19- دخول المدينة
في منطقة محاطة بسياج خشبي ضخم، طويل ومحكم، وصل طوله ستة أمتار، مانعا حشد الوحوش من اختراقه، تواجدت بيوت حجرية، بيوت خشبية، وعدد كبير من الرجال، النساء، الأطفال والمسنين المكسوين بالفرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجرد قبيلة عادية تضم مجموعة من رجال القبائل.
نزل الليل وكانت الرياح الباردة تهب كئيبة.
“أُسر طفلي ضمن هذه العشرات من الكيلومترات!” مشى الرجل ذو الرداء الأسود داخل غابة جبلية متجها نحو بوابة ضخمة “هذه القبيلة هي أقرب مكان اختطف منه”
ذهب الخدم، الذين تم تنصيبهم هنا للاعتناء بالوحوش، لعمل الترتيبات.
“توقف”
“توقف”
أُغلقت البوابة الرئيسية للقبيلة، وتواجد على كل جانب منها برج سهام. بداخل كل برج وقف خمسة محاربين أقوياء بملابس الوحوش. كانوا جميعا يسحَبون أقواسهم ويضعونها على الرجل البعيد الذي كان يرتدي ثيابا سوداء ويقترب منهم.
ذهب الخدم، الذين تم تنصيبهم هنا للاعتناء بالوحوش، لعمل الترتيبات.
“السيد الصغير”
“أيها الدخيل، صرح بنواياك” قال محارب بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى الرجل ذو الرداء الاسود نظرة خاطفة عليه، كما لو أنه ينظر إلى نملة. لم تتوقف خطواته، واستمرّ بالتقدم نحو البوابة.
التسلل إلى مدينة المقاطعة الغربية كان سهلاً للغاية.
غضب المحاربون العشرة على البرجين …
كانت مجرد قبيلة عادية تضم مجموعة من رجال القبائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أسألك” نظر الرجل ذو الثياب السوداء في الرجل العجوز “هل كان هناك أي وحش من نوع ثعبان في المنطقة مؤخرا؟”
“اقتلوه” في لحظة واحدة، أُطلقت عدة أسهم “(بينغ)! (بينغ)! (بينغ)!” فصرخ سهم تلو الآخر في الهواء في وجه الرجل ذو اللباس الاسود، كل واحد منهم يحتوي على قوة كافية لكسر الصخور أو جعل الأشجار الكبيرة تنهار. لكن عندما اقتربت هذه الأسهم العشرة من الرجل ذوي الملابس السوداء، اختفوا جميعا.
نزل الليل وكانت الرياح الباردة تهب كئيبة.
انكسرت أعمدة الأسهم، ثم تفككت.
توقف محاربو القبائل الغاضبون عندما نظروا إلى الرجل أبيض الشعر الذي كان يضع فرو وحش رمادي. هذا الرجل العجوز كان قائد القبيلة.
إستمر الرجل بتقدمه إلى الامام.
انكسرت أعمدة الأسهم، ثم تفككت.
“هيهيهيهي ….” انخفضت درجة الحرارة فجأة، وبدأت تظهر طبقة واسعة من الصقيع. حتى أن اعمدة الثلج بدأت تنجرف الى الاسفل. بدأت درجات الحرارة المنخفضة في الإنتشار بشكل واسع، وسرعان ما تجمد المحاربون القبليون المحيطون بهم، ثم تحطموا إلى قطع صغيرة.
تحول الرجل ذو اللباس الأسود إلى ثعبان هائل ظل يحوم في الهواء، وقد امتدت أجنحته الهائلة كشبكة ضخمة حجبت الشمس عن رجال القبائل. رفع الأشخاص في الأسفل رؤوسهم ورأوا هذا المنظر المخيف، لقد شعروا جميعا بالرعب التام.
ذعر المحاربون العشرة في برج، بينما أمسك أحدهم بقرن الإنذار وضرب ضربةً قوية!
(*قرن الإنذار: عبارة عن بوق مصنوع بواسطة قرن الحيوانات، كان يستخدم قديما للإعلان عن دخيل وبداية حرب…….*)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف”
“وو، وو، وو” كان الصوت العميق من القرن قوي للغاية، وسرعان ما انتشر في القبيلة بأكملها، فأخذ الرجال، النساء، الأطفال والشيوخ أسلحتهم فيما كانوا مجتمعين. لكي تنجو في هذا العالم …. كَانَ عَلَى الرجال، النساء، الأطفال والشيوخ أَنْ يَعمَلوا جَمِيعًا كَمُحَارِبِين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، إنفجرت بوّابة الخشب الحديدي السوداء السميكة التي لا تُضاهى، وتحوّلت إلى عدد لا يُحصى من الشظايا التي طارت بعيدا. كانت كل شظية مرعبة أكثر من سهام رماة القبيلة. وفي غمضة عين، مات أو شُوِّه عشرات المحاربين الذين كانوا قريبين من الباب. لَطخت الدماء الأرض، لكن المحاربين لم يخافوا على الإطلاق وبدلا من ذلك، انطلقوا إلى الأمام بعواء أكثر غضبا.
كان كل رجال القبائل يحفرون أسنانهم، متحملين آلامهم وغضبهم فيما بدأوا يهربون. العديد من المحاربين القبليين الآخرين صرخوا ببطولة عندما اتجهوا نحو الرجل ذو الملابس السوداء كالشياطين المجنونة، لكن عندما اقتربوا منه … أصبحت طبقة الصقيع على أجسامهم أكثر سمكا، وسرعان ما تحوّلوا إلى تماثيل جليدية.
عندما تجمع رجال القبائل وبدأوا يزئرون ويهاجمون نحو الباب …
بوووم!
لا يوجد محارب قبلي واحد يفكر الآن بالهجوم. منذ ولادتهم، سمعوا الأساطير القديمة عن وحش بحيرة [سربنج]. لقد عرفوا كم كان مرعباً، لم تكن هناك أي فرصة لعشيرة [الدم الذهبي] ضد هذا النوع المرعب من الوحوش.
“سوييش!” دخل ظل أسود المدينة خلسة، متجنبا دوريات الفرسان السود المدرَّعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأةً، إنفجرت بوّابة الخشب الحديدي السوداء السميكة التي لا تُضاهى، وتحوّلت إلى عدد لا يُحصى من الشظايا التي طارت بعيدا. كانت كل شظية مرعبة أكثر من سهام رماة القبيلة. وفي غمضة عين، مات أو شُوِّه عشرات المحاربين الذين كانوا قريبين من الباب. لَطخت الدماء الأرض، لكن المحاربين لم يخافوا على الإطلاق وبدلا من ذلك، انطلقوا إلى الأمام بعواء أكثر غضبا.
“السيد الصغير”
توجه رجل عجوز أبيض الشعر يرتدي فرو وحشي نحو الأرض الفارغة أمام الباب.
كان وحشاً مرعباً يستطيع أن يتخذ هيئة بشرية.
توقف محاربو القبائل الغاضبون عندما نظروا إلى الرجل أبيض الشعر الذي كان يضع فرو وحش رمادي. هذا الرجل العجوز كان قائد القبيلة.
“أيها البطل العظيم، هل لي أن أسأل، ماذا يمكن لقبيلتنا، الدماء الذهبية، أن تفعل لمساعدتك؟” انحنى الرجل العجوز بكل احترام، كان هناك شخص قادر على تحطيم بوابتهم من خلال إطلاق طاقته الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطى الثعبان الضخم المتعطش للدم المنطقة أسفله بجناحيه الهائلين. فجأة فتح فمه الهائل وتنفس، “هيووو” نشأت ريح سوداء شديدة البرودة لا نهاية لها، حتى أن طبقة من الارض جُرِّدت وانهارت بعض البيوت الحجرية. سرعان ما طوقت كمية كبيرة من الرياح السوداء المنطقة بالكامل لما يقرب من عشرة كيلومترات حولها.
في هذه اللحظة، اقترب الرجل ذو الثياب السوداء بوقاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أسألك” نظر الرجل ذو الثياب السوداء في الرجل العجوز “هل كان هناك أي وحش من نوع ثعبان في المنطقة مؤخرا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وحش ثعبان؟” توقف الرجل أبيض الشعر وأومأ برأسه على عجل. “ظهر مؤخرا وحش ثعبان ودمَّر العديد من القبائل الصغيرة. في الأسبوع الذي تلا ذلك، أرسلت القبائل الأخبار إلى عشيرة [جي] …. فأرسلت فرسانهم السود المدرعين لحل مشكلة هذا الوحش الثعبان الكارثي”
أضاءت عيناه الضيقتان ببرودة.
“لا!!” احتضنت امرأة طفلها، وانهمرت الدموع على وجهها كالنهر.
أضاءت عيناه الضيقتان ببرودة.
إذن لقد كانت بالفعل عشيرة [جي]!
أضاءت عيناه الضيقتان ببرودة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الوحش، الثعبان ذو الأجنحة، مدينة المقاطعة الغربية. بعد التحقيق لفترة طويلة، اكتشف ان الوحوش التي تؤخذ حية تُسلَّم كلها إلى وسط المدينة. “هذا هو المكان الذي تعيش فيه عشيرة [جي] إنها محروسة بإحكام، هناك العديد من أشكال حياة زيانتيان تعيش هناك … من المستحيل أن أتسلل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أسألك” نظر الرجل ذو الثياب السوداء في الرجل العجوز “هل كان هناك أي وحش من نوع ثعبان في المنطقة مؤخرا؟”
عشيرة [جي] كانت منظمة قوية في هذه المنطقة، حتى وحش قديم مثله لا يريد أن يزعجهم. كان قد أدرك في السابق أن عشيرة [جي] هي التي ألقت القبض على أبنه (ريدتيب)، لكن الآن تأكد من أن هاته هي الحقيقة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استفزاز؟” حلق الرجل ذو الثوب الأسود الطويل في الهواء بينما عيناه تومضان بضوء أحمر قرمزي. “وحش الثعبان كان طفلي، أكثر أطفالي حباً. لن أستفزهم فحسب، بل سأقتحم مدينة المقاطعة الغربية أيضاً!”
“قُتل أو أُسر؟” استمر الرجل ذو الملابس السوداء في السؤال.
أُغلقت البوابة الرئيسية للقبيلة، وتواجد على كل جانب منها برج سهام. بداخل كل برج وقف خمسة محاربين أقوياء بملابس الوحوش. كانوا جميعا يسحَبون أقواسهم ويضعونها على الرجل البعيد الذي كان يرتدي ثيابا سوداء ويقترب منهم.
“تم أخذه حي” أجاب العجوز “أرسلت عشيرة [جي] فرسانهم السود المدرعين ليمسكوا به حيا، ثم يعودون. على الأرجح، أنه حاليا في مدينة المقاطعة الغربية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مدينة المقاطعة الغربية؟” أخفت عينا الرجل ذو الثياب السوداء نار الغضب المشتعلة بداخله.
كان (نينج) لوحده في قلعة التنين. كان اليوم يوم معركة القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة للوحوش، كانت مدينة المقاطعة الغربية، المكان الأكثر خطورة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المكان الذي اجتمع فيه خبراء عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية. لن تجرؤ الوحوش على الذهاب إلى هناك. لو كان طفله هناك …. ففرصته في إنقاذه وإعادته كانت ضعيفة جداً.
“هيهيهيهي ….” انخفضت درجة الحرارة فجأة، وبدأت تظهر طبقة واسعة من الصقيع. حتى أن اعمدة الثلج بدأت تنجرف الى الاسفل. بدأت درجات الحرارة المنخفضة في الإنتشار بشكل واسع، وسرعان ما تجمد المحاربون القبليون المحيطون بهم، ثم تحطموا إلى قطع صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أسألك” نظر الرجل ذو الثياب السوداء في الرجل العجوز “هل كان هناك أي وحش من نوع ثعبان في المنطقة مؤخرا؟”
“أيها الإنسان” نظر الرجل الذي يلبس ثيابا سوداء إلى العجوز. كان صوته بارداً “أتعرف من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الرجل ذو الرداء الاسود نظرة خاطفة عليه، كما لو أنه ينظر إلى نملة. لم تتوقف خطواته، واستمرّ بالتقدم نحو البوابة.
أضاءت عيناه الضيقتان ببرودة.
عندما سمع العجوز أبيض الشعر أنه سيخاطب على أنه ‘إنسان’، تغير وجهه على الفور.
المكان الذي اجتمع فيه خبراء عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية. لن تجرؤ الوحوش على الذهاب إلى هناك. لو كان طفله هناك …. ففرصته في إنقاذه وإعادته كانت ضعيفة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الرجل ذو الرداء الاسود نظرة خاطفة عليه، كما لو أنه ينظر إلى نملة. لم تتوقف خطواته، واستمرّ بالتقدم نحو البوابة.
وحش!
تحول الرجل ذو اللباس الأسود إلى ثعبان هائل ظل يحوم في الهواء، وقد امتدت أجنحته الهائلة كشبكة ضخمة حجبت الشمس عن رجال القبائل. رفع الأشخاص في الأسفل رؤوسهم ورأوا هذا المنظر المخيف، لقد شعروا جميعا بالرعب التام.
كان وحشاً مرعباً يستطيع أن يتخذ هيئة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان (نينج) لوحده في قلعة التنين. كان اليوم يوم معركة القفص.
“هيهيهيهي ….” انخفضت درجة الحرارة فجأة، وبدأت تظهر طبقة واسعة من الصقيع. حتى أن اعمدة الثلج بدأت تنجرف الى الاسفل. بدأت درجات الحرارة المنخفضة في الإنتشار بشكل واسع، وسرعان ما تجمد المحاربون القبليون المحيطون بهم، ثم تحطموا إلى قطع صغيرة.
“بسرعة، غادروا!” أمر العجوز أبيض الشعر بينما حاجبيه مغطيين بطبقة من الثلج، ورجال القبيلة خلفه يزمجرون “وحش! اهربوا! اهربوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الرجل ذو الرداء الاسود نظرة خاطفة عليه، كما لو أنه ينظر إلى نملة. لم تتوقف خطواته، واستمرّ بالتقدم نحو البوابة.
“أسرعوا”
“اهربوا”
“السيد الصغير”
توجه رجل عجوز أبيض الشعر يرتدي فرو وحشي نحو الأرض الفارغة أمام الباب.
كان كل رجال القبائل يحفرون أسنانهم، متحملين آلامهم وغضبهم فيما بدأوا يهربون. العديد من المحاربين القبليين الآخرين صرخوا ببطولة عندما اتجهوا نحو الرجل ذو الملابس السوداء كالشياطين المجنونة، لكن عندما اقتربوا منه … أصبحت طبقة الصقيع على أجسامهم أكثر سمكا، وسرعان ما تحوّلوا إلى تماثيل جليدية.
“أيها البطل العظيم، هل لي أن أسأل، ماذا يمكن لقبيلتنا، الدماء الذهبية، أن تفعل لمساعدتك؟” انحنى الرجل العجوز بكل احترام، كان هناك شخص قادر على تحطيم بوابتهم من خلال إطلاق طاقته الداخلية.
كانت طاقة الرجل العجوز الداخلية تقاتل بشجاعة “هل تجرؤ على استفزاز عشيرة [جي] القوية؟”
إذن لقد كانت بالفعل عشيرة [جي]!
بعد فتح البوابة بين القفص وأنفاق الوحوش، كان يمكن رؤية ضوء خافت من بعيد. نظر الثعبان الأحمر العملاق على الفور وبدأ يصدر صوتا مزعجا.
“استفزاز؟” حلق الرجل ذو الثوب الأسود الطويل في الهواء بينما عيناه تومضان بضوء أحمر قرمزي. “وحش الثعبان كان طفلي، أكثر أطفالي حباً. لن أستفزهم فحسب، بل سأقتحم مدينة المقاطعة الغربية أيضاً!”
“زئير!”
“زئير” أطلق الثعبان الأحمر الضخم، الملتف بالسلاسل، هديرا قويا غاضبا عندما رأى الإنسان في القفص الضخم في الخارج.
التسلل إلى مدينة المقاطعة الغربية كان سهلاً للغاية.
هز زئير مدوي العالم.
تحول الرجل ذو اللباس الأسود إلى ثعبان هائل ظل يحوم في الهواء، وقد امتدت أجنحته الهائلة كشبكة ضخمة حجبت الشمس عن رجال القبائل. رفع الأشخاص في الأسفل رؤوسهم ورأوا هذا المنظر المخيف، لقد شعروا جميعا بالرعب التام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه الثعبان ذو الأجنحة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوحش الحاكم لبحيرة [سربنج]”
لا يوجد محارب قبلي واحد يفكر الآن بالهجوم. منذ ولادتهم، سمعوا الأساطير القديمة عن وحش بحيرة [سربنج]. لقد عرفوا كم كان مرعباً، لم تكن هناك أي فرصة لعشيرة [الدم الذهبي] ضد هذا النوع المرعب من الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليمت الجميع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تموتوا كلكم!”
“كلانك!”
غطى الثعبان الضخم المتعطش للدم المنطقة أسفله بجناحيه الهائلين. فجأة فتح فمه الهائل وتنفس، “هيووو” نشأت ريح سوداء شديدة البرودة لا نهاية لها، حتى أن طبقة من الارض جُرِّدت وانهارت بعض البيوت الحجرية. سرعان ما طوقت كمية كبيرة من الرياح السوداء المنطقة بالكامل لما يقرب من عشرة كيلومترات حولها.
كان كل رجال القبائل يحفرون أسنانهم، متحملين آلامهم وغضبهم فيما بدأوا يهربون. العديد من المحاربين القبليين الآخرين صرخوا ببطولة عندما اتجهوا نحو الرجل ذو الملابس السوداء كالشياطين المجنونة، لكن عندما اقتربوا منه … أصبحت طبقة الصقيع على أجسامهم أكثر سمكا، وسرعان ما تحوّلوا إلى تماثيل جليدية.
“سعال، سعال” أمسك رجال القبائل حناجرهم وبسرعة تحولت اجسادهم إلى ظلام دامس.
“السيد الصغير”
“لا!!” احتضنت امرأة طفلها، وانهمرت الدموع على وجهها كالنهر.
“كلانك!”
غضب المحاربون العشرة على البرجين …
في هذه اللحظة، اقترب الرجل ذو الثياب السوداء بوقاحة.
نزل الليل وكانت الرياح الباردة تهب كئيبة.
“كلانك!”
“أيها البطل العظيم، هل لي أن أسأل، ماذا يمكن لقبيلتنا، الدماء الذهبية، أن تفعل لمساعدتك؟” انحنى الرجل العجوز بكل احترام، كان هناك شخص قادر على تحطيم بوابتهم من خلال إطلاق طاقته الداخلية.
امتدت مدينة المقاطعة الغربية الضخمة لمسافات طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد منتصف الليل.
“سوييش!” دخل ظل أسود المدينة خلسة، متجنبا دوريات الفرسان السود المدرَّعين.
غضب المحاربون العشرة على البرجين …
“السيد الصغير”
حدَّق الثعبان الأحمر العملاق ببرود في وجه العجوز، ثم انزلق بسرعة فائقة خارج النفق باتجاه المكان الذي فُتح له. سرعان ما وصل إلى القفص في الخارج.
“طفلي، أين أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه الثعبان ذو الأجنحة”
“وحش من نسل سماوي؟” أظهر (نينج) بعض البهجة على وجهه. “ممتاز، اليوم أنا سَأكُونُ قادر على خوض معركة مرحة. بسرعة، رتّبوا لإرساله إلى القفص”
بدأ الرجل ذو اللباس الأسود بالبحث داخل مدينة المقاطعة الغربية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الوحش، الثعبان ذو الأجنحة، مدينة المقاطعة الغربية. بعد التحقيق لفترة طويلة، اكتشف ان الوحوش التي تؤخذ حية تُسلَّم كلها إلى وسط المدينة. “هذا هو المكان الذي تعيش فيه عشيرة [جي] إنها محروسة بإحكام، هناك العديد من أشكال حياة زيانتيان تعيش هناك … من المستحيل أن أتسلل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإنسان” نظر الرجل الذي يلبس ثيابا سوداء إلى العجوز. كان صوته بارداً “أتعرف من أنا؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الوحش، الثعبان ذو الأجنحة، مدينة المقاطعة الغربية. بعد التحقيق لفترة طويلة، اكتشف ان الوحوش التي تؤخذ حية تُسلَّم كلها إلى وسط المدينة. “هذا هو المكان الذي تعيش فيه عشيرة [جي] إنها محروسة بإحكام، هناك العديد من أشكال حياة زيانتيان تعيش هناك … من المستحيل أن أتسلل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التسلل إلى مدينة المقاطعة الغربية كان سهلاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف”
التسلل إلى وسط المدينة؟
المكان الذي اجتمع فيه خبراء عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية. لن تجرؤ الوحوش على الذهاب إلى هناك. لو كان طفله هناك …. ففرصته في إنقاذه وإعادته كانت ضعيفة جداً.
هذا هو المكان الذي تعيش فيه عشيرة [جي] إلى اي حد سيكون الأمن في مكان كهذا؟
“وو، وو، وو” كان الصوت العميق من القرن قوي للغاية، وسرعان ما انتشر في القبيلة بأكملها، فأخذ الرجال، النساء، الأطفال والشيوخ أسلحتهم فيما كانوا مجتمعين. لكي تنجو في هذا العالم …. كَانَ عَلَى الرجال، النساء، الأطفال والشيوخ أَنْ يَعمَلوا جَمِيعًا كَمُحَارِبِين.
“يجب أن تموتوا كلكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذعر المحاربون العشرة في برج، بينما أمسك أحدهم بقرن الإنذار وضرب ضربةً قوية!
بعدها بلحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الوحش، الثعبان ذو الأجنحة، مدينة المقاطعة الغربية. بعد التحقيق لفترة طويلة، اكتشف ان الوحوش التي تؤخذ حية تُسلَّم كلها إلى وسط المدينة. “هذا هو المكان الذي تعيش فيه عشيرة [جي] إنها محروسة بإحكام، هناك العديد من أشكال حياة زيانتيان تعيش هناك … من المستحيل أن أتسلل”
في الهواء فوق مدينة المقاطعة الغربية، حلق [الثعبان ذو الأجنحة] عاليا في السماء. محدثا ضبابا بواسطة قدرته على التلاعب بالماء، إستطاع مراقبة المنطقة أسفله بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد منتصف الليل.
عشيرة [جي] كانت منظمة قوية في هذه المنطقة، حتى وحش قديم مثله لا يريد أن يزعجهم. كان قد أدرك في السابق أن عشيرة [جي] هي التي ألقت القبض على أبنه (ريدتيب)، لكن الآن تأكد من أن هاته هي الحقيقة بالفعل.
كان (نينج) لوحده في قلعة التنين. كان اليوم يوم معركة القفص.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الوحش، الثعبان ذو الأجنحة، مدينة المقاطعة الغربية. بعد التحقيق لفترة طويلة، اكتشف ان الوحوش التي تؤخذ حية تُسلَّم كلها إلى وسط المدينة. “هذا هو المكان الذي تعيش فيه عشيرة [جي] إنها محروسة بإحكام، هناك العديد من أشكال حياة زيانتيان تعيش هناك … من المستحيل أن أتسلل”
“السيد الصغير”
توجه رجل عجوز أبيض الشعر يرتدي فرو وحشي نحو الأرض الفارغة أمام الباب.
تم نزع سلسلة تلو الأخرى. شعر الثعبان الأحمر العملاق بالسلاسل على جسمه وهي ترتخي، بسرعة، بدأ يتلوى، جاعلا السلاسل تهز بعضها بعضا. بعد إطلاق سراحه، وقعت السلسلة على الارض بصوت عالٍ.
توقف محاربو القبائل الغاضبون عندما نظروا إلى الرجل أبيض الشعر الذي كان يضع فرو وحش رمادي. هذا الرجل العجوز كان قائد القبيلة.
“السيد الصغير”
التسلل إلى وسط المدينة؟
“وحش من نسل سماوي؟” أظهر (نينج) بعض البهجة على وجهه. “ممتاز، اليوم أنا سَأكُونُ قادر على خوض معركة مرحة. بسرعة، رتّبوا لإرساله إلى القفص”
احترم الفرسان السود المدرعون وخدم قلعة التنين (نينج) كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلعة التنين كانت مقسمة إلى القفص وأنفاق الوحوش. بطبيعة الحال، كانت أنفاق الوحش حيث تعيش الوحوش، وكلها كانت في الأسر هناك.
كان والد (نينج) الخبير الأول في عشيرة [جي] و(نينج) نفسه كان موهوبا جدا. الكثير من الناس تأكدوا من أن (نينج) سيكون حاكم الولاية القادم ويمكن للمرء أن يتخيل مدى الارتقاء بمكانته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جهزوا الوحش الأكثر شراسة” صرخ (نينج) بينما يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استفزاز؟” حلق الرجل ذو الثوب الأسود الطويل في الهواء بينما عيناه تومضان بضوء أحمر قرمزي. “وحش الثعبان كان طفلي، أكثر أطفالي حباً. لن أستفزهم فحسب، بل سأقتحم مدينة المقاطعة الغربية أيضاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أسألك” نظر الرجل ذو الثياب السوداء في الرجل العجوز “هل كان هناك أي وحش من نوع ثعبان في المنطقة مؤخرا؟”
“مؤخراً، تم إحضار وحش قوي إلى هنا من طرف القائد (بلايند فيش). إن له سلالة سماوية” نادى رجل عجوز بذراع واحدة بصوت عالٍ.
أُغلقت البوابة الرئيسية للقبيلة، وتواجد على كل جانب منها برج سهام. بداخل كل برج وقف خمسة محاربين أقوياء بملابس الوحوش. كانوا جميعا يسحَبون أقواسهم ويضعونها على الرجل البعيد الذي كان يرتدي ثيابا سوداء ويقترب منهم.
“وحش من نسل سماوي؟” أظهر (نينج) بعض البهجة على وجهه. “ممتاز، اليوم أنا سَأكُونُ قادر على خوض معركة مرحة. بسرعة، رتّبوا لإرساله إلى القفص”
“اهربوا”
“تم أخذه حي” أجاب العجوز “أرسلت عشيرة [جي] فرسانهم السود المدرعين ليمسكوا به حيا، ثم يعودون. على الأرجح، أنه حاليا في مدينة المقاطعة الغربية!”
“حرروا السلاسل” أمر الرجل العجوز ذو الذراع الواحدة.
“أمرك”
“أُسر طفلي ضمن هذه العشرات من الكيلومترات!” مشى الرجل ذو الرداء الأسود داخل غابة جبلية متجها نحو بوابة ضخمة “هذه القبيلة هي أقرب مكان اختطف منه”
بعد فتح البوابة بين القفص وأنفاق الوحوش، كان يمكن رؤية ضوء خافت من بعيد. نظر الثعبان الأحمر العملاق على الفور وبدأ يصدر صوتا مزعجا.
ذهب الرجل العجوز ذو الذراع الواحدة ليقوم بالترتيبات.
“مؤخراً، تم إحضار وحش قوي إلى هنا من طرف القائد (بلايند فيش). إن له سلالة سماوية” نادى رجل عجوز بذراع واحدة بصوت عالٍ.
قلعة التنين كانت مقسمة إلى القفص وأنفاق الوحوش. بطبيعة الحال، كانت أنفاق الوحش حيث تعيش الوحوش، وكلها كانت في الأسر هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زئير” أطلق الثعبان الأحمر الضخم، الملتف بالسلاسل، هديرا قويا غاضبا عندما رأى الإنسان في القفص الضخم في الخارج.
في الهواء فوق مدينة المقاطعة الغربية، حلق [الثعبان ذو الأجنحة] عاليا في السماء. محدثا ضبابا بواسطة قدرته على التلاعب بالماء، إستطاع مراقبة المنطقة أسفله بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، إنفجرت بوّابة الخشب الحديدي السوداء السميكة التي لا تُضاهى، وتحوّلت إلى عدد لا يُحصى من الشظايا التي طارت بعيدا. كانت كل شظية مرعبة أكثر من سهام رماة القبيلة. وفي غمضة عين، مات أو شُوِّه عشرات المحاربين الذين كانوا قريبين من الباب. لَطخت الدماء الأرض، لكن المحاربين لم يخافوا على الإطلاق وبدلا من ذلك، انطلقوا إلى الأمام بعواء أكثر غضبا.
قلعة التنين كانت مقسمة إلى القفص وأنفاق الوحوش. بطبيعة الحال، كانت أنفاق الوحش حيث تعيش الوحوش، وكلها كانت في الأسر هناك.
“إستمر في الصراخ” استهزأ الرجل العجوز ذو الذراع الواحدة “لقد أكلت الكثير من البشر، اليوم هو يوم موتك. اذهب. افتح الباب ثم حرر السلاسل ودعه يدخل إلى القفص”
بدأ الرجل ذو اللباس الأسود بالبحث داخل مدينة المقاطعة الغربية.
“السيد الصغير”
“حاضر”
“أيها البطل العظيم، هل لي أن أسأل، ماذا يمكن لقبيلتنا، الدماء الذهبية، أن تفعل لمساعدتك؟” انحنى الرجل العجوز بكل احترام، كان هناك شخص قادر على تحطيم بوابتهم من خلال إطلاق طاقته الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب الخدم، الذين تم تنصيبهم هنا للاعتناء بالوحوش، لعمل الترتيبات.
بعد فتح البوابة بين القفص وأنفاق الوحوش، كان يمكن رؤية ضوء خافت من بعيد. نظر الثعبان الأحمر العملاق على الفور وبدأ يصدر صوتا مزعجا.
“حرروا السلاسل” أمر الرجل العجوز ذو الذراع الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلانك!”
إستمر الرجل بتقدمه إلى الامام.
“كلانك!”
عندما تجمع رجال القبائل وبدأوا يزئرون ويهاجمون نحو الباب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نزع سلسلة تلو الأخرى. شعر الثعبان الأحمر العملاق بالسلاسل على جسمه وهي ترتخي، بسرعة، بدأ يتلوى، جاعلا السلاسل تهز بعضها بعضا. بعد إطلاق سراحه، وقعت السلسلة على الارض بصوت عالٍ.
“إنه الثعبان ذو الأجنحة”
حدَّق الثعبان الأحمر العملاق ببرود في وجه العجوز، ثم انزلق بسرعة فائقة خارج النفق باتجاه المكان الذي فُتح له. سرعان ما وصل إلى القفص في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل القفص الهائل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإنسان” نظر الرجل الذي يلبس ثيابا سوداء إلى العجوز. كان صوته بارداً “أتعرف من أنا؟”
حدق الشاب ذو الشفاه الحمراء والأسنان البيضاء، من بعيد، في لعاب الثعبان الأحمر العملاق الذي يسيل. بالنظر إلى الخبرة الواسعة في أكل البشر، كان لديه المعرفة المفاجئة … أن هذا النوع من اللحم الصغير كان بالتأكيد الأكثر نعومة والألذ على الإطلاق.
ذهب الرجل العجوز ذو الذراع الواحدة ليقوم بالترتيبات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات