اَلْعَوْدَة إِلَى اَلْعَمَلِ
أكثر إشراقًا بشكل ملحوظ من ذي قبل …
الفصل: 54 العودة إلى العمل
ربما من هذا الجانب … آها!
ترجمة: LUCIFER
ترجمة: LUCIFER
أنا سعيد جدًا بعرض قوة المانا. مع انفجار كهذا قد أكون قادرًا على إحداث بعض الأضرار الجسيمة! مع بضع مستويات أخرى ، قد أكون قادرًا على تقليل مقدار الوقت المطلوب لإعداد مثل هذا الهجوم إلى الحد الذي يصبح فيه صالحًا للاستخدام في القتال.
عندما تصطدم الوحوش ببعضها البعض ، هناك شيء واحد فقط سيحدث ، قتال! تمتلئ المنطقة من حولي حاليًا بمثل هذا القتال ، والأقوياء يستهلكون الضعفاء ، ويزدادون قوة من التجربة والكتلة الحيوية التي حصدوها كمكافأة.
مع استنفاد طاقتي العقلية إلى حد كبير ، قررت أن آخذ قيلولة أخرى قبل الغوص مرة أخرى في المجتمع الانتاجي. أسلوب الحياة المنغلق ليس مناسبًا لي ولا يمكن أن تكون أي نملة تحترم نفسها سعيدة بالعيش بهذه الطريقة.
كلما اقتربت من تل النمل في الغابة بدأت ألاحظ تغيرًا في جدران النفق. بدأت الخيوط المتوهجة التي أتذكرها من وقتي في الأنفاق السابقة بالظهور ، رقيقة في البداية ولكنها أكثر سمكًا وأكثر إشراقًا عند الاقتراب من المساحة المفتوحة أمامنا.
نحن عمال! نحن بحاجة إلى العمل من أجل مجد المستعمرة! ومن أجل رفع مستواي حتى أتمكن من التطور!
من الصعب تحديد مكان إنفاق الكتل الحيوية في هذا المكان! كل الخيارات تبدو مفيدة للغاية!
ربما لم تكن دوافعي نقية مثل زملائي في العمل ، لكن نتائجي ستكون أفضل بكثير. دعونا نرى كيف يمكن لمستعمرة النمل أن تزدهر بوجود عقل بشري يساعدهم على الخروج.
حسنا!
بدأ ‘الصغير’ يبدو مستاء بعض الشيء. وجهه الصغير الذي يشبه الخفافيش حزين بعض الشيء حول الحواف ويواصل البحث حوله بحثًا عن شيء ما ، ويصاب بالاكتئاب أكثر فأكثر عندما يأتي بحثه فارغًا.
في الواقع ، عندما أتنقل بين جذور الشجرة والسيقان البيضاء الطويلة ، لاحظت أن المكان بأكمله يبدو وكأنه ينبض بالحياة ، مثل غابة مطيرة بعد عاصفة. تحيط بي أصوات الوحوش ، وهدير ، وزئير ، وتمزيق واصطدام المعارك.
تشعر بالجوع هل انت؟ ، ايها الفتى صغير؟
ننام مرة اخرى فقط وبعدها نذهب للصيد ، حسنًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنك حقًا التحدث أيها القرد الصغير ، وسنتعرف قريبًا على ما إذا كان يمكنك المشي!
عندما قررت لأخذ قيلولة ، انضم إليّ ‘الصغير’ على مضض ، واستقر على ظهري بينما كنا ننام.
على أي حال ، فإن هذه الوفرة من الوحوش مناسبة لأهدافي ، إذا كانت هناك خبرة وكتلة حيوية يجب اكتسابها ، فسوف تحصل المستعمرة وأنا على شريحة من الفطيرة!
حسنا!
أهز نفسي مستيقظًا فجأة ، مما تسبب في أن يقفز ‘الصغير’ مستيقظًا بصرخة صغيرة وينظر حولي بعنف.
طاقة جميلة ايها الصغير ، لدينا يوم كبير أمامنا الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قررت لأخذ قيلولة ، انضم إليّ ‘الصغير’ على مضض ، واستقر على ظهري بينما كنا ننام.
تحيط بنا الحدود المريحة لغرفتنا ، صخب المستعمرة خارج احساسنا إلى حد كبير هنا ، يمكننا أن نرتاح بسلام. تظهر الجدران الترابية الناعمة علامة الخدش أو اللدغة منذ أن قام العمال بنحت هذه الغرفة. ما زلت غير متأكد تمامًا من سبب حفره على الإطلاق ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن العمال نادراً ما يأتون إلى هنا.
يا الهي كم إنه مشرق …
أنا لست منزعجًا جدًا ، لأنه يعمل لصالحي.
بالطبع ، سوف أحصل على نصيبي العادل من الخبرة والكتلة الحيوية أثناء وجودي فيها.
رمش عينيه بالنعاس ، صعد ‘الصغير’ على درعي وأنا مسرعا خرجت من الغرفة إلى النفق. يعمل العمال بشكل محموم هنا وهناك كما هو الحال دائمًا وعندما أزور غرفة الحضنة أرى مجموعة كبيرة من العمال يتجولون حول البيض الجديد ، ويضمنون الحفاظ على نظافتهم وفي درجة الحرارة المثلى في جميع الأوقات.
أسرعت نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها ، وأتذكر أن أواصل مسيرتي مع تقدمي. يجب أن أفكر في إنفاق الكتل الحيوية على الفيرومونات الخاصة بي. الآن بما أنني أستخدمهم بالفعل للتأثير على القوة العاملة ، فقد أذهلني مدى فائدتها في إرسال إشارات أفضل وأقوى والتي من شأنها أن تجعل بقية النمل يستجيبون لأفعالي بسرعة أكبر.
ستحتاج المستعمرة إلى الكثير من الطعام الجديد قريبًا من أجل تربية هذا الجيل الضخم وأعتزم تحقيق ذلك.
عمل جيد يا فتيان ، استمروا في العمل الجيد!
كلما أصبحت المستعمرة أكبر وأقوى ، سأكون أكثر أمانًا واطمأناناً في هذا العالم.
بعد التفكير للحظة في كيفية أداء هذه المهمة ، بدأت في وضع مسار فرمون للطعام ، متجهًا بعيدًا نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها في ذلك الحيز.
بالطبع ، سوف أحصل على نصيبي العادل من الخبرة والكتلة الحيوية أثناء وجودي فيها.
حان الوقت للذهاب!
في الواقع ، عندما أتنقل بين جذور الشجرة والسيقان البيضاء الطويلة ، لاحظت أن المكان بأكمله يبدو وكأنه ينبض بالحياة ، مثل غابة مطيرة بعد عاصفة. تحيط بي أصوات الوحوش ، وهدير ، وزئير ، وتمزيق واصطدام المعارك.
مع ‘الصغير’ يتمسك ، أقوم بالاندفاع اعلى النفق ، وكثيراً ما أصطدم بالعمال الآخرين بعيدًا عن طريقي. سأمر يا رفاقي ، وأسرع في السرعة ، نحن لا نقود السيدة ديزي!
عمل جيد يا فتيان ، استمروا في العمل الجيد!
*ت.م:( تشبيه انجليزي غريب يقصد الشخص الجالس في خلف السيارة)*
في الواقع ، عندما أتنقل بين جذور الشجرة والسيقان البيضاء الطويلة ، لاحظت أن المكان بأكمله يبدو وكأنه ينبض بالحياة ، مثل غابة مطيرة بعد عاصفة. تحيط بي أصوات الوحوش ، وهدير ، وزئير ، وتمزيق واصطدام المعارك.
كلما اقتربت من تل النمل في الغابة بدأت ألاحظ تغيرًا في جدران النفق. بدأت الخيوط المتوهجة التي أتذكرها من وقتي في الأنفاق السابقة بالظهور ، رقيقة في البداية ولكنها أكثر سمكًا وأكثر إشراقًا عند الاقتراب من المساحة المفتوحة أمامنا.
حتى من هذه المسافة يمكنني أن ارى الأشكال الصغيرة التي تنطلق هنا وهناك في أعالي الشجرة.
هل هذه خطوط نابضة .. تنمو في النفق؟
تحيط بنا الحدود المريحة لغرفتنا ، صخب المستعمرة خارج احساسنا إلى حد كبير هنا ، يمكننا أن نرتاح بسلام. تظهر الجدران الترابية الناعمة علامة الخدش أو اللدغة منذ أن قام العمال بنحت هذه الغرفة. ما زلت غير متأكد تمامًا من سبب حفره على الإطلاق ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن العمال نادراً ما يأتون إلى هنا.
أنا متأكد من أنهم لم يكونوا هنا منذ أيام قليلة فقط!
لست متأكدًا من السبب ولكني أجد أنه من المزعج بشكل غامض التفكير في هذه الكروم الغريبة والمتفرعة من الضوء المتوهج ككائن حي ينمو.
أنا سعيد جدًا بعرض قوة المانا. مع انفجار كهذا قد أكون قادرًا على إحداث بعض الأضرار الجسيمة! مع بضع مستويات أخرى ، قد أكون قادرًا على تقليل مقدار الوقت المطلوب لإعداد مثل هذا الهجوم إلى الحد الذي يصبح فيه صالحًا للاستخدام في القتال.
ما هم؟
أسرعت نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها ، وأتذكر أن أواصل مسيرتي مع تقدمي. يجب أن أفكر في إنفاق الكتل الحيوية على الفيرومونات الخاصة بي. الآن بما أنني أستخدمهم بالفعل للتأثير على القوة العاملة ، فقد أذهلني مدى فائدتها في إرسال إشارات أفضل وأقوى والتي من شأنها أن تجعل بقية النمل يستجيبون لأفعالي بسرعة أكبر.
هززت كتفي عقلياً ، ليس لدي إجابة الآن ولا أرى كيف يمكنني الحصول على إجابة في المستقبل. كل ما يمكنني التفكير فيه هو مراقبة الموقف ومعرفة ما إذا كان بإمكاني تعلم أي شيء مع تطور الأشياء بمرور الوقت.
عندما تصطدم الوحوش ببعضها البعض ، هناك شيء واحد فقط سيحدث ، قتال! تمتلئ المنطقة من حولي حاليًا بمثل هذا القتال ، والأقوياء يستهلكون الضعفاء ، ويزدادون قوة من التجربة والكتلة الحيوية التي حصدوها كمكافأة.
وبغض النظر عن مخاوفي ، أركز مرة أخرى على مهمة اليوم. تأمين الغذاء للمستعمرة.
الفصل: 54 العودة إلى العمل
الخروج من النفق إلى المساحة الشاسعة المفتوحة للغابة يشعر بالارتياح. من الجيد أن تخرج وتفعل شيئًا مرة أخرى!
على أي حال ، فإن هذه الوفرة من الوحوش مناسبة لأهدافي ، إذا كانت هناك خبرة وكتلة حيوية يجب اكتسابها ، فسوف تحصل المستعمرة وأنا على شريحة من الفطيرة!
يا الهي كم إنه مشرق …
الفصل: 54 العودة إلى العمل
أكثر إشراقًا بشكل ملحوظ من ذي قبل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفجر شجرة أكبر من المظلة الخاصة بي ، وتقف أطول وأكثر فخرا من المحيطين بها. تمتد الفروع الكبيرة بقطر واسع ، مما يوفر قدرا هائلا من المساحة والمأوى داخل أحضان تلك الأذرع المورقة.
لا داعي للقلق ، لدينا أعمال يجب أن نفعلها.
ربما لم تكن دوافعي نقية مثل زملائي في العمل ، لكن نتائجي ستكون أفضل بكثير. دعونا نرى كيف يمكن لمستعمرة النمل أن تزدهر بوجود عقل بشري يساعدهم على الخروج.
أستطيع أن أرى بعض العمال هنا وهناك على التل ، يراقبون على الأرجح ، أو ربما ينتظرون عودة الكشافة بأخبار الطعام. تمسكوا يا رفاق ، لدي شعور بأنك ستسمع عنه قريبًا.
على أي حال ، فإن هذه الوفرة من الوحوش مناسبة لأهدافي ، إذا كانت هناك خبرة وكتلة حيوية يجب اكتسابها ، فسوف تحصل المستعمرة وأنا على شريحة من الفطيرة!
بكل ثقة ، اندفعت إلى أسفل التل وتحت غطاء الأشجار والفطر الشاهق ، كانت المظلة متعددة الألوان تحميني من الأعلى.
ما هم؟
يبدو أن الشجيرات كانت أكثر كثافة مما كانت عليه قبل أيام قليلة ، كما لو كانت تتغذى على الكثافة المتزايدة للإضاءة في الغابة.
على أي حال ، فإن هذه الوفرة من الوحوش مناسبة لأهدافي ، إذا كانت هناك خبرة وكتلة حيوية يجب اكتسابها ، فسوف تحصل المستعمرة وأنا على شريحة من الفطيرة!
في الواقع ، عندما أتنقل بين جذور الشجرة والسيقان البيضاء الطويلة ، لاحظت أن المكان بأكمله يبدو وكأنه ينبض بالحياة ، مثل غابة مطيرة بعد عاصفة. تحيط بي أصوات الوحوش ، وهدير ، وزئير ، وتمزيق واصطدام المعارك.
الفصل: 54 العودة إلى العمل
أصبحت المساحة مليئة بالوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت للذهاب!
عندما تصطدم الوحوش ببعضها البعض ، هناك شيء واحد فقط سيحدث ، قتال! تمتلئ المنطقة من حولي حاليًا بمثل هذا القتال ، والأقوياء يستهلكون الضعفاء ، ويزدادون قوة من التجربة والكتلة الحيوية التي حصدوها كمكافأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على مائة متر من التل ، أعود وأمسك الطريق مرة أخرى ، لتقويته. ثم أفعلها مرة أخرى.
لا أعرف لماذا أصبحت هذه المنطقة مكتظة بالسكان فجأة. ربما هذا مرتبط بكثافة الضوء في الغابة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على مائة متر من التل ، أعود وأمسك الطريق مرة أخرى ، لتقويته. ثم أفعلها مرة أخرى.
على أي حال ، فإن هذه الوفرة من الوحوش مناسبة لأهدافي ، إذا كانت هناك خبرة وكتلة حيوية يجب اكتسابها ، فسوف تحصل المستعمرة وأنا على شريحة من الفطيرة!
يبدو أن الشجيرات كانت أكثر كثافة مما كانت عليه قبل أيام قليلة ، كما لو كانت تتغذى على الكثافة المتزايدة للإضاءة في الغابة.
أتسلق شجرة ، على أمل أن احصل على فرصة من الفروع العليا. وأنا أسحب نفسي نحو القمة نظرت من خلال أوراق الشجر في المنطقة من حولي ، مستفيدًا بشكل كامل من بصري لأستكشف المكان.
عمل جيد يا فتيان ، استمروا في العمل الجيد!
أستطيع أن أرى بعض التلال أو التلال التي من المحتمل أن تحتوي على أعشاش لكنها ليست بالضبط ما كنت آمل أن أراه.
هل هذه خطوط نابضة .. تنمو في النفق؟
ربما من هذا الجانب … آها!
بعد التفكير للحظة في كيفية أداء هذه المهمة ، بدأت في وضع مسار فرمون للطعام ، متجهًا بعيدًا نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها في ذلك الحيز.
تنفجر شجرة أكبر من المظلة الخاصة بي ، وتقف أطول وأكثر فخرا من المحيطين بها. تمتد الفروع الكبيرة بقطر واسع ، مما يوفر قدرا هائلا من المساحة والمأوى داخل أحضان تلك الأذرع المورقة.
يبدو أن الشجيرات كانت أكثر كثافة مما كانت عليه قبل أيام قليلة ، كما لو كانت تتغذى على الكثافة المتزايدة للإضاءة في الغابة.
حتى من هذه المسافة يمكنني أن ارى الأشكال الصغيرة التي تنطلق هنا وهناك في أعالي الشجرة.
الفصل: 54 العودة إلى العمل
أحفظ الموقع ثم أنزل من الشجرة ، وأعود إلى تل النمل. لا يزال هناك عمال متمركزون في وضع دفاعي ، يندفعون هنا وهناك في حالة تأهب قصوى ، وعلى استعداد للانقضاض على أي تهديد محسوس.
أنا سعيد جدًا بعرض قوة المانا. مع انفجار كهذا قد أكون قادرًا على إحداث بعض الأضرار الجسيمة! مع بضع مستويات أخرى ، قد أكون قادرًا على تقليل مقدار الوقت المطلوب لإعداد مثل هذا الهجوم إلى الحد الذي يصبح فيه صالحًا للاستخدام في القتال.
عمل جيد يا فتيان ، استمروا في العمل الجيد!
أسرعت نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها ، وأتذكر أن أواصل مسيرتي مع تقدمي. يجب أن أفكر في إنفاق الكتل الحيوية على الفيرومونات الخاصة بي. الآن بما أنني أستخدمهم بالفعل للتأثير على القوة العاملة ، فقد أذهلني مدى فائدتها في إرسال إشارات أفضل وأقوى والتي من شأنها أن تجعل بقية النمل يستجيبون لأفعالي بسرعة أكبر.
بعد التفكير للحظة في كيفية أداء هذه المهمة ، بدأت في وضع مسار فرمون للطعام ، متجهًا بعيدًا نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها في ذلك الحيز.
وبغض النظر عن مخاوفي ، أركز مرة أخرى على مهمة اليوم. تأمين الغذاء للمستعمرة.
بعد الحصول على مائة متر من التل ، أعود وأمسك الطريق مرة أخرى ، لتقويته. ثم أفعلها مرة أخرى.
مع استنفاد طاقتي العقلية إلى حد كبير ، قررت أن آخذ قيلولة أخرى قبل الغوص مرة أخرى في المجتمع الانتاجي. أسلوب الحياة المنغلق ليس مناسبًا لي ولا يمكن أن تكون أي نملة تحترم نفسها سعيدة بالعيش بهذه الطريقة.
إن وضع نفس المسار عدة مرات يجعله يبدو أكثر ملاءمة وإثارة للاهتمام للعمال ، مما يزيد من احتمالية اختيارهم لاتباعه.
من جانبه ، يبدو ‘الصغير’ غير متأثر تمامًا بأبناء عمومته من القردة فوق الشجرة ، وكان رده الوحيد هو هدير منخفض في مؤخرة حلقه وهو يراقب الشجرة بعيون مغطاة.
من المؤكد أن جهدي يكافأ بعدد قليل من العمال الذين خرجوا من العش وبعد “استنشاق” الهوائيات الخاصة بهم بدأوا في السير على طول طريقي.
مع ‘الصغير’ يتمسك ، أقوم بالاندفاع اعلى النفق ، وكثيراً ما أصطدم بالعمال الآخرين بعيدًا عن طريقي. سأمر يا رفاقي ، وأسرع في السرعة ، نحن لا نقود السيدة ديزي!
أحسنتم رفاقي في المستعمرة ، أعدكم على الأرجح لن تندم على هذا الاختيار.
بدأ ‘الصغير’ يبدو مستاء بعض الشيء. وجهه الصغير الذي يشبه الخفافيش حزين بعض الشيء حول الحواف ويواصل البحث حوله بحثًا عن شيء ما ، ويصاب بالاكتئاب أكثر فأكثر عندما يأتي بحثه فارغًا.
أسرعت نحو الشجرة الكبيرة التي رأيتها ، وأتذكر أن أواصل مسيرتي مع تقدمي. يجب أن أفكر في إنفاق الكتل الحيوية على الفيرومونات الخاصة بي. الآن بما أنني أستخدمهم بالفعل للتأثير على القوة العاملة ، فقد أذهلني مدى فائدتها في إرسال إشارات أفضل وأقوى والتي من شأنها أن تجعل بقية النمل يستجيبون لأفعالي بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخروج من النفق إلى المساحة الشاسعة المفتوحة للغابة يشعر بالارتياح. من الجيد أن تخرج وتفعل شيئًا مرة أخرى!
حتى الآن بعد وضع المسار ثلاث مرات ، تمكنت فقط من جذب عدد قليل من العمال ، إذا قمت بالترقية إلى +3 أو +4 ، فمن المؤكد أنني سأتلقى استجابة أكثر حماسة.
أستطيع أن أرى بعض العمال هنا وهناك على التل ، يراقبون على الأرجح ، أو ربما ينتظرون عودة الكشافة بأخبار الطعام. تمسكوا يا رفاق ، لدي شعور بأنك ستسمع عنه قريبًا.
من الصعب تحديد مكان إنفاق الكتل الحيوية في هذا المكان! كل الخيارات تبدو مفيدة للغاية!
أحفظ الموقع ثم أنزل من الشجرة ، وأعود إلى تل النمل. لا يزال هناك عمال متمركزون في وضع دفاعي ، يندفعون هنا وهناك في حالة تأهب قصوى ، وعلى استعداد للانقضاض على أي تهديد محسوس.
أتحرك بسرعة حتى أتمكن من الوصول إلى وجهتي قبل أولئك الذين يتبعونني بوقت طويل ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تخرج تلك الشجرة الكبيرة من الغابة من حولي. تمامًا كما رأيت من موقعي الاستكشافي ، هذه العينة الرائعة مشغولة بالكامل بعدد كبير من تلك القرود الصغيرة التي رأيتها من قبل ، الشمبانزي الشراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على مائة متر من التل ، أعود وأمسك الطريق مرة أخرى ، لتقويته. ثم أفعلها مرة أخرى.
عندما رأوا ‘الصغير’ وأنا نصل إلى قاعدة شجرتهم ، يبدأ الشمبانزي على الفور في العواء بجنون ، مشيرًا بأصابعهم الصغيرة والصراخ في الجزء العلوي من رئتيهم ، مما تسبب في نشاز مثير للإعجاب في الصوت.
انجوي ❤️
من جانبه ، يبدو ‘الصغير’ غير متأثر تمامًا بأبناء عمومته من القردة فوق الشجرة ، وكان رده الوحيد هو هدير منخفض في مؤخرة حلقه وهو يراقب الشجرة بعيون مغطاة.
بالطبع ، سوف أحصل على نصيبي العادل من الخبرة والكتلة الحيوية أثناء وجودي فيها.
يمكنك حقًا التحدث أيها القرد الصغير ، وسنتعرف قريبًا على ما إذا كان يمكنك المشي!
أستطيع أن أرى بعض العمال هنا وهناك على التل ، يراقبون على الأرجح ، أو ربما ينتظرون عودة الكشافة بأخبار الطعام. تمسكوا يا رفاق ، لدي شعور بأنك ستسمع عنه قريبًا.
انجوي ❤️
كلما اقتربت من تل النمل في الغابة بدأت ألاحظ تغيرًا في جدران النفق. بدأت الخيوط المتوهجة التي أتذكرها من وقتي في الأنفاق السابقة بالظهور ، رقيقة في البداية ولكنها أكثر سمكًا وأكثر إشراقًا عند الاقتراب من المساحة المفتوحة أمامنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات