هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
الفصل 21.1 – هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
كان هذا شيئًا لم يتغير منذ سبع سنوات.
عندما أضاء ضوء النهار الباهت الجبال ، ظهرت مادلين على حافة قمة الجبل. أدخلت عرضًا سجن الموت في أرض التندرا الصلبة. على الرغم من أن السيف الضخم قد تعرض للتلف في كل مكان ، إلا أنه لا يزال يدخل بسهولة في صخور التندرا دون إطلاق أي صوت.
كان هذا شيئًا لم يتغير منذ سبع سنوات.
يدها التي كانت مغطاة بدرع أسود خففت ببطء قبضتها على المقبض. تم صنع مقبض سجن الموت من نوع غير معروف من المعدن الخام الذي لم يتم صقله على الإطلاق. كانت هناك نتوءات وخزات باردة في كل مكان. في وسط مقبض السيف كان هناك هيكل عظمي شرير ومرعب له أربعة أسنان طويلة وشرسة ممتدة للخارج منه. إذا احتفظ بها شخص عادي ، فقد تتشوه كفوفهم على الفور بشدة.
الفصل 21.1 – هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
في هذه اللحظة ، كان سجن الموت مغطى بالدماء ولونه أحمر بشكل مثير للصدمة. تدفق الدم ببطء على طول مقبض السيف. حتى البرودة التي بدت وكأنها قادرة على تجميد الوقت لا يمكنها أن تعيق تدفقه على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت قطرات الدم في التدفق من الفجوات بين يدها والدرع وتسقط على أرضية التندرا. يبدو أن قطرات الدم تمتلك قوة حياتها الخاصة حيث كانت تتدحرج باستمرار بين فجوات التندرا ، حتى أن بعض القطرات تحاول الصعود مرة أخرى. بذل الدم المتناثر قصارى جهده للعودة معًا ، ولكن حتى لو نجحوا ، فسوف يستهلكون قريبًا قدرًا ضئيلًا من الحرارة والطاقة ، ونتيجة لذلك يتحولون إلى ضباب دموي خافت قبل أن يتناثروا في الهواء. لم يتركوا ورائهم حتى أي آثار على صخور التندرا.
قامت مادلين بإزالة قناعها. ضيقت عينيها قليلاً ، وحدقت في الشرق حيث ارتفع ضوء الصباح. في نهاية الأفق ، بدا أن السحب اللامحدودة من الإشعاع قد انتشرت مع الأرض العظيمة.
عندما وصلوا إلى القمة ، تجمدت أجساد هؤلاء الشباب جميعًا!
كانت عيناها الزرقاوان الغامقان كما كانت قبل سبع سنوات ، عميقة مثل بحر عظيم. هبت الرياح الجليدية من خلال شعرها الرمادي ، مما تسبب في انتشار بقع من الإشعاع النجمي الغامض في الافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج هذه الجبال كان هناك حقل.
ظهرت شخصية رشيقة أخرى بين الجبال ، انطلقت نحو القمة ووقفت بجانب مادلين بسرعة كبيرة تجاوزت بكثير سرعة الظبي. كان شعرها القصير الأحمر الناري لافتًا للنظر بشكل خاص في البيئة القاتمة وعديمة اللون. في غمضة عين ، وصلت بيبروس بالفعل خلف مادلين. بعد أن جثت على ركبة واحدة ، قالت: “تم الانتهاء من المهام التي أمرت بها ذاتك الموقرة”.
“لقد أمرت ذاتك الموقرة بأن يتعامل المرء مع الأمور بشكل صحيح ولا يمكن أن يترك وراءه جروحًا غير قابلة للشفاء. كيف يمكنني الخروج والقتل … “أصبح صوت بيبروس أكثر ليونة ونعومة ، وبدأ جسدها يرتجف أكثر فأكثر بعنف.
حدقت مادلين بصمت في الافق دون أن ترد. ظهر تلميح من الصدمة على وجه بيبروس ، لأنها نادراً ما رأت مادلين تزيل خوذتها أو قناعها. حتى عندما عادت إلى مدينة المحاكمات وجلست وحيدة في الكنيسة الصغيرة ، كانت مادلين تختبئ دائمًا خلف الدرع السميك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم عدد القتلى؟” سألت مادلين بهدوء. لم يتغير موقفها على الإطلاق ، كما لو كانت تمثالًا باردًا.
أصبح وجه بيبروس شاحبًا على الفور ، وأصبح جسدها صلبًا مثل الزومبي. يمكن للمرء أن يرى جسدها يرتجف قليلاً ، كما لو أنها تعرضت لبرودة لا تقاوم.
حدقت مادلين بصمت في الافق دون أن ترد. ظهر تلميح من الصدمة على وجه بيبروس ، لأنها نادراً ما رأت مادلين تزيل خوذتها أو قناعها. حتى عندما عادت إلى مدينة المحاكمات وجلست وحيدة في الكنيسة الصغيرة ، كانت مادلين تختبئ دائمًا خلف الدرع السميك.
“لقد أمرت ذاتك الموقرة بأن يتعامل المرء مع الأمور بشكل صحيح ولا يمكن أن يترك وراءه جروحًا غير قابلة للشفاء. كيف يمكنني الخروج والقتل … “أصبح صوت بيبروس أكثر ليونة ونعومة ، وبدأ جسدها يرتجف أكثر فأكثر بعنف.
كما تم تنفيذ هذا الخطأ الفادح ، مدت مادلين التي كانت تائهة في أفكارها يدها اليمنى. بحركة طفيفة ، طار الكرسي الحديدي الخام الذي يبلغ عدة مئات من الكيلوجرامات خلفها وهبط بهدوء على الأرض الجليدية. بعد ذلك ، غرقت الأرجل الأربعة المربعة السميكة بصمت مسافة عشرة سنتيمترات أو نحو ذلك في الصخر ، وبذلك استقرت. وقفت علبة الأدوات أيضًا عموديًا أمام مادلين ، وهي القاعدة الفولاذية الخشنة التي يتم إدخالها في صخور التندرا مثل الأوتاد.
“كم عدد القتلى؟” كررت مادلين ، نبرتها وصوتها تمامًا كما في المرة الأولى التي تحدثت فيها بهذه الكلمات ، كما لو أن صوتها قد أعيد للتو.
“لقد أمرت ذاتك الموقرة بأن يتعامل المرء مع الأمور بشكل صحيح ولا يمكن أن يترك وراءه جروحًا غير قابلة للشفاء. كيف يمكنني الخروج والقتل … “أصبح صوت بيبروس أكثر ليونة ونعومة ، وبدأ جسدها يرتجف أكثر فأكثر بعنف.
أخذت بيبروس نفسًا عميقًا وهدأت نفسها تدريجياً. خفضت رأسها بعمق وقالت ، “ثلاثة إصابات خطيرة ، وقتل ثلاثة. أولئك الذين أصيبوا بجروح خطيرة لن يتمكنوا من القتال مرة أخرى ، كما أنني سمحت لهم برؤية هويتي بوضوح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بعضهم بالفعل في التفكير في شائعة أن مادلين ستختار حيوانًا أليفًا ذكرًا من تابعيها الصغار. حتى أنه كان هناك عدد قليل من هؤلاء الرجال الذين كانوا يحدقون في ذهول ارخوا أيديهم عن غير قصد ، وبسبب عدم كفاية قوة الآخرين لدعمها ، فقد صندوق الأدوات والمقعد على الفور توازنهم وبدأوا في السقوط.
“لقد أبليت بلاءً حسناً.” كان صوت مادلين لا يزال هادئًا ومشرقًا. شعرت بيبروس فجأة كما لو كانت قد تجمدت ، ولم تتجرأ على القيام بأدنى حركات. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها تنفسها بسبب الخوف الشديد.
الفصل 21.1 – هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
خارج هذه الجبال كان هناك حقل.
يدها التي كانت مغطاة بدرع أسود خففت ببطء قبضتها على المقبض. تم صنع مقبض سجن الموت من نوع غير معروف من المعدن الخام الذي لم يتم صقله على الإطلاق. كانت هناك نتوءات وخزات باردة في كل مكان. في وسط مقبض السيف كان هناك هيكل عظمي شرير ومرعب له أربعة أسنان طويلة وشرسة ممتدة للخارج منه. إذا احتفظ بها شخص عادي ، فقد تتشوه كفوفهم على الفور بشدة.
ظهر أسطول مركبات مكون من ثلاث مركبات عند سفح الجبل من الجانب الآخر ثم توجه مباشرة إلى هذا الجانب بسرعة جنونية. عندما كانت لا تزال هناك مسافة قصيرة من هذا الجزء من الجبل ، كان هناك بعض الأفراد الذين قفزوا بفارغ الصبر وركضوا نحو القمة بسرعة أكبر من المركبات. يدعم أكتافهم بشكل متبادل علبة أداة معدنية بالإضافة إلى مقعد الحديد الخنزير الأسود. كان من جاءوا من الشباب والوسامة يرتدون نفس الزي الأسود الذي تم تفصيله جيدًا. أطلقت أكمامهم القرمزية اليسرى هالة دموية كان من المستحيل التخلص منها.
عندما وصلوا إلى القمة ، تجمدت أجساد هؤلاء الشباب جميعًا!
“لقد أبليت بلاءً حسناً.” كان صوت مادلين لا يزال هادئًا ومشرقًا. شعرت بيبروس فجأة كما لو كانت قد تجمدت ، ولم تتجرأ على القيام بأدنى حركات. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها تنفسها بسبب الخوف الشديد.
على عكس بيبروس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ذواتهم في الترتيب الأدنى مظهر مادلين الحقيقي. على الرغم من أنهم فهموا بعمق مدى رعب مادلين وكانوا أكثر وضوحًا بشأن حقيقة أن اي هفوة أمامها يعادل الموت ، في اللحظة التي رأوها فيها ، كان كل واحد منهم في حالة من الرهبة من مظهرها.
عندما وصلوا إلى القمة ، تجمدت أجساد هؤلاء الشباب جميعًا!
كان هذا شيئًا لم يتغير منذ سبع سنوات.
ظهرت شخصية رشيقة أخرى بين الجبال ، انطلقت نحو القمة ووقفت بجانب مادلين بسرعة كبيرة تجاوزت بكثير سرعة الظبي. كان شعرها القصير الأحمر الناري لافتًا للنظر بشكل خاص في البيئة القاتمة وعديمة اللون. في غمضة عين ، وصلت بيبروس بالفعل خلف مادلين. بعد أن جثت على ركبة واحدة ، قالت: “تم الانتهاء من المهام التي أمرت بها ذاتك الموقرة”.
بدأ بعضهم بالفعل في التفكير في شائعة أن مادلين ستختار حيوانًا أليفًا ذكرًا من تابعيها الصغار. حتى أنه كان هناك عدد قليل من هؤلاء الرجال الذين كانوا يحدقون في ذهول ارخوا أيديهم عن غير قصد ، وبسبب عدم كفاية قوة الآخرين لدعمها ، فقد صندوق الأدوات والمقعد على الفور توازنهم وبدأوا في السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه بيبروس شاحبًا على الفور ، وأصبح جسدها صلبًا مثل الزومبي. يمكن للمرء أن يرى جسدها يرتجف قليلاً ، كما لو أنها تعرضت لبرودة لا تقاوم.
كما تم تنفيذ هذا الخطأ الفادح ، مدت مادلين التي كانت تائهة في أفكارها يدها اليمنى. بحركة طفيفة ، طار الكرسي الحديدي الخام الذي يبلغ عدة مئات من الكيلوجرامات خلفها وهبط بهدوء على الأرض الجليدية. بعد ذلك ، غرقت الأرجل الأربعة المربعة السميكة بصمت مسافة عشرة سنتيمترات أو نحو ذلك في الصخر ، وبذلك استقرت. وقفت علبة الأدوات أيضًا عموديًا أمام مادلين ، وهي القاعدة الفولاذية الخشنة التي يتم إدخالها في صخور التندرا مثل الأوتاد.
يدها التي كانت مغطاة بدرع أسود خففت ببطء قبضتها على المقبض. تم صنع مقبض سجن الموت من نوع غير معروف من المعدن الخام الذي لم يتم صقله على الإطلاق. كانت هناك نتوءات وخزات باردة في كل مكان. في وسط مقبض السيف كان هناك هيكل عظمي شرير ومرعب له أربعة أسنان طويلة وشرسة ممتدة للخارج منه. إذا احتفظ بها شخص عادي ، فقد تتشوه كفوفهم على الفور بشدة.
ما فاجأ الجميع هو أن مادلين لم تعاقب أتباعها الذين غرقوا بالفعل في الخوف واليأس وبدلاً من ذلك أشارت إلى الاتجاه الذي أتوا منه. كانت هذه علامة لهم على المغادرة. في لحظة ، لم يظهر هؤلاء الصغار الهدوء الذي يتناسب مع مظهرهم الوسيم وركضوا بشكل محموم نحو قاعدة الجبل. في غمضة عين ، استدارت ثلاث مركبات ومشت في الافق.
كما تم تنفيذ هذا الخطأ الفادح ، مدت مادلين التي كانت تائهة في أفكارها يدها اليمنى. بحركة طفيفة ، طار الكرسي الحديدي الخام الذي يبلغ عدة مئات من الكيلوجرامات خلفها وهبط بهدوء على الأرض الجليدية. بعد ذلك ، غرقت الأرجل الأربعة المربعة السميكة بصمت مسافة عشرة سنتيمترات أو نحو ذلك في الصخر ، وبذلك استقرت. وقفت علبة الأدوات أيضًا عموديًا أمام مادلين ، وهي القاعدة الفولاذية الخشنة التي يتم إدخالها في صخور التندرا مثل الأوتاد.
فقط عندما تم إزالة الدخان والأوساخ من الجبل ، أصبحت بيبروس مقتنعة بأن مادلين لم تقرر تجنيبهم حتى تتمكن من إنهاء حياتهم خلال أكثر لحظاتهم المفعمة بالأمل مثل ما فعله العمالقة الثلاثة في قسم المحاكمات في كثير من الأحيان. لقد صُدمت بالمثل. في تاريخ قسم المحاكمات ، كان هذا عمل للرحمة نادرا ، وكان من الغريب رؤيته من مادلين. طالما أن هذه القديسة المظلمة التي نصبت نفسها ، والتي جعلت سلفها يختفي وأجبرت العملاقين الآخرين على التراجع ، كانت تتمنى أن تجعل شخصًا ما يعاني من معاناة لا تنتهي لأيام متتالية. بالإضافة إلى ذلك ، لن يُسمح لهم بالموت ، ولن يُسمح لهم بالجنون. سيُجبرون على قبول العقوبة في ظل حالة عقولهم الأكثر ثباتا. رأت بيبروس أن مادلين تستخدم قدرات لا يمكن تصورها لتمزيق إرادة السجين قبل إعادة تجميعها مرة أخرى. لم تجرؤ على تخيل مقدار الألم والمعاناة التي عانى منها السجين. كان هذا المشهد يعيد عرضه حاليًا في عقلها.
كان هذا بالضبط من أين جاء ترهيب مادلين. عندما سقط المرء بين يديها ، كان الموت مجرد نوع من الرحمة والأمل المفرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بعضهم بالفعل في التفكير في شائعة أن مادلين ستختار حيوانًا أليفًا ذكرًا من تابعيها الصغار. حتى أنه كان هناك عدد قليل من هؤلاء الرجال الذين كانوا يحدقون في ذهول ارخوا أيديهم عن غير قصد ، وبسبب عدم كفاية قوة الآخرين لدعمها ، فقد صندوق الأدوات والمقعد على الفور توازنهم وبدأوا في السقوط.
“كم عدد القتلى؟” سألت مادلين بهدوء. لم يتغير موقفها على الإطلاق ، كما لو كانت تمثالًا باردًا.
استمرت قطرات الدم في التدفق من الفجوات بين يدها والدرع وتسقط على أرضية التندرا. يبدو أن قطرات الدم تمتلك قوة حياتها الخاصة حيث كانت تتدحرج باستمرار بين فجوات التندرا ، حتى أن بعض القطرات تحاول الصعود مرة أخرى. بذل الدم المتناثر قصارى جهده للعودة معًا ، ولكن حتى لو نجحوا ، فسوف يستهلكون قريبًا قدرًا ضئيلًا من الحرارة والطاقة ، ونتيجة لذلك يتحولون إلى ضباب دموي خافت قبل أن يتناثروا في الهواء. لم يتركوا ورائهم حتى أي آثار على صخور التندرا.
على عكس بيبروس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ذواتهم في الترتيب الأدنى مظهر مادلين الحقيقي. على الرغم من أنهم فهموا بعمق مدى رعب مادلين وكانوا أكثر وضوحًا بشأن حقيقة أن اي هفوة أمامها يعادل الموت ، في اللحظة التي رأوها فيها ، كان كل واحد منهم في حالة من الرهبة من مظهرها.
حدقت مادلين بصمت في الافق دون أن ترد. ظهر تلميح من الصدمة على وجه بيبروس ، لأنها نادراً ما رأت مادلين تزيل خوذتها أو قناعها. حتى عندما عادت إلى مدينة المحاكمات وجلست وحيدة في الكنيسة الصغيرة ، كانت مادلين تختبئ دائمًا خلف الدرع السميك.
كما تم تنفيذ هذا الخطأ الفادح ، مدت مادلين التي كانت تائهة في أفكارها يدها اليمنى. بحركة طفيفة ، طار الكرسي الحديدي الخام الذي يبلغ عدة مئات من الكيلوجرامات خلفها وهبط بهدوء على الأرض الجليدية. بعد ذلك ، غرقت الأرجل الأربعة المربعة السميكة بصمت مسافة عشرة سنتيمترات أو نحو ذلك في الصخر ، وبذلك استقرت. وقفت علبة الأدوات أيضًا عموديًا أمام مادلين ، وهي القاعدة الفولاذية الخشنة التي يتم إدخالها في صخور التندرا مثل الأوتاد.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، كان سجن الموت مغطى بالدماء ولونه أحمر بشكل مثير للصدمة. تدفق الدم ببطء على طول مقبض السيف. حتى البرودة التي بدت وكأنها قادرة على تجميد الوقت لا يمكنها أن تعيق تدفقه على أقل تقدير.
في هذه اللحظة ، كان سجن الموت مغطى بالدماء ولونه أحمر بشكل مثير للصدمة. تدفق الدم ببطء على طول مقبض السيف. حتى البرودة التي بدت وكأنها قادرة على تجميد الوقت لا يمكنها أن تعيق تدفقه على أقل تقدير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات