إضاءة الطريق
لذلك، قررت أن أجبر عقولي أكثر وأن أصنع بناءً من المانا الناري. أصبحت إحدى أقل أذهاني الفرعية قائمة على صيانة البناء الطبي، والأخرى تقوم بالعناية بالبناء الناري، وأما العقل الفرعي الأكثر قوة في التناوب بين تشغيل الاثنين للحفاظ على صحة تايني وتوفير المانا النارية لإنتاج ضوء لعيني!
بعد أن تراجعت في البداية، وجدت نفسي محاطًا بالظلام المُطلِق الذي بدأ يؤثر على روحي. لم أعد قادرًا على تحمل هذا الوضع! لقد بلغت حدها! كنت قد وصلت لحافة صبري على هذه الحالة المُظلمة والمُقيِّدة. اعتمادًا على اتصالي المستمر بالمانا، بدأت في التحسن قليلاً في قدرتي على استشعارها، ولكن العملية بطيئة جدًا لتلبية حاجتي الملحّة لمداخل حسية لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أقسم، إذا لم أجد مخلوقًا من هؤلاء الكائنات قريبًا لأنقض عليه وأبتلعه بأسرع وقت، سأبدأ في تدمير ه
لذلك، قررت أن أجبر عقولي أكثر وأن أصنع بناءً من المانا الناري. أصبحت إحدى أقل أذهاني الفرعية قائمة على صيانة البناء الطبي، والأخرى تقوم بالعناية بالبناء الناري، وأما العقل الفرعي الأكثر قوة في التناوب بين تشغيل الاثنين للحفاظ على صحة تايني وتوفير المانا النارية لإنتاج ضوء لعيني!
“دوش! دوش! دوش! دوش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الاهتمام بصيانة البناءات كان صعبًا على الأذهان الفرعية، حيث كانت تعمل على حافة قدراتها. ولن يمر وقت طويل حتى تبدأ تلك الأذهان الفرعية في أن تشعر بالتعب تحت هذا الضغط الشديد. كان عليهم أن يتحملوا.
“تايني! كرينيس! هيا بنا نبدأ!” أهتف وأنا أندفع إلى الأمام وأخرج إلى الهواء الطلق. طبعًا، كنا على ارتفاع عشرة أمتار في هذه النقطة.
التعويض عن ضيق الرؤية في هذا العالم المُظلم بدأ يعيقني. عندما أقرر ترك البناء الناري بدلاً من الشعور بالراحة من الضوء الذي يُنتجه، تضيء أرجلي وتضغط على أجزاء من هوائمي، مثل وجود رائحة قوية تحت أنفي طوال الوقت، وليست رائحة سيئة، لكنها قوية وثابتة. المشكلة الأخرى هي أن عيوني المركبة التي تواجه إلى الأمام قادرة الآن على رؤية شيء ما، ولكن تلك التي تُوجه مباشرة نحو النار تتعرض للتأثير المستمر للضوء القوي الذي يجعلها مشرقة للغاية في هذا العالم الخالي من الضوء!
“لنرى هل يمكن أن يتماشى درعك مع هذا!”
بعد عشر دقائق من استخدام البناء الناري، أصبحت عيني مؤلمتين للغاية لدرجة أنني طلبت مساعدة كرينيس للتدخل. بعناية، تمكنت من تمديد بعض المخالب الرفيعة لتشكيل جسر فوق عيني ليحميها من الضوء المباشر. وهكذا اخترعت نظاراتي الشمسية الأولى! على الأقل، إلى حد ما…
“هيا يا سرطانات. لازلت جائعاً!”
مع هذه الإجراءات أصبح وضعنا أكثر راحة لاستكشاف المكان، الذي، لكنني أعترف أنه مُخيف للغاية. الأعشاب البحرية المتجاوزة أصبحت كالجذور العملاقة المكونة من الحجر تشكل متاهة ثلاثية الأبعاد تصل لعشرات الأمتار في الارتفاع. تحت الضوء، تتوهج الغوامق والهياكل الشاذة بالظلال التي توحي بالأنفاق والممرات التي تختفي عندما نقترب منها. وهناك وحوش هنا. الكثير منهم. لا نراهم كثيرًا، لكنني أستطيع سماعهم واستشعار مانا الخاصة بهم وهم يتحركون ويندفعون من خلال هذا المكان بسرعة ورشاقة، في حين نسير نحن وكأننا حلزون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذه الأعشاب البحرية. الشيء الوحيد الذي يمنعني هو الشك في أنها قد تنهار علي رأسي إذا حاولت ذلك. لكن كرينيس تبدو سعيدة هنا، تركب على ظهري وتستمتع بالمانا الكثيفة المتوافقة مع ميلها تمامًا. تايني يشاركني الاضطراب. بسبب قرب حجمه من حجمي، يشاركني التحدي للتنقل من خلال الفتحات الضيقة التي نتسلل بها.
بصفوف النشاط والحماس، أنطلق باتجاه تجمع السرطانات، مجرد تفكيري في مخالبي المتحركة يثير الشوق. السرطانات الأكبر حجماً هي الصبية الكبار، طوال مثلي ولها كتلة كبيرة. لا يمكن أن تكون إلا من الدرجة الرابعة. لا يتراجعون ويأتون يمضون بسرعة على أرجل أقدامهم الزعنفية لمقابلتنا، وجوانب وجوههم متلونة بشكل مقزز.
أقسم، إذا لم أجد مخلوقًا من هؤلاء الكائنات قريبًا لأنقض عليه وأبتلعه بأسرع وقت، سأبدأ في تدمير ه
هذا بالطبع يجعلني محط اهتمامهم وليس من الأمر بعيد أن تنحدر المزيد من السرطانات حول زميلها المصاب لتحيط بي. لحسن الحظ، لدي سلاح مكافحة الاحتواء الذي يدعى كرينيس. أشواك تندفع من الكرة الموجودة على ظهري، تلتقط السرطانات يميناً وشمالاً. بعد ثانية واحدة من ألتقاطها لأحدهم، تملأ الهواء صرخات عالية النبرة تصدر عن أشواكها وهي تقطع الدروع الكثيفة. يحاول السرطانات الحرر نفسها، بمساعدة بعضها البعض، ولكن البعض الآخر ليسوا محظوظين. مع اختراق دفاعاتهم الخارجية، تصبح هذه المخلوقات الفقيرة ضعيفة كما سأكون أنا لوحدي، وتسقط بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الاهتمام بصيانة البناءات كان صعبًا على الأذهان الفرعية، حيث كانت تعمل على حافة قدراتها. ولن يمر وقت طويل حتى تبدأ تلك الأذهان الفرعية في أن تشعر بالتعب تحت هذا الضغط الشديد. كان عليهم أن يتحملوا.
ذه الأعشاب البحرية. الشيء الوحيد الذي يمنعني هو الشك في أنها قد تنهار علي رأسي إذا حاولت ذلك. لكن كرينيس تبدو سعيدة هنا، تركب على ظهري وتستمتع بالمانا الكثيفة المتوافقة مع ميلها تمامًا. تايني يشاركني الاضطراب. بسبب قرب حجمه من حجمي، يشاركني التحدي للتنقل من خلال الفتحات الضيقة التي نتسلل بها.
هذا بالطبع يجعلني محط اهتمامهم وليس من الأمر بعيد أن تنحدر المزيد من السرطانات حول زميلها المصاب لتحيط بي. لحسن الحظ، لدي سلاح مكافحة الاحتواء الذي يدعى كرينيس. أشواك تندفع من الكرة الموجودة على ظهري، تلتقط السرطانات يميناً وشمالاً. بعد ثانية واحدة من ألتقاطها لأحدهم، تملأ الهواء صرخات عالية النبرة تصدر عن أشواكها وهي تقطع الدروع الكثيفة. يحاول السرطانات الحرر نفسها، بمساعدة بعضها البعض، ولكن البعض الآخر ليسوا محظوظين. مع اختراق دفاعاتهم الخارجية، تصبح هذه المخلوقات الفقيرة ضعيفة كما سأكون أنا لوحدي، وتسقط بسرعة.
“هه؟” هو يومئ بتردد.
وفي اللحظة التي يكاد الأمر يكون لدي القدرة على تحمله، أدخل رأسي بين فجوة بين جذعين متصارعين وألاحظ أن هناك مساحة مفتوحة أمامي! أخيرًا! والأفضل من ذلك، فإنه مليء بالوحوش للقتال!
بصفوف النشاط والحماس، أنطلق باتجاه تجمع السرطانات، مجرد تفكيري في مخالبي المتحركة يثير الشوق. السرطانات الأكبر حجماً هي الصبية الكبار، طوال مثلي ولها كتلة كبيرة. لا يمكن أن تكون إلا من الدرجة الرابعة. لا يتراجعون ويأتون يمضون بسرعة على أرجل أقدامهم الزعنفية لمقابلتنا، وجوانب وجوههم متلونة بشكل مقزز.
“تايني! كرينيس! هيا بنا نبدأ!” أهتف وأنا أندفع إلى الأمام وأخرج إلى الهواء الطلق. طبعًا، كنا على ارتفاع عشرة أمتار في هذه النقطة.
بصفوف النشاط والحماس، أنطلق باتجاه تجمع السرطانات، مجرد تفكيري في مخالبي المتحركة يثير الشوق. السرطانات الأكبر حجماً هي الصبية الكبار، طوال مثلي ولها كتلة كبيرة. لا يمكن أن تكون إلا من الدرجة الرابعة. لا يتراجعون ويأتون يمضون بسرعة على أرجل أقدامهم الزعنفية لمقابلتنا، وجوانب وجوههم متلونة بشكل مقزز.
لكني لم أستطع جعل نفسي يهمني. أندفع وأنا أنكسر إلى الأرض، وأرجلي تتحمل الضغط، وأصدر أصواتًا غير سارة. لحسن الحظ، لم تنكسر، وأمامي هو عش لبعض كائنات السرطان. قد أنشأوا حفرة في أرضية المكان، حتى أصبحت تشبه وعاءًا. تنتقل السرطانات الصغيرة حوله، مذعورة من هبوطنا، ولكن في الغالب، يُظهر السرطانات الكبيرة والأقوى أنفسهم أمامنا. مخالبهم الممتلئة بالأشواك الضيقة التي تفرز سائلاً أسودًا ومظلمًا.
السموم هنا دائمًا. بدأ الأمر يصبح مزعجًا. لدي تعويذة إزالة السموم، ولكنني أرغب في الحصول على حماية إضافية ضد ذلك. دروعي الصدفية كانت أفضل حماية حتى الآن، حيث يجد الوحوش صعوبة في اختراقها لتنفيذ سمومهم علي، ولكن إذا حدث وتمكنوا من اختراقها، أريد أن أكون قادرًا على المقاومة. إذا فتحت قائمة التحديثات ووجدت أنني لم أشترِ حمايةً ضد السموم، سأكون غاضبًا للغاية.
مع هذه الإجراءات أصبح وضعنا أكثر راحة لاستكشاف المكان، الذي، لكنني أعترف أنه مُخيف للغاية. الأعشاب البحرية المتجاوزة أصبحت كالجذور العملاقة المكونة من الحجر تشكل متاهة ثلاثية الأبعاد تصل لعشرات الأمتار في الارتفاع. تحت الضوء، تتوهج الغوامق والهياكل الشاذة بالظلال التي توحي بالأنفاق والممرات التي تختفي عندما نقترب منها. وهناك وحوش هنا. الكثير منهم. لا نراهم كثيرًا، لكنني أستطيع سماعهم واستشعار مانا الخاصة بهم وهم يتحركون ويندفعون من خلال هذا المكان بسرعة ورشاقة، في حين نسير نحن وكأننا حلزون!
السموم هنا دائمًا. بدأ الأمر يصبح مزعجًا. لدي تعويذة إزالة السموم، ولكنني أرغب في الحصول على حماية إضافية ضد ذلك. دروعي الصدفية كانت أفضل حماية حتى الآن، حيث يجد الوحوش صعوبة في اختراقها لتنفيذ سمومهم علي، ولكن إذا حدث وتمكنوا من اختراقها، أريد أن أكون قادرًا على المقاومة. إذا فتحت قائمة التحديثات ووجدت أنني لم أشترِ حمايةً ضد السموم، سأكون غاضبًا للغاية.
“تايني! حاول ألا تصاب بالسموم! أريدك أن تضربهم بالبرق وتكون خفيفًا على قدميك المتألقة. هل فهمت؟” قلت له متحمسًا.
“هه؟” هو يومئ بتردد.
بصفوف النشاط والحماس، أنطلق باتجاه تجمع السرطانات، مجرد تفكيري في مخالبي المتحركة يثير الشوق. السرطانات الأكبر حجماً هي الصبية الكبار، طوال مثلي ولها كتلة كبيرة. لا يمكن أن تكون إلا من الدرجة الرابعة. لا يتراجعون ويأتون يمضون بسرعة على أرجل أقدامهم الزعنفية لمقابلتنا، وجوانب وجوههم متلونة بشكل مقزز.
الدفاع ليس أسلوبه المفضل، لكنه سيضطر إلى التكيف مع الأمر في الوقت الحالي. إذا كان حذرًا، يمكنه ما زال الوصول إلى هدفه.
وفي اللحظة التي يكاد الأمر يكون لدي القدرة على تحمله، أدخل رأسي بين فجوة بين جذعين متصارعين وألاحظ أن هناك مساحة مفتوحة أمامي! أخيرًا! والأفضل من ذلك، فإنه مليء بالوحوش للقتال!
“كرينيس، انطلقي!”
“دوش! دوش! دوش! دوش!”
مع هذه الإجراءات أصبح وضعنا أكثر راحة لاستكشاف المكان، الذي، لكنني أعترف أنه مُخيف للغاية. الأعشاب البحرية المتجاوزة أصبحت كالجذور العملاقة المكونة من الحجر تشكل متاهة ثلاثية الأبعاد تصل لعشرات الأمتار في الارتفاع. تحت الضوء، تتوهج الغوامق والهياكل الشاذة بالظلال التي توحي بالأنفاق والممرات التي تختفي عندما نقترب منها. وهناك وحوش هنا. الكثير منهم. لا نراهم كثيرًا، لكنني أستطيع سماعهم واستشعار مانا الخاصة بهم وهم يتحركون ويندفعون من خلال هذا المكان بسرعة ورشاقة، في حين نسير نحن وكأننا حلزون!
“سأفعل، سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعونا نبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفوف النشاط والحماس، أنطلق باتجاه تجمع السرطانات، مجرد تفكيري في مخالبي المتحركة يثير الشوق. السرطانات الأكبر حجماً هي الصبية الكبار، طوال مثلي ولها كتلة كبيرة. لا يمكن أن تكون إلا من الدرجة الرابعة. لا يتراجعون ويأتون يمضون بسرعة على أرجل أقدامهم الزعنفية لمقابلتنا، وجوانب وجوههم متلونة بشكل مقزز.
بعد أن تراجعت في البداية، وجدت نفسي محاطًا بالظلام المُطلِق الذي بدأ يؤثر على روحي. لم أعد قادرًا على تحمل هذا الوضع! لقد بلغت حدها! كنت قد وصلت لحافة صبري على هذه الحالة المُظلمة والمُقيِّدة. اعتمادًا على اتصالي المستمر بالمانا، بدأت في التحسن قليلاً في قدرتي على استشعارها، ولكن العملية بطيئة جدًا لتلبية حاجتي الملحّة لمداخل حسية لطيفة.
“لنرى هل يمكن أن يتماشى درعك مع هذا!”
أنا متوتر لأقصى حد، و فماي القاتلان يتحول إلى أشكال مظلمة ويندفعى لينغققا عندما ألتقط سرطاناً يبعد أمتاراً قليلة أمامي وأقفل فكيّ بشدة. يبدأ درعه بالتشقق تحت الضغط ويعود السرطان إلى أقرانه، وذراعيه يتأرجحان بجنون. أتراجع قليلاً لأفسح المجال، إنني بحاجة فقط إلى قليل من الفرصة لأرفع خلفيتي عالياً وأطلق الحمض!
“كرينيس، انطلقي!”
“دوش! دوش! دوش! دوش!”
أطلق أربعة ضربات سريعة، دون توجيهها نحو هدف محدد، آملاً فقط في إثارة الفوضى قليلاً. تضطر تايني لسماع أوامري وبدلاً من القفز إلى وسط تجمع السرطانات الكثيف يرقص على حافته، يتمايل ذراعاه القويتان ويوجه ضربات كهربائية قوية إلى كل ما يلامسه.
“لنرى هل يمكن أن يتماشى درعك مع هذا!”
أنا متوتر لأقصى حد، و فماي القاتلان يتحول إلى أشكال مظلمة ويندفعى لينغققا عندما ألتقط سرطاناً يبعد أمتاراً قليلة أمامي وأقفل فكيّ بشدة. يبدأ درعه بالتشقق تحت الضغط ويعود السرطان إلى أقرانه، وذراعيه يتأرجحان بجنون. أتراجع قليلاً لأفسح المجال، إنني بحاجة فقط إلى قليل من الفرصة لأرفع خلفيتي عالياً وأطلق الحمض!
هذا بالطبع يجعلني محط اهتمامهم وليس من الأمر بعيد أن تنحدر المزيد من السرطانات حول زميلها المصاب لتحيط بي. لحسن الحظ، لدي سلاح مكافحة الاحتواء الذي يدعى كرينيس. أشواك تندفع من الكرة الموجودة على ظهري، تلتقط السرطانات يميناً وشمالاً. بعد ثانية واحدة من ألتقاطها لأحدهم، تملأ الهواء صرخات عالية النبرة تصدر عن أشواكها وهي تقطع الدروع الكثيفة. يحاول السرطانات الحرر نفسها، بمساعدة بعضها البعض، ولكن البعض الآخر ليسوا محظوظين. مع اختراق دفاعاتهم الخارجية، تصبح هذه المخلوقات الفقيرة ضعيفة كما سأكون أنا لوحدي، وتسقط بسرعة.
“دوش! دوش! دوش! دوش!”
“هيا يا سرطانات. لازلت جائعاً!”
“سأفعل، سيدي.”
“سأفعل، سيدي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات