كُلُّ شَيْءٍ يَعودُ إِلَى المانَا
الفصل: 125 كل شيء يعود إلى المانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبتسم لنا برانشي ، يطوي ويقوس الخشب لخلق التعبير ، قبل السير نحو إحدى الأشجار ، ثم يمتزج بها. لا أصدق عيني ، لحظة واحدة كان برانشي هناك ، يمشي ، وفي الثانية كان … ذهب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موهاهاها!
ترجمة: LUCIFER
في الوقت الحالي ، أقاوم ‘الصغير’ و انا إغراء محاولة أكل مخلوق الشجرة الغريب هذا. بعد بضع دقائق من الدغدغة ، تراجعت بضع خطوات ، وأوضحت أن وقت الدغدغة قد انتهى وأنتظر لأرى كيف سيستجيب المخلوق.
يضيء توهج مانا اللامع في عيني مرة أخرى ، وقد جرفت عروق المانا طريقها حتى في هذا المكان. لأكون صادقًا ، ربما أنقذت الفروع وربما حتى البشر من خلال مجهودي هذا. ربما كان من الممكن أن تتوسع عروق المانا لأعلى وتتصل مباشرة بالمسبح ، وربما كان من الممكن أن تبدأ في تفريخ الوحوش مباشرة على السطح!
بعد التذبذب على الأرض للحظة ، ثم إعطائي عيون الكلب الجرو لفترة أطول ، يقف وحش الفرع الغريب في النهاية. الآن بعد أن أصبحت واقفاً على قدميه يمكنني إلقاء نظرة أفضل عليه.
النجاح!
هذا الشيء نحيف! فبدلاً من أن تكون شجرة تمشي ، فإنها تذكرن بحشرة العصا. الجسم عبارة عن فرع أكثر من كونه جذعًا ، وتمتد أربعة أطراف شبيهة بالبشر عضوياً ، مع القليل من علامات المفاصل. لا يمتلك الوحش رأسًا من أي نوع حقًا ، فالوجه يبرز من أعلى الجذع ، وتؤدي التجاعيد والأخاديد في الخشب إلى ظهور ميزات معبرة بشكل مدهش.
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من حفر نفق على عمق عشرة أمتار ، بزاوية طفيفة باتجاه البركة. الهث لالتقاط الأنفاس بعد مجهوداتي ، أقوم بتنشيط إحساسي بالمانا وأتطلع بفارغ الصبر نحو البركة.
يُشع ‘الصغير’ بخيبة الأمل عندما يلقي نظرة فاحصة على الوحش. أعتقد أنه حزين لمدى نحافة الوحش ، فليس من المحتمل أن يتمكن من الحصول على الكثير من الطعام منه.
للاسف بدأ تدريبي او دراستي الصيفية لهذا بتقل عدد الفصول الى خمسة اتمنى التفهم ، لكنني مستمر يومياً ان شاء الله انجوي ❤️
يجهل بسعادة أن يتم وزنه من أجل الكتلة الحيوية…. برانشي؟ ينظر برانشي إلينا بعيون متلألئة بعمق في ذلك الوجه المعقد قبل أن يشير إلينا نحن الاثنين للمتابعة والمشي خلفه في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشرب هذا الماء ، كنت قد أدخلت المانا في جسدي مما أدى إلى تسريع تكوين نواتي. من المحتمل أن يكون لهذه المياه خصائص مماثلة ، يجب أن تكون الفروع قد شكلت مجتمعهم هنا بسبب المانا في هذه المياه.
أتردد للحظة قبل أن أقرر المتابعة. لم أر أي شيء في هذه الغابة يتطابق مع ‘الصغير’ وأنا في هذه المرحلة ، يجب أن نكون آمنين إلى حد ما. إلى جانب ذلك ، أريد أن أتعلم المزيد عن عصا الخشب هذه إذا استطعت ، فهي تبدو غير ضارة نسبيًا وهي المخلوق الوحيد بخلاف فورمو الذي لم يتفاعل بعداء عند رؤيتي.
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من حفر نفق على عمق عشرة أمتار ، بزاوية طفيفة باتجاه البركة. الهث لالتقاط الأنفاس بعد مجهوداتي ، أقوم بتنشيط إحساسي بالمانا وأتطلع بفارغ الصبر نحو البركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبتسم لنا برانشي ، يطوي ويقوس الخشب لخلق التعبير ، قبل السير نحو إحدى الأشجار ، ثم يمتزج بها. لا أصدق عيني ، لحظة واحدة كان برانشي هناك ، يمشي ، وفي الثانية كان … ذهب!
لذلك أتابع مع تدحرج ‘الصغير’ في أعقابي. لم يمض وقت طويل قبل أن نضطر إلى الإسراع. برانشي سريع! على الرغم من كونها أقصر من ‘الصغير’ ، إلا أن النسيم العليل النحيف يمكن أن يسقطه دون ركب ، برانشاي يعمل حقًا على طول!
في الوقت الحالي ، أقاوم ‘الصغير’ و انا إغراء محاولة أكل مخلوق الشجرة الغريب هذا. بعد بضع دقائق من الدغدغة ، تراجعت بضع خطوات ، وأوضحت أن وقت الدغدغة قد انتهى وأنتظر لأرى كيف سيستجيب المخلوق.
بدافع الفضول ، أقلب مستشعر مانا الخاص بي وبالتأكيد تضيء البركة باستجابة خافتة. الماء مشبع بالمانا! يعود الي الحنين مثل الفيضانات عندما أتذكر البركة في الغرفة الأولى التي دخلت إليها بعد أن ولدت من جديد.
هل يمكن أن يكون نقص مقاومة الهواء؟
يجهل بسعادة أن يتم وزنه من أجل الكتلة الحيوية…. برانشي؟ ينظر برانشي إلينا بعيون متلألئة بعمق في ذلك الوجه المعقد قبل أن يشير إلينا نحن الاثنين للمتابعة والمشي خلفه في الغابة.
مهما كان السبب ، يتعين عليّ أنا و’الصغير’ أن نرفع وتيرتنا بسرعة وفي النهاية علينا أن نركض خلف برانشي لمدة عشر دقائق متواصلة قبل أن يتوقف أخيرًا عندما نصل إلى قسم جميل من الغابة.
لهذا كيف وصلت الى هذا المسبح؟
توجد بركة صغيرة في المنتصف ثابتة تمامًا ، محاطة بأشجار ذات مظهر قديم مذهل. لا يزال الهواء هنا ، كما لو لم يلهث شيء في هذه البقعة منذ مائة عام.
بعد التذبذب على الأرض للحظة ، ثم إعطائي عيون الكلب الجرو لفترة أطول ، يقف وحش الفرع الغريب في النهاية. الآن بعد أن أصبحت واقفاً على قدميه يمكنني إلقاء نظرة أفضل عليه.
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من حفر نفق على عمق عشرة أمتار ، بزاوية طفيفة باتجاه البركة. الهث لالتقاط الأنفاس بعد مجهوداتي ، أقوم بتنشيط إحساسي بالمانا وأتطلع بفارغ الصبر نحو البركة.
يبتسم لنا برانشي ، يطوي ويقوس الخشب لخلق التعبير ، قبل السير نحو إحدى الأشجار ، ثم يمتزج بها. لا أصدق عيني ، لحظة واحدة كان برانشي هناك ، يمشي ، وفي الثانية كان … ذهب!
بعد التنقيب عن هذه المساحة الضخمة ، أصبحت بارعاً جدًا. قد يكون الوقت قد حان للعودة إلى المستعمرة ثم العودة إلى هنا بعد غفوة لنرى كيف تطورت الأمور. مع القليل من الحظ ، يجب أن أكون قادرًا على إنشاء شبكة جيدة لتربية الوحوش هنا ، مما يمنح المستعمرة اختصارًا صحيًا لزيادة الحجم والقوة!
لا يزال بإمكاني اكتشافه باستخدام الهوائيات الحساسة للحرارة. بينما ألوح بهوائياتي حول هذا الجزء من الغابة ، اكتشفت بالفعل بعض الإشارات الأخرى من الأشجار القريبة. بدافع الفضول ، أجد طريقي حول البركة وأجد أكثر من عشرين فردا من الأشجار في المنطقة. يبدو أن برانشي أعادنا إلى مجتمعه!
لكن لا يبدو أنهم يريدون الخروج والترحيب بنا. لدي شعور بأن هؤلاء هم وحوش خجولة بشكل خاص ، يختبئون من أعدائهم باستخدام مهاراتهم الرائعة في دمج الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أتابع مع تدحرج ‘الصغير’ في أعقابي. لم يمض وقت طويل قبل أن نضطر إلى الإسراع. برانشي سريع! على الرغم من كونها أقصر من ‘الصغير’ ، إلا أن النسيم العليل النحيف يمكن أن يسقطه دون ركب ، برانشاي يعمل حقًا على طول!
يجب أن يكون هناك شيء مميز حول هذا المكان لهذه المخلوقات الشجرية لبناء منازلهم هنا. يعود انتباهي إلى البركة. هل أكتشف وميضًا ضعيفًا مألوفًا لهذه المياه؟
في النهاية كل شيء يعود إلى المانا. هذه الطاقة الغامضة التي يمكن تحويلها إلى أي شيء تقريبًا ، لديها على ما يبدو إمداد غير محدود ويمكنها حتى أن تخلق الحياة نفسها! لا يسعني إلا أن أشعر أنه في مكان ما في أعماق الزنزانة يكمن مصدر هذه الطاقة. ليس لدي دليل على ذلك ولكن يبدو أنه صحيح. أعني ، يجب أن يأتي من مكان ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدافع الفضول ، أقلب مستشعر مانا الخاص بي وبالتأكيد تضيء البركة باستجابة خافتة. الماء مشبع بالمانا! يعود الي الحنين مثل الفيضانات عندما أتذكر البركة في الغرفة الأولى التي دخلت إليها بعد أن ولدت من جديد.
بشرب هذا الماء ، كنت قد أدخلت المانا في جسدي مما أدى إلى تسريع تكوين نواتي. من المحتمل أن يكون لهذه المياه خصائص مماثلة ، يجب أن تكون الفروع قد شكلت مجتمعهم هنا بسبب المانا في هذه المياه.
مبتهجًا للغاية ، أحضرت ‘الصغير’ أسفل نفق الصغير الضيق الخاص بي لمساعدتي في الحفر وتوسيعه استعدادًا لتكاثر الوحش.
للاسف بدأ تدريبي او دراستي الصيفية لهذا بتقل عدد الفصول الى خمسة اتمنى التفهم ، لكنني مستمر يومياً ان شاء الله انجوي ❤️
هل يمكن أن يكون نقص مقاومة الهواء؟
أو ربما تكونوا من الأشجار هنا ؟! ربما كانت الأشجار التي تشرب في هذه المياه بجذورها هي التي خلقت هذه المخلوقات الشجرية في المقام الأول؟
مع وجود وخز في ذهني ، تراجعت عن البركة حوالي ثلاثين متراً ، وخلفي ‘الصغير’ بفضول. بمجرد أن أنشأت مسافة كافية أبدأ في الحفر! تمزيق التراب بشراسة مع الفك السفلي لدي وأحرز تقدمًا سريعًا.
في النهاية كل شيء يعود إلى المانا. هذه الطاقة الغامضة التي يمكن تحويلها إلى أي شيء تقريبًا ، لديها على ما يبدو إمداد غير محدود ويمكنها حتى أن تخلق الحياة نفسها! لا يسعني إلا أن أشعر أنه في مكان ما في أعماق الزنزانة يكمن مصدر هذه الطاقة. ليس لدي دليل على ذلك ولكن يبدو أنه صحيح. أعني ، يجب أن يأتي من مكان ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي ، أقاوم ‘الصغير’ و انا إغراء محاولة أكل مخلوق الشجرة الغريب هذا. بعد بضع دقائق من الدغدغة ، تراجعت بضع خطوات ، وأوضحت أن وقت الدغدغة قد انتهى وأنتظر لأرى كيف سيستجيب المخلوق.
في الحقيقة….
إنه رقيق للغاية ، مجرد خيط صغير جدًا ، لكنه يكفي لإخراج المانا من الزنزانة إلى مياه هذه البركة. إذا كنت سأحفر أكثر ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على توصيل نفق صغير بـ الزنزانة والبدء في طحن الخبرة والكتلة الحيوية!
في الحقيقة….
يجب أن تأتي من مكان ما…. صحيح؟
في الوقت الحالي ، أقاوم ‘الصغير’ و انا إغراء محاولة أكل مخلوق الشجرة الغريب هذا. بعد بضع دقائق من الدغدغة ، تراجعت بضع خطوات ، وأوضحت أن وقت الدغدغة قد انتهى وأنتظر لأرى كيف سيستجيب المخلوق.
لهذا كيف وصلت الى هذا المسبح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وجود وخز في ذهني ، تراجعت عن البركة حوالي ثلاثين متراً ، وخلفي ‘الصغير’ بفضول. بمجرد أن أنشأت مسافة كافية أبدأ في الحفر! تمزيق التراب بشراسة مع الفك السفلي لدي وأحرز تقدمًا سريعًا.
في الحقيقة….
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من حفر نفق على عمق عشرة أمتار ، بزاوية طفيفة باتجاه البركة. الهث لالتقاط الأنفاس بعد مجهوداتي ، أقوم بتنشيط إحساسي بالمانا وأتطلع بفارغ الصبر نحو البركة.
و هاهو. يوجد تحت البركة الياف رفيعة من المانا تصل إلى الأعلى باتجاه قاع تلك البركة.
لكن لا يبدو أنهم يريدون الخروج والترحيب بنا. لدي شعور بأن هؤلاء هم وحوش خجولة بشكل خاص ، يختبئون من أعدائهم باستخدام مهاراتهم الرائعة في دمج الأشجار.
انها الزنزانة!
مهما كان السبب ، يتعين عليّ أنا و’الصغير’ أن نرفع وتيرتنا بسرعة وفي النهاية علينا أن نركض خلف برانشي لمدة عشر دقائق متواصلة قبل أن يتوقف أخيرًا عندما نصل إلى قسم جميل من الغابة.
إنه رقيق للغاية ، مجرد خيط صغير جدًا ، لكنه يكفي لإخراج المانا من الزنزانة إلى مياه هذه البركة. إذا كنت سأحفر أكثر ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على توصيل نفق صغير بـ الزنزانة والبدء في طحن الخبرة والكتلة الحيوية!
اهز رأسي ، هذه مشكلة لوقت آخر.
هذه أخبار ممتازة! يجب أن أشكر تلك الفروع بطريقة ما ، لقد وفروا لي الكثير من الجهد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موهاهاها!
لا يزال بإمكاني اكتشافه باستخدام الهوائيات الحساسة للحرارة. بينما ألوح بهوائياتي حول هذا الجزء من الغابة ، اكتشفت بالفعل بعض الإشارات الأخرى من الأشجار القريبة. بدافع الفضول ، أجد طريقي حول البركة وأجد أكثر من عشرين فردا من الأشجار في المنطقة. يبدو أن برانشي أعادنا إلى مجتمعه!
الفصل: 125 كل شيء يعود إلى المانا
سيعطيني هذا أيضًا مكانًا يمكنني فيه إعادة شحن مانا مما سيسمح لي بتطوير مهاراتي السحرية بسرعة أكبر. كل شيء قادم يا أنتوني!
لا يزال بإمكاني اكتشافه باستخدام الهوائيات الحساسة للحرارة. بينما ألوح بهوائياتي حول هذا الجزء من الغابة ، اكتشفت بالفعل بعض الإشارات الأخرى من الأشجار القريبة. بدافع الفضول ، أجد طريقي حول البركة وأجد أكثر من عشرين فردا من الأشجار في المنطقة. يبدو أن برانشي أعادنا إلى مجتمعه!
لست على استعداد للانتظار ثانية واحدة ، ألقي في جهود الحفر الخاصة بي ، وأختبئ عميقا تحت البركة في محاولة لتجنب المياه المشبعة التي أحاول توصيل بها إلى ذلك الخيط الصغير من المانا. بينما أحفر لأسفل ، يمكنني رؤيته أكثر فأكثر وضوحا ، ويمتد إلى عمق الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما يستغرقه الأمر بضع ساعات حتى أتحرك إلى أسفل إلى ذلك الليف الرقيق من الزنزانة ، لكن عندما أفعل ذلك يكون مشهدًا رائعًا.
ترجمة: LUCIFER
يضيء توهج مانا اللامع في عيني مرة أخرى ، وقد جرفت عروق المانا طريقها حتى في هذا المكان. لأكون صادقًا ، ربما أنقذت الفروع وربما حتى البشر من خلال مجهودي هذا. ربما كان من الممكن أن تتوسع عروق المانا لأعلى وتتصل مباشرة بالمسبح ، وربما كان من الممكن أن تبدأ في تفريخ الوحوش مباشرة على السطح!
للاسف بدأ تدريبي او دراستي الصيفية لهذا بتقل عدد الفصول الى خمسة اتمنى التفهم ، لكنني مستمر يومياً ان شاء الله انجوي ❤️
و هاهو. يوجد تحت البركة الياف رفيعة من المانا تصل إلى الأعلى باتجاه قاع تلك البركة.
يسعدني أن أرى عروق المانا تبدأ في التمدد إلى النفق الجديد ببطء.
هذه أخبار ممتازة! يجب أن أشكر تلك الفروع بطريقة ما ، لقد وفروا لي الكثير من الجهد!
أفترض أن الوحوش لم تفرخ في هذا الصدع الرقيق لأنه لم يكن هناك مساحة كافية لهم ، حيث تمتد الأوردة بعمق في النفق الخاص بي ، وسيتبع ذلك تفريخ الوحش قريبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
موهاهاها!
في الوقت الحالي ، أقاوم ‘الصغير’ و انا إغراء محاولة أكل مخلوق الشجرة الغريب هذا. بعد بضع دقائق من الدغدغة ، تراجعت بضع خطوات ، وأوضحت أن وقت الدغدغة قد انتهى وأنتظر لأرى كيف سيستجيب المخلوق.
للاسف بدأ تدريبي او دراستي الصيفية لهذا بتقل عدد الفصول الى خمسة اتمنى التفهم ، لكنني مستمر يومياً ان شاء الله انجوي ❤️
النجاح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشيء نحيف! فبدلاً من أن تكون شجرة تمشي ، فإنها تذكرن بحشرة العصا. الجسم عبارة عن فرع أكثر من كونه جذعًا ، وتمتد أربعة أطراف شبيهة بالبشر عضوياً ، مع القليل من علامات المفاصل. لا يمتلك الوحش رأسًا من أي نوع حقًا ، فالوجه يبرز من أعلى الجذع ، وتؤدي التجاعيد والأخاديد في الخشب إلى ظهور ميزات معبرة بشكل مدهش.
مبتهجًا للغاية ، أحضرت ‘الصغير’ أسفل نفق الصغير الضيق الخاص بي لمساعدتي في الحفر وتوسيعه استعدادًا لتكاثر الوحش.
يُشع ‘الصغير’ بخيبة الأمل عندما يلقي نظرة فاحصة على الوحش. أعتقد أنه حزين لمدى نحافة الوحش ، فليس من المحتمل أن يتمكن من الحصول على الكثير من الطعام منه.
بعد عدة ساعات أخرى من العمل ، حفرنا حجرة مفتوحة نسبيًا بفتحة ضيقة أكثر ارتفاعًا إلى حد ما فوق الأرض ، ونأمل أن تمنع أي وحوش من الهروب إلى السطح ، باستثناء تلك التي تفرخ في النفق السطحي بمجرد أن تمتد الأوردة ذلك بعيدًا ولكني أريد الحد من التعرض للسطح قدر الإمكان.
بعد التنقيب عن هذه المساحة الضخمة ، أصبحت بارعاً جدًا. قد يكون الوقت قد حان للعودة إلى المستعمرة ثم العودة إلى هنا بعد غفوة لنرى كيف تطورت الأمور. مع القليل من الحظ ، يجب أن أكون قادرًا على إنشاء شبكة جيدة لتربية الوحوش هنا ، مما يمنح المستعمرة اختصارًا صحيًا لزيادة الحجم والقوة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العيب الوحيد هو أن ‘الصغير’ وأنا لن نكون قادرين على تقوية أنفسنا كثيرًا هنا. ستكون الوحوش ببساطة منخفضة للغاية بحيث لا توفر لنا ما يكفي من الخبرة والكتلة الحيوية لكسب الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما يستغرقه الأمر بضع ساعات حتى أتحرك إلى أسفل إلى ذلك الليف الرقيق من الزنزانة ، لكن عندما أفعل ذلك يكون مشهدًا رائعًا.
اهز رأسي ، هذه مشكلة لوقت آخر.
بعد التنقيب عن هذه المساحة الضخمة ، أصبحت بارعاً جدًا. قد يكون الوقت قد حان للعودة إلى المستعمرة ثم العودة إلى هنا بعد غفوة لنرى كيف تطورت الأمور. مع القليل من الحظ ، يجب أن أكون قادرًا على إنشاء شبكة جيدة لتربية الوحوش هنا ، مما يمنح المستعمرة اختصارًا صحيًا لزيادة الحجم والقوة!
مبتهجًا للغاية ، أحضرت ‘الصغير’ أسفل نفق الصغير الضيق الخاص بي لمساعدتي في الحفر وتوسيعه استعدادًا لتكاثر الوحش.
في الوقت الحالي ، نعود إلى المستعمرة حيث أقوم باستنزاف كل ما عندي من مانا أثناء ممارسة تشكيلتي ، واوصل نفسي إلى المستوى التاسع قبل أخذ قسط من الراحة.
للاسف بدأ تدريبي او دراستي الصيفية لهذا بتقل عدد الفصول الى خمسة اتمنى التفهم ، لكنني مستمر يومياً ان شاء الله انجوي ❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات