اَلْمَدِينَة تَتَعَرَّضُ لِلْهُجُومِ
الفصل: 292 المدينة تتعرض للهجوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكلمات بالكاد وصلت إلى عقله النصف بحجم حبة الفول السوداني قبل أن يتدحرج للأمام ، والمفاصل تقرع في الطريق بقوة لدرجة أنه حطم الحجارة بينما كان يقذف بنفسه إلى الأمام ، ويخفق في طقطقة حول الجزء العلوي من جسده.
ترجمة: LUCIFER
ترجمة: LUCIFER
كانت مدينة ميدوم تحترق بمعدل كبير مع اقترابنا منها. ومع اقترابنا ، بدأ صوت القتال يدق من بعيد ، وتزأر الوحوش ويصرخ الناس ويصطدم الفولاذ على المخالب. في سوء حظ ، تم بالفعل هدم بوابات المدينة ، وطغت عليها أي مخلوقات وصلت قبلنا. ظهرت البوابات الخشبية مشهدا حزينا عندما اندفعنا من خلالها ، وحطمنا الأخشاب المعلقة على مفصلات مثبتة في الجدران الحجرية.
كانت الجدران أقل إثارة للإعجاب عن قرب ، ولا شيء على الإطلاق مثل تلك الموجودة في ليريا. مجرد أربعة أمتار وطولها مترين ، أعتقد أنهما بالكاد نوع من التحصين الذي من شأنه أن يمنع حشدًا من الوحوش ، ولكن مرة أخرى ، لم يكن من المفترض أن يكونوا كذلك. كانت الأشياء الوحيدة التي توقعوا أن يتعاملوا معها في هذا الجزء من ليريا هي الوحوش في السطح ذات المستوى المنخفض وقطاع الطرق ، وفي أسوأ الأحوال هجوم من دولة مجاورة. شيء مثل غزو وحش الزنزانة لم يكن مطروحًا على بطاقات هؤلاء الناس ، حتى حدوثه.
صرخت في القرد الكبير [من الأفضل الدخول إلى هناك ، ‘الصغير’ ، وإلا فلن يتبقى لك أي شيء!]
[دعونا نفعل ذلك ‘كرينيس’! حاولي ألا تقتلي أي إنسان!]
اندفعنا إلى المدينة ، وتناثر أنقاض المباني حول أقدامنا. كانت علامات القتال في كل مكان ، المباني المحطمة ، الأبواب مزقت مفصلاتها ، الأسقف المحترقة. الشيء الوحيد المفقود هو رفات المقاتلين الذين سقطوا. لأنه لن يكون هناك أي شيء ، بطبيعة الحال. الإنسان أو الوحش ، الذين سقطوا هم الكتلة الحيوية ، جاهزة للأخذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجوي ❤️
إنها تصنع مشهدًا غريبًا. تمامًا مثل ما شاهدته في بيت المزرعة إلا أنه تم تكبيره بألف مرة. إنه يشبه الركض عبر خراب قديم بدلاً من مكان لا يزال فيه البشر يقاتلون فيه ، ولا توجد أي علامة على وجود أي شيء عضوي. ما كان في السابق نزلًا مليئًا بالناس ، تحطم الضحك والفرح الآن ، وتهدمت لافتاتهم ، وطرقت الجدران وتدمير الأثاث. عندما نجتاز المكان ، يمكنني رؤية الطاولات مقلوبة ، والكراسي مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة وحتى الشريط نفسه منحوتًا أسفل المنتصف ، ولكن لا توجد علامة واحدة لأي شيء حي بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستغرق الأمر وقتًا أطول للعثور عليهم. عند الاقتراب من الزاوية نجد أنفسنا نقترب من خط الماء ، والانتشار الواسع ل … البحيرة؟ محيط؟ وضعت امامي. هنا أيضا مصدر النار. مستودعات كبيرة تحترق ، مما يرسل السخام والدخان يتصاعد في السماء. يبدو أن الناس هنا يتخذون موقفًا أخيرًا. العديد من المستودعات ، تلك المصنوعة من معظم الحجارة ، تم تغطيتها وإغلاقها في الجدران بكل ما كان على الناس تسليمه. ينتشر الرماة على الأسطح ويطلقون النار على الكتلة الجائعة من الكائنات الموجودة بالأسفل. يدافع الرجال والنساء بالحراب عن حواف المبنى ، ويطعنون ويدفعون بحماسة يائسة لمنع الوحوش من العثور على فرائس على السطح. حريشات والعناكب وغيرهم يتسلقون الجدران بشكل مستقيم ، والفكين يتناثرون وهم يسعون جاهدين لإشباع جوعهم.
[دعونا نفعل ذلك ‘كرينيس’! حاولي ألا تقتلي أي إنسان!]
لدي شعور بأن كل ما حدث هنا ، لم يحدث بسرعة. هناك علامات على وجود حواجز في الشوارع ومنازل هدمت لإنشاء جدران مؤقتة وفتح مساحة للرماة. تكثر السهام المستهلكة في المناطق التي نمر بها ، أو متناثرة عبر الحجر أو استقرت في الخشب. يبدو أنه بمجرد فقدان الجدران ، انخرط الناس هنا في معركة وحشية ، من أجل محاولة البقاء على قيد الحياة.
أراهن أنها ستفعل.
انزلقت فوق الصخور والحطام حيث تشققت طرق ميدوم المرصوفة بالحصى وتناثرت الآن مع بقايا منازل مواطنيها. كلما تعمقنا في المدينة ، ارتفعت أصوات القتال. نظرت إلى موريليا عندما اندفعنا بكل قوتنا وكانت علامات حالتها العاطفية واضحة لمعرفة ما إذا كانت غاضبة. أسنان مطبقة ، وهج شرس ، عضلات متشابكة ، كل علامات غضبها المكبوت بالكاد. إذا كنت سأخاطر بتخمين ، فسأقول إنها كانت توازن نفسها على حافة صفها المنشط ، بهدف الهياج الثاني الذي شاهدته للعدو.
في اللحظة التي ظهرت فيها المخلوقات كانت موريليا مطفأة. خافت مثل وحش الجحيم الهائج الذي دارت فيه بكل قوتها ، بدا جسدها بالكامل وكأنه يتلاشى من الوجود قبل أن تظهر في منتصف الطريق للعدو بسيفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الجدران أقل إثارة للإعجاب عن قرب ، ولا شيء على الإطلاق مثل تلك الموجودة في ليريا. مجرد أربعة أمتار وطولها مترين ، أعتقد أنهما بالكاد نوع من التحصين الذي من شأنه أن يمنع حشدًا من الوحوش ، ولكن مرة أخرى ، لم يكن من المفترض أن يكونوا كذلك. كانت الأشياء الوحيدة التي توقعوا أن يتعاملوا معها في هذا الجزء من ليريا هي الوحوش في السطح ذات المستوى المنخفض وقطاع الطرق ، وفي أسوأ الأحوال هجوم من دولة مجاورة. شيء مثل غزو وحش الزنزانة لم يكن مطروحًا على بطاقات هؤلاء الناس ، حتى حدوثه.
لم يستغرق الأمر وقتًا أطول للعثور عليهم. عند الاقتراب من الزاوية نجد أنفسنا نقترب من خط الماء ، والانتشار الواسع ل … البحيرة؟ محيط؟ وضعت امامي. هنا أيضا مصدر النار. مستودعات كبيرة تحترق ، مما يرسل السخام والدخان يتصاعد في السماء. يبدو أن الناس هنا يتخذون موقفًا أخيرًا. العديد من المستودعات ، تلك المصنوعة من معظم الحجارة ، تم تغطيتها وإغلاقها في الجدران بكل ما كان على الناس تسليمه. ينتشر الرماة على الأسطح ويطلقون النار على الكتلة الجائعة من الكائنات الموجودة بالأسفل. يدافع الرجال والنساء بالحراب عن حواف المبنى ، ويطعنون ويدفعون بحماسة يائسة لمنع الوحوش من العثور على فرائس على السطح. حريشات والعناكب وغيرهم يتسلقون الجدران بشكل مستقيم ، والفكين يتناثرون وهم يسعون جاهدين لإشباع جوعهم.
إنها تصنع مشهدًا غريبًا. تمامًا مثل ما شاهدته في بيت المزرعة إلا أنه تم تكبيره بألف مرة. إنه يشبه الركض عبر خراب قديم بدلاً من مكان لا يزال فيه البشر يقاتلون فيه ، ولا توجد أي علامة على وجود أي شيء عضوي. ما كان في السابق نزلًا مليئًا بالناس ، تحطم الضحك والفرح الآن ، وتهدمت لافتاتهم ، وطرقت الجدران وتدمير الأثاث. عندما نجتاز المكان ، يمكنني رؤية الطاولات مقلوبة ، والكراسي مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة وحتى الشريط نفسه منحوتًا أسفل المنتصف ، ولكن لا توجد علامة واحدة لأي شيء حي بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حول قاعدة المباني ، كانت الأبواب مغلقة ، لكن الوحوش الأكثر قوة ، مثل التماسيح ، وكلاب الصيد والدببة تحاول ضربها أثناء صد الدفعات المستمرة من حاملي الرمح داخل المبنى. لا يمكن أن تدوم. ضغطت الكتلة الهائلة للوحوش إلى الأمام ، غير قادرة على منعها من الوصول إلى المبنى نفسه الذي تمزقه بالأنياب والمخالب. الحجارة المحطمة والخدوش تحت الضربات والخشب الصلب لباب المستودع يتشقق بالفعل.
كانت مدينة ميدوم تحترق بمعدل كبير مع اقترابنا منها. ومع اقترابنا ، بدأ صوت القتال يدق من بعيد ، وتزأر الوحوش ويصرخ الناس ويصطدم الفولاذ على المخالب. في سوء حظ ، تم بالفعل هدم بوابات المدينة ، وطغت عليها أي مخلوقات وصلت قبلنا. ظهرت البوابات الخشبية مشهدا حزينا عندما اندفعنا من خلالها ، وحطمنا الأخشاب المعلقة على مفصلات مثبتة في الجدران الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحوش التماسيح ، الذين يتنفسون النيران الأغبياء ، نفاثات من اللهب خافت بينما كانوا يسعون لإشعال أي شيء في وسعهم. يمكن رؤية الدخان يتصاعد بالفعل ، كل شيء يمكن رؤيته ما بالداخل قد اشتعل بالفعل.
حتى في حالتها الهائجة ، فهي ليست من الحماقة لدرجة أنها تغوص مباشرة في منتصف الحشد ، وبدلاً من ذلك ترقص حول الحافة ولا تتوقف أسلحتها التوأم عن حركتها الوحشية. عندما بدأت الوحوش في السقوط ميتة وموت العشرات ، استداروا وواجهوا هذا التهديد الجديد ، واستحوذوا على فرصة لتمزق الجسد.
على الرغم من أنني لا ارى أي شيء قوي جدًا في هذا المزيج ، إلا أنه لا يزال هناك كومة من الوحوش هنا. بسهولة أكثر من ألف. سأحتاج إلى نشر مجسات ‘كرينيس’ للتقطيع الجماعي من أجل مضغ هذه الأنواع من الأرقام ، على الرغم من أن لدي بعض التعويذات التي يجب أن تكون مفيدة.
في اللحظة التي ظهرت فيها المخلوقات كانت موريليا مطفأة. خافت مثل وحش الجحيم الهائج الذي دارت فيه بكل قوتها ، بدا جسدها بالكامل وكأنه يتلاشى من الوجود قبل أن تظهر في منتصف الطريق للعدو بسيفيها.
كانت مدينة ميدوم تحترق بمعدل كبير مع اقترابنا منها. ومع اقترابنا ، بدأ صوت القتال يدق من بعيد ، وتزأر الوحوش ويصرخ الناس ويصطدم الفولاذ على المخالب. في سوء حظ ، تم بالفعل هدم بوابات المدينة ، وطغت عليها أي مخلوقات وصلت قبلنا. ظهرت البوابات الخشبية مشهدا حزينا عندما اندفعنا من خلالها ، وحطمنا الأخشاب المعلقة على مفصلات مثبتة في الجدران الحجرية.
حتى في حالتها الهائجة ، فهي ليست من الحماقة لدرجة أنها تغوص مباشرة في منتصف الحشد ، وبدلاً من ذلك ترقص حول الحافة ولا تتوقف أسلحتها التوأم عن حركتها الوحشية. عندما بدأت الوحوش في السقوط ميتة وموت العشرات ، استداروا وواجهوا هذا التهديد الجديد ، واستحوذوا على فرصة لتمزق الجسد.
صرخت في القرد الكبير [من الأفضل الدخول إلى هناك ، ‘الصغير’ ، وإلا فلن يتبقى لك أي شيء!]
كانت الكلمات بالكاد وصلت إلى عقله النصف بحجم حبة الفول السوداني قبل أن يتدحرج للأمام ، والمفاصل تقرع في الطريق بقوة لدرجة أنه حطم الحجارة بينما كان يقذف بنفسه إلى الأمام ، ويخفق في طقطقة حول الجزء العلوي من جسده.
لدي شعور بأن كل ما حدث هنا ، لم يحدث بسرعة. هناك علامات على وجود حواجز في الشوارع ومنازل هدمت لإنشاء جدران مؤقتة وفتح مساحة للرماة. تكثر السهام المستهلكة في المناطق التي نمر بها ، أو متناثرة عبر الحجر أو استقرت في الخشب. يبدو أنه بمجرد فقدان الجدران ، انخرط الناس هنا في معركة وحشية ، من أجل محاولة البقاء على قيد الحياة.
[هناك الكثير من الوحوش هنا ‘كرينيس’ ، سأضطر إلى تشغيلك أنا اعتقد] أبلغت من قبل رفيق عديم البصر وأنا جاهد لمواكبة ‘الصغير’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنها تصنع مشهدًا غريبًا. تمامًا مثل ما شاهدته في بيت المزرعة إلا أنه تم تكبيره بألف مرة. إنه يشبه الركض عبر خراب قديم بدلاً من مكان لا يزال فيه البشر يقاتلون فيه ، ولا توجد أي علامة على وجود أي شيء عضوي. ما كان في السابق نزلًا مليئًا بالناس ، تحطم الضحك والفرح الآن ، وتهدمت لافتاتهم ، وطرقت الجدران وتدمير الأثاث. عندما نجتاز المكان ، يمكنني رؤية الطاولات مقلوبة ، والكراسي مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة وحتى الشريط نفسه منحوتًا أسفل المنتصف ، ولكن لا توجد علامة واحدة لأي شيء حي بداخله.
[لا داعي للقلق يا سيدي] ، أكدت لي ، [لانهم وضعوا انفسهم في طريقك سأسمح لهذه القمامة أن تتذوق اليأس الحقيقي!]
أشياء مسكينة ، أنا أشفق عليهم تقريبًا.
أراهن أنها ستفعل.
اندفعنا إلى المدينة ، وتناثر أنقاض المباني حول أقدامنا. كانت علامات القتال في كل مكان ، المباني المحطمة ، الأبواب مزقت مفصلاتها ، الأسقف المحترقة. الشيء الوحيد المفقود هو رفات المقاتلين الذين سقطوا. لأنه لن يكون هناك أي شيء ، بطبيعة الحال. الإنسان أو الوحش ، الذين سقطوا هم الكتلة الحيوية ، جاهزة للأخذ.
على الرغم من أنني لا ارى أي شيء قوي جدًا في هذا المزيج ، إلا أنه لا يزال هناك كومة من الوحوش هنا. بسهولة أكثر من ألف. سأحتاج إلى نشر مجسات ‘كرينيس’ للتقطيع الجماعي من أجل مضغ هذه الأنواع من الأرقام ، على الرغم من أن لدي بعض التعويذات التي يجب أن تكون مفيدة.
بينما نغلق في ظهور الوحوش المطمئنة ، فإن موريليا موجودة بالفعل. تجمد وجهها بابتسامة كراهية خالصة ، وميض شفراتها أسرع مما يمكن للعين أن تراه ، مرسلة موجات من ضوء السيف الخالص إلى صفوف العدو المضغوطة.
بينما نغلق في ظهور الوحوش المطمئنة ، فإن موريليا موجودة بالفعل. تجمد وجهها بابتسامة كراهية خالصة ، وميض شفراتها أسرع مما يمكن للعين أن تراه ، مرسلة موجات من ضوء السيف الخالص إلى صفوف العدو المضغوطة.
لم يستغرق الأمر وقتًا أطول للعثور عليهم. عند الاقتراب من الزاوية نجد أنفسنا نقترب من خط الماء ، والانتشار الواسع ل … البحيرة؟ محيط؟ وضعت امامي. هنا أيضا مصدر النار. مستودعات كبيرة تحترق ، مما يرسل السخام والدخان يتصاعد في السماء. يبدو أن الناس هنا يتخذون موقفًا أخيرًا. العديد من المستودعات ، تلك المصنوعة من معظم الحجارة ، تم تغطيتها وإغلاقها في الجدران بكل ما كان على الناس تسليمه. ينتشر الرماة على الأسطح ويطلقون النار على الكتلة الجائعة من الكائنات الموجودة بالأسفل. يدافع الرجال والنساء بالحراب عن حواف المبنى ، ويطعنون ويدفعون بحماسة يائسة لمنع الوحوش من العثور على فرائس على السطح. حريشات والعناكب وغيرهم يتسلقون الجدران بشكل مستقيم ، والفكين يتناثرون وهم يسعون جاهدين لإشباع جوعهم.
حتى في حالتها الهائجة ، فهي ليست من الحماقة لدرجة أنها تغوص مباشرة في منتصف الحشد ، وبدلاً من ذلك ترقص حول الحافة ولا تتوقف أسلحتها التوأم عن حركتها الوحشية. عندما بدأت الوحوش في السقوط ميتة وموت العشرات ، استداروا وواجهوا هذا التهديد الجديد ، واستحوذوا على فرصة لتمزق الجسد.
حول قاعدة المباني ، كانت الأبواب مغلقة ، لكن الوحوش الأكثر قوة ، مثل التماسيح ، وكلاب الصيد والدببة تحاول ضربها أثناء صد الدفعات المستمرة من حاملي الرمح داخل المبنى. لا يمكن أن تدوم. ضغطت الكتلة الهائلة للوحوش إلى الأمام ، غير قادرة على منعها من الوصول إلى المبنى نفسه الذي تمزقه بالأنياب والمخالب. الحجارة المحطمة والخدوش تحت الضربات والخشب الصلب لباب المستودع يتشقق بالفعل.
ثم وصل ‘الصغير’.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وصل ‘الصغير’.
مع تأثير مثل الرعد ، نزل ‘الصغير’ على الوحوش مثل جبل منهار. قفز عالياً في الهواء ، وجمع كل قوته قبل أن يوجه ضربة عملاقة إلى كلب ذئب التنين المتطور. تم تحطيم الوحش مباشرة إلى نصفين بواسطة قبضتي ‘الصغير’ المزدوجة ، الذي لم يتوقف ليعجب بعمله اليدوي ، ولكن بدلاً من ذلك انتقده بيديه اللتين كانا يتسمان باللحم ، وأعداء تركوا ورائه في كل مرة يضرب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجوي ❤️
[دعونا نفعل ذلك ‘كرينيس’! حاولي ألا تقتلي أي إنسان!]
إنه لأمر مخز أن أقول لكني لا أستطيع رميها إلى هذا الحد مع الهوائيات الخاصة بي وحدها ، فهي ليست مصممة لهذا النوع من الرفع ، لكنني تمكنت من إطلاقها بعيدًا بما يكفي حيث هبطت في نطاق أقرب وحوش. لم تكد تلمس الأرض حتى تنفجر المجسات من جسدها لتلتف حول المخلوقات المطمئنة القريبة.
لم تستجب ‘كرينيس’ بالكلمات بل بالأفعال بدلاً من ذلك. مدت يدها مع اثنين من مخالب لإمساك الهوائيات الخاصة بي قبل أن تسحبها نحو نفسها. تم تحميل مقلاع كرينيس!
كانت مدينة ميدوم تحترق بمعدل كبير مع اقترابنا منها. ومع اقترابنا ، بدأ صوت القتال يدق من بعيد ، وتزأر الوحوش ويصرخ الناس ويصطدم الفولاذ على المخالب. في سوء حظ ، تم بالفعل هدم بوابات المدينة ، وطغت عليها أي مخلوقات وصلت قبلنا. ظهرت البوابات الخشبية مشهدا حزينا عندما اندفعنا من خلالها ، وحطمنا الأخشاب المعلقة على مفصلات مثبتة في الجدران الحجرية.
نار!
إنه لأمر مخز أن أقول لكني لا أستطيع رميها إلى هذا الحد مع الهوائيات الخاصة بي وحدها ، فهي ليست مصممة لهذا النوع من الرفع ، لكنني تمكنت من إطلاقها بعيدًا بما يكفي حيث هبطت في نطاق أقرب وحوش. لم تكد تلمس الأرض حتى تنفجر المجسات من جسدها لتلتف حول المخلوقات المطمئنة القريبة.
أشياء مسكينة ، أنا أشفق عليهم تقريبًا.
كانت الجدران أقل إثارة للإعجاب عن قرب ، ولا شيء على الإطلاق مثل تلك الموجودة في ليريا. مجرد أربعة أمتار وطولها مترين ، أعتقد أنهما بالكاد نوع من التحصين الذي من شأنه أن يمنع حشدًا من الوحوش ، ولكن مرة أخرى ، لم يكن من المفترض أن يكونوا كذلك. كانت الأشياء الوحيدة التي توقعوا أن يتعاملوا معها في هذا الجزء من ليريا هي الوحوش في السطح ذات المستوى المنخفض وقطاع الطرق ، وفي أسوأ الأحوال هجوم من دولة مجاورة. شيء مثل غزو وحش الزنزانة لم يكن مطروحًا على بطاقات هؤلاء الناس ، حتى حدوثه.
انجوي ❤️
بووم!
لدي شعور بأن كل ما حدث هنا ، لم يحدث بسرعة. هناك علامات على وجود حواجز في الشوارع ومنازل هدمت لإنشاء جدران مؤقتة وفتح مساحة للرماة. تكثر السهام المستهلكة في المناطق التي نمر بها ، أو متناثرة عبر الحجر أو استقرت في الخشب. يبدو أنه بمجرد فقدان الجدران ، انخرط الناس هنا في معركة وحشية ، من أجل محاولة البقاء على قيد الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات