الرضى الخطير
شاهد المشكلون في المدرجات في صمت مصدوم بينما خفف وحش النمل من وضعه وشق طريقه إلى عدوه المهزوم. في البداية ، لم يبدو الأمر كما لو أن هناك أي شيء متبق بعد اختفاء دوامة الموت ، ولكن عندما نظر جرانين عن كثب ، كان بإمكانه رؤية كرة صغيرة بحجم قبضته المشدودة تستريح في الاكتئاب الذي خلفه في أعقاب التعويذة.
حتى من الأسفل ، استطاع جرانين رؤية الجشع المشتعل في عيون الثعبان القديم المشاكس. كان السحر الجديد إغراء وجد المشكلين صعوبة في مقاومته ولا يبدو أن جرافوس كان يحاول جاهدا في الوقت الحالي. لم يكن سحر الجاذبية لدى أنتوني مرغوبا فيه للغاية في البداية ، وكانت التأثيرات جديدة ولكنها بالكاد مخيفة. بعد هذا العرض ، تغيرت القصة تماما.
زحف أنتوني إلى الحفرة وقبل أن تبدأ أعين المتفرجين المرتبكة في سحب الكرة مرة أخرى نحو مخرجه حيث كان ينتظر ثالوث حذر للغاية من الحراس.
على الرغم من تحذيره مسبقا ، كان جرانين مذهولا مثل أي شخص آخر. حذره أنتوني من أنه لن يصدق ذلك حتى يراه ، وكان على حق! ماذا كان هذا بحق الجحيم؟! الشفط المذهل ، تلك الكرة المظلمة المرعبة التي بدت وكأنها تستهلك الهواء نفسه! كانت القوة تفوق توقعاته ، أبعد بكثير! إذا حكمنا من خلال النظرة على وجه إينارون ، فقد كان يكافح لقبول ما رآه للتو أيضا.
على الرغم من تحذيره مسبقا ، كان جرانين مذهولا مثل أي شخص آخر. حذره أنتوني من أنه لن يصدق ذلك حتى يراه ، وكان على حق! ماذا كان هذا بحق الجحيم؟! الشفط المذهل ، تلك الكرة المظلمة المرعبة التي بدت وكأنها تستهلك الهواء نفسه! كانت القوة تفوق توقعاته ، أبعد بكثير! إذا حكمنا من خلال النظرة على وجه إينارون ، فقد كان يكافح لقبول ما رآه للتو أيضا.
“يجب أن أسلمها لك ، إينارون” ، حاول جرانين أن يلعبها بشكل رائع ، “أنا معجب حقا بالقدرات الدفاعية التي أظهرها وحشك. عمل رائع.”
[بالطبع ، إنه مضغوط! لقد تم تحطيمها معا بقوة الجاذبية! مع وجود ما يكفي من المانا ، من المحتمل أن تفعل هذه التعويذة نفس الشيء للكوكب كما فعلت مع هذا الشيء الزاحف.]
“ماذا بحق الجحيم كانت تلك التعويذة ، جرانين؟” كاد كورون أن يصرخ. “كان بإمكاني سماعها من الخارج في الممر!”
هكذا قال ، حاول الهروب من منطقة المتفرجين بالسير بشكل عرضي نحو المخرج. لسوء الحظ ، لم يقطع ثلاث خطوات قبل أن يمسكه إيهارون من ذراعه.
حاول المشكل العجوز مسح رأسه للحظة. ملأت تورينا الصمت.
“ماذا كان ذلك باسم الدودة؟! لم أر هذه التعويذة من قبل جرانين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شرح الجاذبية غريب جدا. إنها الجاذبية! علاوة على ذلك ، ليس لدي أي سبب معين أحتاج إلى مشاركة هذه المعلومات معك ، أليس كذلك؟]
“أوه ، هذا؟ كما تعلمون ، إنه …” لقد تلمس بعض الأعذار للعب بها ، “مزيج من سحر الظلام والنار. شعرت أن الرياح تهب ، أليس كذلك؟ هذا من ألسنة اللهب “.
«هذا يكفي، على ما أعتقد»، حذرت الحاضرين.
حاول سحب ذراعه لكن إيرانون المخدر كان لا يزال محبوسا في قبضة الموت. بإلقاء نظرة خاطفة حوله ، استطاع أن يرى أن المشكلين الآخرين قد تعافوا من وعكتهم الأولية وبدأوا في التحرك نحوه. إذا هنا ، فسوف يتورط في الأسئلة والمضايقة حتى ينهار إلى غبار! لم يستطع السماح بذلك. إذا ترك أنتوني بمفرده لفترة طويلة ، سحب الحشرة بعيدا بواسطة جرافوس إلى غرفة منفصلة وربما لن يجده مرة أخرى. كان عليه أن يخرج الآن.
بقبضة واحدة هائلة ، طرق جرانين الكلمات مباشرة من فم زميله والإحساس من رأسه. من البرد ، خفف العالم المسكين قبضته وسقط مرة أخرى في المقاعد بقعقعة. أخيرا ، فعل جرانين ما سيفعله أي ساحر يحترم نفسه في سن متقدمة. استدار وانسحب إلى المخارج مفتكا جانبا كل من حاول مرافقته في طريقه. كانت الصيحات الغاضبة تتخلل الهواء في أعقابه لكنه لم يجرؤ على التأخير. في اللحظة التي عادت فيها كلمة ما حدث إلى الثالوث الرائد ، كانت الأمور ستضرب المروحة.
“أوه ، هذا؟ كما تعلمون ، إنه …” لقد تلمس بعض الأعذار للعب بها ، “مزيج من سحر الظلام والنار. شعرت أن الرياح تهب ، أليس كذلك؟ هذا من ألسنة اللهب “.
كان جرانين غولغاري للعمل. ضع خطة ، اتبع الخطة ، سلم دائما. هذا ما سيفعله. استدار لمواجهة إيرانون وجها لوجه ووضع يده الفضفاضة على كتف المشكل.
«هذا يكفي، على ما أعتقد»، حذرت الحاضرين.
قبل أن تنفجر المواجهة الحتمية ، فتح الباب بالقوة مرة أخرى ودخل وجه إيريت بلامين الأكثر هدوءا الغرفة.
“آسف على هذا إيرانون. سأشتري لك بعض البيرة الصخرية في المرة القادمة “.
هكذا قال ، حاول الهروب من منطقة المتفرجين بالسير بشكل عرضي نحو المخرج. لسوء الحظ ، لم يقطع ثلاث خطوات قبل أن يمسكه إيهارون من ذراعه.
ما انت بفاعل -.”
تجمد جرانين.
!
حاول المشكل العجوز مسح رأسه للحظة. ملأت تورينا الصمت.
بقبضة واحدة هائلة ، طرق جرانين الكلمات مباشرة من فم زميله والإحساس من رأسه. من البرد ، خفف العالم المسكين قبضته وسقط مرة أخرى في المقاعد بقعقعة. أخيرا ، فعل جرانين ما سيفعله أي ساحر يحترم نفسه في سن متقدمة. استدار وانسحب إلى المخارج مفتكا جانبا كل من حاول مرافقته في طريقه. كانت الصيحات الغاضبة تتخلل الهواء في أعقابه لكنه لم يجرؤ على التأخير. في اللحظة التي عادت فيها كلمة ما حدث إلى الثالوث الرائد ، كانت الأمور ستضرب المروحة.
صوت كشط مستمر أزعج آذان جميع الحاضرين بينما حاولت النملة العملاقة التقاط الكرة على الأرض أمامها وقضمها ، دون نجاح كبير.
تذمر كورون: “لن يقول أي شيء ، فقط أخبرني أنها” حركته الخاصة “ولا يمكن الإعلان عنها”.
اللعنة ، أنتوني! أعلم أنك قلت إنها كبيرة ، لكنني لم أتخيل أبدا أنها ستكون كذلك!
لم تدير النملة رأسها ، لكن جرانين نما ليفهم أنه بسبب عينيه المركبتين ، لا يزال بإمكان أنتوني رؤيته ، ولم يكن تحريك رأسه ضروريا معظم الوقت
استغرق الأمر عشر دقائق من الاندفاع عبر الأنفاق حتى وصل جرانين أخيرا إلى غرفة أنتوني. عندما وصل ، شعر بالارتياح لرؤية كورون وتورينا هنا بالفعل ولا توجد علامة على جرافوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان ذلك باسم الدودة؟! لم أر هذه التعويذة من قبل جرانين!
[هذا تافه جدا!]
“ماذا بحق الجحيم كانت تلك التعويذة ، جرانين؟” كاد كورون أن يصرخ. “كان بإمكاني سماعها من الخارج في الممر!”
تجمد جرانين.
ضبط جرافوس نفسه بجهد واضح بينما انتهى جرانين وزملاؤه الثلاثيان من شق طريقهم إلى أعلى السلم حيث توقفوا بعد ذلك ، وهم ينظرون إلى الحشد بعدم ثقة. كان الوضع متوترا ، وكانت المشاعر عالية على كلا الجانبين. لذلك لم يفاجأ جرافوس على الإطلاق عندما ذهبت تلك النملة الغبية وفتحت فمه الكبير.
“ألم تسأل أنتوني؟ إنه هناك؟” في حيرة من أمره ، أشار جرانين إلى النملة التي تحاول قضم كرة الكتلة الحيوية التي يفترض أنها سحقت.
“الجميع اخرجو!” هو يخرج خوارا. “سأفترض إدارة المخلوق!”
[اهدأ. سوف يستغرق ، مثل ، الكثير من مانا. طريقة أكثر من اللازم. ما رأيته بعد ذلك كان قويا إلى حد كبير بقدر ما يمكنني التعامل مع التعويذة الآن.]
تذمر كورون: “لن يقول أي شيء ، فقط أخبرني أنها” حركته الخاصة “ولا يمكن الإعلان عنها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز كورون وتورينا على أقدامهما عندما ظهر الغزاة وعندما رأوا جرانين يتقدم إلى الأمام يقفزون لدعمه. لقد عملت الثالوثات معا في مواجهة الغرباء ولن تختلف الآن عندما تكون المخاطر عالية. كان جرانين مثل ثور غاضب وهو يصعد السلم ، والشتائم والتهديدات تتدفق من فمه لدرجة أنه حتى أولئك الذين دخلوا خلف جرافوس كانوا يبدون شاحبين بعض الشيء. ليس القائد الشجاع ، على الرغم من ذلك ، كان وجهه ملتويا بالغضب وهو يرى أكثر أفراده المكروهين يطير نحوه.
[متأخر قليلا لإبقائها طي الكتمان الآن ، أليس كذلك؟] أرسل جرانين إلى الأحمق ذو الدماغ. [المكان كله في ضجة! اضطررت إلى ضرب مشكل آخر فقط للوصول إلى هنا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [متأخر قليلا لإبقائها طي الكتمان الآن ، أليس كذلك؟] أرسل جرانين إلى الأحمق ذو الدماغ. [المكان كله في ضجة! اضطررت إلى ضرب مشكل آخر فقط للوصول إلى هنا!]
لم تدير النملة رأسها ، لكن جرانين نما ليفهم أنه بسبب عينيه المركبتين ، لا يزال بإمكان أنتوني رؤيته ، ولم يكن تحريك رأسه ضروريا معظم الوقت
“الجميع اخرجو!” هو يخرج خوارا. “سأفترض إدارة المخلوق!”
[إنه رائع جدا ، يجب أن أوافق. إبقاء كورون في الظلام هو مجرد متعة ، فهو عمليا يصرخ هناك! يا له من طفل.]
تجمد جرانين.
[هذا تافه جدا!]
[أحاول أن آكل هنا جرانين. ماذا تحتاج؟]
تجمد جرانين.
صوت كشط مستمر أزعج آذان جميع الحاضرين بينما حاولت النملة العملاقة التقاط الكرة على الأرض أمامها وقضمها ، دون نجاح كبير.
[هل هو … مضغوط؟] اقتحمت تورينا لتسأل.
[بالطبع ، إنه مضغوط! لقد تم تحطيمها معا بقوة الجاذبية! مع وجود ما يكفي من المانا ، من المحتمل أن تفعل هذه التعويذة نفس الشيء للكوكب كما فعلت مع هذا الشيء الزاحف.]
تجمد جرانين.
انتفخت عيون جرانين.
قبل أن تنفجر المواجهة الحتمية ، فتح الباب بالقوة مرة أخرى ودخل وجه إيريت بلامين الأكثر هدوءا الغرفة.
صوت كشط مستمر أزعج آذان جميع الحاضرين بينما حاولت النملة العملاقة التقاط الكرة على الأرض أمامها وقضمها ، دون نجاح كبير.
[ماذا قلت؟!] صرخ.
[هذا تافه جدا!]
[اهدأ. سوف يستغرق ، مثل ، الكثير من مانا. طريقة أكثر من اللازم. ما رأيته بعد ذلك كان قويا إلى حد كبير بقدر ما يمكنني التعامل مع التعويذة الآن.]
حاول المشكل العجوز مسح رأسه للحظة. ملأت تورينا الصمت.
[أنتوني ، اعتقدت أن سحر الجاذبية الخاص بك يؤثر على الوزن. جعل الأشياء أثقل أو أخف وزنا. كيف ينتج التأثير الذي أنشأته؟] سألت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن أسلمها لك ، إينارون” ، حاول جرانين أن يلعبها بشكل رائع ، “أنا معجب حقا بالقدرات الدفاعية التي أظهرها وحشك. عمل رائع.”
قطعت النملة الفك السفلي في تهيج.
حتى من الأسفل ، استطاع جرانين رؤية الجشع المشتعل في عيون الثعبان القديم المشاكس. كان السحر الجديد إغراء وجد المشكلين صعوبة في مقاومته ولا يبدو أن جرافوس كان يحاول جاهدا في الوقت الحالي. لم يكن سحر الجاذبية لدى أنتوني مرغوبا فيه للغاية في البداية ، وكانت التأثيرات جديدة ولكنها بالكاد مخيفة. بعد هذا العرض ، تغيرت القصة تماما.
[شرح الجاذبية غريب جدا. إنها الجاذبية! علاوة على ذلك ، ليس لدي أي سبب معين أحتاج إلى مشاركة هذه المعلومات معك ، أليس كذلك؟]
قبل أن تنفجر المواجهة الحتمية ، فتح الباب بالقوة مرة أخرى ودخل وجه إيريت بلامين الأكثر هدوءا الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [متأخر قليلا لإبقائها طي الكتمان الآن ، أليس كذلك؟] أرسل جرانين إلى الأحمق ذو الدماغ. [المكان كله في ضجة! اضطررت إلى ضرب مشكل آخر فقط للوصول إلى هنا!]
في تلك اللحظة ، تم فتح أبواب عرض الطابق العلوي واقتحم جرافوس متبوعا بستة مشكلين.
“الجميع اخرجو!” هو يخرج خوارا. “سأفترض إدارة المخلوق!”
في تلك اللحظة ، تم فتح أبواب عرض الطابق العلوي واقتحم جرافوس متبوعا بستة مشكلين.
حتى من الأسفل ، استطاع جرانين رؤية الجشع المشتعل في عيون الثعبان القديم المشاكس. كان السحر الجديد إغراء وجد المشكلين صعوبة في مقاومته ولا يبدو أن جرافوس كان يحاول جاهدا في الوقت الحالي. لم يكن سحر الجاذبية لدى أنتوني مرغوبا فيه للغاية في البداية ، وكانت التأثيرات جديدة ولكنها بالكاد مخيفة. بعد هذا العرض ، تغيرت القصة تماما.
«هذا يكفي، على ما أعتقد»، حذرت الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أحاول أن آكل هنا جرانين. ماذا تحتاج؟]
“فوق جثتي ، جرافوس!” زأر جرانين وهو يدوس نحو السلم للعودة إلى الطابق العلوي.
تجمد جرانين.
قفز كورون وتورينا على أقدامهما عندما ظهر الغزاة وعندما رأوا جرانين يتقدم إلى الأمام يقفزون لدعمه. لقد عملت الثالوثات معا في مواجهة الغرباء ولن تختلف الآن عندما تكون المخاطر عالية. كان جرانين مثل ثور غاضب وهو يصعد السلم ، والشتائم والتهديدات تتدفق من فمه لدرجة أنه حتى أولئك الذين دخلوا خلف جرافوس كانوا يبدون شاحبين بعض الشيء. ليس القائد الشجاع ، على الرغم من ذلك ، كان وجهه ملتويا بالغضب وهو يرى أكثر أفراده المكروهين يطير نحوه.
حاول سحب ذراعه لكن إيرانون المخدر كان لا يزال محبوسا في قبضة الموت. بإلقاء نظرة خاطفة حوله ، استطاع أن يرى أن المشكلين الآخرين قد تعافوا من وعكتهم الأولية وبدأوا في التحرك نحوه. إذا هنا ، فسوف يتورط في الأسئلة والمضايقة حتى ينهار إلى غبار! لم يستطع السماح بذلك. إذا ترك أنتوني بمفرده لفترة طويلة ، سحب الحشرة بعيدا بواسطة جرافوس إلى غرفة منفصلة وربما لن يجده مرة أخرى. كان عليه أن يخرج الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تنفجر المواجهة الحتمية ، فتح الباب بالقوة مرة أخرى ودخل وجه إيريت بلامين الأكثر هدوءا الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز كورون وتورينا على أقدامهما عندما ظهر الغزاة وعندما رأوا جرانين يتقدم إلى الأمام يقفزون لدعمه. لقد عملت الثالوثات معا في مواجهة الغرباء ولن تختلف الآن عندما تكون المخاطر عالية. كان جرانين مثل ثور غاضب وهو يصعد السلم ، والشتائم والتهديدات تتدفق من فمه لدرجة أنه حتى أولئك الذين دخلوا خلف جرافوس كانوا يبدون شاحبين بعض الشيء. ليس القائد الشجاع ، على الرغم من ذلك ، كان وجهه ملتويا بالغضب وهو يرى أكثر أفراده المكروهين يطير نحوه.
على الرغم من تحذيره مسبقا ، كان جرانين مذهولا مثل أي شخص آخر. حذره أنتوني من أنه لن يصدق ذلك حتى يراه ، وكان على حق! ماذا كان هذا بحق الجحيم؟! الشفط المذهل ، تلك الكرة المظلمة المرعبة التي بدت وكأنها تستهلك الهواء نفسه! كانت القوة تفوق توقعاته ، أبعد بكثير! إذا حكمنا من خلال النظرة على وجه إينارون ، فقد كان يكافح لقبول ما رآه للتو أيضا.
«هذا يكفي، على ما أعتقد»، حذرت الحاضرين.
[هل هو … مضغوط؟] اقتحمت تورينا لتسأل.
ضبط جرافوس نفسه بجهد واضح بينما انتهى جرانين وزملاؤه الثلاثيان من شق طريقهم إلى أعلى السلم حيث توقفوا بعد ذلك ، وهم ينظرون إلى الحشد بعدم ثقة. كان الوضع متوترا ، وكانت المشاعر عالية على كلا الجانبين. لذلك لم يفاجأ جرافوس على الإطلاق عندما ذهبت تلك النملة الغبية وفتحت فمه الكبير.
[اهدأ. سوف يستغرق ، مثل ، الكثير من مانا. طريقة أكثر من اللازم. ما رأيته بعد ذلك كان قويا إلى حد كبير بقدر ما يمكنني التعامل مع التعويذة الآن.]
[يسعدني أن أخبرك قليلا عن سحري] ، أرسل إلى بلامين ، [إذا سمحت لي بالخروج من هذه البطولة الغبية. صفقة جيدة ، أليس كذلك؟]
قطعت النملة الفك السفلي في تهيج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات