النمو
الفصل 16.4 – النمو
الوجبات: ست مرات وتزيد مرة واحدة.
عندما ابتعدت شاشة العرض العائمة من تلقاء نفسها ، ظهر صوت هسهسة حادة خافتة فجأة داخل المختبر. لم يكن معروفًا نوع الشيء الذي أحدث هذا الضجيج ، لكن كان من الواضح تمامًا أن صوت الصراخ كان مليئًا بمعاناة لا تطاق.
الترجمة: Hunter
أمام هيلين ، بدأ الشيء الصغير الذي كان مغمورًا بصمت في قاع الحاوية الزجاجية يهتز في كل مكان ، ووقفت كل مجساته مستقيمة تمامًا! بدا وكأنه يعاني من ألم شديد ، ومن وقت لآخر ، كانت هناك نتوءات ملفتة للنظر على جسده تعود بعد ذلك إلى وضعها الطبيعي. كان الأمر كما لو كان هناك شيء كان يصطدم به مرارًا وتكرارًا داخل جسده. كانت موجات البكاء والصراخ داخل المختبر تنتقل من هذا الشيء الصغير.
استدارت بيبروس وسألت، “ماذا تتطلب ذاتك الموقرة أيضًا؟”
أصبح وجه هيلين أبيضًا شاحبًا ، وفقدت شفتيها لونها لفترة طويلة. ارتعشت شفتيها باستمرار ، كما لو كانت تشعر شخصيًا بكل الألم الذي كان يشعر به هذا الشيء الصغير.
الوجبات: ست مرات وتزيد مرة واحدة.
بعد ثوانٍ قليلة ، وصلت معاناة الشيء الصغير إلى حدودها ، واتسع جسمه فجأة. زاد حجمه إلى ضعف حجمه الأصلي تقريبًا ، ثم بدأت تظهر تشققات على ظهره. ثم بدأت الشقوق تنسج حول جسده. اندفعت موجة من الدم الأحمر من الشقوق ، وصبغت على الفور جزءًا كبيرًا من السائل الأخضر المحيط باللون الأحمر.
أصبح وجه هيلين أبيضًا شاحبًا ، وفقدت شفتيها لونها لفترة طويلة. ارتعشت شفتيها باستمرار ، كما لو كانت تشعر شخصيًا بكل الألم الذي كان يشعر به هذا الشيء الصغير.
اصدر صرخات بائسة بينما كان ينفث الدماء. فقط عندما يتم بصق المعجون الدموي الغني لأكثر من عشر ثوانٍ ، يضعف تدريجياً. حتى الآن ، تحول بالفعل إلى قطعة رقيقة من الجلد. لقد دعم مجساته العشرة بلا حول ولا قوة لأنه انجرف داخل السحابة الحمراء داخل السائل.
فقط بعد مشاهدة السائل الذي لم يكن لديه أدنى تموج ، تنهدت هيلين ببطء وسحبت عينيها بعيدًا عن وعاء التغذية.
دفنت هيلين وجهها داخل ذراعيها ، وبعد مرور فترة طويلة رفعت رأسها مرة أخرى.
“يجب أن تذهبِ وتجري الاستعدادات.” كان صوت مادلين باردًا ، لكن نبرة حديثها كانت طبيعية ولطيفة. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل طلبها.
كانت هيلين الحالية قد استعادت رأسها البارد ، وكذلك تعابيرها الدقيقة والباردة التي تشبه الآلة. وقفت واستدعت بصمت نظامًا ذكيًا. ومضت الشاشة باستمرار مع عشرات الصور لهذا الشيء الصغير ، وأسفلها كان يوجد طاولة. استخدمت هيلين إصبعها للكتابة في الموضع المقابل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعلومات الواردة فيه تتساقط بالمثل مثل المطر.
رقم الموضوع التجريبي 5:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مادلين بصمت هناك ، كما لو كانت تفكر في أشياء كثيرة. فقط بعد مرور لحظة تلوح بيدها قائلة: “لا شيء ، يمكنك الذهاب والاستعداد.”
الحجم النهائي 29.81 سم مكعب بزيادة 98٪ عن المادة التجريبية رقم 4.
كانت الفراغات الخمس أمامها فارغة.
جمع بيانات النموذج ، المرتبط.
“سأطيع أوامر ذاتك الموقرة.” انحنت بيبروس باحترام ثم غادرت لاتخاذ الاستعدادات.
الوجبات: ست مرات وتزيد مرة واحدة.
أمام هيلين ، بدأ الشيء الصغير الذي كان مغمورًا بصمت في قاع الحاوية الزجاجية يهتز في كل مكان ، ووقفت كل مجساته مستقيمة تمامًا! بدا وكأنه يعاني من ألم شديد ، ومن وقت لآخر ، كانت هناك نتوءات ملفتة للنظر على جسده تعود بعد ذلك إلى وضعها الطبيعي. كان الأمر كما لو كان هناك شيء كان يصطدم به مرارًا وتكرارًا داخل جسده. كانت موجات البكاء والصراخ داخل المختبر تنتقل من هذا الشيء الصغير.
سبب الوفاة: الانهيار الجيني.
الترجمة: Hunter
بعد ملء هذه الأشياء ، فككت هيلين ببطء أنابيب ووصلات الحاوية الزجاجية ، ثم قامت بحملها من المختبر. من الطريقة التي كانت تحمل بها الحاوية الزجاجية ، بدا الأمر كما لو كانت تحمل رضيعًا.
نتيجة لذلك ، تركت بيبروس أبواب الكنيسة. عندما خرجت من الكنيسة ، كان معدل ضربات قلبها لا يزال سريعًا بعض الشيء ، وكان وجهها يحمل المزيد من التردد والارتباك. عندما فكرت في العودة إلى ما رأته للتو ، تذكرت أن حركة التلويح لمادلين بدت مرهقة للغاية ، فضلاً عن الإحباط والبطء بعض الشيء.
بعد فترة وجيزة ، عادت هيلين إلى المختبر مرة أخرى. كانت الأضواء داخل المختبر بيضاء مثل الورق وتسلط مباشرة على وجهها الأبيض الشاحب. كان الأمر كما لو أن التكييف معطل ، لأن المختبر كان باردًا بشكل غير طبيعي. يمكن للمرء أن يرى بوضوح أن المفاصل على يدي هيلين الجميلة قد تحولت إلى لون سماوي باهت.
الفصل 16.4 – النمو
كانت تحمل حاوية زجاجية جديدة ، وكان الداخل ممتلئًا بالمثل بالسائل الاخضر.
وضعت الحاوية الزجاجية في نفس الموضع على منصة المختبر ثم ثبتته في مكانه بطريقة مماثلة. ثم توجهت هيلين نحو خزنة كبيرة في زاوية الغرفة. بعد إدخال أكثر من عشر سلاسل من كلمات المرور ، فتح الباب المصنوع من السبائك الثقيلة ببطء وأطلق كتلة من الهواء البارد الضبابي. لم يكن هناك مساحة كبيرة خلف الباب المعدني. كان هناك وعاء مقسم إلى فتحات مربعة ، وفي كل مكان كان هناك أنبوب اختبار شفاف. تمتلئ دواخل أنبوب الاختبار بسائل أخضر.
بعد ملء هذه الأشياء ، فككت هيلين ببطء أنابيب ووصلات الحاوية الزجاجية ، ثم قامت بحملها من المختبر. من الطريقة التي كانت تحمل بها الحاوية الزجاجية ، بدا الأمر كما لو كانت تحمل رضيعًا.
كانت الفراغات الخمس أمامها فارغة.
أصبح وجه هيلين أبيضًا شاحبًا ، وفقدت شفتيها لونها لفترة طويلة. ارتعشت شفتيها باستمرار ، كما لو كانت تشعر شخصيًا بكل الألم الذي كان يشعر به هذا الشيء الصغير.
كانت أصابع هيلين تداعب كل مساحة بلطف ، كما لو كانت تداعب شيئًا تعتز به كثيرًا. ثم فتحت المساحة السادسة وسحبت الأنبوب من الداخل. ثم أغلقت الباب.
تم وضع أنبوب الاختبار على فتحة الوصول أعلى الحاوية الزجاجية. ثم ، جنبًا إلى جنب مع توصيل الطاقة ، انزلق السائل الأخضر في أنبوب الاختبار ببطء لأسفل في الحاوية الزجاجية.
“بيبروس…” نادت مادلين فجأة.
أنتج النظام الذكي بجوار هيلين تلقائيًا جدولًا جديدًا ، وظهر في السطر الأول: موضوع الاختبار رقم ستة. كانت جميع الأعمدة الأخرى فارغة ، وكان قسم التغذية فقط هو الذي يحتوي على وميض عبارة “يتم حاليًا تنفيذ التغذية الأولى”.
كانت هيلين الحالية قد استعادت رأسها البارد ، وكذلك تعابيرها الدقيقة والباردة التي تشبه الآلة. وقفت واستدعت بصمت نظامًا ذكيًا. ومضت الشاشة باستمرار مع عشرات الصور لهذا الشيء الصغير ، وأسفلها كان يوجد طاولة. استخدمت هيلين إصبعها للكتابة في الموضع المقابل:
فقط بعد مشاهدة السائل الذي لم يكن لديه أدنى تموج ، تنهدت هيلين ببطء وسحبت عينيها بعيدًا عن وعاء التغذية.
رقم الموضوع التجريبي 5:
في هذه اللحظة ، كل ما عاشته اليوم أعاد في ذهنها الواحد تلو الآخر. تغير وجه هيلين بشكل طفيف فجأة. راجعت بسرعة ما قالته لبيرسيفوني من خلال قناة التواصل ، ثم قالت لنفسها بهدوء ، “هذا سيء ، لقد قلت الكثير لها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأت هيلين على الفور. ثم أحضرت شاشة نظام ذكي وضغطت عليها عدة مرات ، وأحضرت سيلًا من المعلومات. دعمت ذقنها وحدقت في الشاشة الخافتة باستمرار ، وبدت متأملة نوعًا ما.
لم تكن مادلين كما كانت في العادة. عندما عادت إلى الكنيسة ، كانت تخلع خوذتها دائمًا ، لكن في الوقت الحالي ، ما زالت ترتديها كما لو كانت لا تزال تقاتل في الخارج.
في وسط كنيسة مدينة المحاكمات ، جلست مادلين مدرعة ثقيلة على كرسي ظهر مرتفع. دعمت يدها اليمنى رأسها لأنها كانت تبدو كسولة إلى حد ما على الشاشة المعروضة أمامها.
أصبح وجه هيلين أبيضًا شاحبًا ، وفقدت شفتيها لونها لفترة طويلة. ارتعشت شفتيها باستمرار ، كما لو كانت تشعر شخصيًا بكل الألم الذي كان يشعر به هذا الشيء الصغير.
المعلومات الواردة فيه تتساقط بالمثل مثل المطر.
استدارت بيبروس وسألت، “ماذا تتطلب ذاتك الموقرة أيضًا؟”
لم تكن مادلين كما كانت في العادة. عندما عادت إلى الكنيسة ، كانت تخلع خوذتها دائمًا ، لكن في الوقت الحالي ، ما زالت ترتديها كما لو كانت لا تزال تقاتل في الخارج.
كانت السماء فوق مدينة المحاكمات مغطاة بالليل إلى الأبد.
لقد كان بالفعل في وقت متأخر من الليل. من النوافذ الملونة بالسقف ، تناثرت أشعة خافتة من الضوء إلى أسفل ، غير معروفة من أين نشأت. عندما هبط الإشراق الداكن على جسد مادلين ، بدا الأمر كما لو كانت هناك فراشات حول درعها الشرير.
دينغ دونغ! نقرت مادلين برفق على مسند الذراع ، وبعد فترة وجيزة ، دخلت بيبروس، متسائلاً ، “ما هو امر ذاتك الموقرة؟”
انطلق ضباب أبيض خافت من الفجوات الموجودة في خوذة مادلين. كان صوتها بالمثل باردًا تقشعر له الأبدان. “لدي شيء لأعتني به مؤقتًا. يجب عليك القيام ببعض الاستعدادات. سنغادر خلال عشر دقائق “.
في هذه اللحظة ، كل ما عاشته اليوم أعاد في ذهنها الواحد تلو الآخر. تغير وجه هيلين بشكل طفيف فجأة. راجعت بسرعة ما قالته لبيرسيفوني من خلال قناة التواصل ، ثم قالت لنفسها بهدوء ، “هذا سيء ، لقد قلت الكثير لها!”
“ومع ذلك ، فإن ذاتك الموقرة الآن في مرحلة خاصة ، كيف يمكنك الخروج …” صُدمت بيبروس بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصدر صرخات بائسة بينما كان ينفث الدماء. فقط عندما يتم بصق المعجون الدموي الغني لأكثر من عشر ثوانٍ ، يضعف تدريجياً. حتى الآن ، تحول بالفعل إلى قطعة رقيقة من الجلد. لقد دعم مجساته العشرة بلا حول ولا قوة لأنه انجرف داخل السحابة الحمراء داخل السائل.
“يجب أن تذهبِ وتجري الاستعدادات.” كان صوت مادلين باردًا ، لكن نبرة حديثها كانت طبيعية ولطيفة. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل طلبها.
انطلق ضباب أبيض خافت من الفجوات الموجودة في خوذة مادلين. كان صوتها بالمثل باردًا تقشعر له الأبدان. “لدي شيء لأعتني به مؤقتًا. يجب عليك القيام ببعض الاستعدادات. سنغادر خلال عشر دقائق “.
“سأطيع أوامر ذاتك الموقرة.” انحنت بيبروس باحترام ثم غادرت لاتخاذ الاستعدادات.
دفنت هيلين وجهها داخل ذراعيها ، وبعد مرور فترة طويلة رفعت رأسها مرة أخرى.
“بيبروس…” نادت مادلين فجأة.
لقد كان بالفعل في وقت متأخر من الليل. من النوافذ الملونة بالسقف ، تناثرت أشعة خافتة من الضوء إلى أسفل ، غير معروفة من أين نشأت. عندما هبط الإشراق الداكن على جسد مادلين ، بدا الأمر كما لو كانت هناك فراشات حول درعها الشرير.
استدارت بيبروس وسألت، “ماذا تتطلب ذاتك الموقرة أيضًا؟”
لم تكن مادلين كما كانت في العادة. عندما عادت إلى الكنيسة ، كانت تخلع خوذتها دائمًا ، لكن في الوقت الحالي ، ما زالت ترتديها كما لو كانت لا تزال تقاتل في الخارج.
جلست مادلين بصمت هناك ، كما لو كانت تفكر في أشياء كثيرة. فقط بعد مرور لحظة تلوح بيدها قائلة: “لا شيء ، يمكنك الذهاب والاستعداد.”
نتيجة لذلك ، تركت بيبروس أبواب الكنيسة. عندما خرجت من الكنيسة ، كان معدل ضربات قلبها لا يزال سريعًا بعض الشيء ، وكان وجهها يحمل المزيد من التردد والارتباك. عندما فكرت في العودة إلى ما رأته للتو ، تذكرت أن حركة التلويح لمادلين بدت مرهقة للغاية ، فضلاً عن الإحباط والبطء بعض الشيء.
نتيجة لذلك ، تركت بيبروس أبواب الكنيسة. عندما خرجت من الكنيسة ، كان معدل ضربات قلبها لا يزال سريعًا بعض الشيء ، وكان وجهها يحمل المزيد من التردد والارتباك. عندما فكرت في العودة إلى ما رأته للتو ، تذكرت أن حركة التلويح لمادلين بدت مرهقة للغاية ، فضلاً عن الإحباط والبطء بعض الشيء.
الفصل 16.4 – النمو
كانت الرياح شديدة البرودة. شكل زفير بيبروس سحب بيضاء في الهواء. رفعت رأسها فجأة وحدقت في السماء.
بعد فترة وجيزة ، عادت هيلين إلى المختبر مرة أخرى. كانت الأضواء داخل المختبر بيضاء مثل الورق وتسلط مباشرة على وجهها الأبيض الشاحب. كان الأمر كما لو أن التكييف معطل ، لأن المختبر كان باردًا بشكل غير طبيعي. يمكن للمرء أن يرى بوضوح أن المفاصل على يدي هيلين الجميلة قد تحولت إلى لون سماوي باهت.
كانت السماء فوق مدينة المحاكمات مغطاة بالليل إلى الأبد.
نتيجة لذلك ، تركت بيبروس أبواب الكنيسة. عندما خرجت من الكنيسة ، كان معدل ضربات قلبها لا يزال سريعًا بعض الشيء ، وكان وجهها يحمل المزيد من التردد والارتباك. عندما فكرت في العودة إلى ما رأته للتو ، تذكرت أن حركة التلويح لمادلين بدت مرهقة للغاية ، فضلاً عن الإحباط والبطء بعض الشيء.
بعد ثوانٍ قليلة ، وصلت معاناة الشيء الصغير إلى حدودها ، واتسع جسمه فجأة. زاد حجمه إلى ضعف حجمه الأصلي تقريبًا ، ثم بدأت تظهر تشققات على ظهره. ثم بدأت الشقوق تنسج حول جسده. اندفعت موجة من الدم الأحمر من الشقوق ، وصبغت على الفور جزءًا كبيرًا من السائل الأخضر المحيط باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مادلين بصمت هناك ، كما لو كانت تفكر في أشياء كثيرة. فقط بعد مرور لحظة تلوح بيدها قائلة: “لا شيء ، يمكنك الذهاب والاستعداد.”
بعد ملء هذه الأشياء ، فككت هيلين ببطء أنابيب ووصلات الحاوية الزجاجية ، ثم قامت بحملها من المختبر. من الطريقة التي كانت تحمل بها الحاوية الزجاجية ، بدا الأمر كما لو كانت تحمل رضيعًا.
دفنت هيلين وجهها داخل ذراعيها ، وبعد مرور فترة طويلة رفعت رأسها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتج النظام الذكي بجوار هيلين تلقائيًا جدولًا جديدًا ، وظهر في السطر الأول: موضوع الاختبار رقم ستة. كانت جميع الأعمدة الأخرى فارغة ، وكان قسم التغذية فقط هو الذي يحتوي على وميض عبارة “يتم حاليًا تنفيذ التغذية الأولى”.
تم وضع أنبوب الاختبار على فتحة الوصول أعلى الحاوية الزجاجية. ثم ، جنبًا إلى جنب مع توصيل الطاقة ، انزلق السائل الأخضر في أنبوب الاختبار ببطء لأسفل في الحاوية الزجاجية.
الحجم النهائي 29.81 سم مكعب بزيادة 98٪ عن المادة التجريبية رقم 4.
الفصل 16.4 – النمو
الترجمة: Hunter
فقط بعد مشاهدة السائل الذي لم يكن لديه أدنى تموج ، تنهدت هيلين ببطء وسحبت عينيها بعيدًا عن وعاء التغذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع بيانات النموذج ، المرتبط.
بعد فترة وجيزة ، عادت هيلين إلى المختبر مرة أخرى. كانت الأضواء داخل المختبر بيضاء مثل الورق وتسلط مباشرة على وجهها الأبيض الشاحب. كان الأمر كما لو أن التكييف معطل ، لأن المختبر كان باردًا بشكل غير طبيعي. يمكن للمرء أن يرى بوضوح أن المفاصل على يدي هيلين الجميلة قد تحولت إلى لون سماوي باهت.
فقط بعد مشاهدة السائل الذي لم يكن لديه أدنى تموج ، تنهدت هيلين ببطء وسحبت عينيها بعيدًا عن وعاء التغذية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
