حَيَاة اَلْجُنُودِ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل: 368 حياة الجنود
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سمعت أنه كان لا بد من جرها من قبل فريق من الكشافة” ، ضحكت غرانت.
ترجمة: LUCIFER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأومأ الآخرون برؤوسهم.
كان وقتا مزدحما بالنسبة للجنود. وكانت غرانت قد هربت من ساقيها الست خلال الأسبوع الماضي. في بعض النواحي ، كان من المريح أن يصل العدو أخيرا إلى عتبة الباب! الآن سيكون لديها الفرصة لتمزيقه مباشرة مع الفك السفلي لها وليس لديها قلق على الأمور الدخيلة!
مرة أخرى ، عمل الأكبر في المستعمرة دون أن يكون حاضرا. حقا شيء خاص.
“تأكد من أنك تراقب الأكبر بعناية” أمرت الحراس الذين بقوا في الغرفة حيث كان الأكبر يخضع لتطوره.
أومأت جرانت برأسها موافقة. التخمين لن يوصلهم إلى أي مكان في عجلة من أمرهم.
“عمل جيد الجنود. استمروا في العمل الشاق”، أومأت غرانت برأسها إلى العديد من الجنود الذين مرت بهم.
لم يكن الجنود ليفعلوا أي شيء مختلف، لكنهم حيوا عضو المجلس بهوائيات على أي حال قبل أن يواصلوا مراقبتهم الدقيقة لجدران الغرفة. يقع الأكبر بالقرب من مركز الغرفة الذي يمر بعملية التطور. جلس الوصيان في مكان قريب ، يراقبان سيدهما وكانت جرانت حريصة على منحهم مساحتهم. كان المخلوقان مبجلين تماما في المستعمرة وكان ولاؤهما الذي لا ينتهي للأكبر يحسب لهما بقوة.
خرجت غرانت من الغرفة وشقت طريقها إلى أسفل إلى أحدث قسم من العش. كان الحرفيين متحمسين للحصول على عذر لتوسيع العش بطريقة جديدة وكان تطور الملكة هو الفرصة المثالية. كانت بحاجة إلى مساحة أكبر وأن تكون أعمق في الزنزانة التي تطلبت توسعا واسعا إلى الروافد السفلى من العش.
“هل تم سحب معظم المستعمرة لفترة الراحة الإلزامية؟” سأل كولينت.
“عمل جيد الجنود. استمروا في العمل الشاق”، أومأت غرانت برأسها إلى العديد من الجنود الذين مرت بهم.
“أنا متجهة إلى الأسفل للتشاور مع الملكة” أعلنت غرانت ، “أعتقد أن سلون موجود هناك أيضا. أريد أن أتأكد من أن جنودي في مواقعهم”.
صادفت جنرالا يقوم بدوريات خلفها خمسة جنود يتحركون في الاتجاه المعاكس.
“تأكد من أنك تراقب الأكبر بعناية” أمرت الحراس الذين بقوا في الغرفة حيث كان الأكبر يخضع لتطوره.
“كيف تسير الأمور بشكل عام؟”
“صعب. لكن الأكبر نجح، كما هو الحال دائما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدوريات الإضافية تضع ضغطا على الموارد ، يا كبير” ، أجاب البديل الجندي الأصغر ، “لقد كانت أفرخ جدار الزنزانة أسرع من المعتاد خلال اليوم الأخير. يبدو الأمر كما لو أن شيئا ما قد تغير”.
“كيف كان ذلك؟” سألت ميندانت ، قلقة ، “امتصاص النواة؟”
مررت غرانت هوائياتها في لفتة قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حفيف مرتاح حيث قام أعضاء المجلس القلائل الحاضرون بتحويل أجسادهم وارتعاش هوائياتهم. كان أعضاء المجلس العشرين مشغولين للغاية. لم يكن هناك الكثير من الاجتماع الرسمي بقدر ما كان هناك سلسلة متجددة من المشاورات مع كل من كان حاضرا في ذلك الوقت. في الوقت الحالي ، كانت ميندانت و فيكتوريانت و فلورنس و كولينت في الغرفة ، وكان الآخرون خارج العمل. بالنسبة للكثيرين في المجلس، أصبحت هذه القاعة أشبه بغرفة استراحة، ومن المخجل الاعتراف بذلك.
“هل أبلغت أي مجموعات دورية أخرى عن هذه المشكلة؟” سألتها.
يجب زيادة الدوريات في الأنفاق السفلية”. وقالت غرانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جاءت نابضة بالحياة؟”
“كلهم”، أكد قائد الدورية.
“كلهم”، أكد قائد الدورية.
تأملت غرانت للحظة. كانت هناك بعض الآثار المترتبة على زيادة معدل تفريخ الزنزانة ، ولم تعجبها أي منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأكدت للدورية: “سأتحدث إلى المجلس، إذا استطعنا تجنيب المزيد من الجنود إرسالهم في أقرب وقت ممكن للإدارة”.
“أنا متجهة إلى الأسفل للتشاور مع الملكة” أعلنت غرانت ، “أعتقد أن سلون موجود هناك أيضا. أريد أن أتأكد من أن جنودي في مواقعهم”.
“ه هل تعتقد أن الأكبر سنا سيستثمر في غدة سحرية شافية؟” سألت ميندانت متأملة.
“أنا أقدر ذلك ، كبير” ، التقط الجنرال تحية سريعة قبل أن تنتقل مع بقية دوريتها.
هزت غرانت رأسها. لم يكن هذا ما تحتاجه المستعمرة. في الوقت الذي لم يكن فيه كل جندي فحسب ، بل كل عضو في المستعمرة ، مطلوبا من الجانب الأعلى للتعامل مع المعركة القادمة ، كان إرسال المزيد من الجنود إلى أقسام الزنزانة في المستعمرة أبعد ما يكون عن المثالية.
“بالطبع” ، أجابت غرانت.
ولكن لا بد من القيام بذلك. كانت الملكة هنا جنبا إلى جنب مع الأكبر. وأي خطر على الإطلاق لأي منهما غير مقبول. افترضت أنه يمكنهم إزالة جميع أعضاء المستعمرة إلى القسم فوق الأرض من العش طوال مدة المعركة وترك الوحوش التي ولدت حديثا لمحاربة بعضها البعض هنا في الأنفاق السفلية. إن التخلي عن أي مساحة من الأراضي لتلك المخلوقات القذرة أغضب غرانت في أعماقها ، على الرغم من أنها لم تستطع تحديد السبب بالضبط.
ترجمة: LUCIFER
الفصل: 368 حياة الجنود
مرة أخرى ، عمل الأكبر في المستعمرة دون أن يكون حاضرا. حقا شيء خاص.
وبينما كانت تفكر في عواطفها ، شقت طريقها إلى الزنزانة حتى وصلت إلى الغرفة التي صنعها المجلس لاستخدامها ، مباشرة فوق غرفة الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقدر ذلك ، كبير” ، التقط الجنرال تحية سريعة قبل أن تنتقل مع بقية دوريتها.
ركزت فيكتوريانت على الجندي ، مفاجأة واضحة في صوتها.
“الأكبر بدأ في التطور” ، أعلنت عند دخولها.
“لقد انتهى بها الأمر إلى القدوم بسلام في النهاية” ، تابع كولانت. “بمجرد أن أشرنا إلى أن الاكبر كان يعود إلى العش ليتطور ، كانت سعيدة بما يكفي للعودة”.
كان هناك حفيف مرتاح حيث قام أعضاء المجلس القلائل الحاضرون بتحويل أجسادهم وارتعاش هوائياتهم. كان أعضاء المجلس العشرين مشغولين للغاية. لم يكن هناك الكثير من الاجتماع الرسمي بقدر ما كان هناك سلسلة متجددة من المشاورات مع كل من كان حاضرا في ذلك الوقت. في الوقت الحالي ، كانت ميندانت و فيكتوريانت و فلورنس و كولينت في الغرفة ، وكان الآخرون خارج العمل. بالنسبة للكثيرين في المجلس، أصبحت هذه القاعة أشبه بغرفة استراحة، ومن المخجل الاعتراف بذلك.
ت.م(كنت اكتبها فلورنسا وهي فلورنس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف كان ذلك؟” سألت ميندانت ، قلقة ، “امتصاص النواة؟”
“كلهم”، أكد قائد الدورية.
توقفت غرانت وهي تفكر في كيفية وصف المشهد الذي لاحظته من النفق فوق غرفة الأكبر. مثل الأحمق ، كانت تخشى على حياة الأكبر سنا حيث غمرته يد الوصي عليه في مجسات تتلوى وتضغط بقوة هائلة. حتى لو كانت مغطاة ، يمكنها أن تشعر بالعذاب الذي يتدحرج عبر الهواء في موجات.
“سيتعين علينا الانتظار ونرى” ، أجاب كولينت ، “لا فائدة من الانخراط في تكهنات خاملة”.
كان هناك حفيف مرتاح حيث قام أعضاء المجلس القلائل الحاضرون بتحويل أجسادهم وارتعاش هوائياتهم. كان أعضاء المجلس العشرين مشغولين للغاية. لم يكن هناك الكثير من الاجتماع الرسمي بقدر ما كان هناك سلسلة متجددة من المشاورات مع كل من كان حاضرا في ذلك الوقت. في الوقت الحالي ، كانت ميندانت و فيكتوريانت و فلورنس و كولينت في الغرفة ، وكان الآخرون خارج العمل. بالنسبة للكثيرين في المجلس، أصبحت هذه القاعة أشبه بغرفة استراحة، ومن المخجل الاعتراف بذلك.
“صعب. لكن الأكبر نجح، كما هو الحال دائما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجوي ❤️
“بالطبع” ، قال كولانت ، “لا يسعنا إلا أن نتعجب من مدى قوة الساحر الأكبر بمجرد اكتمال التطور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طعنت غرانت هوائياتها إلى الأمام في تهيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت غرانت هوائياتها في لفتة قلقة.
“أعتقد أن الأكبر سيسعى إلى القوة البدنية من أجل قيادة الجنود من الجبهة” ، قالت على وجه اليقين.
ت.م(كنت اكتبها فلورنسا وهي فلورنس)
كان بإمكانها أن ترى ذلك في ذهنها ، القوة الهائلة للأكبر ، تشتت العدو وتحصد حياتهم كقمح قبل المنجل ، طبقة الجندي التي تشحن من خلال اليقظة.
“ه هل تعتقد أن الأكبر سنا سيستثمر في غدة سحرية شافية؟” سألت ميندانت متأملة.
“تأكد من أنك تراقب الأكبر بعناية” أمرت الحراس الذين بقوا في الغرفة حيث كان الأكبر يخضع لتطوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى؟ آمل ألا يستمر هذا الاتجاه”.
“لا” ، أجاب الآخرون ، مما تسبب في إسقاط المعالجة رأسها في حزن.
“عمل جيد الجنود. استمروا في العمل الشاق”، أومأت غرانت برأسها إلى العديد من الجنود الذين مرت بهم.
أومأت جرانت برأسها موافقة. التخمين لن يوصلهم إلى أي مكان في عجلة من أمرهم.
يجب زيادة الدوريات في الأنفاق السفلية”. وقالت غرانت.
توقفت غرانت وهي تفكر في كيفية وصف المشهد الذي لاحظته من النفق فوق غرفة الأكبر. مثل الأحمق ، كانت تخشى على حياة الأكبر سنا حيث غمرته يد الوصي عليه في مجسات تتلوى وتضغط بقوة هائلة. حتى لو كانت مغطاة ، يمكنها أن تشعر بالعذاب الذي يتدحرج عبر الهواء في موجات.
ركزت فيكتوريانت على الجندي ، مفاجأة واضحة في صوتها.
“مرة أخرى؟ آمل ألا يستمر هذا الاتجاه”.
وأكدت للدورية: “سأتحدث إلى المجلس، إذا استطعنا تجنيب المزيد من الجنود إرسالهم في أقرب وقت ممكن للإدارة”.
“سيتعين علينا الانتظار ونرى” ، أجاب كولينت ، “لا فائدة من الانخراط في تكهنات خاملة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأومأ الآخرون برؤوسهم.
أومأت جرانت برأسها موافقة. التخمين لن يوصلهم إلى أي مكان في عجلة من أمرهم.
ركزت فيكتوريانت على الجندي ، مفاجأة واضحة في صوتها.
وبينما كانت تفكر في عواطفها ، شقت طريقها إلى الزنزانة حتى وصلت إلى الغرفة التي صنعها المجلس لاستخدامها ، مباشرة فوق غرفة الملكة.
“هل تم سحب معظم المستعمرة لفترة الراحة الإلزامية؟” سأل كولينت.
“هل أبلغت أي مجموعات دورية أخرى عن هذه المشكلة؟” سألتها.
واكدت غرانت: “أعتقد ذلك، لم أتحدث إلى بورك أو ويلز لبضع ساعات، لكنني أعتقد أنهما تمكنا من جلب الجميع. تم تسليم العش العلوي إلى الراعيات الحضنة لمراقبتها ، لأنها غير مقاتلة ، بينما يقوم الجنود بدوريات هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت غرانت هوائياتها إلى الأمام في تهيج.
“هل جاءت نابضة بالحياة؟”
“استمري في العمل بجد” ، قال كولينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقدر ذلك ، كبير” ، التقط الجنرال تحية سريعة قبل أن تنتقل مع بقية دوريتها.
“سمعت أنه كان لا بد من جرها من قبل فريق من الكشافة” ، ضحكت غرانت.
“كنت هناك” ، أكد كولانت ، “استغرق الأمر عشرين منهم لحملها بينما تم حظر فريقها من قبل ثلاثين جنديا. أرادت الحصول على طعام أخير قبل بدء المعركة”.
“هل أبلغت أي مجموعات دورية أخرى عن هذه المشكلة؟” سألتها.
“بالطبع” ، قال كولانت ، “لا يسعنا إلا أن نتعجب من مدى قوة الساحر الأكبر بمجرد اكتمال التطور”.
“هل تم سحب معظم المستعمرة لفترة الراحة الإلزامية؟” سأل كولينت.
تنهدت غرانت. كانت أخلاقيات عمل ‘نابضة بالحياة’ لا يعلى عليها وكانت تحظى باحترام كل نملة في المستعمرة لذلك ، ولكن كان الخيار الأفضل للمستعمرة هو أنها وفريقها كانوا مرتاحين وطازجين للمعركة بدلا من تخزين المزيد من الطعام بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد انتهى بها الأمر إلى القدوم بسلام في النهاية” ، تابع كولانت. “بمجرد أن أشرنا إلى أن الاكبر كان يعود إلى العش ليتطور ، كانت سعيدة بما يكفي للعودة”.
كان بإمكانها أن ترى ذلك في ذهنها ، القوة الهائلة للأكبر ، تشتت العدو وتحصد حياتهم كقمح قبل المنجل ، طبقة الجندي التي تشحن من خلال اليقظة.
“صعب. لكن الأكبر نجح، كما هو الحال دائما”.
مرة أخرى ، عمل الأكبر في المستعمرة دون أن يكون حاضرا. حقا شيء خاص.
“تأكد من أنك تراقب الأكبر بعناية” أمرت الحراس الذين بقوا في الغرفة حيث كان الأكبر يخضع لتطوره.
“أنا متجهة إلى الأسفل للتشاور مع الملكة” أعلنت غرانت ، “أعتقد أن سلون موجود هناك أيضا. أريد أن أتأكد من أن جنودي في مواقعهم”.
كان بإمكانها أن ترى ذلك في ذهنها ، القوة الهائلة للأكبر ، تشتت العدو وتحصد حياتهم كقمح قبل المنجل ، طبقة الجندي التي تشحن من خلال اليقظة.
وأومأ الآخرون برؤوسهم.
“استمري في العمل بجد” ، قال كولينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجوي ❤️
واكدت غرانت: “أعتقد ذلك، لم أتحدث إلى بورك أو ويلز لبضع ساعات، لكنني أعتقد أنهما تمكنا من جلب الجميع. تم تسليم العش العلوي إلى الراعيات الحضنة لمراقبتها ، لأنها غير مقاتلة ، بينما يقوم الجنود بدوريات هنا “.
“بالطبع” ، أجابت غرانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجوي ❤️
تنهدت غرانت. كانت أخلاقيات عمل ‘نابضة بالحياة’ لا يعلى عليها وكانت تحظى باحترام كل نملة في المستعمرة لذلك ، ولكن كان الخيار الأفضل للمستعمرة هو أنها وفريقها كانوا مرتاحين وطازجين للمعركة بدلا من تخزين المزيد من الطعام بعيدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات