التظاهر
لم يستطع جنود الإمبراطورية الباقون تصديق المشهد الذي كان يتجلى أمامهم.
“سررت بلقائكم جميعًا!”
الشيطان المقنع الذي خلق الفوضى في العامين الماضيين في المعارك الشهرية كان يهرب من الوادي!
.
لم يكن هذا كل شيء ، فقد كان يركض نحو وسط القارة!
شاهد سيث المشهد من فوق الجبل و انتزع بسرعة رمزًا من خاتمه الفضائي.
لم يمنعه التشكيل على حدود دولة أودريا ، لقد خرج منها ببساطة كما لو لم يكن هناك شيء على الإطلاق!
شاهد سيث المشهد من فوق الجبل و انتزع بسرعة رمزًا من خاتمه الفضائي.
“سررت بلقائكم جميعًا!”
عاد إلى بلاد أودريا!
صرخ نوح خلفه و هو يلوح بيده مودعًا قبل أن يستأنف هروبه.
أعطاها قبلة دافئة ، استطاع نوح تذوق النكهة المالحة للدموع التي بدأت تتدفق من عينيها.
شاهد سيث المشهد من فوق الجبل و انتزع بسرعة رمزًا من خاتمه الفضائي.
لم يمنعه التشكيل على حدود دولة أودريا ، لقد خرج منها ببساطة كما لو لم يكن هناك شيء على الإطلاق!
“ما الذي تفعله بحق الجحيم !؟ لاحقوه و إقبضوا عليه!”
أعطاها قبلة دافئة ، استطاع نوح تذوق النكهة المالحة للدموع التي بدأت تتدفق من عينيها.
ترددت أصداء أوامره الصاخبة على قمة الجبل ،لم تستطع ليزا واثنين من حماتها إلا أن يبتسموا في هذا المنظر.
لقد كان مزارعًا عظيمًا من المرتبة الثالثة ، في قمة الرتب البشرية ، مهمة اغتيال رداء أزرق ستكون سجلاً مخزيًا في حياته.
“تبدو قلقا للغاية ، أراهن أنك لم تتوقع هذا.”
هبت الرياح من خلفه ، ودفعته إلى الأمام نحو العباءة الزرقاء الهاربة.
سخرت ليزا منه ، مما زاد من قلقه.
ترددت أوامر سيث مرة أخرى ، أيقظ جنود الإمبراطورية من دهشتهم.
“اسرعوا، القوات السوداء! سيموت الجنود الآخرون إذا طاردوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نوح ابتسامة مريرة عندما انفصل عنها ومسح دموعها بإبهامه و هو يداعب وجهها للمرة الأخيرة.
كان سيث يدرك جيدًا قوة نوح ، وقد أثبتت المعركة الأخيرة أنه لا يمكن أسره باستخدام قوات حمراء بسيطة ، وكان المزارعون من المرتبة الثالثة ضروريين لهذه الوظيفة.
“تبدو قلقا للغاية ، أراهن أنك لم تتوقع هذا.”
كان المزارعون السود منزعجين قليلاً من التحول المفاجئ للأحداث حيث لم يتفاعلوا مع أوامر سيث بسرعة ، ليس جميعهم على الأقل.
شرح نوح الموقف بإيجاز وهو يبتسم للمرأة التي كانت تعبر عن قلقها.
أحد المزارعين السود ، الرجل المسن الذي حاول اغتيال نوح ، إنطلق في اتجاهه بمجرد أن دوى صوت سيث من رمزه المميز.
“نعم ، يعتقدون أنني ذهبت عمق داخل البلاد ، هذا التظاهر يجب أن يكسبني بعض الوقت”.
لم يكن يطير ، لقد ركض على الأرض بينما كان يستخدم تعويذة لدفع سرعته إلى أقصى حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطير ، لقد ركض على الأرض بينما كان يستخدم تعويذة لدفع سرعته إلى أقصى حدودها.
هبت الرياح من خلفه ، ودفعته إلى الأمام نحو العباءة الزرقاء الهاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت النيران السوداء خلف تل بالقرب من الوادي ، وكشفت عن مزارع أزرق يرتدي قناع أسود.
“لن أدعك تذهب هذه المرة!”
“لقد أرسلوا رداء أسود لاغتيالي ، لقد استنفدت “نفس” أكثر قليلاً مما توقعت لحماية نفسي. لا تقلق ، فأنا معتاد على الهروب الطويل.”
كانت تلك أفكاره ، ما زال العار باقياً في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت النيران السوداء خلف تل بالقرب من الوادي ، وكشفت عن مزارع أزرق يرتدي قناع أسود.
لقد كان مزارعًا عظيمًا من المرتبة الثالثة ، في قمة الرتب البشرية ، مهمة اغتيال رداء أزرق ستكون سجلاً مخزيًا في حياته.
لقد أغضبه عدم الاحترام هذا بلا نهاية ، مما أدى ، إلى جانب خزيه ، إلى توليد مشاعر بغيضة تجاه نوح.
لم يفشل في ذلك فحسب ، بل شاهد أيضًا كيف سخر نوح منه أثناء عودته إلى ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت هذه خطتك؟ لقد تركت التشكيل مفتوحًا عن قصد لأنك علمت أنه سيهرب؟”
لقد أغضبه عدم الاحترام هذا بلا نهاية ، مما أدى ، إلى جانب خزيه ، إلى توليد مشاعر بغيضة تجاه نوح.
كانت ساحة المعركة صامتة ، و لم يكن نوح في اي مكان.
لهذا السبب كان عازمًا على الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم بصوت عالٍ قبل أن يهرع نحو الوادي ، كان ذاهبًا للبحث عن نوح.
“إذا كنت سأستخدم الكثير من القوة و قتلته ، فلن تتمكن الإمبراطورية من إلقاء اللوم علي ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت هذه خطتك؟ لقد تركت التشكيل مفتوحًا عن قصد لأنك علمت أنه سيهرب؟”
اختلفت نواياه عن أوامر سيث ، فقد عانت سمعته كثيرًا لدرجة أنه لم يرغب في الإمساك نوح ، فقد كان مصممًا على قتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان على وشك الوصول إليه ، أصبحت شخصية نوح مغطاة بالنيران السوداء مما جعله يختفي في أقل من ثانية.
عندما كان على وشك الوصول إليه ، أصبحت شخصية نوح مغطاة بالنيران السوداء مما جعله يختفي في أقل من ثانية.
اختلفت نواياه عن أوامر سيث ، فقد عانت سمعته كثيرًا لدرجة أنه لم يرغب في الإمساك نوح ، فقد كان مصممًا على قتله!
كانت ساحة المعركة صامتة ، و لم يكن نوح في اي مكان.
.
“انطلق! هذه تعويذة انتقال عن بعد ، أيها الحمقى! لا يمكن أن يذهب بعيدًا!”
“لقد أرسلوا رداء أسود لاغتيالي ، لقد استنفدت “نفس” أكثر قليلاً مما توقعت لحماية نفسي. لا تقلق ، فأنا معتاد على الهروب الطويل.”
ترددت أوامر سيث مرة أخرى ، أيقظ جنود الإمبراطورية من دهشتهم.
الشيطان المقنع الذي خلق الفوضى في العامين الماضيين في المعارك الشهرية كان يهرب من الوادي!
لم يتردد الجنود السود في ذلك الوقت ، فخرجوا خارج التشكيل وبدأوا في البحث عن الشيطان المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن رؤية أكياس كبيرة تحت عينيه و كان أنفاسه متقطعة بعض الشيء ، لا يبدو أنه في أفضل حالة للسفر.
“هل كانت هذه خطتك؟ لقد تركت التشكيل مفتوحًا عن قصد لأنك علمت أنه سيهرب؟”
أحد المزارعين السود ، الرجل المسن الذي حاول اغتيال نوح ، إنطلق في اتجاهه بمجرد أن دوى صوت سيث من رمزه المميز.
التفت سيث لإلقاء نظرة على ليزا ، و تعبيره يشع بغضب لا مثيل له ، فهو يعلم أن شيئًا كهذا لا يمكن أن يحدث بدون مساعدة ليزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطير ، لقد ركض على الأرض بينما كان يستخدم تعويذة لدفع سرعته إلى أقصى حدودها.
“أنا ببساطة أؤدي الجزء الخاص بي من الاتفاقية ، يمكنني فتح التشكيلة متى أردت.”
شاهد سيث المشهد من فوق الجبل و انتزع بسرعة رمزًا من خاتمه الفضائي.
استدارت ليزا لتغادر مع اثنين من حمايها ، تاركة سيث القلق وحده على قمة الجبل.
شاهد سيث المشهد من فوق الجبل و انتزع بسرعة رمزًا من خاتمه الفضائي.
“اللعنة!”
كانت تلك أفكاره ، ما زال العار باقياً في ذهنه.
شتم بصوت عالٍ قبل أن يهرع نحو الوادي ، كان ذاهبًا للبحث عن نوح.
“إذا كنت سأستخدم الكثير من القوة و قتلته ، فلن تتمكن الإمبراطورية من إلقاء اللوم علي ، أليس كذلك؟”
.
.
.
“سررت بلقائكم جميعًا!”
.
كان نوح شاحبًا أكثر من المعتاد و آثار العرق لا تزال على جبهته.
قبل ذلك بثوانٍ قليلة ، بعد أن أجرى نوح تعويذة الاعوجاج.
ظهرت النيران السوداء خلف تل بالقرب من الوادي ، وكشفت عن مزارع أزرق يرتدي قناع أسود.
قبل ذلك بثوانٍ قليلة ، بعد أن أجرى نوح تعويذة الاعوجاج.
“هل سار كل شيء كما هو مخطط له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطير ، لقد ركض على الأرض بينما كان يستخدم تعويذة لدفع سرعته إلى أقصى حدودها.
بدا صوت أنثوي في ذلك المكان ، يمكن رؤية شخصية نينا تقترب من الرجل المقنع بابتسامة دافئة.
شرح نوح الموقف بإيجاز وهو يبتسم للمرأة التي كانت تعبر عن قلقها.
“نعم ، يعتقدون أنني ذهبت عمق داخل البلاد ، هذا التظاهر يجب أن يكسبني بعض الوقت”.
لم يستطع جنود الإمبراطورية الباقون تصديق المشهد الذي كان يتجلى أمامهم.
نزع نوح غطاء رأسه و ملابسه ، كان يفعل كل شيء بأسرع ما يمكن ،فلا يستطيع خداع الإمبراطورية لفترة طويلة.
استدارت ليزا لتغادر مع اثنين من حمايها ، تاركة سيث القلق وحده على قمة الجبل.
الحقيقة هي أن نوح لم يندفع إلى الأمام بل الى الوراء!
أحد المزارعين السود ، الرجل المسن الذي حاول اغتيال نوح ، إنطلق في اتجاهه بمجرد أن دوى صوت سيث من رمزه المميز.
عاد إلى بلاد أودريا!
سألت نينا بقلق.
“تبدو متعبًا ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد الراحة أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت ليزا منه ، مما زاد من قلقه.
سألت نينا بقلق.
هبت الرياح من خلفه ، ودفعته إلى الأمام نحو العباءة الزرقاء الهاربة.
كان نوح شاحبًا أكثر من المعتاد و آثار العرق لا تزال على جبهته.
“اسرعوا، القوات السوداء! سيموت الجنود الآخرون إذا طاردوه!”
يمكن رؤية أكياس كبيرة تحت عينيه و كان أنفاسه متقطعة بعض الشيء ، لا يبدو أنه في أفضل حالة للسفر.
“سررت بلقائكم جميعًا!”
“لقد أرسلوا رداء أسود لاغتيالي ، لقد استنفدت
“نفس” أكثر قليلاً مما توقعت لحماية نفسي. لا تقلق ، فأنا معتاد على الهروب الطويل.”
“إذا كنت سأستخدم الكثير من القوة و قتلته ، فلن تتمكن الإمبراطورية من إلقاء اللوم علي ، أليس كذلك؟”
شرح نوح الموقف بإيجاز وهو يبتسم للمرأة التي كانت تعبر عن قلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن رؤية أكياس كبيرة تحت عينيه و كان أنفاسه متقطعة بعض الشيء ، لا يبدو أنه في أفضل حالة للسفر.
في غضون ثوانٍ قليلة ، ارتدى رداءًا أسود ضيقًا واقترب من نينا ، وأخذها بين ذراعيه.
هبت الرياح من خلفه ، ودفعته إلى الأمام نحو العباءة الزرقاء الهاربة.
أعطاها قبلة دافئة ، استطاع نوح تذوق النكهة المالحة للدموع التي بدأت تتدفق من عينيها.
كان المزارعون السود منزعجين قليلاً من التحول المفاجئ للأحداث حيث لم يتفاعلوا مع أوامر سيث بسرعة ، ليس جميعهم على الأقل.
ابتسم نوح ابتسامة مريرة عندما انفصل عنها ومسح دموعها بإبهامه و هو يداعب وجهها للمرة الأخيرة.
“اسرعوا، القوات السوداء! سيموت الجنود الآخرون إذا طاردوه!”
“لا تدعي سريرك يصبح باردا ، حسنا؟”
“تبدو متعبًا ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد الراحة أولاً؟”
لهذا السبب كان عازمًا على الوصول إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
