبرى مي بهذا الخوف طيلة حياتها …
قفز دوجو شياو يي بسعادة طوال الطريق إلى غرفة غوان تشينغ هان ، ووصلت بسرعة في عدة أنفاس. لم يكن ذلك بعيدًا ، ولكن في ظل فرض قوة الأرض الخاصة بالسيد الشاب جون ، فإن عزل الصوت بين كل غرفة كان جيد للغاية …
طرقت الباب بشدة ، لكن لم يكن هناك صوت من الداخل.
“لا تخبرني أنها نائمة بعمق؟” شدت دوجو شياو يي شفتها. فجأة ، ظهرت نظرة ذعر في عينيها. “لا تخبرني أن شيئًا ما حدث ؟!” مع هذا الفكر ، بدأت تطرق الباب باستمرار.
كان السيد الشاب جون يشعر بالرضا الشديد من حملته الليلة الماضية. لم يأخذ سوى فترة راحة قصيرة وشعر بالفعل بتجدد شبابه. كان الصباح الآن ، وهو الوقت الذي كانت فيه حيوية الرجال في ذروتها. لكن الجمال بجانبه كانت لا تزال نائمة ، وأحيانًا كانت تشخر …
يبدو أنها كانت منهكة حقًا من الليلة الماضية …
كانت غوان تشينغ هان الآن بالتأكيد غير قادر على التحمل بعد الآن …
كذئب لم يشبع بعد ، أطلق تنهيدة عاجزة ، عقد ذراعيه خلف رأسها ودعمها وهي مستلقية هكذا … فقط ابق واقفًا إذن ، من طلب منك أن تكون بهذه القوة؟
في ضجره وقلة الخيارات ، دخل صوت طرق الباب.
قام جون مو تشي بمسح الخارج بإحساسه الروحي ليكتشف أن دوجو شياو يي كانت تقف في الخارج ، تطرق الباب بقلق.
قام السيد الشاب جون بسرعة بتنشيط هروب اليين واليانغ وأخفى نفسه. وبهذه الطريقة ، بدا أن غوان تشينغ هان كانت تنام بهدوء على السرير …
ثم ، بإشارة من يده ، فتح الباب قليلاً …
كانت دوجو شياو يي تطرق الباب ، وشعرت بمزيد من القلق. قررت دفعه ، معتقدة أنه إذا لم يكن هناك رد ، فسوف تكسر الباب وتدخل …
لكن من كان يعلم أنه بهذه الدفعة ، فتح الباب وسقطت من الباب …
الباب غير مغلق…؟
رمشت دوجو شياو يي عينيها في حيرة ، ونظرت إلى السرير …
كانت غوان تشينغ هان نائمة بشكل سليم في هذه الحالة.
“إنها حقًا لم تستيقظ بعد.” تمتمت دوجو شياو يي ، وسرعان ما أغلقت الباب. إذا رأى شخص آخر هذا ، فلن يكون جيدًا. لم تستطع إلا أن تتذمر داخليًا: الأخت الكبرى تشينغ هان لا تغلق بابها عندما تنام … يا له من إهمال!
ثم جعدت أنفها. “ما هذه الرائحة؟ لماذا رائحتها غريبة جدا؟ يا لها من رائحة كريهة! “
هذه الفتاة بريئة جدا. لم تفكر في الأمر كما لو أنها ذهبت إلى السرير. “الأخت الكبرى تشينغ هان ، ما الوقت الآن ، لماذا لا تزال نائمًا ، آه ، نحن جميعًا في انتظارك لتناول الإفطار …”
لم تسمعها غوان تشينغ هان لأنها استمرت في الشخير بهدوء.
قطعت دوجو شياو يي حاجبيها ورفعت البطانيات وهي تصرخ ، “الأخت الكبرى تشينغ هان ، استيقظي ، حان وقت الإفطار …”
آه! اتسعت عيناها: كانت غوان تشينغ هان عارية تمامًا تحت البطانيات …
“لا تقولي لي أن هناك مغتصب؟” في اللحظة التي ظهر فيها هذا الفكر المرعب في ذهنها ، شحبت دوجو شياو يي على الفور. نظرت في ذعر ، وتأكدت من عدم وجود أي شخص آخر في الغرفة قبل أن تمشي إلى الباب. رفعت رأسها بحذر ، وتفحصت ما يحيط به قبل أن تغلقه بإحكام. ثم ، ما زالت لا تشعر بالأمان وسدته بكرسي …
بعد كل شيء ، إذا كان المغتصب غوان تشينغ هان قد أهانها حقًا … لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا يجب أن يعرفه الآخرون … هذا … كان هذا الأمر شديدًا جدًا … إذا انتشر ، فكيف يجب أن تستمر الأخت الكبرى تشينغ هان في العيش ، آه ، و مو تشي ، ألا يصاب بالجنون …
كان لا بد من القول إن أفكار هذه الفتاة كانت حقا … ساذجة وبريئة. لم يخطر ببالها أنه من بين جميع النساء اللائي يعشن هنا ، كانت النساء اللائي لديهن أدنى ثقافة على مستوى القديس. أي مغتصب سيكون جريئًا بما يكفي ليأتي ويضع يديه هنا؟ حتى لو كان لديه الشجاعة ، فإنه سيحتاج إلى تلك القوة ، آه!
“الأخت الكبرى تشينغ هان …” جلست دوجو شياو يي على طول السرير ، وكانت نظرة القلق والألم على وجهها. “ما هو الخطأ الأخت الكبرى تشينغ هان …”
كانت قد انتهت بالكاد من قول كلماتها عندما أمسكها أحدهم من خصرها. سخر مع الضحك الشرير. “توقفي عن الصراخ … لقد تم” طهي ” أختك الكبرى تشينغ هان من قبلي بالفعل …”
أطلقت دوجو شياو يي صرخة من الصدمة. كان ردها الأول هو استخدام التقنية التي نقلها لها السيد الشاب جون للدفاع عن النفس. كانت على وشك استخدامها عندما استدارت لترى ابتسامة جون مو تشي الغاضبة . استرخت على الفور. بما أنه هنا ، فلا بد أنه هو من يقف وراء هذا!
ربت على صدرها. “لقد أخافني ذلك … اعتقدت أنه كان …”
“ماذا كنتي تعتقدين أنه كان؟” رفع جون مو تشي حاجبيه.
“اممم ، كح كح … كل شيء على ما يرام ، كل شيء على ما يرام …” ضحكت بجفاف. “بما أنه لا يوجد شيء خاطئ ، سأعود لتناول الإفطار. لم أتناول الطعام ، لقد ركزت على نداء الأخت الكبرى تشينغ هان “.
ثم ، مع تعليق رأسها منخفضًا ، كما لو كانت محبطة قليلاً ، بدأت في الخروج.
“لماذا؟ ألا ترغبين في “طهي الأرز”؟ ” ضحك جون مو تشي. أمسك بكتفها من الخلف ونفخ نفسا حارا من الهواء في أذنها …
“آه؟ أتمنى آه ، لماذا لا أرغب في آه. حتى أنني أتمنى ذلك في أحلامي “. أشرقت عيناها على الفور وهي تبتسم ابتسامة عريضة ، وسرعان ما تنفث الكلمات في قلبها. استدارت فقط لتجد السيد الشاب جون عارياً. تحول وجهها إلى اللون الأحمر كما قالت ، “لكنك … لا يمكنك ذلك.”
قد لا تكون على دراية كاملة بمثل هذه الأمور ، لكنها كانت تعلم أيضًا … بعد أن كنت … لا يمكنك فعل ذلك بعد ذلك …
“لا أستطيع ؟! من قال لا أستطيع؟ ” أغمق وجه السيد الشاب جون!
كان هذا أعظم استفزاز لرجل! أكبر إهانة! أعظم إذلال! عندما قال أحدهم إنه لا يستطيع! خاصة عندما قالت امرأة إنه غير قادر على العمل في تلك المنطقة!
خصوصاً .. عندما كان واقفاً منتصباً بكامل نشاطه وحيويته! يقال أنه “لا يستطيع” من قبل امرأة؟ كان هذا غير مقبول على الإطلاق وغير محتمل!
يجب أن يثبت نفسه بالتأكيد!
إثباتها بالأفعال!
في لحظة ، استهلك الغضب عقل السيد الشاب جون …
أمسك بالفتاة الصغيرة وقال بشر ، “يا معشوقة ، ألا تريدين طهي الأرز؟ هذا السيد الشاب سوف يحقق رغبتك اليوم ، فقط ليوضح لك ما إذا كنت أستطيع أو لا أستطيع … “ثم بدأ في تقبيلها بقوة …
لم تتمكن دوجو شياو يي من طهي الأرز بنجاح في المرة الأخيرة ، وبدلاً من ذلك ، سمحت لـ غوان تشينغ هان باكتساب هذه الميزة ، وشعرت بعدم التوازن. لقد انتقدت نفسها بالفعل لكونها جبانة للغاية. أشاهد كيف يقوم كل من وصل لاحقًا بطهي الأرز قبلها …
لم يعد بإمكان هذه الفتاة تحملها.
ثم نظرت إلى مياو شياو مياو ، آخر من وصل ، لكنها انتهت من طهي أرزها في أقرب وقت ، وعلى ما يبدو ، مرات عديدة … كانت شياو يي غيورة جدًا لدرجة أن قلبها على وشك الانفجار! الزوجة الأولى … يجب أن يخصني … بوهو …
ولكن الآن ، مع جملة واحدة خاطئة ، وأكثر من ذلك بكثير ، تم جرها حتى الآن! وقد انزلق مركزها تدريجياً من المركز الأول إلى المركز المرتبة الثالثة أو الرابعة!
كان هذا غير مقبول !
الآن ، رؤية أن هناك “فرصة ذهبية منحتها السماء”. شعرت دوجو شياو يي بالبهجة ، على غرار “سأقوم أخيرًا بطهي الأرز معه!” لم تبد حتى أدنى قدر من المقاومة ، حتى أنها كانت تتماشى مع التدفق وتواجهه مباشرة.
لقد اتخذت قرارها سراً: مهما حدث ، لن أهرب هذه المرة! بالتأكيد سوف أطبخ الأرز!
كانت الفتاة مصممة حقًا هذه المرة ، وكانت جريئة جدًا.
لكنها شعرت فيما بعد بشيء غائب. “نحن ذاهبون لطهي الأرز هنا ، آه؟ الأخت الكبرى تشينغ هان لا تزال هنا … “لقد فكرت للتو في هذه المشكلة عندما تركت ملابسها جسدها بالفعل …
“لا تقلقي … أختك الكبرى تشينغ هان نائمة ، لا يمكنها رؤية أو سماع أي شيء ، ألا ترى كم هي نائمة؟” قرقع جون مو تشي بغرابة ، كانت يداه وفمه مشغولين تمامًا. فكيف لا يلتهم جمالًا وصل إلى عتبة بيته؟
“لكن … لكن …” دوجو شياو يي لم تتمكن من الخروج بأي رد عندما كان فمها مغطى. ثم ، انفجر دماغها بالكامل حيث ملأ جسدها إحساس غريب … كل شيء دار عندما أصيبت بالدوار … ولم تكن تعرف ما الذي كان يحدث بعد الآن …
…
“آه ~~” دوجو شياو يي دفعت في جون مو تشي بكل قوتها ، الدموع تتدفق من عينيها المستديرة. “إنه مؤلم … أسرع وأخرجه … أسرع … إنه يؤلم كثيرًا …”
“اهدئي ، لن تتأذى ، كوني جيدة ، فقط تحمليها قليلاً ، لن تؤذي بعد الآن ، انتظري بعض الوقت ، ستشعرين بالسعادة …” سرعان ما أمسك جون مو تشي بخيوله …
…
مر وقت طويل، في حين ذهبت دوجو شياو يي من خلال أول مرة لها في حالة يرثى لها أكثر من غوان تشينغ هان …
على الرغم من أن السيد الشاب جون لم ينجح في الاستمتاع بحفل قلبه ، إلا أنه لم يستطع إلا تجنيبها …
على الرغم من أنه لم يكن كذلك ، إلا أنه كان مجبرًا حقًا !
عندما استيقظت غوان تشينغ هان من نومها ، شعرت فقط بألم في جسدها بالكامل ، وهو إحساس غريب يغطيها من الرأس إلى أخمص القدمين ، مما جعلها تشعر كما لو أن كل شيء من حولها ليس حقيقيًا …
عندما فتحت عينيها ، أدركت أن هناك خطأ ما.
لماذا كان هناك الكثير من الناس هنا … بجانبها … أم ، لماذا شياو يي هنا أيضًا؟
الفصل 1136: الحمل يسلم نفسه إلى عرين النمر … ترجمة : Sou *برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] أنا آسفة حقًا ، فقط انتظر لفترة أطول ، انتظر حتى أحصل على استعداد ذهني كافٍ … كانت تفكر في الأمر لفترة من الوقت ، في غمضة عين ، كانت جميع الفتيات ما زلن جالسات ، لكن دوجو شياو يي قد رحل بالفعل. من الواضح أنها ذهبت إلى “الاتصال” بـ غوان تشينغ هان. “دعونا لا ننتظرهم ، دعونا نأكل أولاً.” قالت مي شيو يان بشكل غامض. “أعتقد أن شياو يي لن تكون قادرة على العودة هذه المرة …” “لماذا؟ هل يمكن أن تكون الأخت الكبرى تشينغ هان مريضة بشدة؟ سوف تصيب الأخت الصغيرة شياو يي ؟! ” وسعت هان يان منغ عينيها بسذاجة. “كح .. كح .. تصاب؟ ليس من الخطأ تمامًا أن نقول … “تحولت خدود مي شيو يان إلى اللون الأحمر كما قالت بصعوبة كبيرة. “إذا لم أكن مخطئًا ، فقد أمضى مو تشي بالتأكيد الليلة في غرفة الأخت الصغيرة تشينغ هان ليلة أمس …” “بو …” كانت كل الفتيات تحدقن لأن تعابيرهن أصبحت غريبة. في هذه اللحظة ، نشأ الجميع نفس الفكرة: عندما نرى تشينغ هان ، يجب أن نسألها عن بعض المؤشرات بشكل صحيح ، لماذا يتخيلها مو تشي كثيرًا ويذهب إليها فقط … ما يحدث … كانت هذه فكرة ملحة في ذهن الأخت الكبرى مي. لا ينبغي أن تكون بنية غوان تشينغ هان قوية مثل جسدي ، ولكن لماذا هي قادرة على تحمل ذلك؟ … هذا أمر غريب حقًا … بعد وجبة فطور سريعة ، انطلقت جميع الفتيات في أعمالهن الخاصة. كما هو متوقع ، لم تعد دوجو شياو يي. أما بالنسبة إلى مي شيو يان ، فقد استدارت عمليا وركضت. لم تشعر الأخت الكبرى مي بهذا الخوف طيلة حياتها … قفز دوجو شياو يي بسعادة طوال الطريق إلى غرفة غوان تشينغ هان ، ووصلت بسرعة في عدة أنفاس. لم يكن ذلك بعيدًا ، ولكن في ظل فرض قوة الأرض الخاصة بالسيد الشاب جون ، فإن عزل الصوت بين كل غرفة كان جيد للغاية … طرقت الباب بشدة ، لكن لم يكن هناك صوت من الداخل. “لا تخبرني أنها نائمة بعمق؟” شدت دوجو شياو يي شفتها. فجأة ، ظهرت نظرة ذعر في عينيها. “لا تخبرني أن شيئًا ما حدث ؟!” مع هذا الفكر ، بدأت تطرق الباب باستمرار. كان السيد الشاب جون يشعر بالرضا الشديد من حملته الليلة الماضية. لم يأخذ سوى فترة راحة قصيرة وشعر بالفعل بتجدد شبابه. كان الصباح الآن ، وهو الوقت الذي كانت فيه حيوية الرجال في ذروتها. لكن الجمال بجانبه كانت لا تزال نائمة ، وأحيانًا كانت تشخر … يبدو أنها كانت منهكة حقًا من الليلة الماضية … كانت غوان تشينغ هان الآن بالتأكيد غير قادر على التحمل بعد الآن … كذئب لم يشبع بعد ، أطلق تنهيدة عاجزة ، عقد ذراعيه خلف رأسها ودعمها وهي مستلقية هكذا … فقط ابق واقفًا إذن ، من طلب منك أن تكون بهذه القوة؟ في ضجره وقلة الخيارات ، دخل صوت طرق الباب. قام جون مو تشي بمسح الخارج بإحساسه الروحي ليكتشف أن دوجو شياو يي كانت تقف في الخارج ، تطرق الباب بقلق. قام السيد الشاب جون بسرعة بتنشيط هروب اليين واليانغ وأخفى نفسه. وبهذه الطريقة ، بدا أن غوان تشينغ هان كانت تنام بهدوء على السرير … ثم ، بإشارة من يده ، فتح الباب قليلاً … كانت دوجو شياو يي تطرق الباب ، وشعرت بمزيد من القلق. قررت دفعه ، معتقدة أنه إذا لم يكن هناك رد ، فسوف تكسر الباب وتدخل … لكن من كان يعلم أنه بهذه الدفعة ، فتح الباب وسقطت من الباب … الباب غير مغلق…؟ رمشت دوجو شياو يي عينيها في حيرة ، ونظرت إلى السرير … كانت غوان تشينغ هان نائمة بشكل سليم في هذه الحالة. “إنها حقًا لم تستيقظ بعد.” تمتمت دوجو شياو يي ، وسرعان ما أغلقت الباب. إذا رأى شخص آخر هذا ، فلن يكون جيدًا. لم تستطع إلا أن تتذمر داخليًا: الأخت الكبرى تشينغ هان لا تغلق بابها عندما تنام … يا له من إهمال! ثم جعدت أنفها. “ما هذه الرائحة؟ لماذا رائحتها غريبة جدا؟ يا لها من رائحة كريهة! “ هذه الفتاة بريئة جدا. لم تفكر في الأمر كما لو أنها ذهبت إلى السرير. “الأخت الكبرى تشينغ هان ، ما الوقت الآن ، لماذا لا تزال نائمًا ، آه ، نحن جميعًا في انتظارك لتناول الإفطار …” لم تسمعها غوان تشينغ هان لأنها استمرت في الشخير بهدوء. قطعت دوجو شياو يي حاجبيها ورفعت البطانيات وهي تصرخ ، “الأخت الكبرى تشينغ هان ، استيقظي ، حان وقت الإفطار …” آه! اتسعت عيناها: كانت غوان تشينغ هان عارية تمامًا تحت البطانيات … “لا تقولي لي أن هناك مغتصب؟” في اللحظة التي ظهر فيها هذا الفكر المرعب في ذهنها ، شحبت دوجو شياو يي على الفور. نظرت في ذعر ، وتأكدت من عدم وجود أي شخص آخر في الغرفة قبل أن تمشي إلى الباب. رفعت رأسها بحذر ، وتفحصت ما يحيط به قبل أن تغلقه بإحكام. ثم ، ما زالت لا تشعر بالأمان وسدته بكرسي … بعد كل شيء ، إذا كان المغتصب غوان تشينغ هان قد أهانها حقًا … لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا يجب أن يعرفه الآخرون … هذا … كان هذا الأمر شديدًا جدًا … إذا انتشر ، فكيف يجب أن تستمر الأخت الكبرى تشينغ هان في العيش ، آه ، و مو تشي ، ألا يصاب بالجنون … كان لا بد من القول إن أفكار هذه الفتاة كانت حقا … ساذجة وبريئة. لم يخطر ببالها أنه من بين جميع النساء اللائي يعشن هنا ، كانت النساء اللائي لديهن أدنى ثقافة على مستوى القديس. أي مغتصب سيكون جريئًا بما يكفي ليأتي ويضع يديه هنا؟ حتى لو كان لديه الشجاعة ، فإنه سيحتاج إلى تلك القوة ، آه! “الأخت الكبرى تشينغ هان …” جلست دوجو شياو يي على طول السرير ، وكانت نظرة القلق والألم على وجهها. “ما هو الخطأ الأخت الكبرى تشينغ هان …” كانت قد انتهت بالكاد من قول كلماتها عندما أمسكها أحدهم من خصرها. سخر مع الضحك الشرير. “توقفي عن الصراخ … لقد تم” طهي ” أختك الكبرى تشينغ هان من قبلي بالفعل …” أطلقت دوجو شياو يي صرخة من الصدمة. كان ردها الأول هو استخدام التقنية التي نقلها لها السيد الشاب جون للدفاع عن النفس. كانت على وشك استخدامها عندما استدارت لترى ابتسامة جون مو تشي الغاضبة . استرخت على الفور. بما أنه هنا ، فلا بد أنه هو من يقف وراء هذا! ربت على صدرها. “لقد أخافني ذلك … اعتقدت أنه كان …” “ماذا كنتي تعتقدين أنه كان؟” رفع جون مو تشي حاجبيه. “اممم ، كح كح … كل شيء على ما يرام ، كل شيء على ما يرام …” ضحكت بجفاف. “بما أنه لا يوجد شيء خاطئ ، سأعود لتناول الإفطار. لم أتناول الطعام ، لقد ركزت على نداء الأخت الكبرى تشينغ هان “. ثم ، مع تعليق رأسها منخفضًا ، كما لو كانت محبطة قليلاً ، بدأت في الخروج. “لماذا؟ ألا ترغبين في “طهي الأرز”؟ ” ضحك جون مو تشي. أمسك بكتفها من الخلف ونفخ نفسا حارا من الهواء في أذنها … “آه؟ أتمنى آه ، لماذا لا أرغب في آه. حتى أنني أتمنى ذلك في أحلامي “. أشرقت عيناها على الفور وهي تبتسم ابتسامة عريضة ، وسرعان ما تنفث الكلمات في قلبها. استدارت فقط لتجد السيد الشاب جون عارياً. تحول وجهها إلى اللون الأحمر كما قالت ، “لكنك … لا يمكنك ذلك.” قد لا تكون على دراية كاملة بمثل هذه الأمور ، لكنها كانت تعلم أيضًا … بعد أن كنت … لا يمكنك فعل ذلك بعد ذلك … “لا أستطيع ؟! من قال لا أستطيع؟ ” أغمق وجه السيد الشاب جون! كان هذا أعظم استفزاز لرجل! أكبر إهانة! أعظم إذلال! عندما قال أحدهم إنه لا يستطيع! خاصة عندما قالت امرأة إنه غير قادر على العمل في تلك المنطقة! خصوصاً .. عندما كان واقفاً منتصباً بكامل نشاطه وحيويته! يقال أنه “لا يستطيع” من قبل امرأة؟ كان هذا غير مقبول على الإطلاق وغير محتمل! يجب أن يثبت نفسه بالتأكيد! إثباتها بالأفعال! في لحظة ، استهلك الغضب عقل السيد الشاب جون … أمسك بالفتاة الصغيرة وقال بشر ، “يا معشوقة ، ألا تريدين طهي الأرز؟ هذا السيد الشاب سوف يحقق رغبتك اليوم ، فقط ليوضح لك ما إذا كنت أستطيع أو لا أستطيع … “ثم بدأ في تقبيلها بقوة … لم تتمكن دوجو شياو يي من طهي الأرز بنجاح في المرة الأخيرة ، وبدلاً من ذلك ، سمحت لـ غوان تشينغ هان باكتساب هذه الميزة ، وشعرت بعدم التوازن. لقد انتقدت نفسها بالفعل لكونها جبانة للغاية. أشاهد كيف يقوم كل من وصل لاحقًا بطهي الأرز قبلها … لم يعد بإمكان هذه الفتاة تحملها. ثم نظرت إلى مياو شياو مياو ، آخر من وصل ، لكنها انتهت من طهي أرزها في أقرب وقت ، وعلى ما يبدو ، مرات عديدة … كانت شياو يي غيورة جدًا لدرجة أن قلبها على وشك الانفجار! الزوجة الأولى … يجب أن يخصني … بوهو … ولكن الآن ، مع جملة واحدة خاطئة ، وأكثر من ذلك بكثير ، تم جرها حتى الآن! وقد انزلق مركزها تدريجياً من المركز الأول إلى المركز المرتبة الثالثة أو الرابعة! كان هذا غير مقبول ! الآن ، رؤية أن هناك “فرصة ذهبية منحتها السماء”. شعرت دوجو شياو يي بالبهجة ، على غرار “سأقوم أخيرًا بطهي الأرز معه!” لم تبد حتى أدنى قدر من المقاومة ، حتى أنها كانت تتماشى مع التدفق وتواجهه مباشرة. لقد اتخذت قرارها سراً: مهما حدث ، لن أهرب هذه المرة! بالتأكيد سوف أطبخ الأرز! كانت الفتاة مصممة حقًا هذه المرة ، وكانت جريئة جدًا. لكنها شعرت فيما بعد بشيء غائب. “نحن ذاهبون لطهي الأرز هنا ، آه؟ الأخت الكبرى تشينغ هان لا تزال هنا … “لقد فكرت للتو في هذه المشكلة عندما تركت ملابسها جسدها بالفعل … “لا تقلقي … أختك الكبرى تشينغ هان نائمة ، لا يمكنها رؤية أو سماع أي شيء ، ألا ترى كم هي نائمة؟” قرقع جون مو تشي بغرابة ، كانت يداه وفمه مشغولين تمامًا. فكيف لا يلتهم جمالًا وصل إلى عتبة بيته؟ “لكن … لكن …” دوجو شياو يي لم تتمكن من الخروج بأي رد عندما كان فمها مغطى. ثم ، انفجر دماغها بالكامل حيث ملأ جسدها إحساس غريب … كل شيء دار عندما أصيبت بالدوار … ولم تكن تعرف ما الذي كان يحدث بعد الآن … … “آه ~~” دوجو شياو يي دفعت في جون مو تشي بكل قوتها ، الدموع تتدفق من عينيها المستديرة. “إنه مؤلم … أسرع وأخرجه … أسرع … إنه يؤلم كثيرًا …” “اهدئي ، لن تتأذى ، كوني جيدة ، فقط تحمليها قليلاً ، لن تؤذي بعد الآن ، انتظري بعض الوقت ، ستشعرين بالسعادة …” سرعان ما أمسك جون مو تشي بخيوله … … مر وقت طويل، في حين ذهبت دوجو شياو يي من خلال أول مرة لها في حالة يرثى لها أكثر من غوان تشينغ هان … على الرغم من أن السيد الشاب جون لم ينجح في الاستمتاع بحفل قلبه ، إلا أنه لم يستطع إلا تجنيبها … على الرغم من أنه لم يكن كذلك ، إلا أنه كان مجبرًا حقًا ! عندما استيقظت غوان تشينغ هان من نومها ، شعرت فقط بألم في جسدها بالكامل ، وهو إحساس غريب يغطيها من الرأس إلى أخمص القدمين ، مما جعلها تشعر كما لو أن كل شيء من حولها ليس حقيقيًا … عندما فتحت عينيها ، أدركت أن هناك خطأ ما. لماذا كان هناك الكثير من الناس هنا … بجانبها … أم ، لماذا شياو يي هنا أيضًا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات