اَلْكَمِين اَلثَّالِثِ اَلْجُزْءَ ( 4 )
الفصل: 337 الكمين الثالث الجزء (4)
ترجمة: LUCIFER
ترجمة: LUCIFER
يجب أن أتعلم تأجيل غدة الشفاء. هل فقدت جزءًا من ساقي؟ يمكن. لكن في الوقت الحالي ، بينما اُضرب في أسنان حشد من الوحوش الغاضبة ، أعتقد أنه ربما كان تأجيل الإنفاق هو الخيار الأفضل. لأن هذا سيؤذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لا يزال لدي مجال الجاذبية الخاص بي ، مما يعني أن معظم الوحوش الأضعف من المستوى الأول غير قادرة على التحرك بشكل صحيح تحت تأثيراتها ، ناهيك عن شن الهجمات. يزحفون بشكل ضعيف عبر التراب ويركضون بعضهم البعض للوصول إلي ولكن معظمهم يتعرضون للدوس على الأرض بواسطة وحوش أكبر وأكثر رعبا.
بوم.
تاركًا وراءنا أثرًا من الوحوش الغاضبة والعواء ، ‘نابضة بالحياة’ وفريقها وانفصلنا عن ذلك. أمامي ، لا يزال الجدار السحري يلمع بطاقة سحرية مشرقة. واصل الحمض عمله الرائع وازدادت الفجوات ، ولكن الأهم من ذلك هو الأنفاق العديدة التي تم حفرها وحتى الآن يمكنني رؤية الكشافة الذين تمكنوا من الفرار بنجاح وقد بدأوا في التراجع إلى الغابة ، ولا يزالون يطلقون حامضًا على الحائط وفي الحشد المحتشد وهم يركضون.
اصطدمت بالخط الأمامي للوحوش مع تحطم أجسادهم ، وتحطمت أجسادهم في جسدي وبدأت الوحوش في المخالب والعض على درعي ، متوحشة ومتشوقة لتمزيق اطرافي. أستطيع أن أشعر بأنيابهم تتكشط على درعي ، أحيانًا بشكل غير مؤذٍ وأحيانًا أخرى تحفر فيه أخاديدًا تهدد بتمزيق دفاعاتي. درعي اللامع! لا تلحق الضرر به! ستساعد الترقية التجديدية في شفاء هذا الضرر بمرور الوقت ، لكن لا يمكنني تحمل هذا الضرب إلى أجل غير مسمى.
أحضرها الأشرار!
لحسن الحظ ، لا يزال لدي مجال الجاذبية الخاص بي ، مما يعني أن معظم الوحوش الأضعف من المستوى الأول غير قادرة على التحرك بشكل صحيح تحت تأثيراتها ، ناهيك عن شن الهجمات. يزحفون بشكل ضعيف عبر التراب ويركضون بعضهم البعض للوصول إلي ولكن معظمهم يتعرضون للدوس على الأرض بواسطة وحوش أكبر وأكثر رعبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لا يزال لدي مجال الجاذبية الخاص بي ، مما يعني أن معظم الوحوش الأضعف من المستوى الأول غير قادرة على التحرك بشكل صحيح تحت تأثيراتها ، ناهيك عن شن الهجمات. يزحفون بشكل ضعيف عبر التراب ويركضون بعضهم البعض للوصول إلي ولكن معظمهم يتعرضون للدوس على الأرض بواسطة وحوش أكبر وأكثر رعبا.
أحضرها الأشرار!
من بحق ال؟!
ثانيًا ، تظهر عدة أشكال جديدة في رؤيتي ، تتحطم للأمام وتتصارع مع الوحوش من حولي. ثم قفزت نملة أكبر في المعركة ، جرفت بفكها السفلي القاتل. أكبر من الجنود النظاميين ، يمكنني أن أقول إن جسدها قد تحور بشدة بسبب تناولها للكتلة الحيوية أعلى من عضو المستعمرة العادي. لم أستطع أن أنسى النملة التي ربتها من مجرد يرقة شعرت بها منذ سنوات!
يتوهج الفك السفلي مع الطاقة بينما أصب المانا فيهم بالإضافة إلى تنشيط مهارات عضات استنزاف القدرة على التحمل. أحتاج إلى بذل كل ما في وسعي هنا ، لا يمكنني تحمل الطاقة الموجودة في نواتي. كل ثانية أشتريها ستسمح لمزيد من الكشافة بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. عبيد الساحر الاغبياء … لو لم يكونوا بعيدين عني لكنت مزقت منهم واحدًا جديدًا. للأسف لم يكن لدي الخيار.
اللعنة عليه! ليس لدي الوقت أو المساحة لمحاولة شق طريق واحد من هؤلاء الدببة ، من الصعب جدًا قتل تلك الدببة بهذه السرعة. تتسابق العقول ، أخدش قدمي تحتي وأبتعد عن المخلوق الرهيب ، فكانت مانا تقضم الفك السفلي بينما أذهب. بفضل المجال ، سيكافح الغاشم المتثاقل لمواكبة ذلك إذا واصلت التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه!
سحق!
“الكبير!” سمعت صراخ فرمون.
تاركًا وراءنا أثرًا من الوحوش الغاضبة والعواء ، ‘نابضة بالحياة’ وفريقها وانفصلنا عن ذلك. أمامي ، لا يزال الجدار السحري يلمع بطاقة سحرية مشرقة. واصل الحمض عمله الرائع وازدادت الفجوات ، ولكن الأهم من ذلك هو الأنفاق العديدة التي تم حفرها وحتى الآن يمكنني رؤية الكشافة الذين تمكنوا من الفرار بنجاح وقد بدأوا في التراجع إلى الغابة ، ولا يزالون يطلقون حامضًا على الحائط وفي الحشد المحتشد وهم يركضون.
بشريحة مرضية ، مزق الفك السفلي الوحوش ، وقطع أطرافه وحفر عميقًا في اللحم. بطبيعة الحال ، لن أنسى ، حتى في خضم هذه الأزمة ، أن أقوم بترقية عضلة عضة التقطيع! جيهاهاها! تدور الاحتكاكات والرقصات حولي وتتصاعد إثارة جامحة في صدري. أستطيع أن أشعر بقلبي الصغير للنمل يضخ من الطاقة وأنا أقطع خصومي وكسروا أنفسهم على هيكلي الخارجي. احتمالات مستحيلة ، وفرصة كبيرة للموت ، قد يبدو من الجنون أن أقول إنني فاتني هذا النوع من القتال ، ولكن هناك شعور معين أنه لا يمكنني الحصول عليه إلا عندما تكون حياتي على المحك. يتم شحذ تركيزي إلى الدرجة القصوى بينما يعالج ذهني آلاف الأشياء المختلفة في الثانية ، الحرارة تتدحرج من الأجساد التي تتزاحم حولي ، الصور غير الواضحة لحركاتهم المستقبلية ، أحاسيس دماغي الفرعية تجهد لعقد وتوجيه تدفق المانا من خلال تعويذة المجال الخاص بي. إنها مرعبة ومبهجة ومرعبة ومرضية في آن واحد.
“استمر في الركض إلى النقطة التالية ، وانتشر على نطاق واسع وقم بقيادة أكبر عدد ممكن. استعد للمعركة!” حثتهم واستجابوا بمجموعة متنوعة من الهتافات والصيحات.
النابضة بالحياة إما لم تلاحظ ، أو لم تهتم بنبرة صوتي العدوانية. “طبعا طبعا!” غردت واستدارت نحو فرقتها.
ربما بدأت أفهم ‘الصغير’ أكثر وأكثر …
يتوهج الفك السفلي مع الطاقة بينما أصب المانا فيهم بالإضافة إلى تنشيط مهارات عضات استنزاف القدرة على التحمل. أحتاج إلى بذل كل ما في وسعي هنا ، لا يمكنني تحمل الطاقة الموجودة في نواتي. كل ثانية أشتريها ستسمح لمزيد من الكشافة بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. عبيد الساحر الاغبياء … لو لم يكونوا بعيدين عني لكنت مزقت منهم واحدًا جديدًا. للأسف لم يكن لدي الخيار.
“شكرا ‘نابضة بالحياة’ ، دعونا نخرج!”
انتظر ، هل هذا دب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اوف!
اصطدمت بالخط الأمامي للوحوش مع تحطم أجسادهم ، وتحطمت أجسادهم في جسدي وبدأت الوحوش في المخالب والعض على درعي ، متوحشة ومتشوقة لتمزيق اطرافي. أستطيع أن أشعر بأنيابهم تتكشط على درعي ، أحيانًا بشكل غير مؤذٍ وأحيانًا أخرى تحفر فيه أخاديدًا تهدد بتمزيق دفاعاتي. درعي اللامع! لا تلحق الضرر به! ستساعد الترقية التجديدية في شفاء هذا الضرر بمرور الوقت ، لكن لا يمكنني تحمل هذا الضرب إلى أجل غير مسمى.
تومض الفك السفلي ، وأقوم بالعض عدة مرات في تتابع سريع ، مما يؤدي إلى استنزاف طاقتي بشكل كبير بينما أحاول إفراغ مساحة حولها. بعد سحق العديد من الوحوش ، أدرت صدري وأخرج من هناك.
نشأ طاغية دب الأرض وضرب جانبي الأيسر بمخلب واحد عظيم ، وأرسلت الضربة شرارات متطايرة أثناء حفر القنوات في درعي لكنها فشلت في اختراقها. ومع ذلك ، كان التأثير كافيًا لإقحامي إلى جانب واحد ، وهي فتحة سارع الأعداء الذين يحاصرونني إلى استغلالها.
“استمر في الركض إلى النقطة التالية ، وانتشر على نطاق واسع وقم بقيادة أكبر عدد ممكن. استعد للمعركة!” حثتهم واستجابوا بمجموعة متنوعة من الهتافات والصيحات.
اللعنة عليه! ليس لدي الوقت أو المساحة لمحاولة شق طريق واحد من هؤلاء الدببة ، من الصعب جدًا قتل تلك الدببة بهذه السرعة. تتسابق العقول ، أخدش قدمي تحتي وأبتعد عن المخلوق الرهيب ، فكانت مانا تقضم الفك السفلي بينما أذهب. بفضل المجال ، سيكافح الغاشم المتثاقل لمواكبة ذلك إذا واصلت التحرك.
بوم.
أوه!
“لقد فعلناها!” هتفت نابضة بالحياة بجانبي ، “هل ما زلنا نمضي قدمًا في الخطة؟”
أعتقد أنني فقدت للتو قطعة من الهوائيات! كم تبقى من الوقت؟!
“الكبير!” سمعت صراخ فرمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بحق ال؟!
“شكرا ‘نابضة بالحياة’ ، دعونا نخرج!”
ثانيًا ، تظهر عدة أشكال جديدة في رؤيتي ، تتحطم للأمام وتتصارع مع الوحوش من حولي. ثم قفزت نملة أكبر في المعركة ، جرفت بفكها السفلي القاتل. أكبر من الجنود النظاميين ، يمكنني أن أقول إن جسدها قد تحور بشدة بسبب تناولها للكتلة الحيوية أعلى من عضو المستعمرة العادي. لم أستطع أن أنسى النملة التي ربتها من مجرد يرقة شعرت بها منذ سنوات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نابضة بالحياة! ألا يفترض أن تكوني عند نقطة الكمين؟”
يتوهج الفك السفلي مع الطاقة بينما أصب المانا فيهم بالإضافة إلى تنشيط مهارات عضات استنزاف القدرة على التحمل. أحتاج إلى بذل كل ما في وسعي هنا ، لا يمكنني تحمل الطاقة الموجودة في نواتي. كل ثانية أشتريها ستسمح لمزيد من الكشافة بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. عبيد الساحر الاغبياء … لو لم يكونوا بعيدين عني لكنت مزقت منهم واحدًا جديدًا. للأسف لم يكن لدي الخيار.
“لا يمكنك الاحتفاظ بكل المرح لنفسك ، الكبير!” ردت بمرح وهي تقطع الوحوش مع كل قضم بصوت عالي من فكها السفلي ، “الطريق واضح ، حان وقت الرحيل!”
بشريحة مرضية ، مزق الفك السفلي الوحوش ، وقطع أطرافه وحفر عميقًا في اللحم. بطبيعة الحال ، لن أنسى ، حتى في خضم هذه الأزمة ، أن أقوم بترقية عضلة عضة التقطيع! جيهاهاها! تدور الاحتكاكات والرقصات حولي وتتصاعد إثارة جامحة في صدري. أستطيع أن أشعر بقلبي الصغير للنمل يضخ من الطاقة وأنا أقطع خصومي وكسروا أنفسهم على هيكلي الخارجي. احتمالات مستحيلة ، وفرصة كبيرة للموت ، قد يبدو من الجنون أن أقول إنني فاتني هذا النوع من القتال ، ولكن هناك شعور معين أنه لا يمكنني الحصول عليه إلا عندما تكون حياتي على المحك. يتم شحذ تركيزي إلى الدرجة القصوى بينما يعالج ذهني آلاف الأشياء المختلفة في الثانية ، الحرارة تتدحرج من الأجساد التي تتزاحم حولي ، الصور غير الواضحة لحركاتهم المستقبلية ، أحاسيس دماغي الفرعية تجهد لعقد وتوجيه تدفق المانا من خلال تعويذة المجال الخاص بي. إنها مرعبة ومبهجة ومرعبة ومرضية في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيراً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه!
“شكرا ‘نابضة بالحياة’ ، دعونا نخرج!”
النابضة بالحياة إما لم تلاحظ ، أو لم تهتم بنبرة صوتي العدوانية. “طبعا طبعا!” غردت واستدارت نحو فرقتها.
تومض الفك السفلي ، وأقوم بالعض عدة مرات في تتابع سريع ، مما يؤدي إلى استنزاف طاقتي بشكل كبير بينما أحاول إفراغ مساحة حولها. بعد سحق العديد من الوحوش ، أدرت صدري وأخرج من هناك.
يتوهج الفك السفلي مع الطاقة بينما أصب المانا فيهم بالإضافة إلى تنشيط مهارات عضات استنزاف القدرة على التحمل. أحتاج إلى بذل كل ما في وسعي هنا ، لا يمكنني تحمل الطاقة الموجودة في نواتي. كل ثانية أشتريها ستسمح لمزيد من الكشافة بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. عبيد الساحر الاغبياء … لو لم يكونوا بعيدين عني لكنت مزقت منهم واحدًا جديدًا. للأسف لم يكن لدي الخيار.
اندفاع! اندفاعة من أجل العدالة!
ثانيًا ، تظهر عدة أشكال جديدة في رؤيتي ، تتحطم للأمام وتتصارع مع الوحوش من حولي. ثم قفزت نملة أكبر في المعركة ، جرفت بفكها السفلي القاتل. أكبر من الجنود النظاميين ، يمكنني أن أقول إن جسدها قد تحور بشدة بسبب تناولها للكتلة الحيوية أعلى من عضو المستعمرة العادي. لم أستطع أن أنسى النملة التي ربتها من مجرد يرقة شعرت بها منذ سنوات!
تاركًا وراءنا أثرًا من الوحوش الغاضبة والعواء ، ‘نابضة بالحياة’ وفريقها وانفصلنا عن ذلك. أمامي ، لا يزال الجدار السحري يلمع بطاقة سحرية مشرقة. واصل الحمض عمله الرائع وازدادت الفجوات ، ولكن الأهم من ذلك هو الأنفاق العديدة التي تم حفرها وحتى الآن يمكنني رؤية الكشافة الذين تمكنوا من الفرار بنجاح وقد بدأوا في التراجع إلى الغابة ، ولا يزالون يطلقون حامضًا على الحائط وفي الحشد المحتشد وهم يركضون.
يتوهج الفك السفلي مع الطاقة بينما أصب المانا فيهم بالإضافة إلى تنشيط مهارات عضات استنزاف القدرة على التحمل. أحتاج إلى بذل كل ما في وسعي هنا ، لا يمكنني تحمل الطاقة الموجودة في نواتي. كل ثانية أشتريها ستسمح لمزيد من الكشافة بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. عبيد الساحر الاغبياء … لو لم يكونوا بعيدين عني لكنت مزقت منهم واحدًا جديدًا. للأسف لم يكن لدي الخيار.
ثانيًا ، تظهر عدة أشكال جديدة في رؤيتي ، تتحطم للأمام وتتصارع مع الوحوش من حولي. ثم قفزت نملة أكبر في المعركة ، جرفت بفكها السفلي القاتل. أكبر من الجنود النظاميين ، يمكنني أن أقول إن جسدها قد تحور بشدة بسبب تناولها للكتلة الحيوية أعلى من عضو المستعمرة العادي. لم أستطع أن أنسى النملة التي ربتها من مجرد يرقة شعرت بها منذ سنوات!
اصطفت مع إحدى الفجوات وألقيت بنفسي من خلالها بقفزة جريئة ، ورجلي تخربش بينما هبطت على الجانب الآخر. حققت هالة السرعة لـ ‘نابضة بالحياة’ أرباحًا ضخمة حيث قمنا بالاندفاع بكل قوتنا لكسب بعض الانفصال بيننا وبين الوحوش التي تتبعنا. بمجرد عبور السياج ، نجح الأمر معنا وليس ضدنا ، كافحت الكتلة الهائلة من الوحوش للدفع عبر الفجوات والأنفاق الضيقة. لم يستغرق السحرة العبيد وقتًا طويلاً لإدراك ذلك وسمحوا للجدار بالتلاشي. تحرر الوحوش من العوائق من جديد واندفعت وراءنا ، مفترسة لمزيد من النمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً!
لم يكسبنا الجدار الكثير من الوقت ولكن كل ثانية لها أهميتها. كان الكشافة قادرين على إعادة تجميع صفوفهم لكن قلبي أصيب بالالتواء عندما أدركت أن ثلثهم مفقود. اقتربنا من جبهة يزيد عرضها عن مائة متر ، وبقوة مقارنة بجندي عادي ، لم أتمكن من حمايتهم جميعًا. على الجانبين الأيمن والأيسر ، سرعان ما غمر الكشافة ، فقط أولئك الذين تمكنوا من إعادة تجميع صفوفهم في المنتصف ورائي كانت لديهم فرصة للخروج.
ثانيًا ، تظهر عدة أشكال جديدة في رؤيتي ، تتحطم للأمام وتتصارع مع الوحوش من حولي. ثم قفزت نملة أكبر في المعركة ، جرفت بفكها السفلي القاتل. أكبر من الجنود النظاميين ، يمكنني أن أقول إن جسدها قد تحور بشدة بسبب تناولها للكتلة الحيوية أعلى من عضو المستعمرة العادي. لم أستطع أن أنسى النملة التي ربتها من مجرد يرقة شعرت بها منذ سنوات!
كنت أعلم أن الأمور لن تستمر في طريقنا إلى الأبد ، وربما تكون خسارة ثلث القوة الكشفية ثمنًا رخيصًا ندفعه مقابل التدخل الأول للسحرة في هذه المعركة ، لكنها لا تزال مريرة بالنسبة لي. الغضب الذي شعرت به تجاه السحرة ، واستمرت جارالوش والحشد الغبي نفسه في التزايد بداخلي ، وتغذيني بالحرارة إلى الأمام.
اصطدمت بالخط الأمامي للوحوش مع تحطم أجسادهم ، وتحطمت أجسادهم في جسدي وبدأت الوحوش في المخالب والعض على درعي ، متوحشة ومتشوقة لتمزيق اطرافي. أستطيع أن أشعر بأنيابهم تتكشط على درعي ، أحيانًا بشكل غير مؤذٍ وأحيانًا أخرى تحفر فيه أخاديدًا تهدد بتمزيق دفاعاتي. درعي اللامع! لا تلحق الضرر به! ستساعد الترقية التجديدية في شفاء هذا الضرر بمرور الوقت ، لكن لا يمكنني تحمل هذا الضرب إلى أجل غير مسمى.
اندفاع! اندفاعة من أجل العدالة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فعلناها!” هتفت نابضة بالحياة بجانبي ، “هل ما زلنا نمضي قدمًا في الخطة؟”
بشريحة مرضية ، مزق الفك السفلي الوحوش ، وقطع أطرافه وحفر عميقًا في اللحم. بطبيعة الحال ، لن أنسى ، حتى في خضم هذه الأزمة ، أن أقوم بترقية عضلة عضة التقطيع! جيهاهاها! تدور الاحتكاكات والرقصات حولي وتتصاعد إثارة جامحة في صدري. أستطيع أن أشعر بقلبي الصغير للنمل يضخ من الطاقة وأنا أقطع خصومي وكسروا أنفسهم على هيكلي الخارجي. احتمالات مستحيلة ، وفرصة كبيرة للموت ، قد يبدو من الجنون أن أقول إنني فاتني هذا النوع من القتال ، ولكن هناك شعور معين أنه لا يمكنني الحصول عليه إلا عندما تكون حياتي على المحك. يتم شحذ تركيزي إلى الدرجة القصوى بينما يعالج ذهني آلاف الأشياء المختلفة في الثانية ، الحرارة تتدحرج من الأجساد التي تتزاحم حولي ، الصور غير الواضحة لحركاتهم المستقبلية ، أحاسيس دماغي الفرعية تجهد لعقد وتوجيه تدفق المانا من خلال تعويذة المجال الخاص بي. إنها مرعبة ومبهجة ومرعبة ومرضية في آن واحد.
“سنمضي” أشعر بالغبطة ، وأكافح من أجل السيطرة على غضبي ، “نحن بحاجة إلى قتل أكبر عدد ممكن من هذه القمامة.”
“لا يمكنك الاحتفاظ بكل المرح لنفسك ، الكبير!” ردت بمرح وهي تقطع الوحوش مع كل قضم بصوت عالي من فكها السفلي ، “الطريق واضح ، حان وقت الرحيل!”
اوف!
النابضة بالحياة إما لم تلاحظ ، أو لم تهتم بنبرة صوتي العدوانية. “طبعا طبعا!” غردت واستدارت نحو فرقتها.
“استمر في الركض إلى النقطة التالية ، وانتشر على نطاق واسع وقم بقيادة أكبر عدد ممكن. استعد للمعركة!” حثتهم واستجابوا بمجموعة متنوعة من الهتافات والصيحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتوهج الفك السفلي مع الطاقة بينما أصب المانا فيهم بالإضافة إلى تنشيط مهارات عضات استنزاف القدرة على التحمل. أحتاج إلى بذل كل ما في وسعي هنا ، لا يمكنني تحمل الطاقة الموجودة في نواتي. كل ثانية أشتريها ستسمح لمزيد من الكشافة بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. عبيد الساحر الاغبياء … لو لم يكونوا بعيدين عني لكنت مزقت منهم واحدًا جديدًا. للأسف لم يكن لدي الخيار.
يبدو أن فريق ‘نابضة بالحياة’ يتمتع بطاقة عالية مثل هي نفسها. يبدو… مستنزف.
الكشافة أمامنا ، نركض في مقدمة الحشد ، ونبقى قريبين بما يكفي لإغرائهم إلى الأمام ، مما يسمح لهم بالاقتراب قليلاً كلما تعثرت شحنتهم قبل أن نسرع بعيدًا قبل أن يتمكنوا من الإمساك بنا. مع وجود ‘نابضة بالحياة’ بالقرب منك ، كان الأمر بسيطًا بشكل طفولي ، حيث عززت هالة سرعتها من سرعة تشغيل النملة السريعة بالفعل لدرجة أنني لم أكن بحاجة إلى استخدام مهارة اندفاعتي وتمكنت من الحفاظ على بعض القدرة على التحمل. لقد سمحت بانقضاء مجال الجاذبية في هذه المرحلة ، فإن إبطاء العدو في الوقت الحالي سيعمل ضد الخطة ، وليس من أجلها.
إذا أردنا أن نجعل العدو يدفع ثمناً باهظاً للضرر الذي ألحقه بنا اليوم ، كنا بحاجة إلى جر أكبر عدد ممكن معنا.
اصطدمت بالخط الأمامي للوحوش مع تحطم أجسادهم ، وتحطمت أجسادهم في جسدي وبدأت الوحوش في المخالب والعض على درعي ، متوحشة ومتشوقة لتمزيق اطرافي. أستطيع أن أشعر بأنيابهم تتكشط على درعي ، أحيانًا بشكل غير مؤذٍ وأحيانًا أخرى تحفر فيه أخاديدًا تهدد بتمزيق دفاعاتي. درعي اللامع! لا تلحق الضرر به! ستساعد الترقية التجديدية في شفاء هذا الضرر بمرور الوقت ، لكن لا يمكنني تحمل هذا الضرب إلى أجل غير مسمى.
انجوي ❤️
يجب أن أتعلم تأجيل غدة الشفاء. هل فقدت جزءًا من ساقي؟ يمكن. لكن في الوقت الحالي ، بينما اُضرب في أسنان حشد من الوحوش الغاضبة ، أعتقد أنه ربما كان تأجيل الإنفاق هو الخيار الأفضل. لأن هذا سيؤذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات