في المرة القادمة بالتأكيد
الفصل 9.2 – في المرة القادمة بالتأكيد
هذه المرة ، جاء دور أوبراين للإمساك بيد لايكنار بإحكام ، ومنعها من الانزلاق بعيدًا. كانت يده اليسرى التي كانت تمسك برأس لايكنار مليئة بإحساس دافئ ورطب ، لكن أوبراين لم يجرؤ على النظر في هذا الاتجاه!
بعد عشرين دقيقة ، اختفى الجزء الأخير من الضوء في الموعد المحدد في الأفق. غرقت المدينة الهائلة المهجورة بالكامل في الظلام.
لم تكن لعبة المطاردة سهلة. تم تبديل كل من دور الصياد والفريسة باستمرار.
في زقاق صغير ، رفع لايكنار رأسه وحدق في صمت تجاه المباني الشاهقة على جانبيه. وقف أوبراين إلى جانبه ، ولم يتمكن وجهه أخيرًا من تغطية إجهاده على الرغم من الابتسامة الخافتة على وجهه. حتى لي جاولي الذي كان لديه أقل عبء شعر أنه أصبح من الصعب التحرك.
لكن هذه الطلقة كانت تستهدف لايكنار .
لم تكن لعبة المطاردة سهلة. تم تبديل كل من دور الصياد والفريسة باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، دخل عقل لايكنار في حالة قلق شديدة ، فضلاً عن حالة من الهدوء الشديد. بدا أنه كان قادرًا على رؤية تلك الرصاصة وهي تدور عند وصولها ، بالإضافة إلى أثر النار الذي يمكن تمييزه بشكل ضعيف حول الرصاصة الناجمة عن الاحتكاك السريع بالهواء. ثم اختفت من مجال رؤيته.
كان على كل شخص أن يظل يقظًا ضد الرصاص الذي يمكن أن يصل من أي اتجاه. على الرغم من أن سو أطلق رصاصة واحدة فقط طوال هذا الوقت وألقى فخًا واحدًا فقط ، إلا أن الموقف المتوتر باستمرار كان يستنفد بسرعة قوة الجميع. عندما تم إطلاق هذه الطلقة ، بدا أن عقل أوبراين قد أصبح مرهقًا للغاية ، كما تم استهلاك جزء كبير من قوته أيضًا. من كان يعرف كم عدد الرصاص الذي يمكنه صدها؟
الترجمة: Hunter
في الليل ، كانت المدينة مثل وحش مظلم هائل. كان الأمر كما لو كان يمكن أن ينهار في أي لحظة ويسحق الجميع في لحم مفروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تجولوا بالفعل في هذه المدينة التي تشبه المتاهة طوال النهار والليل.
بعد عشرين دقيقة ، اختفى الجزء الأخير من الضوء في الموعد المحدد في الأفق. غرقت المدينة الهائلة المهجورة بالكامل في الظلام.
تسلل التعب إلى عقل لايكنار مثل الكرمة ، وكانت تلك الكرمة تمد أغصانها ببطء في كل زاوية. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها لايكنار أن المجد الذي سيحصل عليه من أسر سو لم يعد جذابًا كما كان في البداية. بالمقارنة مع الآفاق المستقبلية العظيمة التي يمكن أن يتلقاها ، بدا الخطر على حياته أكثر واقعية. خلال المطاردة السابقة ، على الرغم من أنه كان صعبًا للغاية وكان كل كيلومتر أقرب إلى هدفهم بمثابة نصر صغير ، فقد ظل دائمًا واثقًا من دعم قوة مجموعته. قد يشعر الآخرون بالخوف ، لكن الاشخاص من راكب التنين الاسود لن يشعروا بالخوف ، كل عضو عادي في راكب التنين الاسود خضع لتدريب صارم ضد القناصة. قد يكون سو أخطر بكثير من القناص العادي ، لكن مع وجود قوات أوبراين هنا ، لا يزال لديهم الموارد لمطاردته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد هدير إلى الخارج لمن يعرف إلى أي مدى كان ، وتردد صداه في جميع أنحاء ناطحات السحاب الشاهقة. إذا لم يرها أحد بأنفسهم ، فمن كان يظن أن هذا الجسم الناعم يمكنه إطلاق مثل هذا الحجم الهائل من الصوت!
الآن ، كانت فريستهم في متناول اليد تقريبًا. بدت هذه المدينة الهائلة وكأنها مليئة بهالة سو ، ولا يبدو أنه لديه أي نية للمغادرة ، ولكن …
عندما استدار لايكنار ، ما رآه كان وجه أوبراين الشاحب. أثار هذا طموحه الأخير.
بعد عشرين دقيقة ، اختفى الجزء الأخير من الضوء في الموعد المحدد في الأفق. غرقت المدينة الهائلة المهجورة بالكامل في الظلام.
“قد تكون على حق. دعنا نغادر هذا المكان الآن ونطلب مساعدة المقر “. كانت ابتسامة لايكنار قسرية بعض الشيء. الآن بعد أن استنفدت قوتهم وأصبحت أذهانهم على وشك الانهيار ، بدأوا أخيرًا يندمون على الطاقة التي أهدروها في موطن كيه 7 ومقر الصقر. في ذلك الوقت ، كانت الطاقة المستخدمة لإشعال النيران في هؤلاء اللاجئين الاستفزازيين أو حتى المخادعين تبدو غير ذات أهمية ، حيث يمكن فقط لبضع ساعات من الراحة استعادتها تمامًا. ومع ذلك ، كيف كانوا يتوقعون أنهم لن يحصلوا حتى على متسع من الوقت للراحة خلال الأيام والليالي القليلة القادمة؟ على الرغم من أن قوتهم البشرية كانت كافية ، ومن الناحية النظرية ، لا ينبغي أن تكون مشكلة في تناوب الرجال الواقفين ، فإن قدرة القنص التي أظهرها سو جعلتهم لا يجرؤون على الدخول في حالة نوم عميقة. تحت ظل الفوهة من هذا القبيل ، حتى رفاقهم في السلاح أصبحوا غير موثوقين على الإطلاق. في الوقت الحالي ، كانت كل ذرة من القوة والطاقة ثمينة للغاية.
عندما استدار لايكنار ، ما رآه كان وجه أوبراين الشاحب. أثار هذا طموحه الأخير.
بالتفكير في الوراء ، حتى الإثارة الشديدة والإثارة لتعذيب هؤلاء الناس كانت مضيعة كبيرة للطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تكون على حق. دعنا نغادر هذا المكان الآن ونطلب مساعدة المقر “. كانت ابتسامة لايكنار قسرية بعض الشيء. الآن بعد أن استنفدت قوتهم وأصبحت أذهانهم على وشك الانهيار ، بدأوا أخيرًا يندمون على الطاقة التي أهدروها في موطن كيه 7 ومقر الصقر. في ذلك الوقت ، كانت الطاقة المستخدمة لإشعال النيران في هؤلاء اللاجئين الاستفزازيين أو حتى المخادعين تبدو غير ذات أهمية ، حيث يمكن فقط لبضع ساعات من الراحة استعادتها تمامًا. ومع ذلك ، كيف كانوا يتوقعون أنهم لن يحصلوا حتى على متسع من الوقت للراحة خلال الأيام والليالي القليلة القادمة؟ على الرغم من أن قوتهم البشرية كانت كافية ، ومن الناحية النظرية ، لا ينبغي أن تكون مشكلة في تناوب الرجال الواقفين ، فإن قدرة القنص التي أظهرها سو جعلتهم لا يجرؤون على الدخول في حالة نوم عميقة. تحت ظل الفوهة من هذا القبيل ، حتى رفاقهم في السلاح أصبحوا غير موثوقين على الإطلاق. في الوقت الحالي ، كانت كل ذرة من القوة والطاقة ثمينة للغاية.
بينما كان سو مختبئًا في الظلام ، كان مثل الذئب الماكر ، ينتظر بفريسته أن تتعب. مما لا شك فيه كان من المفترض أن يكون سو المصاب بجروح بالغة قد سقط أمام الأشخاص من راكب التنين الاسود المدربين تدريباً صارماً ، بعد هذه اللعبة من المطاردة ذهابًا وإيابًا، أول من ظهرت عليه علامات الانهيار كان لايكنار وجنوده!
تحركت الجماعة بصمت في الظلام. بصرف النظر عن لايكنار ، بدا أن جميع المرؤوسين قد استرخوا . بعد التقاطع أمامهم كانوا على حافة المدينة حيث يمكنهم العثور على مكان آمن لإقامة المعسكر وأيضًا الاتصال بمقر راكب التنين الاسود للحصول على المساعدة. بعد تجربة مثابرة ومهارة سو ، اعتقد جميع المرؤوسين أنه فقط من خلال مجيء المستوى الاعلى من راكب التنين الاسود هنا سيكون هناك إمكانية لالتقاط هذا الوجود الماكر.
كان من الممكن أن ينهار سو بعد دقيقة أخرى ويستسلم ، لكن هذا الاحتمال لم يعد موجودًا.
من داخل كومة من القمامة على بعد عشرة أمتار ، دخل ظل أسود خافت برشاقة إلى قطار الانفاق القريب واختفى في الممرات شديدة السواد.
تحركت الجماعة بصمت في الظلام. بصرف النظر عن لايكنار ، بدا أن جميع المرؤوسين قد استرخوا . بعد التقاطع أمامهم كانوا على حافة المدينة حيث يمكنهم العثور على مكان آمن لإقامة المعسكر وأيضًا الاتصال بمقر راكب التنين الاسود للحصول على المساعدة. بعد تجربة مثابرة ومهارة سو ، اعتقد جميع المرؤوسين أنه فقط من خلال مجيء المستوى الاعلى من راكب التنين الاسود هنا سيكون هناك إمكانية لالتقاط هذا الوجود الماكر.
بينما كان سو مختبئًا في الظلام ، كان مثل الذئب الماكر ، ينتظر بفريسته أن تتعب. مما لا شك فيه كان من المفترض أن يكون سو المصاب بجروح بالغة قد سقط أمام الأشخاص من راكب التنين الاسود المدربين تدريباً صارماً ، بعد هذه اللعبة من المطاردة ذهابًا وإيابًا، أول من ظهرت عليه علامات الانهيار كان لايكنار وجنوده!
كانت المدينة المهجورة مليئة بقطع كبيرة من الإسمنت ، وأعمدة حديدية بارزة بشكل عشوائي ، وأعطال جيولوجية على طول الطريق. بدا كل شيء شريرًا بشكل خاص في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، دخل عقل لايكنار في حالة قلق شديدة ، فضلاً عن حالة من الهدوء الشديد. بدا أنه كان قادرًا على رؤية تلك الرصاصة وهي تدور عند وصولها ، بالإضافة إلى أثر النار الذي يمكن تمييزه بشكل ضعيف حول الرصاصة الناجمة عن الاحتكاك السريع بالهواء. ثم اختفت من مجال رؤيته.
رفرفة رفرفة رفرفة ! طارت مجموعة كبيرة من الخفافيش العملاقة من المدينة البعيدة. يبدو أنهم قد فوجئوا بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، حلقت أعداد كبيرة منهم عبر السماء فوق لايكنار . يبدو أن الليلة التي كانت في الأصل شبه حالكة السواد قد تم تغطيتها بالكامل الآن.
نظر المرؤوسون إلى بعضهم البعض في فزع. لم يتمكنوا من فهم المعنى الكامن وراء صرخة غضب أوبراين.
تحطم
على بعد أقل من عشرة أمتار من موقع لايكنار ، سقطت قطعة من الخرسانة بحجم ظفر وتدحرجت على كومة من التراب والقمامة المهجورة.
رفرفة رفرفة رفرفة ! طارت مجموعة كبيرة من الخفافيش العملاقة من المدينة البعيدة. يبدو أنهم قد فوجئوا بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، حلقت أعداد كبيرة منهم عبر السماء فوق لايكنار . يبدو أن الليلة التي كانت في الأصل شبه حالكة السواد قد تم تغطيتها بالكامل الآن.
توقف لايكنار فجأة عن خطواته. عندما استدار ، رأى شرارة رائعة على بعد عشرة أمتار!
كان من الممكن أن ينهار سو بعد دقيقة أخرى ويستسلم ، لكن هذا الاحتمال لم يعد موجودًا.
في هذه اللحظة ، دخل عقل لايكنار في حالة قلق شديدة ، فضلاً عن حالة من الهدوء الشديد. بدا أنه كان قادرًا على رؤية تلك الرصاصة وهي تدور عند وصولها ، بالإضافة إلى أثر النار الذي يمكن تمييزه بشكل ضعيف حول الرصاصة الناجمة عن الاحتكاك السريع بالهواء. ثم اختفت من مجال رؤيته.
“في الواقع بين الحاجبين …” لا يزال لايكنار لديه الوقت لإنتاج هذه الفكرة ، ولكن لسوء الحظ ، كان مستوى وعيه أعلى بكثير من قدرة جسده على الرد. عندما حلقت الرصاصة من على بعد عشرة أمتار ، لم يكن جسد لايكنار قادرًا تمامًا على تجنبها.
بينما كان سو مختبئًا في الظلام ، كان مثل الذئب الماكر ، ينتظر بفريسته أن تتعب. مما لا شك فيه كان من المفترض أن يكون سو المصاب بجروح بالغة قد سقط أمام الأشخاص من راكب التنين الاسود المدربين تدريباً صارماً ، بعد هذه اللعبة من المطاردة ذهابًا وإيابًا، أول من ظهرت عليه علامات الانهيار كان لايكنار وجنوده!
مرت الرصاصة عبر جبين لايكنار ، ثم خرجت من مؤخرة رأسه. دفعت الطاقة الحركية الهائلة رأسه إلى الوراء ، وعندما اصطدمت بأحد المرؤوسين ، تمزقت أذنه بأكملها ، مما تسبب في تدفق الدماء على الفور مثل الشلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المدينة المهجورة مليئة بقطع كبيرة من الإسمنت ، وأعمدة حديدية بارزة بشكل عشوائي ، وأعطال جيولوجية على طول الطريق. بدا كل شيء شريرًا بشكل خاص في الظلام.
أذهل التغيير المفاجئ الجميع هنا!
هذه المرة ، جاء دور أوبراين للإمساك بيد لايكنار بإحكام ، ومنعها من الانزلاق بعيدًا. كانت يده اليسرى التي كانت تمسك برأس لايكنار مليئة بإحساس دافئ ورطب ، لكن أوبراين لم يجرؤ على النظر في هذا الاتجاه!
من داخل كومة من القمامة على بعد عشرة أمتار ، دخل ظل أسود خافت برشاقة إلى قطار الانفاق القريب واختفى في الممرات شديدة السواد.
أذهل التغيير المفاجئ الجميع هنا!
كان لايكنار لا يزال واقفًا هناك ، محافظا على وضعه الواقف ثم تراجع ببطء إلى الوراء.
لقد تجولوا بالفعل في هذه المدينة التي تشبه المتاهة طوال النهار والليل.
تمسكت يد دافئة ومرتجفة بجسد لايكنار وأراحته برفق على الأرض. حدق لايكنار بهدوء في سماء الليل ، ووصلت يده اليمنى ببطء إلى الأعلى ، كما لو كان يحاول الإمساك بشيء ما.
أمسك أوبراين بيد لايكنار . جاء تلميح من العزاء فوق عينيه ، وأمسكت يده اليمنى بإحكام مثل شخص غارق يمسك بقطعة من القش. فتح فمه وأراد أن يقول شيئًا ما ، ولكن في هذا الوقت ، اختفى التعبير في عينيه فجأة. فقدت يده اليمنى قوتها تدريجياً.
أمسك أوبراين بيد لايكنار . جاء تلميح من العزاء فوق عينيه ، وأمسكت يده اليمنى بإحكام مثل شخص غارق يمسك بقطعة من القش. فتح فمه وأراد أن يقول شيئًا ما ، ولكن في هذا الوقت ، اختفى التعبير في عينيه فجأة. فقدت يده اليمنى قوتها تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد هدير إلى الخارج لمن يعرف إلى أي مدى كان ، وتردد صداه في جميع أنحاء ناطحات السحاب الشاهقة. إذا لم يرها أحد بأنفسهم ، فمن كان يظن أن هذا الجسم الناعم يمكنه إطلاق مثل هذا الحجم الهائل من الصوت!
هذه المرة ، جاء دور أوبراين للإمساك بيد لايكنار بإحكام ، ومنعها من الانزلاق بعيدًا. كانت يده اليسرى التي كانت تمسك برأس لايكنار مليئة بإحساس دافئ ورطب ، لكن أوبراين لم يجرؤ على النظر في هذا الاتجاه!
طار شعر أوبراين الرمادي فجأة إلى أعلى ، واندفع غاضبًا نحو الظلام ، “ألم أكن أنا الشخص الذي كنت ستقتله ؟! أنت كاذب! “
تردد هدير إلى الخارج لمن يعرف إلى أي مدى كان ، وتردد صداه في جميع أنحاء ناطحات السحاب الشاهقة. إذا لم يرها أحد بأنفسهم ، فمن كان يظن أن هذا الجسم الناعم يمكنه إطلاق مثل هذا الحجم الهائل من الصوت!
كان على كل شخص أن يظل يقظًا ضد الرصاص الذي يمكن أن يصل من أي اتجاه. على الرغم من أن سو أطلق رصاصة واحدة فقط طوال هذا الوقت وألقى فخًا واحدًا فقط ، إلا أن الموقف المتوتر باستمرار كان يستنفد بسرعة قوة الجميع. عندما تم إطلاق هذه الطلقة ، بدا أن عقل أوبراين قد أصبح مرهقًا للغاية ، كما تم استهلاك جزء كبير من قوته أيضًا. من كان يعرف كم عدد الرصاص الذي يمكنه صدها؟
نظر المرؤوسون إلى بعضهم البعض في فزع. لم يتمكنوا من فهم المعنى الكامن وراء صرخة غضب أوبراين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لايكنار لا يزال واقفًا هناك ، محافظا على وضعه الواقف ثم تراجع ببطء إلى الوراء.
كان الأمر كما لو أن أوبراين يستطيع أن يرى من خلال سماء الليل اللامحدودة ويرى سو يضحك ببرود ويسخر من براءته. لقد حافظ دائمًا على تصوره عند حوالي 500-800 متر ، حيث كانت هذه هي المسافة المثلى التي سيطلق منها القناص ، ومع ذلك لم يتوقع أبدًا أن سو كان يختبئ بالفعل في طريق مغادرتهم ، علاوة على ذلك ، كان ينتظر حتى وصلوا إلى مسافة عشرة أمتار قبل إطلاق النار. . بغض النظر عن مدى قوة القدرات الدفاعية للفرد ، فإنهم لا يزالون بحاجة إلى وقت لتفعيلها. إذا كانت هذه الطلقة تستهدف أوبراين ، فلن يتمكن بالمثل من منعها. على الرغم من أنه لم يكن سيموت ، إلا أنه كان سيصاب على الأقل بجروح خطيرة.
تحركت الجماعة بصمت في الظلام. بصرف النظر عن لايكنار ، بدا أن جميع المرؤوسين قد استرخوا . بعد التقاطع أمامهم كانوا على حافة المدينة حيث يمكنهم العثور على مكان آمن لإقامة المعسكر وأيضًا الاتصال بمقر راكب التنين الاسود للحصول على المساعدة. بعد تجربة مثابرة ومهارة سو ، اعتقد جميع المرؤوسين أنه فقط من خلال مجيء المستوى الاعلى من راكب التنين الاسود هنا سيكون هناك إمكانية لالتقاط هذا الوجود الماكر.
لكن هذه الطلقة كانت تستهدف لايكنار .
توقف لايكنار فجأة عن خطواته. عندما استدار ، رأى شرارة رائعة على بعد عشرة أمتار!
وضع أوبراين برفق لايكنار أسفل. ثم وقف فجأة وركض نحو النفق تحت الأرض شديد السواد! بمجرد أن بذل بعض القوة ، تحول جسده على الفور إلى قطعة خفيفة من الدخان وسافر بسرعة لا تبدو أبطأ قليلاً من سو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد هدير إلى الخارج لمن يعرف إلى أي مدى كان ، وتردد صداه في جميع أنحاء ناطحات السحاب الشاهقة. إذا لم يرها أحد بأنفسهم ، فمن كان يظن أن هذا الجسم الناعم يمكنه إطلاق مثل هذا الحجم الهائل من الصوت!
لم تكن لعبة المطاردة سهلة. تم تبديل كل من دور الصياد والفريسة باستمرار.
طار شعر أوبراين الرمادي فجأة إلى أعلى ، واندفع غاضبًا نحو الظلام ، “ألم أكن أنا الشخص الذي كنت ستقتله ؟! أنت كاذب! “
لقد تجولوا بالفعل في هذه المدينة التي تشبه المتاهة طوال النهار والليل.
لم تكن لعبة المطاردة سهلة. تم تبديل كل من دور الصياد والفريسة باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطم
كان الأمر كما لو أن أوبراين يستطيع أن يرى من خلال سماء الليل اللامحدودة ويرى سو يضحك ببرود ويسخر من براءته. لقد حافظ دائمًا على تصوره عند حوالي 500-800 متر ، حيث كانت هذه هي المسافة المثلى التي سيطلق منها القناص ، ومع ذلك لم يتوقع أبدًا أن سو كان يختبئ بالفعل في طريق مغادرتهم ، علاوة على ذلك ، كان ينتظر حتى وصلوا إلى مسافة عشرة أمتار قبل إطلاق النار. . بغض النظر عن مدى قوة القدرات الدفاعية للفرد ، فإنهم لا يزالون بحاجة إلى وقت لتفعيلها. إذا كانت هذه الطلقة تستهدف أوبراين ، فلن يتمكن بالمثل من منعها. على الرغم من أنه لم يكن سيموت ، إلا أنه كان سيصاب على الأقل بجروح خطيرة.
عندما استدار لايكنار ، ما رآه كان وجه أوبراين الشاحب. أثار هذا طموحه الأخير.
تسلل التعب إلى عقل لايكنار مثل الكرمة ، وكانت تلك الكرمة تمد أغصانها ببطء في كل زاوية. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها لايكنار أن المجد الذي سيحصل عليه من أسر سو لم يعد جذابًا كما كان في البداية. بالمقارنة مع الآفاق المستقبلية العظيمة التي يمكن أن يتلقاها ، بدا الخطر على حياته أكثر واقعية. خلال المطاردة السابقة ، على الرغم من أنه كان صعبًا للغاية وكان كل كيلومتر أقرب إلى هدفهم بمثابة نصر صغير ، فقد ظل دائمًا واثقًا من دعم قوة مجموعته. قد يشعر الآخرون بالخوف ، لكن الاشخاص من راكب التنين الاسود لن يشعروا بالخوف ، كل عضو عادي في راكب التنين الاسود خضع لتدريب صارم ضد القناصة. قد يكون سو أخطر بكثير من القناص العادي ، لكن مع وجود قوات أوبراين هنا ، لا يزال لديهم الموارد لمطاردته.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المدينة المهجورة مليئة بقطع كبيرة من الإسمنت ، وأعمدة حديدية بارزة بشكل عشوائي ، وأعطال جيولوجية على طول الطريق. بدا كل شيء شريرًا بشكل خاص في الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات