You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 3.2

جندي

جندي

الفصل 3.2 – جندي

استيقظ سو فجأة ، وشعر أن جسده كله أصبح رطبًا وباردًا. كان جسده غارقًا في العرق البارد دون علم! فحص الوقت ورأى أنه لم ينام سوى ثلاث دقائق. إلا أنه كان مختلفًا عن الماضي ، لأن هذا الحلم محفور بوضوح في ذاكرته.

جلس سو في مقدمة شاحنة وعيناه مغمضتان. تم تثبيت مدفع رشاش ثقيل على سطح مقصورة القيادة ، والجندي يراقب المنطقة المحيطة بيقظة. في الواقع ، كان متوترًا بعض الشيء ، لأن هذا كان داخل منطقة سيطرة راكب التنين الاسود ، وفي المركبة الخلفية كان ملازمًا لـ راكب التنين الاسود. على الرغم من أن انزو لم يظهر أي مهارات غير عادية ، إلا أن رتبة الملازم قد أوضحت كثيرًا.

كان من الممكن لـ انزو ان يجري بسرعة ستين كيلومترًا في الساعة. ومع ذلك ، سيكون قادرًا على الجري لأقصى تقدير بضعة كيلومترات وبالتأكيد لن يتمكن من القيام بذلك أثناء حمل المعدات.

في هذه الرحلة التي لم تكن طويلة بشكل خاص ، غرق سو بشكل غريب في حالة من النوم وبدأ حتى في الحلم. لم يعد الحلم هذه المرة بحر أخضر لا يتغير ، بل مدينة مشتعلة!

 

كان هناك حريق في كل مكان في المدينة. كان بعض النار حقيقيًا ، وبعضها كان لهيبًا مظلمًا. داخل النيران المظلمة ، كان بإمكان سو رؤية العديد من الوجوه الباكية. كانت جميع وجوههم مشوهة ، مما جعلهم يبدون وكأنهم يعانون من ألم لا يطاق. كانت هناك بعض المباني التي كانت تحترق بشدة أيضًا ، وكانت ألسنة اللهب تندفع إلى السماء. ووصلت ألسنة اللهب المنبعثة من النافذة إلى الخارج بعدة أمتار. ومع ذلك ، داخل نفس المبنى ، اشتعلت النيران المظلمة بدرجة أعلى. من وقت لآخر ، وجوه مشوهة مفصولة عن اللهب المظلم كما لو تم سحبها بالخيوط ، يتم سحبها باستمرار لأعلى وأعلى طوال الطريق حتى يتم سحبها إلى السحب الإشعاعية الكثيفة.

كانت هناك جثث في كل مكان في المدينة. كانت معظم الجثث لرجال أقوياء ، وتوفي الغالبية على جوانب الطريق. كان الكثير منهم يحملون أسلحة ، لكن نظرات الرعب على وجوههم لم تختفي حتى في وقت وفاتهم. كان هناك عدد قليل من الناس الذين لقوا حتفهم في ساحة المعركة. ومن بين الذين ماتوا كبار السن والنساء والأطفال.

كانت هناك جثث في كل مكان في المدينة. كانت معظم الجثث لرجال أقوياء ، وتوفي الغالبية على جوانب الطريق. كان الكثير منهم يحملون أسلحة ، لكن نظرات الرعب على وجوههم لم تختفي حتى في وقت وفاتهم. كان هناك عدد قليل من الناس الذين لقوا حتفهم في ساحة المعركة. ومن بين الذين ماتوا كبار السن والنساء والأطفال.

كانت البرية وعرة وليست سلسة ، واختفت الطرق منذ فترة طويلة. حتى بالنسبة لمركبات النقل الخاصة بـ راكب التنين الاسود ، أثناء وجودهم في هذا النوع من التضاريس ، لا يزال بإمكانهم المضي قدمًا فقط في حوالي خمسين كيلومترًا في الساعة. عندما رأى إنزو سو يقفز فجأة من مركبة النقل ، كشف وجهه على الفور عن تلميح من الرفض. ومع ذلك ، عندما رأى سو ، الذي كان يحمل جميع معداته ، يسرع في الافق بسرعة ستين كيلومترًا في الساعة قبل أن يختفي في ضباب الأفق اللامحدود ، قفزت زوايا عينيه عدة مرات. تمتم ، “جميع من في المجال القتالي مجانين .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت صرخات خافتة بائسة باستمرار من داخل المدينة ، ولم يكن معروفًا من أين أتوا بالضبط.

كانت البرية وعرة وليست سلسة ، واختفت الطرق منذ فترة طويلة. حتى بالنسبة لمركبات النقل الخاصة بـ راكب التنين الاسود ، أثناء وجودهم في هذا النوع من التضاريس ، لا يزال بإمكانهم المضي قدمًا فقط في حوالي خمسين كيلومترًا في الساعة. عندما رأى إنزو سو يقفز فجأة من مركبة النقل ، كشف وجهه على الفور عن تلميح من الرفض. ومع ذلك ، عندما رأى سو ، الذي كان يحمل جميع معداته ، يسرع في الافق بسرعة ستين كيلومترًا في الساعة قبل أن يختفي في ضباب الأفق اللامحدود ، قفزت زوايا عينيه عدة مرات. تمتم ، “جميع من في المجال القتالي مجانين .”

الغريب أنه كان لا يزال هناك أشخاص يتنقلون في الشوارع ، فقط ، كانت شخصياتهم نحيفة وغير واضحة. حملت وجوههم تعابير فارغة وهم ينظرون حولهم ، كما لو أنهم لا يعرفون مكانهم. في بعض الأحيان ، كانوا يمشون عبر الشارع المليء بالجثث. لم تدخل أقدامهم إلى أجساد الجثث على الإطلاق ، وكانوا في حالة جيدة تمامًا عند سحبهم للخارج. لم يكن هناك أدنى قدر من العائق أثناء سيرهم.

الغريب أنه كان لا يزال هناك أشخاص يتنقلون في الشوارع ، فقط ، كانت شخصياتهم نحيفة وغير واضحة. حملت وجوههم تعابير فارغة وهم ينظرون حولهم ، كما لو أنهم لا يعرفون مكانهم. في بعض الأحيان ، كانوا يمشون عبر الشارع المليء بالجثث. لم تدخل أقدامهم إلى أجساد الجثث على الإطلاق ، وكانوا في حالة جيدة تمامًا عند سحبهم للخارج. لم يكن هناك أدنى قدر من العائق أثناء سيرهم.

أطلق المبنى الذي يلفت الأنظار في وسط المدينة باستمرار ألسنة اللهب المشتعلة ، وأطلقت نوافذه ألسنة اللهب التي تومض بين الساطع والظلام. شكلت هذه النيران بشكل غير متوقع صورة نابضة بالحياة! كان وجه باكي!

أبطأ سو تنفسه ، وامتص جلده مرة أخرى رطوبة محيطه. في البرية ، كان التعرق شيئًا باهظًا للغاية. هدأ سو مزاجه أولاً ، ثم بدأ يتذكر كل ما رآه في أحلامه. كان لديه شعور غريب ، شعور بأن العالم الذي رآه داخل الحلم كان حقيقيًا ، حقيقيًا لدرجة أنه كان مطابقًا تمامًا للواقع. في مجال رؤية سو ، يبدو أن العالمين يتعايشان.

استيقظ سو فجأة ، وشعر أن جسده كله أصبح رطبًا وباردًا. كان جسده غارقًا في العرق البارد دون علم! فحص الوقت ورأى أنه لم ينام سوى ثلاث دقائق. إلا أنه كان مختلفًا عن الماضي ، لأن هذا الحلم محفور بوضوح في ذاكرته.

كان هناك حريق في كل مكان في المدينة. كان بعض النار حقيقيًا ، وبعضها كان لهيبًا مظلمًا. داخل النيران المظلمة ، كان بإمكان سو رؤية العديد من الوجوه الباكية. كانت جميع وجوههم مشوهة ، مما جعلهم يبدون وكأنهم يعانون من ألم لا يطاق. كانت هناك بعض المباني التي كانت تحترق بشدة أيضًا ، وكانت ألسنة اللهب تندفع إلى السماء. ووصلت ألسنة اللهب المنبعثة من النافذة إلى الخارج بعدة أمتار. ومع ذلك ، داخل نفس المبنى ، اشتعلت النيران المظلمة بدرجة أعلى. من وقت لآخر ، وجوه مشوهة مفصولة عن اللهب المظلم كما لو تم سحبها بالخيوط ، يتم سحبها باستمرار لأعلى وأعلى طوال الطريق حتى يتم سحبها إلى السحب الإشعاعية الكثيفة.

أبطأ سو تنفسه ، وامتص جلده مرة أخرى رطوبة محيطه. في البرية ، كان التعرق شيئًا باهظًا للغاية. هدأ سو مزاجه أولاً ، ثم بدأ يتذكر كل ما رآه في أحلامه. كان لديه شعور غريب ، شعور بأن العالم الذي رآه داخل الحلم كان حقيقيًا ، حقيقيًا لدرجة أنه كان مطابقًا تمامًا للواقع. في مجال رؤية سو ، يبدو أن العالمين يتعايشان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اكتشف سو فجأة أن المبنى الأخير الذي دخل مجال رؤيته كان مألوفًا للغاية. كان هذا مقر فرع روكسلاند! على هذا النحو ، إذا استقرت جميع المباني المشوهة ، فستكون مدينة بيندوليوم!

كانت الأرض العظيمة لعالم الفراغ ترتجف وتئن لأنها أطلقت هالة مزعجة ومضطربة. في هذا الوقت ، انتقل شعور رطب ولزج من ساقيه. حتى دون النظر إلى أسفل ، عرف سو أن هذا هو الشعور بدخول الدم اللزج. كان الدم لزجًا إلى حد ما ، وكان يتدفق باستمرار نحو سو. تمسكت بساقيه لسحبه في الوحل ، محاولًا إغراقه إلى الأبد في الهاوية.

على الرغم من أنه كان مجرد حلم ، إلا أنه جعل سو يشعر بعدم الارتياح الشديد. بعد حصوله على المزيد والمزيد من نقاط التطور ، أصبحت سيطرة سو على جسده جيدة بشكل متزايد. كان قادرًا على خفض نشاط جسده بسهولة للحصول على فوائد الراحة ، وعلى هذا النحو ، لم يكن بحاجة إلى النوم تقريبًا. هذا جعل الأمر أكثر غرابة. لماذا دخل فجأة في حالة الحلم في هذا الوقت؟

ركز سو على التحكم في حركات جسده وحاول تجاهل التغييرات المختلفة التي حدثت في عالم الفراغ. عندما رأى أولئك الموجودون في الفراغ الذين وقعوا بالفعل في الفساد أنهم لا يستطيعون سحب سو بعد الآن ، أطلقوا هديرًا من عدم الرغبة قبل أن يغوصوا في ظلام الهاوية واحدًا تلو الآخر.

نظر سو حول محيطه وأجرى مقارنة بسيطة مع الخريطة المخزنة في دماغه. كان يعلم أنه لا يزال هناك ما يقرب من مائة كيلومتر تفصله عن مدينة بيندوليوم. وأمر على الفور فريقه بالتقدم نحو مدينة بيندوليوم بأقصى سرعة ولكي يظل الجميع يقظين. قفز سو نفسه من غرفة القيادة وأسرع نحو مدينة بيندوليوم بسرعة ثابتة تبلغ ستين كيلومترًا في الساعة.

كانت هناك جثث في كل مكان في المدينة. كانت معظم الجثث لرجال أقوياء ، وتوفي الغالبية على جوانب الطريق. كان الكثير منهم يحملون أسلحة ، لكن نظرات الرعب على وجوههم لم تختفي حتى في وقت وفاتهم. كان هناك عدد قليل من الناس الذين لقوا حتفهم في ساحة المعركة. ومن بين الذين ماتوا كبار السن والنساء والأطفال.

كانت البرية وعرة وليست سلسة ، واختفت الطرق منذ فترة طويلة. حتى بالنسبة لمركبات النقل الخاصة بـ راكب التنين الاسود ، أثناء وجودهم في هذا النوع من التضاريس ، لا يزال بإمكانهم المضي قدمًا فقط في حوالي خمسين كيلومترًا في الساعة. عندما رأى إنزو سو يقفز فجأة من مركبة النقل ، كشف وجهه على الفور عن تلميح من الرفض. ومع ذلك ، عندما رأى سو ، الذي كان يحمل جميع معداته ، يسرع في الافق بسرعة ستين كيلومترًا في الساعة قبل أن يختفي في ضباب الأفق اللامحدود ، قفزت زوايا عينيه عدة مرات. تمتم ، “جميع من في المجال القتالي مجانين .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف سو فجأة أن المبنى الأخير الذي دخل مجال رؤيته كان مألوفًا للغاية. كان هذا مقر فرع روكسلاند! على هذا النحو ، إذا استقرت جميع المباني المشوهة ، فستكون مدينة بيندوليوم!

كان من الممكن لـ انزو ان يجري بسرعة ستين كيلومترًا في الساعة. ومع ذلك ، سيكون قادرًا على الجري لأقصى تقدير بضعة كيلومترات وبالتأكيد لن يتمكن من القيام بذلك أثناء حمل المعدات.

استيقظ سو فجأة ، وشعر أن جسده كله أصبح رطبًا وباردًا. كان جسده غارقًا في العرق البارد دون علم! فحص الوقت ورأى أنه لم ينام سوى ثلاث دقائق. إلا أنه كان مختلفًا عن الماضي ، لأن هذا الحلم محفور بوضوح في ذاكرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما ركض سو ، بدا أن العالم أمام عينيه قد انقسم إلى قسمين مرة أخرى. كان أحدهما حقيقي والآخر كان صورًا وهمية. بدا العالمان متطابقين تقريبًا ، لكن لا تزال هناك اختلافات دقيقة. على سبيل المثال ، كانت الرياح التي هبت على وجهه جافة وخشنة وباردة ، وحتى حملت الغبار المليء بالإشعاع. ومع ذلك ، في عالم الفراغ، حملت الرياح موجة من رائحة الاحتراق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف سو فجأة أن المبنى الأخير الذي دخل مجال رؤيته كان مألوفًا للغاية. كان هذا مقر فرع روكسلاند! على هذا النحو ، إذا استقرت جميع المباني المشوهة ، فستكون مدينة بيندوليوم!

كانت الأرض العظيمة لعالم الفراغ ترتجف وتئن لأنها أطلقت هالة مزعجة ومضطربة. في هذا الوقت ، انتقل شعور رطب ولزج من ساقيه. حتى دون النظر إلى أسفل ، عرف سو أن هذا هو الشعور بدخول الدم اللزج. كان الدم لزجًا إلى حد ما ، وكان يتدفق باستمرار نحو سو. تمسكت بساقيه لسحبه في الوحل ، محاولًا إغراقه إلى الأبد في الهاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخات خافتة بائسة باستمرار من داخل المدينة ، ولم يكن معروفًا من أين أتوا بالضبط.

على الرغم من أن جسده لم يشعر بقوة الصور الفراغية ، إلا أن وعيه يمكن أن يشعر بوضوح بقوة جرها. أصبح وعي سو أكثر وأكثر ثقلًا حيث كان ينخفض ​​باستمرار. في هذه الأثناء ، تحته ، كان هناك ظلام دامس فقط.

كان هناك حريق في كل مكان في المدينة. كان بعض النار حقيقيًا ، وبعضها كان لهيبًا مظلمًا. داخل النيران المظلمة ، كان بإمكان سو رؤية العديد من الوجوه الباكية. كانت جميع وجوههم مشوهة ، مما جعلهم يبدون وكأنهم يعانون من ألم لا يطاق. كانت هناك بعض المباني التي كانت تحترق بشدة أيضًا ، وكانت ألسنة اللهب تندفع إلى السماء. ووصلت ألسنة اللهب المنبعثة من النافذة إلى الخارج بعدة أمتار. ومع ذلك ، داخل نفس المبنى ، اشتعلت النيران المظلمة بدرجة أعلى. من وقت لآخر ، وجوه مشوهة مفصولة عن اللهب المظلم كما لو تم سحبها بالخيوط ، يتم سحبها باستمرار لأعلى وأعلى طوال الطريق حتى يتم سحبها إلى السحب الإشعاعية الكثيفة.

تم جمع بيانات لا حصر لها من أجزاء مختلفة من جسده ، وتمت مراجعتها وتنظيمها في وعيه. العناصر الغذائية المخزنة في جسمه تتنقل شيئًا فشيئًا ، وتتدفق إلى خلايا وأنسجة جسمه المختلفة. بناءً على السرعة التي تم بها استنفاد مخازن الطاقة لديه ، عرف سو أنه يمكنه الحفاظ على سرعته الحالية لمدة ست ساعات أخرى. كانت هذه البيانات من العالم الملموس واضحة وسهلة التحكم.

نظر سو حول محيطه وأجرى مقارنة بسيطة مع الخريطة المخزنة في دماغه. كان يعلم أنه لا يزال هناك ما يقرب من مائة كيلومتر تفصله عن مدينة بيندوليوم. وأمر على الفور فريقه بالتقدم نحو مدينة بيندوليوم بأقصى سرعة ولكي يظل الجميع يقظين. قفز سو نفسه من غرفة القيادة وأسرع نحو مدينة بيندوليوم بسرعة ثابتة تبلغ ستين كيلومترًا في الساعة.

ومع ذلك ، في عالم الفراغ ، كانت جميع المعلومات التي تلقاها مضطربة وفوضوية ، ولم يتمكن من تصفية أي بيانات ذات معنى. ومع ذلك ، إذا استمع إليها مباشرة ، يمكنه سماع مجموعة من الناس يبكون ويصرخون ، ويطلبون من سو النزول ومرافقتهم. لم يستطع تحليل البيانات من عالم الفراغ ، أو ربما لم يجد سو طريقة لتحليل هذه المعلومات بعد. في عالم الفراغ ، بدا أن قوة الإرادة هي العامل الوحيد الحاسم.

جلس سو في مقدمة شاحنة وعيناه مغمضتان. تم تثبيت مدفع رشاش ثقيل على سطح مقصورة القيادة ، والجندي يراقب المنطقة المحيطة بيقظة. في الواقع ، كان متوترًا بعض الشيء ، لأن هذا كان داخل منطقة سيطرة راكب التنين الاسود ، وفي المركبة الخلفية كان ملازمًا لـ راكب التنين الاسود. على الرغم من أن انزو لم يظهر أي مهارات غير عادية ، إلا أن رتبة الملازم قد أوضحت كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بين الفراغ والعالم الحقيقي ، كانت هناك أيضًا بعض الروابط. كانت هذه نوعًا من المجالات الجينية التي تنتمي إلى الحقول الغامضة.

كانت الأرض العظيمة لعالم الفراغ ترتجف وتئن لأنها أطلقت هالة مزعجة ومضطربة. في هذا الوقت ، انتقل شعور رطب ولزج من ساقيه. حتى دون النظر إلى أسفل ، عرف سو أن هذا هو الشعور بدخول الدم اللزج. كان الدم لزجًا إلى حد ما ، وكان يتدفق باستمرار نحو سو. تمسكت بساقيه لسحبه في الوحل ، محاولًا إغراقه إلى الأبد في الهاوية.

ركز سو على التحكم في حركات جسده وحاول تجاهل التغييرات المختلفة التي حدثت في عالم الفراغ. عندما رأى أولئك الموجودون في الفراغ الذين وقعوا بالفعل في الفساد أنهم لا يستطيعون سحب سو بعد الآن ، أطلقوا هديرًا من عدم الرغبة قبل أن يغوصوا في ظلام الهاوية واحدًا تلو الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الفراغ والعالم الحقيقي ، كانت هناك أيضًا بعض الروابط. كانت هذه نوعًا من المجالات الجينية التي تنتمي إلى الحقول الغامضة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخات خافتة بائسة باستمرار من داخل المدينة ، ولم يكن معروفًا من أين أتوا بالضبط.

 

على الرغم من أنه كان مجرد حلم ، إلا أنه جعل سو يشعر بعدم الارتياح الشديد. بعد حصوله على المزيد والمزيد من نقاط التطور ، أصبحت سيطرة سو على جسده جيدة بشكل متزايد. كان قادرًا على خفض نشاط جسده بسهولة للحصول على فوائد الراحة ، وعلى هذا النحو ، لم يكن بحاجة إلى النوم تقريبًا. هذا جعل الأمر أكثر غرابة. لماذا دخل فجأة في حالة الحلم في هذا الوقت؟

 

أبطأ سو تنفسه ، وامتص جلده مرة أخرى رطوبة محيطه. في البرية ، كان التعرق شيئًا باهظًا للغاية. هدأ سو مزاجه أولاً ، ثم بدأ يتذكر كل ما رآه في أحلامه. كان لديه شعور غريب ، شعور بأن العالم الذي رآه داخل الحلم كان حقيقيًا ، حقيقيًا لدرجة أنه كان مطابقًا تمامًا للواقع. في مجال رؤية سو ، يبدو أن العالمين يتعايشان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الترجمة: Hunter 

كانت الأرض العظيمة لعالم الفراغ ترتجف وتئن لأنها أطلقت هالة مزعجة ومضطربة. في هذا الوقت ، انتقل شعور رطب ولزج من ساقيه. حتى دون النظر إلى أسفل ، عرف سو أن هذا هو الشعور بدخول الدم اللزج. كان الدم لزجًا إلى حد ما ، وكان يتدفق باستمرار نحو سو. تمسكت بساقيه لسحبه في الوحل ، محاولًا إغراقه إلى الأبد في الهاوية.

الفصل 3.2 – جندي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط