الفصل 1170: الملك الدب المجنون!
الفصل 1170: الملك الدب المجنون!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
تلك السماء الدائمة أمامه ابتسمت بمرارة ، وامتلأ وجهه بنظرة متفهمة. “الدب الكبير ، هل يمكنك … ألا تفرقنا؟” هذا الصوت الغريب والمضطرب اتضح فجأة!
لم يقل الجسد الأنثوي لتلك السماء الفائقة أي شيء ، لكن عينيها اشتعلت بالنار! متحمسة ولكن لطيفة.
ارتجفت عيون جليل القديس الدب للحظة ، وقال بخفة ، “لن أفصل بينكما! وانا ايضا لن انفصل عن اخوتي! إخواني ينتظرونني الآن! لا أرغب في جعلهم ينتظرون طويلا “.
“نشعر بنفس الطريقة بعد ذلك. إخوتي ينتظرونني أيضًا! ” ضحك هذا السماء الدائمة ، وهو ينظر بصراحة إلى ضباب الدم من حوله. “هل تعتقد أن لديك فقط الأخ ؟!”
“الدب الكبير ، تعال بعد ذلك. دعونا نمضي في طريقنا معًا! ” عندما أنهى كلماته ، اندفعت تلك السماء الدائمة إلى الأمام بجنون!
“تيان فا ، يدوم إلى الأبد!” هز صوت جليل القديس القوي السماء بأكملها ، وسحب جسده الضخم المغطى بالجروح ، اندفع إلى الأمام لمقابلته!
كانت خطواته حازمة ، ولم يعد إلى الوراء على الإطلاق. لم يكن هناك أدنى جزء من التعلق!
كان يزمجر في قلبه. الإخوة! أنتظروني! سواء كان جبل من السيف ، أو محيط من النار ، هذا الدب القديم…. سوف أجتازها معكم!
هونغ!
“آه ~~~~” الملك الدب الكبير الذي كان يذبح بجنون على الأرض ، فجأة رفع رأسه وزأر. امتلأ وجهه بالدموع! دموع من الدم!
في اللحظة التي انفجر فيها الانفجار اللامع بشكل غير عادي في السماء ، أطلق البركان على مسافة بعيدة فجأة عمودًا من النار في السماء ! تسبب هذا الانفجار العنيف للغاية في هدير الأرض بأكملها بشدة!
شعر الجميع في ساحة المعركة وكأنهم يجلسون على قارب صغير ويواجهون تسونامي!
رفع الحشد رؤوسهم ونظروا نحو الشمال ، فقط ليروا أن بركانًا كان يقذف حممًا وصلت أعلى بكثير من أي بركان آخر في التاريخ ، ووصل عمود النار إلى ألف تشانغ!
من الواضح أنه كان هناك عدة مئات من المسافة بينهما ، لكن كان الجميع لا يزالون قادرين على رؤية الثوران بوضوح كبير!
كانت هذه هي اللحظة التي دفع فيها جون مو تشي و قو هان زان لون هوي في فوهة البركان ، وعندما عاد زان لون هوي للخروج منه! أدى سقوط زان لون هوي في البركان والخروج منه على الفور إلى إشعال أعنف ثوران بركاني في التاريخ!
“لااااا !!!!!!” رفع الدب الكبير رأسه وزأر بجنون في السماء . لقد تسبب موت جليل القديس الدب في فقدان الملك الدب لأجزاء من عقله!
“أنتم حفنة من النزوات الملعونة! مت من أجل هذا الأب ، أسرع واموت! ” كانت عيون الدب الكبير حمراء تمامًا ، وتحولت الهالة حول جسده إلى درجة شديدة القتل. مع هدير السماء ، انتفخت كل عضلاته بشكل أكبر ، وتضخم الدب الكبير بشكل غير طبيعي في الأصل وتضاعف حجمه!
بدا أن الملك الدب محاط بضباب أسود ، والذي يبدو أنه وهمي للغاية ، لكن من الواضح أنه مرئي . صدم الإحساس المرئي المعاكس للغاية كل من نظر إلى التغيير الغريب لـ الملك الدب في الوقت الحالي.
رن فجأة صوت فريد مثل انفجر روح. لم يكن هذا الصوت مرتفعًا على ما يبدو ، وبدا فقط مثل انفجار خافت في أعمق جزء من الروح. ولكن في ساحة المعركة الدامية هذه حيث رن الصراخ والزئير في كل مكان ، مع أصوات دوي عالية لبراكين تنفجر من بعيد ، سمع هذا الصوت الخافت بوضوح من قبل الجميع!
كان هذا صوت تقدم شكل الحياة!
التغلب على كل أصوات العالم المعاصر!
اندلع ضباب ذهبي من جسم الدب الكبير ، وقبل أن يتبدد ، بدأ جسمه الطويل الأصلي المكون من ثلاثة تشانغ والذي نما لتوه إلى ما يقرب من أربعة تشانغ ، في النمو مرة أخرى!
إذا كان من الممكن وصفه بأنه وحش طويل بشكل خاص الآن ، فقد أصبح الآن عملاقًا كاملًا!
بدأت الملابس التي كانت على جسده قد امتدت إلى أقصى الحدود تتمددت وتمزقت!
في تلك اللحظة ، كل نفس ينفخه الملك الدب يبدو وكأنه نفس من السماء !
لطوا أربعة تشانغ ، ألقى بنظرته عبر ساحة المعركة وزأر في السماء !
بدأت الرياح والغيوم تتغير!
كان الملك الدب” الدب الكبير” يشعر في هذه اللحظة بالحزن الشديد وبالغضب والألم المستمر ، استوعب كل المشاعر في طاقة في جسده. في هذه اللحظة الحاسمة للغاية ، في قلب ساحة معركة محتدمة ، عبر من المستوى الرابع من مملكة إمبراطور القديس في خطوة واحدة ، وتقدم مباشرة إلى عالم جليل القديس من المستوى الأول!
كان هذا اختراق مذهل!
ولكنه كان أيضًا وقتًا غير مريح للغاية للاختراق!
بغض النظر عن الطريقة التي وضعها بها المرء ، كان هذا وقتًا غير مناسب للغاية للتعامل مع المحنة السماوية!
من حوله ، قام العشرات من خبراء الأجناس الغريبة برفع شفراتهم بشكل متقطع باتجاه جسم الدب الكبير الضخم. كان هذا الهدف واضحًا جدًا ، لدرجة أنه سيكون صعبًا حتى لو لم يرغبوا في ضربه! ومع ذلك ، بالكاد لمسه شفراتهم عندما انعكست على الفور إلى الوراء ، ظهر الجزء الخلفي من شفراته صفع بلا رحمة مرة أخرى على وجوه أصحابها! في لحظة ، طار الدم في كل مكان ، وسقط الرجال والخيول!
كان الملك الدب قد اخترق بالفعل ، كما أن الهالة الواقية المحيطة به قد تقدمت بشكل طبيعي إلى عالم جليل القديس . بالإضافة إلى ذلك ، كان قد اخترق للتو ولم يتمكن من التحكم في طاقته بشكل صحيح بعد. كان هذا هو الوقت الذي كان فيه التشي هو الأعنف! لمهاجمة الملك الدب في هذا الوقت ، أعطى التشي البري مكانًا للتنفيس! بطبيعة الحال ، انتهى الأمر بالأجناس الغريبة إلى المعاناة.
نظر الملك النسر المبلل بالدماء والمنهك بلا حول ولا قوة إلى الملك الدب المتقدم حديثًا ، وهو يبكي في قلبه بلا نهاية!
[ آه أخي العزيز! لماذا اخترت هذا النوع من التوقيت لتحقيق الاختراق؟ كيف يمكنك الاختراق في هذا الوقت؟]
[بغض النظر عن الوقت الذي تختاره ، سيكون أفضل بكثير من الآن ، أليس كذلك؟!]
الاختراق يعني دعوة محنة البرق! في الوقت الحالي ، في أكثر لحظات المعركة سخونة ، كيف يمكنك أن تأمل في النجاة من محنة البرق ؟ الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن محنة البرق لا تهتم إذا كان الأشخاص من حولك صديقًا أم عدوًا. إنه ببساطة يحسب كل شيء بعدد الأشخاص! مع حجم هذه المعركة ، إلى أي مدى ستنمو هذه المحنة السماوية المرعبة ؟
الملك النسر الذي لم يعرف كلمة الخوف أبدًا منذ أن كان مجرد كتكوت أصيب بالخوف تمامًا!
في السماء ، بدأت بقع ضخمة من السحب السوداء تتجمع بسرعة كبيرة … وبدأت تتشكل دائرة كبيرة في السماء ، ووصل الضغط المنبعث منها إلى مستوى لا يمكن تصوره …
لم يلاحظ الدب الكبير هذا الضغط على الإطلاق. بجنون ، رفع السيف الهائل في يده واندفع إلى الأمام!
[ما هي قيمة المحنة السماوية؟ من يهتم بها!]
في هذه اللحظة ، لم يكن الدب الكبير يفكر حتى في المحنة السماوية. لم يكن يعرف حتى أنه قد اخترق!
في الوقت الحالي ، كان الملك الدب مليئًا بالغضب اللامتناهي! ليقاتل! للقتل! للذبح! للثأر!
عدا ذلك لم يكن في قلبه شيء آخر!
فتحت عيون الملك الدب بالدماء على نطاق واسع ، ولم يملؤها سوى الجنون والوحشية!
لا شيء آخر مهم!
في هذه اللحظة ، كان الدب الكبير قد نزل بالفعل إلى حالة جنون. حتى لو كان الملك النسر يقف أمامه الآن ، فمن المحتمل ألا يتردد في توجيه سيفه نحوه!
انطلق الدب الكبير بخطوات ضخمة ، متجهًا إلى المنطقة التي يوجد بها أكبر تجمع لجنود الأجناس الغريبة. كانت ضربته مثل سكين أحمر حار ، يغرق في الزبدة ، ينزلق بسهولة!
في الوقت الحالي ، كان يهاجم العدو بتدريب جليل القديس. بطبيعة الحال لن يكون هناك أي شخص قادر على إيقافه! كان الأمر أشبه بدبابة ضخمة تصطدم بحشد من الجنود العاديين! كما أن القوة للجليل القديس سمحت لـ الدب الكبير بمصدر طاقة لا ينضب تقريبًا. في الوقت الحالي ، جميع الخبراء الـ 21 الذين ظهروا في بداية المعركة قد لقوا حتفهم بالفعل. وهكذا ، أصبح الدب الكبير المتقدم حديثًا هو الخبير الوحيد في مستوى جليل القديس في ساحة المعركة بأكملها!
لقد كان أكثر الوجود همجية ولا يمكن إيقافه!
مع اكتساح واسع من سيفه ، تدفق الدم في كل الاتجاهات!
كان عرض الذبح هذا أكثر إثارة من ذي قبل!
غطى الملك النسر عينيه ، غير قادر على تحمل المشاهدة بعد الآن!
بصفته أخًا صالحًا لعدة مئات من السنين ، كيف لا يمكنه رؤيته؟ كان أخوه الرابع الدب قد فقد عقله تمامًا! لن يكون قادرًا على التعرف على أي شخص في حالته الحالية ، سواء كان هو أو محاربي قبيلة الدب. حتى لو حضرت الأخت الكبرى شخصيًا ، فقد لا تتمكن بالضرورة من إعادته …
الدب الكبير الذي زادت قوته بشكل كبير لن يتعرض للتهديد بطبيعة الحال من قبل هؤلاء الجنود العاديين من الأجناس الغريبة. ولكن كيف يمكن لشخص فقد عقله أن يتغلب على المحنة السماوية القادمة؟
رأى عشرات من أشباح هيجان الأرض الدائمة كيف كان الدب الكبير يذبح جانبهم واندفعوا على الفور لتتصدره . على الرغم من أن الملك الدب كان بالفعل في عالم جليل القديس ، وتجاوزت قوته بكثير مثل أشباح هيجان الأرض الدائمة ، إلا أنه لا يزال قد اخترق للتو ، وكانت قوته لا تزال غير مستقرة. إذا قاموا بدمج قوتهم ، فلا يزال لديهم فرصة لقتل الملك الدب!
“قتل! قتل! قتل! ههههههههه … ”الدب الكبير كان يأرجح سيفه ، مما يخلق بقعًا كبيرة من الجثث مع كل أرجحة!
اندفع أكثر من 50 هيجان الأرض الدائمة ، لتشكيل طوق حوله! امتلأت عيون الجميع بنية القتل عندما حدقوا في الدب الكبير! حتى لو كان الجانب الآخر هو جليل القديس ، مع وجود الكثير منهم هنا ، فلا يزال بإمكانهم قطعه بالتأكيد!
بصوت عالٍ ، تم تقطيع ما يقرب من 100 شفرة إلى الأسفل معًا في صدر الدب الكبير!
في هذا الوقت فقط ، انتهت أخيرًا سحب الضيق في السماء من التجمع. بصوت عالٍ ، صاعقة من البرق بسماكة وعاء يسقط! لقد وصلت محنة البرق في الواقع في مثل هذا الوقت الحرج!
الأمر الأكثر خطورة هو أن الدب الكبير الحالي قد فقد عقله تمامًا.
ما المحنة السماوية؟ حتى أنه لم يفكر في الأمر على الإطلاق! لم يعرف الملك الدب حتى أن قوته المكتسبة حديثًا قد اكتسبت من اختراق. كان يعلم فقط أن امتلاك المزيد من القوة أمر جيد. بهذه القوة الإضافية ، يمكنه قتل كل واحد من هؤلاء النزوات! والانتقم للجليل قديس الدب!
لثمانية كبار السن من جليلين القديس!
“هووو….” مع هدير شرس ، انطلق الدب الكبير إلى الأمام مثل الإعصار ، متخليًا عن دفاعه واقتحم بجنون مجموعة من أشباح هيجان الأرض الدائمة! في الوقت نفسه ، انتفخت عضلات ذراعيه بشكل كبير ، ويبدو أن سيف المنشار الضخم ذو الأسنان قد تحول إلى تنين مرعب!
سقط البرق فوقه بسرعة ، ولكن نظرًا لأن الدب الكبير كان يتحرك بسرعة كبيرة ، وكان هناك الكثير من الأشخاص من حوله ، فقد هبط البرق بشكل مباشر على العمود الفقري لسيف هائج على الأرض مع صوت كا-تشا!
الفصل 1170: الملك الدب المجنون! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] تلك السماء الدائمة أمامه ابتسمت بمرارة ، وامتلأ وجهه بنظرة متفهمة. “الدب الكبير ، هل يمكنك … ألا تفرقنا؟” هذا الصوت الغريب والمضطرب اتضح فجأة! لم يقل الجسد الأنثوي لتلك السماء الفائقة أي شيء ، لكن عينيها اشتعلت بالنار! متحمسة ولكن لطيفة. ارتجفت عيون جليل القديس الدب للحظة ، وقال بخفة ، “لن أفصل بينكما! وانا ايضا لن انفصل عن اخوتي! إخواني ينتظرونني الآن! لا أرغب في جعلهم ينتظرون طويلا “. “نشعر بنفس الطريقة بعد ذلك. إخوتي ينتظرونني أيضًا! ” ضحك هذا السماء الدائمة ، وهو ينظر بصراحة إلى ضباب الدم من حوله. “هل تعتقد أن لديك فقط الأخ ؟!” “الدب الكبير ، تعال بعد ذلك. دعونا نمضي في طريقنا معًا! ” عندما أنهى كلماته ، اندفعت تلك السماء الدائمة إلى الأمام بجنون! “تيان فا ، يدوم إلى الأبد!” هز صوت جليل القديس القوي السماء بأكملها ، وسحب جسده الضخم المغطى بالجروح ، اندفع إلى الأمام لمقابلته! كانت خطواته حازمة ، ولم يعد إلى الوراء على الإطلاق. لم يكن هناك أدنى جزء من التعلق! كان يزمجر في قلبه. الإخوة! أنتظروني! سواء كان جبل من السيف ، أو محيط من النار ، هذا الدب القديم…. سوف أجتازها معكم! هونغ! “آه ~~~~” الملك الدب الكبير الذي كان يذبح بجنون على الأرض ، فجأة رفع رأسه وزأر. امتلأ وجهه بالدموع! دموع من الدم! في اللحظة التي انفجر فيها الانفجار اللامع بشكل غير عادي في السماء ، أطلق البركان على مسافة بعيدة فجأة عمودًا من النار في السماء ! تسبب هذا الانفجار العنيف للغاية في هدير الأرض بأكملها بشدة! شعر الجميع في ساحة المعركة وكأنهم يجلسون على قارب صغير ويواجهون تسونامي! رفع الحشد رؤوسهم ونظروا نحو الشمال ، فقط ليروا أن بركانًا كان يقذف حممًا وصلت أعلى بكثير من أي بركان آخر في التاريخ ، ووصل عمود النار إلى ألف تشانغ! من الواضح أنه كان هناك عدة مئات من المسافة بينهما ، لكن كان الجميع لا يزالون قادرين على رؤية الثوران بوضوح كبير! كانت هذه هي اللحظة التي دفع فيها جون مو تشي و قو هان زان لون هوي في فوهة البركان ، وعندما عاد زان لون هوي للخروج منه! أدى سقوط زان لون هوي في البركان والخروج منه على الفور إلى إشعال أعنف ثوران بركاني في التاريخ! “لااااا !!!!!!” رفع الدب الكبير رأسه وزأر بجنون في السماء . لقد تسبب موت جليل القديس الدب في فقدان الملك الدب لأجزاء من عقله! “أنتم حفنة من النزوات الملعونة! مت من أجل هذا الأب ، أسرع واموت! ” كانت عيون الدب الكبير حمراء تمامًا ، وتحولت الهالة حول جسده إلى درجة شديدة القتل. مع هدير السماء ، انتفخت كل عضلاته بشكل أكبر ، وتضخم الدب الكبير بشكل غير طبيعي في الأصل وتضاعف حجمه! بدا أن الملك الدب محاط بضباب أسود ، والذي يبدو أنه وهمي للغاية ، لكن من الواضح أنه مرئي . صدم الإحساس المرئي المعاكس للغاية كل من نظر إلى التغيير الغريب لـ الملك الدب في الوقت الحالي. رن فجأة صوت فريد مثل انفجر روح. لم يكن هذا الصوت مرتفعًا على ما يبدو ، وبدا فقط مثل انفجار خافت في أعمق جزء من الروح. ولكن في ساحة المعركة الدامية هذه حيث رن الصراخ والزئير في كل مكان ، مع أصوات دوي عالية لبراكين تنفجر من بعيد ، سمع هذا الصوت الخافت بوضوح من قبل الجميع! كان هذا صوت تقدم شكل الحياة! التغلب على كل أصوات العالم المعاصر! اندلع ضباب ذهبي من جسم الدب الكبير ، وقبل أن يتبدد ، بدأ جسمه الطويل الأصلي المكون من ثلاثة تشانغ والذي نما لتوه إلى ما يقرب من أربعة تشانغ ، في النمو مرة أخرى! إذا كان من الممكن وصفه بأنه وحش طويل بشكل خاص الآن ، فقد أصبح الآن عملاقًا كاملًا! بدأت الملابس التي كانت على جسده قد امتدت إلى أقصى الحدود تتمددت وتمزقت! في تلك اللحظة ، كل نفس ينفخه الملك الدب يبدو وكأنه نفس من السماء ! لطوا أربعة تشانغ ، ألقى بنظرته عبر ساحة المعركة وزأر في السماء ! بدأت الرياح والغيوم تتغير! كان الملك الدب” الدب الكبير” يشعر في هذه اللحظة بالحزن الشديد وبالغضب والألم المستمر ، استوعب كل المشاعر في طاقة في جسده. في هذه اللحظة الحاسمة للغاية ، في قلب ساحة معركة محتدمة ، عبر من المستوى الرابع من مملكة إمبراطور القديس في خطوة واحدة ، وتقدم مباشرة إلى عالم جليل القديس من المستوى الأول! كان هذا اختراق مذهل! ولكنه كان أيضًا وقتًا غير مريح للغاية للاختراق! بغض النظر عن الطريقة التي وضعها بها المرء ، كان هذا وقتًا غير مناسب للغاية للتعامل مع المحنة السماوية! من حوله ، قام العشرات من خبراء الأجناس الغريبة برفع شفراتهم بشكل متقطع باتجاه جسم الدب الكبير الضخم. كان هذا الهدف واضحًا جدًا ، لدرجة أنه سيكون صعبًا حتى لو لم يرغبوا في ضربه! ومع ذلك ، بالكاد لمسه شفراتهم عندما انعكست على الفور إلى الوراء ، ظهر الجزء الخلفي من شفراته صفع بلا رحمة مرة أخرى على وجوه أصحابها! في لحظة ، طار الدم في كل مكان ، وسقط الرجال والخيول! كان الملك الدب قد اخترق بالفعل ، كما أن الهالة الواقية المحيطة به قد تقدمت بشكل طبيعي إلى عالم جليل القديس . بالإضافة إلى ذلك ، كان قد اخترق للتو ولم يتمكن من التحكم في طاقته بشكل صحيح بعد. كان هذا هو الوقت الذي كان فيه التشي هو الأعنف! لمهاجمة الملك الدب في هذا الوقت ، أعطى التشي البري مكانًا للتنفيس! بطبيعة الحال ، انتهى الأمر بالأجناس الغريبة إلى المعاناة. نظر الملك النسر المبلل بالدماء والمنهك بلا حول ولا قوة إلى الملك الدب المتقدم حديثًا ، وهو يبكي في قلبه بلا نهاية! [ آه أخي العزيز! لماذا اخترت هذا النوع من التوقيت لتحقيق الاختراق؟ كيف يمكنك الاختراق في هذا الوقت؟] [بغض النظر عن الوقت الذي تختاره ، سيكون أفضل بكثير من الآن ، أليس كذلك؟!] الاختراق يعني دعوة محنة البرق! في الوقت الحالي ، في أكثر لحظات المعركة سخونة ، كيف يمكنك أن تأمل في النجاة من محنة البرق ؟ الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن محنة البرق لا تهتم إذا كان الأشخاص من حولك صديقًا أم عدوًا. إنه ببساطة يحسب كل شيء بعدد الأشخاص! مع حجم هذه المعركة ، إلى أي مدى ستنمو هذه المحنة السماوية المرعبة ؟ الملك النسر الذي لم يعرف كلمة الخوف أبدًا منذ أن كان مجرد كتكوت أصيب بالخوف تمامًا! في السماء ، بدأت بقع ضخمة من السحب السوداء تتجمع بسرعة كبيرة … وبدأت تتشكل دائرة كبيرة في السماء ، ووصل الضغط المنبعث منها إلى مستوى لا يمكن تصوره … لم يلاحظ الدب الكبير هذا الضغط على الإطلاق. بجنون ، رفع السيف الهائل في يده واندفع إلى الأمام! [ما هي قيمة المحنة السماوية؟ من يهتم بها!] في هذه اللحظة ، لم يكن الدب الكبير يفكر حتى في المحنة السماوية. لم يكن يعرف حتى أنه قد اخترق! في الوقت الحالي ، كان الملك الدب مليئًا بالغضب اللامتناهي! ليقاتل! للقتل! للذبح! للثأر! عدا ذلك لم يكن في قلبه شيء آخر! فتحت عيون الملك الدب بالدماء على نطاق واسع ، ولم يملؤها سوى الجنون والوحشية! لا شيء آخر مهم! في هذه اللحظة ، كان الدب الكبير قد نزل بالفعل إلى حالة جنون. حتى لو كان الملك النسر يقف أمامه الآن ، فمن المحتمل ألا يتردد في توجيه سيفه نحوه! انطلق الدب الكبير بخطوات ضخمة ، متجهًا إلى المنطقة التي يوجد بها أكبر تجمع لجنود الأجناس الغريبة. كانت ضربته مثل سكين أحمر حار ، يغرق في الزبدة ، ينزلق بسهولة! في الوقت الحالي ، كان يهاجم العدو بتدريب جليل القديس. بطبيعة الحال لن يكون هناك أي شخص قادر على إيقافه! كان الأمر أشبه بدبابة ضخمة تصطدم بحشد من الجنود العاديين! كما أن القوة للجليل القديس سمحت لـ الدب الكبير بمصدر طاقة لا ينضب تقريبًا. في الوقت الحالي ، جميع الخبراء الـ 21 الذين ظهروا في بداية المعركة قد لقوا حتفهم بالفعل. وهكذا ، أصبح الدب الكبير المتقدم حديثًا هو الخبير الوحيد في مستوى جليل القديس في ساحة المعركة بأكملها! لقد كان أكثر الوجود همجية ولا يمكن إيقافه! مع اكتساح واسع من سيفه ، تدفق الدم في كل الاتجاهات! كان عرض الذبح هذا أكثر إثارة من ذي قبل! غطى الملك النسر عينيه ، غير قادر على تحمل المشاهدة بعد الآن! بصفته أخًا صالحًا لعدة مئات من السنين ، كيف لا يمكنه رؤيته؟ كان أخوه الرابع الدب قد فقد عقله تمامًا! لن يكون قادرًا على التعرف على أي شخص في حالته الحالية ، سواء كان هو أو محاربي قبيلة الدب. حتى لو حضرت الأخت الكبرى شخصيًا ، فقد لا تتمكن بالضرورة من إعادته … الدب الكبير الذي زادت قوته بشكل كبير لن يتعرض للتهديد بطبيعة الحال من قبل هؤلاء الجنود العاديين من الأجناس الغريبة. ولكن كيف يمكن لشخص فقد عقله أن يتغلب على المحنة السماوية القادمة؟ رأى عشرات من أشباح هيجان الأرض الدائمة كيف كان الدب الكبير يذبح جانبهم واندفعوا على الفور لتتصدره . على الرغم من أن الملك الدب كان بالفعل في عالم جليل القديس ، وتجاوزت قوته بكثير مثل أشباح هيجان الأرض الدائمة ، إلا أنه لا يزال قد اخترق للتو ، وكانت قوته لا تزال غير مستقرة. إذا قاموا بدمج قوتهم ، فلا يزال لديهم فرصة لقتل الملك الدب! “قتل! قتل! قتل! ههههههههه … ”الدب الكبير كان يأرجح سيفه ، مما يخلق بقعًا كبيرة من الجثث مع كل أرجحة! اندفع أكثر من 50 هيجان الأرض الدائمة ، لتشكيل طوق حوله! امتلأت عيون الجميع بنية القتل عندما حدقوا في الدب الكبير! حتى لو كان الجانب الآخر هو جليل القديس ، مع وجود الكثير منهم هنا ، فلا يزال بإمكانهم قطعه بالتأكيد! بصوت عالٍ ، تم تقطيع ما يقرب من 100 شفرة إلى الأسفل معًا في صدر الدب الكبير! في هذا الوقت فقط ، انتهت أخيرًا سحب الضيق في السماء من التجمع. بصوت عالٍ ، صاعقة من البرق بسماكة وعاء يسقط! لقد وصلت محنة البرق في الواقع في مثل هذا الوقت الحرج! الأمر الأكثر خطورة هو أن الدب الكبير الحالي قد فقد عقله تمامًا. ما المحنة السماوية؟ حتى أنه لم يفكر في الأمر على الإطلاق! لم يعرف الملك الدب حتى أن قوته المكتسبة حديثًا قد اكتسبت من اختراق. كان يعلم فقط أن امتلاك المزيد من القوة أمر جيد. بهذه القوة الإضافية ، يمكنه قتل كل واحد من هؤلاء النزوات! والانتقم للجليل قديس الدب! لثمانية كبار السن من جليلين القديس! “هووو….” مع هدير شرس ، انطلق الدب الكبير إلى الأمام مثل الإعصار ، متخليًا عن دفاعه واقتحم بجنون مجموعة من أشباح هيجان الأرض الدائمة! في الوقت نفسه ، انتفخت عضلات ذراعيه بشكل كبير ، ويبدو أن سيف المنشار الضخم ذو الأسنان قد تحول إلى تنين مرعب! سقط البرق فوقه بسرعة ، ولكن نظرًا لأن الدب الكبير كان يتحرك بسرعة كبيرة ، وكان هناك الكثير من الأشخاص من حوله ، فقد هبط البرق بشكل مباشر على العمود الفقري لسيف هائج على الأرض مع صوت كا-تشا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات