كليشيه
البحر بأكمله يعتبر منطقة خطر.
“كن جيدا و لن يحدث شيء.”
فكثافة “التنفس” أعلى بشكل عام بسبب قلة تركيز الكائنات الحية.
“قد أعيد أيضًا ملء احتياطياتي من المواد منذ أن أصبحت في هذا.”
كان البحر ببساطة شاسعًا للغاية ، حتى لو كان يحتوي على عدد أكبر من الكائنات الحية التي تمتص “النفس” ، فإن مساحته تعوض عن ذلك.
لعن نوح في ذهنه عند رؤية الوحش السحري الذي كان يحدق جائعًا في نعمة “التنفس” تحته.
لا يزال نوح يطير ، منعته المياه البلورية التي لا نهاية لها من فهم المسافة التي قطعها ، و عقله مفيد فقط لتتبع تقدمه.
كان لعاب السلحفاة يخرج من فمها ، ويبدو أنها قد جوعت لبعض الوقت بالفعل و لا يمكن أن يمنعها مشهد قوة نوح من الانقضاض عليه.
“مر أكثر من شهر ، لا أرض في الأفق”.
حكم نوح وهو يضع مرة أخرى نعمة “التنفس” على القشرة و استأنف زراعته ، فالدم الذي لطخ الرمال المتبقية لم يزعجه على الإطلاق.
تنهد نوح وهو يأخذ حبة من خاتمه الفضائي و أكلها ، كانت الرحلة المستمرة تضعف ببطء احتياطياته من الطاقة ، فقط حبوبه و الجرعات سمحت له بالاستمرار في سفره.
حكم نوح وهو يضع مرة أخرى نعمة “التنفس” على القشرة و استأنف زراعته ، فالدم الذي لطخ الرمال المتبقية لم يزعجه على الإطلاق.
كان لا بد من مرور أسبوع آخر قبل أن يرصد نوح جزيرة صغيرة تقف وحيدة في عمق البحر.
“كن جيدا و لن يحدث شيء.”
لم يضيع نوح الوقت ، لقد غاص مباشرة باتجاه تضاريسها الرملية و هبط بعنف ، ارتفعت سحابة صغيرة مصنوعة من الرمال الصفراء في الهواء بسبب الاصطدام.
ومع ذلك ، كان الوحش حيا و رأسه هاجم مرة أخرى باتجاه الشكل البشري الذي كان لا يزال قائما فوقه.
لم ينتظر نوح حتى تفرق السحابة ، بل إستلقى على الأرض و أغمض عينيه.
لقد شعر بما يشبه أن يكون وحشًا سحريًا ، جعله ميراث سلالة الدم يختبر عقلية تلك المخلوقات القوية.
أكثر من شهر سفر دون نوم ، و بعد معركة ضريبية تركته بلا طاقة مباشرة ، نام على الفور ، لم يستطع ضوء الشمس الساطع الانتصار على إجهاده.
عاد نوح إلى الظهور في الهواء فوق الوحش و أجرى شوطًا هبوطيًا مع سيفيه الأسود.
استيقظ عندما حل الليل ، الشعور بتجدد نشاطه العقلي منعش بعد هذه الفترة الطويلة من السفر ، تمكن من تقييم حالته بشكل أكثر وضوحًا.
لعن نوح في ذهنه عندما استعاد نعمة “التنفس” في خاتم الفضاء الخاص به و ابتعد عن ذلك المكان ، هبط رأس الوحش هناك بعد لحظة واحدة فقط.
‘لقد تعافى ذهني و جسدي ، وسوف أوقف تدريبي لبضعة أيام فقط للتأكد. يحتاج الدانتيان إلى إعادة تعبئته رغم ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
أخذ نعمة “التنفس” من خاتمه الفضائي و وضعها على الأرض قبل أن يقفز عليها و يفعل أسلوب الزراعة الخاص به.
عاد نوح إلى الظهور في الهواء فوق الوحش و أجرى شوطًا هبوطيًا مع سيفيه الأسود.
بدا أن دانتيانه فرح بهذا الفعل ، فقد امتص بشراهة “النفس” الكثيف لعنصر الظلام الذي أعادت الدوامة السوداء توجيهه نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ عندما حل الليل ، الشعور بتجدد نشاطه العقلي منعش بعد هذه الفترة الطويلة من السفر ، تمكن من تقييم حالته بشكل أكثر وضوحًا.
لا يمكن أن تحل الجرعات و الحبوب محل “التنفس” الذي يتم امتصاصه من خلال تقنية الزراعة ، فقد كانت مجرد حل مؤقت.
‘لقد تعافى ذهني و جسدي ، وسوف أوقف تدريبي لبضعة أيام فقط للتأكد. يحتاج الدانتيان إلى إعادة تعبئته رغم ذلك.’
ومع ذلك ، فقد أساء نوح إستخدامهم لأكثر من شهر ، شعر كما لو كان دانتيان يعاني من سوء التغذية حتى تلك اللحظة.
هاجمت سلحفاة البحر!
“أخيرًا ، يمكنني الاسترخاء قليلاً الآن.”
غالبًا ما تتجول السلاحف البحرية على سطح البحر ، في انتظار ظهور فريسة مغذية.
مرت الدقائق ، و الشعور بإعادة ملء احتياطياته ببطء أدى إلى تحسين مزاجه ، شعر نوح أنه لن يستغرق الكثير من الوقت للعودة إلى ذروة مستواه.
لعن نوح في ذهنه عندما استعاد نعمة “التنفس” في خاتم الفضاء الخاص به و ابتعد عن ذلك المكان ، هبط رأس الوحش هناك بعد لحظة واحدة فقط.
بعد ذلك ، مرت هزة أرضية عبر الجزيرة ، مما أجبر نوح على فتح عينيه لتفقد الوضع.
‘سلحفاة البحر من المرتبة الرابعة ، هذا مبتذل جدًا …’
وتناثرت الرمال في البحر مع استمرار الهزة و شوهد شكل هائل يتصاعد من الماء و يظهر على السطح.
“كن جيدا و لن يحدث شيء.”
كان رأسً زاحف ، يبلغ ارتفاعه سبعة أمتار و سمكه أربعة أمتار ، استدار لينظر مباشرة إلى الشكل البشري على ما أدرك نوح أنه صدفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد أساء نوح إستخدامهم لأكثر من شهر ، شعر كما لو كان دانتيان يعاني من سوء التغذية حتى تلك اللحظة.
‘سلحفاة البحر من المرتبة الرابعة ، هذا مبتذل جدًا …’
ومع ذلك ، كان الوحش حيا و رأسه هاجم مرة أخرى باتجاه الشكل البشري الذي كان لا يزال قائما فوقه.
لعن نوح في ذهنه عند رؤية الوحش السحري الذي كان يحدق جائعًا في نعمة “التنفس” تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
غالبًا ما تتجول السلاحف البحرية على سطح البحر ، في انتظار ظهور فريسة مغذية.
أكثر من شهر سفر دون نوم ، و بعد معركة ضريبية تركته بلا طاقة مباشرة ، نام على الفور ، لم يستطع ضوء الشمس الساطع الانتصار على إجهاده.
كان نوح مغطى دائمًا بطبقات طاقته العقلية ، وجوده مخفيً عن كائنات ذات بحر أضعف من الوعي ، و لهذا السبب لم تتفاعل السلحفاة مع وصوله.
لعن نوح في ذهنه عندما استعاد نعمة “التنفس” في خاتم الفضاء الخاص به و ابتعد عن ذلك المكان ، هبط رأس الوحش هناك بعد لحظة واحدة فقط.
لكن نعمة “النفس” زادت من كثافة “التنفس” فوق قوقعتها مباشرة ، مما أيقظ الوحش من سباته.
كان البحر ببساطة شاسعًا للغاية ، حتى لو كان يحتوي على عدد أكبر من الكائنات الحية التي تمتص “النفس” ، فإن مساحته تعوض عن ذلك.
“كن جيدا و لن يحدث شيء.”
لعن نوح في ذهنه عند رؤية الوحش السحري الذي كان يحدق جائعًا في نعمة “التنفس” تحته.
حذر نوح السلحفاة ، و أطلق نية قتل باردة في المنطقة.
لم يضيع نوح الوقت ، لقد غاص مباشرة باتجاه تضاريسها الرملية و هبط بعنف ، ارتفعت سحابة صغيرة مصنوعة من الرمال الصفراء في الهواء بسبب الاصطدام.
لقد شعر بما يشبه أن يكون وحشًا سحريًا ، جعله ميراث سلالة الدم يختبر عقلية تلك المخلوقات القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نعمة “النفس” زادت من كثافة “التنفس” فوق قوقعتها مباشرة ، مما أيقظ الوحش من سباته.
كان سلوكهم يمليه جوعهم ، و هذا الشعور قوي لدرجة أنه كان يتحكم في كل تصرفاتهم.
ومع ذلك ، كان الوحش حيا و رأسه هاجم مرة أخرى باتجاه الشكل البشري الذي كان لا يزال قائما فوقه.
ومع ذلك ، كانت هناك غريزة واحدة يمكن أن تكبح جوعهم : غريزة البقاء على قيد الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نعمة “النفس” زادت من كثافة “التنفس” فوق قوقعتها مباشرة ، مما أيقظ الوحش من سباته.
حاول نوح أن ينقل قوته إلى الوحش من خلال موجات عقله ، على أمل أن تتخلى السلحفاة عن المعدن الموجود أسفله.
كانت سلحفاة البحر ، بعد كل شيء ، موطئ قدم له ، لم يكن يريد القتال معها.
كانت سلحفاة البحر ، بعد كل شيء ، موطئ قدم له ، لم يكن يريد القتال معها.
فكثافة “التنفس” أعلى بشكل عام بسبب قلة تركيز الكائنات الحية.
ومع ذلك ، لم يكن حظ نوح جيدًا.
لا يزال نوح يطير ، منعته المياه البلورية التي لا نهاية لها من فهم المسافة التي قطعها ، و عقله مفيد فقط لتتبع تقدمه.
كان لعاب السلحفاة يخرج من فمها ، ويبدو أنها قد جوعت لبعض الوقت بالفعل و لا يمكن أن يمنعها مشهد قوة نوح من الانقضاض عليه.
كان لعاب السلحفاة يخرج من فمها ، ويبدو أنها قد جوعت لبعض الوقت بالفعل و لا يمكن أن يمنعها مشهد قوة نوح من الانقضاض عليه.
“اللعنة!”
‘لقد تعافى ذهني و جسدي ، وسوف أوقف تدريبي لبضعة أيام فقط للتأكد. يحتاج الدانتيان إلى إعادة تعبئته رغم ذلك.’
لعن نوح في ذهنه عندما استعاد نعمة “التنفس” في خاتم الفضاء الخاص به و ابتعد عن ذلك المكان ، هبط رأس الوحش هناك بعد لحظة واحدة فقط.
حذر نوح السلحفاة ، و أطلق نية قتل باردة في المنطقة.
هاجمت سلحفاة البحر!
ومع ذلك ، كان الوحش حيا و رأسه هاجم مرة أخرى باتجاه الشكل البشري الذي كان لا يزال قائما فوقه.
عاد نوح إلى الظهور في الهواء فوق الوحش و أجرى شوطًا هبوطيًا مع سيفيه الأسود.
كان نوح مغطى دائمًا بطبقات طاقته العقلية ، وجوده مخفيً عن كائنات ذات بحر أضعف من الوعي ، و لهذا السبب لم تتفاعل السلحفاة مع وصوله.
اندمجت أسلحته و تتبعت خطًا أسود في الهواء أثناء طعنها برقبة السلحفاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
دوى هدير غاضب في المنطقة ، اخترق هجوم نوح الدفاعات الطبيعية للمخلوق و سبب جرحًا عميقًا في رقبته.
فكثافة “التنفس” أعلى بشكل عام بسبب قلة تركيز الكائنات الحية.
ومع ذلك ، كان الوحش حيا و رأسه هاجم مرة أخرى باتجاه الشكل البشري الذي كان لا يزال قائما فوقه.
كان لعاب السلحفاة يخرج من فمها ، ويبدو أنها قد جوعت لبعض الوقت بالفعل و لا يمكن أن يمنعها مشهد قوة نوح من الانقضاض عليه.
إنتقل نوح مرة أخرى ، وشق مرة أخرى على نقطته العمياء عندما ظهر مرة أخرى.
كان البحر ببساطة شاسعًا للغاية ، حتى لو كان يحتوي على عدد أكبر من الكائنات الحية التي تمتص “النفس” ، فإن مساحته تعوض عن ذلك.
الإنتقال ، الهجوم ، الإنتقال ، الهجوم ، هذا النوع من تكتيك المعركة كان مرهقًا للغاية و لكن نوح لم يمانع في ذلك ، فهو يفضل الحفاظ على القشرة سليمة بدلاً من الدخول في الشكل الشيطاني الكامل و تدمير أول موطئ قدم و جده منذ أكثر من شهر سفر.
“أخيرًا ، يمكنني الاسترخاء قليلاً الآن.”
في النهاية ، فقدت السلحفاة الكثير من الدم و ماتت ، و يمكن رؤية أكثر من اثني عشر جرحًا على رقبتها الميتة.
هاجمت سلحفاة البحر!
‘كان ذلك سهلا.’
لقد شعر بما يشبه أن يكون وحشًا سحريًا ، جعله ميراث سلالة الدم يختبر عقلية تلك المخلوقات القوية.
حكم نوح وهو يضع مرة أخرى نعمة “التنفس” على القشرة و استأنف زراعته ، فالدم الذي لطخ الرمال المتبقية لم يزعجه على الإطلاق.
حكم نوح وهو يضع مرة أخرى نعمة “التنفس” على القشرة و استأنف زراعته ، فالدم الذي لطخ الرمال المتبقية لم يزعجه على الإطلاق.
“لحسن الحظ ، لا يزال يطفو ، يجب أن أعيد ملء دانتيان بأسرع ما يمكن قبل أن يصبح هذا المكان مزدحمًا جدًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
ذهب انتباهه إلى الدم الذي تناثر في البحر ، وكان يعلم أن جثة السلحفاة ستلاحظها الوحوش الأخرى قريبًا.
غالبًا ما تتجول السلاحف البحرية على سطح البحر ، في انتظار ظهور فريسة مغذية.
“قد أعيد أيضًا ملء احتياطياتي من المواد منذ أن أصبحت في هذا.”
لم ينتظر نوح حتى تفرق السحابة ، بل إستلقى على الأرض و أغمض عينيه.
غالبًا ما تتجول السلاحف البحرية على سطح البحر ، في انتظار ظهور فريسة مغذية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات