72- بطولي، صرخة مسعورة
كان الرذاذ الأبيض في الزجاجة عبارة عن جوهر يُزال من الجثث ويتحول إلى شكل غازي. عندما يلامس الجسم، يغزوه بسرعة ويصهره في بركة سائلة! حتى هذا المتدرب الأكبر، الذي كان في ذروة زيانتيان نفسه، كان عليه أن يستخدم الترياق ضده. من الواضح أن الشاب الذي أمامه كان أضعف منه في القوة، وبناء على فهمه، فإن السيد (جي نينج) الشاب قد وصل مؤخرا إلى مستوى زيانتيان.
“مهما كنت عبقريا وحشيا، فأنت ادنى مني بكثير. حتى أنا لا أستطيع مقاومته ستموت بالتأكيد” بدا الرجل ذو الثياب السوداء متوقعاً.
تغير وجه (نينج). كانت هاته هي الحالة التي تطبق فيها الأستاذ صنع التلميذ! من قبل، توقع (نينج) أن تلميذ زيفو الذي يواجه لابد أن يكون خبير في السموم، وأن هذا التلميذ ذو الرداء الأسود أمامه يجب أن يكون خبير سموم أيضا.
“كاكاكا …” بدأ لوح حديدي في وسط الجبل ينفتح ببطء، كاشفا ذلك النفق المظلم القاتم. كان في النفق بصيص من الضوء الأخضر المنبعث منه، تلك الهالة الباردة المشؤمة جعلت الرجال والنساء الستة يرتجفون.
الضباب المنتشر الأبيض … شعر (نينج) بالمخدر ينتشر ويأكل كامل جسده.
“من الواضح أن قوة هذا الرجل ذو اللباس الأسود أكبر بكثير من قوة الرجل السابق. على الأرجح لديه مكانة عالية في هذا المكان ربما لديه بعض المعلومات عن هاته التشكيلة” بدأ (نينج) على عجل بتفتيش جثة الرجل ذي الثياب السوداء، لكن لسوء الحظ……
تغير وجه (نينج). كانت هاته هي الحالة التي تطبق فيها الأستاذ صنع التلميذ! من قبل، توقع (نينج) أن تلميذ زيفو الذي يواجه لابد أن يكون خبير في السموم، وأن هذا التلميذ ذو الرداء الأسود أمامه يجب أن يكون خبير سموم أيضا.
كانوا متأكدين أن هذا لم يكن صوت المتدرب الأكبر إذن … قد يكون صوت السيد الشاب المُحاصر (جي نينج).
“علَيّ التحمل!” أطلق (نينج) في جسده قوة الإمبراطور القرمزية المشرقة، لتبدأ هاته الطاقة في محو السم.
“هاها، كلما تحركت أكثر، كلما أسرعت في الموت” كان الرجل ذو اللباس الأسود يستخدم العصا ذات المكاكيك الستة الطويلة، فتهتز خطواته على الأرض وتهزّ الأرض نفسها. من الواضح أنه كان يستخدم كل قوته! “اذهب لتموت!” رفع العصا عالياً وحطمها باتجاه (نينج) كجبل عملاق.
كانت هناك حفر عميقة في كل مكان على الأرض، مع تناثر الصخور المحطمة في كل مكان. في نهاية المطاف، قبل هذا، كانت مبارزة (نينج) تعمل على تنشيط قوة العالم ذاته، في حين كان العدو أيضاً قوياً إلى حد لا يقارن. بطبيعة الحال، تحولت المنطقة المحيطة بهما إلى أنقاض.
“الأخ المتدرب الأكبر!”
“مت!” بينما كان يكبت السم قسراً في جسده، عوى الكنز السحري من نوع الأجنحة على ظهره فجأة، وانقض نحو الرجل ذي الثياب السوداء على الأرض. بغض النظر عما إذا كان قادراً على نشر السم في جسده أم لا، فقد تعين عليه أولاً أن يقتل الرجل الذي أمامه. غير ذلك، إذا مات من السمّ في حين أن الآخر ظل حيا، فكم ستكون هذه الفكرة بغيضة!
في السابق، كان (نينج) يتشاجر معه وجهاً لوجه، لكن بسبب السم، لم يعد (نينج) قادراً على إضاعة الوقت. وهكذا إستخدم إرادته السماوية ليسيطر على الحجر.
“هاها، كلما تحركت أكثر، كلما أسرعت في الموت” كان الرجل ذو اللباس الأسود يستخدم العصا ذات المكاكيك الستة الطويلة، فتهتز خطواته على الأرض وتهزّ الأرض نفسها. من الواضح أنه كان يستخدم كل قوته! “اذهب لتموت!” رفع العصا عالياً وحطمها باتجاه (نينج) كجبل عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوييش! سوييش! بالاعتماد على مراوغة أجنحة الرياح، تحرك (نينج) كالشبح، متحركاً في قوس لمهاجمة الرجل ذي الملابس السوداء من الجانب.
“أغلق فمك” على الفور، استعمل الخدم المجاورون الحديد الساخن لتعذيبه وإحراقه.
“اقتل! اقتل! اقتل!” إندفع (نينج) بعنف إلى الأمام، في حين أن عصا الرجل ذي الثياب السوداء تغيرت بشكل مباشر قليلاً لتستقبل (نينج). كان الاثنان قد تبادلا الضربات عدة مرات وعرفا جيدا مدى قوة العدو. كان الرجل ذو اللباس الأسود قوياً بدنياً، في حين كانت مبارزة (نينج) بالسيف أفضل، وقد كان خبيراً في السيفين التوأمين أيضا.
لم يدخل الكهف من قبل. كان الكهف منطقة محظورة.
داخل الجبل
دونغ!
فجأة طارت صخرة بحجم رأس في الهواء، متحركة بسرعة تفوق سرعة الصوت وهي ترتطم برأس الرجل ذي الثياب السوداء. كانت المسافة قريبة جداً والحجر أتى من خلف الرجل، لم يكن لديه عيون في ظهره. عندما استشعر بشكل غامض التموجات في الهواء الناجمة عن الحجر، كان الوقت قد فات!
“بانغ!” كان الحجر، الذي غلّفه (نينج) بإرادته السماوية، يتحرك بسرعة مذهلة. كان الأمر كما لو أن مستخدما لجسد الإمبراطور في ذروة زيانتيان رماه بشراسة على رأسه بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطم الحجر إلى قطع صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الدم يسيل من رأس الرجل ذي الثياب السوداء، وقد تعثر في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلانغ!” “تشي!”
“مهما كنت عبقريا وحشيا، فأنت ادنى مني بكثير. حتى أنا لا أستطيع مقاومته ستموت بالتأكيد” بدا الرجل ذو الثياب السوداء متوقعاً.
شعاعان من ضوء السيف، أحداهما حجب المكّوك السداسي الطويل، في حين اخترق ضوء السيف الآخر وجه الرجل ذي الثياب السوداء، طاعنا مؤخرة جمجمته، حاملا بعض المادة الدماغية والدم!
بانغ!
في هذه اللحظة، كان (نينج) مجنوناً بشكل لا يقارن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، 30 عاما تقريبا، لكنه يريد أن يقارن نفسه بالسيد (جي نينج)؟ أضحك كثيرا حتى أن معدتي تؤلمني”
أجبرت قوة المكوك السداسي (نينج) على التراجع للخلف بخطوات متعددة، وكان هناك ثقب مباشر في جبين الرجل ذي الثياب السوداء، ولكن لم يكن من الممكن شفاؤه. انسوا أمره؛ لو تم ثقب جمجمة (نينج)، لمات هو أيضا بدون شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة طارت صخرة بحجم رأس في الهواء، متحركة بسرعة تفوق سرعة الصوت وهي ترتطم برأس الرجل ذي الثياب السوداء. كانت المسافة قريبة جداً والحجر أتى من خلف الرجل، لم يكن لديه عيون في ظهره. عندما استشعر بشكل غامض التموجات في الهواء الناجمة عن الحجر، كان الوقت قد فات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (نينج) مختلفاً عن ذلك المتدرب ذو الثياب السوداء.
“أنت … أنت …” كانت لدى مستخدمي جسد الإمبراطور قوة حياة مذهلة، فسمحت للرجل الذي يلبس ثيابا سوداء أن يعيش لحظات قليلة اخيرة. حدق في (نينج)، وهو يكافح لفتح فمه. “أنت…..”
“بسرعة، أدخل” حمل الصوت الصاخب الغضب داخله.
ثم سقط، مما جعل الأرض ترتجف.
ثم سقط، مما جعل الأرض ترتجف.
“في الحادية عشرة أو الثانية عشرة فقط، إستطاع ان يقتل أخانا المتدرب الاكبر؟ هل هناك مثل هذه الموهبة المتوحشة في العالم؟ حتى في مدرستنا لم يكن هناك وحش كهذا. على الأرجح، فقط تلك القبائل الأسطورية الأعلى تحت حماية الخالدين سيكون لديهم أشخاص كهذا” كان الستة في حالة رعب تام. في النهاية، لديهم خبرة واسعة.
“هوف….هوف…..هوف…..” وقف (نينج) هناك، تنفسه خشن نوعا ما. حدَّق إلى الجثة أمامه، عالِما كم كان هذا الشخص غير راغب في قبول الموت بهذه الطريقة، وكم كان محتارا عند موته. الأرجح أن هذا المتدرّب الأكبر ذو اللباس الأسود، في لحظة وفاته، كان لا يزال يحاول أن يفهم لماذا تعرض رأسه فجأة لهجوم. من هاجمه من الخلف؟
“ستة حمقى! تريدون أن تقارنوا أنفسكم بالسيد الشاب (جي نينج)!”
“لقد مات الأخ المتدرب الأكبر” نظر الرجال والنساء الستة واحدهم الى الآخر، فامتلأت عيونهم بالرهبة.
الإرادة السماوية. هذه كانت تقنية (نينج) القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد استخدامها، إذا لم يكن قادرا على قتل أعدائه بها، كان أعداؤه على الفور سيستعملون ختم داو للهروب على الفور. على الأرجح، بحلول ذلك الوقت، كان حتى تلميذ زيفو سيعرف أن (نينج) يملك قدرة سماوية. لذلك لم يكن يجب استخدامها باستخفاف، وعند استخدامها كان عليه قتل العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في التشكيلة، سمعت المتدرب الأكبر يقول أن السيد (جي نينج) الشاب لا يزال شاباً؟ السابع الأصغر، أنت على وشك الثلاثين من عمرك هذا العام أيمكن أن يكون هذا السيد الشاب (جي نينج) أصغر منك؟” تحدث الرجال والنساء الستة فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، 30 عاما تقريبا، لكنه يريد أن يقارن نفسه بالسيد (جي نينج)؟ أضحك كثيرا حتى أن معدتي تؤلمني”
في السابق، كان (نينج) يتشاجر معه وجهاً لوجه، لكن بسبب السم، لم يعد (نينج) قادراً على إضاعة الوقت. وهكذا إستخدم إرادته السماوية ليسيطر على الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قُتل من قبل شاب في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من العمر”
كان الاثنان على قدم المساواة من حيث القوة العامة. في معركة حياة أو موت، لا يمكن للمرء أن يكون مهملاً قليلاً. عندما حمل ذلك الحجر قوة غير محدودة وضرب رأس ذلك الرجل ذو الثياب السوداء، أصبحت تقنياته في استعمال العصا فوضوية. بطبيعة الحال، كانت النتيجة الوحيدة لذلك، هي طعن سيف (نينج) في جمجمة ذلك الرجل ذو الثياب السوداء.
“هاهاها……” بدأ (نينج) يضحك رافعا رأسه ويصرخ ببطولة “كل واحد منكم سيموت. مهما أتى الكثير، سأقتل الكثير! هاها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعاعان من ضوء السيف، أحداهما حجب المكّوك السداسي الطويل، في حين اخترق ضوء السيف الآخر وجه الرجل ذي الثياب السوداء، طاعنا مؤخرة جمجمته، حاملا بعض المادة الدماغية والدم!
في هذه اللحظة، كان (نينج) مجنوناً بشكل لا يقارن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان في ضائقة شديدة، وأفراد عشيرته حوصروا هنا. فرصة نجاته كانت ضئيلة جداً. أصبح (نينج) بشكل طبيعي أكثر جنوناً. قتله لعدوه جعله يشعر برضا لا يُضاهى.
فجأة……
كانت هناك حفر عميقة في كل مكان على الأرض، مع تناثر الصخور المحطمة في كل مكان. في نهاية المطاف، قبل هذا، كانت مبارزة (نينج) تعمل على تنشيط قوة العالم ذاته، في حين كان العدو أيضاً قوياً إلى حد لا يقارن. بطبيعة الحال، تحولت المنطقة المحيطة بهما إلى أنقاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا متأكدين أن هذا لم يكن صوت المتدرب الأكبر إذن … قد يكون صوت السيد الشاب المُحاصر (جي نينج).
“السم؟” شعر (نينج) بالفعل أن السم في جسده يتم طحنه ببطء بقوة الحياة الطبيعية في جسده والتي تم خلقها بالقوة القرمزية المشرقة. “يبدو أنه لا يزال لا يستطيع أن يفعل أي شيء ضد جسدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعاعان من ضوء السيف، أحداهما حجب المكّوك السداسي الطويل، في حين اخترق ضوء السيف الآخر وجه الرجل ذي الثياب السوداء، طاعنا مؤخرة جمجمته، حاملا بعض المادة الدماغية والدم!
كان (نينج) مختلفاً عن ذلك المتدرب ذو الثياب السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع حتى أن أبدأ في التعبير عن مدى دونيتكم”
لم يستطع الرجل ذو اللباس الأسود تحمل السم … لكن (نينج) تدرّب على تقنية تنقية جسد الإمبراطور رقم واحد، بينما وُلدت القوة السماوية القرمزية المشرقة من انصهار الشمس والقمر، في حين تشكل جسده من النار الحقيقية والماء الحقيقي. من حيث النوعية، جسده كان أقوى بمرات لا توصف من الأجسام الأخرى.
الضباب المنتشر الأبيض … شعر (نينج) بالمخدر ينتشر ويأكل كامل جسده.
“من الواضح أن قوة هذا الرجل ذو اللباس الأسود أكبر بكثير من قوة الرجل السابق. على الأرجح لديه مكانة عالية في هذا المكان ربما لديه بعض المعلومات عن هاته التشكيلة” بدأ (نينج) على عجل بتفتيش جثة الرجل ذي الثياب السوداء، لكن لسوء الحظ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف….هوف…..هوف…..” وقف (نينج) هناك، تنفسه خشن نوعا ما. حدَّق إلى الجثة أمامه، عالِما كم كان هذا الشخص غير راغب في قبول الموت بهذه الطريقة، وكم كان محتارا عند موته. الأرجح أن هذا المتدرّب الأكبر ذو اللباس الأسود، في لحظة وفاته، كان لا يزال يحاول أن يفهم لماذا تعرض رأسه فجأة لهجوم. من هاجمه من الخلف؟
“السم؟” شعر (نينج) بالفعل أن السم في جسده يتم طحنه ببطء بقوة الحياة الطبيعية في جسده والتي تم خلقها بالقوة القرمزية المشرقة. “يبدو أنه لا يزال لا يستطيع أن يفعل أي شيء ضد جسدي”
لم يكن تلميذ زيفو نفسه خبيراً في التشكيلات، كل ما فعله هو وضع الأعلام التشكيلية بطريقة رسمية جداً. لم يكن (نينج) قادراً بشكل طبيعي على إيجاد أي معلومات بخصوص هذا التشكيل على الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، لديه عدد لا بأس به من الأختام والزجاجات والاكسير” لقد جمعهم (نينج) كلهم لكن لم يكن لديه الوقت للتحقق منهم. أولاً، هو لم يجرؤ على سحب السدادات خوفاً من تسميمه، وثانياً، هو نفسه لم يكن يعرف شيئاً عن السموم. كان من الافضل له ان يقضي وقته في التركيز على التشكيل وزيادة قدراته في التشكيلات. كسر هذا التشكيل في أقرب وقت ممكن هو ما يهم.
“تعالوا! كل واحد منكم سيموت. مهما أتى الكثير، سأقتل الكثير!” ذلك الصوت الجامح المسعور كان مليئاً بالهيستيريا.
داخل الجبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدرستهم الخاصة مدرسة رئيسية.
كان الرجال والنساء الستة الذين يرتدون لباساً جميلاً، وفقاً لأوامر المتدرب الأكبر، يعذبون أشكال حياة زيانتيان هذه.
“هاهاها، مع تعامل متدربنا الأكبر شخصيا مع هذا، وفاة سيدكم الشاب (جي نينج) مؤكد”
“في التشكيلة، سمعت المتدرب الأكبر يقول أن السيد (جي نينج) الشاب لا يزال شاباً؟ السابع الأصغر، أنت على وشك الثلاثين من عمرك هذا العام أيمكن أن يكون هذا السيد الشاب (جي نينج) أصغر منك؟” تحدث الرجال والنساء الستة فيما بينهم.
“السم؟” شعر (نينج) بالفعل أن السم في جسده يتم طحنه ببطء بقوة الحياة الطبيعية في جسده والتي تم خلقها بالقوة القرمزية المشرقة. “يبدو أنه لا يزال لا يستطيع أن يفعل أي شيء ضد جسدي”
“ومع ذلك، لديه عدد لا بأس به من الأختام والزجاجات والاكسير” لقد جمعهم (نينج) كلهم لكن لم يكن لديه الوقت للتحقق منهم. أولاً، هو لم يجرؤ على سحب السدادات خوفاً من تسميمه، وثانياً، هو نفسه لم يكن يعرف شيئاً عن السموم. كان من الافضل له ان يقضي وقته في التركيز على التشكيل وزيادة قدراته في التشكيلات. كسر هذا التشكيل في أقرب وقت ممكن هو ما يهم.
بدأ ما يقارب مائة زيانتيان يسخرون ويضحكون عليهم.
كان أحد الرجال القريبين، المربوط في العمود، وهو رجل أصلع مغطى جسمه بالندوب، يصرخ عليهم قائلا “إن السيد (جي نينج) الشاب من عشيرة [جي] ربما لا يتجاوز عمره أحد عشر أو اثني عشر عاما هذا العام. مقارنةً به، أنتم كديدان على الأرض فيما هو كتنين في السماء!”
“أغلق فمك” على الفور، استعمل الخدم المجاورون الحديد الساخن لتعذيبه وإحراقه.
دونغ!
“لا أستطيع حتى أن أبدأ في التعبير عن مدى دونيتكم”
“ستة حمقى! تريدون أن تقارنوا أنفسكم بالسيد الشاب (جي نينج)!”
“لا أستطيع حتى أن أبدأ في التعبير عن مدى دونيتكم”
“هاها، 30 عاما تقريبا، لكنه يريد أن يقارن نفسه بالسيد (جي نينج)؟ أضحك كثيرا حتى أن معدتي تؤلمني”
بدأ ما يقارب مائة زيانتيان يسخرون ويضحكون عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف….هوف…..هوف…..” وقف (نينج) هناك، تنفسه خشن نوعا ما. حدَّق إلى الجثة أمامه، عالِما كم كان هذا الشخص غير راغب في قبول الموت بهذه الطريقة، وكم كان محتارا عند موته. الأرجح أن هذا المتدرّب الأكبر ذو اللباس الأسود، في لحظة وفاته، كان لا يزال يحاول أن يفهم لماذا تعرض رأسه فجأة لهجوم. من هاجمه من الخلف؟
“اضربوهم، اضربوهم!” صرخ الرجال والنساء الستة بغضب.
فجأة……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قُتل من قبل شاب في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من العمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعالوا! كل واحد منكم سيموت. مهما أتى الكثير، سأقتل الكثير!” ذلك الصوت الجامح المسعور كان مليئاً بالهيستيريا.
كان الاثنان على قدم المساواة من حيث القوة العامة. في معركة حياة أو موت، لا يمكن للمرء أن يكون مهملاً قليلاً. عندما حمل ذلك الحجر قوة غير محدودة وضرب رأس ذلك الرجل ذو الثياب السوداء، أصبحت تقنياته في استعمال العصا فوضوية. بطبيعة الحال، كانت النتيجة الوحيدة لذلك، هي طعن سيف (نينج) في جمجمة ذلك الرجل ذو الثياب السوداء.
“قُتل من قبل شاب في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من العمر”
“ماذا؟” تغيرت وجوه هؤلاء الستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (نينج) مختلفاً عن ذلك المتدرب ذو الثياب السوداء.
أجبرت قوة المكوك السداسي (نينج) على التراجع للخلف بخطوات متعددة، وكان هناك ثقب مباشر في جبين الرجل ذي الثياب السوداء، ولكن لم يكن من الممكن شفاؤه. انسوا أمره؛ لو تم ثقب جمجمة (نينج)، لمات هو أيضا بدون شك.
كانوا متأكدين أن هذا لم يكن صوت المتدرب الأكبر إذن … قد يكون صوت السيد الشاب المُحاصر (جي نينج).
ثم سقط، مما جعل الأرض ترتجف.
“أيمكن أن يكون أخونا المتدرب الأكبر قد مات؟” كانوا جميعا في حالة ذعر. مما لا شك فيه أن المتدرب الأكبر كان الأكثر قوة بين مجموعتهم. حتى لو لم يستخدم العديد من الخيارات الماكرة المتاحة له، فإنه لا يزال قوياً بشكل لا يقارن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ المتدرب الأكبر!”
“أغلق فمك” على الفور، استعمل الخدم المجاورون الحديد الساخن لتعذيبه وإحراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، 30 عاما تقريبا، لكنه يريد أن يقارن نفسه بالسيد (جي نينج)؟ أضحك كثيرا حتى أن معدتي تؤلمني”
“بسرعة، أدخل” حمل الصوت الصاخب الغضب داخله.
“الأخ المتدرب الأكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجال والنساء الستة يصيحون إلى الخارج، لكنّ أخوهم المتدرب الأكبر لم يستجب.
“أنت … أنت …” كانت لدى مستخدمي جسد الإمبراطور قوة حياة مذهلة، فسمحت للرجل الذي يلبس ثيابا سوداء أن يعيش لحظات قليلة اخيرة. حدق في (نينج)، وهو يكافح لفتح فمه. “أنت…..”
“إذا أردتم أن تجدوا اخاكم المتدرب الأكبر، عليكم الذهاب الى مملكة العالم السفلي!” رن ذلك الصوت الجامح الوقح من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرذاذ الأبيض في الزجاجة عبارة عن جوهر يُزال من الجثث ويتحول إلى شكل غازي. عندما يلامس الجسم، يغزوه بسرعة ويصهره في بركة سائلة! حتى هذا المتدرب الأكبر، الذي كان في ذروة زيانتيان نفسه، كان عليه أن يستخدم الترياق ضده. من الواضح أن الشاب الذي أمامه كان أضعف منه في القوة، وبناء على فهمه، فإن السيد (جي نينج) الشاب قد وصل مؤخرا إلى مستوى زيانتيان.
“لقد مات الأخ المتدرب الأكبر” نظر الرجال والنساء الستة واحدهم الى الآخر، فامتلأت عيونهم بالرهبة.
“قُتل من قبل شاب في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من العمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم لم يروا قط شخصا في الحادية عشرة او الثانية عشرة من عمره كان موهوبا جدا.
“في الحادية عشرة أو الثانية عشرة فقط، إستطاع ان يقتل أخانا المتدرب الاكبر؟ هل هناك مثل هذه الموهبة المتوحشة في العالم؟ حتى في مدرستنا لم يكن هناك وحش كهذا. على الأرجح، فقط تلك القبائل الأسطورية الأعلى تحت حماية الخالدين سيكون لديهم أشخاص كهذا” كان الستة في حالة رعب تام. في النهاية، لديهم خبرة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، 30 عاما تقريبا، لكنه يريد أن يقارن نفسه بالسيد (جي نينج)؟ أضحك كثيرا حتى أن معدتي تؤلمني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” تغيرت وجوه هؤلاء الستة.
تغير وجه (نينج). كانت هاته هي الحالة التي تطبق فيها الأستاذ صنع التلميذ! من قبل، توقع (نينج) أن تلميذ زيفو الذي يواجه لابد أن يكون خبير في السموم، وأن هذا التلميذ ذو الرداء الأسود أمامه يجب أن يكون خبير سموم أيضا.
كانت مدرستهم الخاصة مدرسة رئيسية.
بانغ!
لكنهم لم يروا قط شخصا في الحادية عشرة او الثانية عشرة من عمره كان موهوبا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كاكاكا …” بدأ لوح حديدي في وسط الجبل ينفتح ببطء، كاشفا ذلك النفق المظلم القاتم. كان في النفق بصيص من الضوء الأخضر المنبعث منه، تلك الهالة الباردة المشؤمة جعلت الرجال والنساء الستة يرتجفون.
“ولدي (جان)!” كان ذلك الصوت الصارخ يهتز “(جي نينج) هذا قتل ولدي (جان). سيموت، بالتأكيد سيموت!”
شعر الرجال والنساء الستة أن قلوبهم تهتز، أما بالنسبة لهؤلاء الخدم، فقد كانوا يرتجفون جميعا، لا أحد منهم يستطيع أن يتنبأ بما قد يفعله هذا الشخص عندما يغضب.
“(جي نينج) في الحادية عشر أو الثانية عشرة فقط؟ يا له من وحش. لو لم تكن حقيقة كونه عدواً، لأوصيته بالالتحاق بمدرستنا. لكنه قتل ابني (جان)! يجب أن يموت!” كان الصوت الصاخب مليئا بالكراهية. “تعال إلى هنا أيها السابع الأصغر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أَدخل؟” فوجئ الشاب الوسيم.
لم يدخل الكهف من قبل. كان الكهف منطقة محظورة.
“هاهاها، مع تعامل متدربنا الأكبر شخصيا مع هذا، وفاة سيدكم الشاب (جي نينج) مؤكد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدرستهم الخاصة مدرسة رئيسية.
“بسرعة، أدخل” حمل الصوت الصاخب الغضب داخله.
“بانغ!” كان الحجر، الذي غلّفه (نينج) بإرادته السماوية، يتحرك بسرعة مذهلة. كان الأمر كما لو أن مستخدما لجسد الإمبراطور في ذروة زيانتيان رماه بشراسة على رأسه بكل قوته.
كان الاثنان على قدم المساواة من حيث القوة العامة. في معركة حياة أو موت، لا يمكن للمرء أن يكون مهملاً قليلاً. عندما حمل ذلك الحجر قوة غير محدودة وضرب رأس ذلك الرجل ذو الثياب السوداء، أصبحت تقنياته في استعمال العصا فوضوية. بطبيعة الحال، كانت النتيجة الوحيدة لذلك، هي طعن سيف (نينج) في جمجمة ذلك الرجل ذو الثياب السوداء.
“أيمكن أن يكون أخونا المتدرب الأكبر قد مات؟” كانوا جميعا في حالة ذعر. مما لا شك فيه أن المتدرب الأكبر كان الأكثر قوة بين مجموعتهم. حتى لو لم يستخدم العديد من الخيارات الماكرة المتاحة له، فإنه لا يزال قوياً بشكل لا يقارن.
“حاضر” لم يجرؤ الشاب الوسيم على التردد أكثر من ذلك. سار مسرعا نحو النفق الاسود، ثم قفز الى داخل الكهف.
“في الحادية عشرة أو الثانية عشرة فقط، إستطاع ان يقتل أخانا المتدرب الاكبر؟ هل هناك مثل هذه الموهبة المتوحشة في العالم؟ حتى في مدرستنا لم يكن هناك وحش كهذا. على الأرجح، فقط تلك القبائل الأسطورية الأعلى تحت حماية الخالدين سيكون لديهم أشخاص كهذا” كان الستة في حالة رعب تام. في النهاية، لديهم خبرة واسعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
