جَمْرٌ
الفصل: 127 جمر
داخل حشد من أعيان البلدة المتجمعين حول مكتب رجل سمين محاصر ، عُلِق زي العمدة على رداءه الحريري.
حتى في حالته المذهلة ، وهو مستلقي على سريره ، كان ‘بين’ قادرًا على التقاط أجزاء وقطع من المعلومات من المحادثات العصبية التي سمعها.
ترجمة: LUCIFER
من قبل النظام يؤلم. لقد فقدها منذ ذلك الحين في تلك اللحظة الواحدة ، حيث تم تمزيق الصورة اللامعة التي رسمها لنفسه مع طرفه. حتى الآن، وبعد عدة أيام، كان بين في حيرة من أمره لشرح ما حدث بالضبط في ذلك الوقت.
لقد كان مخطئا جدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخوف الذي سيطر على قلبه ، عندما اقتحم هذا الوحش منتصف خطبته ، كان يتذكره تمامًا حتى الآن. عندما ظل الوحش ساكنًا هكذا ، ومقبول ، تم استبدال هذا الخوف بالدهشة. كان الأمر كما لو أن النظام المقدس كان يتحدث إليه مباشرة ، ويقدم نفسه له ، ويطلب منه أن يقبل ثمار إبداعاته المباركة!
قلة من الناس تحولوا بشكل غير مريح في مقاعدهم عند هذه الكلمات. حاول العمدة إبرويس تهدئة الكاهن المضطرب. “لقد قلت شيئًا مشابهًا في الكنيسة قبل يومين ايها الأب ، حسنًا ، لم يجر ذلك … بشكل جيد؟”
منذ تلك اللحظة كان بالكاد يتكلم ، أرعبت الحماسة المؤلمة في عيون سكان البلدة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من مواجهة وهج عينيه. أخذوه إلى الصيدلية لتلقي العلاج وتركوه هناك ، يتكلم بهدوء وهم يمرون من بابه. لأكون صادقًا ، لم يكن بحاجة إلى علاج جسدي. كانت التعويذة التي قام بها الوحش الكافر قد أغلقت الجرح. للقيام بعمل أفضل سيتطلب متخصصًا قويًا في فنون العلاج لتجديد ذراعه.
“أوه … حسنًا. هل أنت متأكد من أنك لا تفضل الراحة الأب بين؟ لا يبدو أن لديك حتى فرصة لتغيير رداءك” قال العمدة في محاولة واهنة لتأجيل عمله.
ما الفرح! يا له من توقير! في تلك اللحظة شعر بين كأنه لمس قدم الاله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشدة المرتجفة في صوته مخيفة بدرجة كافية لدرجة أن إبرويس لم يستطع إنكارها.
تجمع حشد ببطء ، وفي ذلك المساء ، عندما خرج العديد من الوحوش من الحفرة في الكنيسة ، حث الناس على تسليح أنفسهم وقاد الحشد شخصيًا في شحنة كبيرة أعلى التل إلى المبنى حيث هُزمت تلك المخلوقات.
كانت العواطف المتصاعدة التي اشتعلت في قلبه أثناء قيامه بإحضار سكربت الكنيسة على رأس القرابين قوية للغاية لدرجة أنه كاد يهتز الآن فقط يتذكرها.
ترجمة: LUCIFER
لقد كان مخطئا جدا
الفصل: 127 جمر
لقد مزقت رؤياه عن المصير العظيم ، كونه نبيًا للنظام ، حيث انطلق هذا الوحش المرعب ، وسرعان ما لم يتمكن حتى من رؤيته ، وأسقط تلك الفكوك المسننة على ذراعه ، وجزها بعيدًا بسهولة.
“حسنًا إذن. إذا سمحت لي” في هذا بين ، أخذ كرسيًا شاغرًا واشار إلى السيدة روثر ، ” سأكون ممتنا لكِ، السيدة روثر، لو تفضلتي بإطلاعي على ما حدث في اليومين الماضيين. هل هددتنا الوحوش؟ “
منذ تلك اللحظة كان بالكاد يتكلم ، أرعبت الحماسة المؤلمة في عيون سكان البلدة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من مواجهة وهج عينيه. أخذوه إلى الصيدلية لتلقي العلاج وتركوه هناك ، يتكلم بهدوء وهم يمرون من بابه. لأكون صادقًا ، لم يكن بحاجة إلى علاج جسدي. كانت التعويذة التي قام بها الوحش الكافر قد أغلقت الجرح. للقيام بعمل أفضل سيتطلب متخصصًا قويًا في فنون العلاج لتجديد ذراعه.
بينما كان الكاهن الجريح يسير في المدينة ، قام الناس دون وعي بإبعاد أعينهم ، وخلعوا قبعتهم أو قدموا انحناءً قصيرًا قبل الخروج من طريقه. لم يجرؤوا على مواجهة الحماسة الصالحة المشتعلة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشدة المرتجفة في صوته مخيفة بدرجة كافية لدرجة أن إبرويس لم يستطع إنكارها.
بين بيجيب فينا العيد شكلو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في حالته المذهلة ، وهو مستلقي على سريره ، كان ‘بين’ قادرًا على التقاط أجزاء وقطع من المعلومات من المحادثات العصبية التي سمعها.
كانت العواطف المتصاعدة التي اشتعلت في قلبه أثناء قيامه بإحضار سكربت الكنيسة على رأس القرابين قوية للغاية لدرجة أنه كاد يهتز الآن فقط يتذكرها.
حتى في حالته المذهلة ، وهو مستلقي على سريره ، كان ‘بين’ قادرًا على التقاط أجزاء وقطع من المعلومات من المحادثات العصبية التي سمعها.
كانت هناك اضطرابات في العاصمة والقتال في الشوارع. كان الناس يفرون من المدينة حتى تم إغلاق البوابات. ماتت الملكة. كانت الملكة على قيد الحياة. لقد كان انقلابًا ، كان غزوًا ، كانت الزنزانة تنهض لوقوع كارثة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم الثاني سمع أن مجلس المدينة دعا إلى اجتماع لمناقشة الأزمات.
من قبل النظام يؤلم. لقد فقدها منذ ذلك الحين في تلك اللحظة الواحدة ، حيث تم تمزيق الصورة اللامعة التي رسمها لنفسه مع طرفه. حتى الآن، وبعد عدة أيام، كان بين في حيرة من أمره لشرح ما حدث بالضبط في ذلك الوقت.
لقد مزقت رؤياه عن المصير العظيم ، كونه نبيًا للنظام ، حيث انطلق هذا الوحش المرعب ، وسرعان ما لم يتمكن حتى من رؤيته ، وأسقط تلك الفكوك المسننة على ذراعه ، وجزها بعيدًا بسهولة.
ببطء بدأ الدم يتحرك في عروق بين. لم يستطع أن يكذب هنا إلى الأبد. كان النظام ، إلهه ، يتحرك ، كان يشعر به. يجب أن يكون جزءًا من الأحداث القادمة ، وسيكون! خلع بطانيته ووقف وخرج من غرفته بخطوات هادفة.
الخوف الذي سيطر على قلبه ، عندما اقتحم هذا الوحش منتصف خطبته ، كان يتذكره تمامًا حتى الآن. عندما ظل الوحش ساكنًا هكذا ، ومقبول ، تم استبدال هذا الخوف بالدهشة. كان الأمر كما لو أن النظام المقدس كان يتحدث إليه مباشرة ، ويقدم نفسه له ، ويطلب منه أن يقبل ثمار إبداعاته المباركة!
بينما كان الكاهن الجريح يسير في المدينة ، قام الناس دون وعي بإبعاد أعينهم ، وخلعوا قبعتهم أو قدموا انحناءً قصيرًا قبل الخروج من طريقه. لم يجرؤوا على مواجهة الحماسة الصالحة المشتعلة في عينيه.
سار الكاهن عبر البلدة إلى منزل العمدة ، وفتح الباب بذراعه السليمة ودخل بخطوات طويلة.
ببطء بدأ الدم يتحرك في عروق بين. لم يستطع أن يكذب هنا إلى الأبد. كان النظام ، إلهه ، يتحرك ، كان يشعر به. يجب أن يكون جزءًا من الأحداث القادمة ، وسيكون! خلع بطانيته ووقف وخرج من غرفته بخطوات هادفة.
داخل حشد من أعيان البلدة المتجمعين حول مكتب رجل سمين محاصر ، عُلِق زي العمدة على رداءه الحريري.
كانت هناك اضطرابات في العاصمة والقتال في الشوارع. كان الناس يفرون من المدينة حتى تم إغلاق البوابات. ماتت الملكة. كانت الملكة على قيد الحياة. لقد كان انقلابًا ، كان غزوًا ، كانت الزنزانة تنهض لوقوع كارثة ثانية.
شحب الرجل السمين خائفا قبل أن يرفع يديه ويصافحهما احتجاجا. “لا أجرؤ يا الأب! لم أقصد مثل هذا الشيء!”
أضاءت عيون رؤساء البلديات عندما رأوا بين يدخل.
تومض الازدراء في عيون بين لكنه سرعان ما قمعه. هذا الأحمق سيفعل أي شيء ليخرج من مسؤولياته ويشرب. بضع سنوات أخرى من النقع وقد تنفد ثروة عائلته ، وسيتبع ذلك النبيذ قريبًا.
“آه! انظروا أيها السادة ، لقد نهض كاهننا الصالح في الإيمان من نقاهته بهذه السرعة! هذا سبب للاحتفال ، يجب أن نؤجل هذا الاجتماع إلى ما بعد أن نشرب نخب هذه المناسبة السعيدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هتف العديد من الأشخاص في الغرفة بينما تنهد آخرون ، وسقطت رؤوسهم في أيديهم. حاولت صاحبة السوق ، السيدة روثر ، الاحتجاج على تعليق المناقشة ولكن دون جدوى ، دعا رئيس البلدية خدمه بالفعل إلى الذهاب وإحضار النبيذ لضيوفه والإسراع في ذلك! اللعنة!
لقد كان مخطئا جدا
تومض الازدراء في عيون بين لكنه سرعان ما قمعه. هذا الأحمق سيفعل أي شيء ليخرج من مسؤولياته ويشرب. بضع سنوات أخرى من النقع وقد تنفد ثروة عائلته ، وسيتبع ذلك النبيذ قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كان من دواعي سروري يا لوردي إبرويس ، لا ينبغي تأجيل المناقشة ، فغرضي هو التحدث معك بما انني نهضت من راحتي” تدخل بين بسلاسة.
بعد قول هذا ، التقت بسرعة بنظرة بين قبل أن تغمض عينيها بعيدًا ، كما لو كانت تحترق من النار التي رأتها هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشدة المرتجفة في صوته مخيفة بدرجة كافية لدرجة أن إبرويس لم يستطع إنكارها.
ببطء بدأ الدم يتحرك في عروق بين. لم يستطع أن يكذب هنا إلى الأبد. كان النظام ، إلهه ، يتحرك ، كان يشعر به. يجب أن يكون جزءًا من الأحداث القادمة ، وسيكون! خلع بطانيته ووقف وخرج من غرفته بخطوات هادفة.
من قبل النظام يؤلم. لقد فقدها منذ ذلك الحين في تلك اللحظة الواحدة ، حيث تم تمزيق الصورة اللامعة التي رسمها لنفسه مع طرفه. حتى الآن، وبعد عدة أيام، كان بين في حيرة من أمره لشرح ما حدث بالضبط في ذلك الوقت.
“أوه … حسنًا. هل أنت متأكد من أنك لا تفضل الراحة الأب بين؟ لا يبدو أن لديك حتى فرصة لتغيير رداءك” قال العمدة في محاولة واهنة لتأجيل عمله.
بين بيجيب فينا العيد شكلو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أردية إيماني الملصقة بالدماء التي سفكتها باسم النظام تسيء إليك ، يا اللورد العمدة؟”
منذ تلك اللحظة كان بالكاد يتكلم ، أرعبت الحماسة المؤلمة في عيون سكان البلدة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من مواجهة وهج عينيه. أخذوه إلى الصيدلية لتلقي العلاج وتركوه هناك ، يتكلم بهدوء وهم يمرون من بابه. لأكون صادقًا ، لم يكن بحاجة إلى علاج جسدي. كانت التعويذة التي قام بها الوحش الكافر قد أغلقت الجرح. للقيام بعمل أفضل سيتطلب متخصصًا قويًا في فنون العلاج لتجديد ذراعه.
شحب الرجل السمين خائفا قبل أن يرفع يديه ويصافحهما احتجاجا. “لا أجرؤ يا الأب! لم أقصد مثل هذا الشيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا إذن. إذا سمحت لي” في هذا بين ، أخذ كرسيًا شاغرًا واشار إلى السيدة روثر ، ” سأكون ممتنا لكِ، السيدة روثر، لو تفضلتي بإطلاعي على ما حدث في اليومين الماضيين. هل هددتنا الوحوش؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت إلى حد ما عند استدعائها الموضفة المسنة واستغرقت بعض الوقت لتجمع كرامتها قبل الرد. “كلا ايها الأب. لم نرى الكثير حتى ساق من هؤلاء النمل منذ أن ساروا إلى الغابة بعد أن تعرضت للهجوم …”.
في اليوم الثاني سمع أن مجلس المدينة دعا إلى اجتماع لمناقشة الأزمات.
بعد قول هذا ، التقت بسرعة بنظرة بين قبل أن تغمض عينيها بعيدًا ، كما لو كانت تحترق من النار التي رأتها هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمر الأكثر إثارة للقلق من الوحوش ، هو الاضطراب في العاصمة. لم تكن لدينا رسالة موثوقة للخروج من هناك طوال اليوم. القتال في الشوارع ، والجنود يشعلون النار في منطقة التجار ، والدم على درجات القلعة. يبدو الأمر مروعًا. الناس خائفون جدًا من العمل ، ويحدقون في الدخان المتصاعد على الجدران من الفجر إلى الغسق! “
تومض الازدراء في عيون بين لكنه سرعان ما قمعه. هذا الأحمق سيفعل أي شيء ليخرج من مسؤولياته ويشرب. بضع سنوات أخرى من النقع وقد تنفد ثروة عائلته ، وسيتبع ذلك النبيذ قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بيده الجيدة ، أمسك بين كرسيه بقوة حتى تصدع مفاصل أصابعه.
الفصل: 127 جمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت إلى حد ما عند استدعائها الموضفة المسنة واستغرقت بعض الوقت لتجمع كرامتها قبل الرد. “كلا ايها الأب. لم نرى الكثير حتى ساق من هؤلاء النمل منذ أن ساروا إلى الغابة بعد أن تعرضت للهجوم …”.
“هذا الاضطراب في العاصمة هو الأهم انت تقول؟ أهم من نهوض عملاء الزنزانة من تحت أقدامنا؟” أكثر من مجرد عاطفة ، الكراهية تتساقط الآن من كل كلمة من فم الكاهن ، مما جعل المقربين منه يبتعدون عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك اضطرابات في العاصمة والقتال في الشوارع. كان الناس يفرون من المدينة حتى تم إغلاق البوابات. ماتت الملكة. كانت الملكة على قيد الحياة. لقد كان انقلابًا ، كان غزوًا ، كانت الزنزانة تنهض لوقوع كارثة ثانية.
اجتمعت السيدة روثر قبل أن ترد ، “لم تكن هناك ضحية واحدة من تلك الوحوش في هذه المدينة ولكن سمعنا عن مئات القتلى داخل المدينة. معظمنا لديه عائلة هناك ، أنا آسف بشدة لإصابتك ، نحن جميعًا ولكن لدينا قضايا أكثر إلحاحًا من هؤلاء النمل! “
في هذا نهض بين على قدميه وانفجر بصوت عالٍ. ” لأول مرة منذ ألف عام وصل الزنزانة وسلمت خدمها إلى السطح وأنت مشتت بسبب القتال التافه في المدينة؟! ألا ترون المصير الأكبر الذي وضع أمامنا؟”
من قبل النظام يؤلم. لقد فقدها منذ ذلك الحين في تلك اللحظة الواحدة ، حيث تم تمزيق الصورة اللامعة التي رسمها لنفسه مع طرفه. حتى الآن، وبعد عدة أيام، كان بين في حيرة من أمره لشرح ما حدث بالضبط في ذلك الوقت.
قلة من الناس تحولوا بشكل غير مريح في مقاعدهم عند هذه الكلمات. حاول العمدة إبرويس تهدئة الكاهن المضطرب. “لقد قلت شيئًا مشابهًا في الكنيسة قبل يومين ايها الأب ، حسنًا ، لم يجر ذلك … بشكل جيد؟”
أضاءت عيون رؤساء البلديات عندما رأوا بين يدخل.
حول بين نظرته الصالحة الملتهبة إلى رئيس البلدية ثم على الآخرين واحدًا تلو الآخر حتى تحول الجميع عنه وصمتوا.
منذ تلك اللحظة كان بالكاد يتكلم ، أرعبت الحماسة المؤلمة في عيون سكان البلدة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من مواجهة وهج عينيه. أخذوه إلى الصيدلية لتلقي العلاج وتركوه هناك ، يتكلم بهدوء وهم يمرون من بابه. لأكون صادقًا ، لم يكن بحاجة إلى علاج جسدي. كانت التعويذة التي قام بها الوحش الكافر قد أغلقت الجرح. للقيام بعمل أفضل سيتطلب متخصصًا قويًا في فنون العلاج لتجديد ذراعه.
“في البداية أعتقد أن النظام العظيم قد دعانا ، وبارك هذه المدينة من خلال تقديم أعظم نعمة له ، الخبرة ، لترفعنا وتشكيلنا لغرض جديد. ما زلت أعتقد أن هذا هو الحال! هذا!” ها هو يلوح بضمادة ذراعه في وجوه المجلس ، “كان سوء تقديري. لقد اعتقدت بحماقة أن النظام قد أعطى ثماره لنا وكل ما كان علينا فعله هو نتفه ولكن لا ، لا توجد هدايا. داخل النظام ، المكافآت فقط! المكافآت التي تم الحصول عليها بحق ولذا تمت معاقبتي على تجاوزي! “
الخوف الذي سيطر على قلبه ، عندما اقتحم هذا الوحش منتصف خطبته ، كان يتذكره تمامًا حتى الآن. عندما ظل الوحش ساكنًا هكذا ، ومقبول ، تم استبدال هذا الخوف بالدهشة. كان الأمر كما لو أن النظام المقدس كان يتحدث إليه مباشرة ، ويقدم نفسه له ، ويطلب منه أن يقبل ثمار إبداعاته المباركة!
لوح إبرويس بيديه محاولا إرخاء الكاهن لكن دون جدوى.
الخوف الذي سيطر على قلبه ، عندما اقتحم هذا الوحش منتصف خطبته ، كان يتذكره تمامًا حتى الآن. عندما ظل الوحش ساكنًا هكذا ، ومقبول ، تم استبدال هذا الخوف بالدهشة. كان الأمر كما لو أن النظام المقدس كان يتحدث إليه مباشرة ، ويقدم نفسه له ، ويطلب منه أن يقبل ثمار إبداعاته المباركة!
“علينا أن نحمل السلاح ، ألا ترى ذلك !؟” حث بين المجلس ، “تلك الوحوش البشعة ، بقيادة تلك النملة الشيطانية ستعود. ليس هذا فقط ، بل سيأتي المزيد! أؤكد لكم! محاكمتنا لم تكتمل بعد! يجب إخبار الناس. يجب أن نرتقي إلى هذا الاختبار! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! انظروا أيها السادة ، لقد نهض كاهننا الصالح في الإيمان من نقاهته بهذه السرعة! هذا سبب للاحتفال ، يجب أن نؤجل هذا الاجتماع إلى ما بعد أن نشرب نخب هذه المناسبة السعيدة!”
بعد هذه الكلمات ، انطلق بين إلى الأمام ، تاركًا وراءه المجلس المذهول. سار إلى ساحة البلدة حيث بدأ في الوعظ بقوة ساحرة ، وامتد حدود مهارته الخطابية لثني قلوب الناس.
تجمع حشد ببطء ، وفي ذلك المساء ، عندما خرج العديد من الوحوش من الحفرة في الكنيسة ، حث الناس على تسليح أنفسهم وقاد الحشد شخصيًا في شحنة كبيرة أعلى التل إلى المبنى حيث هُزمت تلك المخلوقات.
كانت العواطف المتصاعدة التي اشتعلت في قلبه أثناء قيامه بإحضار سكربت الكنيسة على رأس القرابين قوية للغاية لدرجة أنه كاد يهتز الآن فقط يتذكرها.
صعد الناس منتصرين واحتفلوا بانتصارهم لكن بين لم يتأثر. طلب وضع ساعة على الكنيسة ووجه نظره نحو الغابة.
بين بيجيب فينا العيد شكلو
حتى في حالته المذهلة ، وهو مستلقي على سريره ، كان ‘بين’ قادرًا على التقاط أجزاء وقطع من المعلومات من المحادثات العصبية التي سمعها.
انجوي ❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الاضطراب في العاصمة هو الأهم انت تقول؟ أهم من نهوض عملاء الزنزانة من تحت أقدامنا؟” أكثر من مجرد عاطفة ، الكراهية تتساقط الآن من كل كلمة من فم الكاهن ، مما جعل المقربين منه يبتعدون عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات