اَلصَّبُورَاتُ
قامت فيكتوريانت بنقر هوائيات غريبة على أخيها قبل أن ترد.
الفصل: 378 الصبورات
انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.
ترجمة: LUCIFER
انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.
جلست انتيونيت و فيكتوريانت في الغرفة الآمنة التي كان الأكبر يتطور فيها. اصطف الجنود والكشافة على الجدران ، وحضرت راعيات الحضنة ، مع هالات النمو المهدئة ، وكان الوصيان يشاهدان كل شيء بعيون حادة من مواقعهم على جانبي سيدهم.
“كم من الوقت حتى يستيقظ الأكبر في رأيك؟” سألت أنتيونيت للمرة الخامسة.
انحنت فيكتوريانت إلى أسفل وقضت على الوحش المصاب بشدة بلقطة سريعة من فكها السفلي. في الحقيقة ، كانت الملكتان الصغيرتان مقاتلتان ضعيفتان. كان حجمها الكبير بسبب اللياقة البدنية القوية والمزيد لخلق مساحة للأعضاء العديدة اللازمة لتسهيل عملية وضع البيض. على عكس الملكة ، لم يكن تطورهم مصممًا للمعركة من أجل إخراج المستعمرة من الأرض. صمم الأكبر طريقهم مع وضع البيض النقي في الاعتبار.
وأعطت فيكتوريانت الرد نفسه “ليس لدي أي فكرة”.
“ولكن …” احتجت فيكتوريانت ، “ماذا عن المعركة ؟!”
تململ الصغيرتان الملكتان للحظة ، مما أعطى قرون الاستشعار الخاصة بهما تمريضًا مضطربًا من خلال مفاصل ركبتيهما ، قبل أن يستقروا مرة أخرى. خضع الأكبر للعديد من التغييرات خلال الساعة الماضية ، وكانت الزيادة الهائلة في الحجم هي الأكثر وضوحًا ، لكنه مع ذلك لم يظهر أي علامة على الاستيقاظ. هذا في أعماق العش ، لم يكن بالإمكان الشعور بالمعركة أو سماعها ، لكنها أثقلت أذهانهم بشدة.
لحسن الحظ ، كانت تونغستانت على دراية بهذه المهمة ومنح الأوصياء حقهم عندما اقتربت. راقبت فيكتوريانت وأنتيونيت بينما كان النحات يؤدي الرقصة المألوفة الآن لقياس ارتفاع وطول الأكبر عن طريق تخطي المسافات بخطوات دقيقة ومدروسة. بعد أن أنجزت هذه المهمة ، بدأت تونغستانت في تلويح قرون الاستشعار الخاصة بها فوق درع الأكبر ، مستخدمة حاسة الشم واللمسة الدقيقة للشعيرات الدقيقة لفحص أي تغييرات يمكن أن تكتشفها في الأكبر.
عرضت أنتيونيت: “لا يبدو الأمر كما لو أنهم نما منذ آخر مرة كنت فيها هنا”. “ربما اقترب التطور من الاكتمال؟”
تنهدت فيكتوريانت: “لم أكن أعتقد أن الأمر سيكون محبطًا إلى هذا الحد”.
سقطت النملة الصغيرة في إحباط قبل أن تتجول إلى حيث يستريح الأكبر. تحول الوصيان في نهجها ، ولم يكن ذلك عدائيًا ، لكنهما تأكدوا من أن النحات الصغير كان على علم بأنهم يعرفون انهم موجودان هناك.
وافقت شقيقتها: “لقد بدأت أفهم لماذا أصبحت الملكة مضطربة للغاية”.
“على الأقل يمكن للأم أن تؤدي وظيفتها. يمكنها وضع البيض وخلق مستقبل للمستعمرة. ماذا عنا؟ لا يُسمح لنا بالقتال ، ولا يمكننا محاولة اكتساب الخبرة ولا يمكننا وضع البيض. أنا فقط أشعر بعدم الجدوى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابتهجي ، فيكتوريانت. كنا نعلم أننا سنحتاج إلى التحلي بالصبر عندما اخترنا هذا المسار. إذا نظرت إلى الجانب المشرق ، فكلانا أقرب إلى تطورنا التالي من الأعضاء الآخرين في المجلس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمشت فيكتوريانت قليلاً ، محبطة من احتمال الاضطرار إلى الجلوس ، تحت الحراسة في غرفة بعيدة جدًا عن المعركة. مع عدم وجود القدرة على التأثير في المعركة ، كان بإمكانهم الجلوس والانتظار بينما يكافح الآخرون لحماية مستقبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح فقط لأن أعضاء المستعمرة الآخرين يخاطرون بأنفسهم ويقاتلون من أجل جلب الوحوش إلينا حتى نكتسب الخبرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالحديث عن ذلك ، بعد صراع قصير بالقرب من أحد الجدران ، جاء جندي نحو الاثنين حاملاً وحش ظل متضررًا بشدة تم وضعه على الفور عند أقدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمشت فيكتوريانت قليلاً ، محبطة من احتمال الاضطرار إلى الجلوس ، تحت الحراسة في غرفة بعيدة جدًا عن المعركة. مع عدم وجود القدرة على التأثير في المعركة ، كان بإمكانهم الجلوس والانتظار بينما يكافح الآخرون لحماية مستقبلهم.
الفصل: 378 الصبورات
“شكرا جزيلا لك” ، اتصلت أنتيونيت عندما عادت الجندي إلى موقعها.
أكدت أنتيونيت “أنا أيضًا”.
انجوي ❤️
أخبرت فيكتوريانت شقيقتها “أنا في المستوى الخامس عشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكدت أنتيونيت “أنا أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، من الذي حصل على الخبرة آخر مرة؟”
“إذن ، من الذي حصل على الخبرة آخر مرة؟”
بالحديث عن ذلك ، بعد صراع قصير بالقرب من أحد الجدران ، جاء جندي نحو الاثنين حاملاً وحش ظل متضررًا بشدة تم وضعه على الفور عند أقدامهم.
“أعتقد أنه كان أنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا اذا.”
انحنت فيكتوريانت إلى أسفل وقضت على الوحش المصاب بشدة بلقطة سريعة من فكها السفلي. في الحقيقة ، كانت الملكتان الصغيرتان مقاتلتان ضعيفتان. كان حجمها الكبير بسبب اللياقة البدنية القوية والمزيد لخلق مساحة للأعضاء العديدة اللازمة لتسهيل عملية وضع البيض. على عكس الملكة ، لم يكن تطورهم مصممًا للمعركة من أجل إخراج المستعمرة من الأرض. صمم الأكبر طريقهم مع وضع البيض النقي في الاعتبار.
عرضت أنتيونيت: “لا يبدو الأمر كما لو أنهم نما منذ آخر مرة كنت فيها هنا”. “ربما اقترب التطور من الاكتمال؟”
“على الأقل يمكن للأم أن تؤدي وظيفتها. يمكنها وضع البيض وخلق مستقبل للمستعمرة. ماذا عنا؟ لا يُسمح لنا بالقتال ، ولا يمكننا محاولة اكتساب الخبرة ولا يمكننا وضع البيض. أنا فقط أشعر بعدم الجدوى “.
تطور آخر سيكونون قادرين على البدء في إنتاج عدد صغير من البيض يوميًا ، وواحدًا آخر بعد ذلك حتى ينضجوا تمامًا مثل الملكة ، وقادرون على إنتاج مئات البيض كل يوم ، طالما تم تزويدهم بالكتلة الحيوية القيام بذلك.
قامت فيكتوريانت بنقر هوائيات غريبة على أخيها قبل أن ترد.
أجابت تونغستانت غاضبة: “يستغرق قتل عشرات الآلاف من الوحوش وقتًا طويلاً”. “لقد أجرينا حساباتنا بأفضل ما لدينا من قدرات. كان هذا هو الحد الأقصى من الدفاعات التي يمكن أن نجهزها في الوقت المناسب ، وينبغي أن يكون ذلك كافيًا للقضاء على الحشد مع الحفاظ على أكبر عدد ممكن من الأرواح.”
“كيف حال الأكبر؟” سأل النمل الحرفي.
تستهلك الشقيقتان شاردات الذهن الكتلة الحيوية أمامهما. في الحقيقة ، كان الزوجان قد تجاوزا طفراتهما بالفعل. لقد أكلوا فقط لتخزين الكتلة الحيوية لتطورهم الوشيك. في الواقع ، كانت المستعمرة تقوم عن طيب خاطر بتحويل الموارد إلى الزوج ، على أمل زيادة معدل نمو المستعمرة في أقرب وقت ممكن. لقد تفاخر الاثنان بالفعل بحد أقصى من النوى وتم تقديمهما بنوى خاصة منذ بعض الوقت. خمسة مستويات أخرى وستكون جاهزة للتطور على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد تغيير منذ آخر مرة دخلت فيها ، كما ترى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط الجدار الثاني؟ لا يزال أمامنا ستة! إلى متى ستستمر هذه المعركة؟” صاحت فيكتوريانت.
تم مقاطعة الملكتين في تفكيرهما من خلال اقتحام تونغستانت للغرفة من أعلى والاندفاع إلى أسفل الجدار.
“حسنا اذا.”
تطور آخر سيكونون قادرين على البدء في إنتاج عدد صغير من البيض يوميًا ، وواحدًا آخر بعد ذلك حتى ينضجوا تمامًا مثل الملكة ، وقادرون على إنتاج مئات البيض كل يوم ، طالما تم تزويدهم بالكتلة الحيوية القيام بذلك.
“أعتقد أنه كان أنا”.
“كيف حال الأكبر؟” سأل النمل الحرفي.
خففت تنغستانت صوتها.
قامت فيكتوريانت بنقر هوائيات غريبة على أخيها قبل أن ترد.
لحسن الحظ ، كانت تونغستانت على دراية بهذه المهمة ومنح الأوصياء حقهم عندما اقتربت. راقبت فيكتوريانت وأنتيونيت بينما كان النحات يؤدي الرقصة المألوفة الآن لقياس ارتفاع وطول الأكبر عن طريق تخطي المسافات بخطوات دقيقة ومدروسة. بعد أن أنجزت هذه المهمة ، بدأت تونغستانت في تلويح قرون الاستشعار الخاصة بها فوق درع الأكبر ، مستخدمة حاسة الشم واللمسة الدقيقة للشعيرات الدقيقة لفحص أي تغييرات يمكن أن تكتشفها في الأكبر.
سقطت النملة الصغيرة في إحباط قبل أن تتجول إلى حيث يستريح الأكبر. تحول الوصيان في نهجها ، ولم يكن ذلك عدائيًا ، لكنهما تأكدوا من أن النحات الصغير كان على علم بأنهم يعرفون انهم موجودان هناك.
“لا يوجد تغيير منذ آخر مرة دخلت فيها ، كما ترى.”
صمت النمل وهم يفكرون في الساعات القليلة القادمة ومستقبل مستعمرتهم. سيكون الصراع أعلاه وحشيًا وشريرًا ومليئًا بالمخاطر ، لكن كل من هؤلاء الأشقاء يفضلون السماح لهم هناك بدلاً من أن يكونوا محاصرين هنا في الانتظار.
وأعطت فيكتوريانت الرد نفسه “ليس لدي أي فكرة”.
سقطت النملة الصغيرة في إحباط قبل أن تتجول إلى حيث يستريح الأكبر. تحول الوصيان في نهجها ، ولم يكن ذلك عدائيًا ، لكنهما تأكدوا من أن النحات الصغير كان على علم بأنهم يعرفون انهم موجودان هناك.
لحسن الحظ ، كانت تونغستانت على دراية بهذه المهمة ومنح الأوصياء حقهم عندما اقتربت. راقبت فيكتوريانت وأنتيونيت بينما كان النحات يؤدي الرقصة المألوفة الآن لقياس ارتفاع وطول الأكبر عن طريق تخطي المسافات بخطوات دقيقة ومدروسة. بعد أن أنجزت هذه المهمة ، بدأت تونغستانت في تلويح قرون الاستشعار الخاصة بها فوق درع الأكبر ، مستخدمة حاسة الشم واللمسة الدقيقة للشعيرات الدقيقة لفحص أي تغييرات يمكن أن تكتشفها في الأكبر.
انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.
انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى أن هذا قد لا يكون صحيحًا. ربما يكون التغيير في الحجم هو الجزء الأول والأسهل من التطور. لا أستطيع الشعور بالكثير من الخارج ، لكنني أعتقد أن هناك تغييرات كبيرة تحدث داخل جسم الأكبر. قد يستغرق التغيير بعض الوقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تجري المعركة ؟!” وطالبت الملكتان الشابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت تونغستانت إلى الهجوم المفاجئ قبل أن تتنهد.
واضافت “الاستعدادات جارية للانسحاب من الجدار الثاني ، والدعوة يجب ان تتم في اي لحظة”.
“فقط الجدار الثاني؟ لا يزال أمامنا ستة! إلى متى ستستمر هذه المعركة؟” صاحت فيكتوريانت.
“كم من الوقت حتى يستيقظ الأكبر في رأيك؟” سألت أنتيونيت للمرة الخامسة.
أجابت تونغستانت غاضبة: “يستغرق قتل عشرات الآلاف من الوحوش وقتًا طويلاً”. “لقد أجرينا حساباتنا بأفضل ما لدينا من قدرات. كان هذا هو الحد الأقصى من الدفاعات التي يمكن أن نجهزها في الوقت المناسب ، وينبغي أن يكون ذلك كافيًا للقضاء على الحشد مع الحفاظ على أكبر عدد ممكن من الأرواح.”
أخبرت فيكتوريانت شقيقتها “أنا في المستوى الخامس عشر”.
“كيف حال الأكبر؟” سأل النمل الحرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انكمشت فيكتوريانت قليلاً ، محبطة من احتمال الاضطرار إلى الجلوس ، تحت الحراسة في غرفة بعيدة جدًا عن المعركة. مع عدم وجود القدرة على التأثير في المعركة ، كان بإمكانهم الجلوس والانتظار بينما يكافح الآخرون لحماية مستقبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تململ الصغيرتان الملكتان للحظة ، مما أعطى قرون الاستشعار الخاصة بهما تمريضًا مضطربًا من خلال مفاصل ركبتيهما ، قبل أن يستقروا مرة أخرى. خضع الأكبر للعديد من التغييرات خلال الساعة الماضية ، وكانت الزيادة الهائلة في الحجم هي الأكثر وضوحًا ، لكنه مع ذلك لم يظهر أي علامة على الاستيقاظ. هذا في أعماق العش ، لم يكن بالإمكان الشعور بالمعركة أو سماعها ، لكنها أثقلت أذهانهم بشدة.
خففت تنغستانت صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد تغيير منذ آخر مرة دخلت فيها ، كما ترى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنه أمر مؤلم ، فأنا في نفس الموقف الذي أنت فيه. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع الحفر أو بناء أي شيء للتأثير على المعركة في هذه المرحلة. أنا فقط أقوم بإرسال الرسائل والتحقق من الأكبر. من الذي ما زال لا يظهر أي علامة على الاستيقاظ! “
عرضت أنتيونيت: “لا يبدو الأمر كما لو أنهم نما منذ آخر مرة كنت فيها هنا”. “ربما اقترب التطور من الاكتمال؟”
انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.
الفصل: 378 الصبورات
هزت تونغستانت قرون الاستشعار لها.
“ولكن …” احتجت فيكتوريانت ، “ماذا عن المعركة ؟!”
“أخشى أن هذا قد لا يكون صحيحًا. ربما يكون التغيير في الحجم هو الجزء الأول والأسهل من التطور. لا أستطيع الشعور بالكثير من الخارج ، لكنني أعتقد أن هناك تغييرات كبيرة تحدث داخل جسم الأكبر. قد يستغرق التغيير بعض الوقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط الجدار الثاني؟ لا يزال أمامنا ستة! إلى متى ستستمر هذه المعركة؟” صاحت فيكتوريانت.
“ولكن …” احتجت فيكتوريانت ، “ماذا عن المعركة ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز النحات كتفيه قرون الاستشعار: “علينا فقط أن ننتظر ،” وفقًا لتوقعاتي ، لن نتمكن من إنهاء هذه المعركة بدون مشاركة الأكبر ، سنضطر فقط إلى الاستمرار حتى يتمكنوا من الانضمام القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تململ الصغيرتان الملكتان للحظة ، مما أعطى قرون الاستشعار الخاصة بهما تمريضًا مضطربًا من خلال مفاصل ركبتيهما ، قبل أن يستقروا مرة أخرى. خضع الأكبر للعديد من التغييرات خلال الساعة الماضية ، وكانت الزيادة الهائلة في الحجم هي الأكثر وضوحًا ، لكنه مع ذلك لم يظهر أي علامة على الاستيقاظ. هذا في أعماق العش ، لم يكن بالإمكان الشعور بالمعركة أو سماعها ، لكنها أثقلت أذهانهم بشدة.
“ولكن …” احتجت فيكتوريانت ، “ماذا عن المعركة ؟!”
صمت النمل وهم يفكرون في الساعات القليلة القادمة ومستقبل مستعمرتهم. سيكون الصراع أعلاه وحشيًا وشريرًا ومليئًا بالمخاطر ، لكن كل من هؤلاء الأشقاء يفضلون السماح لهم هناك بدلاً من أن يكونوا محاصرين هنا في الانتظار.
أكدت أنتيونيت “أنا أيضًا”.
انجوي ❤️
“شكرا جزيلا لك” ، اتصلت أنتيونيت عندما عادت الجندي إلى موقعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
