قصة جانبية 3
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
“وبالتالي؟”
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
“ماذا ؟”
عندما قلت لا ، هز آوغاست كتفيه ، غير قادر على إخفاء حزنه.
بعد قضاء وقت كافٍ في الخارج دون طرح أي أسئلة أخرى ، وصلنا للدوقية الكبرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شعر فضي مجعد.
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
رفض.
“ألم تحاولي التظاهر أن لا شيء قد حدث ؟”
لو كان لدى لينوكس مشاعر لكارولينا لكان قد سألني بما أنني صديقتها .
“لماذا سأفعل هذا؟”
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
فتحت كارولينا فمها قليلاً وألقت بنظرتها عليّ و كأنني خائنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
ظلت كارولينا تتجنب عيني ، ثم قامت بإكتساح شعرها بشكل محموم كما لو كانت غير قادرة على المساعدة .
“لا ، أنا أحبها أكثر!”
“آه! بالطبع…”
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
“هل رفضك؟”
“في ذلك الوقت ، سيد البرج كان حقًا ….”
“ليس كذلك!”
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
هربت– هربت–
“في ذلك الوقت ، سيد البرج كان حقًا ….”
تردد صدى تلك الكلمات في أذني مثل صدى.
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
“بالطبع سيرفض ، لذا كيف يمكنني البقاء ساكنة؟ هربت قبل سماع الإجابة.”
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة آوغاست كانت هزيمة راجنار مبالغ فيها ، في النهاية كان منهكًا وجسده متدلي.
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
“أولاً و قبل كل شيء سوف يقول آسف ثم يرفضني !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنه الموافقة؟”
“حسنًا.”
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
رفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
“حقًا….!”
‘لينوكس أكبر مني بعشر سنوات لذا سيكون الفارق بينه و بين كارولينا 11 عامًا.’
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
إذا كان لينوكس قد قبل الاعتراف بسهولة ، فقد يكون محبطًا بعض الشيء.
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
جلست بجانب كارولينا ، طويت ذراعيها وفكرت.
تردد صدى تلك الكلمات في أذني مثل صدى.
كليمنس موطن لينوكس ، الدوقية الكبرى منزل لينوكس ، لذا لقد هربت؟ إن كانت قد هربت لماذا تأتِ لهنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
أطلقت كارولينا تنهيدة عميقة وهي تدفن وجهها بين يديها.
لم أكن افهم .
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
“ماذا؟”
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست ضعيفة بما يكفي حتى لا أكون قادرة على حمل طفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن هناك الكثير من العيون حولنا ، لذا هو فقط نظر لي كما لو كان حزينًا .
خرجت الكلمات بتنهيدات متكررة .
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
“لأنكم إخوة ، أعتقدت بأنكِ تعرفينه جيدًا …”
–ترجمة إسراء
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
لم أكن افهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
“بما أنكِ قد أعترفتي لا يمكنني فعل شيء .”
“لكن! ماذا لو رفضني حقًا؟ سأكون حزينة جدًا حينها . لقد كنت أعتز بهذه المشاعر لسنوات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
رفض.
لم أستطع إلا أن أتنهد ، بصوت حزين للغاية قالت أن الأمر محزن فقط بمجرد تخيله.
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
“أعتقد بأنه رفض.”
كانت مهاراته في تهدئة الطفل وإغاظته من الدرجة الأولى.
قلت إجابة باردة ولكن طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
سيكون من الأصح مواجهة الواقع بدلاً من الهروب من الواقع مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
“لما لا؟ ما مدى طيبة سيد البرج معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
“لينوكس لطيف مع الجميع.”
بنظرة بدا أنها تعانق كل حزن العالم ، تنهدت وأمسكت بكتفها وقلت ،
كان لينوكس هو أول من تواصل معي كإبنة الشريرة.
هذا لا يعني أنها لن ترد.
لا أحد يعرف لطفه بقدر ما أعرف.
لم أكن افهم .
“ألا يمكنه الموافقة؟”
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
“هو لم يتحدث عنكِ من قبل.”
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
لو كان لدى لينوكس مشاعر لكارولينا لكان قد سألني بما أنني صديقتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
إذا كان هناك شيء من هذا القبيل ، فلن أعطي مثل هذا الجواب العنيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك رد على النقطة التي طعنت القلب.
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
كانت مهاراته في تهدئة الطفل وإغاظته من الدرجة الأولى.
بصرف النظر عن الشعور بالحزن ، بدا أن كارولينا بحاجة إلى فهم الواقع.
امتلأت عيون آوغاست الذهبية بالبهجة ، وركض أمامي بحماس.
بنظرة بدا أنها تعانق كل حزن العالم ، تنهدت وأمسكت بكتفها وقلت ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
“بما أنكِ قد أعترفتي لا يمكنني فعل شيء .”
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
“صحيح.”
هذا لا يعني أنها لن ترد.
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
هزت كارولينا رأسها.
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“كم مدة إجازتكِ؟”
“هل رفضك؟”
“لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
أنا حسودة قليلاً.
“لما لا؟ ما مدى طيبة سيد البرج معي؟”
ابتسمتُ بشكل مشرق وأنا أحتمل الكلمات التي بدت وكأنها تخرج من رقبتي.
ظلت كارولينا تتجنب عيني ، ثم قامت بإكتساح شعرها بشكل محموم كما لو كانت غير قادرة على المساعدة .
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
“آه ، هاه؟”
أومأت برأسها بلا حول ولا قوة.
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
“بعد ذلك عيني خط سير الرحلة.”
“آه ، شكرًا لكِ.”
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
“لماذا أنت هنا الآن!”
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
“آه ، هاه؟”
“لينوكس لطيف مع الجميع.”
كما لو كان سؤالًا غير متوقع ، بدأ وجهها يتوهج ببطء باللون الأحمر.
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
هذا لا يعني أنها لن ترد.
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
“سيد البرج لطيف للغاية. إذا وقعت في هذا اللطف ، فلن يتمكن أحد من الخروج منه. في الواقع ، واجهت صعوبة في التأقلم عندما دخلت برج الكيمياء للمرة الأولى ، ولكن في كل مرة يحدث هذا كان يظهر لمساعدتي. لقد وقعت في الحب من النظرة الأولى.”
“لماذا أنت هنا الآن!”
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
“سيد البرج وسيم وطويل وشخصيته جيدة حقًا. ليس الأمر كما لو أنه ليس لديه قدرات لكنه ليس متعجرفًا الطريقة التي ينمي بها نفسه دائما صادقة! أليس هو حقا مثالي؟”
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
هذا لا يعني أنها لن ترد.
“لابدَ أنكِ قد عانيتِ.”
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
“إذن لماذا اعترفتِ بعد أن تحملتِ كل ذلك الوقت؟”
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
“في ذلك الوقت ، سيد البرج كان حقًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتظاهر راجنار بالاستماع و فقط قام بحمل آوغاست بقدر ما يمكنه حتى وهو يكافح.
“حقًا؟”
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
“حقًا….!”
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
“نونا!”
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
ظهر شعر فضي مجعد.
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
تردد صدى تلك الكلمات في أذني مثل صدى.
امتلأت عيون آوغاست الذهبية بالبهجة ، وركض أمامي بحماس.
“تشرفت بلقائك ، كونفوشيوس. لا تتردد في دعوتي بكارولينا.”
“لماذا أنت هنا الآن!”
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
ثم عانقني.
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
شعرت بشفتاي يُصبحان أخف بسبب جاذبية آوغاست ، كان بالفعل في العاشرة من العمر.
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
“آسفة لقد تأخرت.”
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
“اشتقت لكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شعر فضي مجعد.
“لقد اشتقت لآوغاست كذلك ، كيف حالك؟”
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
ابتسم آوغاست بشكل مشرق و حفر بين ذراعيّ ، لذا فهمت ما كان يريده.
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
لست ضعيفة بما يكفي حتى لا أكون قادرة على حمل طفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن هناك الكثير من العيون حولنا ، لذا هو فقط نظر لي كما لو كان حزينًا .
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
أنا حسودة قليلاً.
“آه! تشرفت بمقابلتك ، سيدتي! اسمي آوغاست تشارنارد!”
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
“تشرفت بلقائك ، كونفوشيوس. لا تتردد في دعوتي بكارولينا.”
“لأنها قصة مهمة.”
بعد أن أنهى التحيات دخل آوغاست بين ذراعيّ مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكم إخوة ، أعتقدت بأنكِ تعرفينه جيدًا …”
“آوغاست ، نونا تتحدث مع صديقتها ، لذلك قد يكون من الصعب أن أكون معك الآن.”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
“لأنها قصة مهمة.”
“سيد البرج لطيف للغاية. إذا وقعت في هذا اللطف ، فلن يتمكن أحد من الخروج منه. في الواقع ، واجهت صعوبة في التأقلم عندما دخلت برج الكيمياء للمرة الأولى ، ولكن في كل مرة يحدث هذا كان يظهر لمساعدتي. لقد وقعت في الحب من النظرة الأولى.”
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
عندما قلت لا ، هز آوغاست كتفيه ، غير قادر على إخفاء حزنه.
“هل رفضك؟”
لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
“آه ، هاه؟”
“آوغاست ، قلتُ لكَ لا تزعجها هناك ضيوف.”
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
هذا لا يعني أنها لن ترد.
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
“دعني! راجنار يحتكر نونا كل يوم!”
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
لم يتظاهر راجنار بالاستماع و فقط قام بحمل آوغاست بقدر ما يمكنه حتى وهو يكافح.
“نعم!”
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة آوغاست كانت هزيمة راجنار مبالغ فيها ، في النهاية كان منهكًا وجسده متدلي.
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
“أنا ودافني نحب بعضنا البعض ، لذلك إذا لم نكن معًا كل يوم ، فسيكون أحدنا وحيدًا.”
ثم عانقني.
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
“لأنني أحبها أكثر يجب أن تبقى معي.”
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
“لا ، أنا أحبها أكثر!”
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
في لحظة ، كانت الغرفة صاخبة.
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
بعد أن أنهى التحيات دخل آوغاست بين ذراعيّ مرة أخرى .
غطيت أنا و كارولينا أفواهنا و ضحكنا على المظهر اللطيف أمامنا.
“آسفة لقد تأخرت.”
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
“نعم!”
أنا حسودة قليلاً.
“إذًا ، نونا تقضي وقتًا مع صديقتها بعد فترة طويلة ، لذلك دعنا نتحلى بالصبر . بعد قضاء الوقت مع صديقتها لنلعب معًا ، حسنًا؟”
هزت كارولينا رأسها.
أومأ آوغاست .
لم أستطع إلا أن أتنهد ، بصوت حزين للغاية قالت أن الأمر محزن فقط بمجرد تخيله.
كانت مهاراته في تهدئة الطفل وإغاظته من الدرجة الأولى.
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
لم يكن مديرًا لدار الأيتام بلا سبب.
أنا حسودة قليلاً.
–ترجمة إسراء
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
