جندي
الفصل 3.6 – جندي
في هذه اللحظة ، بذل إنزو كل ما في وسعه لإبطاء نشاط جسده. في كل مرة يدور رأس هذا الشكل الميكانيكي الغريب والشرير بهذه الطريقة ، كان يشعر دائمًا كما لو أنه تم حبسه من قبل شخص ما.
“ما نوع الخصائص الغير عادية التي تعتقد أن العقارب الزرقاء تمتلكها؟” سأل سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الزميل يبدو مزعجًا للغاية. هل يستطيع “التنين البرونزي” هزيمته؟ ” سأل سو.
“لقد تم تأديبهم بصرامة ، أو ليس لديهم أي أعضاء تناسلية مثل احصنة الحرب المخصية، وهي أدوات تستخدم فقط للحرب. أنا شخصياً أميل إلى الأخير “. بعد التحدث ، أصبح وجه إنزو أكثر حزنًا.
عبس الملازم إنزو وقال بجدية ، “هذه هي ساحة المعركة ، والآن ، نحن رفاق في السلاح! الملازم الثاني سو ، لقد سمعت عن أمورك ، لكن فابريجاس يمثلون أنفسهم فقط. في راكب التنين الاسود ، لا يزال هناك عدد غير قليل من الجنود الحقيقيين!
أومأ سو بصمت. أثبت جزء من كلمات إنزو صحة المشاهد المعروضة من خلال العالم الفراغي ، لكنه لا يزال غير مستعد للاعتراف بأن كل ما حدث في العالم الفراغي كان حقيقة ، وهو نوع من الواقع لم يكن لديه حاليًا أي تفسيرات له.
سحبت يد انزو اليسرى عتبة النافذة ، مما أدى إلى تقليل زخمه المتساقط قليلاً. عندما هبط على الأرض ، انهار عدة مرات متتالية لتحييد الطاقة الحركية تمامًا. ثم قفز على الفور وانطلق نحو طريق التراجع المخطط مسبقًا.
“دعنا نلقي نظرة هناك.” أشار سو نحو مبنى سكني من خمسة طوابق على الجانب الآخر وقال ، “علينا توخي الحذر. على السطح ، يجب أن نكون قادرين على رؤية معسكر العقرب الازرق الحالي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا اعرف ايضا. لم تذكر لي هذا الشيء أبدًا. يبدو أنه وصل مؤخرًا “. رد سو بصوت ناعم.
ركض سو ومر عبر الشارع الواسع بطريقة سريعة وذكية. ثم ، كما لو كان مثل الوزغ بدون أي وزن ، زحف بشكل مستقيم إلى جانب المبنى السكني المواجه للشارع. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفى بالفعل فوق سطح مبنى سكني. خلال هذه العملية بأكملها ، لم يصدر سو أدنى صوت.
“لأن معداتي أفضل من معداتك ! لدي حماية بينما أنت لا. الملازم الثاني سو ، لا يمكنك أن تصدق حقًا أن جسمك أقوى من درعي ، أليس كذلك؟ ” كانت نبرة إنزو باردة وقاسية كما كانت من قبل ، على الرغم من وجود ضعف لا يمكن إخفاؤه في صوته في الوقت الحالي. كان الاثنان لا يزالان يتحركان بسرعة ، وكانت حافة مدينة بيندوليوم أمامهما مباشرة. ومع ذلك ، فإن العقرب الأزرق كان لا يزال يطاردهم عن كثب ، ولا يبدو أنهم سيمنحون سو و انزو الوقت الكافي لعلاج إصاباتهم.
في نظر انزو ، أصبح سو ببساطة شبحًا بدون أي وزن أو مادة. حتى أنه كان على استعداد للمراهنة على أنه بعد رؤية أداء سو الحالي ، حتى داخل راكب التنين الاسود ، لم يكن هناك العديد من الضباط المستعدين للقتال حتى الموت ضد سو في مدينة أو بيئة مدمرة. بالطبع ، لم يكن هناك من طريقة سيسمح كورتيس لأي شخص بأن يصبح ضابطًا. لقد كان وحشا.
“لقد تم تأديبهم بصرامة ، أو ليس لديهم أي أعضاء تناسلية مثل احصنة الحرب المخصية، وهي أدوات تستخدم فقط للحرب. أنا شخصياً أميل إلى الأخير “. بعد التحدث ، أصبح وجه إنزو أكثر حزنًا.
كان تسلق خمسة طوابق أمرًا سهلاً للغاية بالنسبة لإنزو أثناء التدريبات العادية ، لدرجة أنه لن يطلق إلا قدرًا ضئيلًا من الضوضاء أثناء القيام بذلك ، تمامًا مثل الصوت الذي تصدره القطة عند الهبوط على الأرض. ومع ذلك ، فقد تم استهلاك معظم قدرته على التحمل ، وبدأت العديد من حركاته تظهر انحرافات طفيفة. على هذا النحو ، كان تسلق هذا المبنى السكني بالفعل مهمة صعبة للغاية.
في هذه اللحظة ، مزق صوت صراخ غريب الهواء خلفهم. يمكن أن يقولا اثنان من راكبي التنين اللذان امتلكا خبرة واسعة في ساحة المعركة دون النظر أن ما حلّق لم يكن قذيفة شديدة الانفجار بل صاروخ موجه عالي السرعة.
بدأ إنزو في زيادة سرعته ، واستخدم هذا الزخم للقفز إلى الطابق الرابع. ثم قفز جسده بالكامل وأمسك بحافة السقف قبل أن يقلب نفسه.
“غادر أولاً. سأتابعك بعد ذلك بوقت قصير “. قال سو.
حاول إنزو إبطاء تنفسه قدر الإمكان. زحف إلى حافة السطح وانتقل بجوار سو. حدق في الجانب الآخر ، وتغير تعبيره بشكل كبير بشكل لا إرادي. قال بصوت منخفض: ما هذا ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، صوت إنذار حاد مزق هدوء مدينة بيندوليوم! كانت استجابة انزو حاسمة للغاية ، حيث قفز مباشرة من مبنى الطابق الخامس. وبينما كان لا يزال في الجو أطلق رصاصة بمجرد رفع ذراعه! أصابت رصاصات المسدس السريع بدقة على العين الإلكترونية لمجال الكاشف ، مما أدى إلى تفجيرها إلى اشلاء في الجو.
“لا اعرف ايضا. لم تذكر لي هذا الشيء أبدًا. يبدو أنه وصل مؤخرًا “. رد سو بصوت ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل أعماق بؤبؤ العين الخضراء ، ومض الضوء باستمرار. تم عرض القوة المخفية داخل جسده شيئًا فشيئًا حيث كان يجري أسرع وأسرع أثناء حمله انزو. كانت أصوات الانفجارات المركزة تدق خلفه باستمرار ، لكنها كانت تبتعد أكثر فأكثر عنه.
كان الجانب الآخر من المبنى السكني هو الساحة المركزية لمدينة بيندوليوم. كان معسكر العقرب الازرق يقع بالضبط في هذه الساحة المركزية. تم نصب أكثر من عشر خيام عسكرية كبيرة في الساحة ؛ يبدو أن العقرب الأزرق لا يبدو أنه يحب احتلال المباني المهجورة. كانت خمس دبابات من طرازات مختلفة متوقفة على جانب واحد من المعسكر ، ومن بينها ، كانت هناك دبابة قتال رئيسية. ومع ذلك ، فإن ما جعل إنزو يبكي تقريبًا لم تكن هذه الدبابات ، ولكن بدلاً من ذلك مركبة غريبة على الجانب الآخر من الساحة.
الترجمة: Hunter
لقد استخدمت هيكل دبابة قتال رئيسية ، لكنها لم تكن مسارًا واحدًا متواصلًا تمامًا ، وبدلاً من ذلك ، كان هناك ثلاثة مسارات فردية مستمرة على نطاق أصغر على كل جانب من جوانبها. مع نظام التوقف الذي استخدمته راكب التنين الاسود للمقارنة ، لم يكن من الصعب تخيل أنه عند الضرورة ، كان من الممكن تمامًا أن “تمشي ” مع تلك الأجزاء الستة التي تشبه الأرجل.
فجأة ضغط سو على جسد إنزو ، وضغطه على الأرض بقوة ساحقة. من كان يتوقع أن يبذل إنزو القوة فجأة ويتقلب ليضغط على سو على الأرض ؟!
لم يكن هناك مدفع فوق قاعدته ، بل كان جسمًا ميكانيكيًا ضخمًا على شكل الجزء العلوي من جسم الإنسان! كان الجسم الأسود الغامق مليئًا بالجمال الميكانيكي ، وفي نهاية أذرعه كان هناك مدفع رشاش بستة براميل ومدفع عيار كبير عديم الارتداد. كان جسمها الميكانيكي مغطى بدرع معدني لامع ، وكان تصميم العقرب الأزرق اللامع على ظهره ملفتًا للنظر للغاية. كان على رأسه ثماني عيون إلكترونية ، أطلقت كل واحدة منها أنواعًا مختلفة من الإشعاع ، ومن الواضح أنها مزودة بقدرات فحص مختلفة.
بعد نفاد خطوات قليلة فقط ، أدار سو يده وأمسك بذراع إنزو الأيمن ، ودعمه قبل زيادة سرعته للاندفاع! شعر إنزو كما لو أن جسده أصبح أخف على الفور ، وزادت سرعته على الفور بمقدار النصف على الأقل. على الرغم من أن حمله من ذراعه اليمنى كان غير مناسب بعض الشيء ، إلا أن الدم كان يتدفق من ذراعه اليسرى وكتفه ولم يكن بالإمكان تحريكهما على الإطلاق. لم يكن لديه أي طريقة لمقاومة ذراعه في بادئ الأمر.
كان رأسها يدور باستمرار ويتفقد ببرود محيط الساحة. لا يبدو أن هذا الجسم نصف الآلي كان به أي مكان يجلس فيه الشخص ، ولم يكن للقشرة الخارجية أي نوافذ مراقبة أو تركيبات ممر. لا يبدو أنه كان هناك أي شخص يشغلها من الداخل أيضًا. هل يمكن أن تكون هذه آلة حرب ذكية بالكامل؟
“هذا الزميل يبدو مزعجًا للغاية. هل يستطيع “التنين البرونزي” هزيمته؟ ” سأل سو.
بعد نفاد خطوات قليلة فقط ، أدار سو يده وأمسك بذراع إنزو الأيمن ، ودعمه قبل زيادة سرعته للاندفاع! شعر إنزو كما لو أن جسده أصبح أخف على الفور ، وزادت سرعته على الفور بمقدار النصف على الأقل. على الرغم من أن حمله من ذراعه اليمنى كان غير مناسب بعض الشيء ، إلا أن الدم كان يتدفق من ذراعه اليسرى وكتفه ولم يكن بالإمكان تحريكهما على الإطلاق. لم يكن لديه أي طريقة لمقاومة ذراعه في بادئ الأمر.
في هذه اللحظة ، بذل إنزو كل ما في وسعه لإبطاء نشاط جسده. في كل مرة يدور رأس هذا الشكل الميكانيكي الغريب والشرير بهذه الطريقة ، كان يشعر دائمًا كما لو أنه تم حبسه من قبل شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الزميل يبدو مزعجًا للغاية. هل يستطيع “التنين البرونزي” هزيمته؟ ” سأل سو.
“أنا لا أعرف أيضًا. يجب أن تكون فعالة ، لذلك دعنا نجربها أولاً. أقول إننا يجب أن نغادر. سنكتشف إذا بقينا لفترة أطول “. قال إنزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، صوت إنذار حاد مزق هدوء مدينة بيندوليوم! كانت استجابة انزو حاسمة للغاية ، حيث قفز مباشرة من مبنى الطابق الخامس. وبينما كان لا يزال في الجو أطلق رصاصة بمجرد رفع ذراعه! أصابت رصاصات المسدس السريع بدقة على العين الإلكترونية لمجال الكاشف ، مما أدى إلى تفجيرها إلى اشلاء في الجو.
“غادر أولاً. سأتابعك بعد ذلك بوقت قصير “. قال سو.
“لقد تم تأديبهم بصرامة ، أو ليس لديهم أي أعضاء تناسلية مثل احصنة الحرب المخصية، وهي أدوات تستخدم فقط للحرب. أنا شخصياً أميل إلى الأخير “. بعد التحدث ، أصبح وجه إنزو أكثر حزنًا.
لم يحاول إنزو إقناعه بخلاف ذلك ودعمه بطريقة بطيئة ودقيقة. عندما كان يبحث عن مكان يضع فيه قدميه ، ظهر فجأة أمامه كرة معدنية بحجم قبضة اليد. تم إطلاق ثمانية انفجارات دقيقة من اللهب الأزرق من جسم الكرة ، مما سمح لها بالطفو في الهواء. في وسط الكرة كانت عين إلكترونية حمراء ، وفي هذه اللحظة ، كان مجال رؤيتها يغطي رأس إنزو!
“أنا لا أعرف أيضًا. يجب أن تكون فعالة ، لذلك دعنا نجربها أولاً. أقول إننا يجب أن نغادر. سنكتشف إذا بقينا لفترة أطول “. قال إنزو.
في تلك اللحظة ، صوت إنذار حاد مزق هدوء مدينة بيندوليوم! كانت استجابة انزو حاسمة للغاية ، حيث قفز مباشرة من مبنى الطابق الخامس. وبينما كان لا يزال في الجو أطلق رصاصة بمجرد رفع ذراعه! أصابت رصاصات المسدس السريع بدقة على العين الإلكترونية لمجال الكاشف ، مما أدى إلى تفجيرها إلى اشلاء في الجو.
“أنا لا أعرف أيضًا. يجب أن تكون فعالة ، لذلك دعنا نجربها أولاً. أقول إننا يجب أن نغادر. سنكتشف إذا بقينا لفترة أطول “. قال إنزو.
سحبت يد انزو اليسرى عتبة النافذة ، مما أدى إلى تقليل زخمه المتساقط قليلاً. عندما هبط على الأرض ، انهار عدة مرات متتالية لتحييد الطاقة الحركية تمامًا. ثم قفز على الفور وانطلق نحو طريق التراجع المخطط مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سو ومر عبر الشارع الواسع بطريقة سريعة وذكية. ثم ، كما لو كان مثل الوزغ بدون أي وزن ، زحف بشكل مستقيم إلى جانب المبنى السكني المواجه للشارع. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفى بالفعل فوق سطح مبنى سكني. خلال هذه العملية بأكملها ، لم يصدر سو أدنى صوت.
كان سو مثل ورقة الشجر الميتة وهو يسقط على الأرض بخفة مثل الريشة. تم تحييد الزخم بمجرد القرفصاء ، ثم طارد إنزو. في بضع خطوات فقط ، كان بالفعل يركض جنبًا إلى جنب مع إنزو.
“لقد تم تأديبهم بصرامة ، أو ليس لديهم أي أعضاء تناسلية مثل احصنة الحرب المخصية، وهي أدوات تستخدم فقط للحرب. أنا شخصياً أميل إلى الأخير “. بعد التحدث ، أصبح وجه إنزو أكثر حزنًا.
في هذه اللحظة ، مزق صوت صراخ غريب الهواء خلفهم. يمكن أن يقولا اثنان من راكبي التنين اللذان امتلكا خبرة واسعة في ساحة المعركة دون النظر أن ما حلّق لم يكن قذيفة شديدة الانفجار بل صاروخ موجه عالي السرعة.
“ما نوع الخصائص الغير عادية التي تعتقد أن العقارب الزرقاء تمتلكها؟” سأل سو.
فجأة ضغط سو على جسد إنزو ، وضغطه على الأرض بقوة ساحقة. من كان يتوقع أن يبذل إنزو القوة فجأة ويتقلب ليضغط على سو على الأرض ؟!
لم يحاول إنزو إقناعه بخلاف ذلك ودعمه بطريقة بطيئة ودقيقة. عندما كان يبحث عن مكان يضع فيه قدميه ، ظهر فجأة أمامه كرة معدنية بحجم قبضة اليد. تم إطلاق ثمانية انفجارات دقيقة من اللهب الأزرق من جسم الكرة ، مما سمح لها بالطفو في الهواء. في وسط الكرة كانت عين إلكترونية حمراء ، وفي هذه اللحظة ، كان مجال رؤيتها يغطي رأس إنزو!
ووقع انفجار شرس على بعد أقل من عشرين مترا منهم. انهار المبنى السكني المرتفع الذي كانوا يقفون عليه لتوهم ، وتطاير في الهواء قطع أسمنت بطول عدة أمتار. تحطمت شظايا لا حصر لها من الطوب والخشب من السماء!
لم يكن هناك مدفع فوق قاعدته ، بل كان جسمًا ميكانيكيًا ضخمًا على شكل الجزء العلوي من جسم الإنسان! كان الجسم الأسود الغامق مليئًا بالجمال الميكانيكي ، وفي نهاية أذرعه كان هناك مدفع رشاش بستة براميل ومدفع عيار كبير عديم الارتداد. كان جسمها الميكانيكي مغطى بدرع معدني لامع ، وكان تصميم العقرب الأزرق اللامع على ظهره ملفتًا للنظر للغاية. كان على رأسه ثماني عيون إلكترونية ، أطلقت كل واحدة منها أنواعًا مختلفة من الإشعاع ، ومن الواضح أنها مزودة بقدرات فحص مختلفة.
كان الانفجار قد انتهى للتو عندما وقف إنزو على الفور على الرغم من سقوط الطوب. ارتد سو من الأرض أيضًا ، وحركاته غريبة ورشيقة تقريبًا على عكس حركات الإنسان.
كان سو مثل ورقة الشجر الميتة وهو يسقط على الأرض بخفة مثل الريشة. تم تحييد الزخم بمجرد القرفصاء ، ثم طارد إنزو. في بضع خطوات فقط ، كان بالفعل يركض جنبًا إلى جنب مع إنزو.
“فلتسرع!” أطلق إنزو هديرًا منخفضًا واندفع نحو نهاية الزقاق بعد الاستيلاء على سو.
في هذه اللحظة ، مزق صوت صراخ غريب الهواء خلفهم. يمكن أن يقولا اثنان من راكبي التنين اللذان امتلكا خبرة واسعة في ساحة المعركة دون النظر أن ما حلّق لم يكن قذيفة شديدة الانفجار بل صاروخ موجه عالي السرعة.
تردد صوت هونغ. سقط عمود من الإسمنت بطول ستة أمتار من السماء ، وتحطم تمامًا على الفور على الاثنان الذين كانوا مستلقين.
في هذه اللحظة ، بذل إنزو كل ما في وسعه لإبطاء نشاط جسده. في كل مرة يدور رأس هذا الشكل الميكانيكي الغريب والشرير بهذه الطريقة ، كان يشعر دائمًا كما لو أنه تم حبسه من قبل شخص ما.
بعد نفاد خطوات قليلة فقط ، أدار سو يده وأمسك بذراع إنزو الأيمن ، ودعمه قبل زيادة سرعته للاندفاع! شعر إنزو كما لو أن جسده أصبح أخف على الفور ، وزادت سرعته على الفور بمقدار النصف على الأقل. على الرغم من أن حمله من ذراعه اليمنى كان غير مناسب بعض الشيء ، إلا أن الدم كان يتدفق من ذراعه اليسرى وكتفه ولم يكن بالإمكان تحريكهما على الإطلاق. لم يكن لديه أي طريقة لمقاومة ذراعه في بادئ الأمر.
حاول إنزو إبطاء تنفسه قدر الإمكان. زحف إلى حافة السطح وانتقل بجوار سو. حدق في الجانب الآخر ، وتغير تعبيره بشكل كبير بشكل لا إرادي. قال بصوت منخفض: ما هذا ؟!
داخل أعماق بؤبؤ العين الخضراء ، ومض الضوء باستمرار. تم عرض القوة المخفية داخل جسده شيئًا فشيئًا حيث كان يجري أسرع وأسرع أثناء حمله انزو. كانت أصوات الانفجارات المركزة تدق خلفه باستمرار ، لكنها كانت تبتعد أكثر فأكثر عنه.
في هذه اللحظة ، مزق صوت صراخ غريب الهواء خلفهم. يمكن أن يقولا اثنان من راكبي التنين اللذان امتلكا خبرة واسعة في ساحة المعركة دون النظر أن ما حلّق لم يكن قذيفة شديدة الانفجار بل صاروخ موجه عالي السرعة.
“لماذا ضغطت علي الآن؟ من الواضح أن جسدي أقوى من جسمك “. مع ازدياد المخاطر ببطء ، طرح سو أخيرًا هذا السؤال الذي تحمله بالفعل لفترة طويلة.
الفصل 3.6 – جندي
“لأن معداتي أفضل من معداتك ! لدي حماية بينما أنت لا. الملازم الثاني سو ، لا يمكنك أن تصدق حقًا أن جسمك أقوى من درعي ، أليس كذلك؟ ” كانت نبرة إنزو باردة وقاسية كما كانت من قبل ، على الرغم من وجود ضعف لا يمكن إخفاؤه في صوته في الوقت الحالي. كان الاثنان لا يزالان يتحركان بسرعة ، وكانت حافة مدينة بيندوليوم أمامهما مباشرة. ومع ذلك ، فإن العقرب الأزرق كان لا يزال يطاردهم عن كثب ، ولا يبدو أنهم سيمنحون سو و انزو الوقت الكافي لعلاج إصاباتهم.
“ما نوع الخصائص الغير عادية التي تعتقد أن العقارب الزرقاء تمتلكها؟” سأل سو.
“اعتقدت في الأصل أنه لن يكون هناك أي شخص يرغب حقًا في مساعدتي داخل راكب التنين الاسود.” ضحك سو وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الزميل يبدو مزعجًا للغاية. هل يستطيع “التنين البرونزي” هزيمته؟ ” سأل سو.
عبس الملازم إنزو وقال بجدية ، “هذه هي ساحة المعركة ، والآن ، نحن رفاق في السلاح! الملازم الثاني سو ، لقد سمعت عن أمورك ، لكن فابريجاس يمثلون أنفسهم فقط. في راكب التنين الاسود ، لا يزال هناك عدد غير قليل من الجنود الحقيقيين!
عبس الملازم إنزو وقال بجدية ، “هذه هي ساحة المعركة ، والآن ، نحن رفاق في السلاح! الملازم الثاني سو ، لقد سمعت عن أمورك ، لكن فابريجاس يمثلون أنفسهم فقط. في راكب التنين الاسود ، لا يزال هناك عدد غير قليل من الجنود الحقيقيين!
حاول إنزو إبطاء تنفسه قدر الإمكان. زحف إلى حافة السطح وانتقل بجوار سو. حدق في الجانب الآخر ، وتغير تعبيره بشكل كبير بشكل لا إرادي. قال بصوت منخفض: ما هذا ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل أعماق بؤبؤ العين الخضراء ، ومض الضوء باستمرار. تم عرض القوة المخفية داخل جسده شيئًا فشيئًا حيث كان يجري أسرع وأسرع أثناء حمله انزو. كانت أصوات الانفجارات المركزة تدق خلفه باستمرار ، لكنها كانت تبتعد أكثر فأكثر عنه.
الترجمة: Hunter
لم يكن هناك مدفع فوق قاعدته ، بل كان جسمًا ميكانيكيًا ضخمًا على شكل الجزء العلوي من جسم الإنسان! كان الجسم الأسود الغامق مليئًا بالجمال الميكانيكي ، وفي نهاية أذرعه كان هناك مدفع رشاش بستة براميل ومدفع عيار كبير عديم الارتداد. كان جسمها الميكانيكي مغطى بدرع معدني لامع ، وكان تصميم العقرب الأزرق اللامع على ظهره ملفتًا للنظر للغاية. كان على رأسه ثماني عيون إلكترونية ، أطلقت كل واحدة منها أنواعًا مختلفة من الإشعاع ، ومن الواضح أنها مزودة بقدرات فحص مختلفة.
في هذه اللحظة ، مزق صوت صراخ غريب الهواء خلفهم. يمكن أن يقولا اثنان من راكبي التنين اللذان امتلكا خبرة واسعة في ساحة المعركة دون النظر أن ما حلّق لم يكن قذيفة شديدة الانفجار بل صاروخ موجه عالي السرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات