أغنية الليل المقمرة الدموية
الفصل 24.6 – أغنية الليل المقمرة الدموية
ترددت أصوات سي سي المألوفة مرة أخرى مع استمرار إطلاق البندقية الهجومية. بدا أن الجندي لاحظ أن حركات سو كانت أبطأ قليلاً ، واخترقت عدة طلقات في ذراعه اليسرى.
أصبح سو واضح الذهن. أمسكت ذراعيه بالصدفة الكيراتينية من ذيل العقرب ، وبقوة مفاجئة وغير مسبوقة ، انطلقت سلسلة من أصوات كا كا تشا تشا ، وملأت ذيل العقرب بالشقوق. انبعثت ما يقارب من عشر خطوط رفيعة من سائل أبيض كثيف من الشقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه العيون المتوترة ، ظهر شكل مظلم فجأة!
كان ذيل العقرب في الواقع أكثر نقاطها حساسية ، وبعد أن تم سحقه من قبل سو ، أطلق العقرب السام على الفور صرخة بائسة. لقد استخدمت كل قوتها بشكل غريزي لسحب ذيل العقرب ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستجلب سو أيضًا!
تشابك الشخصان على الفور. لقد خدشت العقرب السام بأظافرها بجنون وعضت بأسنانها ، لكن ذراعي سو ما زالتا تمسكان بذيل العقرب بإحكام ، دون السماح لها بالعودة إلى بطنها. عند رؤية تعبير العقرب السام الملتوي ، ابتسم سو ببرود. بذراعيه تبذلان قوة مرة أخرى ، فتمزق ذيل العقرب مباشرة!
تشوه وجه الملازم الاول فجأة ، ونظر إلى ساحة المعركة ببغض قبل أن يقول ببرود ، “لا ، دعوهم يموتون. من يدري ، إذا قاموا فقط بتنفيذ هجوم آخر ، فقد يتوقف عن الحركة.”
تشوه وجه الملازم الاول فجأة ، ونظر إلى ساحة المعركة ببغض قبل أن يقول ببرود ، “لا ، دعوهم يموتون. من يدري ، إذا قاموا فقط بتنفيذ هجوم آخر ، فقد يتوقف عن الحركة.”
أصبح جسم العقرب السام بالكامل جامدًا على الفور ، وأطلقت صريرًا لا ينتهي! كانت تتنفس باستمرار ، ثم استخدمت كل قوتها في الصراخ. تمسكت ذراعيها بملابس سو ، ولم تتجرأ على لمس الجرح في بطنها!
سقط الشخصان من الطابق الثالث وهبطوا بقوة على الأرض. أدار سو جسده ودفع جسد العقرب السام تحته. بضربة من النصل القصير ، تم شق حلقها ، مما أدى إلى إسكات صرخاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المكان الذي هبط فيه الاثنان هو حافة الساحة المركزية لقاعدة التدريب. على بعد 100 متر كانت بوابات قاعدة التدريب. تم تأمين البوابات بإحكام ، وتم إطفاء جميع الأضواء داخل قاعدة التدريب . كان العالم خارج البوابات العظيمة وأسوار المؤسسة مضاءً بشكل ساطع ، بينما كانت القاعدة مظلمة.
تباعدت السحب لتكشف عن هلال أحمر دموي معلق في سماء الليل.
دقت خطوات فوضوية وشرسة في الساحة. كان جنود مسلحون بالكامل يتدفقون باستمرار من البابين الجانبيين للمبنى المركزي. حملوا البنادق وتوجهوا ببطء نحو الشخصين اللذين لم يكونا يتحركان. ظهر الملازم الاول ، ملك الكوبرا ، الدب الحديدي داخل هذه الساحة. وقف الثلاثة جنبًا إلى جنب ، يشاهدون بصمت سو و العقرب السام الذين كانوا متشابكين معًا. لقد كانوا واضحين للغاية بشأن حقيقة أن حيوية سو قد استنفدت تمامًا لدرجة أن كاشف الحياة لن يكون قادرًا حتى على اكتشاف وجوده. كانت الجروح على جسد سو شديدة بما يكفي لقتله عدة مرات بالفعل ، ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة. ما الذي سمح له بالمثابرة حتى الآن وحتى قتل العقرب السام؟ لا تستطيع القدرة على التحمل والقدرات الخاصة وتكوين الجسم تفسير هذا على الإطلاق.
دقت خطوات فوضوية وشرسة في الساحة. كان جنود مسلحون بالكامل يتدفقون باستمرار من البابين الجانبيين للمبنى المركزي. حملوا البنادق وتوجهوا ببطء نحو الشخصين اللذين لم يكونا يتحركان. ظهر الملازم الاول ، ملك الكوبرا ، الدب الحديدي داخل هذه الساحة. وقف الثلاثة جنبًا إلى جنب ، يشاهدون بصمت سو و العقرب السام الذين كانوا متشابكين معًا. لقد كانوا واضحين للغاية بشأن حقيقة أن حيوية سو قد استنفدت تمامًا لدرجة أن كاشف الحياة لن يكون قادرًا حتى على اكتشاف وجوده. كانت الجروح على جسد سو شديدة بما يكفي لقتله عدة مرات بالفعل ، ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة. ما الذي سمح له بالمثابرة حتى الآن وحتى قتل العقرب السام؟ لا تستطيع القدرة على التحمل والقدرات الخاصة وتكوين الجسم تفسير هذا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت تقريبًا ، طور الأفراد الثلاثة فكرة ، وهي أنه كان عليهم قتل سو مهما حدث!
ألقى ملك الكوبرا والدب الحديدي نظرة مندهشة على الملازم الأول ، لكن لم يقل أي منهما أي شيء.
اقترب المقاتلون ببطء وهم يتنفسون بصعوبة. كان العرق يتساقط بغزارة من أعناقهم ، وأصابعهم التي كانت تحوم فوق الزناد ترتجف باستمرار ، كما لو أنها ستطلق النار بشكل عرضي في أي وقت.
اقترب المقاتلون ببطء وهم يتنفسون بصعوبة. كان العرق يتساقط بغزارة من أعناقهم ، وأصابعهم التي كانت تحوم فوق الزناد ترتجف باستمرار ، كما لو أنها ستطلق النار بشكل عرضي في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد سو يعير هذا المقاتل أي اهتمام قبل أن يقفز خلف أقرب جندي. استخدم كتفه لتعطيل مركز جاذبيته ثم قطع رقبته بالسكين العسكرية. وتساقطت أمطار أخرى من الرصاص ، وهذه المرة لم يأخذ الرماة رفاقهم في الاعتبار بعد الآن. دخل معظمهم في جسد المقاتل ، ودخل اثنان منهم ساق سو اليمنى. لم ينطق سو بكلمة واحدة ، وبدلاً من ذلك ألقى بالسكين العسكري ، وعلقها مباشرة في حلق مطلق النار! قام بإزالة السكين العسكري عرضًا من خصر الجندي الذي أمامه. بقفزة من ساقه اليسرى ، اندفع نحو وجهته التالية.
تحت هذه العيون المتوترة ، ظهر شكل مظلم فجأة!
لم يعد سو يعير هذا المقاتل أي اهتمام قبل أن يقفز خلف أقرب جندي. استخدم كتفه لتعطيل مركز جاذبيته ثم قطع رقبته بالسكين العسكرية. وتساقطت أمطار أخرى من الرصاص ، وهذه المرة لم يأخذ الرماة رفاقهم في الاعتبار بعد الآن. دخل معظمهم في جسد المقاتل ، ودخل اثنان منهم ساق سو اليمنى. لم ينطق سو بكلمة واحدة ، وبدلاً من ذلك ألقى بالسكين العسكري ، وعلقها مباشرة في حلق مطلق النار! قام بإزالة السكين العسكري عرضًا من خصر الجندي الذي أمامه. بقفزة من ساقه اليسرى ، اندفع نحو وجهته التالية.
سي سي سي ! تم إطلاق أكثر من عشر بنادق هجومية في نفس الوقت ، مما تسبب في استمرار هذا الشخص في الرقص. بعد عدة ثوان ، دخلت أكثر من 100 رصاصة في هذا الشخص المظلم. فقط عندما سقط الشخص المظلم على الأرض ، قام أحدهم بتشغيل الضوء التكتيكي ، وعندها فقط لاحظ الجنود أنهم ضربوا عقرب السم فقط.
تشوه وجه الملازم الاول فجأة ، ونظر إلى ساحة المعركة ببغض قبل أن يقول ببرود ، “لا ، دعوهم يموتون. من يدري ، إذا قاموا فقط بتنفيذ هجوم آخر ، فقد يتوقف عن الحركة.”
ألقى ملك الكوبرا والدب الحديدي نظرة مندهشة على الملازم الأول ، لكن لم يقل أي منهما أي شيء.
اين كان سو ؟
عند رؤية شخصية سو الوامضة التي قتلت هدفًا تلو الآخر ، ودائمًا ما كان يعيد ذلك بقطع من النصل في يده ، بدأ الملازم الاول ، ملك الكوبرا ، والدب الحديدي في إطلاق طبقات من العرق البارد. شعرت حناجرهم بالجفاف بشكل خاص ، كما لو كانت مليئة بالرمل. لم تخرج كلمات من أفواههم.
كان المقاتلون قد فكروا في هذا الأمر عندما شعر أحدهم فجأة أن جسده اصبح ناعما وسقط على الأرض بصوت بلوب. اندفع سو من خلف ظهر ذلك المقاتل مثل الشيطان وانقض نحو مقاتل آخر. الرعب المطلق الذي اختبره هذا المقاتل جعل عقله ينهار. أطلق صرخة هستيرية ، ولكن بسبب مهاراته التكتيكية المتميزة ، ما زال يوجه فوهة سلاحه إلى شخصية سو قبل أن يضغط على الزناد!
في تلك اللحظة ، سمع الأفراد الثلاثة أمرًا صدر بنبرة لا جدال فيها من سماعات أذنهم. وبغض النظر عما إذا كان الفرد هو الذي أصدر الأمر أو أولئك المنخرطين في المهمة ، فإنهم لم يترددوا في إطاعة هذا الأمر.
ترددت أصوات سي سي المألوفة مرة أخرى مع استمرار إطلاق البندقية الهجومية. بدا أن الجندي لاحظ أن حركات سو كانت أبطأ قليلاً ، واخترقت عدة طلقات في ذراعه اليسرى.
في نفس الوقت تقريبًا ، طور الأفراد الثلاثة فكرة ، وهي أنه كان عليهم قتل سو مهما حدث!
تشوه وجه الملازم الاول فجأة ، ونظر إلى ساحة المعركة ببغض قبل أن يقول ببرود ، “لا ، دعوهم يموتون. من يدري ، إذا قاموا فقط بتنفيذ هجوم آخر ، فقد يتوقف عن الحركة.”
تم إصابة الهدف! نشوة لا يمكن كبحها دخلت إلى ذهنه على الفور! حتى حقيقة أنه ضرب اثنين من رفاقه بنيران صديقة لا يمكن أن تحتوي على هذه النشوة.
ومع ذلك ، فإن سو في الواقع لم يسقط! جر جسده الممزق واندفع نحو جانب الجندي ، ويده اليمنى التي ما زالت قادرة على التحرك رفعت السكين العسكري عن خصر المقاتل. أمسكها أفقيًا ودفعها في خصر المقاتل!
لم يعد سو يعير هذا المقاتل أي اهتمام قبل أن يقفز خلف أقرب جندي. استخدم كتفه لتعطيل مركز جاذبيته ثم قطع رقبته بالسكين العسكرية. وتساقطت أمطار أخرى من الرصاص ، وهذه المرة لم يأخذ الرماة رفاقهم في الاعتبار بعد الآن. دخل معظمهم في جسد المقاتل ، ودخل اثنان منهم ساق سو اليمنى. لم ينطق سو بكلمة واحدة ، وبدلاً من ذلك ألقى بالسكين العسكري ، وعلقها مباشرة في حلق مطلق النار! قام بإزالة السكين العسكري عرضًا من خصر الجندي الذي أمامه. بقفزة من ساقه اليسرى ، اندفع نحو وجهته التالية.
عند رؤية شخصية سو الوامضة التي قتلت هدفًا تلو الآخر ، ودائمًا ما كان يعيد ذلك بقطع من النصل في يده ، بدأ الملازم الاول ، ملك الكوبرا ، والدب الحديدي في إطلاق طبقات من العرق البارد. شعرت حناجرهم بالجفاف بشكل خاص ، كما لو كانت مليئة بالرمل. لم تخرج كلمات من أفواههم.
في تلك اللحظة ، سمع الأفراد الثلاثة أمرًا صدر بنبرة لا جدال فيها من سماعات أذنهم. وبغض النظر عما إذا كان الفرد هو الذي أصدر الأمر أو أولئك المنخرطين في المهمة ، فإنهم لم يترددوا في إطاعة هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه العيون المتوترة ، ظهر شكل مظلم فجأة!
“اسحبوا رجالكم ، سنرحل!” عندما قال ملك الكوبرا هذه الكلمات ، استدار بالفعل.
الترجمة: Hunter
تشوه وجه الملازم الاول فجأة ، ونظر إلى ساحة المعركة ببغض قبل أن يقول ببرود ، “لا ، دعوهم يموتون. من يدري ، إذا قاموا فقط بتنفيذ هجوم آخر ، فقد يتوقف عن الحركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى ملك الكوبرا والدب الحديدي نظرة مندهشة على الملازم الأول ، لكن لم يقل أي منهما أي شيء.
كان المكان الذي هبط فيه الاثنان هو حافة الساحة المركزية لقاعدة التدريب. على بعد 100 متر كانت بوابات قاعدة التدريب. تم تأمين البوابات بإحكام ، وتم إطفاء جميع الأضواء داخل قاعدة التدريب . كان العالم خارج البوابات العظيمة وأسوار المؤسسة مضاءً بشكل ساطع ، بينما كانت القاعدة مظلمة.
سو نفسه لم يكن يعرف حتى كيف تخلص من الخصم الأخير. لقد تذكر فقط كيف أنه عندما رفع نصله لينظر حوله ، لم يستطع العثور على شخص آخر. مع القليل من القوة التي تركها في ساقه اليسرى ، جر جسده المشلول نحو مدخل قاعدة التدريب. وخلفه يجر خط طويل من الدماء.
لم يعد سو يعير هذا المقاتل أي اهتمام قبل أن يقفز خلف أقرب جندي. استخدم كتفه لتعطيل مركز جاذبيته ثم قطع رقبته بالسكين العسكرية. وتساقطت أمطار أخرى من الرصاص ، وهذه المرة لم يأخذ الرماة رفاقهم في الاعتبار بعد الآن. دخل معظمهم في جسد المقاتل ، ودخل اثنان منهم ساق سو اليمنى. لم ينطق سو بكلمة واحدة ، وبدلاً من ذلك ألقى بالسكين العسكري ، وعلقها مباشرة في حلق مطلق النار! قام بإزالة السكين العسكري عرضًا من خصر الجندي الذي أمامه. بقفزة من ساقه اليسرى ، اندفع نحو وجهته التالية.
عندما تم فتح المدخل ببطء ، ظهر عالم مضاء ورائع أمام سو . كان الضوء شديد العمى لدرجة أن سو اضطر إلى تضييق عينيه. بصرف النظر عن جميع أنواع الضوء ، لم يكن بإمكانه عملياً رؤية أي شيء. ومع ذلك ، عرف سو أنه خلف هذا الضوء الرائع كان هناك عدد لا يحصى من الأعداء الذين أرادوا تمزيقه. كان عدد الأعداء مثل هذه الأضواء ، كثيرين ولا ينتهون.
اقترب المقاتلون ببطء وهم يتنفسون بصعوبة. كان العرق يتساقط بغزارة من أعناقهم ، وأصابعهم التي كانت تحوم فوق الزناد ترتجف باستمرار ، كما لو أنها ستطلق النار بشكل عرضي في أي وقت.
لم يستطع فقط سماع أي شيء ، ولم يستطع رؤية أي شيء أيضًا. ومع ذلك ، عرف سو أن خلفه ، كان هناك طريق مرصوف بالدماء. كان هناك دمه ، ودماء أكثر من أعدائه.
أصبح سو واضح الذهن. أمسكت ذراعيه بالصدفة الكيراتينية من ذيل العقرب ، وبقوة مفاجئة وغير مسبوقة ، انطلقت سلسلة من أصوات كا كا تشا تشا ، وملأت ذيل العقرب بالشقوق. انبعثت ما يقارب من عشر خطوط رفيعة من سائل أبيض كثيف من الشقوق.
في مواجهة الضوء اللامع لمدينة التنين ، شدد سو قبضته على السكين العسكري ، وبقليل من طاقته ، أطلق هديره الأخير في السماء مثل ذئب وحيد فخور!
أصبح سو واضح الذهن. أمسكت ذراعيه بالصدفة الكيراتينية من ذيل العقرب ، وبقوة مفاجئة وغير مسبوقة ، انطلقت سلسلة من أصوات كا كا تشا تشا ، وملأت ذيل العقرب بالشقوق. انبعثت ما يقارب من عشر خطوط رفيعة من سائل أبيض كثيف من الشقوق.
في اللحظة الأخيرة قبل أن يفقد وعيه ، بدا أن سو رأى شخصية مغرية تسير نحوه من داخل الإشراق.
تباعدت السحب لتكشف عن هلال أحمر دموي معلق في سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الشخصان من الطابق الثالث وهبطوا بقوة على الأرض. أدار سو جسده ودفع جسد العقرب السام تحته. بضربة من النصل القصير ، تم شق حلقها ، مما أدى إلى إسكات صرخاتها.
في اللحظة الأخيرة قبل أن يفقد وعيه ، بدا أن سو رأى شخصية مغرية تسير نحوه من داخل الإشراق.
ترددت أصوات سي سي المألوفة مرة أخرى مع استمرار إطلاق البندقية الهجومية. بدا أن الجندي لاحظ أن حركات سو كانت أبطأ قليلاً ، واخترقت عدة طلقات في ذراعه اليسرى.
كانت بيرسيفوني.
كانت بيرسيفوني.
تشابك الشخصان على الفور. لقد خدشت العقرب السام بأظافرها بجنون وعضت بأسنانها ، لكن ذراعي سو ما زالتا تمسكان بذيل العقرب بإحكام ، دون السماح لها بالعودة إلى بطنها. عند رؤية تعبير العقرب السام الملتوي ، ابتسم سو ببرود. بذراعيه تبذلان قوة مرة أخرى ، فتمزق ذيل العقرب مباشرة!
على الرغم من أنه لم يستطع تحديد وجهها ، إلا أن سو ما زال يعرف.
لم يعد سو يعير هذا المقاتل أي اهتمام قبل أن يقفز خلف أقرب جندي. استخدم كتفه لتعطيل مركز جاذبيته ثم قطع رقبته بالسكين العسكرية. وتساقطت أمطار أخرى من الرصاص ، وهذه المرة لم يأخذ الرماة رفاقهم في الاعتبار بعد الآن. دخل معظمهم في جسد المقاتل ، ودخل اثنان منهم ساق سو اليمنى. لم ينطق سو بكلمة واحدة ، وبدلاً من ذلك ألقى بالسكين العسكري ، وعلقها مباشرة في حلق مطلق النار! قام بإزالة السكين العسكري عرضًا من خصر الجندي الذي أمامه. بقفزة من ساقه اليسرى ، اندفع نحو وجهته التالية.
كان المكان الذي هبط فيه الاثنان هو حافة الساحة المركزية لقاعدة التدريب. على بعد 100 متر كانت بوابات قاعدة التدريب. تم تأمين البوابات بإحكام ، وتم إطفاء جميع الأضواء داخل قاعدة التدريب . كان العالم خارج البوابات العظيمة وأسوار المؤسسة مضاءً بشكل ساطع ، بينما كانت القاعدة مظلمة.
عند رؤية شخصية سو الوامضة التي قتلت هدفًا تلو الآخر ، ودائمًا ما كان يعيد ذلك بقطع من النصل في يده ، بدأ الملازم الاول ، ملك الكوبرا ، والدب الحديدي في إطلاق طبقات من العرق البارد. شعرت حناجرهم بالجفاف بشكل خاص ، كما لو كانت مليئة بالرمل. لم تخرج كلمات من أفواههم.
سي سي سي ! تم إطلاق أكثر من عشر بنادق هجومية في نفس الوقت ، مما تسبب في استمرار هذا الشخص في الرقص. بعد عدة ثوان ، دخلت أكثر من 100 رصاصة في هذا الشخص المظلم. فقط عندما سقط الشخص المظلم على الأرض ، قام أحدهم بتشغيل الضوء التكتيكي ، وعندها فقط لاحظ الجنود أنهم ضربوا عقرب السم فقط.
تشوه وجه الملازم الاول فجأة ، ونظر إلى ساحة المعركة ببغض قبل أن يقول ببرود ، “لا ، دعوهم يموتون. من يدري ، إذا قاموا فقط بتنفيذ هجوم آخر ، فقد يتوقف عن الحركة.”
في تلك اللحظة ، سمع الأفراد الثلاثة أمرًا صدر بنبرة لا جدال فيها من سماعات أذنهم. وبغض النظر عما إذا كان الفرد هو الذي أصدر الأمر أو أولئك المنخرطين في المهمة ، فإنهم لم يترددوا في إطاعة هذا الأمر.
الترجمة: Hunter
أصبح جسم العقرب السام بالكامل جامدًا على الفور ، وأطلقت صريرًا لا ينتهي! كانت تتنفس باستمرار ، ثم استخدمت كل قوتها في الصراخ. تمسكت ذراعيها بملابس سو ، ولم تتجرأ على لمس الجرح في بطنها!
عند رؤية شخصية سو الوامضة التي قتلت هدفًا تلو الآخر ، ودائمًا ما كان يعيد ذلك بقطع من النصل في يده ، بدأ الملازم الاول ، ملك الكوبرا ، والدب الحديدي في إطلاق طبقات من العرق البارد. شعرت حناجرهم بالجفاف بشكل خاص ، كما لو كانت مليئة بالرمل. لم تخرج كلمات من أفواههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
