الفصل 1171: معركة شرسة ، محنة البرق!
الفصل 1171: معركة شرسة ، محنة البرق!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
شبح هيجان الأرض الدائمة لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يشعر بالفخر أو الحظ السيئ. تم تذوق أول صاعقة برق محنة للجليل قديس من قبله ، وهو هائج للأرض الدائمة من المستوى الثاني فقط من إمبراطور القديس!
كانت النتيجة واضحة للغاية …
قبل أن يتمكن من الرد ، تحول إلى كومة من الفحم!
لا يزال الدب الكبير ، الشخصية الرئيسية في هذا الحادث ، لا يعرف عن المأساة التي تركها وراءه. يضحك بجنون ، يتحرك مثل إعصار ، قدميه لا تتوقفان على الإطلاق! كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في رأسه هو أن يضرب بالسيف الذي في يده ، مباشرة من خلال وسط هؤلاء الجنود الغريبين البالغ عددهم 100000 جندي ، مما يشق طريقًا من الدم من خلالهم ، وصولاً إلى النهاية. ثم يستدير ويمسحها مرة أخرى ، ويكرر نفس العملية!
حتى تم تدمير كل واحد من هؤلاء النزوات !
كان على المرء حقًا أن يتنهد في الإعجاب بقدرات السيد الشاب جون. كان السيف الضخم في يد الدب الكبير هو السلاح الوحيد الذي كان لا يزال قابلاً للاستخدام في جيش الدببة و النسور بأكمله! على الرغم من أنه تم تحطيمه ، إلا أن قوة هذا السيف المسنن ما زالت مرعبة للغاية في ساحة المعركة هذه!
سقطت محنة البرق مثل المطر ، وكان الرعد متقاربًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه ألعاب نارية. يبدو أن حقيقة أن أول صاعقة قد فاتها قد أثارت غضب السماء أكثر. مثل إله مجنون ، أرسلت سحابة المحنة ثلاث ضربات برق أخرى في شكل مثلث!
أضاءت السماء ، ولامس البرق الأرض فور إطلاقه!
كانت هذه السرعة المرعبة كافية لاستخدام أي شخص في الصدمة!
ولكن بحلول الوقت الذي هبطت فيه الصواعق الثلاثة ، كان الدب الكبير قد أبتعد خمسة تشانغ عن موقعه الأصلي!
الملك الدب ، الذي كان في حالة جاهلة ، تهرب مرة أخرى من البرق عن غير قصد!
لم تعتبر خمس تشانغ مسافة كبيرة ، لكنها كانت كافية لتفادي البرق تمامًا! وخمسة تشانغ حوله ، كان هناك 10 هائجين للأرض الدائمة. كانوا قد بدأوا للتو في الهجوم عندما اندفع الدب الكبير من أمامهم مباشرة ، وهو يزأر بجنون!
بينما كانوا لا يزالون يكتشفون ما حدث ، اختفى عدوهم بالفعل. في الوقت نفسه ، تم تقطيع اثنين من رفاقهم إلى ثماني قطع ، ينزفون على الأرض! ما الذى حدث؟ كان هذا ببساطة مهينًا جدًا!
تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر مع الغضب ، واستداروا على الفور لمطاردة الدب الكبير. رؤية ذلك الزميل الضخم يلوح بسيفه الضخم ويحصد بجنون حياة أنواعهم بينما يتجاهلهم تمامًا ، فإن هذه الأرض الدائمة شعرت فقط بدمائهم في رؤوسهم تغلي و الإذلال الشديد!
على الرغم من أن هؤلاء الجنود العاديين كانوا مجرد كائنات شبيهة بالنمل لا يمكن أن تدخل أعينهم بشكل طبيعي ، إلا أنهم كانوا لا يزالون جزءًا من نفس النوع! كيف يمكنهم مشاهدة الآخرين وهم يدوسون على شعوبهم بكل حرية !
ولكن في هذا الوقت فقط ، سقطت الصواعق الثلاثة فجأة ، وهبطت بشكل مثالي في وسط هذه المجموعة. مع صوت ” فرقعة ” صاخب ، تصلب ثلاثة من أكثر أشباح الأرض الدائمة غير المحظوظة بشكل مباشر حيث انطلق دخان أسود من موطئهم ، وسقطوا على الأرض! تم تفجير خمسة أو ستة آخرين من أشباح هيجان الأرض الدائمة ، وحلقو في الهواء بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
إن تعرضهم للهجوم بعيدًا لا يعني أنهم فقدوا حياتهم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم ” حدث ” تم إلقاؤهم في اتجاه الملك النسر الذي كان يطارد بفارغ الصبر الدب الكبير لمساعدته ، انتهى بهم الأمر إلى أن يتم قطعهم بسهولة من قبل الأخير!
كا تشاتشا … كا تشاتشا … كا تشاتشا …
على الأرض ، كان الدب الكبير قد أصبح بالفعل مجنونًا تمامًا. لقد أصيبت قبيلة الدب بأكملها بالجنون ، كما أصيبت قبيلة النسر بالجنون. لقد أصيب جميع محاربي تيان فا بالجنون ، ومن الواضح أيضًا أن جيش الأعراق الغريبة قد انحدر إلى الجنون أيضًا …
في السماء ، بدا أن المحنة السماوية أصبحت مجنونة أيضًا …
يبدو أن كل شيء وفي كل مكان قد أصبح مجنونًا تمامًا!
سقط تمحنة البرق في مجموعات من ثلاثة ، تمطر باستمرار. في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر تركيزًا ، قبل أن يتحولوا مباشرة إلى مجموعة من ستة ، مجموعات من تسعة … تبعوا وراء الدب الكبير ، وضربوا بجنون ، وسقطوا مثل العاصفة …
عدة مئات من صواعق البرق المستمرة لا يمكنها أن تسقط حتى ضربة واحدة على هدفها المقصود …
كان هذا الشيء الغريب شيئًا لم نشهده منذ مليارات السنين!
ليس من الواضح ما إذا كان هناك شيء مثل المحنة السماوية لديه أي نوع من الوعي. ومع ذلك ، إذا كان للمحنة السماوية أي وعي ، فمن المؤكد أنها ستكون غاضبة للغاية الآن …
اللعنة ، ما الذي يحدث؟ كان يجب أن يكون هذا الأب قادرًا على ضرب كل ما أريد أن أضربه ، حتى لو تمكنت من تفادي القليل عن طريق الحظ ، ألا يجب أن يكون هذا صحيحًا إلى هذا الحد؟ لا يوجد منطق في هذا آه ؟!
سمح هذا التطور الغريب غير المتوقع في الواقع لزيادة قدرة الدب الكبير على القتل عدة عشرات من المرات!
في النهاية ، كانت خطورة وجوده أكثر رعبًا بمئات المرات من الأصل!
لم يتمكن الملك الدب بنفسه إلا من قتل طريق في اتجاه واحد. ومع ذلك ، فقد ساعدته المحنة السماوية على رعاية الأشخاص الذين يقفون خلفه ومن حوله … والسبب في ذلك هو أن حركة هذا الزميل غير المقصودة كانت سريعة جدًا!
هذا النوع من سرعة الحركة قد تجاوز بالفعل المدى الذي يمكن أن يتحمله عقله ، مما تسبب في هبوط المحنة السماوية بدلاً من ذلك على رؤوس الأجناس الغريبة! كان هذا الزميل يتحرك عمدًا نحو الأماكن التي كانت فيها الأعراق الغريبة هي الأكثر تجمعًا بكثرة!
وهكذا ، لم يكن لدى المحنة السماوية نقص في الأهداف لضربها!
كان هذا المشهد مبهجًا للغاية!
كان دب عملاق ضخم يمتلك سيفًا عملاقًا مسننًا يخوض في بحر من الوحوش ، يزأر بجنون بينما يتدفق الزبد الأبيض من زوايا فمه!
وخلفه قاد عاصفة من البرق ليضرب أعداءه. كان هذا النوع من الصور المروعة بصريًا شيئًا لا يمكن مواجهته إلا بالصواريخ الموجهة الحديثة! كان هذا أسلوب قتل بقصف بساط باستخدام قوة الطبيعة!
ارتفعت صيحات الخوف والمعاناة من الأرض حيث تم ذبح عدد لا يحصى من جنود العرق الغريب وتحولوا إلى رماد أسود بسبب الكارثة الحية. تم إرسال المزيد من الأشخاص في الهواء ، ودفعهم الانفجار بعيدًا بسبب الانفجارات الرهيبة …
كان الملك النسر ، الذي كان يتبعه ، مذهولًا لا يستطيع الكلام!
بعد أن صدمت لفترة طويلة ، بصق الملك النسر وشتم. “اللعنة! هذا يعمل أيضا؟ هل يمكن أن يقال هذا أن الدببة الغبية لها حظها الغبي أيضًا؟ هل كانت هناك حاجة لأن أقلق عليه؟ “
كان الملك الدب الهائج بجنون لا يزال لا يقهر ومليئًا بالطاقة ، يخترق صفوف العدو. لم يستطع أحد أن يوقف خطواته ولو لنصف خطوة …
ولكن بعد هذه الفترة الطويلة من الإرهاق ، حتى لو كانت روحه لا تزال نشطة ، كان جسده يتراجع تدريجياً ، غير قادر على المواكبة.
قد يكون لدى جليلين القديس قوة تعافي مذهلة ، لكنهم كانوا لا يزالون بشرًا في النهاية. طالما كان الشخص لا يزال مميتًا ، فسيكون هناك بطبيعة الحال حد لقوتهم. خاصة بالنسبة لـ الدب الكبير ، وهو جليل القديس الذي صعد حديثًا. لم يكن قد تأقلم مع قوته حتى الآن كان ينفق طاقته فقط بلا عقل ، ويقتل ويذبح. ببطء ، بدأ يشعر بالتعب. لكن في هذه اللحظة ، كان الملك الدب لا يزال واقفاً في منتصف جيش 100.000 من الأجناس الغريبة القوية!
بسبب الهجوم المسعور لـ الدب الكبير ، كانت الخسائر التي تكبدها جيش العرق الغريب ضخمة بلا شك. كان هذا واضحًا ولا يمكن دحضه. كان جيش الأعراق الغريب مبعثرًا تقريبًا بسبب هجوم الدب الكبير ، وكانت أعداد كبيرة من الجنود تفر في جميع الاتجاهات. كما بلغ عدد الأعداء الذين تم تقليصهم بواسطة محنة البرق بالآلاف …
ناهيك عن الآخرين ، فقد قُتل بالفعل أكثر من مائة من أقوى الخبراء الحاليين بين جيش الأجناس الغريبة ، أشباح هيجان الأرض الدائمة!
لذلك ، على الرغم من أن الدب الكبير كان متعبًا بعض الشيء في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من التهديدات له في الوقت الحالي. اختفت بالفعل مجموعة أشباح هيجان الأرض الدائمة التي أحاطت به في وقت سابق. لم يكن أي منهم حمقى ، وكانت أشباح هيجان الأرض الدائمة أقل …
يا لها من مزحة ، من يجرؤ على المخاطرة بأخطار محنة سماوية للتعامل مع جليل القديس الذي تجاوزت قوته قوتهم كثيرًا؟
لم يكن ذلك تبجحًا ، بل حماقة كاملة ، إرسال أنفسهم للقتل ومساعدة العدو!
أولئك الذين ماتوا بمحنة البرق … ألم يكونوا مجرد مساعدة للملك الدب المجنون في محنته السماوية ؟!
وهكذا ، على الرغم من أن سرعة الدب الكبير كانت أبطأ قليلاً الآن ، إلا أن الأعداء من حوله ألقوا نظرة واحدة عليه وهربوا على الفور في جميع الاتجاهات …
ذهب التهديد من الأعداء ، لكن الخطر من محنة الصواعق وصل إلى أشد لحظاته حيث أرسلت سحابة المحنة 81 صاعقة من البرق في نفس الوقت!
في هذه اللحظة ، الدب الكبير الذي لم يأتِ بعد إلى ما يحدث ، رفع رأسه ونظر إلى الأعلى باحثًا عن المكان الذي هرب إليه جيش الأجناس الغريبة ، عندما انفجرت صاعقة من البرق. فوق رأسه!
كاد الألم الشديد غير المسبوق أن يتسبب في سقوط الملك الدب المجنون مباشرة على مؤخرته!
غضب الدب الكبير على الفور!
“اللعنة! لا يمكنك التغلب على هذا الأب في قتال مناسب ، لذلك استخدمت هجومًا متسللًا! هذا الأب تباطأ فقط لأخذ قسط من الراحة وأنت تتعامل مع هذا الأب كقط مريض؟! ” انطلق الدب الكبير بغضب شديد ورفع سيفه الضخم مرة أخرى ، وشتم بجنون وهو يتجه نحو المكان الذي كانت فيه الأجناس الغريبة الأكثر تجمعًا …
من ورائه ، هبطت الغيوم الرعدية بغضب ، تتبعه.
عند رؤية هذه الكارثة التي تسير نحوهم مرة أخرى مع عاصفة رعدية ، كاد جيش الأجناس الغريبة يبلل سروالهم بالخوف!
إذا كان هذا الزميل لا يزال قطة مريضة ، فحتى أكثر الوجود المرعب في هذا العالم يجب أن تغير نسلها إلى “قطة مريضة”!
اللعنة ، نحن أناس خاضوا حروبًا طوال حياتنا ، لكننا لم نشهد مطلقًا أي شخص يقاتل مثل هذا آه … بقوة شخص واحد فقط ، حتى لو كنت من جليل القديس ، فلن نتمكن من كن حذر. بعد كل شيء ، لدينا الكثير من الناس. حتى لو استخدمنا علفًا للمدافع فقط لدغك ، فسيظل ذلك كافياً لسحقك حتى الموت! ومع ذلك … محنة البرق حول هذا الزميل ليست مسألة مضحكة آه!
وهكذا ، بصوت عالٍ ، سافر الملك الدب 200 تشانغ أخرى في غمضة عين !
خلفه ، كان هناك طريق ضخم من الأرض المتفحمة ، وسقطت المحنة السماوية المخيفة مثل الصواريخ الموجهة!
كانت مساحة ضخمة ، ولكن في الواقع لم يكن هناك قطعة واحدة من الحجر أكبر من قبضة في ذلك المسار …
كان الآن هو الانفجار الأخير للمحنة السماوية وأيضًا الوقت الذي كانت فيه قوتها أكبر ، وكانت المنطقة التي تغطيتها أوسع. كان هذا هو الوقت الذي كانت فيه القوة القاتلة للمحنة السماوية هي الأكثر رعباً!
أمطرت السماء مئات البرق الأبيض بحجم أحواض المياه ، وبدت السماء وكأنها مشتعلة وهي تضيء!
الفصل 1171: معركة شرسة ، محنة البرق! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] شبح هيجان الأرض الدائمة لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يشعر بالفخر أو الحظ السيئ. تم تذوق أول صاعقة برق محنة للجليل قديس من قبله ، وهو هائج للأرض الدائمة من المستوى الثاني فقط من إمبراطور القديس! كانت النتيجة واضحة للغاية … قبل أن يتمكن من الرد ، تحول إلى كومة من الفحم! لا يزال الدب الكبير ، الشخصية الرئيسية في هذا الحادث ، لا يعرف عن المأساة التي تركها وراءه. يضحك بجنون ، يتحرك مثل إعصار ، قدميه لا تتوقفان على الإطلاق! كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في رأسه هو أن يضرب بالسيف الذي في يده ، مباشرة من خلال وسط هؤلاء الجنود الغريبين البالغ عددهم 100000 جندي ، مما يشق طريقًا من الدم من خلالهم ، وصولاً إلى النهاية. ثم يستدير ويمسحها مرة أخرى ، ويكرر نفس العملية! حتى تم تدمير كل واحد من هؤلاء النزوات ! كان على المرء حقًا أن يتنهد في الإعجاب بقدرات السيد الشاب جون. كان السيف الضخم في يد الدب الكبير هو السلاح الوحيد الذي كان لا يزال قابلاً للاستخدام في جيش الدببة و النسور بأكمله! على الرغم من أنه تم تحطيمه ، إلا أن قوة هذا السيف المسنن ما زالت مرعبة للغاية في ساحة المعركة هذه! سقطت محنة البرق مثل المطر ، وكان الرعد متقاربًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه ألعاب نارية. يبدو أن حقيقة أن أول صاعقة قد فاتها قد أثارت غضب السماء أكثر. مثل إله مجنون ، أرسلت سحابة المحنة ثلاث ضربات برق أخرى في شكل مثلث! أضاءت السماء ، ولامس البرق الأرض فور إطلاقه! كانت هذه السرعة المرعبة كافية لاستخدام أي شخص في الصدمة! ولكن بحلول الوقت الذي هبطت فيه الصواعق الثلاثة ، كان الدب الكبير قد أبتعد خمسة تشانغ عن موقعه الأصلي! الملك الدب ، الذي كان في حالة جاهلة ، تهرب مرة أخرى من البرق عن غير قصد! لم تعتبر خمس تشانغ مسافة كبيرة ، لكنها كانت كافية لتفادي البرق تمامًا! وخمسة تشانغ حوله ، كان هناك 10 هائجين للأرض الدائمة. كانوا قد بدأوا للتو في الهجوم عندما اندفع الدب الكبير من أمامهم مباشرة ، وهو يزأر بجنون! بينما كانوا لا يزالون يكتشفون ما حدث ، اختفى عدوهم بالفعل. في الوقت نفسه ، تم تقطيع اثنين من رفاقهم إلى ثماني قطع ، ينزفون على الأرض! ما الذى حدث؟ كان هذا ببساطة مهينًا جدًا! تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر مع الغضب ، واستداروا على الفور لمطاردة الدب الكبير. رؤية ذلك الزميل الضخم يلوح بسيفه الضخم ويحصد بجنون حياة أنواعهم بينما يتجاهلهم تمامًا ، فإن هذه الأرض الدائمة شعرت فقط بدمائهم في رؤوسهم تغلي و الإذلال الشديد! على الرغم من أن هؤلاء الجنود العاديين كانوا مجرد كائنات شبيهة بالنمل لا يمكن أن تدخل أعينهم بشكل طبيعي ، إلا أنهم كانوا لا يزالون جزءًا من نفس النوع! كيف يمكنهم مشاهدة الآخرين وهم يدوسون على شعوبهم بكل حرية ! ولكن في هذا الوقت فقط ، سقطت الصواعق الثلاثة فجأة ، وهبطت بشكل مثالي في وسط هذه المجموعة. مع صوت ” فرقعة ” صاخب ، تصلب ثلاثة من أكثر أشباح الأرض الدائمة غير المحظوظة بشكل مباشر حيث انطلق دخان أسود من موطئهم ، وسقطوا على الأرض! تم تفجير خمسة أو ستة آخرين من أشباح هيجان الأرض الدائمة ، وحلقو في الهواء بشكل لا يمكن السيطرة عليه. إن تعرضهم للهجوم بعيدًا لا يعني أنهم فقدوا حياتهم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم ” حدث ” تم إلقاؤهم في اتجاه الملك النسر الذي كان يطارد بفارغ الصبر الدب الكبير لمساعدته ، انتهى بهم الأمر إلى أن يتم قطعهم بسهولة من قبل الأخير! كا تشاتشا … كا تشاتشا … كا تشاتشا … على الأرض ، كان الدب الكبير قد أصبح بالفعل مجنونًا تمامًا. لقد أصيبت قبيلة الدب بأكملها بالجنون ، كما أصيبت قبيلة النسر بالجنون. لقد أصيب جميع محاربي تيان فا بالجنون ، ومن الواضح أيضًا أن جيش الأعراق الغريبة قد انحدر إلى الجنون أيضًا … في السماء ، بدا أن المحنة السماوية أصبحت مجنونة أيضًا … يبدو أن كل شيء وفي كل مكان قد أصبح مجنونًا تمامًا! سقط تمحنة البرق في مجموعات من ثلاثة ، تمطر باستمرار. في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر تركيزًا ، قبل أن يتحولوا مباشرة إلى مجموعة من ستة ، مجموعات من تسعة … تبعوا وراء الدب الكبير ، وضربوا بجنون ، وسقطوا مثل العاصفة … عدة مئات من صواعق البرق المستمرة لا يمكنها أن تسقط حتى ضربة واحدة على هدفها المقصود … كان هذا الشيء الغريب شيئًا لم نشهده منذ مليارات السنين! ليس من الواضح ما إذا كان هناك شيء مثل المحنة السماوية لديه أي نوع من الوعي. ومع ذلك ، إذا كان للمحنة السماوية أي وعي ، فمن المؤكد أنها ستكون غاضبة للغاية الآن … اللعنة ، ما الذي يحدث؟ كان يجب أن يكون هذا الأب قادرًا على ضرب كل ما أريد أن أضربه ، حتى لو تمكنت من تفادي القليل عن طريق الحظ ، ألا يجب أن يكون هذا صحيحًا إلى هذا الحد؟ لا يوجد منطق في هذا آه ؟! سمح هذا التطور الغريب غير المتوقع في الواقع لزيادة قدرة الدب الكبير على القتل عدة عشرات من المرات! في النهاية ، كانت خطورة وجوده أكثر رعبًا بمئات المرات من الأصل! لم يتمكن الملك الدب بنفسه إلا من قتل طريق في اتجاه واحد. ومع ذلك ، فقد ساعدته المحنة السماوية على رعاية الأشخاص الذين يقفون خلفه ومن حوله … والسبب في ذلك هو أن حركة هذا الزميل غير المقصودة كانت سريعة جدًا! هذا النوع من سرعة الحركة قد تجاوز بالفعل المدى الذي يمكن أن يتحمله عقله ، مما تسبب في هبوط المحنة السماوية بدلاً من ذلك على رؤوس الأجناس الغريبة! كان هذا الزميل يتحرك عمدًا نحو الأماكن التي كانت فيها الأعراق الغريبة هي الأكثر تجمعًا بكثرة! وهكذا ، لم يكن لدى المحنة السماوية نقص في الأهداف لضربها! كان هذا المشهد مبهجًا للغاية! كان دب عملاق ضخم يمتلك سيفًا عملاقًا مسننًا يخوض في بحر من الوحوش ، يزأر بجنون بينما يتدفق الزبد الأبيض من زوايا فمه! وخلفه قاد عاصفة من البرق ليضرب أعداءه. كان هذا النوع من الصور المروعة بصريًا شيئًا لا يمكن مواجهته إلا بالصواريخ الموجهة الحديثة! كان هذا أسلوب قتل بقصف بساط باستخدام قوة الطبيعة! ارتفعت صيحات الخوف والمعاناة من الأرض حيث تم ذبح عدد لا يحصى من جنود العرق الغريب وتحولوا إلى رماد أسود بسبب الكارثة الحية. تم إرسال المزيد من الأشخاص في الهواء ، ودفعهم الانفجار بعيدًا بسبب الانفجارات الرهيبة … كان الملك النسر ، الذي كان يتبعه ، مذهولًا لا يستطيع الكلام! بعد أن صدمت لفترة طويلة ، بصق الملك النسر وشتم. “اللعنة! هذا يعمل أيضا؟ هل يمكن أن يقال هذا أن الدببة الغبية لها حظها الغبي أيضًا؟ هل كانت هناك حاجة لأن أقلق عليه؟ “ كان الملك الدب الهائج بجنون لا يزال لا يقهر ومليئًا بالطاقة ، يخترق صفوف العدو. لم يستطع أحد أن يوقف خطواته ولو لنصف خطوة … ولكن بعد هذه الفترة الطويلة من الإرهاق ، حتى لو كانت روحه لا تزال نشطة ، كان جسده يتراجع تدريجياً ، غير قادر على المواكبة. قد يكون لدى جليلين القديس قوة تعافي مذهلة ، لكنهم كانوا لا يزالون بشرًا في النهاية. طالما كان الشخص لا يزال مميتًا ، فسيكون هناك بطبيعة الحال حد لقوتهم. خاصة بالنسبة لـ الدب الكبير ، وهو جليل القديس الذي صعد حديثًا. لم يكن قد تأقلم مع قوته حتى الآن كان ينفق طاقته فقط بلا عقل ، ويقتل ويذبح. ببطء ، بدأ يشعر بالتعب. لكن في هذه اللحظة ، كان الملك الدب لا يزال واقفاً في منتصف جيش 100.000 من الأجناس الغريبة القوية! بسبب الهجوم المسعور لـ الدب الكبير ، كانت الخسائر التي تكبدها جيش العرق الغريب ضخمة بلا شك. كان هذا واضحًا ولا يمكن دحضه. كان جيش الأعراق الغريب مبعثرًا تقريبًا بسبب هجوم الدب الكبير ، وكانت أعداد كبيرة من الجنود تفر في جميع الاتجاهات. كما بلغ عدد الأعداء الذين تم تقليصهم بواسطة محنة البرق بالآلاف … ناهيك عن الآخرين ، فقد قُتل بالفعل أكثر من مائة من أقوى الخبراء الحاليين بين جيش الأجناس الغريبة ، أشباح هيجان الأرض الدائمة! لذلك ، على الرغم من أن الدب الكبير كان متعبًا بعض الشيء في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من التهديدات له في الوقت الحالي. اختفت بالفعل مجموعة أشباح هيجان الأرض الدائمة التي أحاطت به في وقت سابق. لم يكن أي منهم حمقى ، وكانت أشباح هيجان الأرض الدائمة أقل … يا لها من مزحة ، من يجرؤ على المخاطرة بأخطار محنة سماوية للتعامل مع جليل القديس الذي تجاوزت قوته قوتهم كثيرًا؟ لم يكن ذلك تبجحًا ، بل حماقة كاملة ، إرسال أنفسهم للقتل ومساعدة العدو! أولئك الذين ماتوا بمحنة البرق … ألم يكونوا مجرد مساعدة للملك الدب المجنون في محنته السماوية ؟! وهكذا ، على الرغم من أن سرعة الدب الكبير كانت أبطأ قليلاً الآن ، إلا أن الأعداء من حوله ألقوا نظرة واحدة عليه وهربوا على الفور في جميع الاتجاهات … ذهب التهديد من الأعداء ، لكن الخطر من محنة الصواعق وصل إلى أشد لحظاته حيث أرسلت سحابة المحنة 81 صاعقة من البرق في نفس الوقت! في هذه اللحظة ، الدب الكبير الذي لم يأتِ بعد إلى ما يحدث ، رفع رأسه ونظر إلى الأعلى باحثًا عن المكان الذي هرب إليه جيش الأجناس الغريبة ، عندما انفجرت صاعقة من البرق. فوق رأسه! كاد الألم الشديد غير المسبوق أن يتسبب في سقوط الملك الدب المجنون مباشرة على مؤخرته! غضب الدب الكبير على الفور! “اللعنة! لا يمكنك التغلب على هذا الأب في قتال مناسب ، لذلك استخدمت هجومًا متسللًا! هذا الأب تباطأ فقط لأخذ قسط من الراحة وأنت تتعامل مع هذا الأب كقط مريض؟! ” انطلق الدب الكبير بغضب شديد ورفع سيفه الضخم مرة أخرى ، وشتم بجنون وهو يتجه نحو المكان الذي كانت فيه الأجناس الغريبة الأكثر تجمعًا … من ورائه ، هبطت الغيوم الرعدية بغضب ، تتبعه. عند رؤية هذه الكارثة التي تسير نحوهم مرة أخرى مع عاصفة رعدية ، كاد جيش الأجناس الغريبة يبلل سروالهم بالخوف! إذا كان هذا الزميل لا يزال قطة مريضة ، فحتى أكثر الوجود المرعب في هذا العالم يجب أن تغير نسلها إلى “قطة مريضة”! اللعنة ، نحن أناس خاضوا حروبًا طوال حياتنا ، لكننا لم نشهد مطلقًا أي شخص يقاتل مثل هذا آه … بقوة شخص واحد فقط ، حتى لو كنت من جليل القديس ، فلن نتمكن من كن حذر. بعد كل شيء ، لدينا الكثير من الناس. حتى لو استخدمنا علفًا للمدافع فقط لدغك ، فسيظل ذلك كافياً لسحقك حتى الموت! ومع ذلك … محنة البرق حول هذا الزميل ليست مسألة مضحكة آه! وهكذا ، بصوت عالٍ ، سافر الملك الدب 200 تشانغ أخرى في غمضة عين ! خلفه ، كان هناك طريق ضخم من الأرض المتفحمة ، وسقطت المحنة السماوية المخيفة مثل الصواريخ الموجهة! كانت مساحة ضخمة ، ولكن في الواقع لم يكن هناك قطعة واحدة من الحجر أكبر من قبضة في ذلك المسار … كان الآن هو الانفجار الأخير للمحنة السماوية وأيضًا الوقت الذي كانت فيه قوتها أكبر ، وكانت المنطقة التي تغطيتها أوسع. كان هذا هو الوقت الذي كانت فيه القوة القاتلة للمحنة السماوية هي الأكثر رعباً! أمطرت السماء مئات البرق الأبيض بحجم أحواض المياه ، وبدت السماء وكأنها مشتعلة وهي تضيء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات