رمادي
الفصل 2.4 – رمادي
على عكس الأشخاص الذين يأكلون ويشربون بجنون من حولهم ، كان لي جاولي و لي و سالي يأكلون ببطء شديد وبجدية. أثار هذا القليل من العيون المزدحمة. في نظر سكان مدينة التنين ، تمت الإشارة إلى هذا النوع من الأكل باسم “آداب المائدة البرية” ، مما يعني أن أولئك الذين ولدوا في البرية هم فقط من ينظفون أطباقهم بشكل نظيف. في الواقع ، كان هذا النوع من الكلام دقيقًا للغاية ، لأنه بالنسبة لمعظم الذين بقوا على قيد الحياة في البرية ، كان البرودة والجوع ذكريات متأصلة ، لذلك كانوا جميعًا يولون أهمية كبيرة للطعام.
“سو؟” لا يزال لدى سالي بعض الذكريات عن الشخص بهذا الاسم. في الواقع ، أولئك الذين رأوا سو سيجدون أنه لم يكن من السهل نسيانه.
في نظر الآخرين في هذه الحانة ، كانت تصرفات الأفراد الثلاثة بشعة للغاية. جعل الكحول الذي يجري في دماء بعض الأفراد يتعاملون مباشرة مع هذا على أنه استفزاز.
“حسنًا ، أعترف أن سو شخص جيد ووسيم أيضًا.” اعترفت سالي في النهاية باختيار لي جاولي ببعض الصعوبة. كانت تعلم جيدًا أن انتهاك عقد الحياة للتابع كان عقابًا من قسم المحاكمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بسبب نوع من الغطرسة الأنثوية ، أضافت لي بعد ذلك ، “إنه سو”.
أطلق لي جاولي نفسًا من الراحة ، ثم أطلق صافرة قبل أن يحمل سالي على كتفه. ثم ضحك بصوت عالٍ قبل أن يتجه نحو أطراف المدينة. “دعينا نذهب ، سالي! العم سيأخذك إلى مكان جيد. الليلة ، سيعاملك عمك بوجبة رائعة! “
تردد صوت كسول إلى حد ما مغرورًا من الجانب الآخر من الحانة. “هيي ، أيتها الفتاة الصغيرة هناك ، أنت لا تبدين سيئة للغاية. إذا كان مالكك مجرد جندي ، فيمكنك متابعتي أيضًا. في كلتا الحالتين ، أنا جندي من الدرجة الأولى الخاصة “.
لم تكن سالي سعيدة كما اعتقد لي جاولي أنها كانت كذلك ، لكن لا يبدو أن لي جاولي لم يلاحظ أي شيء. يبدو أن لي قد اكتشفت شيئًا ، وحواجبها الجميلة عابسة قليلاً.
“سو؟” لا يزال لدى سالي بعض الذكريات عن الشخص بهذا الاسم. في الواقع ، أولئك الذين رأوا سو سيجدون أنه لم يكن من السهل نسيانه.
من حيث سبل العيش ، يمكن اعتبار سكان مدينة التنين يعيشون تحت أشعة الشمس الدافئة ، بينما كانت البرية ظلامًا أبديًا. لم يكن هناك مجرد خط فاصل بسيط بين هذا النور والظلمة. كانت لا تزال هناك منطقة رمادية واسعة.
“سو؟” لا يزال لدى سالي بعض الذكريات عن الشخص بهذا الاسم. في الواقع ، أولئك الذين رأوا سو سيجدون أنه لم يكن من السهل نسيانه.
تم إنشاء جميع أنواع الشركات والمؤسسات والعائلات حول مدينة التنين. عاش مئات الآلاف من الأشخاص في المناطق المحيطة بمدينة التنين. نظرًا للقيود الصارمة على من يمكنه الدخول والخروج من مدينة التنين ، لم يكن عدد الأشخاص الذين يمكنهم دخول مدينة التنين كبيرًا. هذا يعني أيضًا أنه على الرغم من أن مدينة التنين كانت شاسعة ، إلا أن الترفيه في الداخل لم يكن جذابًا بشكل خاص. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أشخاصًا يتمتعون بهوية ومكانة ، لذا فمن الذي يرحب بالآخرين عن طيب خاطر؟
كانت أساليب سو القوية معروفة فقط لأفراد عائلة فابريجاس ، بالإضافة إلى جزء صغير من الأشخاص الذين لديهم سلطة رؤية جثة ماريا. لأسباب مختلفة ، من الطبيعي ألا يعلنوا هذا النوع من الأشياء علنًا. هذا هو السبب في أن معظم الناس رفضوا الاعتراف بأن غيرتهم أثرت على اتخاذهم لقراراتهم واعتقدوا بعناد أن سو كان ضعيفا مثل المرأة. بالطبع ، سيكون تابعوه ضعفاء بنفس القدر ومن السهل التنمر عليهم.
نتيجة لذلك ، في المنطقة الرمادية على حدود مدينة التنين ، كانت هناك عدة شوارع بها جميع أنواع الحانات والعروض المسائية والحانات والنزل منخفضة التكلفة. يمكن للمرء أن يجد كل وسائل الترفيه التي قد يتمنونها في هذا المكان. حتى لو كان شخصًا مهمًا مثل راكب التنين ، على سبيل المثال بعض الضباط ، فسيظلون يظهرون غالبًا في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن الرجال في المطعم قاموا بالاحتشاد معًا.
المكان الذي أحضره لي جاولي إلى سالي كان شارعًا رماديًا ، لأنه فقط في الشارع الرمادي يمكن للمرء أن يأكل بعض الطعام من البرية. كان يشار إلى الشارع الأكثر عنفًا والذي اشتهر أيضًا بالجنس باسم شارع الأشباح.
“سو؟ هل هو ذلك الرجل الذي زحف في طريقه من خلال ارتداء ملابسه مثل المرأة؟ ” ارتفع صوت فجأة من اتجاه غير معروف.
على عكس الأشخاص الذين يأكلون ويشربون بجنون من حولهم ، كان لي جاولي و لي و سالي يأكلون ببطء شديد وبجدية. أثار هذا القليل من العيون المزدحمة. في نظر سكان مدينة التنين ، تمت الإشارة إلى هذا النوع من الأكل باسم “آداب المائدة البرية” ، مما يعني أن أولئك الذين ولدوا في البرية هم فقط من ينظفون أطباقهم بشكل نظيف. في الواقع ، كان هذا النوع من الكلام دقيقًا للغاية ، لأنه بالنسبة لمعظم الذين بقوا على قيد الحياة في البرية ، كان البرودة والجوع ذكريات متأصلة ، لذلك كانوا جميعًا يولون أهمية كبيرة للطعام.
على الرغم من أن بنية لي بدت ضعيفة وهشة إلى حد ما ، إلا أن القوة التي تنتجها أربعة مستويات من القدرات كانت مخيفة للغاية. قام السكير ببصق الدماء من فمه مع بعض الأسنان أيضًا ، وانطلق جسده القوي القوي الذي يزيد عن مائة كيلوغرام إلى الخارج ، مروراً بأربع أو خمس طاولات قبل أن يهبط بشدة على الجدار الآخر للمطعم. اهتز السقف حتى نزل الغبار باستمرار ، وظهرت تشققات في الجدران!
ربما لم يعرف لي جاولي و لي
أطلق لي جاولي نفسًا من الراحة ، ثم أطلق صافرة قبل أن يحمل سالي على كتفه. ثم ضحك بصوت عالٍ قبل أن يتجه نحو أطراف المدينة. “دعينا نذهب ، سالي! العم سيأخذك إلى مكان جيد. الليلة ، سيعاملك عمك بوجبة رائعة! “
السكير الذي كان يقف بجانب الطاولة شعر في الأصل ببعض الخوف ، لكن صخب الحشد منحه ثقة لا تنتهي. فتح عينيه الثملتين بصعوبة وألقى نظرة على وجه سالي. ثم أضاءت عيناه فجأة ، ثم أشار إلى سالي قبل أن يصرخ ، “أنا أعرفك! ألست… “
المصطلح المهين “آداب المائدة البرية” ، لكن سالي كانت تعلم. ومع ذلك ، حتى لو كان الثلاثة على علم بهذا المصطلح ، فلن يقلق أي منهم كثيرًا بشأنه واستمروا في تناول الطعام بنفس الطريقة أثناء الدردشة بأصوات منخفضة من وقت لآخر. في البرية ، كان الطعام هو أقدس الأشياء ويستحق أعلى درجات الاحترام.
بسبب مظهره الخارجي الجميل وخلفيته البرية وعلاقته ببيرسيفوني ، أصبح سو من المشاهير في مدينة التنين في فترة قصيرة من الزمن. ومع ذلك ، فإن معظم الناس لم يشعروا بأي احترام تجاهه وبالتأكيد لن يقيّموه على محمل الجد. تم تجاهل معركة سو الدموية ضد القوات المسلحة لعائلة فابريجاس وإنجازاته العسكرية المبهرة بعد أن أصبح راكب تنين بشكل انتقائي ، واعتبروا صعوده السريع في الرتبة العسكرية تمامًا إساءة استخدام لسلطة بيرسيفوني الخاصة.
في نظر الآخرين في هذه الحانة ، كانت تصرفات الأفراد الثلاثة بشعة للغاية. جعل الكحول الذي يجري في دماء بعض الأفراد يتعاملون مباشرة مع هذا على أنه استفزاز.
فقط عندما كان السكير طريًا على الأرض دون أن يظهر أي ردة فعل ، صرخ الجميع بدهشة. ثم اندلع صراع كامل على الفور.
مشى شخص ما أخيرًا وطعن سكينا عسكريًا بشدة على الطاولة أمام لي جاولي. بينما كان ينفث رائحة كحولية كثيفة ، صرخ ، “هيي! الكلاب من البرية ، انقلعوا! لا تصيبونني ببعض أمراضكم الغريبة! أوه ، هاتان الكتكوتتان ليست سيئتين. يمكنكما البقاء في الخلف “.
ضحك لي جاولي. كان مزاجه جيدًا ، لذلك لم يكن يريد القتال ، ولم يكن يريد أن يجد مشكلة لسو. بالطبع ، إذا رغب في ذلك ، فإن هذا الرجل نصف المخمور سيفقد حياته على الفور. فقط عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، كانت لي بالفعل تحدق في هذا السكير وقالت ببرود ، “لقد جئنا من البرية ، لكننا أيضًا تابعين لراكب التنين.”
“حسنًا ، أعترف أن سو شخص جيد ووسيم أيضًا.” اعترفت سالي في النهاية باختيار لي جاولي ببعض الصعوبة. كانت تعلم جيدًا أن انتهاك عقد الحياة للتابع كان عقابًا من قسم المحاكمات.
اندهش السكير في البداية ، لكنه ضحك مرة أخرى. “تابعين؟ لدينا عدد غير قليل من التابعين هنا. بعض الجنود من الدرجة الأولى الخاصة ، والبعض الآخر حتى ملازم ثاني! ما هي رتبة راكب التنين الذي تنامين معه؟ لا تقول لي أنه مجرد جندي! “
“سمعت أنه كلب بري زحف من البرية. لا عجب أن تابعيه هم كلاب من البرية أيضًا! ” أثارت هذه الجملة على الفور ضحك عدد غير قليل من الأفراد.
تردد صوت كسول إلى حد ما مغرورًا من الجانب الآخر من الحانة. “هيي ، أيتها الفتاة الصغيرة هناك ، أنت لا تبدين سيئة للغاية. إذا كان مالكك مجرد جندي ، فيمكنك متابعتي أيضًا. في كلتا الحالتين ، أنا جندي من الدرجة الأولى الخاصة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من سماع الجزء الثاني من تلك الجملة ، لأن لي قد صعدت بالفعل. أمسكت بالسكينة القصيرة التي تم إدخالها في المنضدة أمام لي جاولي بضربة واحدة ، عرّفت بيدها حافة السكينة القصيرة في الخردة المعدنية! طارت يد لي التي كانت تشق الخردة المعدنية على الفور ، لتحطم فم السكير بسرعة لم يستطع الرد عليها على الإطلاق!
“قائدي هو ملازم اول.” أدى حكم لي على الفور إلى تهدئة الأفراد المحيطين.
حتى داخل مدينة التنين ، لم يكن الملازمون الأولون شخصيات يمكن الإساءة إليها بسهولة. لم يكن استفزاز التابع مختلفًا كثيرًا عن استفزاز الملازم الاول نفسه. كانت لي راضية تمامًا عن الوضع الحالي. كان لديهم سالي معهم الليلة ، ولم ترغب في أن تصبح الأمور جادة للغاية. إذا كان في أي وقت آخر ، فإن هذه الجملة وحدها كانت ستجعل لي تكسر صفًا من أضلاع ذلك السكير.
أطلق لي جاولي نفسًا من الراحة ، ثم أطلق صافرة قبل أن يحمل سالي على كتفه. ثم ضحك بصوت عالٍ قبل أن يتجه نحو أطراف المدينة. “دعينا نذهب ، سالي! العم سيأخذك إلى مكان جيد. الليلة ، سيعاملك عمك بوجبة رائعة! “
ثم ، بسبب نوع من الغطرسة الأنثوية ، أضافت لي بعد ذلك ، “إنه سو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من سماع الجزء الثاني من تلك الجملة ، لأن لي قد صعدت بالفعل. أمسكت بالسكينة القصيرة التي تم إدخالها في المنضدة أمام لي جاولي بضربة واحدة ، عرّفت بيدها حافة السكينة القصيرة في الخردة المعدنية! طارت يد لي التي كانت تشق الخردة المعدنية على الفور ، لتحطم فم السكير بسرعة لم يستطع الرد عليها على الإطلاق!
اجتاحت موجة من الصمت هذا المطعم. ثم ظهرت تموجات. ظهرت ابتسامة غامضة إلى حد ما على وجوه بعض الناس ، وأصبح الجو غريباً تدريجياً.
“سو؟ هل هو ذلك الرجل الذي زحف في طريقه من خلال ارتداء ملابسه مثل المرأة؟ ” ارتفع صوت فجأة من اتجاه غير معروف.
تردد صوت كسول إلى حد ما مغرورًا من الجانب الآخر من الحانة. “هيي ، أيتها الفتاة الصغيرة هناك ، أنت لا تبدين سيئة للغاية. إذا كان مالكك مجرد جندي ، فيمكنك متابعتي أيضًا. في كلتا الحالتين ، أنا جندي من الدرجة الأولى الخاصة “.
“سمعت أنه كلب بري زحف من البرية. لا عجب أن تابعيه هم كلاب من البرية أيضًا! ” أثارت هذه الجملة على الفور ضحك عدد غير قليل من الأفراد.
نتيجة لذلك ، في المنطقة الرمادية على حدود مدينة التنين ، كانت هناك عدة شوارع بها جميع أنواع الحانات والعروض المسائية والحانات والنزل منخفضة التكلفة. يمكن للمرء أن يجد كل وسائل الترفيه التي قد يتمنونها في هذا المكان. حتى لو كان شخصًا مهمًا مثل راكب التنين ، على سبيل المثال بعض الضباط ، فسيظلون يظهرون غالبًا في هذا المكان.
السكير الذي كان يقف بجانب الطاولة شعر في الأصل ببعض الخوف ، لكن صخب الحشد منحه ثقة لا تنتهي. فتح عينيه الثملتين بصعوبة وألقى نظرة على وجه سالي. ثم أضاءت عيناه فجأة ، ثم أشار إلى سالي قبل أن يصرخ ، “أنا أعرفك! ألست… “
“سو؟ هل هو ذلك الرجل الذي زحف في طريقه من خلال ارتداء ملابسه مثل المرأة؟ ” ارتفع صوت فجأة من اتجاه غير معروف.
لم يتمكن أحد من سماع الجزء الثاني من تلك الجملة ، لأن لي قد صعدت بالفعل. أمسكت بالسكينة القصيرة التي تم إدخالها في المنضدة أمام لي جاولي بضربة واحدة ، عرّفت بيدها حافة السكينة القصيرة في الخردة المعدنية! طارت يد لي التي كانت تشق الخردة المعدنية على الفور ، لتحطم فم السكير بسرعة لم يستطع الرد عليها على الإطلاق!
على الرغم من أن بنية لي بدت ضعيفة وهشة إلى حد ما ، إلا أن القوة التي تنتجها أربعة مستويات من القدرات كانت مخيفة للغاية. قام السكير ببصق الدماء من فمه مع بعض الأسنان أيضًا ، وانطلق جسده القوي القوي الذي يزيد عن مائة كيلوغرام إلى الخارج ، مروراً بأربع أو خمس طاولات قبل أن يهبط بشدة على الجدار الآخر للمطعم. اهتز السقف حتى نزل الغبار باستمرار ، وظهرت تشققات في الجدران!
على الرغم من أن بنية لي بدت ضعيفة وهشة إلى حد ما ، إلا أن القوة التي تنتجها أربعة مستويات من القدرات كانت مخيفة للغاية. قام السكير ببصق الدماء من فمه مع بعض الأسنان أيضًا ، وانطلق جسده القوي القوي الذي يزيد عن مائة كيلوغرام إلى الخارج ، مروراً بأربع أو خمس طاولات قبل أن يهبط بشدة على الجدار الآخر للمطعم. اهتز السقف حتى نزل الغبار باستمرار ، وظهرت تشققات في الجدران!
“قائدي هو ملازم اول.” أدى حكم لي على الفور إلى تهدئة الأفراد المحيطين.
فقط عندما كان السكير طريًا على الأرض دون أن يظهر أي ردة فعل ، صرخ الجميع بدهشة. ثم اندلع صراع كامل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث سبل العيش ، يمكن اعتبار سكان مدينة التنين يعيشون تحت أشعة الشمس الدافئة ، بينما كانت البرية ظلامًا أبديًا. لم يكن هناك مجرد خط فاصل بسيط بين هذا النور والظلمة. كانت لا تزال هناك منطقة رمادية واسعة.
بسبب مظهره الخارجي الجميل وخلفيته البرية وعلاقته ببيرسيفوني ، أصبح سو من المشاهير في مدينة التنين في فترة قصيرة من الزمن. ومع ذلك ، فإن معظم الناس لم يشعروا بأي احترام تجاهه وبالتأكيد لن يقيّموه على محمل الجد. تم تجاهل معركة سو الدموية ضد القوات المسلحة لعائلة فابريجاس وإنجازاته العسكرية المبهرة بعد أن أصبح راكب تنين بشكل انتقائي ، واعتبروا صعوده السريع في الرتبة العسكرية تمامًا إساءة استخدام لسلطة بيرسيفوني الخاصة.
المصطلح المهين “آداب المائدة البرية” ، لكن سالي كانت تعلم. ومع ذلك ، حتى لو كان الثلاثة على علم بهذا المصطلح ، فلن يقلق أي منهم كثيرًا بشأنه واستمروا في تناول الطعام بنفس الطريقة أثناء الدردشة بأصوات منخفضة من وقت لآخر. في البرية ، كان الطعام هو أقدس الأشياء ويستحق أعلى درجات الاحترام.
كانت أساليب سو القوية معروفة فقط لأفراد عائلة فابريجاس ، بالإضافة إلى جزء صغير من الأشخاص الذين لديهم سلطة رؤية جثة ماريا. لأسباب مختلفة ، من الطبيعي ألا يعلنوا هذا النوع من الأشياء علنًا. هذا هو السبب في أن معظم الناس رفضوا الاعتراف بأن غيرتهم أثرت على اتخاذهم لقراراتهم واعتقدوا بعناد أن سو كان ضعيفا مثل المرأة. بالطبع ، سيكون تابعوه ضعفاء بنفس القدر ومن السهل التنمر عليهم.
“قائدي هو ملازم اول.” أدى حكم لي على الفور إلى تهدئة الأفراد المحيطين.
هذا هو السبب في أن الرجال في المطعم قاموا بالاحتشاد معًا.
“حسنًا ، أعترف أن سو شخص جيد ووسيم أيضًا.” اعترفت سالي في النهاية باختيار لي جاولي ببعض الصعوبة. كانت تعلم جيدًا أن انتهاك عقد الحياة للتابع كان عقابًا من قسم المحاكمات.
تم إنشاء جميع أنواع الشركات والمؤسسات والعائلات حول مدينة التنين. عاش مئات الآلاف من الأشخاص في المناطق المحيطة بمدينة التنين. نظرًا للقيود الصارمة على من يمكنه الدخول والخروج من مدينة التنين ، لم يكن عدد الأشخاص الذين يمكنهم دخول مدينة التنين كبيرًا. هذا يعني أيضًا أنه على الرغم من أن مدينة التنين كانت شاسعة ، إلا أن الترفيه في الداخل لم يكن جذابًا بشكل خاص. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أشخاصًا يتمتعون بهوية ومكانة ، لذا فمن الذي يرحب بالآخرين عن طيب خاطر؟
نتيجة لذلك ، في المنطقة الرمادية على حدود مدينة التنين ، كانت هناك عدة شوارع بها جميع أنواع الحانات والعروض المسائية والحانات والنزل منخفضة التكلفة. يمكن للمرء أن يجد كل وسائل الترفيه التي قد يتمنونها في هذا المكان. حتى لو كان شخصًا مهمًا مثل راكب التنين ، على سبيل المثال بعض الضباط ، فسيظلون يظهرون غالبًا في هذا المكان.
مشى شخص ما أخيرًا وطعن سكينا عسكريًا بشدة على الطاولة أمام لي جاولي. بينما كان ينفث رائحة كحولية كثيفة ، صرخ ، “هيي! الكلاب من البرية ، انقلعوا! لا تصيبونني ببعض أمراضكم الغريبة! أوه ، هاتان الكتكوتتان ليست سيئتين. يمكنكما البقاء في الخلف “.
الترجمة: Hunter
حتى داخل مدينة التنين ، لم يكن الملازمون الأولون شخصيات يمكن الإساءة إليها بسهولة. لم يكن استفزاز التابع مختلفًا كثيرًا عن استفزاز الملازم الاول نفسه. كانت لي راضية تمامًا عن الوضع الحالي. كان لديهم سالي معهم الليلة ، ولم ترغب في أن تصبح الأمور جادة للغاية. إذا كان في أي وقت آخر ، فإن هذه الجملة وحدها كانت ستجعل لي تكسر صفًا من أضلاع ذلك السكير.
بسبب مظهره الخارجي الجميل وخلفيته البرية وعلاقته ببيرسيفوني ، أصبح سو من المشاهير في مدينة التنين في فترة قصيرة من الزمن. ومع ذلك ، فإن معظم الناس لم يشعروا بأي احترام تجاهه وبالتأكيد لن يقيّموه على محمل الجد. تم تجاهل معركة سو الدموية ضد القوات المسلحة لعائلة فابريجاس وإنجازاته العسكرية المبهرة بعد أن أصبح راكب تنين بشكل انتقائي ، واعتبروا صعوده السريع في الرتبة العسكرية تمامًا إساءة استخدام لسلطة بيرسيفوني الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات