سحق
الفصل 19.4 – سحق
ارتد جسدها فجأة ، كما لو أن أكثر مناطقها حساسية قد تم ضغطها بقوة! هذه المرة ، شعرت بذلك حقًا ، كما لو أن جسدها قد تم لمسه جسديًا. التوى جسدها كما لو لم تكن هناك عظام في خصرها وضغطت أسفل جسدها بقوة على الأرض. لم تستخدم بندقية القنص الطويلة والكبيرة ولا المسدس. بدلاً من ذلك ، قامت بإخراج عدة شفرات طيران صغيرة وخفيفة الوزن مشابهة لتلك التي ضربت سو سابقًا.
اخترق سكين عسكري طوله أربعون سنتيمتراً تم نزع مقبضه بعمق في رقبتها ، حتى خرج طرفه من الطرف الآخر. هذه الطعنة الأفقية من خلال حلقها قطعت أيضًا معظم فقراتها العنقية.
كانت الشفرات الطائرة سريعة إلى أقصى الحدود. كانت المنطقة التي أطلقتها باتجاهه هي عيون سو والمناطق المحيطة بها ، وكانوا يتحركون بدقة شديدة. عندما كان يقتل الشخص الأول ، فوجئ سو بإحدى الشفرات.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لامست جميع الشفرات بالهواء الفارغ فقط. حدقت القاتلة الانثى في هذه المنطقة الفارغة في حالة عدم تصديق واستمرت في إلقاء شظايا الشفرات المتلألئة. هل يمكن أن تكون قد عانت من فكرة خاطئة الآن؟
يبدو أن القصف المفاجئ لهؤلاء العشرات من التابعين قد تجاوز حتى قصف مجموعة مدفع ثقيل! لا عجب أن العدو على قمة الجبل لم يظهر أي نوع من القوة الدفاعية.
اخترق سكين عسكري طوله أربعون سنتيمتراً تم نزع مقبضه بعمق في رقبتها ، حتى خرج طرفه من الطرف الآخر. هذه الطعنة الأفقية من خلال حلقها قطعت أيضًا معظم فقراتها العنقية.
الفصل 19.4 – سحق
واصل سو الاختباء في الظلام ، ولم يكشف عن أي علامات للحياة بينما كان يشاهد ببرود هذا العدو وهو ينفذ صراعًا نهائيًا عاجزًا. على الرغم من أنه قذف السكين العسكرية ، إلا أنه هبط بدقة شديدة. هذا السكين وحده قد حرمها بالفعل من كل قدرتها على الحركة وجزءًا كبيرًا من حيويتها.
لم يكن لدى سو أي اهتمام بها ، لدرجة أنه لم يعاملها حتى كشخص. لقد أراد فقط أن يرى بنفسه نوع الأشياء التي لدى أعداؤه وأسلوبهم في فعل الأشياء. بالإضافة إلى ذلك ، أخبره الحدس أن الأجزاء الخطرة لم يتم زرعها ولكنها أشبه بالأجزاء الفطرية. هذا يعني أنها نشأت لمجرد أن تكون سلاحًا في الحرب.
ومع ذلك ، لم يظهر على سو أي علامة تدل على التقدم للتحقق من النتيجة. استمر فقط في المراقبة بصمت. في الواقع ، كان هناك خمسة أمتار فقط بين الاثنين ، وهو نطاق يمكن لسو أن يستخدم فيه بشكل مثالي قدرته على المراقبة الشفافة. داخل عينيه ، كان جسد المرأة مدعومًا بالعضلات المتطورة ، ولم يقتصر الأمر على أن أجزاء كثيرة لا تموت ببطء ، بل كانت تنتظر أن تنفجر بقوة. لم يكن لديه مصلحة في تذوق ضربة من هذا النوع من الأعداء ، وبدلاً من ذلك انتظرها بصبر حتى تموت.
انتظر سو خمس دقائق كاملة ، وعندها فقط سقطت المرأة ولم تعد تتحرك. كان الدم داخل جسدها قد توقف بالفعل عن الحركة. يجب أن تكون ميتة تماما الآن.
انتظر سو خمس دقائق كاملة ، وعندها فقط سقطت المرأة ولم تعد تتحرك. كان الدم داخل جسدها قد توقف بالفعل عن الحركة. يجب أن تكون ميتة تماما الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل سو بجانبها مثل شبح وأزال بسهولة قناع وجهها ونظاراتها الواقية. كان المظهر الخارجي لهذه المرأة عاديًا إلى حد ما ، لكن التعبير الشرير الذي حملته عن عدم قدرتها على رؤية المهاجم قبل الموت جعلها تبدو شريرة إلى حد ما. لم يحمل وجه سو أي تعبير وهو يمسك برأس السكين العسكري ويسحبه للخارج ببطء. ثم قطع سترة المرأة الضيقة. كانت الملابس ضيقة للغاية ، وعندما تم قطعها ، انتشرت على الفور على كلا الجانبين ، مما أدى إلى كشف صدرها بالكامل. كانت بشرتها بيضاء للغاية ورائعة إلى حد ما. بدت ناعمة وسلسة إلى حد ما ، كما لو كانت مشرقة بشكل غامض. على الرغم من أن وجهها وجسمها متواضعان نوعًا ما ، إلا أن هذا النوع من الجلد كان لا يزال جذابًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن وجهها كان عاديًا إلى حد ما ،
نقر سو برفق بالسكين العسكري على صدرها ، وشكل ثدييها على الفور تموجًا. ثم انفتح صدرها فجأة وكشفت عن فتحتين مملوءتين بأسنان حادة. تم إطلاق العشرات من اللسعات الأرجوانية الداكنة على الفور من هذه الثقوب!
نقر سو برفق بالسكين العسكري على صدرها ، وشكل ثدييها على الفور تموجًا. ثم انفتح صدرها فجأة وكشفت عن فتحتين مملوءتين بأسنان حادة. تم إطلاق العشرات من اللسعات الأرجوانية الداكنة على الفور من هذه الثقوب!
قام سو بقمع معدل ضربات قلبه التي بدأت في التسارع ومضى بحذر نحو هدفه التالي.
على الرغم من أن هذا حدث فجأة ، فقد شعر سو منذ فترة طويلة بغرابة تكوين صدرها. على هذا النحو ، بحركة طفيفة إلى الوراء ، تجنب هذه اللسعات السامة. دون أي تحقيق ، استطاع سو أن يشعر أن أعضاء الجزء السفلي من جسدها كانت ممتلئة أيضًا بوسائل لاسعة. إذا اخترق هؤلاء الرجال داخلها حقًا ، حتى لو كانت قد ماتت بالفعل ، فإن ردود الفعل الغريزية لعضلاتها ستستمر في إطلاق هذه اللسعات وسحق قضيب ذلك الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سو الاختباء في الظلام ، ولم يكشف عن أي علامات للحياة بينما كان يشاهد ببرود هذا العدو وهو ينفذ صراعًا نهائيًا عاجزًا. على الرغم من أنه قذف السكين العسكرية ، إلا أنه هبط بدقة شديدة. هذا السكين وحده قد حرمها بالفعل من كل قدرتها على الحركة وجزءًا كبيرًا من حيويتها.
لم يكن لدى سو أي اهتمام بها ، لدرجة أنه لم يعاملها حتى كشخص. لقد أراد فقط أن يرى بنفسه نوع الأشياء التي لدى أعداؤه وأسلوبهم في فعل الأشياء. بالإضافة إلى ذلك ، أخبره الحدس أن الأجزاء الخطرة لم يتم زرعها ولكنها أشبه بالأجزاء الفطرية. هذا يعني أنها نشأت لمجرد أن تكون سلاحًا في الحرب.
ارتد جسدها فجأة ، كما لو أن أكثر مناطقها حساسية قد تم ضغطها بقوة! هذه المرة ، شعرت بذلك حقًا ، كما لو أن جسدها قد تم لمسه جسديًا. التوى جسدها كما لو لم تكن هناك عظام في خصرها وضغطت أسفل جسدها بقوة على الأرض. لم تستخدم بندقية القنص الطويلة والكبيرة ولا المسدس. بدلاً من ذلك ، قامت بإخراج عدة شفرات طيران صغيرة وخفيفة الوزن مشابهة لتلك التي ضربت سو سابقًا.
ترك سو هذه الجثة التي كانت تزداد برودة تدريجياً واستمر نحو هدفه التالي. عندما كان يقاتلها الآن ، شعر أن عيون شخص ما كانت تكتسح هذا المكان ، لكنها لم تتوقف عند هذا المكان ، مما يعني أن ما حدث هنا لم يتم كشفه بعد. ومع ذلك ، فإن مصدر هذا الاجتياح قد تم معرفته بالفعل من قبل سو. بعد التعامل المستمر مع العديد من الأعداء ، كان لدى سو ثقة في قدرته على القضاء على عدد قليل من الزملاء المتشابهين.
اخترق سكين عسكري طوله أربعون سنتيمتراً تم نزع مقبضه بعمق في رقبتها ، حتى خرج طرفه من الطرف الآخر. هذه الطعنة الأفقية من خلال حلقها قطعت أيضًا معظم فقراتها العنقية.
أصبح وضع المعركة حرجًا بشكل متزايد حيث أصبحت الطلقات النارية مركزة أكثر فأكثر. تم جذب المزيد والمزيد من الذئاب نحو الكهف ، وبدأوا في عرض هجمات التحقيق. على الرغم من أن سو قد قضى بالفعل على العديد من المعارضين ، فمن الواضح أنه لم يكن كافيًا لتغيير وضع ساحة المعركة. ومع ذلك ، ما زال هانلون يحمي الكهف ، مما جعل سو يشعر براحة أكبر. عادةً ما يمتلك مستخدموا قدرة المجال القتالي مستويات أعلى من مقاومة السموم من الأشخاص العاديين ، ولم يكن هانلون استثناءً. كانت التضاريس داخل الكهف عميقة ومعقدة ، مما كان مناسبًا تمامًا لهانلون لإظهار قوته. اعتقد سو أن هانلون يمكنه التمسك لفترة من الوقت ، ولا يزال هناك لي جاولي وتابع يمكن أن يقدم مساعدته.
بينما كان سو يتقدم أثناء مناقشة ما إذا كان يجب عليه القضاء على الأعداء المختبئين أولاً أو محاولة الالتفاف على المجموعة التي طاردتهم إلى الجبل ، اندلعت عدة كرات من اللهب فجأة من سلسلة الجبال البعيدة. ثم اندفعت أعمدة اللهب إلى السماء وأضاءت حتى نصف سماء الليل! لم يكن من الممكن سماع سوى قعقعة غامضة من الانفجار من سلسلة التلال الجبلية تلك ، وأطلقت الكرات في السماء واحدة تلو الأخرى. طارت كمية كبيرة من الصخور إلى أعلى مع دخان كثيف. أضاء الضوء الناري قمة الجبل ، مما جعلها تومض بين الساطع والظلام. تحطم هدوء الليل المتجمد على الفور في هذه الجبال.
لم يكن لدى سو أي اهتمام بها ، لدرجة أنه لم يعاملها حتى كشخص. لقد أراد فقط أن يرى بنفسه نوع الأشياء التي لدى أعداؤه وأسلوبهم في فعل الأشياء. بالإضافة إلى ذلك ، أخبره الحدس أن الأجزاء الخطرة لم يتم زرعها ولكنها أشبه بالأجزاء الفطرية. هذا يعني أنها نشأت لمجرد أن تكون سلاحًا في الحرب.
كانت المعركة من بعيد مفاجئة وشرسة بشكل لا يضاهى. كان الهجوم مثل وابل المدفع الذي تم إعداده مسبقًا في كثير من الأحيان خلال العصر القديم ، على الرغم من أنه كان موجهًا الآن ضد الأشخاص الذين تم تجهيزهم بالقدرات في العصر الجديد. أصبحت العديد من التلال على الفور غير مناسبة لبقاء الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام سو بتقويم جسده قليلاً وحدق في نيران الحرب البعيدة. من الدخان واللهب والانفجارات الشديدة ، شعر بشعور مألوف إلى حد ما.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لامست جميع الشفرات بالهواء الفارغ فقط. حدقت القاتلة الانثى في هذه المنطقة الفارغة في حالة عدم تصديق واستمرت في إلقاء شظايا الشفرات المتلألئة. هل يمكن أن تكون قد عانت من فكرة خاطئة الآن؟
ومع ذلك ، كانت المسافة بينه وبين ساحة المعركة بعيدة جدًا ، حتى لو بدت أقرب بكثير في الظلام. حتى مع سرعة سو ، سيستغرقه الأمر نصف يوم حتى يندفع عبر هذه التلال. لمعركة بهذه الشدة ، بحلول ذلك الوقت ، ستكون قد انتهت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام سو بقمع معدل ضربات قلبه التي بدأت في التسارع ومضى بحذر نحو هدفه التالي.
نقر سو برفق بالسكين العسكري على صدرها ، وشكل ثدييها على الفور تموجًا. ثم انفتح صدرها فجأة وكشفت عن فتحتين مملوءتين بأسنان حادة. تم إطلاق العشرات من اللسعات الأرجوانية الداكنة على الفور من هذه الثقوب!
في هذه الأثناء ، على الطرف الآخر من ساحة المعركة ، كان رينفيل يحدق باتجاه القمة المغطاة بالنيران المشتعلة من سفح الجبل بطريقة غارقة.
انقسم تابعوا بيرسيفوني إلى ثلاث مجموعات: مجموعة إطلاق النار ، ومجموعة متقدمة ، ومجموعة داعمة ، مع تناوب المجموعات الثلاث. أدت القذائف المتفجرة القوية والصواريخ الموجهة المصغرة إلى قصف مستمر وشرس تجاه القوة النارية المخططة مسبقًا للأعداء. قذيفة متفجرة بحجم بطارية قديمة لم يكن لها قوة أضعف من المدفع الثقيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا حدث فجأة ، فقد شعر سو منذ فترة طويلة بغرابة تكوين صدرها. على هذا النحو ، بحركة طفيفة إلى الوراء ، تجنب هذه اللسعات السامة. دون أي تحقيق ، استطاع سو أن يشعر أن أعضاء الجزء السفلي من جسدها كانت ممتلئة أيضًا بوسائل لاسعة. إذا اخترق هؤلاء الرجال داخلها حقًا ، حتى لو كانت قد ماتت بالفعل ، فإن ردود الفعل الغريزية لعضلاتها ستستمر في إطلاق هذه اللسعات وسحق قضيب ذلك الرجل.
عدل تابعوا بيرسيفوني باستمرار زاوية واتجاه إطلاق النار من خلال الإحداثيات باستمرار. عندما سقطت عدة قذائف شديدة الانفجار ، ستتم إزالة عدة أمتار من التضاريس المحيطة بالكامل. تحت هذا النوع من القصف المشبع ، انسى الهياكل الدفاعية ، حتى الكهوف العميقة التي تم إنشاؤها بشكل طبيعي ستنهار من الانفجارات!
كانت مجموعة المعدات التي تم الاستيلاء عليها من بيرسيفوني تسمى رسميًا الوحدات التكتيكية الفائقة ، كل مجموعة لها سعر يساوي العديد من دبابات القتال الرئيسية. ومع ذلك ، فقط عندما يشهد الآخرون قوتها بأنفسهم ، سيفهمون قيمتها.
يبدو أن القصف المفاجئ لهؤلاء العشرات من التابعين قد تجاوز حتى قصف مجموعة مدفع ثقيل! لا عجب أن العدو على قمة الجبل لم يظهر أي نوع من القوة الدفاعية.
كانت مجموعة المعدات التي تم الاستيلاء عليها من بيرسيفوني تسمى رسميًا الوحدات التكتيكية الفائقة ، كل مجموعة لها سعر يساوي العديد من دبابات القتال الرئيسية. ومع ذلك ، فقط عندما يشهد الآخرون قوتها بأنفسهم ، سيفهمون قيمتها.
أصبح وضع المعركة حرجًا بشكل متزايد حيث أصبحت الطلقات النارية مركزة أكثر فأكثر. تم جذب المزيد والمزيد من الذئاب نحو الكهف ، وبدأوا في عرض هجمات التحقيق. على الرغم من أن سو قد قضى بالفعل على العديد من المعارضين ، فمن الواضح أنه لم يكن كافيًا لتغيير وضع ساحة المعركة. ومع ذلك ، ما زال هانلون يحمي الكهف ، مما جعل سو يشعر براحة أكبر. عادةً ما يمتلك مستخدموا قدرة المجال القتالي مستويات أعلى من مقاومة السموم من الأشخاص العاديين ، ولم يكن هانلون استثناءً. كانت التضاريس داخل الكهف عميقة ومعقدة ، مما كان مناسبًا تمامًا لهانلون لإظهار قوته. اعتقد سو أن هانلون يمكنه التمسك لفترة من الوقت ، ولا يزال هناك لي جاولي وتابع يمكن أن يقدم مساعدته.
إذا كانت هذه المجموعة من التابعين فقط ، فسيظل من المستحيل قمع جميع الأعداء على قمة الجبل ، لدرجة أنه سيكون من الصعب عليهم حتى الحصول على ميزة في القوة النارية. السبب في أن المعركة أصبحت أحادية الجانب منذ البداية كان بسبب الشخصية الباهتة التي كانت تندفع عبر الدخان واللهب. لم تتمكن حتى عيني رينفيل من رؤية حركات بيرسيفوني تمامًا ، وكان يعلم فقط أنه أثناء إصدار الأوامر للهجوم ، كانت تندفع نحو قمة الجبل ، تاركة وراءها سلسلة من الصور اللاحقة الجميلة في عينيه.
لم يكن لدى سو أي اهتمام بها ، لدرجة أنه لم يعاملها حتى كشخص. لقد أراد فقط أن يرى بنفسه نوع الأشياء التي لدى أعداؤه وأسلوبهم في فعل الأشياء. بالإضافة إلى ذلك ، أخبره الحدس أن الأجزاء الخطرة لم يتم زرعها ولكنها أشبه بالأجزاء الفطرية. هذا يعني أنها نشأت لمجرد أن تكون سلاحًا في الحرب.
وصل سو بجانبها مثل شبح وأزال بسهولة قناع وجهها ونظاراتها الواقية. كان المظهر الخارجي لهذه المرأة عاديًا إلى حد ما ، لكن التعبير الشرير الذي حملته عن عدم قدرتها على رؤية المهاجم قبل الموت جعلها تبدو شريرة إلى حد ما. لم يحمل وجه سو أي تعبير وهو يمسك برأس السكين العسكري ويسحبه للخارج ببطء. ثم قطع سترة المرأة الضيقة. كانت الملابس ضيقة للغاية ، وعندما تم قطعها ، انتشرت على الفور على كلا الجانبين ، مما أدى إلى كشف صدرها بالكامل. كانت بشرتها بيضاء للغاية ورائعة إلى حد ما. بدت ناعمة وسلسة إلى حد ما ، كما لو كانت مشرقة بشكل غامض. على الرغم من أن وجهها وجسمها متواضعان نوعًا ما ، إلا أن هذا النوع من الجلد كان لا يزال جذابًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن وجهها كان عاديًا إلى حد ما ،
ومع ذلك ، لم يظهر على سو أي علامة تدل على التقدم للتحقق من النتيجة. استمر فقط في المراقبة بصمت. في الواقع ، كان هناك خمسة أمتار فقط بين الاثنين ، وهو نطاق يمكن لسو أن يستخدم فيه بشكل مثالي قدرته على المراقبة الشفافة. داخل عينيه ، كان جسد المرأة مدعومًا بالعضلات المتطورة ، ولم يقتصر الأمر على أن أجزاء كثيرة لا تموت ببطء ، بل كانت تنتظر أن تنفجر بقوة. لم يكن لديه مصلحة في تذوق ضربة من هذا النوع من الأعداء ، وبدلاً من ذلك انتظرها بصبر حتى تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء ، على الطرف الآخر من ساحة المعركة ، كان رينفيل يحدق باتجاه القمة المغطاة بالنيران المشتعلة من سفح الجبل بطريقة غارقة.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لامست جميع الشفرات بالهواء الفارغ فقط. حدقت القاتلة الانثى في هذه المنطقة الفارغة في حالة عدم تصديق واستمرت في إلقاء شظايا الشفرات المتلألئة. هل يمكن أن تكون قد عانت من فكرة خاطئة الآن؟
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
