البطاقة الرابحة
الفصل 16.2 – البطاقة الرابحة
رفع سو البطانية وكان على وشك الوقوف عندما قالت ، “لا تنهض.” ثم جلست مباشرة بجانب سو. جلبت يداها طبق الطعام ، ثم نظرت بحماس في عينه وقالت ، “الإفطار!”
أكملت الإضاءة الدافئة جمالها المذهل تمامًا. هذه البركة الضخمة التي تم تزيينها على مستوى مثير للسخرية لم يستطع التقاط أي من الأضواء الخاصة بها وبدلاً من ذلك كان بمثابة الخلفية لها.
“ماذا عنك؟” حسب سو على الفور كمية الطعام المليء بالمغذيات في الطبق ولاحظ أن هذا يجب أن يكون تقريبًا الكمية المتبقية في القاعدة.
فقط ، بدا جمالها عديم الفائدة تمامًا ضد سو. وضع سو “أمتعتها” على الأرض وغادر البركة بصمت. لم يدير رأسه مرة واحدة ، ناهيك عن إيجاد عذر للبقاء في البركة.
لم تدع بيرسيفوني هذا الإحباط الصغير يهزمها. عندما تم إغلاق باب البركة ، قامت بتقويم جسدها ورفعت رأسها لتحدق في مصباح حائط صغير في زاوية الحمام. ثم ابتسمت.
في مقر راكب التنين الاسود ، صادفت شاشة الرجل العجوز جمال بيرسيفوني المكون من البرية في تلك اللحظة. رآها تغمض عينيها ، وتشكل علامة مسدس بيدها اليسرى ، ثم صوبت بشكل مثالي في المنطقة الواقعة بين حاجبي الرجل العجوز.
“ماذا عنك؟” حسب سو على الفور كمية الطعام المليء بالمغذيات في الطبق ولاحظ أن هذا يجب أن يكون تقريبًا الكمية المتبقية في القاعدة.
“بانغ!” من تلك الشفتين المثيرتين التي فتحت قليلاً ، نطقت بصوت مسدس.
أظلمت الشاشة على طاولة الرجل العجوز على الفور ثم أطلق دخانًا أخضر اللون. سعل الرجل العجوز ، وعاد الإحراج إلى وجهه مرة أخرى.
“لا مرح.” تمتمت بيرسيفوني. أسقطت كأسها من الكحول ، وسحبت يدها اليمنى قليلاً من الضمادات حول وجه سو. كادت تلتصق بأذنه ، وبصوت رقيق للغاية ، قالت ، “لدي ورقة رابحة أخيرة ستجعلك بالتأكيد تريد أن تتبعني بسعادة ، لكنني لا أريد استخدامها بعد. وجهك هو الوجه الذي سأتمكن دائمًا من رؤيته ، لكنني أريدك أن تريني اياه بنفسك … هل تسمعني؟ “
عانق سو باريت بينما كان يتكئ على رأس مجموعة من السلالم. كان عقله في حالة فوضى كاملة. على الرغم من أن سيناريو اللقاء الثالث لـ راكب التنين الاسود قد لعب نفسه عدة مرات في رأسه ، إلا أنه لم يكن هناك أي طريقة لتخيل الوضع الغريب اليوم. لقد كافح لتخمين الإجراء التالي المحتمل لبيرسيفوني ، لكنه لم يتمكن من الحصول على أدنى قدر من المعلومات من خلال الأساليب التي استخدمها لتحليل المعارضين. لم يستطع سو حتى أن يخمن الغرض الحقيقي من وصولها.
الفصل 16.2 – البطاقة الرابحة
بعد أن ضاع في أفكاره لفترة ، فتح باب غرفة النوم الرئيسية بهدوء. خرجت بيرسيفوني وهي يكتنفها البخار وتتنهد بارتياح.
“هذا يكفي لي.” هذا ما قاله سو في مواجهة عينيها البراقة.
لقد تغيرت بالفعل من ملابسها الاحترافية الكلاسيكية. فستان نوم بحزام فاتح اللون ملفوف حول جلدها بعد الاستحمام. بدا أن حافة التنورة كانت تغطي بالكاد الجزء العلوي من فخذيها. كانت جواربها قد نُزعت منذ فترة طويلة ، وتم استبدال حذائها بزوج من النعال الخفيفة. تحت الإضاءة ، كانت قدميها مبهرتين للغاية. كان شعرها الرمادي لا يزال ملفوفًا فوق رأسها ، لكنه بدا غير رسمي. بدأت النظارات ذات الإطار الأسود ينبعث منها شعورًا مغريًا.
أنهت بيرسيفوني ذلك أيضًا دفعة واحدة. تمسكت لسانها الوردي وببطء تلحس الويسكي المتبقي من شفتيها. ثم سكبت كوبًا آخر على طول الطريق حتى أسنانها. انحنت للأمام ووضعت ذراعها على كتف سو. مع طرف أنفها كاد يلامس شعر سو الأشقر الفاتح ، قالت بهدوء ، “لماذا لا تعود معي إلى منظمة راكب التنين الأسود؟”
ظهرت زجاجة ويسكي في يد بيرسيفوني اليسرى وفي يمينها كأسان. وقفت أمام سو وحدقت فيه. “يبدو أنك تعانق بندقيتك كما لو كنت تعانق امرأة.”
لم تدع بيرسيفوني هذا الإحباط الصغير يهزمها. عندما تم إغلاق باب البركة ، قامت بتقويم جسدها ورفعت رأسها لتحدق في مصباح حائط صغير في زاوية الحمام. ثم ابتسمت.
رفع سو رأسه. من زاويته الحالية ، كان بإمكانه عمليًا أن يرى الأرجل الطويلة ذات اللون الأبيض الثلجي للطرف الآخر . ومع ذلك ، كان لا يزال “عمليا” لأنه لا يزال هناك 1.5 سم. بالنسبة لسو الذي كان بارعًا في القنص ، فإن الرقم “1.5 سم” تركه بلا حول ولا قوة إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يعترف بأن سحر بيرسيفوني كان رائعًا للغاية.
ربت سو على قطعة القماش ملفوفة باريت في يديه. ابتسم وقال: “النساء لا يعتمد عليهم ، والبنادق مختلفة”.
ربت سو على قطعة القماش ملفوفة باريت في يديه. ابتسم وقال: “النساء لا يعتمد عليهم ، والبنادق مختلفة”.
كشفت بيرسيفوني عن ابتسامة طفيفة وجلست بجانب سو. بدت وكأنها قد مدت ساقيها الطويلتين أمام وجه سو. “هذه الجملة لا ينبغي أن تنطق بها أمام امرأة ، كما تعلم.هل تريد شراب؟”
فقط عندما دخلت أصوات هدير الآلات في أذنيه استيقظ من سباته العميق. لا يزال وعيه يتشبث بالشعور الدافئ ، مما يجعله مترددًا قليلاً في الاستيقاظ. من خلال الفجوة بين بوابة القاعدة ، يمكن أن يرى أن السماء كانت مشرقة بالفعل ، ويبدو أنها حوالي 9:45 أو نحو ذلك.
يبدو أن وضعها الحالي يظهر بشكل كامل شخصيتها المثيرة للإعجاب أمام سو. عندما مرت عيني سو بجسدها ، دخلت فكرة في ذهنه تلقائيًا: لم تكن ترتدي أي شيء تحتها. قامت عيناه بقياس سماكة ثوب النوم من تلقاء نفسه ثم توصل إلى هذا الاستنتاج. جاء هذا الاستنتاج سريعًا للغاية ، لدرجة أن سو لم يستطع حتى إيقاف نفسه. شعر فجأة وكأن ردود الفعل اللحظية التي اعتمد عليها في الماضي لا تبدو مفيدة.
عندما رأى بيرسيفوني تدفع كأس من الويسكي ، شعر بالحرج الشديد. بعد أن تردد لثوانٍ قليلة ، بعزمٍ على مواجهة الموت المحتوم ، أفرغ الكأس في جرعة واحدة.
أنهت بيرسيفوني ذلك أيضًا دفعة واحدة. تمسكت لسانها الوردي وببطء تلحس الويسكي المتبقي من شفتيها. ثم سكبت كوبًا آخر على طول الطريق حتى أسنانها. انحنت للأمام ووضعت ذراعها على كتف سو. مع طرف أنفها كاد يلامس شعر سو الأشقر الفاتح ، قالت بهدوء ، “لماذا لا تعود معي إلى منظمة راكب التنين الأسود؟”
في مقر راكب التنين الاسود ، صادفت شاشة الرجل العجوز جمال بيرسيفوني المكون من البرية في تلك اللحظة. رآها تغمض عينيها ، وتشكل علامة مسدس بيدها اليسرى ، ثم صوبت بشكل مثالي في المنطقة الواقعة بين حاجبي الرجل العجوز.
“يمكنك إعادة جثتي.” رد سو.
“ماذا عنك؟” حسب سو على الفور كمية الطعام المليء بالمغذيات في الطبق ولاحظ أن هذا يجب أن يكون تقريبًا الكمية المتبقية في القاعدة.
“لا مرح.” تمتمت بيرسيفوني. أسقطت كأسها من الكحول ، وسحبت يدها اليمنى قليلاً من الضمادات حول وجه سو. كادت تلتصق بأذنه ، وبصوت رقيق للغاية ، قالت ، “لدي ورقة رابحة أخيرة ستجعلك بالتأكيد تريد أن تتبعني بسعادة ، لكنني لا أريد استخدامها بعد. وجهك هو الوجه الذي سأتمكن دائمًا من رؤيته ، لكنني أريدك أن تريني اياه بنفسك … هل تسمعني؟ “
ظهرت الحقيبة القماشية الأنثوية على الفور في ذهن سو ، حيث حسب تلقائيًا مقدار المساحة التي تشغلها الملابس والأحذية عند طيها.
لقد انفجرت بلطف في أذن سو ، ووقف شعر سو الأشقر الفاتح على الفور! ثم تناثر ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سو سكين المائدة وقسم الطعام إلى نصفين. ترك النصف الأصغر لنفسه والجزء الأكبر لبيرسيفوني.
في تلك الليلة ، احتلت بيرسيفوني بشكل طبيعي غرفة النوم الرئيسية. أمسك سو بباريت وانحنى على البوابة في وضعه القديم بينما كان نائمًا. لم تبدي بيرسيفوني أي معارضة تجاه اختياره للمكان ، كما لو أنها لم تقلق أبدًا من هروبه طوال الليل على الإطلاق.
لم تدع بيرسيفوني هذا الإحباط الصغير يهزمها. عندما تم إغلاق باب البركة ، قامت بتقويم جسدها ورفعت رأسها لتحدق في مصباح حائط صغير في زاوية الحمام. ثم ابتسمت.
لم يعتقد سو ذلك كثيرًا أيضًا. استنادًا إلى المطاردة فقط ، لم تكن هذه القطعة كافية له لإنشاء مسافة آمنة. علاوة على ذلك ، كل ثانية مكث فيها بالقرب من بيرسيفوني ستستنزف قوته أكثر مما كانت عليه أثناء القتال الفعلي. جنبا إلى جنب مع كوب الكحول هذا ، كان سو بالفعل يشعر بالدوار. على هذا النحو ، سرعان ما نام.
أظلمت الشاشة على طاولة الرجل العجوز على الفور ثم أطلق دخانًا أخضر اللون. سعل الرجل العجوز ، وعاد الإحراج إلى وجهه مرة أخرى.
هذه المرة ، أصبحت يقظة سو منخفضة بشكل غير عادي ، لدرجة أنه كان محاطًا تمامًا بالظلام الدافئ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتاح فيها منذ فترة. لم تكن هناك أحلام ، لكنه لم يستيقظ أيضًا.
من المؤكد أنها ابتسمت وقالت: “وجدت هذا القدر فقط. أنت رجل وتحتاج إلى القتال ، لذا يجب أن تأكل أولاً “.
فقط عندما دخلت أصوات هدير الآلات في أذنيه استيقظ من سباته العميق. لا يزال وعيه يتشبث بالشعور الدافئ ، مما يجعله مترددًا قليلاً في الاستيقاظ. من خلال الفجوة بين بوابة القاعدة ، يمكن أن يرى أن السماء كانت مشرقة بالفعل ، ويبدو أنها حوالي 9:45 أو نحو ذلك.
هل يمكن أن ينام بالفعل لمدة 12 ساعة؟ استيقظ سو فجأة!
أظلمت الشاشة على طاولة الرجل العجوز على الفور ثم أطلق دخانًا أخضر اللون. سعل الرجل العجوز ، وعاد الإحراج إلى وجهه مرة أخرى.
في اللحظة التي فتحت فيها عينيه على مصراعيها ، أصبح جسد سو متصلبًا فجأة. ثم استرخى ببطء. كان باريت قد تحرك دون علم عندما تحرك من صدره إلى جانبه ، وكانت السبيكة المعدنية الصلبة المثلجة أسفله تحتوي على طبقة من البطانية الناعمة تحته. كما تم وضع بطانية رقيقة على جسده. حتى أنه تم إضافة وسادة خلف رقبته. في ظل هذا الوضع الغير مألوف ، كان من المفترض أن تكون غريزة سو الأولى هي الدخول فورًا في حالة قتالية ، لكن الشعور بالامتناع عن مغادرة هذه البيئة الدافئة واللطيفة جعلته غير قادر على إنتاج ردة فعل على الفور.
بعد أن ضاع في أفكاره لفترة ، فتح باب غرفة النوم الرئيسية بهدوء. خرجت بيرسيفوني وهي يكتنفها البخار وتتنهد بارتياح.
“استيقظت؟” اقتربت بيرسيفوني. اليوم كانت ترتدي قميصًا أزرق فاتحًا وبنطلون جينز. كان على قدميها زوج من أحذية رياضية خفيفة الوزن متعددة الأغراض. كان شعرها الرمادي مربوطًا بذيل حصان بسيط ، مما جعلها تبدو نقية للغاية ورياضية. الشيء الوحيد الذي كان هو نفسه بالأمس هو النظارات ذات الإطار الأسود ، بالإضافة إلى زوج من العيون الجميلة القادرة على إجراء عدد لا يحصى من التغييرات الفورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت الحقيبة القماشية الأنثوية على الفور في ذهن سو ، حيث حسب تلقائيًا مقدار المساحة التي تشغلها الملابس والأحذية عند طيها.
بعد أن ضاع في أفكاره لفترة ، فتح باب غرفة النوم الرئيسية بهدوء. خرجت بيرسيفوني وهي يكتنفها البخار وتتنهد بارتياح.
ابتسمت بيرسيفوني وهي تقف هناك. كان في يديها طبق من الطعام الساخن ، وكان مفتاح البراغي يخرج من جيبها الخلفي. كان قلم الرصاص الأسود الآن بمثابة دبوس شعر. قد يكون الجينز أفضل في الكشف عن الخطوط الدقيقة لساقيها الطويلتين من التنورة المستقيمة. شعر سو أن بيرسيفوني اليوم أكثر حميمية ، والإغراء المختبئ وراء مظهرها الخارجي المخفي كان أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى بيرسيفوني تدفع كأس من الويسكي ، شعر بالحرج الشديد. بعد أن تردد لثوانٍ قليلة ، بعزمٍ على مواجهة الموت المحتوم ، أفرغ الكأس في جرعة واحدة.
رفع سو البطانية وكان على وشك الوقوف عندما قالت ، “لا تنهض.” ثم جلست مباشرة بجانب سو. جلبت يداها طبق الطعام ، ثم نظرت بحماس في عينه وقالت ، “الإفطار!”
ما كان على الطبق كان في الواقع مجرد طعام مليء بالمغذيات أنتجته القاعدة ، ولكن بعد أن مر بين يدي بيرسيفوني ، أصبح عبقًا إلى حد ما. بناءً على خط التفكير المعتاد لسو ، بعد الخضوع لمزيد من الطهي ، عانى الطعام المليء بالمغذيات المصنَّعة بالتأكيد من بعض فقدان العناصر الغذائية ، لذلك شعر بالإهدار إلى حد ما. ومع ذلك ، عندما نظر سو إلى هذا الطبق من الطعام ، وشعر أن هذا قد لا يكون اختيارًا سيئًا أيضًا.
لم تدع بيرسيفوني هذا الإحباط الصغير يهزمها. عندما تم إغلاق باب البركة ، قامت بتقويم جسدها ورفعت رأسها لتحدق في مصباح حائط صغير في زاوية الحمام. ثم ابتسمت.
“ماذا عنك؟” حسب سو على الفور كمية الطعام المليء بالمغذيات في الطبق ولاحظ أن هذا يجب أن يكون تقريبًا الكمية المتبقية في القاعدة.
كان هذا الرد مناسبًا تمامًا للحياة البرية. البقاء على قيد الحياة في البرية ، مع محدودية الطعام والماء ، يجب أن يكون ترتيب التوزيع رجال وأطفال ونساء ، ثم كبار السن أخيرًا. بدا أن سو شعر بالوهم ، كما لو كانت قد أصبحت بالفعل نموذجًا لامرأة برية كانت تودع رجلاً على وشك الذهاب للصيد.
من المؤكد أنها ابتسمت وقالت: “وجدت هذا القدر فقط. أنت رجل وتحتاج إلى القتال ، لذا يجب أن تأكل أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سو سكين المائدة وقسم الطعام إلى نصفين. ترك النصف الأصغر لنفسه والجزء الأكبر لبيرسيفوني.
كان هذا الرد مناسبًا تمامًا للحياة البرية. البقاء على قيد الحياة في البرية ، مع محدودية الطعام والماء ، يجب أن يكون ترتيب التوزيع رجال وأطفال ونساء ، ثم كبار السن أخيرًا. بدا أن سو شعر بالوهم ، كما لو كانت قد أصبحت بالفعل نموذجًا لامرأة برية كانت تودع رجلاً على وشك الذهاب للصيد.
كان هذا الرد مناسبًا تمامًا للحياة البرية. البقاء على قيد الحياة في البرية ، مع محدودية الطعام والماء ، يجب أن يكون ترتيب التوزيع رجال وأطفال ونساء ، ثم كبار السن أخيرًا. بدا أن سو شعر بالوهم ، كما لو كانت قد أصبحت بالفعل نموذجًا لامرأة برية كانت تودع رجلاً على وشك الذهاب للصيد.
لقد أدى تفكير سو على الفور إلى ابعاد هذا النوع من التفكير السخيف. نسى كل شيء آخر ، فقط من مدى سهولة إزالتها لمسدس سو من يديه ، وكيف تمكنت من إزالة مسدسه ورصاصه ، وكيف أنها حتى وضعت بطانية عليه أثبت مدى قوة هذه المرأة الغامضة والجميلة. على الأقل ، لم يكن أي من اعضاء منظمة راكب التنين الأسود الذي التقى بهم حتى الآن قابلاً للمقارنة بها.
بعد أن ضاع في أفكاره لفترة ، فتح باب غرفة النوم الرئيسية بهدوء. خرجت بيرسيفوني وهي يكتنفها البخار وتتنهد بارتياح.
التقط سو سكين المائدة وقسم الطعام إلى نصفين. ترك النصف الأصغر لنفسه والجزء الأكبر لبيرسيفوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!” من تلك الشفتين المثيرتين التي فتحت قليلاً ، نطقت بصوت مسدس.
“هذا يكفي لي.” هذا ما قاله سو في مواجهة عينيها البراقة.
فقط عندما دخلت أصوات هدير الآلات في أذنيه استيقظ من سباته العميق. لا يزال وعيه يتشبث بالشعور الدافئ ، مما يجعله مترددًا قليلاً في الاستيقاظ. من خلال الفجوة بين بوابة القاعدة ، يمكن أن يرى أن السماء كانت مشرقة بالفعل ، ويبدو أنها حوالي 9:45 أو نحو ذلك.
لقد تغيرت بالفعل من ملابسها الاحترافية الكلاسيكية. فستان نوم بحزام فاتح اللون ملفوف حول جلدها بعد الاستحمام. بدا أن حافة التنورة كانت تغطي بالكاد الجزء العلوي من فخذيها. كانت جواربها قد نُزعت منذ فترة طويلة ، وتم استبدال حذائها بزوج من النعال الخفيفة. تحت الإضاءة ، كانت قدميها مبهرتين للغاية. كان شعرها الرمادي لا يزال ملفوفًا فوق رأسها ، لكنه بدا غير رسمي. بدأت النظارات ذات الإطار الأسود ينبعث منها شعورًا مغريًا.
لقد أدى تفكير سو على الفور إلى ابعاد هذا النوع من التفكير السخيف. نسى كل شيء آخر ، فقط من مدى سهولة إزالتها لمسدس سو من يديه ، وكيف تمكنت من إزالة مسدسه ورصاصه ، وكيف أنها حتى وضعت بطانية عليه أثبت مدى قوة هذه المرأة الغامضة والجميلة. على الأقل ، لم يكن أي من اعضاء منظمة راكب التنين الأسود الذي التقى بهم حتى الآن قابلاً للمقارنة بها.
رفع سو رأسه. من زاويته الحالية ، كان بإمكانه عمليًا أن يرى الأرجل الطويلة ذات اللون الأبيض الثلجي للطرف الآخر . ومع ذلك ، كان لا يزال “عمليا” لأنه لا يزال هناك 1.5 سم. بالنسبة لسو الذي كان بارعًا في القنص ، فإن الرقم “1.5 سم” تركه بلا حول ولا قوة إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يعترف بأن سحر بيرسيفوني كان رائعًا للغاية.
رفع سو رأسه. من زاويته الحالية ، كان بإمكانه عمليًا أن يرى الأرجل الطويلة ذات اللون الأبيض الثلجي للطرف الآخر . ومع ذلك ، كان لا يزال “عمليا” لأنه لا يزال هناك 1.5 سم. بالنسبة لسو الذي كان بارعًا في القنص ، فإن الرقم “1.5 سم” تركه بلا حول ولا قوة إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يعترف بأن سحر بيرسيفوني كان رائعًا للغاية.
“استيقظت؟” اقتربت بيرسيفوني. اليوم كانت ترتدي قميصًا أزرق فاتحًا وبنطلون جينز. كان على قدميها زوج من أحذية رياضية خفيفة الوزن متعددة الأغراض. كان شعرها الرمادي مربوطًا بذيل حصان بسيط ، مما جعلها تبدو نقية للغاية ورياضية. الشيء الوحيد الذي كان هو نفسه بالأمس هو النظارات ذات الإطار الأسود ، بالإضافة إلى زوج من العيون الجميلة القادرة على إجراء عدد لا يحصى من التغييرات الفورية.
“يمكنك إعادة جثتي.” رد سو.
الترجمة: Hunter
أنهت بيرسيفوني ذلك أيضًا دفعة واحدة. تمسكت لسانها الوردي وببطء تلحس الويسكي المتبقي من شفتيها. ثم سكبت كوبًا آخر على طول الطريق حتى أسنانها. انحنت للأمام ووضعت ذراعها على كتف سو. مع طرف أنفها كاد يلامس شعر سو الأشقر الفاتح ، قالت بهدوء ، “لماذا لا تعود معي إلى منظمة راكب التنين الأسود؟”
لم تدع بيرسيفوني هذا الإحباط الصغير يهزمها. عندما تم إغلاق باب البركة ، قامت بتقويم جسدها ورفعت رأسها لتحدق في مصباح حائط صغير في زاوية الحمام. ثم ابتسمت.
“يمكنك إعادة جثتي.” رد سو.
“ماذا عنك؟” حسب سو على الفور كمية الطعام المليء بالمغذيات في الطبق ولاحظ أن هذا يجب أن يكون تقريبًا الكمية المتبقية في القاعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات