43- قبيلة السن الأسود
في الأراضي العشبية المقفرة، كانت ثلاثة وحوش سوداء تجري بسرعة عالية. كان لدى (نينج) والآخرون نظرات البهجة على وجوههم، فقد عادوا أخيراً من منطقة مستنقع جبل الشرق الحدودية واقتربوا أكثر فأكثر من مدينة المقاطعة الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب” التفتت (ورقة الخريف) و(ماوو) للنظر.
“السيد الشاب” نادت (ورقة الخريف).
“توقفوا” صاح (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاع البحيرة؟” بدى أن (نينج) يفكر في شيء ما.
” مستحيل أن تموت” كان (نينج) قلقاً للغاية.
“همم؟” نظر (جي نينج) إليها.
في كهف جبلي مكشوف إلى حد ما تحت جدار جبلي محاط بسياجات خشبية كبيرة، كانت هنالك بعض الدروع المعلَّقة في فم الكهف، فيما كانت هنالك أيضا بعض الوحوش ذات الفراء الطويل معلَّقة على الأشجار. كان بعض الرجال ذو بنية عضلية قوية، عراة أجسادهم العليا، يدردشون وهم جالسون، بينما يأكلون لحم وحش مشوي.
أسرعت (ورقة الخريف) بالقول “في هذه الرحلة الى بحيرة [سربنج]، ما رأيك أن نذهب لزيارة (عشب الربيع) في قبيلة [السن الأسود]؟ لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها، أفتقدها كثيرا”
“عشب الربيع؟” فوجئ (نينج)، ونشأت في قلبه طفرة من الشوق أيضا. رافقته (ورقة الخريف) و(عشب الربيع) منذ أن كان صغيراً، كانوا كأخوات بالنسبة له في البداية. رغم أنه لم يكن راغبا في الانفصال عنها، لم يكن يريد أن يسبب حزنا لها. لذلك سمح لها أن تكون مع والدها مرة اخرى. الآن بعد أن تم ذكرها فجأة، لم يستطع (نينج) إلا أن يشعر بتلميح من الإثارة “حسنا. فلنقم بزيارتها في الطريق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً لك أيها السيد الشاب” قالت (ورقة الخريف) بسرعة مع مشاعر امتنان.
“أريد أن أذهب كذلك” ابتسم (نينج)، وكما فعل، صفع الوحش الأسود على رأسه، وأمره بتغيير اتجاهه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل الكهف، كان عشرة حراس مدرعين سود يراقبون المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ (نينج)، ثم قال على الفور “صحيح، اسمها (ميوا). هل مازالت حية؟”
في كهف جبلي مكشوف إلى حد ما تحت جدار جبلي محاط بسياجات خشبية كبيرة، كانت هنالك بعض الدروع المعلَّقة في فم الكهف، فيما كانت هنالك أيضا بعض الوحوش ذات الفراء الطويل معلَّقة على الأشجار. كان بعض الرجال ذو بنية عضلية قوية، عراة أجسادهم العليا، يدردشون وهم جالسون، بينما يأكلون لحم وحش مشوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل الكهف، كان عشرة حراس مدرعين سود يراقبون المكان.
“هيا بنا” صرخ (نينج) على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شخص ما قادم” صرخ أحد الحراس السود المدرَّعين بصوت عالٍ، فنظر الذين كانوا يأكلون. وقف أحدهم، وهو رجل عاري الصدر، واتجه نحوهم بشكل عابس قليلا.
“ابنة الزعيم؟” قال رجل ذو عين واحدة على عجل. “قبيلتنا ليس لديها أي شخص بإسم (عشب الربيع). ابنة رئيسنا اسمها (ميوا)!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نهاية المطاف، تدخل امتداد الحمامة السامة ودخل في مفاوضات مع عشيرة [جي]، وكانت النتيجة أن [الثعبان ذو الأجنحة] سيظل في البحيرة لمدة قرن.
شق ثلاثة أشكال طريقهم بسرعة عالية من داخل الغابات الجبلية. شعروا على الفور بالاسترخاء لأنهم رأوا ثلاثة أشخاص يركبون وحوشا سوداء.
“أكثر من النصف؟” بدأ قلب (نينج) يقبض.
تغير وجه الرجل عاري الصدر على الفور، وهلل على عجل، “لقد وصل السيد الشاب، لماذا لم تعربوا عن احترامكم حتى الآن؟ أسرعوا. بسرعة جميعكم، انهضوا” بعد أن تكلم، اندفع إِلَى الأمام ونزل على ركبة واحدة عِنْدَ المدخل. بكل احترام، نادى قائلا “أيها السيد الشاب!”
“أنا، (ووزهان)، كنت محظوظا في الماضي” كان للشخصية البطولية وجه مجروح، وجسد قوي، بُني اللون. “سيدي الشاب، في الماضي، عندما حاربت محاربي المخالب التسعة، حاربت معك مرة، يا سيدي الشاب. وهكذا، كنت قادرا على التعرف عليك فورا، سيدي الشاب. يجب أن يكون خلفك ملكة الجمال، (ورقة الخريف)، خادمتك، أنا أميزها أيضا، سيدي”
اقترب (نينج) ووصل أمام العشرات من قاطعي الأخشاب، فَرَفَعُوا جميعا رماحهم وَسيوفهم، مراقبين اقترابهم.
بناء على ما كان يعرفه، في البداية، حتى قبل أن يهاجمه [الثعبان ذو الأجنحة]، كان قد دمر قبيلة صغيرة. كل من في القبيلة ماتوا في النهاية، فقط من خلال فحص جثث هؤلاء الضحايا المساكين اكتشفوا أن القاتل كان [الثعبان ذو الأجنحة].
جاء الرجال المدرَّعون وكذلك الرجال ذوو الصدور العارية وركعوا وهم يصرخون “السيد الشاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قفوا” نزل (نينج) عن الوحش الأسود، ضاحكاً على قائد هؤلاء الحراس السود المدرعين. “هل قابلتني من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف ماتت؟” صاح (نينج) “هل [الثعبان ذو الأجنحة] هو من قتلها؟”
“أنا، (ووزهان)، كنت محظوظا في الماضي” كان للشخصية البطولية وجه مجروح، وجسد قوي، بُني اللون. “سيدي الشاب، في الماضي، عندما حاربت محاربي المخالب التسعة، حاربت معك مرة، يا سيدي الشاب. وهكذا، كنت قادرا على التعرف عليك فورا، سيدي الشاب. يجب أن يكون خلفك ملكة الجمال، (ورقة الخريف)، خادمتك، أنا أميزها أيضا، سيدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ (نينج).
إذاً كان هذا هو السبب. في الماضي، كان في أغلب الأحيان يصطدم بمقاتلي المخالب التسعة، وكثيرون منهم كانوا من الحرس الأسود المصفَّحين. لم يكن غريباً بالنسبة له أن يلتقي بأحدهم متمركزا في الخارج.
في نهاية المطاف، تدخل امتداد الحمامة السامة ودخل في مفاوضات مع عشيرة [جي]، وكانت النتيجة أن [الثعبان ذو الأجنحة] سيظل في البحيرة لمدة قرن.
“آه؟!” صدمت (ورقة الخريف) على الفور. “إذن عشب الربيع ….”
“هل ما زالت قبيلة [السن الأسود] موجودة؟” سأل (نينج) على عجل.
“أريد أن أسألك عن شيء” قال (نينج) “له علاقة ببحيرة [سربنج]. تعال لنتحدث بالداخل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك أيها السيد الشاب” قالت (ورقة الخريف) بسرعة مع مشاعر امتنان.
ازداد وجه (نينج) سوءا، فبدأت الأشجار المجاورة تهتز وتتذبذب بسبب الأمواج العقلية التي تولّدها أفكاره العنيفة.
“حاضر” قال النّقيبِ (ووزهان) فوراً. “السيد الشاب، رجاءً تعال مَعي”
“عشيرة [جي]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل فترة، كان [الثعبان ذو الأجنحة] مسعورا في مكان لا يبعد كثيرا عنا. حتى أننا عانينا بعض العواقب” أخرج (ووزهان) نفساً ضاحكاً. في هذا الوقت، حارس أسود مدرع آخر جاء مع طبق من الفواكه. التقط (نينج) من حين إلى آخر فاكهة وقضم قضمتين. “هل أتى إلى منطقتك أيضا؟”
“إلى قبيلة [السن الأسود]” كان وجه (نينج) كئيباً، فركل خصر الوحش الاسود وأرسله على الفور مسرعا إلى الأمام.
“أريد أن أسألك عن شيء” قال (نينج) “له علاقة ببحيرة [سربنج]. تعال لنتحدث بالداخل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. لو كان قد فعل، لكنا أمواتا بالتأكيد” هز (ووزهان) رأسه. “لكننا جميعا ارتعبنا في ذلك الوقت. في وجه [الثعبان ذو الأجنحة]، نحن الحراس السود المدرعين لن نستطيع المقاومة على الإطلاق ورغم اننا تمكنا من تجنب هذه الكارثة، عانت قبائل كثيرة من الكوارث. أستطيع فقط استخدام كلمة ‘بؤس’ لوصف ما حدث لهم! في ذلك الوقت كنا نأمل أن يعدم [الثعبان ذو الأجنحة] على يد عشيرتنا [جي]، لكن للأسف ….”
أومأ (نينج).
في نهاية المطاف، تدخل امتداد الحمامة السامة ودخل في مفاوضات مع عشيرة [جي]، وكانت النتيجة أن [الثعبان ذو الأجنحة] سيظل في البحيرة لمدة قرن.
“قاع البحيرة بالطبع” قال (ووزهان) على عجل. “كيف يجرؤ على البقاء في الجزيرة؟ إنه يخشى أن تتصرف عشيرة [جي] ضده”
“هل [الثعبان ذو الأجنحة] كان في بحيرة [سربنج] طوال الوقت؟” سأل (نينج) “أيضا، هل هو في قاع البحيرة، أو في الجزيرة الوسطى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قاع البحيرة بالطبع” قال (ووزهان) على عجل. “كيف يجرؤ على البقاء في الجزيرة؟ إنه يخشى أن تتصرف عشيرة [جي] ضده”
كانت نظرة (ماوو) و(ورقة الخريف) تمتلئ بالحيرة. لماذا غادر بهذه العجلة؟ على أية حال، هم لَمْ يُجرؤوا على السؤال. وقفوا على عجل وتوجهوا نحو وحوشهم السوداء.
“قاع البحيرة؟” بدى أن (نينج) يفكر في شيء ما.
تغير وجه الرجل عاري الصدر على الفور، وهلل على عجل، “لقد وصل السيد الشاب، لماذا لم تعربوا عن احترامكم حتى الآن؟ أسرعوا. بسرعة جميعكم، انهضوا” بعد أن تكلم، اندفع إِلَى الأمام ونزل على ركبة واحدة عِنْدَ المدخل. بكل احترام، نادى قائلا “أيها السيد الشاب!”
يبدو أنه لن يكون من السهل عليه قتله.
“ووزهان” سأل (نينج) “هل تعرف قبيلة بإسم [السن الأسود]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟” تغير وجه (نينج) بشكل كبير، وارتجف قلبه.
“قبيلة [السن الأسود]؟” أومأ (ووزهان) برأسه “أنا أعرفهم، بالطبع أعرفهم. قائد القبيلة رجل ماهر جدا، كان قادراً على تأسيس قبيلة جديدة، لا يستطيع أي شخص عادي أن يفعل شيء كهذا. لسوء الحظ، كانت من القبائل العديدة التي أبادها [الثعبان ذو الأجنحة]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟” تغير وجه (نينج) بشكل كبير، وارتجف قلبه.
كان رجال القبائل هؤلاء مصدومين.
هل يمكن ……
بناء على ما كان يعرفه، في البداية، حتى قبل أن يهاجمه [الثعبان ذو الأجنحة]، كان قد دمر قبيلة صغيرة. كل من في القبيلة ماتوا في النهاية، فقط من خلال فحص جثث هؤلاء الضحايا المساكين اكتشفوا أن القاتل كان [الثعبان ذو الأجنحة].
بسرعة.
“هل ما زالت قبيلة [السن الأسود] موجودة؟” سأل (نينج) على عجل.
“لازالت” أومأ (ووزهان) برأسه “هذه المرة، سبَّب [الثعبان ذو الأجنحة] كارثة في كل مكان. كان يذهب لقبيلة، ويشترك في بعض الذبح، ثم يرحل! لم يحاول القضاء على الجميع! على أية حال، لإبادة قبيلة كاملة سَيَستغرقُ وقتَ أكثرَ، مما سيجعل ممارسين من زيانتيان يلحقون به. لكن بالرغم من أن قبيلة [السن الأسود] لم تمحى، أكثر من نصف سكانها ماتوا، إنه حقا أمر مريع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أكثر من النصف؟” بدأ قلب (نينج) يقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ (نينج) نفسا عميقا.
“هل تعرف (عشب الربيع)؟” سأل (نينج) على عجل “خادمتي، (عشب الربيع). هل مازالت حية؟”
“هل قبيلتك لديها شخص يدعى (عشب الربيع)؟ إنها ابنة رئيسك” سأل (نينج) بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عشب الربيع؟” قال (ووزهان) متسائلاً “أنا أعرف (عشب الربيع). لديك خادمتان أيها السيد الشاب، هل من الممكن أنها لم تعد تتبعك، سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل [الثعبان ذو الأجنحة] العديد من رجال قبيلتنا حتى أحد أبناء الزعيم مات” قال الرجل ذو العين الواحدة “لقد مات العديد من أفراد قبيلتنا على الفور، بينما عانى آخرون من الشظايا الناجمة عن انفجار الصخور التي ارتطمت بجسدهم أو تجمدوا ….. بعد ذلك، تقرّحت جروحهم، فيما أُصيب آخرون بمرض شديد، لكنهم في النهاية ماتوا. العديد من رجال القبائل المصابين بجروح خطيرة ماتوا هكذا، ونفس الشيء حدث مع (ميوا)”
أعطى (نينج) الحرية ل(عشب الربيع)، لكن القليل من الناس عرفوا هذا.
“عشيرة [جي]؟”
“كلا. لقد منحتها الحرية، إنها ابنة رئيس قبيلة [السن الأسود]” قال (نينج) على عجل.
“ماذا؟” تغير وجه (نينج) بشكل كبير، وارتجف قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعرف عن هذا” هز (ووزهان) رأسه. “على الرغم من أنني قد رأيت [السن الأسود]، أنا لا أعرف أي شيء عن ابنته”
أومأ (نينج).
أخذ (نينج) نفسا عميقا.
تردد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا، الكثير ماتوا، ربما (عشب الربيع) كانت واحدة منهم.
تحركت الوحوش السوداء الثلاثة بسرعة عالية. بحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس تغرب، وصلت الوحوش السوداء الثلاثة الى غابة جبلية ذات غطاء نادر. من بعيد، كان بإمكانهم بالكاد رؤية قبيلة.
توقفت الوحوش الثلاثة بسرعة.
أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا، الكثير ماتوا، ربما (عشب الربيع) كانت واحدة منهم.
“بالتأكيد، يجب أن تكون على ما يرام” طرق (نينج) أسنانه، ثم غادر فورا غرفة الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عشيرة [جي]؟”
“السيد الشاب” التفتت (ورقة الخريف) و(ماوو) للنظر.
“هيا بنا” صرخ (نينج) على عجل.
“هيا بنا” صرخ (نينج) على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك أيها السيد الشاب” قالت (ورقة الخريف) بسرعة مع مشاعر امتنان.
كانت نظرة (ماوو) و(ورقة الخريف) تمتلئ بالحيرة. لماذا غادر بهذه العجلة؟ على أية حال، هم لَمْ يُجرؤوا على السؤال. وقفوا على عجل وتوجهوا نحو وحوشهم السوداء.
“أنا، (ووزهان)، كنت محظوظا في الماضي” كان للشخصية البطولية وجه مجروح، وجسد قوي، بُني اللون. “سيدي الشاب، في الماضي، عندما حاربت محاربي المخالب التسعة، حاربت معك مرة، يا سيدي الشاب. وهكذا، كنت قادرا على التعرف عليك فورا، سيدي الشاب. يجب أن يكون خلفك ملكة الجمال، (ورقة الخريف)، خادمتك، أنا أميزها أيضا، سيدي”
جاء الرجال المدرَّعون وكذلك الرجال ذوو الصدور العارية وركعوا وهم يصرخون “السيد الشاب”
“إلى قبيلة [السن الأسود]” كان وجه (نينج) كئيباً، فركل خصر الوحش الاسود وأرسله على الفور مسرعا إلى الأمام.
أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا، الكثير ماتوا، ربما (عشب الربيع) كانت واحدة منهم.
سرعان ما انطلقت الوحوش السوداء الثلاثة بسرعة نحو غابات الجبال.
“أنا لا أعرف عن هذا” هز (ووزهان) رأسه. “على الرغم من أنني قد رأيت [السن الأسود]، أنا لا أعرف أي شيء عن ابنته”
أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا، الكثير ماتوا، ربما (عشب الربيع) كانت واحدة منهم.
“أيها القائد، ماذا حدث؟” كان الحارس المدرع الآخر محتارا. بالنسبة ل(ووزهان)، الذي خرج لتوه من القاعة الحجرية، فقد عبس محدقا في الأفق البعيد “عشب الربيع؟ ابنة قائد قبيلة السن الأسود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عشيرة [جي]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قلب (نينج) مليئا بالقلق. كانت (عشب الربيع) و(ورقة الخريف)، غير أنهن خادمتاه، في الحقيقة أشبه بأختان كبيرتان. لا يزال يتذكر كيف كانتا تجيبان على أسئلته عندما كان يشير إلى الكلمات المدونة في الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنعرف عندما نصل إلى هناك” صرخ (نينج) ببرود.
أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا، الكثير ماتوا، ربما (عشب الربيع) كانت واحدة منهم.
“مستحيل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” مستحيل أن تموت” كان (نينج) قلقاً للغاية.
قلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب” سألت (ورقة الخريف) بقلق. “ما الخطب؟”
عند مدخل الكهف، كان عشرة حراس مدرعين سود يراقبون المكان.
صرخ (نينج) قائلا “تعرضت قبيلة [السن الأسود] لهجوم من طرف [الثعبان ذو الأجنحة]. أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا”
“آه؟!” صدمت (ورقة الخريف) على الفور. “إذن عشب الربيع ….”
“قبيلة [السن الأسود]؟” أومأ (ووزهان) برأسه “أنا أعرفهم، بالطبع أعرفهم. قائد القبيلة رجل ماهر جدا، كان قادراً على تأسيس قبيلة جديدة، لا يستطيع أي شخص عادي أن يفعل شيء كهذا. لسوء الحظ، كانت من القبائل العديدة التي أبادها [الثعبان ذو الأجنحة]”
“سنعرف عندما نصل إلى هناك” صرخ (نينج) ببرود.
سووش! سووش! سووش!
كانت نظرة (ماوو) و(ورقة الخريف) تمتلئ بالحيرة. لماذا غادر بهذه العجلة؟ على أية حال، هم لَمْ يُجرؤوا على السؤال. وقفوا على عجل وتوجهوا نحو وحوشهم السوداء.
سووش! سووش! سووش!
تحركت الوحوش السوداء الثلاثة بسرعة عالية. بحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس تغرب، وصلت الوحوش السوداء الثلاثة الى غابة جبلية ذات غطاء نادر. من بعيد، كان بإمكانهم بالكاد رؤية قبيلة.
تردد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاع البحيرة؟” بدى أن (نينج) يفكر في شيء ما.
“توقفوا” صاح (نينج).
“أريد أن أسألك عن شيء” قال (نينج) “له علاقة ببحيرة [سربنج]. تعال لنتحدث بالداخل”
توقفت الوحوش الثلاثة بسرعة.
“قفوا” نزل (نينج) عن الوحش الأسود، ضاحكاً على قائد هؤلاء الحراس السود المدرعين. “هل قابلتني من قبل؟”
تغير وجه الرجل عاري الصدر على الفور، وهلل على عجل، “لقد وصل السيد الشاب، لماذا لم تعربوا عن احترامكم حتى الآن؟ أسرعوا. بسرعة جميعكم، انهضوا” بعد أن تكلم، اندفع إِلَى الأمام ونزل على ركبة واحدة عِنْدَ المدخل. بكل احترام، نادى قائلا “أيها السيد الشاب!”
“السيد الشاب؟” كان وجه (ورقة الخريف) أحمر من القلق أيضا.
“ووزهان” سأل (نينج) “هل تعرف قبيلة بإسم [السن الأسود]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهبا إلى هناك” أشار (نينج) إلى مكان محدد. من بعيد، كان عشرات الرجال، مكسوين بالفرو، يقطعون الأشجار مستخدمين الفؤوس. كانوا على الأرجح يجمعون الحطب.
“يجب أن يكونوا رجال قبيلة [السن الأسود]. إذا سألناهم، سنعرف” تحرك (نينج) على الفور، بينما تبعه (ماوو) و(ورقة الخريف).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسرعة.
“كيف ماتت؟” صاح (نينج) “هل [الثعبان ذو الأجنحة] هو من قتلها؟”
اقترب (نينج) ووصل أمام العشرات من قاطعي الأخشاب، فَرَفَعُوا جميعا رماحهم وَسيوفهم، مراقبين اقترابهم.
صرخ (نينج) قائلا “تعرضت قبيلة [السن الأسود] لهجوم من طرف [الثعبان ذو الأجنحة]. أكثر من نصف سكان القبيلة ماتوا”
“عندي سؤال لك” أخرج (نينج) على الفور شارته التي كانت تحمل طابعا واحدا؛ جي.
جاء الرجال المدرَّعون وكذلك الرجال ذوو الصدور العارية وركعوا وهم يصرخون “السيد الشاب”
عند مدخل الكهف، كان عشرة حراس مدرعين سود يراقبون المكان.
“عشيرة [جي]؟”
كانت نظرة (ماوو) و(ورقة الخريف) تمتلئ بالحيرة. لماذا غادر بهذه العجلة؟ على أية حال، هم لَمْ يُجرؤوا على السؤال. وقفوا على عجل وتوجهوا نحو وحوشهم السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجال القبائل هؤلاء مصدومين.
“عشب الربيع!” بكت (ورقة الخريف) بشدة.
“هل قبيلتك لديها شخص يدعى (عشب الربيع)؟ إنها ابنة رئيسك” سأل (نينج) بصوت عال.
“أريد أن أذهب كذلك” ابتسم (نينج)، وكما فعل، صفع الوحش الأسود على رأسه، وأمره بتغيير اتجاهه قليلاً.
إذاً كان هذا هو السبب. في الماضي، كان في أغلب الأحيان يصطدم بمقاتلي المخالب التسعة، وكثيرون منهم كانوا من الحرس الأسود المصفَّحين. لم يكن غريباً بالنسبة له أن يلتقي بأحدهم متمركزا في الخارج.
أومأ (نينج).
“ابنة الزعيم؟” قال رجل ذو عين واحدة على عجل. “قبيلتنا ليس لديها أي شخص بإسم (عشب الربيع). ابنة رئيسنا اسمها (ميوا)!”
ازداد وجه (نينج) سوءا، فبدأت الأشجار المجاورة تهتز وتتذبذب بسبب الأمواج العقلية التي تولّدها أفكاره العنيفة.
فوجئ (نينج)، ثم قال على الفور “صحيح، اسمها (ميوا). هل مازالت حية؟”
أعطى (نينج) الحرية ل(عشب الربيع)، لكن القليل من الناس عرفوا هذا.
“ميتة”
اقترب (نينج) ووصل أمام العشرات من قاطعي الأخشاب، فَرَفَعُوا جميعا رماحهم وَسيوفهم، مراقبين اقترابهم.
“لقد ماتت (ميوا)” قال جميع رجال القبيلة.
“ووزهان” سأل (نينج) “هل تعرف قبيلة بإسم [السن الأسود]؟”
لقد تغيَّر وجه (نينج) تغييرا جذريا، وصار وجه (ورقة الخريف) المجاورة أبيضا كليا. تأرجح جسدها ثم انهارت من على وحشها الأسود، فقفز (ماوو) بسرعة من على وحشه الأسود وأمسك بها. كان وجهها شاحبا وبلا لون. كانت دموعها قد بدأت تنهمر دون توقف.
“عشيرة [جي]؟”
“كيف ماتت؟” صاح (نينج) “هل [الثعبان ذو الأجنحة] هو من قتلها؟”
“كيف ماتت؟” صاح (نينج) “هل [الثعبان ذو الأجنحة] هو من قتلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ (نينج)، ثم قال على الفور “صحيح، اسمها (ميوا). هل مازالت حية؟”
“قتل [الثعبان ذو الأجنحة] العديد من رجال قبيلتنا حتى أحد أبناء الزعيم مات” قال الرجل ذو العين الواحدة “لقد مات العديد من أفراد قبيلتنا على الفور، بينما عانى آخرون من الشظايا الناجمة عن انفجار الصخور التي ارتطمت بجسدهم أو تجمدوا ….. بعد ذلك، تقرّحت جروحهم، فيما أُصيب آخرون بمرض شديد، لكنهم في النهاية ماتوا. العديد من رجال القبائل المصابين بجروح خطيرة ماتوا هكذا، ونفس الشيء حدث مع (ميوا)”
“حاضر” قال النّقيبِ (ووزهان) فوراً. “السيد الشاب، رجاءً تعال مَعي”
“عشب الربيع!” بكت (ورقة الخريف) بشدة.
عند مدخل الكهف، كان عشرة حراس مدرعين سود يراقبون المكان.
ازداد وجه (نينج) سوءا، فبدأت الأشجار المجاورة تهتز وتتذبذب بسبب الأمواج العقلية التي تولّدها أفكاره العنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“[الثعبان ذو الأجنحة]” ضغط (نينج) على أسنانه وصرخ “أنا، (جي نينج)، أقسم أنني سأقتلك! سأقتلك بالتأكيد!”.
“شخص ما قادم” صرخ أحد الحراس السود المدرَّعين بصوت عالٍ، فنظر الذين كانوا يأكلون. وقف أحدهم، وهو رجل عاري الصدر، واتجه نحوهم بشكل عابس قليلا.
بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات