الفصل السابع
الفصل السابع:
لقد مكثوا في الشجيرات الهادئة لفترة قصيرة عندما أصبح صوت الخطوات أعلى و أعلى تدريجيا. فكرت يو ياو في الأمر ، ثم همست لتيان شياو ، “أنت إختبئ هنا. لا تتحرك سأذهب لجذبهم بعيدا عن هنا …”
بعد أن هربوا إلى غابة كثيفة ، جرت يو ياو تيان شياو إلى بعض الشجيرات الكثيفة حيث إختبؤوا. كان هناك الكثير من الناس يسعون خلفهم و لم تكن أقدام تيان شياو رشيقة ، لذلك حتى لو إستمروا للأمام كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك ، فسوف يتم القبض عليهم فقط. بالتالي ، قد يختبئون أيضا في منطقة مخفية ، و ينتظرون فرصة للقيام بحركتهم.
الفصل السابع:
لقد مكثوا في الشجيرات الهادئة لفترة قصيرة عندما أصبح صوت الخطوات أعلى و أعلى تدريجيا. فكرت يو ياو في الأمر ، ثم همست لتيان شياو ، “أنت إختبئ هنا. لا تتحرك سأذهب لجذبهم بعيدا عن هنا …”
أصبحت يو ياو ضائعة في أفكارها لفترة طويلة. لكن عندما سمعت أن الخطوات أصبحت أقرب حتى ، صرت على أسنانها و وافقت بينما تقفز بعيدا.
قبل أن تتمكن من الإنتهاء ، أمسك تيان شياو يدها. “لا!”
سحبت يو ياو يدها من قبضته. “لن أكون قادرة على الركض بسرعة إذا جئت معي. على الرغم من أن قدرات فنون القتال خاصتهم عالية ، إلا أن التشينغقونغ الخاصة بهم لن تكون بالضرورة قوية بقدر خاصتي. سأذهب لجذبهم بعيدا ، و يمكنك إنتظاري هنا. عندما أعود ، سأعود بالتأكيد للبحث عنك.”
لماذا…
تيان شياو لا يزال ينظر إليها بثبات. تعهدت يو ياو قائلة: “إذا كنت أخدعك ، عندها سوف أعاني بالتأكيد من موت بائس!” عندها فقط تركها تيان شياو بلطف. مع ذلك ، عندما كانت يو ياو على وشك المغادرة مجددا ، كان لا يزال قادرا على تأخيرها ، عندما تمكن من الوصول إلى أمامها. لقد أخرج لسانه و لعق شفتيها ، و قال: “لقد دمرت براءتك في كل من السجن ، و الآن. في المستقبل ، يمكنك فقط أن تكوني زوجتي! لابد لكِ من أن تعودي و تجديني! و إلا … و إلا … “كان عليه أن يفكر لفترة طويلة. “و إلا لن أتزوجك!”
في منتصف الغابة ، بدأت الخطوات المحطمة في الظهور من كل مكان من حولهم. قلب يو ياو فكر بصمت حول ما يمكن أن يحدث إذا لم تستطع الهرب … في خضم صراعها الداخلي ، رن تصفير مفاجئ ، و من بعيد ، أمكنها سماع أصوات ضجة.
أصبحت يو ياو ضائعة في أفكارها لفترة طويلة. لكن عندما سمعت أن الخطوات أصبحت أقرب حتى ، صرت على أسنانها و وافقت بينما تقفز بعيدا.
لم تمر و لو لحظة أخرى حتى بدأت أصوات قتال يد ليد في الظهور من كل مكان. عانقت يو ياو تيان شياو الفاقد للوعي و هي تنتظر بصمت النتيجة. لأنه الآن ، بإستثناء الإنتظار ، لم تكن تستطيع فعل أي شيء آخر.
مع ذلك ، في اللحظة التي قفزت فيها إلى الأمام ، قسم سهم حاد الهواء. يو ياو إلتوت في الهواء ، و تمكنت من تفادي السهم. جاء سهم ثان بعد ذلك ، و لأن يو ياو لم تكتسب بعد موطئ قدم قوي ، كان عليها أن تتفادى هذا السهم بأفضل ما يمكنها. ظهر خط أحمر على وجهها. وجه تيان شياو أصبح أبيض ، و كما لو كان هو نفسه الذي تم جرحه ، فقد قفز و بسرعة ركض إلى جانب يو ياو.
بعد أن هربوا إلى غابة كثيفة ، جرت يو ياو تيان شياو إلى بعض الشجيرات الكثيفة حيث إختبؤوا. كان هناك الكثير من الناس يسعون خلفهم و لم تكن أقدام تيان شياو رشيقة ، لذلك حتى لو إستمروا للأمام كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك ، فسوف يتم القبض عليهم فقط. بالتالي ، قد يختبئون أيضا في منطقة مخفية ، و ينتظرون فرصة للقيام بحركتهم.
سهم ثالث كان يستهدف ظهر يو ياو. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك كان تيان شياو قد إندفع على عجل خلفها ، سمعت صوت سهم يدخل العظم. لم يقل تيان شياو كلمة بينما رقد على الأرض ، السهم في صدره ، إخترقه تماما تقريبا. نظرت يو ياو ورائها ، و شعرت فقط بقلبها يصبح باردا.
من الواضح أنها كانت دائما راغبة في التخلص منه. لم تعامله أبدا معاملة حسنة ، إذا لماذا …
لماذا…
لقد مكثوا في الشجيرات الهادئة لفترة قصيرة عندما أصبح صوت الخطوات أعلى و أعلى تدريجيا. فكرت يو ياو في الأمر ، ثم همست لتيان شياو ، “أنت إختبئ هنا. لا تتحرك سأذهب لجذبهم بعيدا عن هنا …”
متى عاملته بشكل جيد بما يكفي لجعلها تستحق معاملته لها هكذا؟
قبل أن تتمكن من الإنتهاء ، أمسك تيان شياو يدها. “لا!”
من الواضح أنها كانت دائما راغبة في التخلص منه. لم تعامله أبدا معاملة حسنة ، إذا لماذا …
لماذا…
جثمت يو ياو أرضا لفحص جروح تيان شياو. أصيب بجروح بالغة ، لذا هو يحتاج إلى العلاج على الفور ، لكن …
بعد أن هربوا إلى غابة كثيفة ، جرت يو ياو تيان شياو إلى بعض الشجيرات الكثيفة حيث إختبؤوا. كان هناك الكثير من الناس يسعون خلفهم و لم تكن أقدام تيان شياو رشيقة ، لذلك حتى لو إستمروا للأمام كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك ، فسوف يتم القبض عليهم فقط. بالتالي ، قد يختبئون أيضا في منطقة مخفية ، و ينتظرون فرصة للقيام بحركتهم.
في منتصف الغابة ، بدأت الخطوات المحطمة في الظهور من كل مكان من حولهم. قلب يو ياو فكر بصمت حول ما يمكن أن يحدث إذا لم تستطع الهرب … في خضم صراعها الداخلي ، رن تصفير مفاجئ ، و من بعيد ، أمكنها سماع أصوات ضجة.
أصبحت يو ياو ضائعة في أفكارها لفترة طويلة. لكن عندما سمعت أن الخطوات أصبحت أقرب حتى ، صرت على أسنانها و وافقت بينما تقفز بعيدا.
لم تمر و لو لحظة أخرى حتى بدأت أصوات قتال يد ليد في الظهور من كل مكان. عانقت يو ياو تيان شياو الفاقد للوعي و هي تنتظر بصمت النتيجة. لأنه الآن ، بإستثناء الإنتظار ، لم تكن تستطيع فعل أي شيء آخر.
لم تمر و لو لحظة أخرى حتى بدأت أصوات قتال يد ليد في الظهور من كل مكان. عانقت يو ياو تيان شياو الفاقد للوعي و هي تنتظر بصمت النتيجة. لأنه الآن ، بإستثناء الإنتظار ، لم تكن تستطيع فعل أي شيء آخر.
في وقت لاحق ، بدا كأن الكثير من الناس قد قدموا ، و يبدو أيضا أنهم على دراية وثيقة بهذه المنطقة. لم تدم أصوات القتال المباشر إلا لفترة قصيرة قبل أن يعم الهدوء مرة أخرى. بعد إنتهائها ، مشى رجل يرتدي درعا خفيفا لإلقاء نظرة عليهم. عندها قال أحد ما خلفه ، “بسرعة ، دعي الرئيس يلقي نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى عاملته بشكل جيد بما يكفي لجعلها تستحق معاملته لها هكذا؟
خطوات تخشخش على الأخشاب إقتربت ببطء ، بيننا عدة مئات من الرجال الذين يرتدون دروعا خفيفة قد حاصروا الثنائي. صرخ شخص ما ، “لقد أتى الزعيم!” الجميع بصمت إبتعدوا عن الطريق و خلقوا مسارا لهذا الشخص. رجل عجوز مع تجاعيد إتجه إليهم بينما يترنح ، مرتديا ثيابا زرقاء. ترنحت خطواته نحوهم بدون صبر. عندما رأى تيان شياو بين ذراعي يو ياو ، سقطت الدموع على الفور من عيني الرجل العجوز. “ولي العهد! ولي عهد أمة وو! “سقط على ركبتيه ، و ثنى رأسه للتحية. “إرادة السماء سمحت لولي العهد بالعودة! هذه ثروتنا العظيمة! لدينا الأمل للإنتقام لأمتنا! نحن لدينا الأمل!” صرخاته جعلت الألف رجل يركعون على ركبهم مع رؤوسهم منحنية ، و صرخوا ، “نحن نرحب بكل إحترام بولي العهد! نحن لدينا الأمل!”
بعد أن هربوا إلى غابة كثيفة ، جرت يو ياو تيان شياو إلى بعض الشجيرات الكثيفة حيث إختبؤوا. كان هناك الكثير من الناس يسعون خلفهم و لم تكن أقدام تيان شياو رشيقة ، لذلك حتى لو إستمروا للأمام كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك ، فسوف يتم القبض عليهم فقط. بالتالي ، قد يختبئون أيضا في منطقة مخفية ، و ينتظرون فرصة للقيام بحركتهم.
نظرت يو ياو إلى محيطها بشكل فارغ ، و عيناها تسقطان على وجه تيان شياو مرة أخرى. عرفت أن هذا الرجل لن يعود نفس الطفل الذي كان عليه ذات مرة من قبل.
من الواضح أنها كانت دائما راغبة في التخلص منه. لم تعامله أبدا معاملة حسنة ، إذا لماذا …
خطوات تخشخش على الأخشاب إقتربت ببطء ، بيننا عدة مئات من الرجال الذين يرتدون دروعا خفيفة قد حاصروا الثنائي. صرخ شخص ما ، “لقد أتى الزعيم!” الجميع بصمت إبتعدوا عن الطريق و خلقوا مسارا لهذا الشخص. رجل عجوز مع تجاعيد إتجه إليهم بينما يترنح ، مرتديا ثيابا زرقاء. ترنحت خطواته نحوهم بدون صبر. عندما رأى تيان شياو بين ذراعي يو ياو ، سقطت الدموع على الفور من عيني الرجل العجوز. “ولي العهد! ولي عهد أمة وو! “سقط على ركبتيه ، و ثنى رأسه للتحية. “إرادة السماء سمحت لولي العهد بالعودة! هذه ثروتنا العظيمة! لدينا الأمل للإنتقام لأمتنا! نحن لدينا الأمل!” صرخاته جعلت الألف رجل يركعون على ركبهم مع رؤوسهم منحنية ، و صرخوا ، “نحن نرحب بكل إحترام بولي العهد! نحن لدينا الأمل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات